فيصل الدابي : توزيع نتائج امتحانات كورونا
#الحوار_المتمدن
#فيصل_الدابي أدخل كورونا أغلب دول العالم في مدرسة كورونا العالمية المزعجة وعرضها لأقسى الامتحانات الكورونية، كان عام 2020م هو سنة أولى كورونا، وكان المقرر هو الموجة الكورونية الأولى وتجسدت الدروس الموجعة في ملايين الإصابات والوفيات، وخسائر اقتصادية مليارية ناجمة عن الإغلاقات!! أما المفاجأة الكورونية الكبرى فهي أنه وفي ذات التوقيت الذي استبشر فيه العالم خيراً بإنتاج اللقاحات التي ستقضي على كورونا في نهاية سنة أولى كورونا، استنسخ كورونا سلالة كورونية جديدة محورة ونقل معظم البشر إلى سنة ثانية كورونا في عام 2021م بعد أن نشر مقرر الموجة الكورونية الثانية، الأسرع انتشاراً، في بريطانيا والتي أصابت آلاف الأشخاص في أيام قليلة، وأجبرت معظم دول العالم على وقف الرحلات الجوية من وإلى بريطانيا وحولتها إلى جزيرة معزولة تماماً عن العالم الخارجي في سابقة لم تحدث حتى خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية!!من الملاحظ أن معلومات السّلالة الإنجليزية الكورونية الجديدة قليلة ومتناقضة، الأمر الذي أدى لنشر موجات من الهلع العالمي في وسائل التّواصل الاجتماعي عبر ترويج نظريات المؤامرة الدولية والحرب البيولوجية، فمثلاً أعلن وزير الصحة الفرنسي أن اللقاحات الموجودة حاليا للوقاية من كورونا ستوفر وقاية من السلالة الجديدة للفيروس، بينما صرح وزير الصحة البريطاني أن السلالة الكورونية الجديدة لا يمكن تلافيها بتعاطي اللقاح!! ثم ظهرت سلالات كورونية جديدة في جنوب أفريقيا، فرنسا واليابان وانتشرت في عدة بلدان أخرى، ولعل السؤال العالمي الأهم الذي يجب طرحه الآن هو: هل اللقاحات الحالية التي احتفل العالم مؤخراً بخبر التوصل إليها واستخدامها كافية للقضاء على السلالات الكورونية الجديدة أم لا؟! بالمقابل فقد زفت منظمة الصحة العالمية بشرى عالمية مفادها أن العالم يمكنه الانتصار على كورونا في عام 2021م إذا تم تعاطي اللقاحات وتخفيض معدلات الإصابة بالعدوى عبر إتباع الإجراءات الاحترازية المتمثلة في لبس الكمامة والتباعد الاجتماعي وغسل الأيدي!!إذا تخيلنا قيام كورونا بتوزيع نتائج امتحانات كورونا في آخر سنة أولى كورونا فإننا سنكتشف صدور النتائج الكورونية العالمية الآتية: احتلت سبع دول المراكز الأولى العالمية في مواجهة كورونا وهي دولة قطر، تركيا، كوريا الجنوبية، رواندا، تايلند، فيتنام ونيوزلندا، فقد وضع المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون الخليجي دولة قطر في المرتبة الأولى في قائمة الدول الأكثر شفاءً من كورونا بنسبة 81% من نسبة الحالات المؤكدة، وتعتبر قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات كورونا وذلك لعدة أسباب، منها تقديم الرعاية الصحية الممتازة للمصابين بكورونا، توفير الفحوصات الاستباقية لتحديد الإصابات مبكراً، زيادة وحدات العناية المركزة ورفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، تكثيف الحماية لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة، فرض قوانين ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي ومعاقبة المخالفين، وتوفير اللقاحات لجميع المواطنين والمقيمين، أما المراكز العالمية الأخيرة فقد احتلتها 10 دول في أمريكا واوربا وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، المانيا، فرنسا، إيطاليا، واسبانيا!! ولعل أكبر المفارقات الكامنة في توزيع نتائج كورونا لعام كورونا 2020 هي أن كورونا قد قلب التصنيف العالمي للدول رأساً على عقب، فقد أصبحت دول العالم الأول التي لم يستطع كورونا أن يدخلها هي بالاو، ميكرونيزيا، جزر مارشال، ناورو، كيريباتي، جزر سليمان، توفالو، ساموا، تونجا" ويمكننا أن نضيف إليها فانواتو التي أصيب فيها بكورونا مواطن واحد فقط لا غير!! ......
