احمد الحمد المندلاوي : سوسم اوغاريت في مندلي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي الباحث /احمد الحمد المندلاوي #عندما إلتقيت الروائي الشاب عقيل اكرام حسن المندلاوي،مؤلف رواية سوسم اوغاريت، في الاتحاد العام للادباء والكتّاب العراقيين،أواسط عام 2008م،وهو يتبطأ مسودة روايته الجميلة (سوسم اوغاريت)،وقد حدثني عن روايته هذه بحماس وجداني مع طموح فني رائعٍ، ذاكراً لي نتفاً عن مشاريعه الثقافية،وإبداعاته الفنية، و له ثلاث روايات أخرى قيد التنقيح و المراجعة عن واقعنا العراقي،و منها قصة (كسارة الجوز).لقد أدخل السرور في قلبي ؛وأنا أدون في موسوعتي (موسوعة مندلي الحضارية) كلّ طارف وجديد، بل أبغي نشر كلّ الفنون الجميلة التي يتطرق اليها أبناء مندلي بين طياتها، لكي تعبر بصدق عن حضارية مندلي و روعة مدنيّتها،من هنا زدت يقيناً بقابليات كامنة في هذه البلدة العريقة ،لذا أعتبر رواية سوسم اوغاريت للروائي الشاب عقيل اكرام أول رواية تظهر على الساحة الأدبية بين مثقفي قضاء مندلي،والمتابعين للشؤون الثقافية بهذا الشكل المتكامل فنيّاً،ومن ثمَّ نجعلها مفتاحاً للولوج في تاريخ نشوء القصة الأدبية لدينا،قد يرجع تاريخ هذا الفن الى أواخر الستينات من القرن الماضي ، من حيث المطبوع لا المخطوط،رغم المحاولة المتواضعة التي قام الاستاذ علي مهدي الباوي في تدوين قصته المعروفة لدينا (ضياع في مندلي) طبعت في سبعينات القرن الماضي،كانت تسجيلاً أشبه بتسجيل وثائقي لبعض جوانب من الحياة اليومية في المدينة أنذاك،ورغم ذلك جاءت القصة بمثابة القاء حجر في بركة راكدة كما يُقال،لوضع مثقفينا أمام هذا الفن الحديث بزرع الأمل لدى الشباب في إمكانية مزاولة هذا الفن الرفيع ،ومواكبة الركب الحضاري في هذا المجال،وفي نفس الفترة التقيت بالاستاذ حسين علي علي آغا بمناسبة نشره قصة قصيرة في مجلة (وزارة النفط) بعنوان: (ميلاد موت جديد) وكانت رائعة حقاً،و فيها لمسات رمزية تعبر عن أعماق ما في الروح الانسانية من آلام و آمال، وهكذا بدأت بذور كتابة القصة والقصة القصيرة والرواية و المسرحية لدى شباب مندلي؛حتى ظهرت جماعة مبدعة، ونخبة رائدة في أروقة هذا الفن رغم الظروف السيئة التي مرّت بها مدينتنا المنكوبة مندلي،أمثال الإستاذ ضمد كاظم وسمي صاحب مجموعة قصصية تحمل عنوان :(عالم مشمش)،والاستاذ الرائد جليل ابراهيم المندلاوي المختص بكتابة القصص القصيرة ،وله في هذا المجال باع طويل ، حيث دوّن قلمه أكثر من (120) قصة، اما قصته الفائزة في المسابقة الدولية (لوكالة سفنكس) بجائزة أدب العشق فهي بعنوان:(صور ممنوعة لامرأة فوق الشبهات ) لعام 2009م ،حيث أختيرت من بين عشرين قصة قصيرة له نشرت معظمها في الصحف و المجلات ..ولا ننسى القاص سالم خداداد بخشي له كتاب قصصي مطبوع (قال الشيخ).والقاص نصير المندلاوي قرأت له عدّة قصص قصيرة في صحفنا اليومية،والمسرحي المبدع صباح ناجي المندلاوي الذي كتب مسرحية (في غرف التعذيب/عام 1979م)،و مسرحية (النخلة و السلطان)، والاستاذ محسن بني ويس قرأت له أيضاً قصصاً قصيرة في صحفنا اليومية،،وغيرهم،و لكاتب المقال محاولات متواضعة في هذا المضمار ،حيث نشرت له عشرين قصة قصيرة في صحفنا اليومية..وله مجموعة قصصية باللغة الكوردية.هذه كانت لمحة سريعة عن مسيرة القصة الأدبية في مندلي ، كما لدي بحث في هذا المجال سننشره لاحقاً إن شاء الله ، ......
