بقلم عبدالرحمن کورکی : إيران .. بلد الإعدامات والسجون المروعة
#الحوار_المتمدن
#بقلم_عبدالرحمن_کورکی نظرة على حركة التقاضي لمجزرة السجناء السی-;-اسی-;-ی-;-ن عام 1988 في إيرانالجزء الأولبقلم عبدالرحمن کورکی-;- (مهابادي)*مما لا شك فيه أن قضية التقاضي لدماء شهداء مجزرة عام 1988 تعد من أهم القضايا في نضال الشعب والمقاومة الإيرانی-;-ة ضد نظام ولای-;-ة الفقی-;-ه الهمجي الحاکم في إی-;-ران. قضية راح ضحی-;-تها أكثر من 30 ألف سجين سياسي في إيران معظمهم من مجاهدي خلق، القوة المركزية للمقاومة الإيرانية.كان الغرض من هذه المجزرة التي نفذت وفقاً لفتوى رسمی-;-ة أصدرها خميني، هو "إبادة جی-;-ل مجاهدي خلق" بالکامل، والتي تعد بحسب العديد من المحامين وخبراء الشؤون الدولية أعظم "جريمة ضد الإنسانية" منذ الحرب العالمية الثانية حتى ذلك التاريخ!ورغم الصمت الدولي إزاء هذه الجری-;-مة ضد الإنسانی-;-ة التي لم ی-;-عاقب علی-;-ها بعد بسبب سياسة الاسترضاء مع النظام المجرم الحاكم في إيران مما ی-;-عد جری-;-مة بحد ذاته، إلا أن المقاومة الإيرانية وبعد هجرة أعضائها من العراق إلى أوروبا، وضعت متابعة ملف الجری-;-مة علی-;- رأس جدول أعمالها بشعار "لن نغفر ولن ننسى"، ورفعت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة، دعوة لمقاضاة نظام الملالي والجهات الخارجية المساومة معه والتقاضي لدماء شهداء المجزرة بإعلانها "حركة التقاضي". الأمر الذي فاقم مخاوف قادة النظام من تقدم المقاومة الإيرانية!نظراً لأهمية ملف المجزرة ولتحقی-;-ق مطلب الشعب والمقاومة الإيرانية على صعی-;-د المجتمع الدولي، تمت مناقشة القضی-;-ة من جدی-;-د خلال المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية لهذا العام، والذي عقد عبر الإنترنت وباتصال مباشر مع 30 ألف نقطة في 104 دول حول العالم، في ظل الظروف الاستثنائی-;-ة التي تفرضها جائحة کورونا علی-;- العالم بأسره.وقالت الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية السيدة رجوي في هذا المؤتمر الذي عقد بحضور أبرز الشخصيات السی-;-اسی-;-ة والحقوقی-;-ی-;-ن الدوليين:«كان خميني وبإصدار حکمه بارتکاب المجزرة، يحاول إبادة جيل مجاهدي خلق من أجل ضمان بقاء حكومته. مات خميني بعد عام، ومن دماء أولئك الشهداء نمت حركة جعلت نظامه ميئوساً منه».وشارك السير جيفري روبرتسون، قاضي المحكمة الخاصة للأمم المتحدة بسی-;-رالی-;-ون، تحقيقاته المفصلة حول هذه الجريمة الكبرى مع الحاضرين في الجلسة، وبالتالي مع العالم قائلاً:«قبل بضع سنوات طُلب مني إجراء تحقيق في مجزرة عام 1988 التي لم يعرف العالم عنها شی-;-ئاً. في هذا الصدد أجريت مقابلات مع 14 من الناجين في جميع أنحاء أوروبا، وكانت نتيجة هذه المقابلات تقريراً نُشر تحت عنوان "الملالي القساة". كانت المجزرة التي ارتكبها نظام الملالي أسوأ جريمة منذ الحرب العالمية الثانية.في أواخر يوليو 1988، تم تعليق جميع الزيارات العائلية للسجون. وصل وفد من المعممی-;-ن الملتحی-;-ن في سيارات بي أم دبلی-;-و حكومية. تم وضع السجناء واحداً تلو الآخر أمامهم في وقت قصی-;-ر. كان العديد من السجناء قد قضوا مدة عقوبتهم. تم طرح سؤال على الجميع. السؤال الذي تتوقف عليه حياتهم. إذا أظهروا في الإجابة أنهم ما زالوا من أنصار مجاهدي خلق، فسيحرمون من الحياة.دفنوهم في مقابر جماعية ثم سلموا أقاربهم كيسا بلاستيكيا يحتوي على متعلقاتهم الأخيرة. وأخبروا العائلات أنه ليس لها الحق في إقامة مراسم تأبی-;-ن. قتل جماعي بدون محاكمة. کانت هذه نتيجة الشهود التي أجريت مقابلة معهم. ی-;-عتب ......