#توزيع
#نتائج
#امتحانات
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706112
#الحوار_المتمدن
#فيصل_الدابي أدخل كورونا أغلب دول العالم في مدرسة كورونا العالمية المزعجة وعرضها لأقسى الامتحانات الكورونية، كان عام 2020م هو سنة أولى كورونا، وكان المقرر هو الموجة الكورونية الأولى وتجسدت الدروس الموجعة في ملايين الإصابات والوفيات، وخسائر اقتصادية مليارية ناجمة عن الإغلاقات!! أما المفاجأة الكورونية الكبرى فهي أنه وفي ذات التوقيت الذي استبشر فيه العالم خيراً بإنتاج اللقاحات التي ستقضي على كورونا في نهاية سنة أولى كورونا، استنسخ كورونا سلالة كورونية جديدة محورة ونقل معظم البشر إلى سنة ثانية كورونا في عام 2021م بعد أن نشر مقرر الموجة الكورونية الثانية، الأسرع انتشاراً، في بريطانيا والتي أصابت آلاف الأشخاص في أيام قليلة، وأجبرت معظم دول العالم على وقف الرحلات الجوية من وإلى بريطانيا وحولتها إلى جزيرة معزولة تماماً عن العالم الخارجي في سابقة لم تحدث حتى خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية!!من الملاحظ أن معلومات السّلالة الإنجليزية الكورونية الجديدة قليلة ومتناقضة، الأمر الذي أدى لنشر موجات من الهلع العالمي في وسائل التّواصل الاجتماعي عبر ترويج نظريات المؤامرة الدولية والحرب البيولوجية، فمثلاً أعلن وزير الصحة الفرنسي أن اللقاحات الموجودة حاليا للوقاية من كورونا ستوفر وقاية من السلالة الجديدة للفيروس، بينما صرح وزير الصحة البريطاني أن السلالة الكورونية الجديدة لا يمكن تلافيها بتعاطي اللقاح!! ثم ظهرت سلالات كورونية جديدة في جنوب أفريقيا، فرنسا واليابان وانتشرت في عدة بلدان أخرى، ولعل السؤال العالمي الأهم الذي يجب طرحه الآن هو: هل اللقاحات الحالية التي احتفل العالم مؤخراً بخبر التوصل إليها واستخدامها كافية للقضاء على السلالات الكورونية الجديدة أم لا؟! بالمقابل فقد زفت منظمة الصحة العالمية بشرى عالمية مفادها أن العالم يمكنه الانتصار على كورونا في عام 2021م إذا تم تعاطي اللقاحات وتخفيض معدلات الإصابة بالعدوى عبر إتباع الإجراءات الاحترازية المتمثلة في لبس الكمامة والتباعد الاجتماعي وغسل الأيدي!!إذا تخيلنا قيام كورونا بتوزيع نتائج امتحانات كورونا في آخر سنة أولى كورونا فإننا سنكتشف صدور النتائج الكورونية العالمية الآتية: احتلت سبع دول المراكز الأولى العالمية في مواجهة كورونا وهي دولة قطر، تركيا، كوريا الجنوبية، رواندا، تايلند، فيتنام ونيوزلندا، فقد وضع المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون الخليجي دولة قطر في المرتبة الأولى في قائمة الدول الأكثر شفاءً من كورونا بنسبة 81% من نسبة الحالات المؤكدة، وتعتبر قطر من أقل دول العالم في معدل وفيات كورونا وذلك لعدة أسباب، منها تقديم الرعاية الصحية الممتازة للمصابين بكورونا، توفير الفحوصات الاستباقية لتحديد الإصابات مبكراً، زيادة وحدات العناية المركزة ورفع الطاقة الاستيعابية للمستشفيات، تكثيف الحماية لكبار السن وذوي الأمراض المزمنة، فرض قوانين ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي ومعاقبة المخالفين، وتوفير اللقاحات لجميع المواطنين والمقيمين، أما المراكز العالمية الأخيرة فقد احتلتها 10 دول في أمريكا واوربا وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، المانيا، فرنسا، إيطاليا، واسبانيا!! ولعل أكبر المفارقات الكامنة في توزيع نتائج كورونا لعام كورونا 2020 هي أن كورونا قد قلب التصنيف العالمي للدول رأساً على عقب، فقد أصبحت دول العالم الأول التي لم يستطع كورونا أن يدخلها هي بالاو، ميكرونيزيا، جزر مارشال، ناورو، كيريباتي، جزر سليمان، توفالو، ساموا، تونجا" ويمكننا أن نضيف إليها فانواتو التي أصيب فيها بكورونا مواطن واحد فقط لا غير!! ......
