عيد الماجد : فاجعة المستشفى وعبادة البقر
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد لم تكن فاجعة مستشفى ابن الخطيب هي الاولى ولن تكون الاخيره فهذا البلد المبتلى بحكم عمائم الفساد والدعارة دائم المأسي والمصائب ولكن الشعب يمتلك ذاكرة اشبه بذاكرة السمك او ربما يتذكر السمك اكثر من ذاكرة الشعب العراقي والغريب ان الشعب او القلائل من الشعب عندما يظهرون في الاعلام او في المظاهرات اول شي يريده هو تحسين الخدمات وكأن الخدمات موجوده لكنها تحتاج فقط للتحسين .....هل تعرفو مامشكلة العراق او شعب العراق بالاحرى المشكله ليست مشكلة حكومه او وزير او رئيس وزاره المشكله مشكلة شعب متعلق بالخرافه والدجل يحسب ان كل رتدي للعمامة مهما كان سلوكه هو خط احمر لايجب انتقاده ولايجب معارضته وان كل من انتقده او فكر او يفكر في انتقاده سيكون مصيره النار والعذاب الشديد ذلك لان الشعب واقصد الشيعه بالذات يعانون من عقد نفسيه لاتعد ولاتحصى اولها هي الخوف من كل معمم لانهم وحسب مفهومهم ان المعمم حفيد الرسول وهو بالتالي بمنزلة الرب اما هم فهم بشر من الدرجه العاشره او خدم لهذا المعمم لدرجه ان البعض او الكثيرين من الشيعه يتبرك بغائط المعممين ظنا منه ان هذا شفاء اضف الى الكثير من الخرافات التي تنتشر في بلد الضلال والدجل والفساد المسمى العراق من وهب ومنح النساء العراقيات للمعممين للتمتع بهن وقتما رغبوا .قد يظن البعض او الكثيرين من العرب والاجانب ان من يحكم العراق هي الحكومه القابعه في بغداد التي يمثلها القواد السابق مصطفى الكاظمي لكن هذا غير صحيح ان من يحكم العراق هو السيستاني او التمثال او الممثل الجالس في النجف فهو من يشكل الحكومات وهو من يفسي فسواته المباركه فيشم باقي الشعب هذه الفسوه المباركه فيهب للموت في سبيلها كما حدث ابان احتلال الدواعش للموصل عندما اتحفنا الصنم المقدس بفسوته المباركه لتتشكل بعدها جموع من الصراصير الطائفيه المتخلفه لتذهب لتموت كالجرذان في سوريا وفي الموصل تنفيذا لفسوة الصنم المقدس ثم بدأ القتل الممنهج بحجة تحرير الموصل باهالي الموصل وغيرها فهدمت البيوت فوق ساكنيها وخطف وقتل الاف الشباب والرجال من قبل صراصير الصنم المقدس وهجر العوائل من بيوتها وانتهت الحرب وكل الناس تنتظر حل هذه الصراصير لتعود الى جحورها او الى مجارير الصرف الصحي الذي خرجت منه لكن الامر استمر واصبح للصراصير اداره وهيئه وطيران وافرع ومدراء واصبحوا ينتجون برامج كوميديه واصبح القتل والخطف والتهجير مصير كل شخص يعارض مليشيات صراصير ابو ستيانه الفاطس نعم هذه هي الحقيقة وان انكرها بعض المعتوهين او المؤمنين بالخرافه وصنم الخرافه وبلد الخرافه.نعرف جميعا ان العراق او شعب العراق كما قلنا شعب متعلق بالخرافه الى حد الثماله فهذا يومن بالمنغولي مقتدى وهذا بالسيستا صاحب الفسوات المقدسه فمن يومنون بمقتدى مستعدين للموت من اجله فهم لايريدون أي شي غير رضاه وعدم ازعاجه لانهم يعبدونه ويعتبرونه الرب ....قبل قليل كنت اتصفح موقع الفيسبوك وقد قرات خبر تفشي وباء الكورونا في الهند وقد قرات تعليقات المتابعين وكثير منهم عراقيون وقد كانوا يسخروا من الشعب الهندي ويشمتوا بهم بسبب تقديسهم للبقر وقد كتب بعضهم ان رب الهنود لم يحميهم من الوباء ...فضحكت رغم ان الوضع يدعو للبكاء لان الهنود يقدسون البقر والبقر مفيد منه الحليب واللحم والحياة للاسر الفقيره في الهند والبقر لايسرق ولا يغتصب ولا يقتل بينما العراقيين يعبدون مقتدى ويتبركون ببرازه وهو يقتلهم ويغتصبهم ويسرقهم فشتان بين تقديس البقر وتقديس مقتدى فالبقر اشرف واطهر وانظف من رب العراقيين مقتدى وسيستا الصنم.في الختام هذا البلد لن يكون بلد الا بتغيير ما تزخر به ع ......
