السنوسي حامد وهلي : تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.قوانين الهوية الليبية:في دستور المملكة عام 1951 غير المعدل لم يتم تحديد الهويات الثقافية المتعددة لليبيا بل تم النص على أنها المملكة الليبية المتحدة في المادة رقم (2) وإلحاقها بنص المادة رقم (186) على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، ثم اضيفت المادة رقم (3) في دستور المملكة المعدل عام 1963 بأن المملكة جزء من الوطن العربي.من خلال هذه المواد يفهم أن الدولة الليبية في عهد المملكة ذات هوية قومية عربية دون النص على الهويات الأخرى للأقليات القومية ولغاتها (التبو، الأمازيغ، الطوارق).في الإعلان الدستوري الصادر للعهد القذافي عام 1969 بعد الانقلاب مباشرة بدأ في ديباجة الإعلان باسم الشعب العربي في ليبيا، ونصت المادة رقم (1) ليبيا جمهورية عربية جزء من الأمة العربية وهدفه الوحدة العربية الشاملة وتسمى الجمهورية العربية الليبية، كما نصت المادة رقم (2) اللغة العربية لغتها الرسمية.في عام 1977 تم الإعلان عن قيام سلطة الشعب وأصبح الاسم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية ومن ثم تم إضافة العظمى عام 1986.كما أنه عام 2001 صدر القانون رقم (24) بشأن منع استعمال غير العربية في جميع المعاملات، حيث أشارت المادة رقم (1) منعها في المطبوعات، المستندات، والوثائق، الاشارات، واللافتات، والاعلانات، واسماء الشوارع والميادين، واسماء الوحدات الادارية والمحلات والهيئات والمؤسسات والاشخاص الاعتبارية العامة والخاصة وجميع ادوات الانشطة الاقتصادية. أيضا اشارت المادة رقم (3) منع الاسماء غير العربية في تسجيل الاطفال، واشارات المادة رقم (4) إلى العقوبات والغرامات في حالة مخالفة هذا القانون.ويذكر أن هذا القانون استند إليه القانون رقم (18) عام 2013 بشأن حقوق المكونات الثقافية، حيث أجاز القانون قم (18) استخدام لغات الاقليات القومية في جوانب التعليم كمادة اختيارية واستخدامها في المراكز البحثية، أما ما عدا ذلك يطبق القانون رقم (24) لمنع استخدام غير العربية في الدولة وهو ما يعني ان لغات الاقليات القومية ليست رسمية.هنا في عهد القذافي من عام 1969-2011 لم يتم الاعتراف بوجود الاقليات القومية وأظهر النظام الجماهيري الهوية العربية بشكل كبير ومشروع قيام القومية العربية الموحدة، فتم محاربة الأقليات غير العربية ثقافيا وسياسيا بإنكارها ومحاولة تعريبها والعمل على إقصائها وتهميشها.في عام 2011 بعد قيام ثورة 17 فبراير أصدر المجلس الوطني الانتقالي إعلان دستوري مؤقت، فنصت المادة الأولى على دولة ليبيا واللغة العربية لغة رسمية وتضمن الدولة الحقوق الثقافية لكل مكونات المجتمع الليبي وتعتبر لغاتها لغات وطنية.أيضا في هذه المادة لم يتم تحديد الهويات الليبية بالاسم وعدم تحديد اللغات وترسيمها انما نص على نص فضفاض لا معنى له.في عام 2013 أصدر المؤتمر الوطني العام (السلطة التشريعية) قانون رقم (18) بشأن حقوق المكونات الثقافية، استخدم هذا القانون لفظ المكونات الثقافية الذي لا معنى له في المعايير الدولية، ونص في المادة رقم (1) لغات التبو والطوارق والامازيغ، ونصت المواد الاخرى على حق تعلمها وانشاء مراكز بحثية.هذا القانون لم يرسم اللغات ولم يفعل، وفي عام 2018 أصدر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني قرار رقم (1685) بشأن إعادة تنظيم مجمع اللغة العربية الليبي، ونص القرار على كل ما يدعم استمرارية هيمنة اللغة والثقافة العربية على الدولة الليبية وكأنه لا توجد ثقا ......
#تقييم
#لبعض
#القوانين
#المؤثرة
#سلبا
#حقوق
#الأقليات
#القومية
#الليبية
#التبو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678919
#الحوار_المتمدن
#السنوسي_حامد_وهلي تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.قوانين الهوية الليبية:في دستور المملكة عام 1951 غير المعدل لم يتم تحديد الهويات الثقافية المتعددة لليبيا بل تم النص على أنها المملكة الليبية المتحدة في المادة رقم (2) وإلحاقها بنص المادة رقم (186) على أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة، ثم اضيفت المادة رقم (3) في دستور المملكة المعدل عام 1963 بأن المملكة جزء من الوطن العربي.من خلال هذه المواد يفهم أن الدولة الليبية في عهد المملكة ذات هوية قومية عربية دون النص على الهويات الأخرى للأقليات القومية ولغاتها (التبو، الأمازيغ، الطوارق).في الإعلان الدستوري الصادر للعهد القذافي عام 1969 بعد الانقلاب مباشرة بدأ في ديباجة الإعلان باسم الشعب العربي في ليبيا، ونصت المادة رقم (1) ليبيا جمهورية عربية جزء من الأمة العربية وهدفه الوحدة العربية الشاملة وتسمى الجمهورية العربية الليبية، كما نصت المادة رقم (2) اللغة العربية لغتها الرسمية.في عام 1977 تم الإعلان عن قيام سلطة الشعب وأصبح الاسم الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية ومن ثم تم إضافة العظمى عام 1986.كما أنه عام 2001 صدر القانون رقم (24) بشأن منع استعمال غير العربية في جميع المعاملات، حيث أشارت المادة رقم (1) منعها في المطبوعات، المستندات، والوثائق، الاشارات، واللافتات، والاعلانات، واسماء الشوارع والميادين، واسماء الوحدات الادارية والمحلات والهيئات والمؤسسات والاشخاص الاعتبارية العامة والخاصة وجميع ادوات الانشطة الاقتصادية. أيضا اشارت المادة رقم (3) منع الاسماء غير العربية في تسجيل الاطفال، واشارات المادة رقم (4) إلى العقوبات والغرامات في حالة مخالفة هذا القانون.ويذكر أن هذا القانون استند إليه القانون رقم (18) عام 2013 بشأن حقوق المكونات الثقافية، حيث أجاز القانون قم (18) استخدام لغات الاقليات القومية في جوانب التعليم كمادة اختيارية واستخدامها في المراكز البحثية، أما ما عدا ذلك يطبق القانون رقم (24) لمنع استخدام غير العربية في الدولة وهو ما يعني ان لغات الاقليات القومية ليست رسمية.هنا في عهد القذافي من عام 1969-2011 لم يتم الاعتراف بوجود الاقليات القومية وأظهر النظام الجماهيري الهوية العربية بشكل كبير ومشروع قيام القومية العربية الموحدة، فتم محاربة الأقليات غير العربية ثقافيا وسياسيا بإنكارها ومحاولة تعريبها والعمل على إقصائها وتهميشها.في عام 2011 بعد قيام ثورة 17 فبراير أصدر المجلس الوطني الانتقالي إعلان دستوري مؤقت، فنصت المادة الأولى على دولة ليبيا واللغة العربية لغة رسمية وتضمن الدولة الحقوق الثقافية لكل مكونات المجتمع الليبي وتعتبر لغاتها لغات وطنية.أيضا في هذه المادة لم يتم تحديد الهويات الليبية بالاسم وعدم تحديد اللغات وترسيمها انما نص على نص فضفاض لا معنى له.في عام 2013 أصدر المؤتمر الوطني العام (السلطة التشريعية) قانون رقم (18) بشأن حقوق المكونات الثقافية، استخدم هذا القانون لفظ المكونات الثقافية الذي لا معنى له في المعايير الدولية، ونص في المادة رقم (1) لغات التبو والطوارق والامازيغ، ونصت المواد الاخرى على حق تعلمها وانشاء مراكز بحثية.هذا القانون لم يرسم اللغات ولم يفعل، وفي عام 2018 أصدر المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني قرار رقم (1685) بشأن إعادة تنظيم مجمع اللغة العربية الليبي، ونص القرار على كل ما يدعم استمرارية هيمنة اللغة والثقافة العربية على الدولة الليبية وكأنه لا توجد ثقا ......
#تقييم
#لبعض
#القوانين
#المؤثرة
#سلبا
#حقوق
#الأقليات
#القومية
#الليبية
#التبو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678919
الحوار المتمدن
السنوسي حامد وهلي - تقييم لبعض القوانين المؤثرة سلبا في حقوق الأقليات القومية الليبية التبو مثالا الفترة 1951-2020.
حسن مدن : حديث عن الأقليات في العالم العربي
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن في فترةٍ ما، ليست بعيدة، انشغلت مجموعة من الباحثين العرب، ومراكز أبحاث لم يعد بعضها قائماً، بمسألة الأقليات في العالم العربي، أكانت أقليات دينية كالمسيحيين مثلاً، أو أقليات عرقية كالكرد مثلاً، أو حتى داخل الطوائف الإسلامية نفسها، فمع أن أغلبية سكان بلداننا يدينون بالإسلام، ولكن المسلمين أنفسهم يتوزعون على مذاهب وطوائف، بينهم من يشكل الأكثرية، وبينهم من يتوزعون على أقليات.يومذاك أثيرت أسئلة حول أسباب هذا الاهتمام المفاجئ بموضوع الأقليات، وجرى حديث حول أن أجندات مغرضة تقف وراءه، رغبة في إحداث انشقاقات في النسيج الوطني للبلدان العربية المختلفة، أو تعميق ما هو ظاهر منها. والقارئ للتطورات التالية في البلدان العربية ليس بوسعه أن يتجاهل كلية هذا الرأي.لكن هذا شيء، وحقيقة أن هناك حقوقاً مهضومة للأقليات في بعض البلدان العربية شيء آخر، وأن فكرة المواطنة، من حيث هي تكافؤ في الحقوق كافة، بما فيها الحقوق الثقافية كاحترام اللغات القومية وحرية العبادة والمعتقد وما إلى ذلك، فكرة غائبة أو مغيبة في الكثير من الحالات في عالمنا العربي.لا جدال في أن اللغة العربية هي اللغة القومية للبلدان العربية، شأنها في ذلك شأن بقية اللغات القومية في البلدان الأخرى، لكن هذا لا يتعارض، ويجب ألا يتعارض مع حق لأقليات القومية في بلداننا في الحفاظ على لغاتها، ولا جدال أيضاً في أن الإسلام هو دين الأغلبية الساحقة من العرب وغير العرب في البلدان العربية كالكرد والأمازيغ مثلاً، لكن هذا لا يتعارض مع حقيقة أن هناك من يدين بالمسيحية واليهودية، أو يؤمن بديانات غير سماوية، وليس من العدل حرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، وصون مراكز عبادتهم وطقوسهم.المساحة الجغرافية التي يشكلها العالم العربي في المشرق وشرق إفريقيا والسودان يقطنها خليط من البشر قبل الإسلام وبعده، وثمة هجرات استوعبها العالم العربي في فترات مختلفة، وبات هؤلاء المهاجرون، جيلاً وراء جيل، جزءاً من النسيج الوطني في بلداننا، كحال الأرمن مثلاً في بلاد الشام ومصر.ما كان متعيناً السماح بأن يشكل وجود الأقليات موضوع فرقة في بلداننا، بل كان مطلوباً تطوير وتقوية الأثر الإيجابي والحضاري لوجودهم في إثراء ثقافاتنا، والحفاظ على طابع التنوع الثقافي والتعددية الحضارية التي نعلم ما كان لهما من آثار غاية الأهمية في إثراء مجتمعاتنا وتقدّمها.لو روعيت كل هذه العوامل لتفادينا الكثير من حروبنا الأهلية، ونزاعاتنا الداخلية، ولما اضطر جنوب السودان، مثلاً، للانفصال عن شماله. لم تتعامل الدولة العربية في الكثير من الحالات بما كان يجب عليها أن تتعامل به مع مسألة الأقليات في بلدانها، بل إنها جنحت نحو العنف الشديد تجاه بعضها، على نحو ما فعلته الحكومات العراقية المتعاقبة مع مطالبات الكرد بحقوقهم القومية في إطار الدولة العراقية، وهو عنف بلغ حدّ استخدام السلاح الكيماوي ضدهم كما فعل نظام صدّام حسين.أكثر من ذلك، تعرض الكرد وغيرهم من الأقليات لعمليات تهجير من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل الدولة، وبالمقابل توطين السكان العرب بشكل مخطط ومنهجي في هذه المناطق، في نطاق ما وصف ب«التعريب»، في عملية قسرية مفتعلة، ليست نتاج سيرورة تاريخية طوعية قابلة لأن تحدث.وإذا اتفقنا أن الثقافة العربية الإسلامية هي إطار جامع للسكان في البلدان المنضوية تحتها، فإن ذلك لا يحجب حقيقة التنوع الإثني والعرقي والديني في إطار هذه الثقافة، ويقدّم لنا تاريخ الحضارة العربية الإسلامية أمثلة ساطعة على هذا التنوع. كُثر هم الفلاسفة والأدباء والعلماء ممن نبغوا في الحقب المختلف ......
#حديث
#الأقليات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696833
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن في فترةٍ ما، ليست بعيدة، انشغلت مجموعة من الباحثين العرب، ومراكز أبحاث لم يعد بعضها قائماً، بمسألة الأقليات في العالم العربي، أكانت أقليات دينية كالمسيحيين مثلاً، أو أقليات عرقية كالكرد مثلاً، أو حتى داخل الطوائف الإسلامية نفسها، فمع أن أغلبية سكان بلداننا يدينون بالإسلام، ولكن المسلمين أنفسهم يتوزعون على مذاهب وطوائف، بينهم من يشكل الأكثرية، وبينهم من يتوزعون على أقليات.يومذاك أثيرت أسئلة حول أسباب هذا الاهتمام المفاجئ بموضوع الأقليات، وجرى حديث حول أن أجندات مغرضة تقف وراءه، رغبة في إحداث انشقاقات في النسيج الوطني للبلدان العربية المختلفة، أو تعميق ما هو ظاهر منها. والقارئ للتطورات التالية في البلدان العربية ليس بوسعه أن يتجاهل كلية هذا الرأي.لكن هذا شيء، وحقيقة أن هناك حقوقاً مهضومة للأقليات في بعض البلدان العربية شيء آخر، وأن فكرة المواطنة، من حيث هي تكافؤ في الحقوق كافة، بما فيها الحقوق الثقافية كاحترام اللغات القومية وحرية العبادة والمعتقد وما إلى ذلك، فكرة غائبة أو مغيبة في الكثير من الحالات في عالمنا العربي.لا جدال في أن اللغة العربية هي اللغة القومية للبلدان العربية، شأنها في ذلك شأن بقية اللغات القومية في البلدان الأخرى، لكن هذا لا يتعارض، ويجب ألا يتعارض مع حق لأقليات القومية في بلداننا في الحفاظ على لغاتها، ولا جدال أيضاً في أن الإسلام هو دين الأغلبية الساحقة من العرب وغير العرب في البلدان العربية كالكرد والأمازيغ مثلاً، لكن هذا لا يتعارض مع حقيقة أن هناك من يدين بالمسيحية واليهودية، أو يؤمن بديانات غير سماوية، وليس من العدل حرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، وصون مراكز عبادتهم وطقوسهم.المساحة الجغرافية التي يشكلها العالم العربي في المشرق وشرق إفريقيا والسودان يقطنها خليط من البشر قبل الإسلام وبعده، وثمة هجرات استوعبها العالم العربي في فترات مختلفة، وبات هؤلاء المهاجرون، جيلاً وراء جيل، جزءاً من النسيج الوطني في بلداننا، كحال الأرمن مثلاً في بلاد الشام ومصر.ما كان متعيناً السماح بأن يشكل وجود الأقليات موضوع فرقة في بلداننا، بل كان مطلوباً تطوير وتقوية الأثر الإيجابي والحضاري لوجودهم في إثراء ثقافاتنا، والحفاظ على طابع التنوع الثقافي والتعددية الحضارية التي نعلم ما كان لهما من آثار غاية الأهمية في إثراء مجتمعاتنا وتقدّمها.لو روعيت كل هذه العوامل لتفادينا الكثير من حروبنا الأهلية، ونزاعاتنا الداخلية، ولما اضطر جنوب السودان، مثلاً، للانفصال عن شماله. لم تتعامل الدولة العربية في الكثير من الحالات بما كان يجب عليها أن تتعامل به مع مسألة الأقليات في بلدانها، بل إنها جنحت نحو العنف الشديد تجاه بعضها، على نحو ما فعلته الحكومات العراقية المتعاقبة مع مطالبات الكرد بحقوقهم القومية في إطار الدولة العراقية، وهو عنف بلغ حدّ استخدام السلاح الكيماوي ضدهم كما فعل نظام صدّام حسين.أكثر من ذلك، تعرض الكرد وغيرهم من الأقليات لعمليات تهجير من مناطقهم إلى مناطق أخرى داخل الدولة، وبالمقابل توطين السكان العرب بشكل مخطط ومنهجي في هذه المناطق، في نطاق ما وصف ب«التعريب»، في عملية قسرية مفتعلة، ليست نتاج سيرورة تاريخية طوعية قابلة لأن تحدث.وإذا اتفقنا أن الثقافة العربية الإسلامية هي إطار جامع للسكان في البلدان المنضوية تحتها، فإن ذلك لا يحجب حقيقة التنوع الإثني والعرقي والديني في إطار هذه الثقافة، ويقدّم لنا تاريخ الحضارة العربية الإسلامية أمثلة ساطعة على هذا التنوع. كُثر هم الفلاسفة والأدباء والعلماء ممن نبغوا في الحقب المختلف ......