#إيران
#الإعدامات
#والسجون
#المروعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688611
#الحوار_المتمدن
#بقلم_عبدالرحمن_کورکی نظرة على حركة التقاضي لمجزرة السجناء السی-;-اسی-;-ی-;-ن عام 1988 في إيرانالجزء الأولبقلم عبدالرحمن کورکی-;- (مهابادي)*مما لا شك فيه أن قضية التقاضي لدماء شهداء مجزرة عام 1988 تعد من أهم القضايا في نضال الشعب والمقاومة الإيرانی-;-ة ضد نظام ولای-;-ة الفقی-;-ه الهمجي الحاکم في إی-;-ران. قضية راح ضحی-;-تها أكثر من 30 ألف سجين سياسي في إيران معظمهم من مجاهدي خلق، القوة المركزية للمقاومة الإيرانية.كان الغرض من هذه المجزرة التي نفذت وفقاً لفتوى رسمی-;-ة أصدرها خميني، هو "إبادة جی-;-ل مجاهدي خلق" بالکامل، والتي تعد بحسب العديد من المحامين وخبراء الشؤون الدولية أعظم "جريمة ضد الإنسانية" منذ الحرب العالمية الثانية حتى ذلك التاريخ!ورغم الصمت الدولي إزاء هذه الجری-;-مة ضد الإنسانی-;-ة التي لم ی-;-عاقب علی-;-ها بعد بسبب سياسة الاسترضاء مع النظام المجرم الحاكم في إيران مما ی-;-عد جری-;-مة بحد ذاته، إلا أن المقاومة الإيرانية وبعد هجرة أعضائها من العراق إلى أوروبا، وضعت متابعة ملف الجری-;-مة علی-;- رأس جدول أعمالها بشعار "لن نغفر ولن ننسى"، ورفعت السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة، دعوة لمقاضاة نظام الملالي والجهات الخارجية المساومة معه والتقاضي لدماء شهداء المجزرة بإعلانها "حركة التقاضي". الأمر الذي فاقم مخاوف قادة النظام من تقدم المقاومة الإيرانية!نظراً لأهمية ملف المجزرة ولتحقی-;-ق مطلب الشعب والمقاومة الإيرانية على صعی-;-د المجتمع الدولي، تمت مناقشة القضی-;-ة من جدی-;-د خلال المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية لهذا العام، والذي عقد عبر الإنترنت وباتصال مباشر مع 30 ألف نقطة في 104 دول حول العالم، في ظل الظروف الاستثنائی-;-ة التي تفرضها جائحة کورونا علی-;- العالم بأسره.وقالت الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية السيدة رجوي في هذا المؤتمر الذي عقد بحضور أبرز الشخصيات السی-;-اسی-;-ة والحقوقی-;-ی-;-ن الدوليين:«كان خميني وبإصدار حکمه بارتکاب المجزرة، يحاول إبادة جيل مجاهدي خلق من أجل ضمان بقاء حكومته. مات خميني بعد عام، ومن دماء أولئك الشهداء نمت حركة جعلت نظامه ميئوساً منه».وشارك السير جيفري روبرتسون، قاضي المحكمة الخاصة للأمم المتحدة بسی-;-رالی-;-ون، تحقيقاته المفصلة حول هذه الجريمة الكبرى مع الحاضرين في الجلسة، وبالتالي مع العالم قائلاً:«قبل بضع سنوات طُلب مني إجراء تحقيق في مجزرة عام 1988 التي لم يعرف العالم عنها شی-;-ئاً. في هذا الصدد أجريت مقابلات مع 14 من الناجين في جميع أنحاء أوروبا، وكانت نتيجة هذه المقابلات تقريراً نُشر تحت عنوان "الملالي القساة". كانت المجزرة التي ارتكبها نظام الملالي أسوأ جريمة منذ الحرب العالمية الثانية.في أواخر يوليو 1988، تم تعليق جميع الزيارات العائلية للسجون. وصل وفد من المعممی-;-ن الملتحی-;-ن في سيارات بي أم دبلی-;-و حكومية. تم وضع السجناء واحداً تلو الآخر أمامهم في وقت قصی-;-ر. كان العديد من السجناء قد قضوا مدة عقوبتهم. تم طرح سؤال على الجميع. السؤال الذي تتوقف عليه حياتهم. إذا أظهروا في الإجابة أنهم ما زالوا من أنصار مجاهدي خلق، فسيحرمون من الحياة.دفنوهم في مقابر جماعية ثم سلموا أقاربهم كيسا بلاستيكيا يحتوي على متعلقاتهم الأخيرة. وأخبروا العائلات أنه ليس لها الحق في إقامة مراسم تأبی-;-ن. قتل جماعي بدون محاكمة. کانت هذه نتيجة الشهود التي أجريت مقابلة معهم. ی-;-عتب ......
#إيران
#الإعدامات
#والسجون
#المروعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688611
الحوار المتمدن
بقلم عبدالرحمن کورکی - إيران .. بلد الإعدامات والسجون المروعة!