#فاجعة
#المستشفى
#وعبادة
#البقر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717285
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد لم تكن فاجعة مستشفى ابن الخطيب هي الاولى ولن تكون الاخيره فهذا البلد المبتلى بحكم عمائم الفساد والدعارة دائم المأسي والمصائب ولكن الشعب يمتلك ذاكرة اشبه بذاكرة السمك او ربما يتذكر السمك اكثر من ذاكرة الشعب العراقي والغريب ان الشعب او القلائل من الشعب عندما يظهرون في الاعلام او في المظاهرات اول شي يريده هو تحسين الخدمات وكأن الخدمات موجوده لكنها تحتاج فقط للتحسين .....هل تعرفو مامشكلة العراق او شعب العراق بالاحرى المشكله ليست مشكلة حكومه او وزير او رئيس وزاره المشكله مشكلة شعب متعلق بالخرافه والدجل يحسب ان كل رتدي للعمامة مهما كان سلوكه هو خط احمر لايجب انتقاده ولايجب معارضته وان كل من انتقده او فكر او يفكر في انتقاده سيكون مصيره النار والعذاب الشديد ذلك لان الشعب واقصد الشيعه بالذات يعانون من عقد نفسيه لاتعد ولاتحصى اولها هي الخوف من كل معمم لانهم وحسب مفهومهم ان المعمم حفيد الرسول وهو بالتالي بمنزلة الرب اما هم فهم بشر من الدرجه العاشره او خدم لهذا المعمم لدرجه ان البعض او الكثيرين من الشيعه يتبرك بغائط المعممين ظنا منه ان هذا شفاء اضف الى الكثير من الخرافات التي تنتشر في بلد الضلال والدجل والفساد المسمى العراق من وهب ومنح النساء العراقيات للمعممين للتمتع بهن وقتما رغبوا .قد يظن البعض او الكثيرين من العرب والاجانب ان من يحكم العراق هي الحكومه القابعه في بغداد التي يمثلها القواد السابق مصطفى الكاظمي لكن هذا غير صحيح ان من يحكم العراق هو السيستاني او التمثال او الممثل الجالس في النجف فهو من يشكل الحكومات وهو من يفسي فسواته المباركه فيشم باقي الشعب هذه الفسوه المباركه فيهب للموت في سبيلها كما حدث ابان احتلال الدواعش للموصل عندما اتحفنا الصنم المقدس بفسوته المباركه لتتشكل بعدها جموع من الصراصير الطائفيه المتخلفه لتذهب لتموت كالجرذان في سوريا وفي الموصل تنفيذا لفسوة الصنم المقدس ثم بدأ القتل الممنهج بحجة تحرير الموصل باهالي الموصل وغيرها فهدمت البيوت فوق ساكنيها وخطف وقتل الاف الشباب والرجال من قبل صراصير الصنم المقدس وهجر العوائل من بيوتها وانتهت الحرب وكل الناس تنتظر حل هذه الصراصير لتعود الى جحورها او الى مجارير الصرف الصحي الذي خرجت منه لكن الامر استمر واصبح للصراصير اداره وهيئه وطيران وافرع ومدراء واصبحوا ينتجون برامج كوميديه واصبح القتل والخطف والتهجير مصير كل شخص يعارض مليشيات صراصير ابو ستيانه الفاطس نعم هذه هي الحقيقة وان انكرها بعض المعتوهين او المؤمنين بالخرافه وصنم الخرافه وبلد الخرافه.نعرف جميعا ان العراق او شعب العراق كما قلنا شعب متعلق بالخرافه الى حد الثماله فهذا يومن بالمنغولي مقتدى وهذا بالسيستا صاحب الفسوات المقدسه فمن يومنون بمقتدى مستعدين للموت من اجله فهم لايريدون أي شي غير رضاه وعدم ازعاجه لانهم يعبدونه ويعتبرونه الرب ....قبل قليل كنت اتصفح موقع الفيسبوك وقد قرات خبر تفشي وباء الكورونا في الهند وقد قرات تعليقات المتابعين وكثير منهم عراقيون وقد كانوا يسخروا من الشعب الهندي ويشمتوا بهم بسبب تقديسهم للبقر وقد كتب بعضهم ان رب الهنود لم يحميهم من الوباء ...فضحكت رغم ان الوضع يدعو للبكاء لان الهنود يقدسون البقر والبقر مفيد منه الحليب واللحم والحياة للاسر الفقيره في الهند والبقر لايسرق ولا يغتصب ولا يقتل بينما العراقيين يعبدون مقتدى ويتبركون ببرازه وهو يقتلهم ويغتصبهم ويسرقهم فشتان بين تقديس البقر وتقديس مقتدى فالبقر اشرف واطهر وانظف من رب العراقيين مقتدى وسيستا الصنم.في الختام هذا البلد لن يكون بلد الا بتغيير ما تزخر به ع ......