#حديث
#الأقليات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696833
الحوار المتمدن
حسن مدن - حديث عن (الأقليات) في العالم العربي
باسم محمد حسين : ما تريده الصين لأبنائها من الأقليات
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تأسست جمهورية الصين الشعبية في الاول من أكتوبر عام 1949، دولةً يقودها الحزب الشيوعي الصيني، وبسطت قوانينها الاشتراكية على كامل التراب الصيني بتأييد الشعب الصيني، وانسحب ذلك على كل المناطق في شمال وشمال غرب وجنوب وشرق هذه الدولة الكبيرة المساحة وعديد السكان، وعديدهم اليوم نحو مليار ونصف المليار نسمة، ينتمون الى 56 قومية، أكبرها (هان(. شهدت مناطق الصين خلال الحقبة المنصرمة تداخلا وتلاحقاً سكانياً وقومياً هائلاً، ويعود ذلك لاتساع الأنشطة الحكومية والاقتصادية هناك، والتي تصب في صالح المجتمع الصيني عموماً. هذا الأمر بالتأكيد لم ولن يعجب الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية حيث تقف دائماً بالضد من مصالح الشعوب الناهضة، وتحاول فرض هيمنتها عليها وعلى اقتصادياتها، لشعورها المتعالي بأنها مالكة العالم، فأخذت تشدد حملتها لزرع الضغائن وتخليق المشاكل بين مختلف القوميات المتآخية، والتي تعمل جميعها لخدمة المجموع، ولهذا بالذات فشلت الولايات المتحدة في مسعاها التخريبي. ان مرور طريق الحرير الجديد الذي أحياه الرفيق الرئيس شي جين بينغ منذ عام 2013 في هذه المناطق، وصولاً الى الدول المجاورة، لابد ان يصحبه عمل كبير ومتنوع لإيصال المنتجات الصينية أو استيراد ما تحتاجه الصين العملاقة من تلك الدول، وهذا بالتأكيد سيكون في صالح جمهورية الصين الشعبية وشعبها المثابر، وهو أمر يقف بالضد من التوجهات الرأسمالية التي تريد الهيمنة على كل شيء، فقامت بتوجيه عملائها لافتعال المشاكل بين هذه القوميات المتحابة في الوطن والتي تعمل لخير المجتمع برمته والإنسانية. بينما تعمل الماكينة الإعلامية الغربية بخبث وأكاذيب في محاولات بائسة لتخويف الأقلية الإيغورية المسلمة وتشجيعها على الهجرة الى الدول والمناطق المجاورة، ومنها الى تركيا، وربما الى أوروبا أيضاً لاستغلال المهجرين ببشاعة كقنابل موقوتة ضد شعوب أخرى. في تسعينيات القرن الماضي حدثت اعتداءات على البعض من قومية هان بالتفجير أو الطعن بالأسلحة الجارحة من طرف بعض الارهابيين من الخارجين عن الإيغور وبتشجيع ما يُسمّى بالحزب الإسلامي في تركستان، وما هم في تركستان، الأمر الذي دفع بالقيادة الصينية الى استحداث مدارس اجتماعية لتأهيل بعض السكان الإيغور وتعليمهم مبادئ السلام والتعايش السلمي بين الشعوب والقوميات، وهذه الخطوة أتت أُكلها في المجتمع الإيغوري الأمر الذي أغاض الغرب وأخذ يدّعي بأن هذه المدارس تمنع الناس من أداء فرائضهم الدينية وبعض المستحبات في قراءة القرآن وغيرها من الأمور المتعارف عليها في الدين الاسلامي الحنيف، ووصفوها بأنها سجون تفرض على أهل هذه الطائفة تغيير هوياتهم الثقافية والدينية. لم يُعرف عن الصين في جميع مراحلها التاريخية انها استعمرت أو آذت الشعوب المجاورة، أو غيرها من شعوب العالم طيلة آلاف السنين من عمرها المديد، فكيف لها اليوم أن تؤذي شعبها وأبناء جلدتها. ان التوجه الصيني في التعاملات التجارية تفضل مبدأ (رابح – رابح)، أي تكون المنفعة للطرفين المتشاركين، وما تصرفها في السنين الثلاث الماضية مع الولايات المتحدة أثناء رفع التعرفة الكمركية الأميركية بنسبة 25% على بعض الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة الأميركية، بتخفيض بعض أسعار تلك السلع، إلاّ الدليل الدامغ على أن هذه الدولة التي يقودها الحزب العريق (الحزب الشيوعي الصيني)، تريد مصلحة الطرفين وليس ذاتها فقط كما تفعل أميركا. فكيف لهذه الدولة التي تحاول مساعدة شعوب غير شعبها أن تقوم بإيذاء قومية من قومياتها الأساسية؟!هذا والضمير من وراء القصد.. ......
#تريده
#الصين
#لأبنائها
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699830
#الحوار_المتمدن
#باسم_محمد_حسين تأسست جمهورية الصين الشعبية في الاول من أكتوبر عام 1949، دولةً يقودها الحزب الشيوعي الصيني، وبسطت قوانينها الاشتراكية على كامل التراب الصيني بتأييد الشعب الصيني، وانسحب ذلك على كل المناطق في شمال وشمال غرب وجنوب وشرق هذه الدولة الكبيرة المساحة وعديد السكان، وعديدهم اليوم نحو مليار ونصف المليار نسمة، ينتمون الى 56 قومية، أكبرها (هان(. شهدت مناطق الصين خلال الحقبة المنصرمة تداخلا وتلاحقاً سكانياً وقومياً هائلاً، ويعود ذلك لاتساع الأنشطة الحكومية والاقتصادية هناك، والتي تصب في صالح المجتمع الصيني عموماً. هذا الأمر بالتأكيد لم ولن يعجب الغرب وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية حيث تقف دائماً بالضد من مصالح الشعوب الناهضة، وتحاول فرض هيمنتها عليها وعلى اقتصادياتها، لشعورها المتعالي بأنها مالكة العالم، فأخذت تشدد حملتها لزرع الضغائن وتخليق المشاكل بين مختلف القوميات المتآخية، والتي تعمل جميعها لخدمة المجموع، ولهذا بالذات فشلت الولايات المتحدة في مسعاها التخريبي. ان مرور طريق الحرير الجديد الذي أحياه الرفيق الرئيس شي جين بينغ منذ عام 2013 في هذه المناطق، وصولاً الى الدول المجاورة، لابد ان يصحبه عمل كبير ومتنوع لإيصال المنتجات الصينية أو استيراد ما تحتاجه الصين العملاقة من تلك الدول، وهذا بالتأكيد سيكون في صالح جمهورية الصين الشعبية وشعبها المثابر، وهو أمر يقف بالضد من التوجهات الرأسمالية التي تريد الهيمنة على كل شيء، فقامت بتوجيه عملائها لافتعال المشاكل بين هذه القوميات المتحابة في الوطن والتي تعمل لخير المجتمع برمته والإنسانية. بينما تعمل الماكينة الإعلامية الغربية بخبث وأكاذيب في محاولات بائسة لتخويف الأقلية الإيغورية المسلمة وتشجيعها على الهجرة الى الدول والمناطق المجاورة، ومنها الى تركيا، وربما الى أوروبا أيضاً لاستغلال المهجرين ببشاعة كقنابل موقوتة ضد شعوب أخرى. في تسعينيات القرن الماضي حدثت اعتداءات على البعض من قومية هان بالتفجير أو الطعن بالأسلحة الجارحة من طرف بعض الارهابيين من الخارجين عن الإيغور وبتشجيع ما يُسمّى بالحزب الإسلامي في تركستان، وما هم في تركستان، الأمر الذي دفع بالقيادة الصينية الى استحداث مدارس اجتماعية لتأهيل بعض السكان الإيغور وتعليمهم مبادئ السلام والتعايش السلمي بين الشعوب والقوميات، وهذه الخطوة أتت أُكلها في المجتمع الإيغوري الأمر الذي أغاض الغرب وأخذ يدّعي بأن هذه المدارس تمنع الناس من أداء فرائضهم الدينية وبعض المستحبات في قراءة القرآن وغيرها من الأمور المتعارف عليها في الدين الاسلامي الحنيف، ووصفوها بأنها سجون تفرض على أهل هذه الطائفة تغيير هوياتهم الثقافية والدينية. لم يُعرف عن الصين في جميع مراحلها التاريخية انها استعمرت أو آذت الشعوب المجاورة، أو غيرها من شعوب العالم طيلة آلاف السنين من عمرها المديد، فكيف لها اليوم أن تؤذي شعبها وأبناء جلدتها. ان التوجه الصيني في التعاملات التجارية تفضل مبدأ (رابح – رابح)، أي تكون المنفعة للطرفين المتشاركين، وما تصرفها في السنين الثلاث الماضية مع الولايات المتحدة أثناء رفع التعرفة الكمركية الأميركية بنسبة 25% على بعض الصادرات الصينية الى الولايات المتحدة الأميركية، بتخفيض بعض أسعار تلك السلع، إلاّ الدليل الدامغ على أن هذه الدولة التي يقودها الحزب العريق (الحزب الشيوعي الصيني)، تريد مصلحة الطرفين وليس ذاتها فقط كما تفعل أميركا. فكيف لهذه الدولة التي تحاول مساعدة شعوب غير شعبها أن تقوم بإيذاء قومية من قومياتها الأساسية؟!هذا والضمير من وراء القصد.. ......
#تريده
#الصين
#لأبنائها
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699830
الحوار المتمدن
باسم محمد حسين - ما تريده الصين لأبنائها من الأقليات
احمد موكرياني : الأقليات في الشرق الأوسط هم العرب والترك والفرس اما الكرد والبلوش والأمازيغ هم أصحاب الأرض
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني يؤلمني ككردي ان اوصف بالأقلية او انفصالي إذا طالبت بحقوقي في وطني في كردستان ويصفون البلوش بالأقلية في بلوشستان والأمازيغ بالأقلية في شمال افريقيا وخاصة في تونس والجزائر والمغرب، والحقيقة ان المستعمرين العرب والترك والفرس هم الأقليات ومستعمرون لأوطاننا، ونحن الأكثرية وأصحاب الأرض.الغريب ان الوسائل الإعلام حتى الغربية التي تدعي الديمقراطية تصف المواطنين على ارضهم بالأقليات، حيث ذكروا في يوم 30 يناير/كانون الثاني 2021 من ان النظام العنصري المذهبي الإيراني أعدم المناضل البلوشي جاويد دهقان، وتناقلت الوسائل الإعلامية الخبر كالتالي:"نفذت السلطة القضائية في إيران حكم الاعدام بحق شخص من "أقلية البلوش" مدان بالقتل والانتماء الى تنظيم "إرهابي"، بحسب ما أفاد موقع "ميزان أونلاين" السبت، وذلك غداة حض الأمم المتحدة طهران على وقف تنفيذ الحكم.وأورد الموقع الالكتروني التابع للسلطة القضائية، أن جاويد دهقان خلد أعدم شنقا في وقت مبكر صباح السبت في محافظة سيستان- بلوشستان (جنوب شرق)"السؤال: اليس سخيفا ناقل الخبر بأن يعتبر بلوشي اقلية في وطنه في بلوشستان؟عندما كان المناضل عبدالله اوجلان يبحث عن بقعة ارض حتى وان كان سجنا في دول أوربا ليحمي نفسه من المغول الترك بعد ان اخرجه حافظ الأسد من سوريا جبنا وخوفا من المغول الترك المستعمرين للواء الإسكندرونة السوري. كتبت الى رئيس وزراء اوربي كنت أكن له كل تقدير واحترام وكان يساري الهوى رسالة مختصرة "لا توجد ديمقراطية غربية بل مصالح غربية" لأنهم لم يمنحوا المناضل عبدالله اوجلان حتى غرفة في سجونهم لحمايته من المغول الترك المستعمرين لكوردستان، فلم أتوقع منه الرد ولكن الرئيس الوزراء رد على رسالتي برسالة خطية ودية ما زلت احتفظ بها، مبررا عدم قبول المناضل عبدالله اوجلان لاجئا في بلاده لأن حكومته ملتزمة بالقرارات ألأتحاد الأوربي ولم يكن لديه الحرية في قبوله كلاجئ.وتبين لاحقا ان القوة التي عرقلت بقاء المناضل عبدالله اوجلان في أوربا كانت الولايات المتحدة الأمريكية وليست غيرها، حتى ان وزيرة الخارجية الأمريكية في وقتها مادلين أولبرايت سافرت الى روسيا لمنع بقاء عبدالله اوجلان في روسيا، فرضخت روسيا للضغط الأمريكي، وطلبت أمريكا ارسال عبدالله اوجلان الى دولة افريقية ليسهل فيها اختطاف المناضل عبد الله اوجلان من قبل تركيا، وكانت هناك ترتيبات لذهاب المناضل عبدالله اوجلان الى جنوب افريقيا في حماية نلسون منديلا ولكن الحكومة الكينية منعت ذهابه الى جنوب افريقيا، فأختطف عبدالله اوجلان في 15 شباط/فبراير 1999 من كينيا بعلم وتواطئ الحكومة الكينية والاستخبارات الأمريكية من قبل القوات الخاصة التركية وبطائرة خاصة تابعة لرجل اعمال تركي.ولكني لا أنسي موقف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، فهو الذي أنقذ المناضل عبدالله اوجلان من الحبل المشنقة حيث ارسلت اليه رسالة بالفاكس الى جهاز فاكسه المباشر طالب منه ان يدرس ملف الجرائم الجيش التركي ضد الكرد من خلال التقرير الحقوق الأنسان في الوزارة الخارجية الأمريكية وكتبت له رقم المرجع في الأرشيف الوزارة الخارجية الأمريكية، كنت قد اطلعت على ذلك التقرير وقرأته بالتفصيل في وقت سابق، فكتبت له ما يلي: "لا احتاج للكتابة عن الجرائم الجيش التركي ضد الكرد اكثر مما هو مكتوب في التقرير للوزارة خارجيتكم" وطلبت منه التدخل بعدم تنفيذ الحكم الاعدام وأضفت "اذا نفذ الحكم الإعدام بعبدالله اوجلان فهناك ملايين عبدالله أوجلان من الكرد". فعندما اجتمع بيل كلينتون مع الرئيس التركي سليمان ديميريل ......