#سوسم
#اوغاريت
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692910
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي الباحث /احمد الحمد المندلاوي #عندما إلتقيت الروائي الشاب عقيل اكرام حسن المندلاوي،مؤلف رواية سوسم اوغاريت، في الاتحاد العام للادباء والكتّاب العراقيين،أواسط عام 2008م،وهو يتبطأ مسودة روايته الجميلة (سوسم اوغاريت)،وقد حدثني عن روايته هذه بحماس وجداني مع طموح فني رائعٍ، ذاكراً لي نتفاً عن مشاريعه الثقافية،وإبداعاته الفنية، و له ثلاث روايات أخرى قيد التنقيح و المراجعة عن واقعنا العراقي،و منها قصة (كسارة الجوز).لقد أدخل السرور في قلبي ؛وأنا أدون في موسوعتي (موسوعة مندلي الحضارية) كلّ طارف وجديد، بل أبغي نشر كلّ الفنون الجميلة التي يتطرق اليها أبناء مندلي بين طياتها، لكي تعبر بصدق عن حضارية مندلي و روعة مدنيّتها،من هنا زدت يقيناً بقابليات كامنة في هذه البلدة العريقة ،لذا أعتبر رواية سوسم اوغاريت للروائي الشاب عقيل اكرام أول رواية تظهر على الساحة الأدبية بين مثقفي قضاء مندلي،والمتابعين للشؤون الثقافية بهذا الشكل المتكامل فنيّاً،ومن ثمَّ نجعلها مفتاحاً للولوج في تاريخ نشوء القصة الأدبية لدينا،قد يرجع تاريخ هذا الفن الى أواخر الستينات من القرن الماضي ، من حيث المطبوع لا المخطوط،رغم المحاولة المتواضعة التي قام الاستاذ علي مهدي الباوي في تدوين قصته المعروفة لدينا (ضياع في مندلي) طبعت في سبعينات القرن الماضي،كانت تسجيلاً أشبه بتسجيل وثائقي لبعض جوانب من الحياة اليومية في المدينة أنذاك،ورغم ذلك جاءت القصة بمثابة القاء حجر في بركة راكدة كما يُقال،لوضع مثقفينا أمام هذا الفن الحديث بزرع الأمل لدى الشباب في إمكانية مزاولة هذا الفن الرفيع ،ومواكبة الركب الحضاري في هذا المجال،وفي نفس الفترة التقيت بالاستاذ حسين علي علي آغا بمناسبة نشره قصة قصيرة في مجلة (وزارة النفط) بعنوان: (ميلاد موت جديد) وكانت رائعة حقاً،و فيها لمسات رمزية تعبر عن أعماق ما في الروح الانسانية من آلام و آمال، وهكذا بدأت بذور كتابة القصة والقصة القصيرة والرواية و المسرحية لدى شباب مندلي؛حتى ظهرت جماعة مبدعة، ونخبة رائدة في أروقة هذا الفن رغم الظروف السيئة التي مرّت بها مدينتنا المنكوبة مندلي،أمثال الإستاذ ضمد كاظم وسمي صاحب مجموعة قصصية تحمل عنوان :(عالم مشمش)،والاستاذ الرائد جليل ابراهيم المندلاوي المختص بكتابة القصص القصيرة ،وله في هذا المجال باع طويل ، حيث دوّن قلمه أكثر من (120) قصة، اما قصته الفائزة في المسابقة الدولية (لوكالة سفنكس) بجائزة أدب العشق فهي بعنوان:(صور ممنوعة لامرأة فوق الشبهات ) لعام 2009م ،حيث أختيرت من بين عشرين قصة قصيرة له نشرت معظمها في الصحف و المجلات ..