نافع شابو : التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الأول: إعترافات خطيرة للمستشار أحمد عبده ماهر
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الأول: إعترافات خطيرة للمستشار أحمد عبده ماهرمقدمةالتراث الأسلامي مبني على تقسيم العالم الى صنفين عالم الأسلام وعالم الكفار اي اقصاء اكثر من 80 % من البشر كونهم كفار ومشركين يحلّ للمسلمين ألأستيلاء على ارضهم وحتى انتهاك عرضهم وهدم مقدساتهم .عندما نرجع الى التاريخ والتراث الأسلامي منذ بدايات تاسيس العقيدة الأسلامية، قبل حوالي 1400 سنة، سنكتشف انّ هذه العقيدة قائمة على خلط الدين (الأيمان ) بالسياسة . والى يومنا فإنّ المراجع ألأسلامية السنية مثل جامعة الأزهر اوالمراجع الشيعية في قم (في ايران) وكربلاء ونجف (في العراق) لايؤمنون بفصل الدين عن الدولة والسياسة. بل عبر التاريخ هناك علاقة لا تتزحزح بين الخليفة اوالحاكم (ممثل السياسة للدولة ) ووعاظ السلاطين (اي رجال الدين ). وهذه العلاقة المترسخة المتجذّرة لازالت قائمة الى يومنا هذا وعبر التاريخ كان الحاكم بالتعاون مع رجل الدين يصيغون هذا التراث حسب اهواء ورغبات الحاكم ليكون هذا التراث المليء باسقاطات هذا الحاكم او ذاك ليتم تدوينه في كتب يتم تقديسها من قبل الفقهاء وكتبة السيرة النبوية لتصبح هذه الكتب لاحقا مقدسة ومعصومة من الأخطاء .في الدول العربية والأسلامية منابر الجوامع مفتوحة وفتاوى "وعاض السلاطين" مدعومة من قبل الحكام لتحقير الديانات والمذاهب الأخرى المخالفة لدياناتهم ومذاهبهم . حيث نسمع ونشاهد الكم الهائل من فتاوى التكفير والتحقير والأزدراء "بالكفّار" والمشركين ". ، والغريب هو انَّ حتى المسلمين فيها مذاهب تكفر بعضها البعض فالسنة تصف الشيعة ب(الروافض) ويعنون بها رفض الشيعة لخلافة الخلفاء الثلاثة من بعد محمد وهم: " أبو بكر وعمر وعثمان". والشيعة تصف السنة ب( النواصب ) ويقصدون بها أنهم ناصبوا علياً ومن بعده من أبنائه العداء ، ورفضوا خلافتهم . وعند السنة ظهر الأئمة الأربعة: اي أئمة المذاهب الأربعة : ألإمام "أبو حنيفة النعمان" والإمام "مالك بن أنس"،و الإمام "محمد بن إدريس الشافعي" و الإمام "أحمد بن حنبل" . وفي عصرنا ظهرمذهبين على الأقل وهما القاديانية (الأحمدية) والقرآنيين . بالأضافة الى كلّ هذه المذاهب الأسلامية ظهرت انشقاقات حتى بين الشيعة والسنة انفسهم."التراث الأسلامي"مقدّس في نظر المسلمين ، وخاصة تراث السيرة النبوية والأحاديث عن الرسول والصحابا والفقهاء والأئمة المسلمين ، فهذا التراث غير مسموح نقده او الطعن فيه ، وكل من يلمسه يُتّهم بازدراء الدين ألأسلامي وجزاءه الحكم عليه بتهمة "ازدراء ألأديان" ، المنصوص عليها في قانون العقوبات المصري، وطريقة توظيفها، والتي يرى الكثيرون، أنها بمثابة "حصان طروادة" يتم استخدامها ضد حرية الفكر. هذا التراث الذي يخالف ابسط شروط حقوق الأنسان لا بل احيانا كثيرة يجعل من الأنسان عبد محتقر بنظر الله الذي خلقه " على صورته كمثاله ". لا بل التراث ألأسلامي شوّه صورة الله باسقاط افعال واعمال الأنسان المشينة على الله في صفاته التي لايمكن قبولها كما وردت في هذا التراث . فالله في التراث الأسلامي له مبدأين للوجود : اله الخير وفي نفس الوقت اله الشر فهو يطالب الأنسان ألمسلم بان يقاتل نيابة عنه ويجاهد في سبيله ويفرض عقيدته على البشرية بالقهر والقوة شاءوا ام ابوا . ويبيح للمسلم ان ينتهك عرض الناس غير المسلمين باغتصاب زوجاتهم وامتلاك اراضيهم وهدم مقدساتهم . وهذا مثبت في كتب المسلمين وتراثهم ولا زال المسلون يفتخرون بهذا التراث ومنهم شيخ الأزهر أحمد الطيب، الذي يوعز تخلف البلدان الأسلامية ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان
#الجزء
#الأول:
#إعترافات
#خطيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739624
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الأول: إعترافات خطيرة للمستشار أحمد عبده ماهرمقدمةالتراث الأسلامي مبني على تقسيم العالم الى صنفين عالم الأسلام وعالم الكفار اي اقصاء اكثر من 80 % من البشر كونهم كفار ومشركين يحلّ للمسلمين ألأستيلاء على ارضهم وحتى انتهاك عرضهم وهدم مقدساتهم .عندما نرجع الى التاريخ والتراث الأسلامي منذ بدايات تاسيس العقيدة الأسلامية، قبل حوالي 1400 سنة، سنكتشف انّ هذه العقيدة قائمة على خلط الدين (الأيمان ) بالسياسة . والى يومنا فإنّ المراجع ألأسلامية السنية مثل جامعة الأزهر اوالمراجع الشيعية في قم (في ايران) وكربلاء ونجف (في العراق) لايؤمنون بفصل الدين عن الدولة والسياسة. بل عبر التاريخ هناك علاقة لا تتزحزح بين الخليفة اوالحاكم (ممثل السياسة للدولة ) ووعاظ السلاطين (اي رجال الدين ). وهذه العلاقة المترسخة المتجذّرة لازالت قائمة الى يومنا هذا وعبر التاريخ كان الحاكم بالتعاون مع رجل الدين يصيغون هذا التراث حسب اهواء ورغبات الحاكم ليكون هذا التراث المليء باسقاطات هذا الحاكم او ذاك ليتم تدوينه في كتب يتم تقديسها من قبل الفقهاء وكتبة السيرة النبوية لتصبح هذه الكتب لاحقا مقدسة ومعصومة من الأخطاء .في الدول العربية والأسلامية منابر الجوامع مفتوحة وفتاوى "وعاض السلاطين" مدعومة من قبل الحكام لتحقير الديانات والمذاهب الأخرى المخالفة لدياناتهم ومذاهبهم . حيث نسمع ونشاهد الكم الهائل من فتاوى التكفير والتحقير والأزدراء "بالكفّار" والمشركين ". ، والغريب هو انَّ حتى المسلمين فيها مذاهب تكفر بعضها البعض فالسنة تصف الشيعة ب(الروافض) ويعنون بها رفض الشيعة لخلافة الخلفاء الثلاثة من بعد محمد وهم: " أبو بكر وعمر وعثمان". والشيعة تصف السنة ب( النواصب ) ويقصدون بها أنهم ناصبوا علياً ومن بعده من أبنائه العداء ، ورفضوا خلافتهم . وعند السنة ظهر الأئمة الأربعة: اي أئمة المذاهب الأربعة : ألإمام "أبو حنيفة النعمان" والإمام "مالك بن أنس"،و الإمام "محمد بن إدريس الشافعي" و الإمام "أحمد بن حنبل" . وفي عصرنا ظهرمذهبين على الأقل وهما القاديانية (الأحمدية) والقرآنيين . بالأضافة الى كلّ هذه المذاهب الأسلامية ظهرت انشقاقات حتى بين الشيعة والسنة انفسهم."التراث الأسلامي"مقدّس في نظر المسلمين ، وخاصة تراث السيرة النبوية والأحاديث عن الرسول والصحابا والفقهاء والأئمة المسلمين ، فهذا التراث غير مسموح نقده او الطعن فيه ، وكل من يلمسه يُتّهم بازدراء الدين ألأسلامي وجزاءه الحكم عليه بتهمة "ازدراء ألأديان" ، المنصوص عليها في قانون العقوبات المصري، وطريقة توظيفها، والتي يرى الكثيرون، أنها بمثابة "حصان طروادة" يتم استخدامها ضد حرية الفكر. هذا التراث الذي يخالف ابسط شروط حقوق الأنسان لا بل احيانا كثيرة يجعل من الأنسان عبد محتقر بنظر الله الذي خلقه " على صورته كمثاله ". لا بل التراث ألأسلامي شوّه صورة الله باسقاط افعال واعمال الأنسان المشينة على الله في صفاته التي لايمكن قبولها كما وردت في هذا التراث . فالله في التراث الأسلامي له مبدأين للوجود : اله الخير وفي نفس الوقت اله الشر فهو يطالب الأنسان ألمسلم بان يقاتل نيابة عنه ويجاهد في سبيله ويفرض عقيدته على البشرية بالقهر والقوة شاءوا ام ابوا . ويبيح للمسلم ان ينتهك عرض الناس غير المسلمين باغتصاب زوجاتهم وامتلاك اراضيهم وهدم مقدساتهم . وهذا مثبت في كتب المسلمين وتراثهم ولا زال المسلون يفتخرون بهذا التراث ومنهم شيخ الأزهر أحمد الطيب، الذي يوعز تخلف البلدان الأسلامية ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان
#الجزء
