عادل عبد الزهرة شبيب : هل حققت الحكومات العراقية المتعاقبة وعودها الاصلاحية ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان طرحت الحكومات العراقية المتعاقبة برامجها الاصلاحية للارتقاء بالمستوى الخدمي والمعيشي للمواطن , فما الذي تحقق في هذا المجال خلال سبعة عشر عاما؟ وما هي أهم الانجازات التي قدمتها الحكومات المتعاقبة تنفيذا لبرنامجها ؟على صعيد الخدمات الصحية , هل شهد القطاع الصحي نموا مطردا ؟ يمكن تعداد أهم الإنجازات الحكومية في هذا المجال والمتمثلة بـ: 1. ارتفاع نسبة الفساد في القطاع الصحي ونهب الملايين من مخصصات الرعاية الصحية وتفشي الرشوة والابتزاز .2. تم افراغ البلاد من الكفاءات الطبية بعد أن هاجر اغلبها الى البلدان المجاورة واوربا واستراليا وامريكا.3. ارتفاع حالات الوفيات بسبب الوضع الصحي المتردي .4. عدم توفر مادة ( البنج ) في كثير من المستشفيات الحكومية وخاصة في المحافظات مما اثر على ايقاف العمليات الجراحية الكبرى وتعرض المرضى للوفاة .5. عدم توفر الادوية الخاصة بالأمراض المزمنة مثل دواء ( Taxol 300 ) الخاص بأمراض السرطان فيضطر المريض الى شراؤه من الصيدليات الخاصة بسعر 200 ألف دينار وعند كل جرعة كيمياوية , ومن لا يملك مثل هذا المبلغ عند كل جرعة ماذا يفعل ؟ كذلك عدم توفر الدواء الثاني لمرضى السرطان وهو (carbo platine 450 ) والذي يبلغ سعره في الصيدليات الخاصة 100 ألف دينار , وكذلك دواء أفاستين البالغ سعره نحو 500 دولار اضافة الى عدم توفر العديد من الأدوية التي يحتاجها المرضى في المستشفيات الحكومية ولكنها متوفرة في الصيدليات الاهلية وبكلفة عالية .6. عدم توفر ادوية السكر في العديد من المراكز الصحية مما يضطر المرضى المبتلين بهذا المرض الى اللجوء الى الصيدليات الخاصة , وما اكثر العراقيين المصابين بمرض السكري؟ 7. من اهم انجازات الحكومة السابقة للحكومة المستقيلة في مجال الخدمات الصحية تمكنها من استيراد ( النعال الطبي ) المتطور وبمبلغ اجمالي (900 ) مليون دولار بدلا من استيرادها للأدوية الأساسية والمهمة التي يحتاجها المرضى , اعتقادا منها ان انتعال النعال الطبي الحديث والمتطور سيشفي المريض ويخلصه من الأمراض التي يعاني منها !!!8. معظم المستشفيات الحكومية والمراكز الصحية في العراق قد بنيت في العهود السابقة , ولم يتم بناء مستشفيات ومراكز جديدة في العهد الجديد الا بحدود ضيقة جدا او زيادة السعة السريرية للمستشفيات الحكومية حيث يوجد نقص بحدود 50 ألف سرير في العراق .9. لم يتم تطوير كفاءة المؤسسات التعليمية الطبية البحثية .10. عدم ادخال الاجهزة الطبية الحديثة الى المستشفيات مما يضطر كثير من المرضى الى السفر خارج العراق للعلاج لضمان سلامتهم .11. عدم اعتماد نظام التأمين الصحي للمواطنين وتطبيق نظام طبيب الأسرة .12. عدم زيادة نسبة المناطق المشمولة بخدمات الصرف الصحي بما يتناسب مع الزيادة الحاصلة بعدد السكان .فهل قدمت الحكومة للمواطنين الخدمات الصحية الاساسية وفق المعايير العالمية وتحسين نوعيتها والارتقاء بمستواها ؟؟ خاصة بعد تعمق الأزمات الصحية نتيجة تفشي جائحة كورونا .أما بالنسبة للخدمات التعليمية , فما هي انجازات الحكومات المتعاقبة وفقا لبرنامجها ؟أ- أنفق العراق منذ 2003 ولغاية 2015 (22) مليار دولار على قطاع التعليم الأساسي , الا أن البلاد لا تزال تعاني من نقص كبير وحاد في الأبنية المدرسية وتأثيثها , وتعتبر 3 آلاف مدرسة طينية من ابرز ملفات الفساد .ب- افتتاح الكثير من المدارس الخاصة والتي تعتبر علامة على تدهور التعليم الحكومي العراقي وبكافة مراحله .ت- عدم تعيين المدرسين والمعلمين والتحاقهم ......