#الأقليات
#الشرق
#الأوسط
#العرب
#والترك
#والفرس
#الكرد
#والبلوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708709
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني يؤلمني ككردي ان اوصف بالأقلية او انفصالي إذا طالبت بحقوقي في وطني في كردستان ويصفون البلوش بالأقلية في بلوشستان والأمازيغ بالأقلية في شمال افريقيا وخاصة في تونس والجزائر والمغرب، والحقيقة ان المستعمرين العرب والترك والفرس هم الأقليات ومستعمرون لأوطاننا، ونحن الأكثرية وأصحاب الأرض.الغريب ان الوسائل الإعلام حتى الغربية التي تدعي الديمقراطية تصف المواطنين على ارضهم بالأقليات، حيث ذكروا في يوم 30 يناير/كانون الثاني 2021 من ان النظام العنصري المذهبي الإيراني أعدم المناضل البلوشي جاويد دهقان، وتناقلت الوسائل الإعلامية الخبر كالتالي:"نفذت السلطة القضائية في إيران حكم الاعدام بحق شخص من "أقلية البلوش" مدان بالقتل والانتماء الى تنظيم "إرهابي"، بحسب ما أفاد موقع "ميزان أونلاين" السبت، وذلك غداة حض الأمم المتحدة طهران على وقف تنفيذ الحكم.وأورد الموقع الالكتروني التابع للسلطة القضائية، أن جاويد دهقان خلد أعدم شنقا في وقت مبكر صباح السبت في محافظة سيستان- بلوشستان (جنوب شرق)"السؤال: اليس سخيفا ناقل الخبر بأن يعتبر بلوشي اقلية في وطنه في بلوشستان؟عندما كان المناضل عبدالله اوجلان يبحث عن بقعة ارض حتى وان كان سجنا في دول أوربا ليحمي نفسه من المغول الترك بعد ان اخرجه حافظ الأسد من سوريا جبنا وخوفا من المغول الترك المستعمرين للواء الإسكندرونة السوري. كتبت الى رئيس وزراء اوربي كنت أكن له كل تقدير واحترام وكان يساري الهوى رسالة مختصرة "لا توجد ديمقراطية غربية بل مصالح غربية" لأنهم لم يمنحوا المناضل عبدالله اوجلان حتى غرفة في سجونهم لحمايته من المغول الترك المستعمرين لكوردستان، فلم أتوقع منه الرد ولكن الرئيس الوزراء رد على رسالتي برسالة خطية ودية ما زلت احتفظ بها، مبررا عدم قبول المناضل عبدالله اوجلان لاجئا في بلاده لأن حكومته ملتزمة بالقرارات ألأتحاد الأوربي ولم يكن لديه الحرية في قبوله كلاجئ.وتبين لاحقا ان القوة التي عرقلت بقاء المناضل عبدالله اوجلان في أوربا كانت الولايات المتحدة الأمريكية وليست غيرها، حتى ان وزيرة الخارجية الأمريكية في وقتها مادلين أولبرايت سافرت الى روسيا لمنع بقاء عبدالله اوجلان في روسيا، فرضخت روسيا للضغط الأمريكي، وطلبت أمريكا ارسال عبدالله اوجلان الى دولة افريقية ليسهل فيها اختطاف المناضل عبد الله اوجلان من قبل تركيا، وكانت هناك ترتيبات لذهاب المناضل عبدالله اوجلان الى جنوب افريقيا في حماية نلسون منديلا ولكن الحكومة الكينية منعت ذهابه الى جنوب افريقيا، فأختطف عبدالله اوجلان في 15 شباط/فبراير 1999 من كينيا بعلم وتواطئ الحكومة الكينية والاستخبارات الأمريكية من قبل القوات الخاصة التركية وبطائرة خاصة تابعة لرجل اعمال تركي.ولكني لا أنسي موقف الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، فهو الذي أنقذ المناضل عبدالله اوجلان من الحبل المشنقة حيث ارسلت اليه رسالة بالفاكس الى جهاز فاكسه المباشر طالب منه ان يدرس ملف الجرائم الجيش التركي ضد الكرد من خلال التقرير الحقوق الأنسان في الوزارة الخارجية الأمريكية وكتبت له رقم المرجع في الأرشيف الوزارة الخارجية الأمريكية، كنت قد اطلعت على ذلك التقرير وقرأته بالتفصيل في وقت سابق، فكتبت له ما يلي: "لا احتاج للكتابة عن الجرائم الجيش التركي ضد الكرد اكثر مما هو مكتوب في التقرير للوزارة خارجيتكم" وطلبت منه التدخل بعدم تنفيذ الحكم الاعدام وأضفت "اذا نفذ الحكم الإعدام بعبدالله اوجلان فهناك ملايين عبدالله أوجلان من الكرد". فعندما اجتمع بيل كلينتون مع الرئيس التركي سليمان ديميريل ......
#الأقليات
#الشرق
#الأوسط
#العرب
#والترك
#والفرس
#الكرد
#والبلوش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708709
الحوار المتمدن
احمد موكرياني - الأقليات في الشرق الأوسط هم العرب والترك والفرس اما الكرد والبلوش والأمازيغ هم أصحاب الأرض
عبد الله عنتار : لا ديمقراطية دون صيانة حقوق الأقليات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_عنتار -1-#_الديمقراطية يخال البعض أن الديمقراطية هي حكم الأكثرية وحسب، بل الديمقراطية هي صيانة لحقوق الأقليات. ومفهوم الأقلية لا يرتبط بالعدد وبالكم، بل يرتبط بالكيف، والعزاب في المغرب وإن كان عددهم كبيرا، فإنهم يبقون في خانة الأقليات رغم أن القاعدة السكانية تتكون من الشباب و سن الزواج في المغرب ارتفع إلى سن 31، ومن الناحية التنظيمية يبقى العزاب في دائرة الأقليات، فعبر تاريخ المغرب ومنذ الاستقلال لم يتجرأ أي حزب سياسي أو جمعية في الدفاع عن الحقوق الجنسية للعزاب، حتى جاءت مداخلة عمر بلافريج النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، فقط زعيم واحد لحزب سياسي في المغرب وهو علال الفاسي الذي قال في كتابه: (النقد الذاتي ) أنه يجب أن تفرض ضريبة على العزاب الذين رفضوا الدخول إلى المؤسسة الزواجية، ويمثل هذا القول موقفا رجعيا واستبداديا للفكر السلفي الذي مازال منغرسا في الكثير من الذهنيات والعقليات إلى اليوم، ذلك الفكر الذي يمارس الوصاية على الناس باسم الدين والأخلاق، ومن هذا المعين صيغت كل الفصول القانونية ومنها المسطرة الجنائية التي لم تتعدل إلى اليوم، وقد أنتج هذا الفكر شخصيات فصامية، إذ يجد المرء بعض العازبات والعزاب يعانون من قهر مادي ورمزي بسبب الفصل 490، ويعلنون تشبثهم به. أو يخرقونه في الواقع ويقبلون به نظريا. ليس كل من هو مع الفصل فهو معه على طول الخط، على هؤلاء الذين مع الفصل أن يلتزموا بعدم خرقه في الواقع ويقولون على الملأ إنهم ملائكة إلى حين أن يتزوجوا ويصيرا بشرا، وذلك مستحيل لأن البشر يبقون بشرا والجنس منغرس في جبلتهم، والهو الفرويدي مستبطن في أفكارهم وسلوكاتهم. #_stop_490-2-يحتاج البعض من الناس إلى الكثير للخروج من شرنقتهم الدينية والثقافية. متى يصير هؤلاء البشر كونيين؟ يقبلون أحدث موديل في الهاتف من جهة ومن جهة أخرى يرفضون مفهوم الحرية. الآخر الغربي أو الياباني هو من أنتج الهاتف ولكن هو أيضا من أنتج الحرية، فكيف يقبلون بهذه الفكرة ويرفضون تلك ؟ يا لها من ثقافة فصامية منصاعة لإرادة الأجداث والقبور.-3-#_نحو_حركة_إنسية هل تاريخنا عرف حركة إنسية مجدت الإنسان واعترفت بحقوق الفرد الأساسية في الصحة والتعليم والسكن وظروف الشغل المناسبة؟ لم نعش أي حركة من هذا القبيل. ولذلك ولن نفاجأ إذا انهارت منازل فوق رؤوس أهلها أو غرق عمال داخل أوراش العمل. وسواء أ- شجب المدونون هذا السلوك أو لا. فإن عمر الشجب قصير. ولا خيار سوى خيار الحركة الإنسية التي تتخذ من الإنسان منزلة الغاية لا الوسيلة. Notre histoire a-t-elle connu un mouvement humain qui glorifiait l être humain et reconnaissait les droits fondamentaux de l individu en matière de santé, d éducation, de logement et de conditions de travail adéquates? Nous n avons été témoins d aucun mouvement de ce genre. Par conséquent, nous ne serions pas surpris si des maisons s effondraient au-dessus de leurs têtes ou si des ouvriers se noyaient à l intérieur de l atelier. Que les blogueurs dénoncent ou non ce comportement. L âge de la dénonciation est court. Il n y a pas d autre choix que le choix du mouvement humain qui prend la position de l homme comme fin, pas comme moyen.-4-#_بصيغة_الجمع حين الحديث عن المغرب، ينبغي الحديث عنه دوما بصيغة الجمع. المغرب ليس واحدا، بل كان ومازال متعددا، ولا يجب حصره في الثقافة العربية ولا الأخلاق الإسلامية، لأن ماض ......
#ديمقراطية
#صيانة
#حقوق
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709199
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_عنتار -1-#_الديمقراطية يخال البعض أن الديمقراطية هي حكم الأكثرية وحسب، بل الديمقراطية هي صيانة لحقوق الأقليات. ومفهوم الأقلية لا يرتبط بالعدد وبالكم، بل يرتبط بالكيف، والعزاب في المغرب وإن كان عددهم كبيرا، فإنهم يبقون في خانة الأقليات رغم أن القاعدة السكانية تتكون من الشباب و سن الزواج في المغرب ارتفع إلى سن 31، ومن الناحية التنظيمية يبقى العزاب في دائرة الأقليات، فعبر تاريخ المغرب ومنذ الاستقلال لم يتجرأ أي حزب سياسي أو جمعية في الدفاع عن الحقوق الجنسية للعزاب، حتى جاءت مداخلة عمر بلافريج النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، فقط زعيم واحد لحزب سياسي في المغرب وهو علال الفاسي الذي قال في كتابه: (النقد الذاتي ) أنه يجب أن تفرض ضريبة على العزاب الذين رفضوا الدخول إلى المؤسسة الزواجية، ويمثل هذا القول موقفا رجعيا واستبداديا للفكر السلفي الذي مازال منغرسا في الكثير من الذهنيات والعقليات إلى اليوم، ذلك الفكر الذي يمارس الوصاية على الناس باسم الدين والأخلاق، ومن هذا المعين صيغت كل الفصول القانونية ومنها المسطرة الجنائية التي لم تتعدل إلى اليوم، وقد أنتج هذا الفكر شخصيات فصامية، إذ يجد المرء بعض العازبات والعزاب يعانون من قهر مادي ورمزي بسبب الفصل 490، ويعلنون تشبثهم به. أو يخرقونه في الواقع ويقبلون به نظريا. ليس كل من هو مع الفصل فهو معه على طول الخط، على هؤلاء الذين مع الفصل أن يلتزموا بعدم خرقه في الواقع ويقولون على الملأ إنهم ملائكة إلى حين أن يتزوجوا ويصيرا بشرا، وذلك مستحيل لأن البشر يبقون بشرا والجنس منغرس في جبلتهم، والهو الفرويدي مستبطن في أفكارهم وسلوكاتهم. #_stop_490-2-يحتاج البعض من الناس إلى الكثير للخروج من شرنقتهم الدينية والثقافية. متى يصير هؤلاء البشر كونيين؟ يقبلون أحدث موديل في الهاتف من جهة ومن جهة أخرى يرفضون مفهوم الحرية. الآخر الغربي أو الياباني هو من أنتج الهاتف ولكن هو أيضا من أنتج الحرية، فكيف يقبلون بهذه الفكرة ويرفضون تلك ؟ يا لها من ثقافة فصامية منصاعة لإرادة الأجداث والقبور.-3-#_نحو_حركة_إنسية هل تاريخنا عرف حركة إنسية مجدت الإنسان واعترفت بحقوق الفرد الأساسية في الصحة والتعليم والسكن وظروف الشغل المناسبة؟ لم نعش أي حركة من هذا القبيل. ولذلك ولن نفاجأ إذا انهارت منازل فوق رؤوس أهلها أو غرق عمال داخل أوراش العمل. وسواء أ- شجب المدونون هذا السلوك أو لا. فإن عمر الشجب قصير. ولا خيار سوى خيار الحركة الإنسية التي تتخذ من الإنسان منزلة الغاية لا الوسيلة. Notre histoire a-t-elle connu un mouvement humain qui glorifiait l être humain et reconnaissait les droits fondamentaux de l individu en matière de santé, d éducation, de logement et de conditions de travail adéquates? Nous n avons été témoins d aucun mouvement de ce genre. Par conséquent, nous ne serions pas surpris si des maisons s effondraient au-dessus de leurs têtes ou si des ouvriers se noyaient à l intérieur de l atelier. Que les blogueurs dénoncent ou non ce comportement. L âge de la dénonciation est court. Il n y a pas d autre choix que le choix du mouvement humain qui prend la position de l homme comme fin, pas comme moyen.-4-#_بصيغة_الجمع حين الحديث عن المغرب، ينبغي الحديث عنه دوما بصيغة الجمع. المغرب ليس واحدا، بل كان ومازال متعددا، ولا يجب حصره في الثقافة العربية ولا الأخلاق الإسلامية، لأن ماض ......
#ديمقراطية
#صيانة
#حقوق
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709199
الحوار المتمدن
عبد الله عنتار - لا ديمقراطية دون صيانة حقوق الأقليات
جميل حنا : معاهدة لوزان1923 وحقوق الأقليات القومية والدينية في تركيا
#الحوار_المتمدن
#جميل_حنا معاهدة لوزان وقعت في 24 تموز 1923 بين مختلف الأطراف المشاركة في الحرب العالمية الأولى .وهذه المعاهدة وضعت اسس جديدة للعلاقة بين كافة البلدان المشاركة في هذه الإتفاقية تتضمن مسائل الأمن والسلام وحقوق الأقليات القومية سواء في أوربا وتركيا .وفي هذه المعاهدة نصوص واضحة بالنسبة للحقوق السياسية و الدينية والقومية والثقافية واللغوية لغير المسلمين.وهذه المواد واردة في المعاهدة من البند38 حتى البند 44 وسنأتي على ذكرها كما وردة في المعاهدة.وسنأتي على ذكرالأطراف الموقعة على هذه المعاهدة الدولية والتي تضع جميع المشاركين فيها أمام إلتزامات قانونية دولية وسياسية وإنسانية.وهذه المعاهدة تم الموافقة عليها من قبل حكومة الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا ,بعد أن رفضت الموافقة على معاهدة سيفر الموقعة في 10 آب من قبل ممثلي السلطان العثماني والتي تقر ب " حق تقرير المصير للشعوب"ولكن هذا الحق ألغي كلياً من معاهدة لوزان,وعوض عنه بمعاهدة حماية حقوق الأقليات ومنحها حقوقها السياسية والقومية والدينية والثقافية واللغوية والمواطنة الكاملة بحسب مواد المعاهدة.ولكن حتى هذه الحقوق المنصوص عليها في إتفاقية لوزان لم يكن سوى حبر على ورق, لم تلتزم الجمهورية التركية منذ نشأتها في عام 1923 حتى غاية اليوم بتنفيذ بنود المعاهدة ولم تمارس الأطراف الدولية الموقعة على الإتفاقية أي ضغوط أو مطالبات بتنفيذها.والبنود التالية تخص حقوق الأقليات غير المسلمة في تركيا الحالية.وهذه الأقليات غير المسلمة من الآشوريين والأرمن واليونان هم الشعوب الأصيلة أصحاب الأرض والتاريخ والحضارة والثقافة في تركيا, التي كانت جزاً من حضاراتهم .التي سقطت على يد الغزاة المحتلين, وهم يعيشون على هذه الأرض قبل آلاف السنين قبل الميلاد, ولم يكن أي أثر للعثمانيين الأتراك على هذه الأرض,وهذه الشعوب تاريخهم المسيحي آلفين عام .وهذا المنطق السياسي بنعت شعوب أصيلة بأقلية او جالية مخالف للحقائق التاريخية,ويهدف إلى طمس الحقيقة من أجل تحقيق أهداف عنصرية قومية ودينية.ومع هذا كله لم نجد أي حماية لهذه الأقليات بل سحقت حقوقها القومية والدينية في الواقع الفعلي بعكس نصوص المعاهدة كما هو وارد في البنود التالية, والتي تتكون من 143 بند وفيما يلي البنود المتعلقة بحقوق الأقليات غير المسلمة في الدولة التركية: المادة الأولىمنذ دخول المعاهدة الحالية حيز التنفيذ ، ستُعاد حالة السلام بالتأكيد بين الإمبراطورية البريطانية,وفرنسا, وإيطاليا, واليابان ، واليونان , ورومانيا والدولة الصربية الكرواتية السلوفينية من جانب ,وتركيا من جهة أخرى,وكذلك بين مواطنيها. سيتم استئناف العلاقات الرسمية على كلا الجانبين ,وفي الأراضي المعنية, سيلتقى الممثلون الدبلوماسيون والقنصليون, دون المساس بالاتفاقيات التي قد تُبرم في المستقبل ,وسيتم التعامل مع بنود المعاهدة وفقًا للمبادئ العامة للقانون الدولي. المادة37 تتعهد تركيا بأنها تعترف بالنصوص الواردة في المواد 38 إلى 44 كقوانين أساسية, وأنه لا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يتعارض او يتدخل مع هذه الشروط, ولا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يسود عليها.المادة38تتعهد الحكومة التركية بضمان الحماية الوافية االكاملة لحياة وحرية جميع سكان تركيا دون تمييز في المولد أو الجنسية أو اللغة أو العرق أو الدين. يحق لجميع سكان تركيا أن يمارسوا بحرية سواء في السر أو العلن,أي مذهب أو دين أو معتقد إذا كانت مراعاته لا تخالف الأمن العام والأخلاق الحميدة.تتمتع الأقليات غير المسلمة بحرية كاملة في التنقل والهج ......