ولا ننسى القاص سالم خداداد بخشي له كتاب قصصي مطبوع (قال الشيخ).والقاص نصير المندلاوي قرأت له عدّة قصص قصيرة في صحفنا اليومية،والمسرحي المبدع صباح ناجي المندلاوي الذي كتب مسرحية (في غرف التعذيب/عام 1979م)،و مسرحية (النخلة و السلطان)، والاستاذ محسن بني ويس قرأت له أيضاً قصصاً قصيرة في صحفنا اليومية،،وغيرهم،و لكاتب المقال محاولات متواضعة في هذا المضمار ،حيث نشرت له عشرين قصة قصيرة في صحفنا اليومية..وله مجموعة قصصية باللغة الكوردية.هذه كانت لمحة سريعة عن مسيرة القصة الأدبية في مندلي ، كما لدي بحث في هذا المجال سننشره لاحقاً إن شاء الله ، ......
#سوسم
#اوغاريت
#مندلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692910
الحوار المتمدن
احمد الحمد المندلاوي - سوسم اوغاريت في مندلي
رماز هاني كوسه : الصمد .... من اوغاريت الى مكة
#الحوار_المتمدن
#رماز_هاني_كوسه تبدأ القصة في عشرينيات القرن الماضي عندما كان احد المزارعين يحرث أرضه بمحراثه القديم( الصمد باللهجة العامية للمنطقة) في ريف اللاذقية الشمالي بالقرب من منطقة رأس شمرا ليصطدم محراثه بصخرة في الأرض و تكون هذه الصخرة هي احدى بقايا مدينة أوغاريت القديمة و يكشف التنقيب الذي تلى ذلك عن أحد أهم الاكتشافات الأثرية في المنطقة و تزال الاتربة عن مدينة أوغاريت الأثرية و أبنيتها و رقمها الطينية التي تحتوي على العديد من النصوص المدونة بالأسلوب المسماري و لكن بأبجدية خاصة بالمنطقة عرفت لاحقا بأنها أول أبجدية في التاريخ .لنعد الآن الى محراث الفلاح الذي اصطدم ببقايا المدينة و الذي يسمى بالعامية السورية (الصمد ) و الذي سيكون موضوع المقال هنا . فهذه الكلمة متداولة على الصعيد الشعبي في منطقة بلاد الشام عامة بصيغ متعددة . احداها الصمد و هو المحراث الخشبي القديم . ترد اللفظة أيضا بمعرض الإشارة الى العروسين أثناء جلوسهم على السدة في الأعراس و يقولون عن العروسين هنا (مصمودين ) أما السدة التي يجلسون عليها فتسمى(الصمدة ) . ترد اللفظة أيضا في سياق مقولة منتشرة بالعامية هي ( عم يصمد مصاري ) بمعرض الإشارة للشخص الذي يجمع النقود . فاللفظة كما نرى متداولة بشكل واسع باللهجة العامية و ضمن عدة سياقات بعيدة نسبيا عن بعضها البعض سواء بالزراعة أو بالمناسبات الاجتماعية أو ضمن اطار تجاري و عملي . هذا من ناحية استخدام اللفظة على الصعيد الاجتماعي و لنرى الآن استعمالها على الصعيد الديني . تاريخيا اللفظة منذ الالف الثانية قبل الميلاد و هي ترد في نصوص مدينة سمال في شمالي سورية بصيغة (بعل صمد ) كصفة للإله بعل . و ترد كلمة صمد أيضا في نصوص أوغاريت بملحمة بعل تحت صيغة ( و يرتقص صمد بيد بعل كالنسر .... اللوح ktu 1.2 ) و صمد هنا تشير لسلاح استخدمه بعل بصراعه مع الإله يم و الكلمة تشير حسب القاموس