الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عساسي عبدالحميد : اغتيال عالم نووي ايراني ، هل فعلها الموساد في قلب ايران ؟؟
#الحوار_المتمدن
#عساسي_عبدالحميد الرد الايراني المتوقع على اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده في قلب ايران وقرب العاصمة طهران سيكون بعد صلاة الجنازة التي سيؤم فيها المرشد علي خامنائي جموع المصلين، وهناك سيذرف الخامنائي دموعا حارقة كما ذرفها على الجنرال قاسم سليماني ...اغتيال العالم الايراني محسن فخري زاده المسؤول عن البرنامج النووي بإيران أكثر خطورة من اغتيال الجنرال قاسم سليماني ....فالاول تم اغتياله داخل ايران عكس سليماني الذي تم اغتياله خارج إيران ،وباستهداف البروفيسور محسن زاده يتم استهداف حق ايران المشروع في تطوير العلوم والمعارف بما فيها المجال العسكري ..اغتيال محسن فخري زاده هي ضربة موجعة لهيبة ايران و لأمنها القومي ..الرد الإيراني قادم ، وسيكون بعد صلاة الجنازة وبعد ان يذرف علي خامنائي دموعا حارة كما ذرفها على قاسم سليماني في جنازة مليونية مهيبة ..لكن السؤال المطروح ؟؟ كيف سيكون الرد ؟؟و أين ؟؟ اما متى ففي غضون ايام قليلة ... ......
#اغتيال
#عالم
#نووي
#ايراني
#فعلها
#الموساد
#ايران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700522
الطاهر المعز : إجرام نَوَوي أمريكي وفرنسي، مع الإفلات من المُحاسَبَة والعقاب
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز ذكرى العدوان النووي الأمريكي على اليابانترمز الألعاب الأولمبية إلى السّلام، فهي فٌرْصة ابتكرها اليونانيون القُدامى، لكي يتبارى الشباب في مجال الرياضة، بدل التّحارب، إذ يتم تعليق الأعمال العدائية طوال فترة الألعاب...رغم نشر عريضة وقّعها أكثر من سبعين ألف مواطنة ومواطن ياباني، رفضًا لاستضافة الألعاب الأولمبية، في ظل انتشار وباء "كوفيد 19"، استضافت اليابان الألعاب الأولمبية الصيفية ( من 23 تموز/يوليو إلى الثامن من آب/أغسطس 2021)، وأحْيَت الذكرى السادسة والسّبعين لتعرُّضِ مدينتي "هيروشيما" و"ناغاساكي" للقصف بأسلحة نووية أمريكية يومي السادس والتاسع من شهر آب/أغسطس 1945، ما شكّل ضغطًا على سُلُطات اليابان التي اضطرّت، بعد ستة أيام، إلى إعلان الإستسلام، يوم الخامس عشر من آب/أغسطس 1945، وبذلك انتهت الحرب العالمية رسميًّا، وقد خلّفت عشرات الملايين من الضّحايا، فضلا عن الملايين من المُصابين، وعن الدّمار والخراب الذي أصاب الدّول الإمبريالية المُشاركة في الحرب، وكذلك البلدان المُسْتَعْمَرَة... رفضت اللجنة الأولمبية الدّولية الدّعوة إلى الوقوف دقيقة واحدة (دقيقة صَمْت) خلال دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو، يوم الجمعة السادس من آب/أغسطس 2021، في ذكرى القصف الذري لمدينة هيروشيما في السادس من آب/أغسطس 1945...