#فاجعة
#المستشفى
#وعبادة
#البقر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717285
الحوار المتمدن
عيد الماجد - فاجعة المستشفى وعبادة البقر
عادل الفتلي : الإسلام السياسي وعبادة الكراسي
#الحوار_المتمدن
#عادل_الفتلي في سبعينيات القرن الماضي وفي ظل نظام ديكتاتوري النزعة والميول تبوأ العراق صدارة دول الشرق الاوسط في مجال التعليم وازدهرت جامعاته لتكون قبلة الوافدين من طلبة العلوم والاداب ومن شتى بقاع الارض ليفخروا بنيلهم شهادات معترف بها تؤهلهم لضمان مستقبل مهني اينما كانوا ..كما شهدت قطاعات الزراعة والصناعة والصحة نموا ملحوظا وتطورا غير مسبوق في تعزيز وانعاش الاقتصاد وتحقيق الاكتفاء الذاتي , في الوقت ذاته كانت الآمال نحو الديمقراطية حلماً يتطلع اليها الجميع وتدغدغ مشاعر وارواح الملايين اللاهثة والتواقة لجنة التحررالمنشودة فازهقت ارواح وغيب الالاف وقاسى اضعافهم في ظلمات المعتقلات وزنازين الرعب وتجرع الشباب والنساء والكهول مايعجز عن سرده الوصف من شراسة السلطات وضراوتها ودفع الكثير ثمن ارائهم ومعارضتهم وانتهى باغلبهم المطاف في غياهب المنفى ومرارة الغربة فغصت المقابر وتيتم الاطفال وترملت النساء وثكلت الامهات وصودرت الممتلكات وانتهكت الحرمات أملاً في نيل الحرية والعيش الكريم في ظل ماتسمى بالانظمة الديمقراطية لتظمن الحقوق وتحترم الوجود والاراء وتحقن الدماء وتحقق الآمال وتسعى لبناء الانسان كونه غايتها ووسيلتها واساس وجودها , فتحققت المعجزة المنتظرة وان كانت خجولة كونها لم تتحقق بمقاومة الضحية لتكون نصرا على الجلاد فاستبشر العباد بزوال حقبة الظلم والجور وخروجهم من الظلمات الى النور مبتهجين بعودة الذين آمنوا وعملوا الصالحات ضحايا الامس ممن يقيمون الصلاة ويخشون الله تعالى ويرفعون شعارات التغيير والاصلاح.. وبدات فوافل مجاهدوا الاسلام السياسي تتدفق من كل فج عميق لتلتحق بركب الايمان لانقاذ الوطن والانسان بنشر العدل والاحسان وطي صفحات ماكان, فترقب المترقبون الابعدون والاقربون . الضحايا والمذنبون مما كان وسيكون من الجر والمجرور والعجن بالدستور ليكشف المستور ان القادم أسوأ والعن واخطر ومانهجه المزعوم الا اكذوبة كبيرة ومااسلامهم السياسي الا كارثة قد حلت لتجهز على ماتبقى من اخلاق وقيم وتسحق من نجى من بطش الطاغوت وسلم ومااحلام الجياع برغيف العز الا سراب ووهم فازيح النقاب عن وجوه غابرة اقل مايقال عنها بائسة قبيحة استعاذ من سحنتها الشيطان وبطون استوطنها الجوع والحرمان لعقود من التسول والذل والهوان وافواه شرهة عاوية وافكار مريضة هاوية ورؤوس خاوية حانية لمن استعبدها ووظفها لتنفيذ مآربه واحقاده ثأراً لخسارات حروبه وسترا لقباحة عيوبه فجندوا انفسهم اداةً لتصفية قامات العراق من العلماء والمفكرين والكفاءات وكبار القادة وخيرة الطيارين ولم ينج سوى من وفق ولاذ بالهرب خشية على حياته من خسة غدرهم إرضاءً لاسيادهم واستقطبوا الجهلة من اشباه الرجال وممن حرموا من نعمة التعليم وعديمي الشرف والاخلاق من عاهات المجتمع مستغلين حرمانهم وعوزهم المادي لتنظيمهم في تشكيلات عصابية ومليشيات مسلحة غاية في السفالة والاستهتار لتكون حصنا لهم وضماناً لوجودهم فارتكبوا ابشع الجرائم والموبقات من ابتزاز وسرقة وخطف وقتل وتهجير والاستيلاء على عقارات وتزوير الوثائق متجاوزين قوة القانون بسطوة وحصانة اسيادهم وضعف حكومات الغفلة وسياسيون الصدفة المنشغلون بمصالحهم ومناصبهم ومكاسبهم الشخصية والخاضعون لقانون غابتهم لايرون ولايسمعون ولايتكلمون ماداموا انهم يقبضون ...ثرواته عرضة للمصادرة والنهب تتمتع بها دولا وعصابات وتتلاعب بمقدراته كتلا واحزابا لقيطة الانتماء مشبوهة الولاء .. 18 عاماً من الابتلاء والعراق يرزح تحت نقمة العملاء وهيمنة اللقطاء , كل التقارير الدولية تشير الى انه يتصدر قوائم الفشل والفساد ويعد من الدول ......