#حققت
#الحكومات
#العراقية
#المتعاقبة
#وعودها
#الاصلاحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696704
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب سبق وان طرحت الحكومات العراقية المتعاقبة برامجها الاصلاحية للارتقاء بالمستوى الخدمي والمعيشي للمواطن , فما الذي تحقق في هذا المجال خلال سبعة عشر عاما؟ وما هي أهم الانجازات التي قدمتها الحكومات المتعاقبة تنفيذا لبرنامجها ؟على صعيد الخدمات الصحية , هل شهد القطاع الصحي نموا مطردا ؟ يمكن تعداد أهم الإنجازات الحكومية في هذا المجال والمتمثلة بـ: 1. ارتفاع نسبة الفساد في القطاع الصحي ونهب الملايين من مخصصات الرعاية الصحية وتفشي الرشوة والابتزاز .2. تم افراغ البلاد من الكفاءات الطبية بعد أن هاجر اغلبها الى البلدان المجاورة واوربا واستراليا وامريكا.3. ارتفاع حالات الوفيات بسبب الوضع الصحي المتردي .4. عدم توفر مادة ( البنج ) في كثير من المستشفيات الحكومية وخاصة في المحافظات مما اثر على ايقاف العمليات الجراحية الكبرى وتعرض المرضى للوفاة .5. عدم توفر الادوية الخاصة بالأمراض المزمنة مثل دواء ( Taxol 300 ) الخاص بأمراض السرطان فيضطر المريض الى شراؤه من الصيدليات الخاصة بسعر 200 ألف دينار وعند كل جرعة كيمياوية , ومن لا يملك مثل هذا المبلغ عند كل جرعة ماذا يفعل ؟ كذلك عدم توفر الدواء الثاني لمرضى السرطان وهو (carbo platine 450 ) والذي يبلغ سعره في الصيدليات الخاصة 100 ألف دينار , وكذلك دواء أفاستين البالغ سعره نحو 500 دولار اضافة الى عدم توفر العديد من الأدوية التي يحتاجها المرضى في المستشفيات الحكومية ولكنها متوفرة في الصيدليات الاهلية وبكلفة عالية .6. عدم توفر ادوية السكر في العديد من المراكز الصحية مما يضطر المرضى المبتلين بهذا المرض الى اللجوء الى الصيدليات الخاصة , وما اكثر العراقيين المصابين بمرض السكري؟ 7. من اهم انجازات الحكومة السابقة للحكومة المستقيلة في مجال الخدمات الصحية تمكنها من استيراد ( النعال الطبي ) المتطور وبمبلغ اجمالي (900 ) مليون دولار بدلا من استيرادها للأدوية الأساسية والمهمة التي يحتاجها المرضى , اعتقادا منها ان انتعال النعال الطبي الحديث والمتطور سيشفي المريض ويخلصه من الأمراض التي يعاني منها !!!8. معظم المستشفيات الحكومية والمراكز الصحية في العراق قد بنيت في العهود السابقة , ولم يتم بناء مستشفيات ومراكز جديدة في العهد الجديد الا بحدود ضيقة جدا او زيادة السعة السريرية للمستشفيات الحكومية حيث يوجد نقص بحدود 50 ألف سرير في العراق .9. لم يتم تطوير كفاءة المؤسسات التعليمية الطبية البحثية .10. عدم ادخال الاجهزة الطبية الحديثة الى المستشفيات مما يضطر كثير من المرضى الى السفر خارج العراق للعلاج لضمان سلامتهم .11. عدم اعتماد نظام التأمين الصحي للمواطنين وتطبيق نظام طبيب الأسرة .12. عدم زيادة نسبة المناطق المشمولة بخدمات الصرف الصحي بما يتناسب مع الزيادة الحاصلة بعدد السكان .