الأوغاريتي لزوج من الفؤوس . هذا تاريخيا أما في الوقت الحاضر فالكلمة ما زالت حية ليومنا الحاضر في الدين الإسلامي و هي عنوان لسورة من أكثر السور القرآنية شهرة و هي سورة الصمد . و كما نلاحظ فلفظة صمد ترد في الأدب الديني القديم بمعنيين مختلفين الأول كصفة للإله كما في نص سمأل و الثانية تشير لسلاح بيد الإله اما المعنى بسورة الصمد فسنتطرق له لاحقا عند الحديث عن هذه السورة تحديدا . نضيف هاتين الدلالتين للكلمة إلى ما أشرنا اليه أعلاه من استعمالات الكلمة على الصعيد الشعبي حاليا . فما هو الرابط أو القاسم المشترك لاستخدام هذه اللفظة ضمن هذه السياقات المختلفة عن بعضها البعض ؟ القاسم المشترك الذي نبحث عنه بالإمكان العثور عليه بالعودة إلى النصوص القديمة سواء الأكادية أو الآرامية أو الكنعانية و التي وردت لفظة الصمد فيها . فالفعل صمد في الأكادية يأتي بصيغة ( صمدو ) و يعني حرفيا الفعل (جمع ) و يدل على ضم عدة أشياء مع بعضها أو ضم الشيء لشيء آخر . في الأوغاريتية و الكنعانية الفعل صمد يحمل نفس المعنى أيضا . و منه يأتي الفعل (ضمد) و تقال عند معالجة الجروح ( تضميد الجرح أي ضم طرفي الجرح معا .... و منه لفظة الضماد ) . من هنا و بالاستناد للمعنى الأساسي للفعل (صمد ) نستطيع فهم سبب استعمال الكلمة سواء في الادب الديني قديما أو في اللهجة العامية حاليا ضمن سياقات مختلفة . ففي ملحمة بعل استعملت اللفظة للإشارة لسلاح هو فأس مزدوجة أي ببساطة جمع فأسين مع بعضهما و هذا استخدام لا يخرج عن المعنى الأساسي للقظة صمد . و من الوارد أن يكون القصد بالفأس المزدوجة هو الفأس التي لديها طرفين عاملين و تستخدم زراعيا ليومنا ال ......
#الصمد
#....
#اوغاريت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746351
#الحوار_المتمدن
#رماز_هاني_كوسه تبدأ القصة في عشرينيات القرن الماضي عندما كان احد المزارعين يحرث أرضه بمحراثه القديم( الصمد باللهجة العامية للمنطقة) في ريف اللاذقية الشمالي بالقرب من منطقة رأس شمرا ليصطدم محراثه بصخرة في الأرض و تكون هذه الصخرة هي احدى بقايا مدينة أوغاريت القديمة و يكشف التنقيب الذي تلى ذلك عن أحد أهم الاكتشافات الأثرية في المنطقة و تزال الاتربة عن مدينة أوغاريت الأثرية و أبنيتها و رقمها الطينية التي تحتوي على العديد من النصوص المدونة بالأسلوب المسماري و لكن بأبجدية خاصة بالمنطقة عرفت لاحقا بأنها أول أبجدية في التاريخ .