#الإسلام
#السياسي
#وعبادة
#الكراسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741425
#الحوار_المتمدن
#عادل_الفتلي في سبعينيات القرن الماضي وفي ظل نظام ديكتاتوري النزعة والميول تبوأ العراق صدارة دول الشرق الاوسط في مجال التعليم وازدهرت جامعاته لتكون قبلة الوافدين من طلبة العلوم والاداب ومن شتى بقاع الارض ليفخروا بنيلهم شهادات معترف بها تؤهلهم لضمان مستقبل مهني اينما كانوا ..كما شهدت قطاعات الزراعة والصناعة والصحة نموا ملحوظا وتطورا غير مسبوق في تعزيز وانعاش الاقتصاد وتحقيق الاكتفاء الذاتي , في الوقت ذاته كانت الآمال نحو الديمقراطية حلماً يتطلع اليها الجميع وتدغدغ مشاعر وارواح الملايين اللاهثة والتواقة لجنة التحررالمنشودة فازهقت ارواح وغيب الالاف وقاسى اضعافهم في ظلمات المعتقلات وزنازين الرعب وتجرع الشباب والنساء والكهول مايعجز عن سرده الوصف من شراسة السلطات وضراوتها ودفع الكثير ثمن ارائهم ومعارضتهم وانتهى باغلبهم المطاف في غياهب المنفى ومرارة الغربة فغصت المقابر وتيتم الاطفال وترملت النساء وثكلت الامهات وصودرت الممتلكات وانتهكت الحرمات أملاً في نيل الحرية والعيش الكريم في ظل ماتسمى بالانظمة الديمقراطية لتظمن الحقوق وتحترم الوجود والاراء وتحقن الدماء وتحقق الآمال وتسعى لبناء الانسان كونه غايتها ووسيلتها واساس وجودها , فتحققت المعجزة المنتظرة وان كانت خجولة كونها لم تتحقق بمقاومة الضحية لتكون نصرا على الجلاد فاستبشر العباد بزوال حقبة الظلم والجور وخروجهم من الظلمات الى النور مبتهجين بعودة الذين آمنوا وعملوا الصالحات ضحايا الامس ممن يقيمون الصلاة ويخشون الله تعالى ويرفعون شعارات التغيير والاصلاح.. وبدات فوافل مجاهدوا الاسلام السياسي تتدفق من كل فج عميق لتلتحق بركب الايمان لانقاذ الوطن والانسان بنشر العدل والاحسان وطي صفحات ماكان, فترقب المترقبون الابعدون والاقربون . الضحايا والمذنبون مما كان وسيكون من الجر والمجرور والعجن بالدستور ليكشف المستور ان القادم أسوأ والعن واخطر ومانهجه المزعوم الا اكذوبة كبيرة ومااسلامهم السياسي الا كارثة قد حلت لتجهز على ماتبقى من اخلاق وقيم وتسحق من نجى من بطش الطاغوت وسلم ومااحلام الجياع برغيف العز الا سراب ووهم فازيح النقاب عن وجوه غابرة اقل مايقال عنها بائسة قبيحة استعاذ من سحنتها الشيطان وبطون استوطنها الجوع والحرمان لعقود من التسول والذل والهوان وافواه شرهة عاوية وافكار مريضة هاوية ورؤوس خاوية حانية لمن استعبدها ووظفها لتنفيذ مآربه واحقاده ثأراً لخسارات حروبه وسترا لقباحة عيوبه فجندوا انفسهم اداةً لتصفية قامات العراق من العلماء والمفكرين والكفاءات وكبار القادة وخيرة الطيارين ولم ينج سوى من وفق ولاذ بالهرب خشية على حياته من خسة غدرهم إرضاءً لاسيادهم واستقطبوا الجهلة من اشباه الرجال وممن حرموا من نعمة التعليم وعديمي الشرف والاخلاق من عاهات المجتمع مستغلين حرمانهم وعوزهم المادي لتنظيمهم في تشكيلات عصابية ومليشيات مسلحة غاية في السفالة والاستهتار لتكون حصنا لهم وضماناً لوجودهم فارتكبوا ابشع الجرائم والموبقات من ابتزاز وسرقة وخطف وقتل وتهجير والاستيلاء على عقارات وتزوير الوثائق متجاوزين قوة القانون بسطوة وحصانة اسيادهم وضعف حكومات الغفلة وسياسيون الصدفة المنشغلون بمصالحهم ومناصبهم ومكاسبهم الشخصية والخاضعون لقانون غابتهم لايرون ولايسمعون ولايتكلمون ماداموا انهم يقبضون ...ثرواته عرضة للمصادرة والنهب تتمتع بها دولا وعصابات وتتلاعب بمقدراته كتلا واحزابا لقيطة الانتماء مشبوهة الولاء .. 18 عاماً من الابتلاء والعراق يرزح تحت نقمة العملاء وهيمنة اللقطاء , كل التقارير الدولية تشير الى انه يتصدر قوائم الفشل والفساد ويعد من الدول ......