فهل قدمت الحكومة للمواطنين الخدمات الصحية الاساسية وفق المعايير العالمية وتحسين نوعيتها والارتقاء بمستواها ؟؟ خاصة بعد تعمق الأزمات الصحية نتيجة تفشي جائحة كورونا .أما بالنسبة للخدمات التعليمية , فما هي انجازات الحكومات المتعاقبة وفقا لبرنامجها ؟أ- أنفق العراق منذ 2003 ولغاية 2015 (22) مليار دولار على قطاع التعليم الأساسي , الا أن البلاد لا تزال تعاني من نقص كبير وحاد في الأبنية المدرسية وتأثيثها , وتعتبر 3 آلاف مدرسة طينية من ابرز ملفات الفساد .ب- افتتاح الكثير من المدارس الخاصة والتي تعتبر علامة على تدهور التعليم الحكومي العراقي وبكافة مراحله .ت- عدم تعيين المدرسين والمعلمين والتحاقهم ......
#حققت
#الحكومات
#العراقية
#المتعاقبة
#وعودها
#الاصلاحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696704
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل حققت الحكومات العراقية المتعاقبة وعودها الاصلاحية ؟
جواد وادي : أين سلطة الحكومة وأين وعودها؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي أين سلطة الحكومة وأين وعودها؟كثيرا ما كتبنا وانتقدنا وأدنا ضعف الحكومة بمؤسساتها الأمنية، بكل تفرعاتها، ولا شأن لنا الآن بالمؤسسات الأخرى إن كانت وزارية أو لها شأن بتسيير الحياة في المجتمع العراقي اليوم، إنما ما يهمنا هي الإجراءات الأمنية والتي هي من أخطر المهام وأشدها حساسية، لأن هيبة السلطة من هيبة بسط القانون. وكم ينتابنا الغيض والإحساس بالضيم والخجل ونحن هنا على بعد آلاف الأميال وما يجري في العراق من ممارسات أقل ما يقال عنها، بأنها تحدي واستصغار لوجود ما يسمى بسلطة الحكومة! حتى أننا نشعر بالذل والمهانة، حين يواجهنا الأصدقاء هنا في المغرب بسؤال مشروع عما يتناهى لأسماعهم وما يطّلعون عليه من أخبار بصدد تجاوزات مسلحين خارج سلطة الحكومة وتوجيهها تهديدات ومحاذير، بلا خوف ولا رادع ولا اعتبار، لا للمواطن ولا للوطن ولا لحكومته. بل الأبعد والأنكى والأخطر من ذلك، أن مسلسل القتل للناشطين، إن كانوا في ساحات الاعتصام أو المتظاهرين المطالبين بحقوقهم المشروعة أمام بنايات الحكومة المعنية بمطالباتهم أو باستخدام الأسلحة المتعدة من قبل عيّنات من البشر ممن تم توظيفهم كمشاريع للقتل بمواصفات أقل ما يقال عنها، أنهم فاقدو الأهلية والتفكير ومدفوعين بطرق وحشية وقاسية، حين يستهدفون الناس بالقتل والتصفيات وبكل صلافة، علما أن العديد من هؤلاء القتلة مشخّصون ومعروفون، بل ومعروفة الجهات التي تدفعهم لارتكاب هذه الجرائم البشعة، لانهم وببساطة مقتنعون هم ومن يدفعهم ويبارك بجرائمهم، أن هناك العديد من الاستهدافات المشخصة من قبل أجهزة السلطة والتي أودت بحياة المئات من الأبرياء من ثوار تشرين وكل من يقف معهم ويساندهم من صحفيين واعلاميين