#توزيع
#نتائج
#امتحانات
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706112
الحوار المتمدن
فيصل الدابي - توزيع نتائج امتحانات كورونا !!
حنين الهندي : المغرب: امتحانات الموسم الدراسي الحالي، التحدّي الوبائي وسؤال تكافؤ الفرص.
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي تعيش الأسر المغربية اللحظة على وقع أيام الامتحانات الإشهادية الخاصة بكل أسلاك التمدرس (خاصة الابتدائي، الإعدادي والثانوي). وهي محطة على أهميتها في رسم مسار التلميذ الدراسي والمهني، تظل – في الأصل- لحظة عادية لا تعدو أن تكون تمحيصا لمحصلة تعلمية مكتسبة. غير أن الواقع يثبت قلقا مفرطا يصاحب هذه الفترة، جزء منه يعدّ قلقا مشروعا.لقد كان قرار فتح المدارس هذا الموسم قرارا صائبا، وقد تحمّلت –بسببه- كل المنظومة على عاتقها عِبئا مضاعفا مادّيا ومعنويا، كيف انشغل الطاقم الإداري والتربوي داخل المؤسسة بإجراءات يومية احترازية متعبة، وكيف ظل المدرس (ة) يجهد ويبدع حتى لا يكون لنظام التفويج (التقليل من الحصص الحضورية) وقعا سلبيا فاحشا على تعلماته الأساس وعلى نتائج الامتحانات. لكن رغم ذلك كانت هناك قرارات مست مسّا جوهريا وبعمق مبدأ تكافؤ الفرص، سأورد بعضها مع تقديم اقتراحات عملية وواقعية لها:- فخ التعليم بالتناوب: يمزج هذا النموذج – الذي أقرته الوزارة الوصية عشية دخول هذا الموسم- بين التعليم الحضوري والتعلم الذاتي (أي جزء من الدرس يتم في الفصل والجزء الآخر يتم في البيت تحت توجيه المدرس). وفعلا بادر كثير من المدرسين "النصيّون" إلى اعتماد هذا النموذج خاصة بعد مباركة هيئة التأطير التربوي (برحب أو على مضض). النتيجة العملية لهذا النموذج هو أن التلميذ المتفوق زاد تفوّقا والمتعثر غرق في يمّ تعثره، فالأول استطاع –شيئا ما- مواكبة التعلم الذاتي، خاصة إن وجد في البيت من يدعمه، فيما ظلّ البئيس يراكم عجزا على عجزه السابق. لقد رأينا كيف ازدحمت مقاهي الأنترنيت بحثا عن ملخّصات للدروس، فأصبح التعلم الذاتي تمارسه ناسخة صاحب المقهى، فسعد أنصار هذا النموذج أو المفروض عليهم، وأَوهموا أنفسهم وغيرهم بإنهاء المقرر زورا وكذبا.وبالنظر إلى الترابط التكميلي الذي ينسج وحدات بعض المواد تتضح حجم اللكمة التي أصابت مبدأ تكافؤ الفرص، فهناك وحدات لا تكتسب إلا بأخذا ما قبلها، ولأنها بُنيت على سراب التعلم الذاتي انهدّ الكل . في الحقيقة كانت هناك خيارات أمثل لتجاوز تقلص الزمن الدراسي؛ ليس كل ما يحتويه المقرر الدراسي يعدّ أساسيا، ثم أن هناك مقاطع تعلمية مكررة في أكثر من مادة أو داخل نفس المادة (دروس البيئة نموذجا)، بما يعني أن الحلّ الأمثل كان هو تحديد الوحدات المعرفية الضرورة للتعلم والتقويم، ويبقى الباقي للتعلم الذاتي الاختياري (الذي ليس مقام بيان أهميته وشروطه ومحدّداته).والفادح الفاضح أن الوزارة اضطرت إلى تحديد دروس الامتحان تحديدا كميا لا بيداغوجيا، يعني أن الامتحان شمل حتى مقاطع التعلم الذاتي. ولأن كثير من الأساتذة قاطعوا هذا النموذج الأخير (المعطوب) فإن المتعلمّين ليسوا على كفة واحدة من هذا الامتحان. - الحراسة والقطيعة التربوية: الأصل في الدراسة أن تستمر إلى مشارف الامتحان، غير أن أساتذة الإعدادي (مثلا)، يكلَّفون بحراسة تلاميذ الثانوي في أسبوعين أو ثلاث حتى ينفرط تلاميذهم من بين أيديهم فتتعذر الاستمرارية التربوية، فتبقى برمجة الدعم حبرا على ورق، وفي أحسن الأحوال بدون طعم. والمؤسف أنه في ظل عدم وجود هذا الإكراه في التعليم الخصوصي، فإن مبدأ تكافؤ الفرص يصاب – مجدّدا- في مقتل.في ظل ذلك يجب التفكير في حل هذه الإشكال المؤثر، إما بإعفاء أساتذة المستويات الإشهادية من الحراسة في أسلاك غير سلكهم الأصلي، أو وضع صيغ إبداعية لحصص الدعم والتثبيت لا تستدعي ضرورة حضور الأستاذ، خاصة في ظل تطور تكنلوجيا التعليم وتزايد مركزيتها واستراتيجيتها مستقبلا.- اختلاف جودة المقر ......