#الإسلام
#السياسي
#وعبادة
#الكراسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741425
الحوار المتمدن
عادل الفتلي - الإسلام السياسي وعبادة الكراسي
رضي السماك : الشمولية وعبادة الزعامات العربية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في مقالنا الفائت تحت "عنوان ماذا لو عاش عبد الناصر سنة إضافية"، أشرنا عرضاً إلى رفع كثرة من محبيه العرب إياه إلى مرتبة التقديس فوق النطق،وهذا الأمر لا ينطبق على عبد الناصر فحسب، بل ينسحب على تقديسنا العديد من الزعامات الحزبية، وهي ظاهرة أنفكت شائعة في ثقافتنا السياسية العربية وفي الشرق عامةً في ظل تاريخ طويل من تقاليد ومواريث المجتمعات المستبدة وغياب الممارسة الديمقراطية وشعور الجماهير بحاجتها الدائمة إلى الزعيم الأب الضرورة، وعلى العكس من ذلك لا نكاد نلمس هذه الظاهرة في المجتمعات الغربية التي قطعت شوطاً طويلاً من النضج والممارسة الديمقراطية، ولعل المثل البارز الذي يحضرني هذه اللحظة الزعيمان الأوروبيان الكبيران: الفرنسي شارل ديجول والبريطاني ونستون تشرشل، فالأول رغم مايتمتع من كاريزما وشعبية تاريخية، إلا أنه أستقال من الحكم 1969 إثر هزيمته في نتائج الاستفتاء الذي عرضه على الشعب دون أن تخرج الجماهير إلى الشوارع مطالبة إياه بالبقاء في الحكم، والثاني فرغم ما تمتع به من شعبية كبيرة إبان قيادته لبلده ضد ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية فقد خسر الانتخابات النيابية التي جرت غداة انتهاء الحرب. ولك أن تقارن كلتا الحالتين بإعلان الرئيس عبد الناصر استقالته بُعيد هزيمة يونيو / حزيران عام 1967 وتحمله المسؤولية كاملة عن الهزيمة؛ لكن الجماهير هبت إلى الشوارع رافضةً استقالته ومُعبرةً عن تمسكها به . وثمة نماذج عديدة -عربية وشرقية- لتقديس الزعامات، سواء في السلطة أم في خارحها، وإن تكن شعبية أغلبها لا تضاهي شعبية عبد الناصر، نذكر منها: الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، وزعيم الحزب الشيوعي السوري خالد بكداش، والزعيم الفلسطيني القومي اليساري جورج جبش، ودكتاتور العراق السابق صدام حسين، وزعيم "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، وزعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، والزعيم السوفييتي ستالين، والزعيم الصيني ماوتسي تونج، والزعيم الإيراني خُميني وخليفته خامنئي. وتستمد الزعامات العربية والإيرانية تقديس نخبة من المثقفين والجماهير لها من مزايداتها واطروحاتها الثورية المتشددة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ويبرز نموذجها المتطفل على القضية الفلسطينية في نظام الملالي وتابعه " حزب الله"، فلا غرابة إذا ما وجدنا جماهير ومثقفي هذه الزعامات لا ترفض نقدها فحسب، بل وتبغض من ينتقدها طاعنةً في شرفه الوطني، ويتضاعف المقت إذا ما كان محبوبها المقدس زعيما سياسياً ورجل دين في آن واحد، ولا سيما إذا ماكانت عمامته سوداء ترمز إلى انتسابه إلى بيت النبوة، فهنامنتقده قد يكون في عرف هؤلاء مارقاً في الدين ومتطاولاً على آل البيت لاخائناً وطنياً فقط. وهنا بالضبط يكمن ما خلصت إليه بنهاية مقالي الأسبق " دور الفكر الشمولي في مقت الرأي الآخر" عن دور العامل الموضوعي المتمثل في القضية الفلسطينية وملابسات قضايا التحرر الوطني في نسج العقلية " الشمولية" لدى المثقف العربي، ونضيف إليها أيضاً "الشعبوية" لتداخلها معها. ومع أن أكثر الدراسات التي كتبت عن الشمولية تناولتها كظاهرة سلطوية أو نهجاً في الحكم باعتباره لايسمح بوجود أي مؤسسات مستقلة، أي عندما تكون أهداف ونشاطات وعضوية كل المنظمات خاضعة لتحكم الدولة الشمولية أو السلطة الشمولية، بمعنى غياب حرية المنظمات… " إلا أننا نستطيع القول بأن الشمولية تظهر في العقول قبل تمثلها في سياسات أصحابها بعد وصولهم إلى السلطة، إن بالوسائل الشرعية أو بالعنف والوسائل الانقلابية . ولعلي أتفق هنا تماما مع ما ذهب إليه الباحث الفلسطيني مرزوق الحلبي الذي حدد ثلاث ......