قبل انتهاء دورة الألعاب، قُرعت أجراس مدينة "هيروشيما" (غرب اليابان) في ذكرى أول قصف أمريكي بقنبلة ذرية في العالم، صباح السادس من آب/أغسطس 1945، وقُدِّرَ عدد ضحايا هذا القصف الأول بنحو 140 ألف قتيل، من إجمالي 350 ألف نسمة آنذاك، إضافةً إلى آلاف الضحايا الآخرين الذين توفّوا لاحقًا، بسبب الإصابات، أو الأمراض المرتبطة بالإشعاعات النّوَوية.بعد ثلاثة أيام، من قصف "هيروشيما"، قصفت طائرات الجيش الأمريكي مدينة "ناغاساكي" (أو "ناغازاكي") اليابانية، يوم التاسع من آب/أغسطس 1945، وقتلت على الفور، أكثر من 75 ألف مواطنة ومواطن، وأحيت المدينة تلك الذّكرى الأليمة، يوم الإثنين، التاسع من آب/أغسطس 2021...استخدام أراضي وسُكان المُستعمرات كحَقْل تجاربالتجارب النووية الفرنسية بالجزائر:في الثالث عشر من شهر شباط/فبراير 1960، فَجّرت السُّلُطات الإستعمارية الفرنسية، أول قنبلة نووية في صحراء الجزائر المُسْتَعْمَرة (منطقة "رقان") بقوة تُعادل أربعة أضعاف القنبلة التي ألقاها الجيش الأمريكي على مدينة "هيروشيما" اليابانية، وتتالت التفجيرات النّوَوِيّة الفرنسية بالصحراء الجزائرية، ولا يزال النبات والكائنات الحية، والسّكّان يُعانون، بعد أكثر من ستة عُقُود، يُعانون من نتائج هذه الكارثة البيئية، وواصلت فرنسا تجاربها لتبلغ سبعًا وخمسين تجربة وتفجيرًا نوويا، على سطح الأرض وفي باطنها، بين 1961 و 1966، بموجب اتفاقية مُلْحقة باتفاقيات استقلال الجزائر، سمحت لها بمواصلة تدمير الإنسان وبيئته ومُحيطه في صحراء الجزائر، وترفض الدّولة الفرنسية لغاية الآن (سنة 2021) تنفيذ بعض بُنود الإتفاقية، من بينها تسديد مبالغ التعويضات عن الأضرار، ومَدَّ السّلطات الجزائرية بخارطة تٌبَيِّنُ مواقع التّفجيرات، ومواقع دَفْن النّفايات النّوَوِيّة، وتفترض بعض الباحثين الجزائريين (وغيرهم) وُجُودَ صِلَةٍ بين التّفجيرات النّووية الفرنسية على أراضي بلادهم، وحالات الإجهاض والتشوهات وبعض أنواع السرطان، وأمراض أخرى نادرة، لدى سُكّان المناطق القريبة من مواقع التجارب النووية الفرنسية، وهي شبيهة بالحالات التي أصابت السكان اليابانيين في منطقتي هيروشيما وناغاساكي، بعد إلقاء القنابل النّوَوِيّة الأمر ......
#إجرام
َوَوي
#أمريكي
#وفرنسي،
#الإفلات
#المُحاسَبَة
#والعقاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727748
محمد علي حسين - البحرين : تصريحات المسؤولين الأميركيين حول نووي الزمرة الخمينية والعصابات الحوثية حبر على ورق ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أيام اللعب في فيينا: بايدن يكرر سيناريو أوباماالاثنين 8 نوفمبر 2021 أخطر نظرية خيالية في جمهورية الملالي هي أن المتغيرات تجاوزت أميركا ودورهاجمهورية الملالي أعادت فتح الطريق الذي أغلقته قبل أشهر إلى المفاوضات النووية في فيينا. وإدارة الرئيس جو بايدن على نار للعودة إلى اتفاق "5+1" مع إيران، الذي خرج منه الرئيس دونالد ترمب. أما الشركاء الأوروبيون الثلاثة في الاتفاق، وهم الفرنسي والبريطاني والألماني، فإنهم عجزوا ومعهم العقوبات الأميركية عن اتخاذ موقف جدي يردع طهران عن خرق إلتزاماتها حيال الاتفاق أو أقله فرض عقوبات