#المغرب:
#امتحانات
#الموسم
#الدراسي
#الحالي،
#التحدّي
#الوبائي
#وسؤال
#تكافؤ
#الفرص.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720716
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي تعيش الأسر المغربية اللحظة على وقع أيام الامتحانات الإشهادية الخاصة بكل أسلاك التمدرس (خاصة الابتدائي، الإعدادي والثانوي). وهي محطة على أهميتها في رسم مسار التلميذ الدراسي والمهني، تظل – في الأصل- لحظة عادية لا تعدو أن تكون تمحيصا لمحصلة تعلمية مكتسبة. غير أن الواقع يثبت قلقا مفرطا يصاحب هذه الفترة، جزء منه يعدّ قلقا مشروعا.لقد كان قرار فتح المدارس هذا الموسم قرارا صائبا، وقد تحمّلت –بسببه- كل المنظومة على عاتقها عِبئا مضاعفا مادّيا ومعنويا، كيف انشغل الطاقم الإداري والتربوي داخل المؤسسة بإجراءات يومية احترازية متعبة، وكيف ظل المدرس (ة) يجهد ويبدع حتى لا يكون لنظام التفويج (التقليل من الحصص الحضورية) وقعا سلبيا فاحشا على تعلماته الأساس وعلى نتائج الامتحانات. لكن رغم ذلك كانت هناك قرارات مست مسّا جوهريا وبعمق مبدأ تكافؤ الفرص، سأورد بعضها مع تقديم اقتراحات عملية وواقعية لها:- فخ التعليم بالتناوب: يمزج هذا النموذج – الذي أقرته الوزارة الوصية عشية دخول هذا الموسم- بين التعليم الحضوري والتعلم الذاتي (أي جزء من الدرس يتم في الفصل والجزء الآخر يتم في البيت تحت توجيه المدرس). وفعلا بادر كثير من المدرسين "النصيّون" إلى اعتماد هذا النموذج خاصة بعد مباركة هيئة التأطير التربوي (برحب أو على مضض). النتيجة العملية لهذا النموذج هو أن التلميذ المتفوق زاد تفوّقا والمتعثر غرق في يمّ تعثره، فالأول استطاع –شيئا ما- مواكبة التعلم الذاتي، خاصة إن وجد في البيت من يدعمه، فيما ظلّ البئيس يراكم عجزا على عجزه السابق. لقد رأينا كيف ازدحمت مقاهي الأنترنيت بحثا عن ملخّصات للدروس، فأصبح التعلم الذاتي تمارسه ناسخة صاحب المقهى، فسعد أنصار هذا النموذج أو المفروض عليهم، وأَوهموا أنفسهم وغيرهم بإنهاء المقرر زورا وكذبا.وبالنظر إلى الترابط التكميلي الذي ينسج وحدات بعض المواد تتضح حجم اللكمة التي أصابت مبدأ تكافؤ الفرص، فهناك وحدات لا تكتسب إلا بأخذا ما قبلها، ولأنها بُنيت على سراب التعلم الذاتي انهدّ الكل . في الحقيقة كانت هناك خيارات أمثل لتجاوز تقلص الزمن الدراسي؛ ليس كل ما يحتويه المقرر الدراسي يعدّ أساسيا، ثم أن هناك مقاطع تعلمية مكررة في أكثر من مادة أو داخل نفس المادة (دروس البيئة نموذجا)، بما يعني أن الحلّ الأمثل كان هو تحديد الوحدات المعرفية الضرورة للتعلم والتقويم، ويبقى الباقي للتعلم الذاتي الاختياري (الذي ليس مقام بيان أهميته وشروطه ومحدّداته).