#معاهدة
#لوزان1923
#وحقوق
#الأقليات
#القومية
#والدينية
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715225
#الحوار_المتمدن
#جميل_حنا معاهدة لوزان وقعت في 24 تموز 1923 بين مختلف الأطراف المشاركة في الحرب العالمية الأولى .وهذه المعاهدة وضعت اسس جديدة للعلاقة بين كافة البلدان المشاركة في هذه الإتفاقية تتضمن مسائل الأمن والسلام وحقوق الأقليات القومية سواء في أوربا وتركيا .وفي هذه المعاهدة نصوص واضحة بالنسبة للحقوق السياسية و الدينية والقومية والثقافية واللغوية لغير المسلمين.وهذه المواد واردة في المعاهدة من البند38 حتى البند 44 وسنأتي على ذكرها كما وردة في المعاهدة.وسنأتي على ذكرالأطراف الموقعة على هذه المعاهدة الدولية والتي تضع جميع المشاركين فيها أمام إلتزامات قانونية دولية وسياسية وإنسانية.وهذه المعاهدة تم الموافقة عليها من قبل حكومة الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا ,بعد أن رفضت الموافقة على معاهدة سيفر الموقعة في 10 آب من قبل ممثلي السلطان العثماني والتي تقر ب " حق تقرير المصير للشعوب"ولكن هذا الحق ألغي كلياً من معاهدة لوزان,وعوض عنه بمعاهدة حماية حقوق الأقليات ومنحها حقوقها السياسية والقومية والدينية والثقافية واللغوية والمواطنة الكاملة بحسب مواد المعاهدة.ولكن حتى هذه الحقوق المنصوص عليها في إتفاقية لوزان لم يكن سوى حبر على ورق, لم تلتزم الجمهورية التركية منذ نشأتها في عام 1923 حتى غاية اليوم بتنفيذ بنود المعاهدة ولم تمارس الأطراف الدولية الموقعة على الإتفاقية أي ضغوط أو مطالبات بتنفيذها.والبنود التالية تخص حقوق الأقليات غير المسلمة في تركيا الحالية.وهذه الأقليات غير المسلمة من الآشوريين والأرمن واليونان هم الشعوب الأصيلة أصحاب الأرض والتاريخ والحضارة والثقافة في تركيا, التي كانت جزاً من حضاراتهم .التي سقطت على يد الغزاة المحتلين, وهم يعيشون على هذه الأرض قبل آلاف السنين قبل الميلاد, ولم يكن أي أثر للعثمانيين الأتراك على هذه الأرض,وهذه الشعوب تاريخهم المسيحي آلفين عام .وهذا المنطق السياسي بنعت شعوب أصيلة بأقلية او جالية مخالف للحقائق التاريخية,ويهدف إلى طمس الحقيقة من أجل تحقيق أهداف عنصرية قومية ودينية.ومع هذا كله لم نجد أي حماية لهذه الأقليات بل سحقت حقوقها القومية والدينية في الواقع الفعلي بعكس نصوص المعاهدة كما هو وارد في البنود التالية, والتي تتكون من 143 بند وفيما يلي البنود المتعلقة بحقوق الأقليات غير المسلمة في الدولة التركية: المادة الأولىمنذ دخول المعاهدة الحالية حيز التنفيذ ، ستُعاد حالة السلام بالتأكيد بين الإمبراطورية البريطانية,وفرنسا, وإيطاليا, واليابان ، واليونان , ورومانيا والدولة الصربية الكرواتية السلوفينية من جانب ,وتركيا من جهة أخرى,وكذلك بين مواطنيها. سيتم استئناف العلاقات الرسمية على كلا الجانبين ,وفي الأراضي المعنية, سيلتقى الممثلون الدبلوماسيون والقنصليون, دون المساس بالاتفاقيات التي قد تُبرم في المستقبل ,وسيتم التعامل مع بنود المعاهدة وفقًا للمبادئ العامة للقانون الدولي. المادة37 تتعهد تركيا بأنها تعترف بالنصوص الواردة في المواد 38 إلى 44 كقوانين أساسية, وأنه لا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يتعارض او يتدخل مع هذه الشروط, ولا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يسود عليها.المادة38تتعهد الحكومة التركية بضمان الحماية الوافية االكاملة لحياة وحرية جميع سكان تركيا دون تمييز في المولد أو الجنسية أو اللغة أو العرق أو الدين. يحق لجميع سكان تركيا أن يمارسوا بحرية سواء في السر أو العلن,أي مذهب أو دين أو معتقد إذا كانت مراعاته لا تخالف الأمن العام والأخلاق الحميدة.تتمتع الأقليات غير المسلمة بحرية كاملة في التنقل والهج ......
#معاهدة
#لوزان1923
#وحقوق
#الأقليات
#القومية
#والدينية
#تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715225
الحوار المتمدن
جميل حنا - معاهدة لوزان1923 وحقوق الأقليات القومية والدينية في تركيا
داخل حسن جريو : دور الأقليات غير المسلمة ببناء دولة العراق
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يمتاز العراق بتركيبة سكانية متنوعة قوميا ودينيا وطائفيا , فطبقا لإحصاءات تعداد سكان العراق لعام 1947 (الذي يعتبر أفضل تعداد سكاني أجري في العراق وأكثرها دقة وشمولا , ودون أية مداخلات سياسية من الحكومة كما حصل في التعددات اللاحقة التي نفذتها الحكومات الجمهورية التي أعقبت الحكم الملكي ), أوضحت أن غالبية سكان العراق هم من المسلمين العرب بنسبة (71.1%) من إجمالي سكان العراق, نسبة الشيعة منهم (51.4.%) ونسبة السنة ( 19.7%) , ونسبة (19%) من الأكراد , و(2%) من التركمان , و(1.2%) من الفرس , و( 3.1%) من المسيحيين , و( 2.6%) من اليهود , و(0.8%) من الأيزيديين , ونسبة ( 0.2%) من الصابئة المندائيين .أما نسبة الشيعة من إجمالي السكان فتبلغ ( 54.1%) , وإجمالي نسبة السنة (39.2%).وعلى الرغم من قلة نسبة العراقيين غير المسلمين , إلاّ أنه كان لهم تأثيرا واضحا في بناء الدولة العراقية في عصورها المختلفة,عبر مشاركتهم الفاعلة في مختلف المجالات , سنستعرض بعضها هنا بإيجاز : أولا - إسهامات اليهود : ساهم اليهود في بناء دولة العراق الحديث , حيث كان أول وزير مالية في الحكومة العراقية في العهد الملكي عام 1921, يهودياً يدعى ساسون حسقيل, والذي يعد بحق أفضل وزير مالية في تاريخ العراق حتى يومنا هذا . عرف ساسون بالنزاهة والكفاءة العالية والحرص الشديد على المال العام, حتى باتت مضرب الأمثال لدى العراقيين بحرصه الشديد على المال العام. وكان مناحيم دانيال عضوا في مجلس الأعيان في العهد الملكي،الذي توفي عام1940 م,وعين أبنه عزرا مناحيم عضوا في مجلس الأعيان خلفا لوالده.وفي مجال الثقافة والآداب برز منهم , مير بصري في علوم الاقتصاد ألذي ألف كتباً عديدة, منها كتاب مباحث في الاقتصاد والمجتمع العراقي, والكاتب المعادي للصهيونية نعيم جلعادي,والأديب والشاعر والمحامي أنور شاؤول,ونعيم قطان كاتب روائي وباحث وناقد,والكاتب المسرحي سمير نقاش ,والكاتب والمترجم الشيوعي سامي ميخائيل .وبرز منهم قادة شيوعيون كبار لعبوا دورا مهما في أنشطة الحزب الشيوعي العراقي ,وكان لهم تأثيرا كبيرا في سياسة الحزب , لدرجة قيام الحزب المذكور بتأييد قرار تقسيم فلسطين بين العرب واليهود الصادر من هيئة الأمم المتحدة عام 1947 ,والذي ما زال موضع جدل في أوساط الشيوعيين العراقيين بين مؤيد ومعارض لهذا القرار حتى يومنا هذا , نذكر من هؤلاء القادة : زكي خيري وسعاد خيري وشاؤول طويق و يهودا إبراهيم صديق و ساسون دلال و حسقيل قوجمان و عميدة المصري ، عادل المصري وغيرهم . وفي مجال السينما والمسرح والموسيقى برز منهم , الفنانة سليمة مراد أو كما تعرف سليمة باشا وهي أول امرأة تحصل على لقب باشا في العراق, والموسيقار صالح يعقوب عزرا المشهور بصالح الكويتي, والموسيقار داود يعقوب عزرا المشهور بداود الكويتي , والموسيقار عزوري العواد وغيرهم. وفي العام 1948 أسس بعض التجار اليهود الأغنياء أستوديو بغداد السينمائي الذي أنتج أفلاما ناجحة, منها عاليا وعصام وليلى في العراق.كانت اليهودية رينيه دنكور أول ملكة جمال في تاريخ العراق عام 1947. كان الطلبة اليهود أول الطلبة الذين إلتحقوا بكلية الطب الملكية ببغداد عند تأسيسها عام 1927 , وتخرج منها أطباء يهود أكفاء كثيرون خدموا في مختلف أرجاء العراق, لعل أشهر الأطباء اليهود في الذاكرة العراقية الدكتور جاك عبود شابي المولود بمدينة البصرة عام 1927 والمعروف شعبيا لدى العراقيين بإسم جاكي عبود,المتخرج بتفوق من الكلية الطبية العراقية في دورتها الأولى عام 1932 ,والمبتعث إلى لندن على نفقة الحكومة العراقية لد ......
#الأقليات
#المسلمة
#ببناء
#دولة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726639
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو يمتاز العراق بتركيبة سكانية متنوعة قوميا ودينيا وطائفيا , فطبقا لإحصاءات تعداد سكان العراق لعام 1947 (الذي يعتبر أفضل تعداد سكاني أجري في العراق وأكثرها دقة وشمولا , ودون أية مداخلات سياسية من الحكومة كما حصل في التعددات اللاحقة التي نفذتها الحكومات الجمهورية التي أعقبت الحكم الملكي ), أوضحت أن غالبية سكان العراق هم من المسلمين العرب بنسبة (71.1%) من إجمالي سكان العراق, نسبة الشيعة منهم (51.4.%) ونسبة السنة ( 19.7%) , ونسبة (19%) من الأكراد , و(2%) من التركمان , و(1.2%) من الفرس , و( 3.1%) من المسيحيين , و( 2.6%) من اليهود , و(0.8%) من الأيزيديين , ونسبة ( 0.2%) من الصابئة المندائيين .أما نسبة الشيعة من إجمالي السكان فتبلغ ( 54.1%) , وإجمالي نسبة السنة (39.2%).وعلى الرغم من قلة نسبة العراقيين غير المسلمين , إلاّ أنه كان لهم تأثيرا واضحا في بناء الدولة العراقية في عصورها المختلفة,عبر مشاركتهم الفاعلة في مختلف المجالات , سنستعرض بعضها هنا بإيجاز : أولا - إسهامات اليهود : ساهم اليهود في بناء دولة العراق الحديث , حيث كان أول وزير مالية في الحكومة العراقية في العهد الملكي عام 1921, يهودياً يدعى ساسون حسقيل, والذي يعد بحق أفضل وزير مالية في تاريخ العراق حتى يومنا هذا . عرف ساسون بالنزاهة والكفاءة العالية والحرص الشديد على المال العام, حتى باتت مضرب الأمثال لدى العراقيين بحرصه الشديد على المال العام. وكان مناحيم دانيال عضوا في مجلس الأعيان في العهد الملكي،الذي توفي عام1940 م,وعين أبنه عزرا مناحيم عضوا في مجلس الأعيان خلفا لوالده.وفي مجال الثقافة والآداب برز منهم , مير بصري في علوم الاقتصاد ألذي ألف كتباً عديدة, منها كتاب مباحث في الاقتصاد والمجتمع العراقي, والكاتب المعادي للصهيونية نعيم جلعادي,والأديب والشاعر والمحامي أنور شاؤول,ونعيم قطان كاتب روائي وباحث وناقد,والكاتب المسرحي سمير نقاش ,والكاتب والمترجم الشيوعي سامي ميخائيل .وبرز منهم قادة شيوعيون كبار لعبوا دورا مهما في أنشطة الحزب الشيوعي العراقي ,وكان لهم تأثيرا كبيرا في سياسة الحزب , لدرجة قيام الحزب المذكور بتأييد قرار تقسيم فلسطين بين العرب واليهود الصادر من هيئة الأمم المتحدة عام 1947 ,والذي ما زال موضع جدل في أوساط الشيوعيين العراقيين بين مؤيد ومعارض لهذا القرار حتى يومنا هذا , نذكر من هؤلاء القادة : زكي خيري وسعاد خيري وشاؤول طويق و يهودا إبراهيم صديق و ساسون دلال و حسقيل قوجمان و عميدة المصري ، عادل المصري وغيرهم . وفي مجال السينما والمسرح والموسيقى برز منهم , الفنانة سليمة مراد أو كما تعرف سليمة باشا وهي أول امرأة تحصل على لقب باشا في العراق, والموسيقار صالح يعقوب عزرا المشهور بصالح الكويتي, والموسيقار داود يعقوب عزرا المشهور بداود الكويتي , والموسيقار عزوري العواد وغيرهم. وفي العام 1948 أسس بعض التجار اليهود الأغنياء أستوديو بغداد السينمائي الذي أنتج أفلاما ناجحة, منها عاليا وعصام وليلى في العراق.كانت اليهودية رينيه دنكور أول ملكة جمال في تاريخ العراق عام 1947. كان الطلبة اليهود أول الطلبة الذين إلتحقوا بكلية الطب الملكية ببغداد عند تأسيسها عام 1927 , وتخرج منها أطباء يهود أكفاء كثيرون خدموا في مختلف أرجاء العراق, لعل أشهر الأطباء اليهود في الذاكرة العراقية الدكتور جاك عبود شابي المولود بمدينة البصرة عام 1927 والمعروف شعبيا لدى العراقيين بإسم جاكي عبود,المتخرج بتفوق من الكلية الطبية العراقية في دورتها الأولى عام 1932 ,والمبتعث إلى لندن على نفقة الحكومة العراقية لد ......