ومفكرين ومحللين، والأسماء كلها معروفة، ومع ذلك لم نلحظ ذلك الالتزام الأخلاقي والقانوني من قبل مسؤولي الأجهزة الأمنية بكشف الجناة والمتورطين والقتلة وكل من يقف من ورائهم، علما أن المجرمين يعرفهم القاصي والداني ولا حاجة للسلطة أن تشكل لجان مشبوهة النوايا والاتجاهات لتمييع القضايا وبالتالي إعطاء فرصة للقتلة إما للهروب أو التستر في مخابئهم القذرة او الاطمئنان الذي يعرفونه جيدان بأنهم بأمان من أية ملاحقات.سبق لنا وأن كتبنا العديد من المقالات التحذيرية، بأن فلان أو علان من ضحايا تجاوز المليشيات وعصابات القتل الأرعن لم ولن يكونوا آخر الضحايا، وحذرنا من تصفيات قادمة، وها نحن اليوم نفاجأ باغتيال الثائر إيهاب الوزني، مسؤول تنسيقيات كربلاء، وسمعنا من المسؤولين الأمنيين أن القتلة سوف لن يفلتوا من العقاب، شأن التصريحات السابقة وبالتالي، ذهبت دماء الأبرياء سدىً. وتكون دماء العراقيين بهذا الرخص، يا للهول...كنا نأمل أن تتحرك السلطات الأمنية باتجاه توفير الأجواء الآمنة لحفظ دماء الأبرياء، وبتوفير قناعة لدي الناخبين، بأن الأجواء ستكون ملائمة ووقت التصويت، ولكن يبدو أن حالات القتل وإشاعة الفوضى باتت مقصودة ولا أمل من حدوث انفراجات في هذا الملف، ليستبشر العراقيون، بأن السلطة حدّت من تغول المسلحين واستهتارهم وبقاء حياة الناس على كف عفريت.فما الحل إذن؟ هل من المعقول توجه الناخبين لصناديق الاقتراع وفوهات أسلحة القتل موجهة لصدورهم لينتخبوا هذا دون ذاك، مع توظيف أموال شراء الذمم والأصوات، ماذا يعني ما قرأناه اليوم، بأن فصيلا مسلحا يوجه إنذارا للحكومة بتسوية ملفات المسلحين، واعطائها مهلة ثمان وأربعين ساعة لتنفيذ الأمر، وبطريقة البلطجة وعصابات المافيات الكبيرة! والله إنه لعار وأمر لا يصدق أن تصل الأمور الى هذا الحد من الانفلات والاستهتار وتحقير لسلطة ال ......
#سلطة
#الحكومة
#وأين
#وعودها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718580
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي أين سلطة الحكومة وأين وعودها؟كثيرا ما كتبنا وانتقدنا وأدنا ضعف الحكومة بمؤسساتها الأمنية، بكل تفرعاتها، ولا شأن لنا الآن بالمؤسسات الأخرى إن كانت وزارية أو لها شأن بتسيير الحياة في المجتمع العراقي اليوم، إنما ما يهمنا هي الإجراءات الأمنية والتي هي من أخطر المهام وأشدها حساسية، لأن هيبة السلطة من هيبة بسط القانون. وكم ينتابنا الغيض والإحساس بالضيم والخجل ونحن هنا على بعد آلاف الأميال وما يجري في العراق من ممارسات أقل ما يقال عنها، بأنها تحدي واستصغار لوجود ما يسمى بسلطة الحكومة! حتى أننا نشعر بالذل والمهانة، حين يواجهنا الأصدقاء هنا في المغرب بسؤال مشروع عما يتناهى لأسماعهم وما يطّلعون عليه من أخبار بصدد تجاوزات مسلحين خارج سلطة الحكومة وتوجيهها تهديدات ومحاذير، بلا خوف ولا رادع ولا اعتبار، لا للمواطن ولا