إبراهيم ابراش : ملاحظات على مقابلة أمين عام حركة الجهاد الإسلامي مع قناة الميادين يوم 24 فبراير الجاري
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش هذه التصريحات تنسجم مع تصريحات سابقة لقائد الجهاد الإسلامي زياد النخالة، وهي إن كانت تُعيد التأكيد على حق الشعب الفلسطيني بالمقاومة ومباركته لأعمال المقاومة في الضفة ووعيده بالرد على أي استهداف إسرائيلي لقادة المقاومة وتنديده بالتنسيق الأمني في الضفة، إلا أنها تستدعي الملاحظات التالية :1- كان الأمين العام واضحاً وصادقاً ومعبراً عن تخوفات الكثيرين من الشعب الفلسطيني من أن كل ما يقال عن تسهيلات لغزة إنما هدفها تفريغ قطاع غزة من روحه النضالية وتكريس فصله عن بقية فلسطين وهي رشوة جماعية مقابل وقف المقاومة. 2- هناك عدم رضا أو تخوفات من الدور المصري، فبالرغم من تأكيده على الرغبة المصرية بتخفيف الحصار عن غزة إلا أن الأمين العام قال بأن هذه الرغبة رهينة بالإرادة الإسرائيلية.3- يمكن تفهم انتقادات حركة الجهاد للتنسيق الأمني بين السلطة وإسرائيل ولكن من المبالغة تحميل السلطة مسؤولية إعادة اعتقال إسرائيل المناضلين الذين حرروا أنفسهم من السجن الإسرائيلي.4- التهديد بالرد بالصواريخ على أي استهداف لقادة المقاومة وإن كان رداً مبررا إلا أنه يدفعنا للتساؤل: هل إن المقاومة وصواريخها فقط لحماية القيادات أم أنها وجِدَت من أجل تحرير فلسطين؟ ولماذا لا تستعمل الصواريخ للرد على ما يجري في الضفة من استيطان وتهويد؟ وماذا بعد قصف تل أبيب وبقية مدن العدو وقد تم قصف تل أبيب والقدس ومدن أخري وماذا كانت النتيجة؟.5- هذه التصريحات تُضمر وتخفي ما بين السطور حالة عدم رضا عن كامل الوضع الفلسطيني في غزة والضفة، وهو يستشعر مخاطر سياسات حماس بالنسبة للتهدئة وشروط إعادة الإعمار.6- هناك تخوف أن تؤدي هدنة ما بين فصائل المقاومة في غزة وإسرائيل إلى التأثير على علاقة حماس والجهاد مع إيران وأن يكون هدف الهدنة تهدئة الجبهة الجنوبية للتفرع للعدوان على إيران. 7- هذه التصريحات كسابقاتها تشي ببداية تضعضع التحالف الاستراتيجي مع حماس، وفي اعتقادنا أن الجهاد الإسلامي تستشعر خطورة المرحلة القادمة، ذلك أن هدنة مع إسرائيل تعني وقف المقاومة، وإذا كان وقف المقاومة مقابل تثبيت سلطة حماس في غزة ومساعدات مالية واقتصادية فما هو الدور المستقبلي لحركة الجهاد التي لن تستطيع ممارسة المقاومة وليست في السلطة في غزة أو الضفة وغير مستفيدة من مناصبهما. ......