والفادح الفاضح أن الوزارة اضطرت إلى تحديد دروس الامتحان تحديدا كميا لا بيداغوجيا، يعني أن الامتحان شمل حتى مقاطع التعلم الذاتي. ولأن كثير من الأساتذة قاطعوا هذا النموذج الأخير (المعطوب) فإن المتعلمّين ليسوا على كفة واحدة من هذا الامتحان. - الحراسة والقطيعة التربوية: الأصل في الدراسة أن تستمر إلى مشارف الامتحان، غير أن أساتذة الإعدادي (مثلا)، يكلَّفون بحراسة تلاميذ الثانوي في أسبوعين أو ثلاث حتى ينفرط تلاميذهم من بين أيديهم فتتعذر الاستمرارية التربوية، فتبقى برمجة الدعم حبرا على ورق، وفي أحسن الأحوال بدون طعم. والمؤسف أنه في ظل عدم وجود هذا الإكراه في التعليم الخصوصي، فإن مبدأ تكافؤ الفرص يصاب – مجدّدا- في مقتل.في ظل ذلك يجب التفكير في حل هذه الإشكال المؤثر، إما بإعفاء أساتذة المستويات الإشهادية من الحراسة في أسلاك غير سلكهم الأصلي، أو وضع صيغ إبداعية لحصص الدعم والتثبيت لا تستدعي ضرورة حضور الأستاذ، خاصة في ظل تطور تكنلوجيا التعليم وتزايد مركزيتها واستراتيجيتها مستقبلا.- اختلاف جودة المقر ......
#المغرب:
#امتحانات
#الموسم
#الدراسي
#الحالي،
#التحدّي
#الوبائي
#وسؤال
#تكافؤ
#الفرص.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720716
الحوار المتمدن
حنين الهندي - المغرب: امتحانات الموسم الدراسي الحالي، التحدّي الوبائي وسؤال تكافؤ الفرص.
سعد محمد عبدالله : امتحانات المرحلة الثانوية بمايرنو
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله رسالة مجلس التعليم مع بدأ إمتحانات شهادة المرحلة الثانوية بمايرنو:يعرب مجلس التعليم؛ عن عميق شكره وتقديره لجميع أساتذة المرحلة الثانوية الذين عملوا بمهنية وشعور وطني خالص لإنجاح العام الدراسي؛ فقد ضحوا وكافحوا من أجل مستقبل طلابهم رغم التحديات وظروف البلاد المعقدة ومشقة العمل، وكان تعاون المعلميين ومجلس التعليم بمثابة مفتاح للتواصل وجسر لشراكة تجمع الهيئات الرسمية والمجتمع المدني.لقد تمكنا جميعا بفضل تعاوننا من إجتياز بعض مشكلات التعليم، ولكن ما زال الكثير من القضايا تحتاج لحل عاجل، وإستطعنا عبور عام دراسي شاق بفضل مساهمات المواطنيين وإستجابة العشرات من أبناء وبنات مايرنو لنداءات مجلس التعليم للتطوع بمدارس الأساس والثانوي؛ فهبوا إلي العمل، وتم ملئ مواقع الفراغ، ونحن نشكر جميع المتطوعيين ونحي تعاونهم وإخلاصهم لبلادهم، ونناشد حكومة سنار لتهيئة البيئة المدرسية وإعادة تشييد الفصول المنهارة في كافة المدارس المتضررة وسد نقص الكوادر في العام القادم.نشيد بذكاء وعبقرية الطلاب/ت الذين قاموا بكل واجباتهم الأكاديمية بهمة ونشاط وإلتزموا بموجهات أساتذتهم طوال العام الدراسي، ومع دخلوهم مرحلة الإمتحانات؛ نرجوا لهم جلسات جيدة ومكللة بنجاح يؤهلهم للمرحلة الجامعية؛ ليكونوا غدا إضافة حقيقية لولاية سنار والسودان ككل، ونؤكد إستعداد مجلس التعليم لدعم مراكز إمتحانات المرحلة الثانوية والطلاب/ت الممتحنيين، وندعوا جميع الأسر للإهتمام أكثر فأكثر بتعليم أبنائهم وبناتهم لبناء سودان المستقبل.سكرتير الإتصالات الخارجية لمجلس تسيير خدمات التعليم بمايرنو ......
