نافع شابو : ألأيدولوجيا ألأسلامية ومنهج تحويل الكنائس الى مساجد عبر التاريخ الأسلامي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجيا ألأسلامية ومنهج تحويل الكنائس الى مساجد عبر التاريخ ألأسلاميمقدمةيقول شيخ ألأسلام إبن تيمية في احدى فتاويه:"إنَّ علماء المسلمين مِن أهل المذاهب الأربعة؛ مذهب أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وغيرهم مِن الأئمَّة؛ كسفيان الثوري والأوزاعي والليث بن سعد وغيرهم، ومَن قبلهم من الصحابة والتابعين - رضي الله عنهم - أجمعين متَّفقون على أنَّ الإمام لو هدَم كلَّ كنيسة بأرض العنوة كأرض مصر والسَّواد بالعراق وبر الشام ونحو ذلك مجتهدًا في ذلك ومتبعًا في ذلك لمَن يرى ذلك؛ لم يكن ذلك ظلمًا منه، بل تجب طاعتُه في ذلك ومساعدته في ذلك ممَّن يرى ذلك، وإن امتَنعوا عن حُكم المسلمين لهم كانوا ناقِضين العهدَ وحلَّت بذلك دماؤُهم وأموالُهم". (1)ومن خلال هذه الفتوى نستخلص نتيجة واحدة هي أنَّ المذاهب ألأربعة الرئيسية في ألأسلام متفقين على حقيقة واحدة أنَّ مصير كنائس المسيحيين يعتمد على ما يصدر من الفتاوى من إمام الأمة الأسلامية في هدم الكنائس أو إبقائها . وسنكتشف من خلال الوقائع التاريخية أنّ المسلمين عندما غزوا وأحتلوا البلدان المسيحية هدموا آلاف الكنائس وألأديرة .يقول العالم الأمريكي "بيل وورنر ، الذي اختص في دراسة التاريخ ألأسلامي: " فقط القرن العاشر الميلادي لوحده ، أمرَ أحد الخلفاء المسلمين بهدم 30.000 كنيسة ."(2)وإن الكنائس وألأديرة التي دمرها المسلمون أو حوَّلوها الى مساجد، سواء في غزواتهم أو بعد سيطرتهم على البلدان المسيحية لايمكن إحصائها فهي تقدر بعشرات الآلاف . لا يوجد عدد معروف للمساجد التي كانت كنائس فهي أكثر من أن تُعَد . ولكن سنحاول إعطاء بعض النماذج وليس حصرا.لكنائس تحولت لمساجد في تركيا بعد سقوط القسطنطينية بيد العثمانيين.يقول دان جبسون دخل الأسلام تركيا في القرن الثاني عشر . كانت تركيا جزء من ألأمبراطورية البيزنطية ، وعاصمتها القسطنطينية. وقعت القسطنطينية تحت سيطرة المسلمين عام 1453م .في حالات عديدة ، سيطرت الجيوش ألأسلامية الغازية على كنائس وحوّلتها الى مساجد.عندما دخل العثمانيون الغزاة مدينة القسطنطينية ، قاموا بتغيير اسم المدينة الى اسطنبول ،وحوَّلوا أعداد كبيرة جداً من الكنائس البزنطينية الى جوامع.ويمكن تقسيم قائمة المساجد الى نوعين مختلفين :النوع ألأول: البناءات التي أُنشأت قبل دخول ألأسلام الى تركيا ،ثُمَّ تمَّ إعتمادها لاحقا كمساجد . هذه القائمة تشمل كنائس ، لكن ايضا بعض المنشآت الأخرى .لم يتم هدم تلك البناءات واستعمال موادها لأنشاء مبانِ اخرى جديدة تماما ، بل تم استعمال تلك المباني كما هي ، على حالها لم تكن ثمّة نية لتغيير المبنى من الخارج حتى يغدو باتجاه مكة . تحقَّق لهم ذلك عبر وضع علامة على الحائط داخل تلك المباني لبيان اتجاه القبلة . كان ذلك معمولا به خاصة في الكنائس القديمة.السؤال هل كان ذلك حكرا على تركيا؟ أم أنَّها عادة قديمة منذُ الفتوحات( الغزوات ) ألأولى ؟في الحقيقة هناك مخطوطات تتحدث عن شهادات ذاتية تتحدّث عن الدمار الذي خلَّفه عرب مُحمَّد( والذين أُطلق عليهم الهاجريون او الأسماعيليون او السراسين) بالمناطق التي سقطت عنوة حيث تم تدمير دور العبادة للمسيحيين . في حين هناك شهادة مسيحية عن سماح المسلمين لهم بالمحافظة على دينهم ودور عبادتهم للمناطق التي فتحت صُلحا ، وهذا ما جاء ايضا في التراث ألأسلامي (راجع الموقع التالي) https://www.youtube.com/watch?v=8MFXm ......