#الأول:
#إعترافات
#خطيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739624
الحوار المتمدن
نافع شابو - التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الأول: إعترافات خطيرة للمستشار أحمد عبده ماهر
نافع شابو : التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الثاني يقول معروف الرصافي مؤلف كتاب "الشخصية المحمدية""الحبُّ يُعمي ويصمُّ ، ولا ريب الأيمان (في الأسلام) يُعمي ويصمُّ ايضا المسلمين يتكلمون عن إيمان وإعتقاد ،لأ عن تدبّر او تفكير ، إنهم ينحازون الى كل ما يقوله القرآن دون ان يتأمَّلوا في معانيه والفاظه ومصدره وعيوبه وتأثيره على الناس .إنّه إيمان أعمى لأجيال عميان يقودون أجيالا عميان . وكُلِّ من ينتقد هذا الأيمان ألأصولي الغالب في ألأمة ألأسلامية ، فهو كافر يستحق تطبيق حكم الردة عليه .لا يمكن مناقشة او نقد التراث الأسلامي ولا النصوص القرآنية،لأنَّ المسلم يعتبرها من الثوابت المقدسة التي لايجب الأقتراب منها .إنّه الدين الذي يحجّر عقول الناس ويصبح ألأنسان مثل آلة لا حول له ولا قوّة يسيّره رجال الدين وليس على المسلم إلاّ قبول القضاء والقدر المكتوب في اللوح المحفوظ .كتاب الشخصية المحمدية للشاعر العراقي معروف الرصافي إن مناهج التعليم في المدارس والجامعات للدول الأسلامية عندما تدرّس مادة الدين هو للتلقين والحفظ ليس الا ، امّأ التفكُّر وطرح الأسئلة فهي غير مقبولة ويُتَّهم كُلّ من ينتقد او يتسائل بانه كافر وقد يصل الحكم عليه بالسجن او القتل او الصلب كما يخبرنا به التاريخ الأسلامي ولا زال ، هذا الحكم ، قائما في العديد من البلدان ألأسلامية ، كما نشهده اليوم من خلال ما يعاني منه المفكرون و المتنورون المسلمون ، الذين يحاولون مراجعة التراث الأسلامي وكنس ماهو مخالف للعقل والمنطق وحقوق الأنسان. ولا لاننسى بانَّ هناك دول اسلامية لاتفهم اللغة العربية التي كتب بها القرآن ، وهم الغالبية . اليوم العلماء والمؤرخون و الباحثون المختصون في علم الفيولوجية (علم اللغات) وعلماء مقارنة الأديان واكتشافات حديثة للمخطوطات والآثار والأدلة من النقوش والمسكوكات عن البدايات المبكرة للأسلام ، تؤكّد لنا انّ معظم التراث ألأسلامي قائم على النقل وليس على التدوين الكتابي ، وايضا قائم على خرافات وقصص لاتستند على وقائع التاريخ الحقيقي للأحداث . هذه ألأكتشافات بدأت تنتشر في وسط الشباب والعامة من الناس بسبب وسائل ألأتصالات ألأجتماعية والقنواة الفضائية ، مما سبب في ازالة الحواجز وكسر الجدران التي بناها وعاظ السلاطين عبر 1400 سنة من التعتيم والتظليل والتجهيل للأنسان المسلم .هكذا اليوم يكتشف المسلمون ان هذا التراث مبني على جبال من الأكاذيب والخرافات والأساطير ، التي تُصدم العقل وتخالف المنطق وتقدّس الجهل وتمنع التسائلات وطرح الأسئلة . هذه الأكتشافات ، آجلا ام عاجلا ، ستُغيّر الكثير من المفاهيم السائدة في العالم الأسلامي،خاصة وسط الشباب الذين يعيشون في العالم الأفتراضي ، حيث العالم منفتح على جميع المعتقدات والديانات والأفكار والفلسفات والعلوم الأنسانية ، وحيث اصبح الوعي الجمعي يفرض نفسه على الحياة المعاصرة. إن عدم القبول بمراجعة كتب التراث ألأسلامي التي اصبحت مع كتاب القرآن حجر عثرة في تقدم الشعوب العربية والأسلامية في كافة مجالات الحياة ، بل انّ المراجع الأسلامية كجامعة ألأزهر هي المسؤولة المباشرة في نشر الفكر الأرهابي من خلال إعادة أحياء النصوص القرآنية والسيرة النبوية والأحاديث التي تحرّض على الأرهاب والجهاد ونشر ثقافة العنف والكراهية والحقد والأنتقام . وهذا يحدث بالتعاون مع الحكام الذين يتحمّلون مسؤولية قمع شعوبهم وخنق الحريات والديموقراطيات في بلدانهم ، ومحاربة المتنورين والداعين الى مراجعة هذا التراث المبني عل جماجم البشرية . كل ذ ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741007