#امتحانات
#المرحلة
#الثانوية
#بمايرنو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722824
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله رسالة مجلس التعليم مع بدأ إمتحانات شهادة المرحلة الثانوية بمايرنو:يعرب مجلس التعليم؛ عن عميق شكره وتقديره لجميع أساتذة المرحلة الثانوية الذين عملوا بمهنية وشعور وطني خالص لإنجاح العام الدراسي؛ فقد ضحوا وكافحوا من أجل مستقبل طلابهم رغم التحديات وظروف البلاد المعقدة ومشقة العمل، وكان تعاون المعلميين ومجلس التعليم بمثابة مفتاح للتواصل وجسر لشراكة تجمع الهيئات الرسمية والمجتمع المدني.لقد تمكنا جميعا بفضل تعاوننا من إجتياز بعض مشكلات التعليم، ولكن ما زال الكثير من القضايا تحتاج لحل عاجل، وإستطعنا عبور عام دراسي شاق بفضل مساهمات المواطنيين وإستجابة العشرات من أبناء وبنات مايرنو لنداءات مجلس التعليم للتطوع بمدارس الأساس والثانوي؛ فهبوا إلي العمل، وتم ملئ مواقع الفراغ، ونحن نشكر جميع المتطوعيين ونحي تعاونهم وإخلاصهم لبلادهم، ونناشد حكومة سنار لتهيئة البيئة المدرسية وإعادة تشييد الفصول المنهارة في كافة المدارس المتضررة وسد نقص الكوادر في العام القادم.نشيد بذكاء وعبقرية الطلاب/ت الذين قاموا بكل واجباتهم الأكاديمية بهمة ونشاط وإلتزموا بموجهات أساتذتهم طوال العام الدراسي، ومع دخلوهم مرحلة الإمتحانات؛ نرجوا لهم جلسات جيدة ومكللة بنجاح يؤهلهم للمرحلة الجامعية؛ ليكونوا غدا إضافة حقيقية لولاية سنار والسودان ككل، ونؤكد إستعداد مجلس التعليم لدعم مراكز إمتحانات المرحلة الثانوية والطلاب/ت الممتحنيين، وندعوا جميع الأسر للإهتمام أكثر فأكثر بتعليم أبنائهم وبناتهم لبناء سودان المستقبل.سكرتير الإتصالات الخارجية لمجلس تسيير خدمات التعليم بمايرنو ......
#امتحانات
#المرحلة
#الثانوية
#بمايرنو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722824
الحوار المتمدن
سعد محمد عبدالله - امتحانات المرحلة الثانوية بمايرنو
القاسمي بدرالدين : الغش في امتحانات الباكالوريا : من سلوك فردي إلى سلوك مؤسساتي
#الحوار_المتمدن
#القاسمي_بدرالدين خلال العقود القليلة الاخيرة، أصبحنا نشاهد اختلالا في المعايير الاجتماعية والنسق القيمي، لدرجة ان بعض السلوكات المشينة والممارسات المرفوضة صارت تفرض نفسها كسلوك اجتماعي مقبول، وأظن ان الغش واحد من بينها، حيث أن هاته الجرثومة صارت تنخر الجسم المجتمعي بكل أبعاده وبمختلف قطاعاته. ان الغش كظاهرة مدرسية تفيد عملية تزييف لنتائج التقويم، كما انها محاولة غير سوية للحصول على إجابات عن أسئلة الاختبار بطرق ووسائل ممنوعة وغير مشروعة بموجب القانون. وهو أيضا سلوك يعبر عن اضطراب نفسي، نظرا لكون الغش لم يعد مصدر للحرج والخجل أو تأنيب الضمير إنما دافع للانتشاء والبطولية.