منظمة البديل الشيوعي في العراق : ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا قامت السلطة الميليشية الحاكمة في العراق بتنفيذ حكم الإعدام بحق 21 سجينا، متهمين بالإرهاب، في سجن الناصرية المركزي يوم 16-11-2020، وذلك حسب تقرير لمفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. كما، وهناك قائمة مؤلفة من 50 سجينا آخر كان من المقرر تنفيذ حكم الإعدام بحقهم يوم 23 تشرين الثاني وذلك حسب بيان لخبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، والذي أكد أيضا على أن 21 سجينا تم إعدامهم في شهر تشرين الأول للعام الجاري. هذا، وحسب نفس البيان، بات وشيكا إعدام مئات أخرى من ضمن 4000 سجين معظمهم متهمين بجرائم الإرهاب. عام 2019 أصبح العراق في المرتبة الخامسة على صعيد العالم من حيث تنفيذ عمليات الإعدام حيث أعدمت السلطات 100 سجين حسب وثائق منظمة العفو الدولية. إن السلطة البرجوازية الإسلامية والقومية في العراق، بإبقائها عقوبة الإعدام في قوانين الدولة وتنفيذها المتكرر لها منذ 2003، تحولت الى احدى اكبر جزاري العالم المعاصر من حيث القيام بالقتل المتعمد مع سبق الإصرار، أي ارتكاب جريمة عقوبة الإعدام. إن هذه العقوبة هي تركة نظام البعث الفاشي واستمرار لمجازره وقوانينه وإعداماته التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الناس الأبرياء. بات العراق ومنذ أكثر من 17 سنة هدفا لأبشع جرائم الإرهابيين وأكثرها قساوة من القتل الجماعي للمواطنين في أي مكان توصلت إليه أياديهم الإجرامية. إن هؤلاء الإرهابيين من تيارات الإسلام السياسي من القاعدة وداعش وكذلك بقايا البعثيين الفاشيين والمجرمين من منفذي خطط الدول الإقليمية والإمبريالية، حولوا العراق الى ساحات الإبادة الجماعية عن طريق التفجيرات والعمليات الانتحارية. كما، وإن المآسي التي فرضها داعش على الجماهير في العراق أثناء سيطرتهم على ثلث أراضي البلاد لا تزال تهز وجدان أي شخص يحمل ذرة من الشعور الإنساني. غير أن قيام الحكومة والسلطة الحالية بإعدام السجناء والأسرى لا يستهدف القضاء على الإرهاب، إنما يستهدف أساسا ترهيب المجتمع ونشر الخوف في صفوف الجماهير كي تنصاع للسلطة الحاكمة. الإعدام هو جريمة قتل متعمد تقوم بها السلطات باسم المجتمع، وهو احدى أدوات سيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية الحالية، الملطخة أياديها بدماء مئات من المنتفضين وجرح عشرات الآلاف واختطاف أعدادا كبيرة منهم. جريمة الإعدام هذه لا علاقة لها بحماية المجتمع من الإرهابيين والمجرمين ومعالجة الجريمة من خلال العقاب. ان حق الإنسان في الحياة يجب أن يكون محفوظا. ليس هناك أي مبرر يعطي الحق للدولة لسلب الحياة من أي إنسان من خلال عقوبة الإعدام. كما، وان إشكالية عملية إصدار حكم الإعدام وانتهاكات حقوق المتهمين وتعذيبهم في ظل النظام الميليشي الحالي تضاعف من وحشية هذا العقاب. إن مجتمعا حرا مدنيا معاصرا لا يمكن أن يبنى على أساس الثأر وقوانين وعرف العهود الغابرة، وان معاقبة المجرمين والإرهابيين وحماية المجتمع من جرائمهم يجب ألا تكون عن طريق الإعدام. هذا، وإن الإرهاب عمل سياسي وهو امتداد للسياسة بطريقة إجرامية بشعة، لا يمكن قلع جذوره في دائرة الحقوق والقضاء والجدل حول أهمية العقاب في تقليل الجريمة من الناحية الفلسفية والحقوقية. منظمة البديل الشيوعي في العراق، في الوقت الذي تدين بشدة كل عمل إرهابي وإجرامي وتناضل من اجل الحاق الهزيمة بجميع الإرهابيين والمجرمين، تدين كذلك سلسلة الإعدامات التي تقوم بها السلطة في العراق، وتدعو الى إلغاء عقوبة الإعدام فورا من قوانين الدولة. كما وتدعو الى إيقاف تنفيذ أي قرار صادر ......