#الشمولية
#وعبادة
#الزعامات
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744626
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في مقالنا الفائت تحت "عنوان ماذا لو عاش عبد الناصر سنة إضافية"، أشرنا عرضاً إلى رفع كثرة من محبيه العرب إياه إلى مرتبة التقديس فوق النطق،وهذا الأمر لا ينطبق على عبد الناصر فحسب، بل ينسحب على تقديسنا العديد من الزعامات الحزبية، وهي ظاهرة أنفكت شائعة في ثقافتنا السياسية العربية وفي الشرق عامةً في ظل تاريخ طويل من تقاليد ومواريث المجتمعات المستبدة وغياب الممارسة الديمقراطية وشعور الجماهير بحاجتها الدائمة إلى الزعيم الأب الضرورة، وعلى العكس من ذلك لا نكاد نلمس هذه الظاهرة في المجتمعات الغربية التي قطعت شوطاً طويلاً من النضج والممارسة الديمقراطية، ولعل المثل البارز الذي يحضرني هذه اللحظة الزعيمان الأوروبيان الكبيران: الفرنسي شارل ديجول والبريطاني ونستون تشرشل، فالأول رغم مايتمتع من كاريزما وشعبية تاريخية، إلا أنه أستقال من الحكم 1969 إثر هزيمته في نتائج الاستفتاء الذي عرضه على الشعب دون أن تخرج الجماهير إلى الشوارع مطالبة إياه بالبقاء في الحكم، والثاني فرغم ما تمتع به من شعبية كبيرة إبان قيادته لبلده ضد ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية فقد خسر الانتخابات النيابية التي جرت غداة انتهاء الحرب. ولك أن تقارن كلتا الحالتين بإعلان الرئيس عبد الناصر استقالته بُعيد هزيمة يونيو / حزيران عام 1967 وتحمله المسؤولية كاملة عن الهزيمة؛ لكن الجماهير هبت إلى الشوارع رافضةً استقالته ومُعبرةً عن تمسكها به . وثمة نماذج عديدة -عربية وشرقية- لتقديس الزعامات، سواء في السلطة أم في خارحها، وإن تكن شعبية أغلبها لا تضاهي شعبية عبد الناصر، نذكر منها: الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات، وزعيم الحزب الشيوعي السوري خالد بكداش، والزعيم الفلسطيني القومي اليساري جورج جبش، ودكتاتور العراق السابق صدام حسين، وزعيم "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، وزعيم التيار الصدري العراقي مقتدى الصدر، والزعيم السوفييتي ستالين، والزعيم الصيني ماوتسي تونج، والزعيم الإيراني خُميني وخليفته خامنئي. وتستمد الزعامات العربية والإيرانية تقديس نخبة من المثقفين والجماهير لها من مزايداتها واطروحاتها الثورية المتشددة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ويبرز نموذجها المتطفل على القضية الفلسطينية في نظام الملالي وتابعه " حزب الله"، فلا غرابة إذا ما وجدنا جماهير ومثقفي هذه الزعامات لا ترفض نقدها فحسب، بل وتبغض من ينتقدها طاعنةً في شرفه الوطني، ويتضاعف المقت إذا ما كان محبوبها المقدس زعيما سياسياً ورجل دين في آن واحد، ولا سيما إذا ماكانت عمامته سوداء ترمز إلى انتسابه إلى بيت النبوة، فهنامنتقده قد يكون في عرف هؤلاء مارقاً في الدين ومتطاولاً على آل البيت لاخائناً وطنياً فقط. وهنا بالضبط يكمن ما خلصت إليه بنهاية مقالي الأسبق " دور الفكر الشمولي في مقت الرأي الآخر" عن دور العامل الموضوعي المتمثل في القضية الفلسطينية وملابسات قضايا التحرر الوطني في نسج العقلية " الشمولية" لدى المثقف العربي، ونضيف إليها أيضاً "الشعبوية" لتداخلها معها. ومع أن أكثر الدراسات التي كتبت عن الشمولية تناولتها كظاهرة سلطوية أو نهجاً في الحكم باعتباره لايسمح بوجود أي مؤسسات مستقلة، أي عندما تكون أهداف ونشاطات وعضوية كل المنظمات خاضعة لتحكم الدولة الشمولية أو السلطة الشمولية، بمعنى غياب حرية المنظمات… " إلا أننا نستطيع القول بأن الشمولية تظهر في العقول قبل تمثلها في سياسات أصحابها بعد وصولهم إلى السلطة، إن بالوسائل الشرعية أو بالعنف والوسائل الانقلابية . ولعلي أتفق هنا تماما مع ما ذهب إليه الباحث الفلسطيني مرزوق الحلبي الذي حدد ثلاث ......