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الثاني يقول معروف الرصافي مؤلف كتاب "الشخصية المحمدية""الحبُّ يُعمي ويصمُّ ، ولا ريب الأيمان (في الأسلام) يُعمي ويصمُّ ايضا المسلمين يتكلمون عن إيمان وإعتقاد ،لأ عن تدبّر او تفكير ، إنهم ينحازون الى كل ما يقوله القرآن دون ان يتأمَّلوا في معانيه والفاظه ومصدره وعيوبه وتأثيره على الناس .إنّه إيمان أعمى لأجيال عميان يقودون أجيالا عميان . وكُلِّ من ينتقد هذا الأيمان ألأصولي الغالب في ألأمة ألأسلامية ، فهو كافر يستحق تطبيق حكم الردة عليه .لا يمكن مناقشة او نقد التراث الأسلامي ولا النصوص القرآنية،لأنَّ المسلم يعتبرها من الثوابت المقدسة التي لايجب الأقتراب منها .إنّه الدين الذي يحجّر عقول الناس ويصبح ألأنسان مثل آلة لا حول له ولا قوّة يسيّره رجال الدين وليس على المسلم إلاّ قبول القضاء والقدر المكتوب في اللوح المحفوظ .كتاب الشخصية المحمدية للشاعر العراقي معروف الرصافي إن مناهج التعليم في المدارس والجامعات للدول الأسلامية عندما تدرّس مادة الدين هو للتلقين والحفظ ليس الا ، امّأ التفكُّر وطرح الأسئلة فهي غير مقبولة ويُتَّهم كُلّ من ينتقد او يتسائل بانه كافر وقد يصل الحكم عليه بالسجن او القتل او الصلب كما يخبرنا به التاريخ الأسلامي ولا زال ، هذا الحكم ، قائما في العديد من البلدان ألأسلامية ، كما نشهده اليوم من خلال ما يعاني منه المفكرون و المتنورون المسلمون ، الذين يحاولون مراجعة التراث الأسلامي وكنس ماهو مخالف للعقل والمنطق وحقوق الأنسان. ولا لاننسى بانَّ هناك دول اسلامية لاتفهم اللغة العربية التي كتب بها القرآن ، وهم الغالبية . اليوم العلماء والمؤرخون و الباحثون المختصون في علم الفيولوجية (علم اللغات) وعلماء مقارنة الأديان واكتشافات حديثة للمخطوطات والآثار والأدلة من النقوش والمسكوكات عن البدايات المبكرة للأسلام ، تؤكّد لنا انّ معظم التراث ألأسلامي قائم على النقل وليس على التدوين الكتابي ، وايضا قائم على خرافات وقصص لاتستند على وقائع التاريخ الحقيقي للأحداث . هذه ألأكتشافات بدأت تنتشر في وسط الشباب والعامة من الناس بسبب وسائل ألأتصالات ألأجتماعية والقنواة الفضائية ، مما سبب في ازالة الحواجز وكسر الجدران التي بناها وعاظ السلاطين عبر 1400 سنة من التعتيم والتظليل والتجهيل للأنسان المسلم .هكذا اليوم يكتشف المسلمون ان هذا التراث مبني على جبال من الأكاذيب والخرافات والأساطير ، التي تُصدم العقل وتخالف المنطق وتقدّس الجهل وتمنع التسائلات وطرح الأسئلة . هذه الأكتشافات ، آجلا ام عاجلا ، ستُغيّر الكثير من المفاهيم السائدة في العالم الأسلامي،خاصة وسط الشباب الذين يعيشون في العالم الأفتراضي ، حيث العالم منفتح على جميع المعتقدات والديانات والأفكار والفلسفات والعلوم الأنسانية ، وحيث اصبح الوعي الجمعي يفرض نفسه على الحياة المعاصرة. إن عدم القبول بمراجعة كتب التراث ألأسلامي التي اصبحت مع كتاب القرآن حجر عثرة في تقدم الشعوب العربية والأسلامية في كافة مجالات الحياة ، بل انّ المراجع الأسلامية كجامعة ألأزهر هي المسؤولة المباشرة في نشر الفكر الأرهابي من خلال إعادة أحياء النصوص القرآنية والسيرة النبوية والأحاديث التي تحرّض على الأرهاب والجهاد ونشر ثقافة العنف والكراهية والحقد والأنتقام . وهذا يحدث بالتعاون مع الحكام الذين يتحمّلون مسؤولية قمع شعوبهم وخنق الحريات والديموقراطيات في بلدانهم ، ومحاربة المتنورين والداعين الى مراجعة هذا التراث المبني عل جماجم البشرية . كل ذ ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741007