#ألأيدولوجيا
#ألأسلامية
#ومنهج
#تحويل
#الكنائس
#مساجد
#التاريخ
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679623
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجيا ألأسلامية ومنهج تحويل الكنائس الى مساجد عبر التاريخ ألأسلاميمقدمةيقول شيخ ألأسلام إبن تيمية في احدى فتاويه:"إنَّ علماء المسلمين مِن أهل المذاهب الأربعة؛ مذهب أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد وغيرهم مِن الأئمَّة؛ كسفيان الثوري والأوزاعي والليث بن سعد وغيرهم، ومَن قبلهم من الصحابة والتابعين - رضي الله عنهم - أجمعين متَّفقون على أنَّ الإمام لو هدَم كلَّ كنيسة بأرض العنوة كأرض مصر والسَّواد بالعراق وبر الشام ونحو ذلك مجتهدًا في ذلك ومتبعًا في ذلك لمَن يرى ذلك؛ لم يكن ذلك ظلمًا منه، بل تجب طاعتُه في ذلك ومساعدته في ذلك ممَّن يرى ذلك، وإن امتَنعوا عن حُكم المسلمين لهم كانوا ناقِضين العهدَ وحلَّت بذلك دماؤُهم وأموالُهم". (1)ومن خلال هذه الفتوى نستخلص نتيجة واحدة هي أنَّ المذاهب ألأربعة الرئيسية في ألأسلام متفقين على حقيقة واحدة أنَّ مصير كنائس المسيحيين يعتمد على ما يصدر من الفتاوى من إمام الأمة الأسلامية في هدم الكنائس أو إبقائها . وسنكتشف من خلال الوقائع التاريخية أنّ المسلمين عندما غزوا وأحتلوا البلدان المسيحية هدموا آلاف الكنائس وألأديرة .يقول العالم الأمريكي "بيل وورنر ، الذي اختص في دراسة التاريخ ألأسلامي: " فقط القرن العاشر الميلادي لوحده ، أمرَ أحد الخلفاء المسلمين بهدم 30.000 كنيسة ."(2)وإن الكنائس وألأديرة التي دمرها المسلمون أو حوَّلوها الى مساجد، سواء في غزواتهم أو بعد سيطرتهم على البلدان المسيحية لايمكن إحصائها فهي تقدر بعشرات الآلاف . لا يوجد عدد معروف للمساجد التي كانت كنائس فهي أكثر من أن تُعَد . ولكن سنحاول إعطاء بعض النماذج وليس حصرا.لكنائس تحولت لمساجد في تركيا بعد سقوط القسطنطينية بيد العثمانيين.يقول دان جبسون دخل الأسلام تركيا في القرن الثاني عشر . كانت تركيا جزء من ألأمبراطورية البيزنطية ، وعاصمتها القسطنطينية. وقعت القسطنطينية تحت سيطرة المسلمين عام 1453م .في حالات عديدة ، سيطرت الجيوش ألأسلامية الغازية على كنائس وحوّلتها الى مساجد.عندما دخل العثمانيون الغزاة مدينة القسطنطينية ، قاموا بتغيير اسم المدينة الى اسطنبول ،وحوَّلوا أعداد كبيرة جداً من الكنائس البزنطينية الى جوامع.ويمكن تقسيم قائمة المساجد الى نوعين مختلفين :النوع ألأول: البناءات التي أُنشأت قبل دخول ألأسلام الى تركيا ،ثُمَّ تمَّ إعتمادها لاحقا كمساجد . هذه القائمة تشمل كنائس ، لكن ايضا بعض المنشآت الأخرى .