#الأقليات
#المسلمة
#ببناء
#دولة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726639
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - دور الأقليات غير المسلمة ببناء دولة العراق
حسن الشامي : الأقليات في الوطن العربي.. والربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي الثورات العربية، أو الربيع العربي أو ثورات الربيع العربي في الإعلام، هي حركات احتجاجية سلمية ضخمة انطلقت في بعض البلدان العربية خلال أواخر عام 2010 ومطلع 2011، متأثرة بالثورة التونسية التي اندلعت جراء إحراق محمد البوعزيزي نفسه ونجحت في الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي، وكان من أسبابها الأساسية انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ والأمني وعدم نزاهة الانتخابات في معظم البلاد العربية. ولا زالت هذه الحركة مستمرة حتى هذه اللحظة.ونجحت الثورات بالإطاحة بخمسة أنظمة حتى الآن، فبعدَ الثورة التونسية نجحت ثورة 25 يناير المصرية بإسقاط الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ثم ثورة 17 فبراير الليبية بقتل معمر القذافي وإسقاط نظامه، فالثورة اليمنية التي أجبرت علي عبد الله صالح على التنحي، ثم الثورة السودانية في 2019 استطاعت إسقاط الرئيس السابق عمر البشير. وأما الحركات الاحتجاجية فقد بلغت جميع أنحاء الوطن العربي، وكانت أكبرها هي حركة الاحتجاجات في سوريا. تميزت هذه الثورات بظهور هتاف عربيّ ظهر لأول مرة في تونس وأصبح شهيرًا في كل الدول العربية وهو : "الشعب يريد إسقاط النظام". ، ثم بعدها كانت الثورة في تونس عندما أضرم الشاب محمد البوعزيزي النار في نفسه احتجاجاً على الأوضاع المعيشية والاقتصادية المتردية، وعدم تمكنه من تأمين قوت عائلته، فاندلعت بذلك الثورة التونسية، وانتهت في 14 يناير عندما غادر زين العابدين بن علي البلاد بطائرة إلى مدينة جدة في السعودية، واستلم من بعده السلطة محمد الغنوشي الوزير الأول السابق، فالباجي قائد السبسي. وبعدها بتسعة أيام، اندلعت ثورة 25 يناير المصرية تليها بأيام الثورة اليمنية، وفي 11 فبراير التالي أعلن محمد حسني مبارك تنحيه عن السلطة، ثم سُجن وحوكم بتهمة قتل المتظاهرين خلال الثورة. وإثر نجاح الثورتين التونسية والمصرية بإسقاط نظامين بدأت الاحتجاجات السلميَّة المُطالبة بإنهاء الفساد وتحسين الأوضاع المعيشية بل وأحياناً إسقاط الأنظمة بالانتشار سريعاً في أنحاء الوطن العربي الأخرى، بلغت الأردن والبحرين والجزائر وجيبوتي والسعودية والسودان والعراق وعُمان وفلسطين (مطالبة بإنهاء الانقسام بالإضافة إلى الانتفاضة الثالثة) والكويت ولبنان والمغرب وموريتانيا.وفي 17 فبراير اندلعت الثورة الليبية، التي سُرعان ما تحولت إلى ثورة مسلحة، وبعد صراع طويل تمكن الثوار من السيطرة على العاصمة في أواخر شهر أغسطس عام 2011، قبل مقتل معمر القذافي في 20 أكتوبر خلال معركة سرت، وبعدها تسلّم السلطة في البلاد المجلس الوطني الانتقالي. وقد أدت إلى مقتل أكثر من خمسين ألف شخص، وبذلك فإنها كانت أكثر الثورات دموية. وبعد بدء الثورة الليبية بشهر تقريباً، اندلعت حركة احتجاجات سلمية واسعة النطاق في سوريا في 15 مارس، وأدت إلى رفع حالة الطوارئ السارية منذ 48 عاماً وإجراء تعديلات على الدستور، كما أنها أوقعت أكثر من ثمانية آلاف قتيل ودفعت المجتمع الدولي إلى مُطالبة الرئيس بشار الأسد بالتنحي عن السلطة. وفي أواخر شهر فبراير عام 2012 أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح تنحيه عن السلطة التزاماً ببنود المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية، التي كان قد وقع عليها قبل بضعة شهور عقبَ الاحتجاجات العارمة التي عصفت بالبلاد لعام كامل.ويعتبر موضوع الأقليات من الموضوعات الهامة والقديمة الحديثة المتجددة مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تحدث في الحقب التاريخية المختلفة.. وهو موضوع تداخل تخصصات عديد ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#والربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731938
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي الثورات العربية، أو الربيع العربي أو ثورات الربيع العربي في الإعلام، هي حركات احتجاجية سلمية ضخمة انطلقت في بعض البلدان العربية خلال أواخر عام 2010 ومطلع 2011، متأثرة بالثورة التونسية التي اندلعت جراء إحراق محمد البوعزيزي نفسه ونجحت في الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي، وكان من أسبابها الأساسية انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ والأمني وعدم نزاهة الانتخابات في معظم البلاد العربية. ولا زالت هذه الحركة مستمرة حتى هذه اللحظة.ونجحت الثورات بالإطاحة بخمسة أنظمة حتى الآن، فبعدَ الثورة التونسية نجحت ثورة 25 يناير المصرية بإسقاط الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ثم ثورة 17 فبراير الليبية بقتل معمر القذافي وإسقاط نظامه، فالثورة اليمنية التي أجبرت علي عبد الله صالح على التنحي، ثم الثورة السودانية في 2019 استطاعت إسقاط الرئيس السابق عمر البشير. وأما الحركات الاحتجاجية فقد بلغت جميع أنحاء الوطن العربي، وكانت أكبرها هي حركة الاحتجاجات في سوريا. تميزت هذه الثورات بظهور هتاف عربيّ ظهر لأول مرة في تونس وأصبح شهيرًا في كل الدول العربية وهو : "الشعب يريد إسقاط النظام". ، ثم بعدها كانت الثورة في تونس عندما أضرم الشاب محمد البوعزيزي النار في نفسه احتجاجاً على الأوضاع المعيشية والاقتصادية المتردية، وعدم تمكنه من تأمين قوت عائلته، فاندلعت بذلك الثورة التونسية، وانتهت في 14 يناير عندما غادر زين العابدين بن علي البلاد بطائرة إلى مدينة جدة في السعودية، واستلم من بعده السلطة محمد الغنوشي الوزير الأول السابق، فالباجي قائد السبسي. وبعدها بتسعة أيام، اندلعت ثورة 25 يناير المصرية تليها بأيام الثورة اليمنية، وفي 11 فبراير التالي أعلن محمد حسني مبارك تنحيه عن السلطة، ثم سُجن وحوكم بتهمة قتل المتظاهرين خلال الثورة. وإثر نجاح الثورتين التونسية والمصرية بإسقاط نظامين بدأت الاحتجاجات السلميَّة المُطالبة بإنهاء الفساد وتحسين الأوضاع المعيشية بل وأحياناً إسقاط الأنظمة بالانتشار سريعاً في أنحاء الوطن العربي الأخرى، بلغت الأردن والبحرين والجزائر وجيبوتي والسعودية والسودان والعراق وعُمان وفلسطين (مطالبة بإنهاء الانقسام بالإضافة إلى الانتفاضة الثالثة) والكويت ولبنان والمغرب وموريتانيا.وفي 17 فبراير اندلعت الثورة الليبية، التي سُرعان ما تحولت إلى ثورة مسلحة، وبعد صراع طويل تمكن الثوار من السيطرة على العاصمة في أواخر شهر أغسطس عام 2011، قبل مقتل معمر القذافي في 20 أكتوبر خلال معركة سرت، وبعدها تسلّم السلطة في البلاد المجلس الوطني الانتقالي. وقد أدت إلى مقتل أكثر من خمسين ألف شخص، وبذلك فإنها كانت أكثر الثورات دموية. وبعد بدء الثورة الليبية بشهر تقريباً، اندلعت حركة احتجاجات سلمية واسعة النطاق في سوريا في 15 مارس، وأدت إلى رفع حالة الطوارئ السارية منذ 48 عاماً وإجراء تعديلات على الدستور، كما أنها أوقعت أكثر من ثمانية آلاف قتيل ودفعت المجتمع الدولي إلى مُطالبة الرئيس بشار الأسد بالتنحي عن السلطة. وفي أواخر شهر فبراير عام 2012 أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح تنحيه عن السلطة التزاماً ببنود المبادرة الخليجية لحل الأزمة اليمنية، التي كان قد وقع عليها قبل بضعة شهور عقبَ الاحتجاجات العارمة التي عصفت بالبلاد لعام كامل.ويعتبر موضوع الأقليات من الموضوعات الهامة والقديمة الحديثة المتجددة مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تحدث في الحقب التاريخية المختلفة.. وهو موضوع تداخل تخصصات عديد ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#والربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731938
الحوار المتمدن
حسن الشامي - الأقليات في الوطن العربي.. والربيع العربي
حسن الشامي : الأقليات في الوطن العربي.. والربيع العربي الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي الثورات العربية، أو الربيع العربي أو ثورات الربيع العربي في الإعلام، هي حركات احتجاجية سلمية ضخمة انطلقت في بعض البلدان العربية خلال أواخر عام 2010 ومطلع 2011، متأثرة بالثورة التونسية التي اندلعت جراء إحراق محمد البوعزيزي نفسه ونجحت في الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي، وكان من أسبابها الأساسية انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ والأمني وعدم نزاهة الانتخابات في معظم البلاد العربية. ولا زالت هذه الحركة مستمرة حتى هذه اللحظة.ونجحت الثورات بالإطاحة بخمسة أنظمة حتى الآن، فبعدَ الثورة التونسية نجحت ثورة 25 يناير المصرية بإسقاط الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ثم ثورة 17 فبراير الليبية بقتل معمر القذافي وإسقاط نظامه، فالثورة اليمنية التي أجبرت علي عبد الله صالح على التنحي، ثم الثورة السودانية في 2019 استطاعت إسقاط الرئيس السابق عمر البشير. إن عملية التخلي عن هوية الأقلية لصالح هوية الأغلبية كانت أمرا شائعا خلال القرن الماضي، لكن الأقليات، في كل أرجاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة، ترفض اليوم التخلي عن هويتها.والموسوعة تشير أيضا إلى أنه "من ناحية الهوية، يمثل البربر 40 % فقط من سكان المغرب جميعا، و30 % فقط من الجزائريين، و5 % من التونسيين و10 % من الليبيين وهو ما يجعل عددهم أكثر من 20 مليونا. وهذا يوضح أن الهوية ليست مجرد مسألة الدم وإنما أيضا مسألة خيار، هل تستطيع الدولة أو هل يجب عليها إرغام الأقليات فيها على تقرير أنهم ليسو بربرا أو أكرادا ومن ثم التخلي عن هويتهم ولغتهم وحقوقهم الثقافية ليصبحوا عربا؟ومع تزايد الاتجاه نحو الديمقراطية فإن الأقليات تسعى لأن تجاهر بالمطالبة بحقوقها وتنظم المظاهرات لهذا الغرض وتخلق مشكلات للدولة وتؤثر على نتائج الانتخابات، فكيف سيتعامل العالم العربي مع هذه القضية؟ومن المرغوب فيه من حيث المبدأ رؤية جميع الأقليات تنصهر في مجتمعاتها التي تعيش فيها. ولكن حتى في الولايات المتحدة نفسها لا نجد هذه الأقليات منصهرة في المجتمع الأمريكي بكل ما في الكلمة من معنى. وفي دول كالجزائر والعراق فإن الأقليات فيهما تبدي استعدادا أقل للتخلي عن هويتها.وهناك دول إسلامية أخرى مثل إيران وأفغانستان وباكستان تعاني من مشكلات الأقليات العرقية بشكل أكبر مما تعانيه بعض الدول العربية. كما أن الدول الأفريقية تواجه مشكلات معقدة هي الأخرى تتمثل في تنافس المجموعات العرقية داخل الدولة الواحدة.ولذلك على الدول العربية أن تفكر في معنى هوية الأقلية من أجل مستقبل أكثر ديمقراطية. وهذه واحدة من القضايا التي تواجه اليوم المعارضة العراقية وهي تبحث عن عراق المستقبل ومكان الأقلية الكردية والأقلية السنية العربية فيه.إن التنوع الإثني والديني في العالم العربي أو ما يعرف بالأقليات هو نقاش قديم جديد يعود إلى واجهة الجدل مجدداً في زمن الثورات العربية البطريرك الماروني بشار الراعي أثار زوبعة من ردود الأفعال مؤخراً في تصريحاتٍ صور فيها نظام الأسد في سوريا بأنه ضامن للوجود المسيحي في الشرق وهذه أيضاً وزارة الخارجية الأمريكية تحذر في تقريرٍ حديث مما سمتها مخاطر تهدد الأقليات في العالم العربي بسبب التحولات التي يمر بها العالم العربي، وبعيداً عن هذه المواقف فليس خافياً أن التنوع العرقي والديني في الوطن العربي تحول خلال العقود الماضية إلى أزمة أقليات وغدا واحداً من أخطر بؤر التوتر التي تهدد نسيج مجتمعاته ومنظومة أمنه القومي، اليوم إذن يعود هذا الملف ليطرح نفسه ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#والربيع
#العربي
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731958