الحوار المتمدن
نافع شابو - التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان الجزء الثاني
نافع شابو : التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالثفي مقال منشور في جريدة الأهرام الألكترونية بعنوان :"الإسلام لا يصادر فكرا ولا يسىء لنبى أو معتقد..قانون الإزدراء.. بين حرية الإبداع وقداسة الأديان"جاء في المقال عن الدكتور " محمد رأفت " عضو هيئة كبار علماء ألأزهر:" إنَّ أشرف العلاقات وأعظمها وأقدسها على الإطلاق هي علاقة الإنسان بما يدين به، فإذا كان عرض الإنسان وشرفه وسمعته الأدبية ومكانته الاجتماعية، أمرا لا يقبل الإساءة إليه أو التقليل منه من أي إنسان آخر، بل ولا من أي هيئة أو جهة ما، فإن العلاقة بين الإنسان ودينه، أسمى وأرقى وأعظم، فلا تقبل أدنى درجة من المساس بها.وأضاف: إن قانون العقوبات نص على جريمة السب العلني وجريمة القذف، فإذا كانت هاتان الجريمتان تعاقب عليهما الأفراد بعضهما البعض، أفلا تكون الإساءة إلى أحكام الدين سواء كانت قطعية أو ظنية، تعديا على كل من يؤمن بهذا الدين؟!، ولهذا فإن من يطالب بإلغاء عقوبة جريمة ازدراء الأديان يناقض أمرا من بدهيات احترام الأفراد والجماعات لما يؤمنون به".انتهى الأقتباس".(1) تعليقي على ما قاله السيّد " رأفت عثمان " عضو هيئة كبار علماء الدين:هناك مثل يقول :"شَر البليَّة ما يُضحك "كلام مثالي ومقنع للبسطاء والعامة من المتديّنين المسلمين ولكن لايمكن ان ينطلي على المتنورين والباحثين وكل الذين يستخدمون عقولهم في ما تقوله ياحضرة السيّد " رافت عثمان " لأسباب كثيرة ومنها: هناك شعوب عبر التاريخ والى يومنا هذا يعبدون او يقدّسون الشجر والحجر و الحيوان وهناك عقائد منتشرة في العالم ومنها "عبادة الشيطان" ياحضرة السيد رافت عثمان ، فهل سمعت في تلك الدول بالأساءة الى تلك المعقتقدات من خلال دستور او شرائع تلك الدول إلاّ في الدول الأسلامية التي تسيء الى كُلّ المعتقدات والديانات الغير الأسلامية وخاصة اليهودية والمسيحية؟ . وهذه الأساءات مثبّة في دستورالمسلمين وكذلك في كتابهم المقدس "القرآن" ، ولا زال المسلمون ليلا ونهارا يردّدون هذه الأساءات في بيوتهم وفي منابر الجوامع الأسلامية .كُلّ عقيدة او دين او حتى العقائد الأيدولوجية ، التي تؤمن بالعنف والأرهاب والأستعلاء على غير الذين لا يعتنقون دينهم او ايدولوجيتهم فهم مدانون بحسب دساتير وقوانين الدول الحرّة التي تعترف بحقوق الأنسان . بينما في العقيدة الأسلامية والشريعة والتراث الأسلامي فيه كمٌّ هائل من ازدراء والأساءة الى الأنسان الغير المسلم (الكافر ) وتحقيره ، كما ورد في نصوص لآيات في القرآن والأحاديث والتراث الأسلامي .وحتى المسلم غير حُر في بلده عندما يريد تغيير دينه فهو يواجه "حكم الردة" بحسب الشريعة ألأسلامية ياحضرة السيد رأفت عثمان .التاريخ ألأسلامي شاهد - ليس فقط على الأساءة و ازدراء اصحاب الديانات الغير الأسلامية والطعن بمعتقداتهم وهدم والأستيلاء على مقدساتهم ، بل استخدام السيف في قتلهم واحيانا كثيرة إبادتهم ، وفرض عليهم ثلاثة خيارات واحلاها مُرة وهي :إمّا ألأسلام او دفع الجزية او القتل بوجب سورة التوبة الآية 29. فعن ايّ احترام للعقائد تتحدث يا حضرة الأستاذ رأفت عثمان ؟ هل الأسلام احترم عقائد المسيحيين واليهود والمجوس والهندوس وعبدة الأوثان عندما كان المسلمون يغزون بلدان الشعوب التي كانت تدين بهذه العقائد والديانات؟ اليس اليوم هناك ، في غالبية الدول الأسلامية وخاصة العربية منها، مخطط ممنهج لتكفير واضطهاد ديني وفكري وتهجير للمسيحيين واليهود واليزيديين ، والدليل ان نسبة المسيحيين قبل 50 سنة كانوا 20% في ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان.