#ملاحظات
#مقابلة
#أمين
#حركة
#الجهاد
#الإسلامي
#قناة
#الميادين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739067
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش هذه التصريحات تنسجم مع تصريحات سابقة لقائد الجهاد الإسلامي زياد النخالة، وهي إن كانت تُعيد التأكيد على حق الشعب الفلسطيني بالمقاومة ومباركته لأعمال المقاومة في الضفة ووعيده بالرد على أي استهداف إسرائيلي لقادة المقاومة وتنديده بالتنسيق الأمني في الضفة، إلا أنها تستدعي الملاحظات التالية :1- كان الأمين العام واضحاً وصادقاً ومعبراً عن تخوفات الكثيرين من الشعب الفلسطيني من أن كل ما يقال عن تسهيلات لغزة إنما هدفها تفريغ قطاع غزة من روحه النضالية وتكريس فصله عن بقية فلسطين وهي رشوة جماعية مقابل وقف المقاومة. 2- هناك عدم رضا أو تخوفات من الدور المصري، فبالرغم من تأكيده على الرغبة المصرية بتخفيف الحصار عن غزة إلا أن الأمين العام قال بأن هذه الرغبة رهينة بالإرادة الإسرائيلية.3- يمكن تفهم انتقادات حركة الجهاد للتنسيق الأمني بين السلطة وإسرائيل ولكن من المبالغة تحميل السلطة مسؤولية إعادة اعتقال إسرائيل المناضلين الذين حرروا أنفسهم من السجن الإسرائيلي.4- التهديد بالرد بالصواريخ على أي استهداف لقادة المقاومة وإن كان رداً مبررا إلا أنه يدفعنا للتساؤل: هل إن المقاومة وصواريخها فقط لحماية القيادات أم أنها وجِدَت من أجل تحرير فلسطين؟ ولماذا لا تستعمل الصواريخ للرد على ما يجري في الضفة من استيطان وتهويد؟ وماذا بعد قصف تل أبيب وبقية مدن العدو وقد تم قصف تل أبيب والقدس ومدن أخري وماذا كانت النتيجة؟.5- هذه التصريحات تُضمر وتخفي ما بين السطور حالة عدم رضا عن كامل الوضع الفلسطيني في غزة والضفة، وهو يستشعر مخاطر سياسات حماس بالنسبة للتهدئة وشروط إعادة الإعمار.6- هناك تخوف أن تؤدي هدنة ما بين فصائل المقاومة في غزة وإسرائيل إلى التأثير على علاقة حماس والجهاد مع إيران وأن يكون هدف الهدنة تهدئة الجبهة الجنوبية للتفرع للعدوان على إيران. 7- هذه التصريحات كسابقاتها تشي ببداية تضعضع التحالف الاستراتيجي مع حماس، وفي اعتقادنا أن الجهاد الإسلامي تستشعر خطورة المرحلة القادمة، ذلك أن هدنة مع إسرائيل تعني وقف المقاومة، وإذا كان وقف المقاومة مقابل تثبيت سلطة حماس في غزة ومساعدات مالية واقتصادية فما هو الدور المستقبلي لحركة الجهاد التي لن تستطيع ممارسة المقاومة وليست في السلطة في غزة أو الضفة وغير مستفيدة من مناصبهما. ......
#ملاحظات
#مقابلة
#أمين
#حركة
#الجهاد
#الإسلامي
#قناة
#الميادين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739067
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - ملاحظات على مقابلة أمين عام حركة الجهاد الإسلامي مع قناة الميادين يوم 24 فبراير الجاري
خليل اندراوس : التناقض بين العمل والرأسمال يعمق الصراع الطبقي في كافة الميادين الرئيسية