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي الثورات العربية، أو الربيع العربي أو ثورات الربيع العربي في الإعلام، هي حركات احتجاجية سلمية ضخمة انطلقت في بعض البلدان العربية خلال أواخر عام 2010 ومطلع 2011، متأثرة بالثورة التونسية التي اندلعت جراء إحراق محمد البوعزيزي نفسه ونجحت في الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي، وكان من أسبابها الأساسية انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ والأمني وعدم نزاهة الانتخابات في معظم البلاد العربية. ولا زالت هذه الحركة مستمرة حتى هذه اللحظة.ونجحت الثورات بالإطاحة بخمسة أنظمة حتى الآن، فبعدَ الثورة التونسية نجحت ثورة 25 يناير المصرية بإسقاط الرئيس السابق محمد حسني مبارك، ثم ثورة 17 فبراير الليبية بقتل معمر القذافي وإسقاط نظامه، فالثورة اليمنية التي أجبرت علي عبد الله صالح على التنحي، ثم الثورة السودانية في 2019 استطاعت إسقاط الرئيس السابق عمر البشير. إن عملية التخلي عن هوية الأقلية لصالح هوية الأغلبية كانت أمرا شائعا خلال القرن الماضي، لكن الأقليات، في كل أرجاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة، ترفض اليوم التخلي عن هويتها.والموسوعة تشير أيضا إلى أنه "من ناحية الهوية، يمثل البربر 40 % فقط من سكان المغرب جميعا، و30 % فقط من الجزائريين، و5 % من التونسيين و10 % من الليبيين وهو ما يجعل عددهم أكثر من 20 مليونا. وهذا يوضح أن الهوية ليست مجرد مسألة الدم وإنما أيضا مسألة خيار، هل تستطيع الدولة أو هل يجب عليها إرغام الأقليات فيها على تقرير أنهم ليسو بربرا أو أكرادا ومن ثم التخلي عن هويتهم ولغتهم وحقوقهم الثقافية ليصبحوا عربا؟ومع تزايد الاتجاه نحو الديمقراطية فإن الأقليات تسعى لأن تجاهر بالمطالبة بحقوقها وتنظم المظاهرات لهذا الغرض وتخلق مشكلات للدولة وتؤثر على نتائج الانتخابات، فكيف سيتعامل العالم العربي مع هذه القضية؟ومن المرغوب فيه من حيث المبدأ رؤية جميع الأقليات تنصهر في مجتمعاتها التي تعيش فيها. ولكن حتى في الولايات المتحدة نفسها لا نجد هذه الأقليات منصهرة في المجتمع الأمريكي بكل ما في الكلمة من معنى. وفي دول كالجزائر والعراق فإن الأقليات فيهما تبدي استعدادا أقل للتخلي عن هويتها.وهناك دول إسلامية أخرى مثل إيران وأفغانستان وباكستان تعاني من مشكلات الأقليات العرقية بشكل أكبر مما تعانيه بعض الدول العربية. كما أن الدول الأفريقية تواجه مشكلات معقدة هي الأخرى تتمثل في تنافس المجموعات العرقية داخل الدولة الواحدة.ولذلك على الدول العربية أن تفكر في معنى هوية الأقلية من أجل مستقبل أكثر ديمقراطية. وهذه واحدة من القضايا التي تواجه اليوم المعارضة العراقية وهي تبحث عن عراق المستقبل ومكان الأقلية الكردية والأقلية السنية العربية فيه.إن التنوع الإثني والديني في العالم العربي أو ما يعرف بالأقليات هو نقاش قديم جديد يعود إلى واجهة الجدل مجدداً في زمن الثورات العربية البطريرك الماروني بشار الراعي أثار زوبعة من ردود الأفعال مؤخراً في تصريحاتٍ صور فيها نظام الأسد في سوريا بأنه ضامن للوجود المسيحي في الشرق وهذه أيضاً وزارة الخارجية الأمريكية تحذر في تقريرٍ حديث مما سمتها مخاطر تهدد الأقليات في العالم العربي بسبب التحولات التي يمر بها العالم العربي، وبعيداً عن هذه المواقف فليس خافياً أن التنوع العرقي والديني في الوطن العربي تحول خلال العقود الماضية إلى أزمة أقليات وغدا واحداً من أخطر بؤر التوتر التي تهدد نسيج مجتمعاته ومنظومة أمنه القومي، اليوم إذن يعود هذا الملف ليطرح نفسه ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#والربيع
#العربي
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731958
الحوار المتمدن
حسن الشامي - الأقليات في الوطن العربي.. والربيع العربي الجزء الثاني
حسن الشامي : الأقليات في الوطن العربي.. ما بعد الربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي يعتبر موضوع الأقليات من الموضوعات الهامة والقديمة الحديثة المتجددة مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تحدث في الحقب التاريخية المختلفة.. وهو موضوع تداخل تخصصات عديدة مثل علم الاجتماع والسياسة والتاريخ ودراسة الحضارة وعلم الوراثة.كما أن هذه المشكلة تخفي بداخلها صراعات حقيقية أخرى مثل الصراعات الطبقية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة والتي تظهر كصراعات عرقية وأثنية.ويعتبر إثارة منطق الأقليات من أخطر الأمور على الأمن القومي العربي ومن المداخل التي تتدخل فيها القوى الاستعمارية لتحقيق أهدافها ومآربها وتخترق الأمن القومي العربي وتحقق استراتيجياتها ومصالحها.فلا تخلو دولة في العالم من الأقليات.. ولكن مفهوم الأقليات في ظل مشاريع تفكيك الأرض والهوية والشعب بات يحتمل في بلادنا الكثير من المعاني المتناسلة، وكأن الوطن كله قد أمسى حيزاً لتداخل أقليات بلا هوية جامعة، يطغى فيها الخاص دوماً على العام.وتعريف الأقلية : إما أنها أقلية عددية كبعض المجموعات العرقية أو الدينية كالأفارقة الأمريكيين أو الكاثوليك في الولايات المتحدة مثلاً، وإما أنها أقلية بحكم وضعها الاجتماعي أو السياسي أو الاقتصادي المهمش بفعل طغيان الأغلبية المهيمنة، ولذلك، تعتبر المرأة في الغرب مثلاً أقلية مع أنها أكثر قليلاً من نصف المجتمع. وهكذا تصبح الأقلية أية مجموعة ترى بأنها تتلقى معاملة غير متساوية مع باقي المواطنين بسبب صفات جسدية أو ثقافية أو اجتماعية خاصة بها، حسب التعريف السائد للأقلية كما وضعه عالم الاجتماع الأمريكي اليهودي لويس ويرث.وسواء اعتمدنا مقياس الأقلية العددية أو مقياس التهميش، فإننا يمكن أن نشتق عدداً لا نهائياً من الأقليات عملياً من أية مجموعة تعتقد بأن لديها قضايا مشتركة تميزها عن غيرها. فالطلاب بهذا المعنى أقلية، وكذلك المتقاعدين... ومن يزاولون أية مهنة من المهن يبقون أقلية في المجتمع، وفي الغرب يعتبر المثليون جنسياً أقلية، وكذلك يعتبر المعاقون حركياً أو ذهنياً، وهناك أقليات اقتصادية مثل العاطلين عن العمل أو (الفقراء من العمال تمييزاً لهم عن العمال غير الفقراء)، وهذا ناهيك عن الأقليات العرقية أو الدينية، وهكذا، حتى تصبح كل جماعة أقلية وكل فرد جزيرة!. وينشط اليهود في أمريكا بالترويج لاستنساخ الأقليات من كافة الأنواع في مواجهة شريحة اجتماعية محددة تُقدَّم بأنها المالك الفعلي لمفاتيح الثروة والسلطة : فئة الرجال البيض البروتستانت ذوي الأصل الأنجلوساكسوني من الفئة العمرية المتوسطة (أي لا شباب ولا عجزة ولا نساء ولا أقليات عرقية أو دينية أو اقتصادية)، ويعتبر أغنياء هذه الفئة وممثلوها السياسيين ومثقفوها هدفاً مفضلاً لنقمة الأقليات الحقيقية والمفبركة ووسائل الإعلام والترفيه المسيطر عليها يهودياً. ويفيد هذا النمط من تهجين وتناسل الوعي الأقلوي إلى ما لا نهاية في تفكيك وحدة الأكثرية وتحقيق أفضل الشروط لهيمنة النخبة الحاكمة على الشعب، وبالأخص، لتعزيز وضع اليهود ككتلة متماسكة في المجتمع الأمريكي إزاء الشرائح الأخرى من النخبة الحاكمة الأمريكية. هو ما خلق ردود فعل عنيفة ضد اليهود في أمريكا من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، خاصة أنه ترافق مع نزعة العولمة لتفكيك السيادة الوطنية والهوية القومية.تعريف الأقلية : هي جماعة بشرية تختلف عن الأغلبية في واحد أو أكثر من المتغيرات التالية(الدين، اللغة، الثقافة، السلالة).واستنادا لذلك فإننا نعتبر جماعة الأقلية هي جماعة أثنية بالأساس أيا كان المتغير الذي يحدد أثنيتها فهي أقلية إما مادية ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#الربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732240
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي يعتبر موضوع الأقليات من الموضوعات الهامة والقديمة الحديثة المتجددة مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تحدث في الحقب التاريخية المختلفة.. وهو موضوع تداخل تخصصات عديدة مثل علم الاجتماع والسياسة والتاريخ ودراسة الحضارة وعلم الوراثة.كما أن هذه المشكلة تخفي بداخلها صراعات حقيقية أخرى مثل الصراعات الطبقية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة والتي تظهر كصراعات عرقية وأثنية.ويعتبر إثارة منطق الأقليات من أخطر الأمور على الأمن القومي العربي ومن المداخل التي تتدخل فيها القوى الاستعمارية لتحقيق أهدافها ومآربها وتخترق الأمن القومي العربي وتحقق استراتيجياتها ومصالحها.فلا تخلو دولة في العالم من الأقليات.. ولكن مفهوم الأقليات في ظل مشاريع تفكيك الأرض والهوية والشعب بات يحتمل في بلادنا الكثير من المعاني المتناسلة، وكأن الوطن كله قد أمسى حيزاً لتداخل أقليات بلا هوية جامعة، يطغى فيها الخاص دوماً على العام.وتعريف الأقلية : إما أنها أقلية عددية كبعض المجموعات العرقية أو الدينية كالأفارقة الأمريكيين أو الكاثوليك في الولايات المتحدة مثلاً، وإما أنها أقلية بحكم وضعها الاجتماعي أو السياسي أو الاقتصادي المهمش بفعل طغيان الأغلبية المهيمنة، ولذلك، تعتبر المرأة في الغرب مثلاً أقلية مع أنها أكثر قليلاً من نصف المجتمع. وهكذا تصبح الأقلية أية مجموعة ترى بأنها تتلقى معاملة غير متساوية مع باقي المواطنين بسبب صفات جسدية أو ثقافية أو اجتماعية خاصة بها، حسب التعريف السائد للأقلية كما وضعه عالم الاجتماع الأمريكي اليهودي لويس ويرث.وسواء اعتمدنا مقياس الأقلية العددية أو مقياس التهميش، فإننا يمكن أن نشتق عدداً لا نهائياً من الأقليات عملياً من أية مجموعة تعتقد بأن لديها قضايا مشتركة تميزها عن غيرها. فالطلاب بهذا المعنى أقلية، وكذلك المتقاعدين... ومن يزاولون أية مهنة من المهن يبقون أقلية في المجتمع، وفي الغرب يعتبر المثليون جنسياً أقلية، وكذلك يعتبر المعاقون حركياً أو ذهنياً، وهناك أقليات اقتصادية مثل العاطلين عن العمل أو (الفقراء من العمال تمييزاً لهم عن العمال غير الفقراء)، وهذا ناهيك عن الأقليات العرقية أو الدينية، وهكذا، حتى تصبح كل جماعة أقلية وكل فرد جزيرة!. وينشط اليهود في أمريكا بالترويج لاستنساخ الأقليات من كافة الأنواع في مواجهة شريحة اجتماعية محددة تُقدَّم بأنها المالك الفعلي لمفاتيح الثروة والسلطة : فئة الرجال البيض البروتستانت ذوي الأصل الأنجلوساكسوني من الفئة العمرية المتوسطة (أي لا شباب ولا عجزة ولا نساء ولا أقليات عرقية أو دينية أو اقتصادية)، ويعتبر أغنياء هذه الفئة وممثلوها السياسيين ومثقفوها هدفاً مفضلاً لنقمة الأقليات الحقيقية والمفبركة ووسائل الإعلام والترفيه المسيطر عليها يهودياً. ويفيد هذا النمط من تهجين وتناسل الوعي الأقلوي إلى ما لا نهاية في تفكيك وحدة الأكثرية وتحقيق أفضل الشروط لهيمنة النخبة الحاكمة على الشعب، وبالأخص، لتعزيز وضع اليهود ككتلة متماسكة في المجتمع الأمريكي إزاء الشرائح الأخرى من النخبة الحاكمة الأمريكية. هو ما خلق ردود فعل عنيفة ضد اليهود في أمريكا من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، خاصة أنه ترافق مع نزعة العولمة لتفكيك السيادة الوطنية والهوية القومية.تعريف الأقلية : هي جماعة بشرية تختلف عن الأغلبية في واحد أو أكثر من المتغيرات التالية(الدين، اللغة، الثقافة، السلالة).واستنادا لذلك فإننا نعتبر جماعة الأقلية هي جماعة أثنية بالأساس أيا كان المتغير الذي يحدد أثنيتها فهي أقلية إما مادية ......
#الأقليات
#الوطن
#العربي..
#الربيع
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732240
الحوار المتمدن
حسن الشامي - الأقليات في الوطن العربي.. ما بعد الربيع العربي
نضال نعيسة : مدخل لفهم مسألة وأزمة الأقليات
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة مدخل لفهم مسألة وأزمة الأقلياتالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 14/10/2021Makhous Village 16:18 GMTتشكل مسألة أقليات الشرق الأوسط واحدة من أعقد المسائل في هذه المنعطفات والمنزلقات والمفترقات المصيرية الكبرى، لاسيما فيما يسمى زوراً وتزويراً بـ"االمشرق العربي" حيث تتكاثر وتتناسل هذا الأقليات كالفطر، وتشكل أكثر من 50% من مجموع السكان إن لم نقل "الأغلبية" المطلقة في هذا المجتمعات.ابتعاد، أو انفصال هذه الأقليات عن التيار الرئيسي الـMain Stream، أو ما يعتقد أنه أغلبية، أمر محسوم، وله جذور تاريخية عميقة لم تستطع رياح العولمة وهيجان الانفتاح وانتشار قيم العصر أن تفعل به أي شيء، لكن ما يثير الريبة والاستفهام، هو تبعية وانقياد هذه الأقليات ومحاولتها الالتصاق بالتيار الرئيسي من خلال بروز ظاهرة المستعربين والقوميين العرب المرعبة، في النصف الثاني من القرن العشرين.وعملياً، لقد لاحت للأقليات فرص كثيرة للانعتاق من نير الفكر التسلطي الفاشي الصحراوي وفعلا تحررت منه لوهلة لاسيما بعد انهيار خلافة بني اردوغان المتعثمنة والمتسلجقة وذلك على يد طيبي الذكر سايكس-بيكو، لكن داء العبودية المتأصل، استدعى من بعض أغرار ومراهقي الفكر والسياسة "الأقلاويين، اجتراح فكرة ومفهوم العروبة، كبديل إيديولوجي وإطار سياسو-دنيوي عن الإسلام تمثلت في محاولة إعادة شعوب منطقة سايكس-بيكو لبيت الطاعة القرشي عبر توهم كيان خرافي طوباوي أسموه بـ"الوطن العربي"، ومن جديد تحت بافطة "القومية العربية" والاستعراب وفي محاولة مضحكة لإلباس تلك التبعية التاريخية والانقياد الأعمى والطاعة للمركز الوثني بيثرب وتلك "العبودية المقنعة" أثواب اليسار والتمركس والعلمانية الزائفة والكاذبة. غير ان هذه العبودية من قبل المستعربين "الاتباع" والتعلق بأهداب و"استار" العرب "السادة" الأقحاح هو من دون أدنى شك أو مبالغة نمط من أنماط إدمان العبودية المعنوية والتبعية والالتحاق الأوتوماتيكي بالمالك... وقد تفسّر متلازمة استوكهولم جزءا من القضية وتفكك جانبا من اللغز...لكن لا تكفي لوحدها لتفسير تلك المازوخية السياسية المريضة والتمارض الإيديولوجي عند هذه الأقليات.ثمة شيء يتعلق، ايضاً، بالموروث الجيني بعد قرون من الإخضاع والبرمجة والاستعباد والإرهاب (تجربة القرود والقفص) اي وراثة وتوريث العبودية والتبعية بالشيفرة الوراثية ربما....وربما عدم قدرة هذه الأقليات على إيجاد أو اجتراح وطرح بديل إيديولوجي "ثوري" ضد الثقافة الهرمة المتآكلة القائمة التي نسفها العلم من جذورها، وقوّض شرعيتها، والتي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بـ"المقدس الجمعي" واستحالة إستحداث أي اختراق إيديولوجي (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة بالنار)، أي أن الإبداع والتفقه والتفذلك والاستفكار الإيديولوجي هو هرطقة وزندقة و"تابو" وخط أحمر، ولا مجال للدنو من الهيكل "الأسود" والتطاول على سدنة المكعب الوثني وعبادة البشر وبكل ما في ذلك من مخاطرة ومغامرة لا تحمد عقباها، وخوفا من سطوة جهل الأغلبية، ربما يقع هذا ضمن المفسرات وهذا قد يشرح لنا بنفس الوقت لماذا سقط واستحال اليسار والماركسية والشيوعية والتنوير حتى في أوساط ومجتمعات الأغلبية ومع ذلك تبقى القضية بحاجة لتباحث واستجلاء أبعد...شخصياً، وحتى دراستي الثانوية، ووصولي لسنتي الجامعية الأولى كنت ضمن هذه الدائرة من العبودية والتبعية والانقياد الاعمى بعدما خضعت كغيري لعملية غسل الدماغ الشهيرة، تلك، بنجاح، بالمدارس ومحيط العائلة المحافظة، كعادة أهل الشرق المنكوب، والمجتمع من تمجيد وتقدي ......