#ندين
#بشدة
#الإعدامات
#الأخيرة
#العراق
#ونطالب
#بإلغاء
#عقوبة
#الإعدام
#فورا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700096
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا قامت السلطة الميليشية الحاكمة في العراق بتنفيذ حكم الإعدام بحق 21 سجينا، متهمين بالإرهاب، في سجن الناصرية المركزي يوم 16-11-2020، وذلك حسب تقرير لمفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. كما، وهناك قائمة مؤلفة من 50 سجينا آخر كان من المقرر تنفيذ حكم الإعدام بحقهم يوم 23 تشرين الثاني وذلك حسب بيان لخبراء الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، والذي أكد أيضا على أن 21 سجينا تم إعدامهم في شهر تشرين الأول للعام الجاري. هذا، وحسب نفس البيان، بات وشيكا إعدام مئات أخرى من ضمن 4000 سجين معظمهم متهمين بجرائم الإرهاب. عام 2019 أصبح العراق في المرتبة الخامسة على صعيد العالم من حيث تنفيذ عمليات الإعدام حيث أعدمت السلطات 100 سجين حسب وثائق منظمة العفو الدولية. إن السلطة البرجوازية الإسلامية والقومية في العراق، بإبقائها عقوبة الإعدام في قوانين الدولة وتنفيذها المتكرر لها منذ 2003، تحولت الى احدى اكبر جزاري العالم المعاصر من حيث القيام بالقتل المتعمد مع سبق الإصرار، أي ارتكاب جريمة عقوبة الإعدام. إن هذه العقوبة هي تركة نظام البعث الفاشي واستمرار لمجازره وقوانينه وإعداماته التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الناس الأبرياء. بات العراق ومنذ أكثر من 17 سنة هدفا لأبشع جرائم الإرهابيين وأكثرها قساوة من القتل الجماعي للمواطنين في أي مكان توصلت إليه أياديهم الإجرامية. إن هؤلاء الإرهابيين من تيارات الإسلام السياسي من القاعدة وداعش وكذلك بقايا البعثيين الفاشيين والمجرمين من منفذي خطط الدول الإقليمية والإمبريالية، حولوا العراق الى ساحات الإبادة الجماعية عن طريق التفجيرات والعمليات الانتحارية. كما، وإن المآسي التي فرضها داعش على الجماهير في العراق أثناء سيطرتهم على ثلث أراضي البلاد لا تزال تهز وجدان أي شخص يحمل ذرة من الشعور الإنساني. غير أن قيام الحكومة والسلطة الحالية بإعدام السجناء والأسرى لا يستهدف القضاء على الإرهاب، إنما يستهدف أساسا ترهيب المجتمع ونشر الخوف في صفوف الجماهير كي تنصاع للسلطة الحاكمة. الإعدام هو جريمة قتل متعمد تقوم بها السلطات باسم المجتمع، وهو احدى أدوات سيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية الحالية، الملطخة أياديها بدماء مئات من المنتفضين وجرح عشرات الآلاف واختطاف أعدادا كبيرة منهم. جريمة الإعدام هذه لا علاقة لها بحماية المجتمع من الإرهابيين والمجرمين ومعالجة الجريمة من خلال العقاب. ان حق الإنسان في الحياة يجب أن يكون محفوظا. ليس هناك أي مبرر يعطي الحق للدولة لسلب الحياة من أي إنسان من خلال عقوبة الإعدام. كما، وان إشكالية عملية إصدار حكم الإعدام وانتهاكات حقوق المتهمين وتعذيبهم في ظل النظام الميليشي الحالي تضاعف من وحشية هذا العقاب. إن مجتمعا حرا مدنيا معاصرا لا يمكن أن يبنى على أساس الثأر وقوانين وعرف العهود الغابرة، وان معاقبة المجرمين والإرهابيين وحماية المجتمع من جرائمهم يجب ألا تكون عن طريق الإعدام. هذا، وإن الإرهاب عمل سياسي وهو امتداد للسياسة بطريقة إجرامية بشعة، لا يمكن قلع جذوره في دائرة الحقوق والقضاء والجدل حول أهمية العقاب في تقليل الجريمة من الناحية الفلسفية والحقوقية. منظمة البديل الشيوعي في العراق، في الوقت الذي تدين بشدة كل عمل إرهابي وإجرامي وتناضل من اجل الحاق الهزيمة بجميع الإرهابيين والمجرمين، تدين كذلك سلسلة الإعدامات التي تقوم بها السلطة في العراق، وتدعو الى إلغاء عقوبة الإعدام فورا من قوانين الدولة. كما وتدعو الى إيقاف تنفيذ أي قرار صادر ......