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الزلزال الاقتصادي الذي يعاني منه العالم الرأسمالي في الفترة الأخيرة، والذي لم يكن متوقعًا من قبل جهابذة رجال الاقتصاد مؤيدي السوق الحرة - حرية رأس المال المالي البنكي والعسكري. أي حرية الاستغلال والربح الفاحش على حساب الطبقات الشعبية الواسعة وخاصة الطبقة العاملة في الدول الرأسمالية، ودول العالم الثالث لهي أكبر دليل على أن اقتصاد السوق الحرة والذي جرى تأليهه في السنوات الأخيرة وخاصةً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، في المجتمعات البرجوازية، والمبني على سيطرة الاحتكارات والجماعات المالية الكبرى، والمُلكية الخاصة لوسائل الانتاج الضخمة، وصل إلى طريقٍ مسدود يفرضُ على بعض الدول العودة إلى ضرورة التحكم من قبل الدولة، خاصةً بالنسبة للبنوك، والاحتكارات المالية حيث أصبح النظام البنكي العالمي، وبالتحديد في أمريكا على حافة التفكك.هناك في الغرب من يريد تجاهل طبيعة الأزمة، مع أنّه معروف الآن لدى العديد من رجال الاقتصاد في العالم بوجود تصورات اقتصادية فاسدة قديمة، وخاصةً لدى الادارات الرسمية أو العليا للاحتكارات والجماعات المالية الكبرى رافعي شعارات الليبرالية الاقتصادية او النيوليبرالية، أصحاب الايديولوجيات المهترئة والمتأخرة، في تعاملها مع التطور الاقتصادي والتاريخي للمجتمع الطبقي الرأسمالي في أعلى مراحله- الامبريالية، والتي يرغبون بزخرفتها بشتى الأسماء والصور الجميلة، البعيدة عن أرض الواقع، حيث تعاني المجتمعات الغربية الرأسمالية من مستوى بطالة مرتفع، وفقط مع بداية هذه السنة الجديدة، تم في امريكا فصل أكثر من نصف مليون عامل من العمل، بالإضافة إلى الفقر المدقع الذي تعاني منه شرائح اجتماعية واسعة في دول رأس المال، عدا عما تعاني منه مجتمعات الدول الفقيرة من جوع وفقر وأمراض وحتى نقص مياه الشرب، فمصدر ربح الرأسماليين والاحتكارات هو استثمار الجماهير الكادحة، من خلال انتاج القيمة الزائدة وامتلاكها. وقد شبه ماركس الرأسمال بـ "غول لا يعيش وينتعش إلّا حين يمتص الدم والعرق من جماجم عبيده المأجورين"، (راجع ماركس انجلز. المؤلفات). فالقيمة الزائدة هي القيمة التي يخلقها عمل العمال ويستأثر بها الرأسمالي بلا مقابل. ولقد بين التطور التاريخي أنّ الرأسمالية وخاصة في أعلى مراحلها الامبريالية، لا تستطيع أن تتطور بدون الأزمات المتكررة دوريًا، والمدة الواقعة بين أزمة اقتصادية وأخرى تسمى "الحلقة الاقتصادية" وهذه الحلقة تتألف في شكلها الكلاسيكي من أربعة أطوار: الأزمة، الركود، الانتعاش، النهوض.في مطلع الستينيات بدأت الثورة العلمية التكنيكية، في جميع المجالات، الحوسبة، الاعلام، الاتصال وأجهزة التحكم، واستخدام أنواع الطاقة، على نطاق واسع، وإيجاد تكنولوجيات جديدة مثل تكنولوجيا الليزر وغيرها وغيرها. كل هذه الاكتشافات والامكانيات الجديدة وسعت كثيرًا امكانيات العمل، واعدة بتوفير هائل في المجهودات الذهنية والنفسية والبدنية.لقد أدت الثورة العلمية التكنيكية إلى تطوير قدرات العمل وزيادة دوره في تطوير الانسان بوصفة القوة المنتجة الأساسية، وفي تحسين الأشكال الاجتماعية لتنظيم العمل وتقوية تخصصه وزيادة انتاجية العمل الاجتماعي. وأدت الثورة العلمية التكنيكية والمعلوماتية إلى تغيرات عميقة في طابع العمل، بالإضافة إلى انعطاف نوعي في التقسيم الاجتماعي للعمل، إذ أدت هذه الثورة العلمية إلى ازدياد دور التخصص التكنولوجي والتفصيلي. مثلًا في صناعة السيارات في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث توجد الشركات الأم الكبيرة، شبكة واسعة من المصانع المشتركة المختصة بصنع قطع معينة. وهذه العلاقات ال ......