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743199
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالثفي مقال منشور في جريدة الأهرام الألكترونية بعنوان :"الإسلام لا يصادر فكرا ولا يسىء لنبى أو معتقد..قانون الإزدراء.. بين حرية الإبداع وقداسة الأديان"جاء في المقال عن الدكتور " محمد رأفت " عضو هيئة كبار علماء ألأزهر:" إنَّ أشرف العلاقات وأعظمها وأقدسها على الإطلاق هي علاقة الإنسان بما يدين به، فإذا كان عرض الإنسان وشرفه وسمعته الأدبية ومكانته الاجتماعية، أمرا لا يقبل الإساءة إليه أو التقليل منه من أي إنسان آخر، بل ولا من أي هيئة أو جهة ما، فإن العلاقة بين الإنسان ودينه، أسمى وأرقى وأعظم، فلا تقبل أدنى درجة من المساس بها.وأضاف: إن قانون العقوبات نص على جريمة السب العلني وجريمة القذف، فإذا كانت هاتان الجريمتان تعاقب عليهما الأفراد بعضهما البعض، أفلا تكون الإساءة إلى أحكام الدين سواء كانت قطعية أو ظنية، تعديا على كل من يؤمن بهذا الدين؟!، ولهذا فإن من يطالب بإلغاء عقوبة جريمة ازدراء الأديان يناقض أمرا من بدهيات احترام الأفراد والجماعات لما يؤمنون به".انتهى الأقتباس".(1) تعليقي على ما قاله السيّد " رأفت عثمان " عضو هيئة كبار علماء الدين:هناك مثل يقول :"شَر البليَّة ما يُضحك "كلام مثالي ومقنع للبسطاء والعامة من المتديّنين المسلمين ولكن لايمكن ان ينطلي على المتنورين والباحثين وكل الذين يستخدمون عقولهم في ما تقوله ياحضرة السيّد " رافت عثمان " لأسباب كثيرة ومنها: هناك شعوب عبر التاريخ والى يومنا هذا يعبدون او يقدّسون الشجر والحجر و الحيوان وهناك عقائد منتشرة في العالم ومنها "عبادة الشيطان" ياحضرة السيد رافت عثمان ، فهل سمعت في تلك الدول بالأساءة الى تلك المعقتقدات من خلال دستور او شرائع تلك الدول إلاّ في الدول الأسلامية التي تسيء الى كُلّ المعتقدات والديانات الغير الأسلامية وخاصة اليهودية والمسيحية؟ . وهذه الأساءات مثبّة في دستورالمسلمين وكذلك في كتابهم المقدس "القرآن" ، ولا زال المسلمون ليلا ونهارا يردّدون هذه الأساءات في بيوتهم وفي منابر الجوامع الأسلامية .كُلّ عقيدة او دين او حتى العقائد الأيدولوجية ، التي تؤمن بالعنف والأرهاب والأستعلاء على غير الذين لا يعتنقون دينهم او ايدولوجيتهم فهم مدانون بحسب دساتير وقوانين الدول الحرّة التي تعترف بحقوق الأنسان . بينما في العقيدة الأسلامية والشريعة والتراث الأسلامي فيه كمٌّ هائل من ازدراء والأساءة الى الأنسان الغير المسلم (الكافر ) وتحقيره ، كما ورد في نصوص لآيات في القرآن والأحاديث والتراث الأسلامي .وحتى المسلم غير حُر في بلده عندما يريد تغيير دينه فهو يواجه "حكم الردة" بحسب الشريعة ألأسلامية ياحضرة السيد رأفت عثمان .التاريخ ألأسلامي شاهد - ليس فقط على الأساءة و ازدراء اصحاب الديانات الغير الأسلامية والطعن بمعتقداتهم وهدم والأستيلاء على مقدساتهم ، بل استخدام السيف في قتلهم واحيانا كثيرة إبادتهم ، وفرض عليهم ثلاثة خيارات واحلاها مُرة وهي :إمّا ألأسلام او دفع الجزية او القتل بوجب سورة التوبة الآية 29. فعن ايّ احترام للعقائد تتحدث يا حضرة الأستاذ رأفت عثمان ؟ هل الأسلام احترم عقائد المسيحيين واليهود والمجوس والهندوس وعبدة الأوثان عندما كان المسلمون يغزون بلدان الشعوب التي كانت تدين بهذه العقائد والديانات؟ اليس اليوم هناك ، في غالبية الدول الأسلامية وخاصة العربية منها، مخطط ممنهج لتكفير واضطهاد ديني وفكري وتهجير للمسيحيين واليهود واليزيديين ، والدليل ان نسبة المسيحيين قبل 50 سنة كانوا 20% في ......
#التراث
#ألأسلامي
#وازدراء
#وتحقير
#الأنسان
#الأديان.