#ندين
#بشدة
#الإعدامات
#الأخيرة
#العراق
#ونطالب
#بإلغاء
#عقوبة
#الإعدام
#فورا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700096
الحوار المتمدن
منظمة البديل الشيوعي في العراق - ندين بشدة الإعدامات الأخيرة في العراق ونطالب بإلغاء عقوبة الإعدام فورا
محمد علي حسين - البحرين : استمرار مسلسل الإعدامات في ايران.. إعدام المحتجين ومكافئة الإرهابيين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بتهمة “محاربة الله” و”الفساد في الأرض”، تواصل عصابات الملالي إعدام العلماء والمشايخ والنشطاء الأكراد والسُّنة للتخلص منهم كمعارضين يطالبون بحقوق الأقليات العرقية والدينية في إيران.وتمنع السلطات ذوي من تعدمه من معرفة موعد الإعدام، وتكشف عن قيامها به بعد أيام وأسابيع من تنفيذ الحكم، وأيضًا تمنع هؤلاء من استلام جثث أبنائهم، بل في الكثير من الأحيان تخفي حتى مكان دفنهم.نفذت السلطات الولائية، صباح اليوم السبت 26 ديسمبر، حكم الإعدام بحق الناشط البلوشي عبدالحميد ميربلوش زهي، الذي اتهم مع آخرين بإطلاق النار على عناصر من الحرس الثوري وقتل اثنين منهم، قبل خمس سنوات.وكان المحامي الإيراني "مصطفى نيلي" أعرب، الجمعة، عن قلقه من احتمال إعدام ميربلوش زهي، داعيا إلى تعليق الحكم والسماح بإعادة المحاكمة.إعدامات إيران.. 90 طفلاً ينتظرون حبل المشنقةوحوكم حامد مع عدة أشخاص آخرين بتهمة "النشاط ضد الأمن القومي"، وحُكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا في البداية، لكن محكمة التمييز رفعت الحكم إلى الإعدام فيما بعد.اعترافات قسريةهذا فيما قال المتهمون في القضية، إنهم تعرضوا للتعذيب لإجبارهم على الإدلاء باعترافات قسرية أثناء التحقيق في معتقلات الاستخبارات الإيرانية.وقالت وسائل إعلام إيرانية منها وكالة "ميزان" التابعة للقضاء الإيراني، إن عبد الحميد ميربلوش زهي، المعروف باسم أويس، أحد منفذي عملية 2015: "أُعدم هذا الصباح بعد إجراءات قانونية" في زاهدان بمحافظة سيستان بلوشستان جنوب شرق البلاد.الأكثر فقراً وحرماناًولطالما كان إقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان وباكستان، والأكثر فقرا وحرمانا في إيران، مسرحًا لاشتباكات متكررة بين قوات الأمن وجماعات بلوشية مسلحة تقول إنها تدافع عن حقوق البلوش.يذكر أنه في الأسبوع الماضي، أعدمت السلطات القضائية اثنين من السجناء البلوش في سجن زاهدان.كما لا يزال سجناء سياسيون آخرون بلوش ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام بقضايا مشابهة، في خضم حملة قمع شديدة تشنها السلطات ضد المعارضين والمنتقدين خاصة في مناطق القوميات.حكم ثانٍ بالإعدام ضد السجين السياسي شاكر بهروزي.. بتهمة "قتل أحد عناصر الحرس الثوري"أعلنت مصادر حقوقية أن المحكمة الجنائية أصدرت حكمًا بالإعدام ضد السجين السياسي، شاكر بهروزي، وهو ثاني حكم بالإعدام ضد الناشط المذكور.وأفادت منظمة "هنغاو" لحقوق الإنسان، ووكالة أنباء "هرانا" المهتمة بقضايا حقوق الإنسان في إيران، بأنه حكم على شاكر بهروزي، المعتقل في سجن أرومية، بالإعدام من قبل المحكمة الجنائية في أرومية- الفرع الأول، بتهمة "قتل أحد أعضاء الحرس الثوري".يشار إلى أن الحكم تم إبلاغه إلى السجين، اليوم السبت 26 ديسمبر (كانون الأول).وقال أحد أقارب شاكر بهروزي إن الأخير تعرض للتعذيب في الحبس الانفرادي لأكثر من عام، وذلك من أجل انتزاع الاعتراف منه بقتل العضو في الحرس الثوري.وكتبت "هرانا" أن 12 شخصا يشهدون بأن شاكر بهروزي كان في منطقة ديزج التابعة لمدينة أرومية عندما حدثت الجريمة، ولكن المحكمة رفضت سماع أقوال الشهود.وكتبت "هنغاو" أن بهروزي كان قد حكم عليه بالإعدام في سبتمبر (أيلول) الماضي من قبل محكمة الثورة الفرع الثاني في أرومية بتهمة "البغي"، و"العضوية في حزب كومله".وأفاد التقرير بأن هذا الحكم صدر بعدما كان بهروزي قد انضم قبل 7 أشهر إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني.ولا ننسى تنفيذ حكم الإعدام شنقا ب ......
#استمرار
#مسلسل
#الإعدامات
#ايران..