لم يتم هدم تلك البناءات واستعمال موادها لأنشاء مبانِ اخرى جديدة تماما ، بل تم استعمال تلك المباني كما هي ، على حالها لم تكن ثمّة نية لتغيير المبنى من الخارج حتى يغدو باتجاه مكة . تحقَّق لهم ذلك عبر وضع علامة على الحائط داخل تلك المباني لبيان اتجاه القبلة . كان ذلك معمولا به خاصة في الكنائس القديمة.السؤال هل كان ذلك حكرا على تركيا؟ أم أنَّها عادة قديمة منذُ الفتوحات( الغزوات ) ألأولى ؟في الحقيقة هناك مخطوطات تتحدث عن شهادات ذاتية تتحدّث عن الدمار الذي خلَّفه عرب مُحمَّد( والذين أُطلق عليهم الهاجريون او الأسماعيليون او السراسين) بالمناطق التي سقطت عنوة حيث تم تدمير دور العبادة للمسيحيين . في حين هناك شهادة مسيحية عن سماح المسلمين لهم بالمحافظة على دينهم ودور عبادتهم للمناطق التي فتحت صُلحا ، وهذا ما جاء ايضا في التراث ألأسلامي (راجع الموقع التالي) https://www.youtube.com/watch?v=8MFXm ......
#ألأيدولوجيا
#ألأسلامية
#ومنهج
#تحويل
#الكنائس
#مساجد
#التاريخ
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679623
نافع شابو : ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو ألأيدولوجية أللاعَقلانية واللا إنسانية سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي مقدمةعندما قال أمانويل ماكرون رئيس فرنسا :" إن الأسلام يمرُّ بازمة في كل بقاع العالم". في الحقيقة ليس ألأسلام فقط يمرُّ بازمة كأيدولوجية خطيرة على العالم المتحضر ، بل الأزمة شملت شعوب العالم الأسلامي ، وبتعبير آخر ، ألمسلمون يمرّون في ازمة بسبب إعتناقهم هذه ألأيدولوجية التي تصطدم بالحضارات ألأنسانية !!! . وإنَّ ازمات المسلمون كثيرة منها :ازمة ثقافية وازمة إجتماعية وازمة اقتصادية وازمة فكرية وازمة عقلية وازمة القيم الأخلاقية وازمة نفسية وازمة روحية وازمة سياسية وازمة هوية وانتماء. ازمات يعاني منها العالم الأسلامي تتحوّل الى امراض نفسية وخلل في الفكر وتناقضات رهيبة ونفاق مؤدلج وكذب مقدس ، وعنصرية متجذرة في الثقافة ألأسلامية ، وازدواجية المعايير والكيل بمكيالين وخيانة الأمانة والغش والفساد والتفاخر والأستعلاء على الآخرين وتقسيم العالم الى عالم ألأسلام وعالم الكفار وتمجيد القتلة والمجرمين الذين غزوا بلدان الكفار وتحليل دماء واعراض واراضي الآخرين ...الخ . ازمات ادّت الى انتشار وباء لوّث عقل المسلم فاصبحت المعايير للقيم والمبادئ الأخلاقية والأنسانية ، التي تحرّك المجتمعات في هذه الدول تناقض العقل والمنطق وضد القيم الأنسانية والمفاهيم االحقيقية للمبادئ السماويةهذه الأزمات التي ذكرنا ها آنفا ،أدّت وتؤدي الى تسميم العقول والنفوس بتعاليم الكراهية والحقد والعنصرية والسقوط الأخلاقي . سببها مؤسسات التربية والتعليم في المدارس والجامعات بصورة عامة- ومنها بصورة خاصة جامعة الأزهر في القاهرة والمؤسسات الدينية في قم والنجف وآلاف المدارس الأسلامية في انحاء العالم الأسلامي - التي تُعلّم الشريعة الأسلامية التي تخالف حقوق ألأنسان