عليها. وأما الشريكان الروسي والصيني، فإنهما مارسا نوعاً من تغطية الموقف الإيراني وانتقاد الموقف الأميركي، واستمتعا بالتفرج على تلاعب الملالي بأعصاب الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا والشرق الأوسط. خلال إغلاق الطريق بحجة الانتخابات وتغيير الرئاسة وإعداد الفريق الجديد للتفاوض، عملت طهران على خرق منهجي للاتفاق النووي: تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة ثم 60 في المئة بحيث اكتملت عندها المعرفة وكادت تكتمل العناصر الكافية لصنع قنبلة نووية. التضييق على مراقبي المنظمة الدولية للطاقة الذرية التي قال مديرها رافاييل غروسي "إننا نطير بين الغيوم"، دفع الدول الأوروبية إلى تنظيم آلية لحماية تجارتها من العقوبات الأميركية، مع استمرار المرشد الأعلى علي خامنئي في القول "لا تثقوا بأوروبا". وتطوير الصواريخ الباليستية وزيادة التمدد في نفوذها الإقليمي والدفع نحو خروج أميركا من المنطقة. وعلى الطريق إلى فيينا، ستحاول تشديد قبضتها على أوراقها الإقليمية.في المقابل، فإن واشنطن بدت كأنها تستجدي طهران العودة إلى المفاوضات غير المباشرة، واستمرت في التركيز على الحل الدبلوماسي مع كلام مجاني على "إبقاء كل الخيارات على الطاولة". ذلك أن رجال الصف الأول في إدارة بايدن كانوا رجال الصف الثاني في إدارة الرئيس باراك أوباما. وهم تعلموا درس "القيادة من المقعد الخلفي". وإن أعلن بايدن أن "أميركا عائدة إلى القيادة". وشاركوا في تنفيذ طريقة أوباما وجون كيري في التفاوض، فالحرص على الاتفاق مهما تكُن نواقصه بأي ثمن، كما على الصمت عما تفعله إيران في المنطقة من "أنشطة مزعزعة للاستقرار" وعدم القيام بأي شيء يزعجها أو يعرقل التوصل إلى الاتفاق، فضلاً عن أن أوباما بلع كلامه على ربط الاتفاق بتفاهم على الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي، لقاء وعد إيراني بالبحث في الملفين لاحقاً. وكان الكل يعرف أن الوعد كاذب.والسيناريو يتكرر. بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جايك سوليفان أصروا في البدء على "اتفاق أوسع وأكثر ديمومة" وربطه بالتوقف عن تطوير البرنامج الصاروخي وعن "السلوك المزعزع للاستقرار". وحين رفضت طهران البحث في أي موضوع خارج العودة إلى الاتفاق النووي ورفع العقوبات، لأن التخلي عن الملف الصاروخي وملف النفوذ الإقليمي هو نهاية مشروعها الإمبراطوري، فإن الإدارة الأميركية تراجعت. كان غطاء التراجع هو تغيير المقاربة: من البحث في كل شيء دفعة واحدة بما يأخذ وقتاً طويلاً إلى ما سمّاه سوليفان "العودة إلى الامتثال المتبادل في الاتفاق، ثم الانطلاق على أساسه إلى التعامل مع مجموعة كاملة من المخاوف". وهذا ما انتقده السيناتور الديمقراطي جيم ريش، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ، وأصر على الربط بين الملفات، وإلا كانت إيران الرابحة في كل شيء. لا بل إن المنسق المخضرم للألعاب الأميركية في الشرق الأوسط دنيس روس أوحى أنه يعبّر عن أوساط مؤثرة حين كتب ف ......