#إعدام
#المحتجين
#ومكافئة
#الإرهابيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703862
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بتهمة “محاربة الله” و”الفساد في الأرض”، تواصل عصابات الملالي إعدام العلماء والمشايخ والنشطاء الأكراد والسُّنة للتخلص منهم كمعارضين يطالبون بحقوق الأقليات العرقية والدينية في إيران.وتمنع السلطات ذوي من تعدمه من معرفة موعد الإعدام، وتكشف عن قيامها به بعد أيام وأسابيع من تنفيذ الحكم، وأيضًا تمنع هؤلاء من استلام جثث أبنائهم، بل في الكثير من الأحيان تخفي حتى مكان دفنهم.نفذت السلطات الولائية، صباح اليوم السبت 26 ديسمبر، حكم الإعدام بحق الناشط البلوشي عبدالحميد ميربلوش زهي، الذي اتهم مع آخرين بإطلاق النار على عناصر من الحرس الثوري وقتل اثنين منهم، قبل خمس سنوات.وكان المحامي الإيراني "مصطفى نيلي" أعرب، الجمعة، عن قلقه من احتمال إعدام ميربلوش زهي، داعيا إلى تعليق الحكم والسماح بإعادة المحاكمة.إعدامات إيران.. 90 طفلاً ينتظرون حبل المشنقةوحوكم حامد مع عدة أشخاص آخرين بتهمة "النشاط ضد الأمن القومي"، وحُكم عليه بالسجن لمدة 15 عامًا في البداية، لكن محكمة التمييز رفعت الحكم إلى الإعدام فيما بعد.اعترافات قسريةهذا فيما قال المتهمون في القضية، إنهم تعرضوا للتعذيب لإجبارهم على الإدلاء باعترافات قسرية أثناء التحقيق في معتقلات الاستخبارات الإيرانية.وقالت وسائل إعلام إيرانية منها وكالة "ميزان" التابعة للقضاء الإيراني، إن عبد الحميد ميربلوش زهي، المعروف باسم أويس، أحد منفذي عملية 2015: "أُعدم هذا الصباح بعد إجراءات قانونية" في زاهدان بمحافظة سيستان بلوشستان جنوب شرق البلاد.الأكثر فقراً وحرماناًولطالما كان إقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان وباكستان، والأكثر فقرا وحرمانا في إيران، مسرحًا لاشتباكات متكررة بين قوات الأمن وجماعات بلوشية مسلحة تقول إنها تدافع عن حقوق البلوش.يذكر أنه في الأسبوع الماضي، أعدمت السلطات القضائية اثنين من السجناء البلوش في سجن زاهدان.كما لا يزال سجناء سياسيون آخرون بلوش ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام بقضايا مشابهة، في خضم حملة قمع شديدة تشنها السلطات ضد المعارضين والمنتقدين خاصة في مناطق القوميات.حكم ثانٍ بالإعدام ضد السجين السياسي شاكر بهروزي.. بتهمة "قتل أحد عناصر الحرس الثوري"أعلنت مصادر حقوقية أن المحكمة الجنائية أصدرت حكمًا بالإعدام ضد السجين السياسي، شاكر بهروزي، وهو ثاني حكم بالإعدام ضد الناشط المذكور.وأفادت منظمة "هنغاو" لحقوق الإنسان، ووكالة أنباء "هرانا" المهتمة بقضايا حقوق الإنسان في إيران، بأنه حكم على شاكر بهروزي، المعتقل في سجن أرومية، بالإعدام من قبل المحكمة الجنائية في أرومية- الفرع الأول، بتهمة "قتل أحد أعضاء الحرس الثوري".يشار إلى أن الحكم تم إبلاغه إلى السجين، اليوم السبت 26 ديسمبر (كانون الأول).وقال أحد أقارب شاكر بهروزي إن الأخير تعرض للتعذيب في الحبس الانفرادي لأكثر من عام، وذلك من أجل انتزاع الاعتراف منه بقتل العضو في الحرس الثوري.وكتبت "هرانا" أن 12 شخصا يشهدون بأن شاكر بهروزي كان في منطقة ديزج التابعة لمدينة أرومية عندما حدثت الجريمة، ولكن المحكمة رفضت سماع أقوال الشهود.وكتبت "هنغاو" أن بهروزي كان قد حكم عليه بالإعدام في سبتمبر (أيلول) الماضي من قبل محكمة الثورة الفرع الثاني في أرومية بتهمة "البغي"، و"العضوية في حزب كومله".وأفاد التقرير بأن هذا الحكم صدر بعدما كان بهروزي قد انضم قبل 7 أشهر إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني.ولا ننسى تنفيذ حكم الإعدام شنقا ب ......
#استمرار
#مسلسل
#الإعدامات
#ايران..
#إعدام
#المحتجين
#ومكافئة
#الإرهابيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703862
الحوار المتمدن
محمد علي حسين - البحرين - استمرار مسلسل الإعدامات في ايران.. إعدام المحتجين ومكافئة الإرهابيين!