وتسمم عقول الملايين بالعنصرية والكراهية وغيرها من الأفكار المخالفة لأبسط حقوق ألأنسان . الكارثة أن ّ ألأيدولوجية ألأسلامية خلقت ولازالت تخلق هذه الأزمات . فعبر التاريخ العربي الأسلامي المسلمون يعيشون الأزمات بل صارت الأزمات جزء من حياتهم ، بل اصبحت خلايا سرطانية في جسم هذه المجتمعات ، وصارت المجتمعات ألأسلامية تثقف شعوبها لكي يعيشوا في عالم اخر هو عالم الماضي ،عالم عصر الغابة ، الذي انتهى ومات . اي أنّ هذه الأزمات جعلت من الشعوب العربية والأسلامية يعيشون كاحياء جسديا ولكنهم اموات نفسيا وروحيا. أزمة "القيم" ألأخلاقية ، في الدول العربية والأسلامية مترسّخة داخل هذه المجتمعات. وهذه القيم الأخلاقية تصطدم مع القيم ألأنسانية في المجتمعات المتحضرة ولا سيما في الغرب . فمثلا :ألأخلاق في المجتمعات العربية والأسلامية تعتمد على المظاهر الخارجية كالملبس والمأكل والمشرب والتظاهر بالصوم والصلاة ومظاهر التقوى الخارجية . بينما ليس مهما في هذه المجتمعات ، التي تسمتد ثقافتها من الشريعة الأسلامية ،الغش والفساد والرشوى والكذب والنفاق والتقية والعنصرية المقيتة ، وقتل المرتد من الخارجين عن العقيدة الأسلامية ، والدعارة المقنّنة والكراهية للآخرين الذين يختلفون معهم في مفاهيم القيم الأخلاقية، او مختلفين في الدين والمعتقد ، بالأضافة الى ترسيخ ثقافة مجتمع ذكوري فيه يتم تهميش المرأة التي هي اساس المدرسة ألأولى لتنشأة الأجيال.يقول احد المفكرين :"أهم ما يؤخذ على الفكر ألأسلامي هو "التناقض" في تعاليمه و"التعارض" في مقولاته, فيما يؤخذ على المفكرين أنَّهم _في غالبيتهم_نافقوا وما زالوا ينافقون الحاكم ورجال الدين ولذلك كان طبي ......
#ألأيدولوجية
#ألأسلامية-
#أللاعَقلانية
#واللا
#إنسانية
#سَبب
#أَزمة
#العالم
#العربي
#والأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701220
الحوار المتمدن
نافع شابو - ألأيدولوجية ألأسلامية- أللاعَقلانية واللا إنسانية - سَبب أَزمة العالم العربي والأسلامي
نافع شابو : الأيدولوجية ألأسلامية والأيدولوجية النازية وجهان لعملة واحدة
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةأحد أشبال هتلر الناجين من الحرب العالمية الثانية والذي كان يعتبرُ هتلر ، هو القائد الفوهور الذي يجب على كل انسان ان يطيعه حتى الموت . كتب يقول"كُنتُ مؤمنا بشخصية هتلر وبقيادته لألمانيا ، ودافعت عنه حتى في الساعات الأخير ولكن تم اسري . فرايت إنّ كل ما كنت أومن به كان صرحا من خيال . وإن حياتي بدأت من جديد بعد أن تخلّصتُ من ألأفكار القديمة .