عصام محمد جميل مروة : مَلامِحْ ترشح للرئاسة في خِضَم النزاعات .. داخل الجمهورية البتراء اللبنانية ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة بعد إزدياد وإرتفاع درجة حرارة العداء في لبنان بين المجموعة الحاكمة التي تتقاسم المحاصصة بعد كل هزة تبلغ مداها وصول الى تعطيل فتيل الحرب وقطع دابرهِ بالإتفاق مع الجميع والكل في هذا البلد الذي وصل الى درجة الإنهيار في الإقتصاد بعد بروز المنصات الكبرى "" للفساد "" السائد منذ وصول الجنرال ميشال عون الى مراده في الجلوس على كرسي الرئاسة في قصر بعبدا . وها هو اليوم يترك الباب على مصراعيه لكي ينظم ويتحكم بكل هدوء ودون تعكير صفاء ومزاج حركة رئيس التيار الوطني الحر"" جبران باسيل"" النائب والوزير وصاحب طموح حامل مفاتيح القصر مهما حصل ولو ادى ذلك الى عودة رفع المتاريس داخل شوارع الشارع المسيحي حسب اراء من يراقب ومن ينتظر ما سوف تؤل اليه فعل الأليات الديبلوماسية التي يتعاطي معها رأس الهرم في قصر بعبدا وتمرير كلمة السر الأخيرة ووضعها في جيب جبران باسيل الطامح العنيد وكأنهُ يمارس حق التوريث السياسي للأبناء في ابعد مراحل ما يمكن في بلدٍ المفاجآت.لعل ما دار منذ عامين واكثر بقليل يتمدد الأن في توسعه خصوصاً بعد إنفجار المرفأ في " 4-آب -2020-" الذي وصل الى طريق مسدود في الحوار مع اصحاب قرار الحل والفصل في البلد مما ادي الى توسيع رقعة التمزيق بين الثلة والعصابة الحاكمة التي هي نفسها من تحاسب، ومن تقاضي ،ومن تمنح صكوك الوطنية، " كلن يعني كلن " ينغمسون في ظلام دامس وإنتظار ما يأتي اليهم من خارج الأفق عبر رسائل وتغريدات ملغومة تِباعاً لكى يتحدد موعد الرقابة المزخرفة عبر الوان اعلام تعدد الدول المعنية التي لها صلة في الداخل ، فرنسا ، الولايات المتحدة الامريكية ،بريطانيا العظمى ، المملكة العربية السعودية ، مصر ، تركيا، سوريا ، روسيا، ايران، كذلك العدو اللدود إسرائيل ،رأينا منذ عقود ماضية التحضيرات العصيبة والشائكة التي تنغمسُ بها الأفرقاء والأحزاب السياسية التى عايشت وما تزال الإقبال على الإلتفاف حول قائد مثلاً للجيش او زعيماً لتكتل ضخم ترعاه كبرى كنائس المشرق في بلاد الشمس وفينيقيا التى تُطِلُ كثيراً برأسها الممتاز والمتميز في احادية التحكم او الحكم للرأس الاول للبلاد في الجمهورية اللبنانية التى لم تعرف معنى الواقع للإستقرار الأمنى وما شاكل.يدور السيد جبران باسيل وزير الخارجية والمغتربين ورئيس التيار الوطني الحر، وصهر الرئيس العماد ميشيل عون ، دورات وصولات من الحملات والتنقلات الداخلية في ربوع لبنان من شمالهِ ،مروراً بجبلهِ، وصولاً الى بقاعهِ، وأرزهِ ، و اليوم قد يختتم تلك الفتوحات او الغزوات الإنتخابية او التحريضية على ارض المقاومة وعلى مسافة عشرات الامتار من نقاط الحدود المرسومة بين العدو الصهيوني وإسرائيل ولبنان من قِبل الامم المتحدة ، مناطق المطلة مباشرة على الاراضي المحتلة الفلسطينية ""قرب منطقة مرجعيون وقراها ""، والى اللحظة ما تزال المنطقة الحدودية محط إنذار نقطة إندلاع حرباً ضروساً في الأفق، قد تقع مع اية غلطة او تغريدة، تراها القوى المتنازعة في العالم وتحديداً في موضوع الشرق الاوسط بعد ما يُسمى وجود اسرائيل ، يعنى الاستقرار الأمنى والدولى وما يعكس ذلك يعنى الإستمرار في التخبط "اللا أمني"، تحت ظل تغييب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ودوّل الطوق . ومنهم طبعاً الجمهورية اللبنانية التى بالمناسبة لها تاريخ طويل في عقد الهدنة عام "1949" برعاية فرنسية في باريس مع دولة الإغتصاب وللموضوع لَهُ انعكاسات متتالية مما أدتّ الى ما يُسمى الحرب الأهلية اللبنانية او حروب الأخرين على ارض لبنان.مع وصول المقاومة الفلسطينية بعد اتفاقات عمان في الاردن وصاعداً لإندلاع الح ......