#تصريحات
#المسؤولين
#الأميركيين
#نووي
#الزمرة
#الخمينية
#والعصابات
#الحوثية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741861
سنية الحسيني : اتفاق نووي يلوح في الأفق
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني في خضم لقاءات الجولة الحالية الثامنة من المفاوضات النووية في فيينا، تعكس التحركات الدبلوماسية التي تسير جنباً إلى جنب مع تلك اللقاءات، والتي تشكل روسيا محورها، تطوراً إيجابياً محتملاً من حيث نتائجها. هناك أيضاً عدد من المؤشرات التي تشير إلى حدوث مثل ذلك التطور الإيجابي في إطار الملف التفاوضي النووي بين الولايات المتحدة وإيران، والتي ترجح كفة الاتفاق على كفة الحرب. أثناء اللقاءات المكثفة الثنائية والمتعددة في فيينا والتي تدور الآن، على مستوى رؤساء الوفود والخبراء، يقوم انريكي مورا الوسيط الأوروبي في تلك المفاوضات بزيارة إلى روسيا قبل يوم واحد فقط من زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إلى موسكو، في ظل تأكيد ميخائيل أوليانوف المندوب الروسي في ذات الوقت مداولاته مع روبرت مالي كبير المفاوضين الأميركيين حول القضايا العالقة، الأمر الذي يعكس دور روسيا الذي بات يظهر كوسيط ومسهل في تلك المفاوضات. وأصبح الحديث متداولاً اليوم عن مسودات جاهزة للاتفاق وملحقاته، وعن حلول ممكنة ومقبولة لمعظم القضايا العالقة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي تتعلق بأي من الطرفين سيبدأ أولاً بتنفيذ التزاماته، والمتعلقة برفع العقوبات عن إيران، مقابل تحديد مصير أجهزة الطرد المركزي واحتياطات إيران من الوقود النووي، التي جرى تطويرها بشكل كبير في الأشهر القليلة الماضية، هذا بالإضافة إلى مطالبات إيران بضمانات من واشنطن حول تقييد إمكانية الانسحاب من الاتفاق، كما حدث سابقاً في عهد إدارة دونالد ترامب عام 2018. اليوم، وفي إطار المفاوضات القائمة في فيينا، هناك حديث عن وجود مسودة جاهزة للاتفاق النووي، وثلاثة ملاحق يتعلق الأول برفع العقوبات عن إيران، ويتمحور الثاني حول التعهدات النووية الإيرانية، ويركز الثالث على الإجراءات التمهيدية لبدء تنفيذ التعهدات. وبات الحديث عن إمكانية تنفيذ الاتفاق بشكل مرحلي متسلسل، ورفع واشنطن لجميع العقوبات التي نص عليها الاتفاق النووي لعام 2015، وتفهم إيراني بخصوص مصير أجهزة الطرد المركزي المتطورة واحتياطيات اليورانيوم عالي التخصيب، وتقديم واشنطن ضمانات سياسية لإيران، من خلال وزارة الخزانة الأميركية والأمم المتحدة، لتقييد انسحابها من أي اتفاق مستقبلي. وبغض النظر عن تفاصيل تلك التفاهمات، يبدو أن هناك نية حقيقية لجسر الخلافات في إطار المفاوضات النووية، عكسها عدد من المؤشرات خلال الأيام القليلة الماضية، بالإضافة إلى وجود أسباب جوهرية تفسر إمكانية حدوث مثل ذلك الاختراق، وتتنبأ بإمكانية الوصول إلى اتفاق نووي إيراني أميركي قريب. وقد يكون من أهم المؤشرات على إمكانية الوصول لاتفاق نووي تغير نبرة الخطاب الإسرائيلي تجاه إمكانية الوصول اليه، فبعد أن كان يهدد بعدم قبوله، أكد نفتالي بينيت رئيس وزراء إسرائيل مؤخراً على عدم نية بلاده معارضة الاتفاق، وأنها سترحب به إن كان اتفاقاً جيداً. كما تأتي هذه الجولة من المفاوضات النووية في فيينا في إطار تطور في ملف المصالحة الخليجية الإيرانية، خصوصاً بين إيران وكل من المملكة العربية السعودية ودولة الامارات، واللتين تعتبران الأكثر تشدداً ومعاداة لإيران، من بين دول الخليج العربي الأخرى. ازدادت وتيرة الزيارات المتبادلة بين الإمارات وإيران في الآونة الأخيرة، وبدأ الحديث أكثر عن العلاقات الثنائية الودية بين البلدين، وتحذيرات أبو ظبي من الثمن الذي ستدفعه المنطقة في حال حدوث أي مواجهة عسكرية فيها. يأتي ذلك إلى جانب اللقاءات السعودية الإيرانية، والتي جاءت بوساطة عراقية خلال العام الماضي، وتصريح ولي العهد السعودي مؤخراً بأن ب ......