واليوم يسألنا الشباب كيف كنتم بهذه السذاجة عندما سلمتم عقولكم وحياتكم لهذا القاتل النازي هتلر . أُجاوبهم فاقول: شكرا لله لهذا الجيل الذي وعى ،لأن لايقع في الفخ الذي وقعنا فيه ." انتهى الأقتباسنعم هذه ألأجابة هي عبرة لكُلِّ انسان وقع في فخ الأيدولوجيات والعقائد التي تدعو الى العنصرية والكراهية والموت في سبيل الله اوفي سبيل شخص يعتنق ايدولوجية البقاء للأصلح ، كما فعل هتلر، وكما فعل بعض الأنبياء الذين طلبوا من الآخرين الأستشهاد من اجل الههم وذلك باللجوء الى اسلحة الموت والدمار والخراب للبشرية .اليوم في المانيا ممنوع ان تتكلم عن كتاب هتلر"كفاحي" ويتم تعليم الأجيال عن جرائم النازية ويدعوهم الى زيارة مواقع المحرقة بحق اليهود في المانيا المعروفة ب"الهوليكوس"، لكي تتعلم الأجيال القادمة ماسات الحروب والدمار الذي تحدثه عقائد وايدولوجيات تؤمن بالعنصرية والفوقية ، وتُسلّم المجتمعات حياتها وعقولها لقادة او اشخاص ليقودوهم الى الموت والهلاك .ليس هذا فقط بل ان الشعب الألماني لا زال يشعربعقدة الذنب فلا يريد ان ان يكون للدولة جيش وقادة حربيين لأن ذلك يذكّرهم بمأساة الحرب العالمية الثانية التي كان الحزب النازي بقيادة هتلر هو السبب في اشعالها وراح ضحيتها حوالي 60 مليون انسان ومنهم 5مليون الماني . بألأضافة الى ضغوط الحرب الباردة وتقسيم المانيا الى اربعة اجزاء . اليوم اوربا لازالت تعاني من روح القومية النازية التي اتعبت العالم . أ المانيا اليوم تريد ان تقول لأوربا لانريد الحروب وكفانا ما جرى من المآسي .كان هتلر سباقًا في استخدام “نظرية المؤامرة” لاستعباد الشعب الألماني، وخوض حروب طويلة الأمد أنهكت العالم، وأزهقت أرواح عشرات الملايين من البشر.ومن أجل أهدافه، استخدم هتلر نظرية المؤامرة، التي تبدو بالنسبة للمستبدين أسهل الطرق للفوز بخوف الشعب، فالخائفون يلجأون إلى من يعتقدون أنه منقذهم الوحيد من الأعداء الوهميين(1)ألأيدولوجية ألنازيةالنازية أيدولوجيا شمولية تقوم على التراتب العرقي وتضع العرق الآري الجرماني في قمة هرم البشرية، وقادها أدولف هتلر ودفع أوروبا والعالم إلى حرب عالمية مدمرة.قامت النازية على فكرتين رئيستين هما تصنيف المجموعة البشرية وترتيبها وفق تقسيمٍ عرقي، والدولة الوطنية واعتبارها الأداة الأوحد لتحقيق الهدف الأولصنفت النازية المجموعات العرقية ووضعت العرق الآري الجرماني في قمة الهرمكان للنازية شعار باللغة الألمانية هو الصليب المعقوفHakenkreuzباللغة الألمانية الصليب المعقوف هو هو رمز "للهوية الآرية الأوروبية" والكبرياء الألماني القوميربما يكون هذا التفكير للأصل الآري الأوروبي للشعب الألماني أحد الأسباب وراء اعتناق الحزب النازي السابق للصليب المعقوفلقد كتب أدولف هتلر مايلي:"لقد قررت بنفسي، بعد محاولات كثيرة، وضع شكل نهائي؛ وهو علم بخلفية حمراء وقرص أبيض وصليب معقوف أسود في الوسط"(2).وصف أدولف هتلر رمزية العلم النازي: "الأحمر عبر عن الفكر الاجتماعي الذي تقوم عليه الحركة. الأبيض الفكر القومي. وأوضحت الصليب المعقوف المهمة التي تم تخصيصها لنا - ......