#التناقض
#العمل
#والرأسمال
#يعمق
#الصراع
#الطبقي
#كافة
#الميادين
#الرئيسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748896
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الزلزال الاقتصادي الذي يعاني منه العالم الرأسمالي في الفترة الأخيرة، والذي لم يكن متوقعًا من قبل جهابذة رجال الاقتصاد مؤيدي السوق الحرة - حرية رأس المال المالي البنكي والعسكري. أي حرية الاستغلال والربح الفاحش على حساب الطبقات الشعبية الواسعة وخاصة الطبقة العاملة في الدول الرأسمالية، ودول العالم الثالث لهي أكبر دليل على أن اقتصاد السوق الحرة والذي جرى تأليهه في السنوات الأخيرة وخاصةً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، في المجتمعات البرجوازية، والمبني على سيطرة الاحتكارات والجماعات المالية الكبرى، والمُلكية الخاصة لوسائل الانتاج الضخمة، وصل إلى طريقٍ مسدود يفرضُ على بعض الدول العودة إلى ضرورة التحكم من قبل الدولة، خاصةً بالنسبة للبنوك، والاحتكارات المالية حيث أصبح النظام البنكي العالمي، وبالتحديد في أمريكا على حافة التفكك.هناك في الغرب من يريد تجاهل طبيعة الأزمة، مع أنّه معروف الآن لدى العديد من رجال الاقتصاد في العالم بوجود تصورات اقتصادية فاسدة قديمة، وخاصةً لدى الادارات الرسمية أو العليا للاحتكارات والجماعات المالية الكبرى رافعي شعارات الليبرالية الاقتصادية او النيوليبرالية، أصحاب الايديولوجيات المهترئة والمتأخرة، في تعاملها مع التطور الاقتصادي والتاريخي للمجتمع الطبقي الرأسمالي في أعلى مراحله- الامبريالية، والتي يرغبون بزخرفتها بشتى الأسماء والصور الجميلة، البعيدة عن أرض الواقع، حيث تعاني المجتمعات الغربية الرأسمالية من مستوى بطالة مرتفع، وفقط مع بداية هذه السنة الجديدة، تم في امريكا فصل أكثر من نصف مليون عامل من العمل، بالإضافة إلى الفقر المدقع الذي تعاني منه شرائح اجتماعية واسعة في دول رأس المال، عدا عما تعاني منه مجتمعات الدول الفقيرة من جوع وفقر وأمراض وحتى نقص مياه الشرب، فمصدر ربح الرأسماليين والاحتكارات هو استثمار الجماهير الكادحة، من خلال انتاج القيمة الزائدة وامتلاكها. وقد شبه ماركس الرأسمال بـ "غول لا يعيش وينتعش إلّا حين يمتص الدم والعرق من جماجم عبيده المأجورين"، (راجع ماركس انجلز. المؤلفات). فالقيمة الزائدة هي القيمة التي يخلقها عمل العمال ويستأثر بها الرأسمالي بلا مقابل. ولقد بين التطور التاريخي أنّ الرأسمالية وخاصة في أعلى مراحلها الامبريالية، لا تستطيع أن تتطور بدون الأزمات المتكررة دوريًا، والمدة الواقعة بين أزمة اقتصادية وأخرى تسمى "الحلقة الاقتصادية" وهذه الحلقة تتألف في شكلها الكلاسيكي من أربعة أطوار: الأزمة، الركود، الانتعاش، النهوض.في مطلع الستينيات بدأت الثورة العلمية التكنيكية، في جميع المجالات، الحوسبة، الاعلام، الاتصال وأجهزة التحكم، واستخدام أنواع الطاقة، على نطاق واسع، وإيجاد تكنولوجيات جديدة مثل تكنولوجيا الليزر وغيرها وغيرها. كل هذه الاكتشافات والامكانيات الجديدة وسعت كثيرًا امكانيات العمل، واعدة بتوفير هائل في المجهودات الذهنية والنفسية والبدنية.لقد أدت الثورة العلمية التكنيكية إلى تطوير قدرات العمل وزيادة دوره في تطوير الانسان بوصفة القوة المنتجة الأساسية، وفي تحسين الأشكال الاجتماعية لتنظيم العمل وتقوية تخصصه وزيادة انتاجية العمل الاجتماعي. وأدت الثورة العلمية التكنيكية والمعلوماتية إلى تغيرات عميقة في طابع العمل، بالإضافة إلى انعطاف نوعي في التقسيم الاجتماعي للعمل، إذ أدت هذه الثورة العلمية إلى ازدياد دور التخصص التكنولوجي والتفصيلي. مثلًا في صناعة السيارات في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث توجد الشركات الأم الكبيرة، شبكة واسعة من المصانع المشتركة المختصة بصنع قطع معينة. وهذه العلاقات ال ......
#التناقض
#العمل
#والرأسمال
#يعمق
#الصراع
#الطبقي
#كافة
#الميادين
#الرئيسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748896
الحوار المتمدن
خليل اندراوس - التناقض بين العمل والرأسمال يعمق الصراع الطبقي في كافة الميادين الرئيسية