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743199
الحوار المتمدن
نافع شابو - التراث ألأسلامي وازدراء وتحقير الأنسان و الأديان. الجزء الثالث
نافع شابو : الناسخ والمنسوخ أكبر جريمة حدثت في التاريخ ألأسلامي
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الناسخ والمنسوخ أكبر جريمة حدثت في التاريخ ألأسلامي !!! يقول الأستاذ د جهاد علاونة في مقال منشور في موقع "الحوار المتمدن": هنالك شيء مثير لا ينتبه إليه المسلمون.ولو يحركوا عقولهم قدر أنمله لاكتشفوهتعلمنا منذ الصغر, أن الكمال لله وحده, والله وحده هو الذي يخلق أعمالا كاملة لا يزيد عليها ولا يطور عليها ولا ينقحها ولا يغير رأيه فيها.وهذا ما حصل فعلا مع القرآن, لقد كان محمد نبي الإسلام في كل مرة يراجع فيها هو وكتاب الوحي القرآن, كانوا يضيفون عليه وينقحونه, كان محمد مثلا ينسخ, أو لنقل كان الله ينسخ بعض الآيات, يغير رأيه ويبدله.إلى هنا....أو إلى هذا الحد دعونا نتوقف قليلا, أو لنقل هذا يكفي.فكيف مثلا الله يغير رأيه بين يوم وليله وينسخ ما قاله بالأمس؟حتى إن لم نعترض فدعونا الآن نقارن.كلنا قرأنا الإنجيل.أو على الأقل استمعنا له.مما يلفت النظر.مما يلفت الانتباه للإنسان الحصيف, هو أننا لم نسمع طوال حياتنا من خوري...أو من قس...أو من راهب..أو من خادم أو حتى شماس كنيسة أنه قال مثلا: هذه الآية من الإنجيل منسوخة.هذه الآية نسخها المسيح.مثلا: قرأنا موعظة الجبل من ألجلده إلى ألجلده ومن الوادي إلى قمة الجبل والناس على أكتاف الوادي مترامية الأطراف, فلم يأت مثلا يسوع بعد فترة لينسخ ما قاله!! ولم يأت أي رسول من رسل المسيح ليقول: هذه منسوخةالآن حصحص الحق"انتهى الأقتباس"(1). في لقاء ابراهيم عيسى مع المفكر توفيق حميد في" برنامج مختلف عليه " على القناة الفضائية "الحُرّة " ، كان موضوع النقاش غاية في الأهمية بعنوان :"الناسخ والمنسوخ اكبر جريمة في تاريخ الأسلام !!!!!!!! ملاحظة :ليس عنوان هذا المقال هو عنوان كاتب من خارج الدين الأسلامي بل هو عنوان لمقابلة مع مفكر عربي مسلم .الأسئلة التي سألها واجاب عليها المفكر توفيق حميد هي الكارثة والتي يجب على كُل مسلم ان يتوقف عليها طويلا لكي يفهم الدين الأسلامي الجديد الذي – بموجب الدراسات الحديثة -ـ أسّسه الخلفاءالعباسيين بعد حواليى 150- 200 سنة بعد وفاة محمد.لماذا نُسخت آيات السلم بآيات الحرب مثلا؟ لماذا الله يناقض نفسه فينزّل آية اليوم ويلغيها غدا؟ هل القرآ ن الحالي تمّ تزويره وحذف آيات منه واضافة آيات بعد وفاة محمد في عهد الخلفاء الأمويين والعباسيين ؟لماذا هذا الكم الهائل من التناقضات في "ألقرآن" الذي يعتبر الكتاب "المقدّس" لدى المسلمين؟ لماذا المراجع الأسلامية وعلى رأسها جامعة الأزهر لا يُحرِّكُ ساكناًَ اً:لتصحيح آيات الحرب والقتل والذبح في القرآن والتي يعتمد عليها الأرهابيين اليوم ؟ إذا سألت مُسلم عن آية في التسامح والسلام في القرآن ،لأخرج من جيبه الأيمن آية ويقول لك خذ هذه الآية . وإذاسألت نفس المسلم عن الجهاد في سبيل الله وقتل المشركين لأخرج لك آية من جيبه الأيسر ويقول لك خذ هذه الآية . فهناك آيات متناقضة في القرآن بالأضافة الى ألآيات الناسخة لآيات اخرى ، اي هناك آيات نزلت وبعدها أتت آيات نسخت ألآيات السابقة او تناقضت معها .إنَّ هذه األأشكالية في العقيدة الأسلامية خلقت انفصام في شخصية المسلم(شوزوفرينيا) ، واحدثت مخاطر كبيرة في إختيار الأنسان المسلم للآية التي يأخذ بها . فقد حوّت آيات النسخ في القرآن الحرام حلال والحلال حرام والمُباح محضورا والمحضور مباحا " (سورة البقرة :106)تقول " ما ننسخ بآية أو نُنسها نأتي بخير منها او مثلها ألم تعلم انّ الله على كُل شيء قدير".اليوم ، وعبر التاريخ ،رجال الدين والأئمة وشيوخ ......