هذا وعرفت نسب النجاح بمختلف الاسلاك الاشهادية، خصوصا الباكالوريا أرقاما قياسية خلال السنوات الاخيرة، اذ اقتربت في بعض المواسم من حوالي ثمانين في المئة في حين لم تكن تبلغ خلال بداية الألفية الاربعون في المئة. الكثير من الآراء -خصوصا الرسمية منها- ترجح الامر إلى المجهودات الجبارة التي بذلها الوزارة في سبيل الارتقاء بمنظومة التربية والتكوين، وتجويد العرض المدرسي وكذا عصرنة القطا ع ...لكن، واقع الأمر يسير عكس ذلك، فالغش سيد الموقف، وهو المؤشر المسؤول عن ارتفاع نسب النجاح خصوصا في ظل الثورة الرقمية وما تعرفه من تقدم وتطور وابتكار لوسائل دقيقة تسهل هاته العملية وتزيد من انتشارها بشكل واسع، حتى صار الغش وجها من أوجه الامتحان الذي لا يمكن لا تحاشيه ولا تغافله. وفي الوقت الذي كان الغش فيما مضى عملا مقرفا ومخزيا يند له الجبين، وكانت تتخذ في حق مرتكبيه أقصى العقوبات، نجد ان نظرة المجتمع للغش عرفت تغير مثيرا، بحيث تم تلطيف المفهوم وصار ينظر اليه كونه مكسب وحق مشروع، وهذا ليس وليد اللحظة انما هو نتاج سيرورة زمنية تداخلت فيها مجموعة من العوامل سواء الذاتية منها او الموضوعية، مما صعب معه توجيه اصبع الاتهام الى جهة معينة لضلوعها في تفشي الظاهرة. وكما سبق وأشرنا فإن أسباب هاته الظاهرة متعددة، منها ما هو متعلق بتعثر التلميذ وعدم تمكنه من الكفايات الاساسية، وضعف قدراته ومحدودية معرفته التي قد تساعده على التحصيل واكتساب مهارات جديدة، إذا يجد نفسه غير قادر على مسايرة إيقاع التعلمات الشيء الذي يولد لديه شعورا بالإحباط مما يدفعه إلى إهمال واجباته و يلجأ للغش للتخفيف من الضغط الذي يخلفه الفشل أو الخوف من الرسوب. كما ان صعوبة المنهاج المدرسي وتشعب دروسه وفقدان بعضها للمعنى وجمود بعضها أو ضعف ارتباطها بالواقع وغرقها في النظري بدل التطبيقي كلها أمور تقلل الدافعية للتعلم.الغش لم يعد يشمل فقط المتعثرين الذين يحلمون فقط بالنجاح والظفر بالشهادة، إنما المجتهدين أنفسهم ورغم قدرتهم الحصول على معدل مميز الا انهم يطمحون الوصول الى معدل اعلى لإرضاء غرورهم و للتمكن من ولوج الكليات والمعاهد العليا خصوصا الطب والهندسة أو ضمان الانتقاء في احدى المباريات، بمعنى أنهم يسعون الى آفاق تفوق إمكانياتهم وقدراتهم المعرفية. ولا يخفى أن معظم الإدارات التربوية تكون متواطئة من خلال تكليف أساتذة دون غيرهم بالحراسة حتى تمكن التلاميذ من الغش واستخدام كافة الوسائل في سبيل ذلك، كما نجدها تتستر على حالات الغش للحفاظ على سمعة المؤسسة وتترك انطباعا ايجابيا لدى الجهات العليا، اعتقادا منها ان مصداقية المؤسسة تقاس بانعدام حالات الغش وارتفاع نسب النجاح.الا اننا نجد ان الادارة نفسها تتعرض لضغوط من جهات اخرى، بحيث ان نسبة النجاح يجب ان تتجاوز عتبة معينة وإلا تعرضت لكثرة الاستفسارات وزيارات اللجن، فضلا عن محاربة الاكتظاظ، فكلما كانت ......