#مَلامِحْ
#ترشح
#للرئاسة
#خِضَم
#النزاعات
#داخل
#الجمهورية
#البتراء
#اللبنانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720866
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة بعد إزدياد وإرتفاع درجة حرارة العداء في لبنان بين المجموعة الحاكمة التي تتقاسم المحاصصة بعد كل هزة تبلغ مداها وصول الى تعطيل فتيل الحرب وقطع دابرهِ بالإتفاق مع الجميع والكل في هذا البلد الذي وصل الى درجة الإنهيار في الإقتصاد بعد بروز المنصات الكبرى "" للفساد "" السائد منذ وصول الجنرال ميشال عون الى مراده في الجلوس على كرسي الرئاسة في قصر بعبدا . وها هو اليوم يترك الباب على مصراعيه لكي ينظم ويتحكم بكل هدوء ودون تعكير صفاء ومزاج حركة رئيس التيار الوطني الحر"" جبران باسيل"" النائب والوزير وصاحب طموح حامل مفاتيح القصر مهما حصل ولو ادى ذلك الى عودة رفع المتاريس داخل شوارع الشارع المسيحي حسب اراء من يراقب ومن ينتظر ما سوف تؤل اليه فعل الأليات الديبلوماسية التي يتعاطي معها رأس الهرم في قصر بعبدا وتمرير كلمة السر الأخيرة ووضعها في جيب جبران باسيل الطامح العنيد وكأنهُ يمارس حق التوريث السياسي للأبناء في ابعد مراحل ما يمكن في بلدٍ المفاجآت.لعل ما دار منذ عامين واكثر بقليل يتمدد الأن في توسعه خصوصاً بعد إنفجار المرفأ في " 4-آب -2020-" الذي وصل الى طريق مسدود في الحوار مع اصحاب قرار الحل والفصل في البلد مما ادي الى توسيع رقعة التمزيق بين الثلة والعصابة الحاكمة التي هي نفسها من تحاسب، ومن تقاضي ،ومن تمنح صكوك الوطنية، " كلن يعني كلن " ينغمسون في ظلام دامس وإنتظار ما يأتي اليهم من خارج الأفق عبر رسائل وتغريدات ملغومة تِباعاً لكى يتحدد موعد الرقابة المزخرفة عبر الوان اعلام تعدد الدول المعنية التي لها صلة في الداخل ، فرنسا ، الولايات المتحدة الامريكية ،بريطانيا العظمى ، المملكة العربية السعودية ، مصر ، تركيا، سوريا ، روسيا، ايران، كذلك العدو اللدود إسرائيل ،رأينا منذ عقود ماضية التحضيرات العصيبة والشائكة التي تنغمسُ بها الأفرقاء والأحزاب السياسية التى عايشت وما تزال الإقبال على الإلتفاف حول قائد مثلاً للجيش او زعيماً لتكتل ضخم ترعاه كبرى كنائس المشرق في بلاد الشمس وفينيقيا التى تُطِلُ كثيراً برأسها الممتاز والمتميز في احادية التحكم او الحكم للرأس الاول للبلاد في الجمهورية اللبنانية التى لم تعرف معنى الواقع للإستقرار الأمنى وما شاكل.يدور السيد جبران باسيل وزير الخارجية والمغتربين ورئيس التيار الوطني الحر، وصهر الرئيس العماد ميشيل عون ، دورات وصولات من الحملات والتنقلات الداخلية في ربوع لبنان من شمالهِ ،مروراً بجبلهِ، وصولاً الى بقاعهِ، وأرزهِ ، و اليوم قد يختتم تلك الفتوحات او الغزوات الإنتخابية او التحريضية على ارض المقاومة وعلى مسافة عشرات الامتار من نقاط الحدود المرسومة بين العدو الصهيوني وإسرائيل ولبنان من قِبل الامم المتحدة ، مناطق المطلة مباشرة على الاراضي المحتلة الفلسطينية ""قرب منطقة مرجعيون وقراها ""، والى اللحظة ما تزال المنطقة الحدودية محط إنذار نقطة إندلاع حرباً ضروساً في الأفق، قد تقع مع اية غلطة او تغريدة، تراها القوى المتنازعة في العالم وتحديداً في موضوع الشرق الاوسط بعد ما يُسمى وجود اسرائيل ، يعنى الاستقرار الأمنى والدولى وما يعكس ذلك يعنى الإستمرار في التخبط "اللا أمني"، تحت ظل تغييب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ودوّل الطوق . ومنهم طبعاً الجمهورية اللبنانية التى بالمناسبة لها تاريخ طويل في عقد الهدنة عام "1949" برعاية فرنسية في باريس مع دولة الإغتصاب وللموضوع لَهُ انعكاسات متتالية مما أدتّ الى ما يُسمى الحرب الأهلية اللبنانية او حروب الأخرين على ارض لبنان.مع وصول المقاومة الفلسطينية بعد اتفاقات عمان في الاردن وصاعداً لإندلاع الح ......
#مَلامِحْ
#ترشح
#للرئاسة
#خِضَم
#النزاعات
#داخل
#الجمهورية
#البتراء
#اللبنانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720866
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - مَلامِحْ ترشح للرئاسة في خِضَم النزاعات .. داخل الجمهورية البتراء اللبنانية ..