#مدخل
#لفهم
#مسألة
#وأزمة
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734548
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة مدخل لفهم مسألة وأزمة الأقلياتالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 14/10/2021Makhous Village 16:18 GMTتشكل مسألة أقليات الشرق الأوسط واحدة من أعقد المسائل في هذه المنعطفات والمنزلقات والمفترقات المصيرية الكبرى، لاسيما فيما يسمى زوراً وتزويراً بـ"االمشرق العربي" حيث تتكاثر وتتناسل هذا الأقليات كالفطر، وتشكل أكثر من 50% من مجموع السكان إن لم نقل "الأغلبية" المطلقة في هذا المجتمعات.ابتعاد، أو انفصال هذه الأقليات عن التيار الرئيسي الـMain Stream، أو ما يعتقد أنه أغلبية، أمر محسوم، وله جذور تاريخية عميقة لم تستطع رياح العولمة وهيجان الانفتاح وانتشار قيم العصر أن تفعل به أي شيء، لكن ما يثير الريبة والاستفهام، هو تبعية وانقياد هذه الأقليات ومحاولتها الالتصاق بالتيار الرئيسي من خلال بروز ظاهرة المستعربين والقوميين العرب المرعبة، في النصف الثاني من القرن العشرين.وعملياً، لقد لاحت للأقليات فرص كثيرة للانعتاق من نير الفكر التسلطي الفاشي الصحراوي وفعلا تحررت منه لوهلة لاسيما بعد انهيار خلافة بني اردوغان المتعثمنة والمتسلجقة وذلك على يد طيبي الذكر سايكس-بيكو، لكن داء العبودية المتأصل، استدعى من بعض أغرار ومراهقي الفكر والسياسة "الأقلاويين، اجتراح فكرة ومفهوم العروبة، كبديل إيديولوجي وإطار سياسو-دنيوي عن الإسلام تمثلت في محاولة إعادة شعوب منطقة سايكس-بيكو لبيت الطاعة القرشي عبر توهم كيان خرافي طوباوي أسموه بـ"الوطن العربي"، ومن جديد تحت بافطة "القومية العربية" والاستعراب وفي محاولة مضحكة لإلباس تلك التبعية التاريخية والانقياد الأعمى والطاعة للمركز الوثني بيثرب وتلك "العبودية المقنعة" أثواب اليسار والتمركس والعلمانية الزائفة والكاذبة. غير ان هذه العبودية من قبل المستعربين "الاتباع" والتعلق بأهداب و"استار" العرب "السادة" الأقحاح هو من دون أدنى شك أو مبالغة نمط من أنماط إدمان العبودية المعنوية والتبعية والالتحاق الأوتوماتيكي بالمالك... وقد تفسّر متلازمة استوكهولم جزءا من القضية وتفكك جانبا من اللغز...لكن لا تكفي لوحدها لتفسير تلك المازوخية السياسية المريضة والتمارض الإيديولوجي عند هذه الأقليات.ثمة شيء يتعلق، ايضاً، بالموروث الجيني بعد قرون من الإخضاع والبرمجة والاستعباد والإرهاب (تجربة القرود والقفص) اي وراثة وتوريث العبودية والتبعية بالشيفرة الوراثية ربما....وربما عدم قدرة هذه الأقليات على إيجاد أو اجتراح وطرح بديل إيديولوجي "ثوري" ضد الثقافة الهرمة المتآكلة القائمة التي نسفها العلم من جذورها، وقوّض شرعيتها، والتي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بـ"المقدس الجمعي" واستحالة إستحداث أي اختراق إيديولوجي (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة بالنار)، أي أن الإبداع والتفقه والتفذلك والاستفكار الإيديولوجي هو هرطقة وزندقة و"تابو" وخط أحمر، ولا مجال للدنو من الهيكل "الأسود" والتطاول على سدنة المكعب الوثني وعبادة البشر وبكل ما في ذلك من مخاطرة ومغامرة لا تحمد عقباها، وخوفا من سطوة جهل الأغلبية، ربما يقع هذا ضمن المفسرات وهذا قد يشرح لنا بنفس الوقت لماذا سقط واستحال اليسار والماركسية والشيوعية والتنوير حتى في أوساط ومجتمعات الأغلبية ومع ذلك تبقى القضية بحاجة لتباحث واستجلاء أبعد...شخصياً، وحتى دراستي الثانوية، ووصولي لسنتي الجامعية الأولى كنت ضمن هذه الدائرة من العبودية والتبعية والانقياد الاعمى بعدما خضعت كغيري لعملية غسل الدماغ الشهيرة، تلك، بنجاح، بالمدارس ومحيط العائلة المحافظة، كعادة أهل الشرق المنكوب، والمجتمع من تمجيد وتقدي ......
#مدخل
#لفهم
#مسألة
#وأزمة
#الأقليات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734548
الحوار المتمدن
نضال نعيسة - مدخل لفهم مسألة وأزمة الأقليات
حسن مدبولى : الأقليات السياسية، وغير السياسية ؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى كانت ثورة الخامس والعشرين من يناير بشرة خير فيما يتعلق بإعادة التلاحم بين أبناء مصر بكل تنوعاتهم وإتجاهاتهم وطوائفهم وإنتماءاتهم ، وكان من عظمة تلك الثورة أنها اعادت إحتواء من ناصبوها العداء فى البداية، فمدت لهم يد الحب والسلام والتآخى،ووثقت تاريخيا كل مايؤكد اننا شعب واحد عزيز كريم أراد الحرية والعدالة والعيش والكرامة ؟لكن من المؤسف إنه فور تنحى مبارك ، وبداية الحديث عن الإستفتاءات والإنتخابات التى رآها البعض مسألة طبيعية تدل على أننا فى الطريق الصحيح، بدأت عمليات الإستقطاب والإنقسامات المريبة ، وبدأ التناحر عمليا فى الإستفتاء الأول على التعديلات الدستورية التى تمت فى مارس 2011 ( أى مرت إحدى عشر عاما بالتمام) حتى أن تحالفا تم بين ملياردير شهير أسس حزبا مع داعية دينى مسلم لم تكن له علاقة بالسياسة من قبل ومعهم بعض اليساريين والأقلويين الذين نشروا اعلانات ضخمة يطالبون فيها الناس بالتصويت بلا ضد مبدأ الانتخابات أولا ، فيما كانت غالبية المصريين تؤيد التصويت بنعم وترفض البدأ بكتابة الدستور أولا؟ وهو أمر كان من الممكن ان يمر بإعتباره خلافا ديموقراطيا طبيعيا لولا أن انصار التصويت بلا أتهموا غالبية المصريين بانهم متخلفين متحالفين مع ( العسكر) وانها غزوة الصناديق ؟ثم لما مضت الأمور نحو تحقيق مسارها الديموقراطى إذا بمأساة ماسبيرو تطل علينا بلا مقدمات ، وإذا بنا ندخل نفقا دمويا لسبب واهى عجيب ومفاجئ كان من الممكن لو خلصت النوايا تجاهله أو تأجيله او إحتوائه ،حرصا على نجاح وتحقيق المطالب الأعم للثورة الوطنية الجامعة ؟لكن رغم هذه المآسى والتناقضات ،صممت غالبية المصريين على اللجوء للإنتخابات النزيهة باعتبارها بداية الطريق الصحيح لكتابة دستور جامع يستند الى شرعية جماهيرية سيرا على خطى كل الأمم المتقدمة، وبالفعل شارك الملايين من المصريين فى أول انتخابات ديموقراطية مصرية حقيقية شهدت خلالها تحالفا سياسيا بين أحد أقطاب تيار الاسلام السياسى وأحد التيارات القومية الشهيرة فى مصر كبداية لنفض الخلافات التاريخية بين الفصيلين ، وكمدخل طبيعى للوحدة فى مواجهة اعداء الثورة، كما ترشح أيضا بعض الإخوة الأقباط على قوائم الإسلام السياسى ونجحوا لاول مرة فى دخول مجلس النواب كأعضاء منتخبين ( بإستثناء الأستاذ جمال أسعد عبد الملاك الذى كان قد نجح هو ايضا على قوائم حزب العمل وقت تحالف ذلك الحزب مع تيار الاسلام السياسى فى الثمانينيات من القرن الماضى؟ كما نجحت فى الوقت نفسه بعض الرموز الناصرية المناضلة وشاركت فى عضوية المجلس لأول مرة أيضا بواسطة تلك الإنتخابات، التى تمت بعد ثورة 25 يناير 2011،، ورغم أن تلك الانتخابات قد افرزت مجلسا مشتتا متناقضا فى ظاهره، لكنه كان متنوعا يحتوى على كل التيارات والرموز والطوائف الوطنية الأقلوية والأغلبية ،كما وقعت به عدة مهازل مفتعلة شارك فيها اسلاميون يمثلون اقلية متطرفة، كهذا العضو الذى قام من وسط المجلس واخذ يؤذن للصلاة بشكل مستفز متعمد جهول يسيئ بجهل ومراهقة سياسية وفكرية للإسلام نفسه، كما شارك ايضا بعض اليساريين من الأعضاء المنتخبين فى رفع قضايا لإسقاط اول مجلس منتخب وتشويهه ، وإستمرت تلك المحاولات الغير مفهومة من بعض قوى الاقليات السباسية وغير السياسية لإسقاط المجلس التشريعى حتى نجح أحد السلفيين فى رفع قضية لحل المجلس ونال حكما نهائيا ببطلان ثلث العضوية وهو ما ادى فى النهاية لحل المجلس بأكمله؟ثم تكررت نفس المأساة عقب نتائج الانتخابات الرئاسية،وإرتكب بعض اليساريين والليبراليين ومعهم بعض الأقليات ا ......
#الأقليات
#السياسية،
#وغير
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749165
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى كانت ثورة الخامس والعشرين من يناير بشرة خير فيما يتعلق بإعادة التلاحم بين أبناء مصر بكل تنوعاتهم وإتجاهاتهم وطوائفهم وإنتماءاتهم ، وكان من عظمة تلك الثورة أنها اعادت إحتواء من ناصبوها العداء فى البداية، فمدت لهم يد الحب والسلام والتآخى،ووثقت تاريخيا كل مايؤكد اننا شعب واحد عزيز كريم أراد الحرية والعدالة والعيش والكرامة ؟لكن من المؤسف إنه فور تنحى مبارك ، وبداية الحديث عن الإستفتاءات والإنتخابات التى رآها البعض مسألة طبيعية تدل على أننا فى الطريق الصحيح، بدأت عمليات الإستقطاب والإنقسامات المريبة ، وبدأ التناحر عمليا فى الإستفتاء الأول على التعديلات الدستورية التى تمت فى مارس 2011 ( أى مرت إحدى عشر عاما بالتمام) حتى أن تحالفا تم بين ملياردير شهير أسس حزبا مع داعية دينى مسلم لم تكن له علاقة بالسياسة من قبل ومعهم بعض اليساريين والأقلويين الذين نشروا اعلانات ضخمة يطالبون فيها الناس بالتصويت بلا ضد مبدأ الانتخابات أولا ، فيما كانت غالبية المصريين تؤيد التصويت بنعم وترفض البدأ بكتابة الدستور أولا؟ وهو أمر كان من الممكن ان يمر بإعتباره خلافا ديموقراطيا طبيعيا لولا أن انصار التصويت بلا أتهموا غالبية المصريين بانهم متخلفين متحالفين مع ( العسكر) وانها غزوة الصناديق ؟ثم لما مضت الأمور نحو تحقيق مسارها الديموقراطى إذا بمأساة ماسبيرو تطل علينا بلا مقدمات ، وإذا بنا ندخل نفقا دمويا لسبب واهى عجيب ومفاجئ كان من الممكن لو خلصت النوايا تجاهله أو تأجيله او إحتوائه ،حرصا على نجاح وتحقيق المطالب الأعم للثورة الوطنية الجامعة ؟لكن رغم هذه المآسى والتناقضات ،صممت غالبية المصريين على اللجوء للإنتخابات النزيهة باعتبارها بداية الطريق الصحيح لكتابة دستور جامع يستند الى شرعية جماهيرية سيرا على خطى كل الأمم المتقدمة، وبالفعل شارك الملايين من المصريين فى أول انتخابات ديموقراطية مصرية حقيقية شهدت خلالها تحالفا سياسيا بين أحد أقطاب تيار الاسلام السياسى وأحد التيارات القومية الشهيرة فى مصر كبداية لنفض الخلافات التاريخية بين الفصيلين ، وكمدخل طبيعى للوحدة فى مواجهة اعداء الثورة، كما ترشح أيضا بعض الإخوة الأقباط على قوائم الإسلام السياسى ونجحوا لاول مرة فى دخول مجلس النواب كأعضاء منتخبين ( بإستثناء الأستاذ جمال أسعد عبد الملاك الذى كان قد نجح هو ايضا على قوائم حزب العمل وقت تحالف ذلك الحزب مع تيار الاسلام السياسى فى الثمانينيات من القرن الماضى؟ كما نجحت فى الوقت نفسه بعض الرموز الناصرية المناضلة وشاركت فى عضوية المجلس لأول مرة أيضا بواسطة تلك الإنتخابات، التى تمت بعد ثورة 25 يناير 2011،، ورغم أن تلك الانتخابات قد افرزت مجلسا مشتتا متناقضا فى ظاهره، لكنه كان متنوعا يحتوى على كل التيارات والرموز والطوائف الوطنية الأقلوية والأغلبية ،كما وقعت به عدة مهازل مفتعلة شارك فيها اسلاميون يمثلون اقلية متطرفة، كهذا العضو الذى قام من وسط المجلس واخذ يؤذن للصلاة بشكل مستفز متعمد جهول يسيئ بجهل ومراهقة سياسية وفكرية للإسلام نفسه، كما شارك ايضا بعض اليساريين من الأعضاء المنتخبين فى رفع قضايا لإسقاط اول مجلس منتخب وتشويهه ، وإستمرت تلك المحاولات الغير مفهومة من بعض قوى الاقليات السباسية وغير السياسية لإسقاط المجلس التشريعى حتى نجح أحد السلفيين فى رفع قضية لحل المجلس ونال حكما نهائيا ببطلان ثلث العضوية وهو ما ادى فى النهاية لحل المجلس بأكمله؟ثم تكررت نفس المأساة عقب نتائج الانتخابات الرئاسية،وإرتكب بعض اليساريين والليبراليين ومعهم بعض الأقليات ا ......
#الأقليات
#السياسية،
#وغير
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749165
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - الأقليات السياسية، وغير السياسية ؟
عزيز باكوش : هاجر جرومي ناشطة في حقوق الدفاع عن الأقليات بكندا
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش عزيز باكوش هاجر جرومي مؤثرة كندية من أصول مغربي واحدة من أنشط الفاعلان في مجال محاربة التمييز وحقوق الأقليات في كندا في تزامن مع الثامن من مارس العيد الأممي للمرأة ، وفي سياق التعريف بالطاقات المغربية المهاجرة بالديار الكندية عموما ، والشابة منها على وجه الخصوص ، نحط الرحال اليوم ، بأرضية مطار الشراكات والمجتمع المدني وحقوق الأقليات بدولة كندا ونستقبل بأضمومات الورد والياسمين كفاءة مغربية على مستوى عال من التكوين والخبرة، لاسيما في مجال العلاقات الدولية ، يتعلق الأمر بهاجر جرومي، شابة من أصل مغربي ، خبيرة في مجال حقوق الأفراد والأقليات ، وواحدة من النشطاء المؤثرين في مجال محاربة التمييز ، مسؤولة في واحدة من كبريات المؤسسات المتخصصة في محاربة الفقر والتهميش الاجتماعي بكندا . نجلة أخينا وصديقنا الفاعل الجمعوي عبد المجيد جرومي رئيس جمعية مسلم ترانسبرانسي ، وهو كندي من أصل مغربي ، يدافع من أجل ترسيخ الديمقراطية وإعمال الشفافية في تدبير المساجد، و ترشيد الهبات والتبرعات التي تجمع من أجلها بعموم كندا. هي في العمق تجربة تنويرية متواصلة هادفة عالمة، تستهدف في حدود الممكن تسليط الأضواء على طاقات ونماذج بشرية مهاجرة ، برزت على نحو لافت ومثير، وشيدت بالعرق والجهد وسط الغربة مستقبلا جديرا بالاعتزاز . إن التعريف بالعديد من الطاقات والكفاءات المغربية المهاجرة ، التي حققت نجاحا ملحوظا ، سواء في إنشاء المشاريع والمقاولات ، أو تدبيرها والسهر على إنجاحها وفق أفضل المناهج والطرق ، هو في جوهره تأصيل وتجنيس وزاوية استشرافية لنماذج لامعة بإمكانيات واعدة تستحق الاحتفاء والتكريم في مجال الهجرة الخلاقة . ومحاولة لفتح أفق للتفكير في مختلف التحديات القيمية والإنسانية الجارفة التي تواجه المهاجر في حياته الجديدة ، ليس في مجال الاتصال والتواصل فحسب ، بل في مجال الثقافة والمعرفة ،السياسة والمجتمع الذي يختلف جزئيا أوكلياعن بلد المنشإ. ولعل القارئ الكريم يتذكر ما نشرناه تباعا من بروفايلات لشخصيات مغربية مهاجرة بصمت حياتها بمعاناة وصبر حالم لأن أزمة القيم التي يعيشها العالم اليوم ، لا تقتصر على الأسس الأخلاقية التقليدية، التي لها علاقة بالديانات السماوية ، بل امتدت لتشمل الأسس العلمانية للقيم . لقد اقتفينا آثار تجارب همت مختلف المجالات الحياتية بدء من الشعر الأدب والفن ،عزيز فهمي ، يوسف غرباوي مرورا بالاقتصاد والإدارة ، حميد فضلي ،الرياضة والمتعة والترفيه أسامه الحافظي، إلى الفكر النقدي والفلسفة مصطفى فهمي رشيد حمراس ،ثم السينما والتلفزيون ، عبد العلي الحضري ،وصولا إلى الصحافة والإعلام رشيد نجاحي ، عبدو زيرات ، السياسة ، عبد الحق ساري ،منصف الدراجي مروة رزقي ، النسيج المدني سلمة ركراكي ،عبد الحق بوصيري وعدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، المتواصلون والمتواصلات والمؤثرون والمؤثرات على المنصات الرقمية ...لا يسعف المقام لذكرهم. تعتبر هاجر جرومي من الشابات المغربيات اللواتي فرضن أنفسهن في المجتمع الكيبيكي بشكل خاص ،والكندي على العموم، ليس بسبب تألقها في الدراسة الجامعية والحصول على أعلى الشهادات الجامعية فحسب بل، لانخراطها اللامع وبقوة ملفتة في المجتمع المدني في شقه المتعلق بحقوق الإنسان عامة، والدفاع عن حقوق المرأة والأقليات على نحو خاص. ولعل من اللافت والمفيد هنا الإشارة إلى الرسالة التي بعثتها هاجر جرومي إلى السيدة عمدة منتريال السيدة "فاليري بلانت" عبرت من خلالها عن الشعور بالمرارة وخيبة الأمل العميقة إزاء التعليقات التي وردت في تغريدة للعمدة" ......