لنعد الآن الى محراث الفلاح الذي اصطدم ببقايا المدينة و الذي يسمى بالعامية السورية (الصمد ) و الذي سيكون موضوع المقال هنا . فهذه الكلمة متداولة على الصعيد الشعبي في منطقة بلاد الشام عامة بصيغ متعددة . احداها الصمد و هو المحراث الخشبي القديم . ترد اللفظة أيضا بمعرض الإشارة الى العروسين أثناء جلوسهم على السدة في الأعراس و يقولون عن العروسين هنا (مصمودين ) أما السدة التي يجلسون عليها فتسمى(الصمدة ) . ترد اللفظة أيضا في سياق مقولة منتشرة بالعامية هي ( عم يصمد مصاري ) بمعرض الإشارة للشخص الذي يجمع النقود . فاللفظة كما نرى متداولة بشكل واسع باللهجة العامية و ضمن عدة سياقات بعيدة نسبيا عن بعضها البعض سواء بالزراعة أو بالمناسبات الاجتماعية أو ضمن اطار تجاري و عملي . هذا من ناحية استخدام اللفظة على الصعيد الاجتماعي و لنرى الآن استعمالها على الصعيد الديني . تاريخيا اللفظة منذ الالف الثانية قبل الميلاد و هي ترد في نصوص مدينة سمال في شمالي سورية بصيغة (بعل صمد ) كصفة للإله بعل . و ترد كلمة صمد أيضا في نصوص أوغاريت بملحمة بعل تحت صيغة ( و يرتقص صمد بيد بعل كالنسر .... اللوح ktu 1.2 ) و صمد هنا تشير لسلاح استخدمه بعل بصراعه مع الإله يم و الكلمة تشير حسب القاموس الأوغاريتي لزوج من الفؤوس . هذا تاريخيا أما في الوقت الحاضر فالكلمة ما زالت حية ليومنا الحاضر في الدين الإسلامي و هي عنوان لسورة من أكثر السور القرآنية شهرة و هي سورة الصمد . و كما نلاحظ فلفظة صمد ترد في الأدب الديني القديم بمعنيين مختلفين الأول كصفة للإله كما في نص سمأل و الثانية تشير لسلاح بيد الإله اما المعنى بسورة الصمد فسنتطرق له لاحقا عند الحديث عن هذه السورة تحديدا . نضيف هاتين الدلالتين للكلمة إلى ما أشرنا اليه أعلاه من استعمالات الكلمة على الصعيد الشعبي حاليا . فما هو الرابط أو القاسم المشترك لاستخدام هذه اللفظة ضمن هذه السياقات المختلفة عن بعضها البعض ؟ القاسم المشترك الذي نبحث عنه بالإمكان العثور عليه بالعودة إلى النصوص القديمة سواء الأكادية أو الآرامية أو الكنعانية و التي وردت لفظة الصمد فيها . فالفعل صمد في الأكادية يأتي بصيغة ( صمدو ) و يعني حرفيا الفعل (جمع ) و يدل على ضم عدة أشياء مع بعضها أو ضم الشيء لشيء آخر . في الأوغاريتية و الكنعانية الفعل صمد يحمل نفس المعنى أيضا . و منه يأتي الفعل (ضمد) و تقال عند معالجة الجروح ( تضميد الجرح أي ضم طرفي الجرح معا .... و منه لفظة الضماد ) . من هنا و بالاستناد للمعنى الأساسي للفعل (صمد ) نستطيع فهم سبب استعمال الكلمة سواء في الادب الديني قديما أو في اللهجة العامية حاليا ضمن سياقات مختلفة . ففي ملحمة بعل استعملت اللفظة للإشارة لسلاح هو فأس مزدوجة أي ببساطة جمع فأسين مع بعضهما و هذا استخدام لا يخرج عن المعنى الأساسي للقظة صمد . و من الوارد أن يكون القصد بالفأس المزدوجة هو الفأس التي لديها طرفين عاملين و تستخدم زراعيا ليومنا ال ......
#الصمد
#....
#اوغاريت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746351
الحوار المتمدن
رماز هاني كوسه - الصمد .... من اوغاريت الى مكة