للوطن ولا لحكومته. بل الأبعد والأنكى والأخطر من ذلك، أن مسلسل القتل للناشطين، إن كانوا في ساحات الاعتصام أو المتظاهرين المطالبين بحقوقهم المشروعة أمام بنايات الحكومة المعنية بمطالباتهم أو باستخدام الأسلحة المتعدة من قبل عيّنات من البشر ممن تم توظيفهم كمشاريع للقتل بمواصفات أقل ما يقال عنها، أنهم فاقدو الأهلية والتفكير ومدفوعين بطرق وحشية وقاسية، حين يستهدفون الناس بالقتل والتصفيات وبكل صلافة، علما أن العديد من هؤلاء القتلة مشخّصون ومعروفون، بل ومعروفة الجهات التي تدفعهم لارتكاب هذه الجرائم البشعة، لانهم وببساطة مقتنعون هم ومن يدفعهم ويبارك بجرائمهم، أن هناك العديد من الاستهدافات المشخصة من قبل أجهزة السلطة والتي أودت بحياة المئات من الأبرياء من ثوار تشرين وكل من يقف معهم ويساندهم من صحفيين واعلاميين ومفكرين ومحللين، والأسماء كلها معروفة، ومع ذلك لم نلحظ ذلك الالتزام الأخلاقي والقانوني من قبل مسؤولي الأجهزة الأمنية بكشف الجناة والمتورطين والقتلة وكل من يقف من ورائهم، علما أن المجرمين يعرفهم القاصي والداني ولا حاجة للسلطة أن تشكل لجان مشبوهة النوايا والاتجاهات لتمييع القضايا وبالتالي إعطاء فرصة للقتلة إما للهروب أو التستر في مخابئهم القذرة او الاطمئنان الذي يعرفونه جيدان بأنهم بأمان من أية ملاحقات.سبق لنا وأن كتبنا العديد من المقالات التحذيرية، بأن فلان أو علان من ضحايا تجاوز المليشيات وعصابات القتل الأرعن لم ولن يكونوا آخر الضحايا، وحذرنا من تصفيات قادمة، وها نحن اليوم نفاجأ باغتيال الثائر إيهاب الوزني، مسؤول تنسيقيات كربلاء، وسمعنا من المسؤولين الأمنيين أن القتلة سوف لن يفلتوا من العقاب، شأن التصريحات السابقة وبالتالي، ذهبت دماء الأبرياء سدىً. وتكون دماء العراقيين بهذا الرخص، يا للهول...كنا نأمل أن تتحرك السلطات الأمنية باتجاه توفير الأجواء الآمنة لحفظ دماء الأبرياء، وبتوفير قناعة لدي الناخبين، بأن الأجواء ستكون ملائمة ووقت التصويت، ولكن يبدو أن حالات القتل وإشاعة الفوضى باتت مقصودة ولا أمل من حدوث انفراجات في هذا الملف، ليستبشر العراقيون، بأن السلطة حدّت من تغول المسلحين واستهتارهم وبقاء حياة الناس على كف عفريت.فما الحل إذن؟ هل من المعقول توجه الناخبين لصناديق الاقتراع وفوهات أسلحة القتل موجهة لصدورهم لينتخبوا هذا دون ذاك، مع توظيف أموال شراء الذمم والأصوات، ماذا يعني ما قرأناه اليوم، بأن فصيلا مسلحا يوجه إنذارا للحكومة بتسوية ملفات المسلحين، واعطائها مهلة ثمان وأربعين ساعة لتنفيذ الأمر، وبطريقة البلطجة وعصابات المافيات الكبيرة! والله إنه لعار وأمر لا يصدق أن تصل الأمور الى هذا الحد من الانفلات والاستهتار وتحقير لسلطة ال ......
#سلطة
#الحكومة
#وأين
#وعودها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718580
الحوار المتمدن
جواد وادي - أين سلطة الحكومة وأين وعودها؟!