سالم بخشي المندلاوي : جريدة الصباح العراقية تصنع المخللات الشهية
#الحوار_المتمدن
#سالم_بخشي_المندلاوي عمود صحفي تهكمي جديد, لمحاربة الفاسدين, ونقد الظواهر السلبية, في موقع الحوار المتمدن بعنوان: طاط, طوط... طيييط!فالطاط, تمثل صوت بوق الانتباه, والطوط يعني, عرض المشكلة, أما الطيييط الطويلة فهو صوت بوق الاحتجاج الشعبي الكبير, بوجه الفاسدين والمخربين!المقالة الطيطية رقم (2)لم أكن أعلم قبل هذا اليوم, أن كادر الصفحة الثقافية في جريدة الصباح العراقية, يجيد صنع المخللات الشهية بهذه الطريقة البديعة! اللافت في الأمر أنهم لا يستخدمون: الخيار, أو الزيتون, أو الفلفل الحرّيف, ولا حتى الخل, أو أي مادة أخرى متعارف عليها في مثل هذه الصناعة الغذائية اللذيذة, كالزيت الموصلي, أو الدبس النجفي. فقط يستخدمون عشرات.. بل مئات المقالات المركونة في رفوف القسم الثقافي المكتظة بها منذ آجال بعيدة, وقد يعود تاريخ البعض منها إلى العصر الجاهلي البعيد!وكي لا أظلم العاملين في الجريدة المدللة, بالذات القسم الثقافي, باعتبارهم زملائي في مهنة المتاعب. كذلك رئيس تحريرها المحترم, الأستاذ علي فواز, زميل لي في اتحاد الأدباء العراقيين, ونقابة الصحفيين العراقيين, ولا أعلم, فلربما كان زميل لي في نقابة الفنانين العراقيين أيضًا, وكان من الوجوه البارزة المتظاهرة ضد الفساد الاداري, والسياسي للدولة في ساحة التحرير الأبية؛ من أجل ذلك, سأسرد ما حصل لي معهم, بمنتهى الدقة والأمانة, ولكم الحكم أعزائي المتلقين, علمًا إن كل ما يرد ذكره أدناه, مثبت, وموثق إلكترونيًا:1- بتاريخ 16/8/2021, قمت بإرسال مجموعة من المقالات الصحفية النقدية الجديدة, وقصة حداثوية واحدة عبر برنامج (الماسنجر) إلى الأستاذ المحترم نزار عبد الستار, وأعلمني باستلامها مشكورًا. مقالات محررة, ومصححة, وجاهزة للنشر, وبعدد كلمات مناسب, لتصميم الصفحة الثقافية؛ مستغلًا خبرتي في التحرير الصحفي منذ العام 2003, في عدد من المؤسسات الصحفية والإعلامية.. آخرها جريدة التآخي الغرّاء منذ العام 2009.2- بتاريخ 1/9/2021, بعد مرور أسبوعين, نشر لي القسم الثقافي في الجريدة الموقرة, واحدة من المقالات النقدية المعنونة (لعنة كين تعصف بأزقة الكمالية) بعددها المرقم (5202). وقد أشاد بها الوسط الثقافي من الأدباء: الساردون, والنقاد.3- بتاريخ 26/10/2021 بعد مرور أكثر من ستة وخمسين يومًا, على نشر المقال الأول, وأنا أترقب نشر مقالًا آخرًا لي من دون جدوى, في الوقت الذي تم نشر سبع أو ثمان مقالات لمجموعة من الكتاب الآخرين, خلال نفس الفترة, ومقالات بعضهم دون المستوى الفني, ولا تليق بسمعة صحيفة الصباح العريقة! وإذا رغبتم, يمكنني تنظيم جدول حسابي, بعدد المقالات المنشورة لكل منهم, ومستواها الفني. حز في نفسي ذلك, ودعاني لمفاتحة الست ابتهال بليبل عبر (الماسنجر) شارحًا لها القصة, وهي زميلة كريمة سابقة في صحيفة التآخي الغرّاء. تفهمت الأمر ودعتني لإرسال المقالات إليها مجددًا ووعدتني, بنشرها؛ ما دفعني لشكرها وتقدير موقفها الايجابي, وإعادة إرسال المواد إليها عبر (الماسنجر). 4- بتاريخ 13/11/2021 بعد مرور سبعة وعشرين يومًا على الوعد الكاذب, لأختنا الفاضلة ابتهال بليبل, ومرور أكثر من شهرين وعشرة أيام على نشر المقالة الأولى, عدت لمفاتحة الأستاذ نزار عبد الستار, وتذكيره بالأمر. أجابني بكل احترام, مبديًا أسفه على التأخير. أبديت احترامي لأسفه, وتأملت أن يكون صادق الوعد, بخلاف زميلته الموقرة, لكني عزمت في الوقت ذاته, إذا ما تخلّفا عن نشر المقالات مرة ثانية, الاعراض عن مفاتحتهما مجددًا, والاحتفاظ بماء وجهي, وكرامتي الانسانية, وسرد قصتي معهما عبر مقال صح ......