#الشمولية
#وعبادة
#الزعامات
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744626
الحوار المتمدن
رضي السماك - الشمولية وعبادة الزعامات العربية
صباح ابراهيم : بدعة التقليد الشيعي وعبادة المرجع
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم تأسست المرجعيات الشيعية عام 449 هج على يد الإمام الفارسي احمد بن الحسن الطوسي . وكان معظم قادة المرجعيات من الأئمة المجتهدين الفرس . انتشرت في العراق وبتأثير الحوزة العلمية في النجف و حوزة قم الإيرانية في صفوف الشيعة الجعفرية بالذات ظاهرة التقليد للمراجع الدينية الشيعية العربية و الفارسية. وهي ان يدين الأفراد الشيعة بالولاء الأعمى والطاعة لمرجع معين يستشيروه وينفذون اوامره وفتاويه السياسية والدينية والشرعية والإجتماعية بلا نقاش ، لأنه المجتهد الأعلى والعلامة الذي لا يشق له غبار ، وما يفتي به هي اوامر. اصبح المرجع الديني الأعلى للشيعة ربهم الثاني الذي يعبدوه ويطيعوه طاعة عمياء أكثر من طاعة ربهم . ربما يكسر المسلم بعض وصايا الله، فيكذب او يسرق او يزني، لكنه لا يعص امر وفتوى مرجعه الديني .ما يفتي به المرجع شريعة واجبة التنفيذ والتطبيق على الأرض، حتى لو افتى بقتل انسان او اكثر ، كما افتى الخامنئي لفرق الموت في العراق من فيلق بدربزعامة هادي العامري الذي يدين بالعمالة والولاء للخامنئي والحرس الثوري بقتل قادة التظاهرات الوطنية في البصرة، فتم قتلهم فعلا . وقد اعترف القتلة في المحكمة انهم نفذوا القتل بناء على فتوى الخامنئي واوامره .هؤلاء طائفة من الجهلة والأغبياء والمغفلين المغسولة ادمغتهم بالتعصب المذهبي والطائفي والخاضعين كالروبوتات لتنفيذ أوامر مرشديهم ومراجعهم الدينيين . من يستلم منصب المرجع الديني الأعلى او رتبة مجتهد يتبعه جمع غفير من المقلدين معتقدين انه العلامة والجهبذ الذي يفوق اينشتاين وتوماس اديسون ذكاء في قيادة المجتمع الشيعي . علي الخامنئي المرشد الأعلى في ايران يعتبر نفسه خليفة الإمام المهدي المنتظر وهو معصوم مثله . يخدع الناس بإدعاءاته الكاذبة وبعمامته السوداء على انه من نسل رسول الله و الحسين من زوجته الفارسية . يوجد الآن عدد كبير من المراجع الشيعية في العراق وايران ، وقد انقسم الشيعة بين مقلد لفلان وتابع لمرجع آخر . فمنهم من يقلد السيستاني ومنهم يقلد الخامنئي، ومنهم يقلد كاظم الحائري واليعقوبي و النجفي الباكستاني. وبهذا تم شق وحدة الشيعة بتتقليد المراجع المختلفة واصبح لكل جماعة اله بشري يعبدوه . توجد في العالم الشيعي حوزتان تتنافسان للحصول على السيادة المطلقة على شيعة العالم والإستحواذ على اموال التبرعات النقدية التي يرميها الزوار من شبابيك المراقد الشيعية للأضرحة علي والحسين والعباس و الأئمة الإثني عشر التي تنتشر مراقدهم في العراق، والإستحواذ على اموال الزكاة التي تدر المليارات من الدولارات على قيادة الحوزتين في النجف وقم التي تدار اموالها وعقاراتها الوقفية بأمر المرجع الأعلى، حوزة النجف تريد ان تبقى عربية، لكن علماء الشيعة الفرس المتغلغلون في حوزة النجف والدارسون فيها، يتسلقون المراتب مع مر السنين وعبر الدراسات الفقهية المكثفة ليصلوا لمرتبة الإجتهاد كي يتم اختيار احدهم مرجعا اعلى لشيعة العالم ليتحكم في مرجعية النجف والناس والأموال والنفوذ والأحترام . ولهذا يتكالب الشيوخ الفرس على استلامها الواحد بعد الآخر لتدين بالولاء لإيران الفارسية . حوزة قم لا يهدأ لها بال ولا تسكت إلا ان يستلم احد علماء الفرس الشيعة قيادة حوزة النجف لتضمها تحت عبائتها، وتخطط لارسال علماء الدين الفرس من قم لمواصلة الدراسة في النجف ليتسلقوا المراتب العليا فيها . مثل الاصفهاني، والمازنداني ، ومحمد حسين الغروي ، وعلي الكازروني, والبروجردي وعشرات غيرهم ليصلوا لمرتبة المجتهد وينافس على المرجعية العليا. المرجع الأعلى الحالي هو علي السيست ......