#الناسخ
#والمنسوخ
#أكبر
#جريمة
#حدثت
#التاريخ
#ألأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745579
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الناسخ والمنسوخ أكبر جريمة حدثت في التاريخ ألأسلامي !!! يقول الأستاذ د جهاد علاونة في مقال منشور في موقع "الحوار المتمدن": هنالك شيء مثير لا ينتبه إليه المسلمون.ولو يحركوا عقولهم قدر أنمله لاكتشفوهتعلمنا منذ الصغر, أن الكمال لله وحده, والله وحده هو الذي يخلق أعمالا كاملة لا يزيد عليها ولا يطور عليها ولا ينقحها ولا يغير رأيه فيها.وهذا ما حصل فعلا مع القرآن, لقد كان محمد نبي الإسلام في كل مرة يراجع فيها هو وكتاب الوحي القرآن, كانوا يضيفون عليه وينقحونه, كان محمد مثلا ينسخ, أو لنقل كان الله ينسخ بعض الآيات, يغير رأيه ويبدله.إلى هنا....أو إلى هذا الحد دعونا نتوقف قليلا, أو لنقل هذا يكفي.فكيف مثلا الله يغير رأيه بين يوم وليله وينسخ ما قاله بالأمس؟حتى إن لم نعترض فدعونا الآن نقارن.كلنا قرأنا الإنجيل.أو على الأقل استمعنا له.مما يلفت النظر.مما يلفت الانتباه للإنسان الحصيف, هو أننا لم نسمع طوال حياتنا من خوري...أو من قس...أو من راهب..أو من خادم أو حتى شماس كنيسة أنه قال مثلا: هذه الآية من الإنجيل منسوخة.هذه الآية نسخها المسيح.مثلا: قرأنا موعظة الجبل من ألجلده إلى ألجلده ومن الوادي إلى قمة الجبل والناس على أكتاف الوادي مترامية الأطراف, فلم يأت مثلا يسوع بعد فترة لينسخ ما قاله!! ولم يأت أي رسول من رسل المسيح ليقول: هذه منسوخةالآن حصحص الحق"انتهى الأقتباس"(1). في لقاء ابراهيم عيسى مع المفكر توفيق حميد في" برنامج مختلف عليه " على القناة الفضائية "الحُرّة " ، كان موضوع النقاش غاية في الأهمية بعنوان :"الناسخ والمنسوخ اكبر جريمة في تاريخ الأسلام !!!!!!!! ملاحظة :ليس عنوان هذا المقال هو عنوان كاتب من خارج الدين الأسلامي بل هو عنوان لمقابلة مع مفكر عربي مسلم .الأسئلة التي سألها واجاب عليها المفكر توفيق حميد هي الكارثة والتي يجب على كُل مسلم ان يتوقف عليها طويلا لكي يفهم الدين الأسلامي الجديد الذي – بموجب الدراسات الحديثة -ـ أسّسه الخلفاءالعباسيين بعد حواليى 150- 200 سنة بعد وفاة محمد.لماذا نُسخت آيات السلم بآيات الحرب مثلا؟ لماذا الله يناقض نفسه فينزّل آية اليوم ويلغيها غدا؟ هل القرآ ن الحالي تمّ تزويره وحذف آيات منه واضافة آيات بعد وفاة محمد في عهد الخلفاء الأمويين والعباسيين ؟لماذا هذا الكم الهائل من التناقضات في "ألقرآن" الذي يعتبر الكتاب "المقدّس" لدى المسلمين؟ لماذا المراجع الأسلامية وعلى رأسها جامعة الأزهر لا يُحرِّكُ ساكناًَ اً:لتصحيح آيات الحرب والقتل والذبح في القرآن والتي يعتمد عليها الأرهابيين اليوم ؟ إذا سألت مُسلم عن آية في التسامح والسلام في القرآن ،لأخرج من جيبه الأيمن آية ويقول لك خذ هذه الآية . وإذاسألت نفس المسلم عن الجهاد في سبيل الله وقتل المشركين لأخرج لك آية من جيبه الأيسر ويقول لك خذ هذه الآية . فهناك آيات متناقضة في القرآن بالأضافة الى ألآيات الناسخة لآيات اخرى ، اي هناك آيات نزلت وبعدها أتت آيات نسخت ألآيات السابقة او تناقضت معها .إنَّ هذه األأشكالية في العقيدة الأسلامية خلقت انفصام في شخصية المسلم(شوزوفرينيا) ، واحدثت مخاطر كبيرة في إختيار الأنسان المسلم للآية التي يأخذ بها . فقد حوّت آيات النسخ في القرآن الحرام حلال والحلال حرام والمُباح محضورا والمحضور مباحا " (سورة البقرة :106)تقول " ما ننسخ بآية أو نُنسها نأتي بخير منها او مثلها ألم تعلم انّ الله على كُل شيء قدير".اليوم ، وعبر التاريخ ،رجال الدين والأئمة وشيوخ ......
#الناسخ
#والمنسوخ
#أكبر
#جريمة
#حدثت
#التاريخ
#ألأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745579
الحوار المتمدن
نافع شابو - الناسخ والمنسوخ أكبر جريمة حدثت في التاريخ ألأسلامي !!!