#هاجر
#جرومي
#ناشطة
#حقوق
#الدفاع
#الأقليات
#بكندا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750557
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش عزيز باكوش هاجر جرومي مؤثرة كندية من أصول مغربي واحدة من أنشط الفاعلان في مجال محاربة التمييز وحقوق الأقليات في كندا في تزامن مع الثامن من مارس العيد الأممي للمرأة ، وفي سياق التعريف بالطاقات المغربية المهاجرة بالديار الكندية عموما ، والشابة منها على وجه الخصوص ، نحط الرحال اليوم ، بأرضية مطار الشراكات والمجتمع المدني وحقوق الأقليات بدولة كندا ونستقبل بأضمومات الورد والياسمين كفاءة مغربية على مستوى عال من التكوين والخبرة، لاسيما في مجال العلاقات الدولية ، يتعلق الأمر بهاجر جرومي، شابة من أصل مغربي ، خبيرة في مجال حقوق الأفراد والأقليات ، وواحدة من النشطاء المؤثرين في مجال محاربة التمييز ، مسؤولة في واحدة من كبريات المؤسسات المتخصصة في محاربة الفقر والتهميش الاجتماعي بكندا . نجلة أخينا وصديقنا الفاعل الجمعوي عبد المجيد جرومي رئيس جمعية مسلم ترانسبرانسي ، وهو كندي من أصل مغربي ، يدافع من أجل ترسيخ الديمقراطية وإعمال الشفافية في تدبير المساجد، و ترشيد الهبات والتبرعات التي تجمع من أجلها بعموم كندا. هي في العمق تجربة تنويرية متواصلة هادفة عالمة، تستهدف في حدود الممكن تسليط الأضواء على طاقات ونماذج بشرية مهاجرة ، برزت على نحو لافت ومثير، وشيدت بالعرق والجهد وسط الغربة مستقبلا جديرا بالاعتزاز . إن التعريف بالعديد من الطاقات والكفاءات المغربية المهاجرة ، التي حققت نجاحا ملحوظا ، سواء في إنشاء المشاريع والمقاولات ، أو تدبيرها والسهر على إنجاحها وفق أفضل المناهج والطرق ، هو في جوهره تأصيل وتجنيس وزاوية استشرافية لنماذج لامعة بإمكانيات واعدة تستحق الاحتفاء والتكريم في مجال الهجرة الخلاقة . ومحاولة لفتح أفق للتفكير في مختلف التحديات القيمية والإنسانية الجارفة التي تواجه المهاجر في حياته الجديدة ، ليس في مجال الاتصال والتواصل فحسب ، بل في مجال الثقافة والمعرفة ،السياسة والمجتمع الذي يختلف جزئيا أوكلياعن بلد المنشإ. ولعل القارئ الكريم يتذكر ما نشرناه تباعا من بروفايلات لشخصيات مغربية مهاجرة بصمت حياتها بمعاناة وصبر حالم لأن أزمة القيم التي يعيشها العالم اليوم ، لا تقتصر على الأسس الأخلاقية التقليدية، التي لها علاقة بالديانات السماوية ، بل امتدت لتشمل الأسس العلمانية للقيم . لقد اقتفينا آثار تجارب همت مختلف المجالات الحياتية بدء من الشعر الأدب والفن ،عزيز فهمي ، يوسف غرباوي مرورا بالاقتصاد والإدارة ، حميد فضلي ،الرياضة والمتعة والترفيه أسامه الحافظي، إلى الفكر النقدي والفلسفة مصطفى فهمي رشيد حمراس ،ثم السينما والتلفزيون ، عبد العلي الحضري ،وصولا إلى الصحافة والإعلام رشيد نجاحي ، عبدو زيرات ، السياسة ، عبد الحق ساري ،منصف الدراجي مروة رزقي ، النسيج المدني سلمة ركراكي ،عبد الحق بوصيري وعدد كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي ، المتواصلون والمتواصلات والمؤثرون والمؤثرات على المنصات الرقمية ...لا يسعف المقام لذكرهم. تعتبر هاجر جرومي من الشابات المغربيات اللواتي فرضن أنفسهن في المجتمع الكيبيكي بشكل خاص ،والكندي على العموم، ليس بسبب تألقها في الدراسة الجامعية والحصول على أعلى الشهادات الجامعية فحسب بل، لانخراطها اللامع وبقوة ملفتة في المجتمع المدني في شقه المتعلق بحقوق الإنسان عامة، والدفاع عن حقوق المرأة والأقليات على نحو خاص. ولعل من اللافت والمفيد هنا الإشارة إلى الرسالة التي بعثتها هاجر جرومي إلى السيدة عمدة منتريال السيدة "فاليري بلانت" عبرت من خلالها عن الشعور بالمرارة وخيبة الأمل العميقة إزاء التعليقات التي وردت في تغريدة للعمدة" ......
#هاجر
#جرومي
#ناشطة
#حقوق
#الدفاع
#الأقليات
#بكندا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750557
الحوار المتمدن
عزيز باكوش - هاجر جرومي ناشطة في حقوق الدفاع عن الأقليات بكندا
اسراء حسن : كيف ومتى تحصل الأقليات العراقية على كامل حقوقها
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن يمثِّل العراق منذ القدم نموذجًا للتعايش السلمي بين مكوناته الدينية والعرقية والمذهبية؛ حيث ظهرت وامتزجت فيه العادات الاجتماعية والثقافات الانسانية وحتى الدينية لمكونات عرقية أصيلة عبر آلاف السنين، وأخرى مستوطنة وافدة من دول أخرى بحسب ظروف وتفاصيل تاريخية عديدة.ويشير تاريخ العراق السياسي خلال فترة الخلافة العثمانية إلى مشاركة اليهود والمسيحيين العراقيين بشكل فاعل في أول تجربة نيابية عرفها العراق (مجلس المبعوثان العثماني) وأيضا بعد تشكيل أول مجلس نواب عراقي، في 16 يوليو/تموز 1925، اذ كان للأقليات دور مهم جدا وكبير في سير هذا المجلس بشكل فعّال وواضح.وتتوزع الأقليات الدينية والعرقية في عموم العراق، وفي إحصاء أجرته وزارة التخطيط عام 2020 حيث تجاوز عدد الشعب العراقي ال40 مليون نسمة و150 الف نسمة هذا العدد من السكان تشكل الأقليات نسب مختلفة فيه و لاتوجد إحصائية رسمية تبين هذه النسبة الا ان الواضح ان الكرد يشكلون ثاني اكبر مجموعة سكانية من بعد العرب، ثم التركمان وبعدهم المسيحيون بتنوع كنائسهم حيث انهم يعتبرون ثاني اكبر ديانة في العراق معترف بها في الدستور.، ناهيك عن الديانات والقوميات الأخرى مثل الشبك والكرد الفيلية و الصابئة المندائية والايزيدية والكاكية وغيرها.أبناء الأقليات الدينية والعرقية في العراق تعرضوا الى مشاكل عدة، فلم يسلموا من الأذى من التنظيمات الإرهابية خاصة بعد ظهور تنظيم داعش الإرهابي وما ارتكبه من مجازر في قرى ومناطق سهل نينوى موطن المسيحيين التاريخي في العراق، ناهيك عن جريمة السبي التي استهدفت الايزيديات في منطقة سنجار والتي اخذت بعدا عالميا ومازالت اثارها النفسية والاجتماعية والأمنية ماثلة على سكان سنجار وعلى كل الايزيديين في كل مكان ومعهم كل العراقيين.لكن كيف تمارس الأقليات حقوقها السياسية وهل حقق أبناء الأقليات كامل حقوقهم الثقافية والدينية في العراق، دستوريا تضمنت الكثير من فقرات ومواد الدستور العراقي نصوصا ضمنت حرية وحقوق أبناء الأقليات فقد تضمنت المادة الثانية من البند الثاني ما نصه "يضمن هذا الدستور الحفاظ على الهوية الاسلامية لغالبية الشعب العراقي, كما يضمن كامل الحقوق الدينية لجميع الافراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية, كالمسحيين والايزيديين والصابئة المندائيين" كما نصت المادة 43 من الدستور على حرية ممارسة الطقوس الدينية، كما نص البند الثاني من نفس المادة الدستورية على ما يلي "تكفل الدولة حرية العبادة وحماية اماكنها" كما نصت المادة 14 من الدستور على ما يلي" العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الاصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي"اذن على قد منح الدستور للأقليات العراقية والدينية في العراق حقوق كثيرة وضمن حريتها الدينية وحاول المشرع العراقي الحفاظ على التنوع العراقي، لكن الواقع خلاف ذلك اذ يعاني أبناء الأقليات من التهميش الإداري والسياسي والاجتماعي يضاف الى ما تعرضوا له على يد العصابات الإرهابية بعد سقوط الموصل.ان أبناء الأقليات في العراق بحاجة الى رغاية واهتمام من قبل الدولة ومن قبل مؤسسات الحكومة فالدستور العراقي الذي ضمن لهم الحرية والمساواة يستوجب إرادة سياسية لتقديم الدعم وضمان امن وحرية أبناء هذه المكونات العراقية الاصيلة.خاصة ان البد يعيش حالة من الانقسام السياسي والاجتماعي وان هناك من يرسخ ثقافة الصراع وعدم الثقة بين المكونات وهو انزلاق خطير يجب على اهل الحكمة والدراية العمل على إيقافه ونشر ثقافة ال ......
#ومتى
#تحصل
#الأقليات
#العراقية
#كامل
#حقوقها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765318
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن يمثِّل العراق منذ القدم نموذجًا للتعايش السلمي بين مكوناته الدينية والعرقية والمذهبية؛ حيث ظهرت وامتزجت فيه العادات الاجتماعية والثقافات الانسانية وحتى الدينية لمكونات عرقية أصيلة عبر آلاف السنين، وأخرى مستوطنة وافدة من دول أخرى بحسب ظروف وتفاصيل تاريخية عديدة.ويشير تاريخ العراق السياسي خلال فترة الخلافة العثمانية إلى مشاركة اليهود والمسيحيين العراقيين بشكل فاعل في أول تجربة نيابية عرفها العراق (مجلس المبعوثان العثماني) وأيضا بعد تشكيل أول مجلس نواب عراقي، في 16 يوليو/تموز 1925، اذ كان للأقليات دور مهم جدا وكبير في سير هذا المجلس بشكل فعّال وواضح.وتتوزع الأقليات الدينية والعرقية في عموم العراق، وفي إحصاء أجرته وزارة التخطيط عام 2020 حيث تجاوز عدد الشعب العراقي ال40 مليون نسمة و150 الف نسمة هذا العدد من السكان تشكل الأقليات نسب مختلفة فيه و لاتوجد إحصائية رسمية تبين هذه النسبة الا ان الواضح ان الكرد يشكلون ثاني اكبر مجموعة سكانية من بعد العرب، ثم التركمان وبعدهم المسيحيون بتنوع كنائسهم حيث انهم يعتبرون ثاني اكبر ديانة في العراق معترف بها في الدستور.، ناهيك عن الديانات والقوميات الأخرى مثل الشبك والكرد الفيلية و الصابئة المندائية والايزيدية والكاكية وغيرها.أبناء الأقليات الدينية والعرقية في العراق تعرضوا الى مشاكل عدة، فلم يسلموا من الأذى من التنظيمات الإرهابية خاصة بعد ظهور تنظيم داعش الإرهابي وما ارتكبه من مجازر في قرى ومناطق سهل نينوى موطن المسيحيين التاريخي في العراق، ناهيك عن جريمة السبي التي استهدفت الايزيديات في منطقة سنجار والتي اخذت بعدا عالميا ومازالت اثارها النفسية والاجتماعية والأمنية ماثلة على سكان سنجار وعلى كل الايزيديين في كل مكان ومعهم كل العراقيين.لكن كيف تمارس الأقليات حقوقها السياسية وهل حقق أبناء الأقليات كامل حقوقهم الثقافية والدينية في العراق، دستوريا تضمنت الكثير من فقرات ومواد الدستور العراقي نصوصا ضمنت حرية وحقوق أبناء الأقليات فقد تضمنت المادة الثانية من البند الثاني ما نصه "يضمن هذا الدستور الحفاظ على الهوية الاسلامية لغالبية الشعب العراقي, كما يضمن كامل الحقوق الدينية لجميع الافراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية, كالمسحيين والايزيديين والصابئة المندائيين" كما نصت المادة 43 من الدستور على حرية ممارسة الطقوس الدينية، كما نص البند الثاني من نفس المادة الدستورية على ما يلي "تكفل الدولة حرية العبادة وحماية اماكنها" كما نصت المادة 14 من الدستور على ما يلي" العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الاصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي"اذن على قد منح الدستور للأقليات العراقية والدينية في العراق حقوق كثيرة وضمن حريتها الدينية وحاول المشرع العراقي الحفاظ على التنوع العراقي، لكن الواقع خلاف ذلك اذ يعاني أبناء الأقليات من التهميش الإداري والسياسي والاجتماعي يضاف الى ما تعرضوا له على يد العصابات الإرهابية بعد سقوط الموصل.ان أبناء الأقليات في العراق بحاجة الى رغاية واهتمام من قبل الدولة ومن قبل مؤسسات الحكومة فالدستور العراقي الذي ضمن لهم الحرية والمساواة يستوجب إرادة سياسية لتقديم الدعم وضمان امن وحرية أبناء هذه المكونات العراقية الاصيلة.خاصة ان البد يعيش حالة من الانقسام السياسي والاجتماعي وان هناك من يرسخ ثقافة الصراع وعدم الثقة بين المكونات وهو انزلاق خطير يجب على اهل الحكمة والدراية العمل على إيقافه ونشر ثقافة ال ......
#ومتى
#تحصل
#الأقليات
#العراقية
#كامل
#حقوقها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765318
الحوار المتمدن
اسراء حسن - كيف ومتى تحصل الأقليات العراقية على كامل حقوقها