#بدعة
#التقليد
#الشيعي
#وعبادة
#المرجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767744
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم تأسست المرجعيات الشيعية عام 449 هج على يد الإمام الفارسي احمد بن الحسن الطوسي . وكان معظم قادة المرجعيات من الأئمة المجتهدين الفرس . انتشرت في العراق وبتأثير الحوزة العلمية في النجف و حوزة قم الإيرانية في صفوف الشيعة الجعفرية بالذات ظاهرة التقليد للمراجع الدينية الشيعية العربية و الفارسية. وهي ان يدين الأفراد الشيعة بالولاء الأعمى والطاعة لمرجع معين يستشيروه وينفذون اوامره وفتاويه السياسية والدينية والشرعية والإجتماعية بلا نقاش ، لأنه المجتهد الأعلى والعلامة الذي لا يشق له غبار ، وما يفتي به هي اوامر. اصبح المرجع الديني الأعلى للشيعة ربهم الثاني الذي يعبدوه ويطيعوه طاعة عمياء أكثر من طاعة ربهم . ربما يكسر المسلم بعض وصايا الله، فيكذب او يسرق او يزني، لكنه لا يعص امر وفتوى مرجعه الديني .ما يفتي به المرجع شريعة واجبة التنفيذ والتطبيق على الأرض، حتى لو افتى بقتل انسان او اكثر ، كما افتى الخامنئي لفرق الموت في العراق من فيلق بدربزعامة هادي العامري الذي يدين بالعمالة والولاء للخامنئي والحرس الثوري بقتل قادة التظاهرات الوطنية في البصرة، فتم قتلهم فعلا . وقد اعترف القتلة في المحكمة انهم نفذوا القتل بناء على فتوى الخامنئي واوامره .هؤلاء طائفة من الجهلة والأغبياء والمغفلين المغسولة ادمغتهم بالتعصب المذهبي والطائفي والخاضعين كالروبوتات لتنفيذ أوامر مرشديهم ومراجعهم الدينيين . من يستلم منصب المرجع الديني الأعلى او رتبة مجتهد يتبعه جمع غفير من المقلدين معتقدين انه العلامة والجهبذ الذي يفوق اينشتاين وتوماس اديسون ذكاء في قيادة المجتمع الشيعي . علي الخامنئي المرشد الأعلى في ايران يعتبر نفسه خليفة الإمام المهدي المنتظر وهو معصوم مثله . يخدع الناس بإدعاءاته الكاذبة وبعمامته السوداء على انه من نسل رسول الله و الحسين من زوجته الفارسية . يوجد الآن عدد كبير من المراجع الشيعية في العراق وايران ، وقد انقسم الشيعة بين مقلد لفلان وتابع لمرجع آخر . فمنهم من يقلد السيستاني ومنهم يقلد الخامنئي، ومنهم يقلد كاظم الحائري واليعقوبي و النجفي الباكستاني. وبهذا تم شق وحدة الشيعة بتتقليد المراجع المختلفة واصبح لكل جماعة اله بشري يعبدوه . توجد في العالم الشيعي حوزتان تتنافسان للحصول على السيادة المطلقة على شيعة العالم والإستحواذ على اموال التبرعات النقدية التي يرميها الزوار من شبابيك المراقد الشيعية للأضرحة علي والحسين والعباس و الأئمة الإثني عشر التي تنتشر مراقدهم في العراق، والإستحواذ على اموال الزكاة التي تدر المليارات من الدولارات على قيادة الحوزتين في النجف وقم التي تدار اموالها وعقاراتها الوقفية بأمر المرجع الأعلى، حوزة النجف تريد ان تبقى عربية، لكن علماء الشيعة الفرس المتغلغلون في حوزة النجف والدارسون فيها، يتسلقون المراتب مع مر السنين وعبر الدراسات الفقهية المكثفة ليصلوا لمرتبة الإجتهاد كي يتم اختيار احدهم مرجعا اعلى لشيعة العالم ليتحكم في مرجعية النجف والناس والأموال والنفوذ والأحترام . ولهذا يتكالب الشيوخ الفرس على استلامها الواحد بعد الآخر لتدين بالولاء لإيران الفارسية . حوزة قم لا يهدأ لها بال ولا تسكت إلا ان يستلم احد علماء الفرس الشيعة قيادة حوزة النجف لتضمها تحت عبائتها، وتخطط لارسال علماء الدين الفرس من قم لمواصلة الدراسة في النجف ليتسلقوا المراتب العليا فيها . مثل الاصفهاني، والمازنداني ، ومحمد حسين الغروي ، وعلي الكازروني, والبروجردي وعشرات غيرهم ليصلوا لمرتبة المجتهد وينافس على المرجعية العليا. المرجع الأعلى الحالي هو علي السيست ......
#بدعة
#التقليد
#الشيعي
#وعبادة
#المرجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767744
الحوار المتمدن
صباح ابراهيم - بدعة التقليد الشيعي وعبادة المرجع