#جريدة
#الصباح
#العراقية
#تصنع
#المخللات
#الشهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739524
#الحوار_المتمدن
#سالم_بخشي_المندلاوي عمود صحفي تهكمي جديد, لمحاربة الفاسدين, ونقد الظواهر السلبية, في موقع الحوار المتمدن بعنوان: طاط, طوط... طيييط!فالطاط, تمثل صوت بوق الانتباه, والطوط يعني, عرض المشكلة, أما الطيييط الطويلة فهو صوت بوق الاحتجاج الشعبي الكبير, بوجه الفاسدين والمخربين!المقالة الطيطية رقم (2)لم أكن أعلم قبل هذا اليوم, أن كادر الصفحة الثقافية في جريدة الصباح العراقية, يجيد صنع المخللات الشهية بهذه الطريقة البديعة! اللافت في الأمر أنهم لا يستخدمون: الخيار, أو الزيتون, أو الفلفل الحرّيف, ولا حتى الخل, أو أي مادة أخرى متعارف عليها في مثل هذه الصناعة الغذائية اللذيذة, كالزيت الموصلي, أو الدبس النجفي. فقط يستخدمون عشرات.. بل مئات المقالات المركونة في رفوف القسم الثقافي المكتظة بها منذ آجال بعيدة, وقد يعود تاريخ البعض منها إلى العصر الجاهلي البعيد!وكي لا أظلم العاملين في الجريدة المدللة, بالذات القسم الثقافي, باعتبارهم زملائي في مهنة المتاعب. كذلك رئيس تحريرها المحترم, الأستاذ علي فواز, زميل لي في اتحاد الأدباء العراقيين, ونقابة الصحفيين العراقيين, ولا أعلم, فلربما كان زميل لي في نقابة الفنانين العراقيين أيضًا, وكان من الوجوه البارزة المتظاهرة ضد الفساد الاداري, والسياسي للدولة في ساحة التحرير الأبية؛ من أجل ذلك, سأسرد ما حصل لي معهم, بمنتهى الدقة والأمانة, ولكم الحكم أعزائي المتلقين, علمًا إن كل ما يرد ذكره أدناه, مثبت, وموثق إلكترونيًا:1- بتاريخ 16/8/2021, قمت بإرسال مجموعة من المقالات الصحفية النقدية الجديدة, وقصة حداثوية واحدة عبر برنامج (الماسنجر) إلى الأستاذ المحترم نزار عبد الستار, وأعلمني باستلامها مشكورًا. مقالات محررة, ومصححة, وجاهزة للنشر, وبعدد كلمات مناسب, لتصميم الصفحة الثقافية؛ مستغلًا خبرتي في التحرير الصحفي منذ العام 2003, في عدد من المؤسسات الصحفية والإعلامية.. آخرها جريدة التآخي الغرّاء منذ العام 2009.2- بتاريخ 1/9/2021, بعد مرور أسبوعين, نشر لي القسم الثقافي في الجريدة الموقرة, واحدة من المقالات النقدية المعنونة (لعنة كين تعصف بأزقة الكمالية) بعددها المرقم (5202). وقد أشاد بها الوسط الثقافي من الأدباء: الساردون, والنقاد.3- بتاريخ 26/10/2021 بعد مرور أكثر من ستة وخمسين يومًا, على نشر المقال الأول, وأنا أترقب نشر مقالًا آخرًا لي من دون جدوى, في الوقت الذي تم نشر سبع أو ثمان مقالات لمجموعة من الكتاب الآخرين, خلال نفس الفترة, ومقالات بعضهم دون المستوى الفني, ولا تليق بسمعة صحيفة الصباح العريقة! وإذا رغبتم, يمكنني تنظيم جدول حسابي, بعدد المقالات المنشورة لكل منهم, ومستواها الفني. حز في نفسي ذلك, ودعاني لمفاتحة الست ابتهال بليبل عبر (الماسنجر) شارحًا لها القصة, وهي زميلة كريمة سابقة في صحيفة التآخي الغرّاء. تفهمت الأمر ودعتني لإرسال المقالات إليها مجددًا ووعدتني, بنشرها؛ ما دفعني لشكرها وتقدير موقفها الايجابي, وإعادة إرسال المواد إليها عبر (الماسنجر). 4- بتاريخ 13/11/2021 بعد مرور سبعة وعشرين يومًا على الوعد الكاذب, لأختنا الفاضلة ابتهال بليبل, ومرور أكثر من شهرين وعشرة أيام على نشر المقالة الأولى, عدت لمفاتحة الأستاذ نزار عبد الستار, وتذكيره بالأمر. أجابني بكل احترام, مبديًا أسفه على التأخير. أبديت احترامي لأسفه, وتأملت أن يكون صادق الوعد, بخلاف زميلته الموقرة, لكني عزمت في الوقت ذاته, إذا ما تخلّفا عن نشر المقالات مرة ثانية, الاعراض عن مفاتحتهما مجددًا, والاحتفاظ بماء وجهي, وكرامتي الانسانية, وسرد قصتي معهما عبر مقال صح ......
#جريدة
#الصباح
#العراقية
#تصنع
#المخللات
#الشهية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739524
الحوار المتمدن
سالم بخشي المندلاوي - جريدة الصباح العراقية تصنع المخللات الشهية!