#الأيدولوجية
#ألأسلامية
#والأيدولوجية
#النازية
#وجهان
#لعملة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710226
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمةأحد أشبال هتلر الناجين من الحرب العالمية الثانية والذي كان يعتبرُ هتلر ، هو القائد الفوهور الذي يجب على كل انسان ان يطيعه حتى الموت . كتب يقول"كُنتُ مؤمنا بشخصية هتلر وبقيادته لألمانيا ، ودافعت عنه حتى في الساعات الأخير ولكن تم اسري . فرايت إنّ كل ما كنت أومن به كان صرحا من خيال . وإن حياتي بدأت من جديد بعد أن تخلّصتُ من ألأفكار القديمة .واليوم يسألنا الشباب كيف كنتم بهذه السذاجة عندما سلمتم عقولكم وحياتكم لهذا القاتل النازي هتلر . أُجاوبهم فاقول: شكرا لله لهذا الجيل الذي وعى ،لأن لايقع في الفخ الذي وقعنا فيه ." انتهى الأقتباسنعم هذه ألأجابة هي عبرة لكُلِّ انسان وقع في فخ الأيدولوجيات والعقائد التي تدعو الى العنصرية والكراهية والموت في سبيل الله اوفي سبيل شخص يعتنق ايدولوجية البقاء للأصلح ، كما فعل هتلر، وكما فعل بعض الأنبياء الذين طلبوا من الآخرين الأستشهاد من اجل الههم وذلك باللجوء الى اسلحة الموت والدمار والخراب للبشرية .اليوم في المانيا ممنوع ان تتكلم عن كتاب هتلر"كفاحي" ويتم تعليم الأجيال عن جرائم النازية ويدعوهم الى زيارة مواقع المحرقة بحق اليهود في المانيا المعروفة ب"الهوليكوس"، لكي تتعلم الأجيال القادمة ماسات الحروب والدمار الذي تحدثه عقائد وايدولوجيات تؤمن بالعنصرية والفوقية ، وتُسلّم المجتمعات حياتها وعقولها لقادة او اشخاص ليقودوهم الى الموت والهلاك .ليس هذا فقط بل ان الشعب الألماني لا زال يشعربعقدة الذنب فلا يريد ان ان يكون للدولة جيش وقادة حربيين لأن ذلك يذكّرهم بمأساة الحرب العالمية الثانية التي كان الحزب النازي بقيادة هتلر هو السبب في اشعالها وراح ضحيتها حوالي 60 مليون انسان ومنهم 5مليون الماني . بألأضافة الى ضغوط الحرب الباردة وتقسيم المانيا الى اربعة اجزاء . اليوم اوربا لازالت تعاني من روح القومية النازية التي اتعبت العالم . أ المانيا اليوم تريد ان تقول لأوربا لانريد الحروب وكفانا ما جرى من المآسي .كان هتلر سباقًا في استخدام “نظرية المؤامرة” لاستعباد الشعب الألماني، وخوض حروب طويلة الأمد أنهكت العالم، وأزهقت أرواح عشرات الملايين من البشر.ومن أجل أهدافه، استخدم هتلر نظرية المؤامرة، التي تبدو بالنسبة للمستبدين أسهل الطرق للفوز بخوف الشعب، فالخائفون يلجأون إلى من يعتقدون أنه منقذهم الوحيد من الأعداء الوهميين(1)ألأيدولوجية ألنازيةالنازية أيدولوجيا شمولية تقوم على التراتب العرقي وتضع العرق الآري الجرماني في قمة هرم البشرية، وقادها أدولف هتلر ودفع أوروبا والعالم إلى حرب عالمية مدمرة.قامت النازية على فكرتين رئيستين هما تصنيف المجموعة البشرية وترتيبها وفق تقسيمٍ عرقي، والدولة الوطنية واعتبارها الأداة الأوحد لتحقيق الهدف الأولصنفت النازية المجموعات العرقية ووضعت العرق الآري الجرماني في قمة الهرمكان للنازية شعار باللغة الألمانية هو الصليب المعقوفHakenkreuzباللغة الألمانية الصليب المعقوف هو هو رمز "للهوية الآرية الأوروبية" والكبرياء الألماني القوميربما يكون هذا التفكير للأصل الآري الأوروبي للشعب الألماني أحد الأسباب وراء اعتناق الحزب النازي السابق للصليب المعقوفلقد كتب أدولف هتلر مايلي:"لقد قررت بنفسي، بعد محاولات كثيرة، وضع شكل نهائي؛ وهو علم بخلفية حمراء وقرص أبيض وصليب معقوف أسود في الوسط"(2).وصف أدولف هتلر رمزية العلم النازي: "الأحمر عبر عن الفكر الاجتماعي الذي تقوم عليه الحركة. الأبيض الفكر القومي. وأوضحت الصليب المعقوف المهمة التي تم تخصيصها لنا - ......
#الأيدولوجية
#ألأسلامية
#والأيدولوجية
#النازية
#وجهان
#لعملة
#واحدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710226
الحوار المتمدن
نافع شابو - الأيدولوجية ألأسلامية والأيدولوجية النازية وجهان لعملة واحدة