#اتفاق
#نووي
#يلوح
#الأفق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744380
سنية الحسيني : هل ضاعت فرص التوصل لاتفاق نووي؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بعد أن راج الحديث عن اختراق إيجابي طال المفاوضات النووية في فيينا خلال شهر آذار الماضي، وبعد أن تصاعد الحديث عن وجود اتفاق نووي بين أميركا وإيران شبه مكتمل، بانتظار القرار السياسي من قيادة البلدين، وكان ذلك تتويجاً لعام كامل وثماني جولات من المفاوضات، أصيبت العملية برمتها بإنتكاسة. جاءت تلك الانتكاسة في ظل تطورات الحرب الروسية الأوكرانية، وحالة الاستقطاب الدولي التي فرضتها معطيات هذه الحرب. وكانت روسيا مصدر تلك الشرارة التي أشعلت النار في ذلك الناتج التفاوضي المهم، وذلك بعد أن استشعرت قرب الاتفاق، فاشترطت عدم تأثيره على علاقتها الاقتصادية مع إيران، في ظل العقوبات الاقتصادية الغربية التي تخضع لها. وتوقفت الجولة الثامنة والأخيرة من المفاوضات النووية في الثاني عشر من شهر آذار الماضي، بسبب تلك الضمانات المكتوبة التي اشترطتها روسيا لإعفاء أي شراكة بينها وبين إيران من عقوبات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، التي فرضت عليها على إثر الازمة الروسية الأوكرانية الحالية. وتبدو روسيا المستفيد الأول من تراجع فرص إبرام الإتفاق في هذا الوقت بالذات، الذي يحمل توقيعه فوائد جلية لطرفي الإتفاق. ورغم غياب تلك المشكلة بعد ذلك، وتراجع روسيا عن شرطها، بقيت قضية إبرام الإتفاق تراوح مكانها لأسباب أخرى، تتمسك بها إيران، الأمر الذي يعكس تنسيق إيراني روسي ضمني، ويمنح إيران فرص أكبر للمساومة لتحصيل نتائج أكبر، في ظل عدم ثقتها بالغرب. جاءت المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران في فيينا في السادس من شهر نيسان من العام الماضي، لاعادة احياء الاتفاق النووي الذي وقعته الإدارة الأميركية في عهد الرئيس باراك أوباما عام 2015، والذي دخل حيز النفاذ في العام التالي. وتبنت الدبلوماسية المتعددة الأطراف إدارة المفاوضات غير المباشرة طوال العام الماضي، حيث قام الاتحاد الأوروبي بقيادة انريكي مورا بتنسيق وترتيب هذه المفاوضات، بينما كانت الصين وروسيا وألمانيا وفرنسا وانجلترا الوسطاء والشركاء في العملية. وسعت إدارة الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن لإحياء هذه العملية التفاوضية بهدف استرجاع الاتفاق النووي مع إيران لعام 2015. وكان الرئيس دونالد ترامب قد انسحب من الاتفاق وفرض عقوبات إضافية على إيران عام 2018. وأكد روبرت مالي المكلف بادارة الملف الإيراني في الإدارة الأميركية الجديدة، بأن إيران حققت نتائج إيجابية بعد احجامها في العام 2019 عن تنفيذ التزامتها في اطار ذلك الاتفاق. واعتبر مالي أن إيران حققت تطوراً ملحوظاً في اطار قدراتها النووية، كما أنها واصلت اختراقاتها الإقليمية العسكرية ووسعت من تمركزها في المنطقة، بالإضافة إلى أنها نجحت في التجاوز عن العديد من العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، بفضل تطوير علاقاتها مع روسيا والصين، الندين والمنافسين الحقيقيين للولايات المتحدة ليس في منطقة الشرق الأوسط فقط، بل على مستوى العالم. خلال الشهر الماضي، بدأ الحديث عن وجود مسودة إتفاق شبة جاهزة مكونة من 27 صفحة، تضم تفاهمات أميركية إيرانية حول جوانب فنية وخطوات على إيران أن تقوم بتنفيذها كي تعود لالتزاماتها بالاتفاق الأصلي الموقع عام 2015، والتي تضع قيوداً على تطور برنامجها النووي، مقابل رفع العديد من العقوبات التي وضعتها الولايات المتحدة في عهد ترامب. وقطعت المفاوضات بين البلدين خلال العام الماضي شوطاً مهما في تحديد العقوبات التي سيتم رفعها، والتي لم تشمل فقط تلك التي صاحبت الإتفاق النووي عام 2015، بل تجاوزتها بالتفاهم برفع عقوبات إضافية فرضتها إدارة ترامب على خلفية تتعلق بقوان ......
#ضاعت
#التوصل
#لاتفاق
#نووي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755443