نهاد ابو غوش : حول الإعدامات الميدانية وعمليات القتل خارج نطاق القانون
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش • بقلم: نهاد أبو غوشيعيد قيام سلطات الاحتلال بإعدام السيدة الفلسطينية الستينية رحاب الحروب (60) قرب حاجز عسكري احتلالي بين مدينتي بيت لحم والخليل، قضية الإعدامات الميدانية، أو القتل خارج نطاق القانوني إلى الواجهة، وهي قضية لم تعد مجرد سلسلة من الحوادث الفردية المتفرقة، بل سلوك منهجي ثابت، يحظى بدعم وغطاء القيادات السياسية والأمنية في دولة الاحتلال، بل يحظى كذلك بفتاوى دينية من حاخامات ومرجعيات دينية يهودية تستند إلى المقولة التوراتية الشهيرة (من قام لقتلك .. بادر وعاجله بالقتل) وهو مبدأ يعود لقرون عديدة سبقت ميلاد المسيح ولكنه بات يمثل عقيدة أمنية لدى الجيش الإسرائيلي، ومصدر للتعليمات العملياتية المعروفة ب "تعليمات إطلاق النار" التي تعطى لكل جيش ولكا قوة إنفاذ قانون في العالم. كما باتت هذه العقيدة تمثل مرجعية قضائية وقانونية لدى السلطات العدلية في إسرائيل، ونادرا ما جرى تجريم اي جندي إسرائيلي لقيامه بإطلاق النار على أناس وقتلهم لمجرد أنه اي هذا الجندي ارتاب، من طريقة مشيهم أو حتى من ملامحهم، في كونهم يمثلون تهديدا جديا، وكل هذه الجرائم مجتمعة يمكن لها أن تشكل جرائم حرب وفق تعريفات نظام روما وتدخل في اختصاصات المحكمة الجنائية الدولية لكونها تمثل عمليا منهجيا متكررا موجه لفئة من الناس لأسباب قومية او عرقية.قبل الشهيدة الحروب قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 250 شابا وفتاة وسيدة فلسطينية، منذ عام 2015 وحتى الآن، بعضهم لم يحمل اي سلاح، وبعضهم حمل أداة بدائية او سكينا، أو ببساطة اشتبه في كونه يحمل سلاحا، أو ربما ساق مركبته بسرعة تفوق السرعة التي يتوقعها جندي الحراسة الإسرائيلي، او رما انزلقت مركبته لأي سبب من الأسباب.من بين هؤلاء الضحايا كان الشهيد إياد الحلاق الذي صنف من ذوي الاجتياجات الخاصة لكونه يعاني من التوحد، والشهيد احمد عريقات الذي كان قد اتخذ زينته لحضور حفل زفاف شقيقته في اليوم نفسه الذي أردي فيه قتيلا وقبل اسبوع واحد من حفل زفافه هو نفسه. في قصة استشهاد الشاب محمد محمود خلف لافي، كما في عشرات قصص الشهادة ما يستوجب التوقف والتدقيق والمتابعة. لكي تعمد الهيئات والمؤسسات الرسمية والأهلية إلى مباشرة واجباتها ومسؤولياتها التي وجدت من اجلها، لا أن تكتفي بتسجيل القضية وتوثيقها وتكتفي بإصدار بيان، ثم تحيل الشهيد إلى السجلات الإحصائية.محمد أعدم بدم بارد من قبل قناص، استهدفه من بعد عشرات الأمتار، فاخترقت الرصاصة خاصرته وخرجت من الجانب الاخر. كان عشرات الشبان قد تجمعوا في أبو ديس، قرب مفرق الجبل، جرت مناوشات بالحجارة، قابلها الجنود بالرصاص، لم يكن بين الشبان من هو مسلح لا بسلاح ناري ولا أبيض، وبالتالي لم يشكل اي منهم خطرا على حياة الجنود. هذه حكاية تكررت عشرات المرات مع فتية الجلزون محمد الحطاب وباجس نخلة وليث الخالدي، مع الشقيقين ابراهيم ومرام طه، ومع السيدة ثروت الشعراوي، ومهدية حماد، ومحمود بدران، وهديل الهشلمون وغيرهم وغيرهم. ملف الإعدامات الميدانية يتسع ويتضخم، ومؤسساتنا وأجهزتنا تسجل وتوثق، ولا تجري متابعة جدية لهذا الملف باستثناء الجهود الفردية التي تقوم بها المحامية نائلة عطية رئيسة الوحدة القانونية لمتابعة الانتهاكات الإسرائيلية لرصد هذه الحالات ومتابعتها قانونيا. نحن إزاء جرائم منهجية، تستهدف الفلسطينيين لأنهم فلسطينيون وتمارس بغطاء سياسي وقانوني لدولة الاحتلال. الجنود يخالفون قواعد إطلاق النار التي يعتمدها جيش الاحتلال، ورئيس أركانهم غادي ايزنكوت نفسه اعترف بذلك. هم على طريقة "داعش" يطبقون فتاوى الحاخامات ......