#الغش
#امتحانات
#الباكالوريا
#سلوك
#فردي
#سلوك
#مؤسساتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762965
#الحوار_المتمدن
#القاسمي_بدرالدين خلال العقود القليلة الاخيرة، أصبحنا نشاهد اختلالا في المعايير الاجتماعية والنسق القيمي، لدرجة ان بعض السلوكات المشينة والممارسات المرفوضة صارت تفرض نفسها كسلوك اجتماعي مقبول، وأظن ان الغش واحد من بينها، حيث أن هاته الجرثومة صارت تنخر الجسم المجتمعي بكل أبعاده وبمختلف قطاعاته. ان الغش كظاهرة مدرسية تفيد عملية تزييف لنتائج التقويم، كما انها محاولة غير سوية للحصول على إجابات عن أسئلة الاختبار بطرق ووسائل ممنوعة وغير مشروعة بموجب القانون. وهو أيضا سلوك يعبر عن اضطراب نفسي، نظرا لكون الغش لم يعد مصدر للحرج والخجل أو تأنيب الضمير إنما دافع للانتشاء والبطولية.هذا وعرفت نسب النجاح بمختلف الاسلاك الاشهادية، خصوصا الباكالوريا أرقاما قياسية خلال السنوات الاخيرة، اذ اقتربت في بعض المواسم من حوالي ثمانين في المئة في حين لم تكن تبلغ خلال بداية الألفية الاربعون في المئة. الكثير من الآراء -خصوصا الرسمية منها- ترجح الامر إلى المجهودات الجبارة التي بذلها الوزارة في سبيل الارتقاء بمنظومة التربية والتكوين، وتجويد العرض المدرسي وكذا عصرنة القطا ع ...لكن، واقع الأمر يسير عكس ذلك، فالغش سيد الموقف، وهو المؤشر المسؤول عن ارتفاع نسب النجاح خصوصا في ظل الثورة الرقمية وما تعرفه من تقدم وتطور وابتكار لوسائل دقيقة تسهل هاته العملية وتزيد من انتشارها بشكل واسع، حتى صار الغش وجها من أوجه الامتحان الذي لا يمكن لا تحاشيه ولا تغافله. وفي الوقت الذي كان الغش فيما مضى عملا مقرفا ومخزيا يند له الجبين، وكانت تتخذ في حق مرتكبيه أقصى العقوبات، نجد ان نظرة المجتمع للغش عرفت تغير مثيرا، بحيث تم تلطيف المفهوم وصار ينظر اليه كونه مكسب وحق مشروع، وهذا ليس وليد اللحظة انما هو نتاج سيرورة زمنية تداخلت فيها مجموعة من العوامل سواء الذاتية منها او الموضوعية، مما صعب معه توجيه اصبع الاتهام الى جهة معينة لضلوعها في تفشي الظاهرة. وكما سبق وأشرنا فإن أسباب هاته الظاهرة متعددة، منها ما هو متعلق بتعثر التلميذ وعدم تمكنه من الكفايات الاساسية، وضعف قدراته ومحدودية معرفته التي قد تساعده على التحصيل واكتساب مهارات جديدة، إذا يجد نفسه غير قادر على مسايرة إيقاع التعلمات الشيء الذي يولد لديه شعورا بالإحباط مما يدفعه إلى إهمال واجباته و يلجأ للغش للتخفيف من الضغط الذي يخلفه الفشل أو الخوف من الرسوب. كما ان صعوبة المنهاج المدرسي وتشعب دروسه وفقدان بعضها للمعنى وجمود بعضها أو ضعف ارتباطها بالواقع وغرقها في النظري بدل التطبيقي كلها أمور تقلل الدافعية للتعلم.الغش لم يعد يشمل فقط المتعثرين الذين يحلمون فقط بالنجاح والظفر بالشهادة، إنما المجتهدين أنفسهم ورغم قدرتهم الحصول على معدل مميز الا انهم يطمحون الوصول الى معدل اعلى لإرضاء غرورهم و للتمكن من ولوج الكليات والمعاهد العليا خصوصا الطب والهندسة أو ضمان الانتقاء في احدى المباريات، بمعنى أنهم يسعون الى آفاق تفوق إمكانياتهم وقدراتهم المعرفية. ولا يخفى أن معظم الإدارات التربوية تكون متواطئة من خلال تكليف أساتذة دون غيرهم بالحراسة حتى تمكن التلاميذ من الغش واستخدام كافة الوسائل في سبيل ذلك، كما نجدها تتستر على حالات الغش للحفاظ على سمعة المؤسسة وتترك انطباعا ايجابيا لدى الجهات العليا، اعتقادا منها ان مصداقية المؤسسة تقاس بانعدام حالات الغش وارتفاع نسب النجاح.الا اننا نجد ان الادارة نفسها تتعرض لضغوط من جهات اخرى، بحيث ان نسبة النجاح يجب ان تتجاوز عتبة معينة وإلا تعرضت لكثرة الاستفسارات وزيارات اللجن، فضلا عن محاربة الاكتظاظ، فكلما كانت ......
#الغش
#امتحانات
#الباكالوريا
#سلوك
#فردي
#سلوك
#مؤسساتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762965
الحوار المتمدن
القاسمي بدرالدين - الغش في امتحانات الباكالوريا : من سلوك فردي إلى سلوك مؤسساتي