#الإعدامات
#الميدانية
#وعمليات
#القتل
#خارج
#نطاق
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717589
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش • بقلم: نهاد أبو غوشيعيد قيام سلطات الاحتلال بإعدام السيدة الفلسطينية الستينية رحاب الحروب (60) قرب حاجز عسكري احتلالي بين مدينتي بيت لحم والخليل، قضية الإعدامات الميدانية، أو القتل خارج نطاق القانوني إلى الواجهة، وهي قضية لم تعد مجرد سلسلة من الحوادث الفردية المتفرقة، بل سلوك منهجي ثابت، يحظى بدعم وغطاء القيادات السياسية والأمنية في دولة الاحتلال، بل يحظى كذلك بفتاوى دينية من حاخامات ومرجعيات دينية يهودية تستند إلى المقولة التوراتية الشهيرة (من قام لقتلك .. بادر وعاجله بالقتل) وهو مبدأ يعود لقرون عديدة سبقت ميلاد المسيح ولكنه بات يمثل عقيدة أمنية لدى الجيش الإسرائيلي، ومصدر للتعليمات العملياتية المعروفة ب "تعليمات إطلاق النار" التي تعطى لكل جيش ولكا قوة إنفاذ قانون في العالم. كما باتت هذه العقيدة تمثل مرجعية قضائية وقانونية لدى السلطات العدلية في إسرائيل، ونادرا ما جرى تجريم اي جندي إسرائيلي لقيامه بإطلاق النار على أناس وقتلهم لمجرد أنه اي هذا الجندي ارتاب، من طريقة مشيهم أو حتى من ملامحهم، في كونهم يمثلون تهديدا جديا، وكل هذه الجرائم مجتمعة يمكن لها أن تشكل جرائم حرب وفق تعريفات نظام روما وتدخل في اختصاصات المحكمة الجنائية الدولية لكونها تمثل عمليا منهجيا متكررا موجه لفئة من الناس لأسباب قومية او عرقية.قبل الشهيدة الحروب قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 250 شابا وفتاة وسيدة فلسطينية، منذ عام 2015 وحتى الآن، بعضهم لم يحمل اي سلاح، وبعضهم حمل أداة بدائية او سكينا، أو ببساطة اشتبه في كونه يحمل سلاحا، أو ربما ساق مركبته بسرعة تفوق السرعة التي يتوقعها جندي الحراسة الإسرائيلي، او رما انزلقت مركبته لأي سبب من الأسباب.من بين هؤلاء الضحايا كان الشهيد إياد الحلاق الذي صنف من ذوي الاجتياجات الخاصة لكونه يعاني من التوحد، والشهيد احمد عريقات الذي كان قد اتخذ زينته لحضور حفل زفاف شقيقته في اليوم نفسه الذي أردي فيه قتيلا وقبل اسبوع واحد من حفل زفافه هو نفسه. في قصة استشهاد الشاب محمد محمود خلف لافي، كما في عشرات قصص الشهادة ما يستوجب التوقف والتدقيق والمتابعة. لكي تعمد الهيئات والمؤسسات الرسمية والأهلية إلى مباشرة واجباتها ومسؤولياتها التي وجدت من اجلها، لا أن تكتفي بتسجيل القضية وتوثيقها وتكتفي بإصدار بيان، ثم تحيل الشهيد إلى السجلات الإحصائية.محمد أعدم بدم بارد من قبل قناص، استهدفه من بعد عشرات الأمتار، فاخترقت الرصاصة خاصرته وخرجت من الجانب الاخر. كان عشرات الشبان قد تجمعوا في أبو ديس، قرب مفرق الجبل، جرت مناوشات بالحجارة، قابلها الجنود بالرصاص، لم يكن بين الشبان من هو مسلح لا بسلاح ناري ولا أبيض، وبالتالي لم يشكل اي منهم خطرا على حياة الجنود. هذه حكاية تكررت عشرات المرات مع فتية الجلزون محمد الحطاب وباجس نخلة وليث الخالدي، مع الشقيقين ابراهيم ومرام طه، ومع السيدة ثروت الشعراوي، ومهدية حماد، ومحمود بدران، وهديل الهشلمون وغيرهم وغيرهم. ملف الإعدامات الميدانية يتسع ويتضخم، ومؤسساتنا وأجهزتنا تسجل وتوثق، ولا تجري متابعة جدية لهذا الملف باستثناء الجهود الفردية التي تقوم بها المحامية نائلة عطية رئيسة الوحدة القانونية لمتابعة الانتهاكات الإسرائيلية لرصد هذه الحالات ومتابعتها قانونيا. نحن إزاء جرائم منهجية، تستهدف الفلسطينيين لأنهم فلسطينيون وتمارس بغطاء سياسي وقانوني لدولة الاحتلال. الجنود يخالفون قواعد إطلاق النار التي يعتمدها جيش الاحتلال، ورئيس أركانهم غادي ايزنكوت نفسه اعترف بذلك. هم على طريقة "داعش" يطبقون فتاوى الحاخامات ......
#الإعدامات
#الميدانية
#وعمليات
#القتل
#خارج
#نطاق
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717589
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - حول الإعدامات الميدانية وعمليات القتل خارج نطاق القانون