كاظم ناصر : العنف ضد العنصرية الأمريكية ..: بداية ثورة على الظلم وصفعة مدوية لترامب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر العنصرية ليست جديدة على المجتمع الأمريكي الذي يتكون من مهاجرين من جميع قارات العالم، فهي موجودة منذ الحقبة الاستعمارية التي أعطت المهاجرين الأوروبيين البيض المزيد من الامتيازات والحقوق التي انحصرت بهم فقط، ومنحتهم الحق في السيطرة على الأراضي وتملكها والتحكم في السياسة والاقتصاد والهجرة والتعليم والقانون وحقوق المواطنة، وارتكزوا عليها لتطبيق سياسة الفصل العنصري، وقتل الهنود الحمر، سكان البلاد الأصليين ، وحرمانهم من أبسط حقوقهم، وعزلهم ومحاصرتهم في مناطق معينة Indian Reservations، وجلب ما يزيد عن 800 ألف رجل وامرأة من القارة الإفريقية، واستعبادهم وعزلهم وتسخيرهم للعمل في المزارع والبناء وشق الطرق الخ.، وإرغامهم على العيش في ظروف لا تليق بالإنسان، وبيعهم وشرائهم تحت رعاية القوانين العنصرية.وعلى الرغم من أنه قد مضى 157 عاما على قرار الرئيس إبراهام لنكولن الذي وقعه في الأول من يناير 1863 وألغى بموجبه العبودية رسميا، ومرور 56 عاما على نجاح حركة " الحقوق المدنية الأمريكية " عام 1964 في إرغام الكونغرس على إقرار قوانين وتشريعات فيدرالية هامة ألغت التمييز على أساس العرق، أو اللون، أو الدين، أو الجنس، أو الأصل القومي، ومنعت الفصل العنصري، إلا ان التفرقة العنصرية ضد الأقليات الملونة وخاصة المواطنين الأمريكيين من أصول إفريقية "السود" .. ما زالت .. موجودة وتمارس، بوسائل مختلفة وطرق ملتوية على نطاق واسع.الأمريكيون " السود" يشكلون 13% من عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية ويعيش معظمهم في مناطق مهملة، ويعانون من عدم المساواة في التمثيل السياسي، حيث لا يوجد لهم سوى سيناتورين من أصل 100 سيناتور في مجلس الشيوخ، و44 نائبا من أصل 435 نائبا في مجلس النواب، وعدد الوزراء والسفراء وكبار الموظفين وضباط الجيش منهم محدود جدا، ويعانون أيضا من الفقر والتفرقة في التوظيف والإسكان والتعليم والإقراض، ويعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية رغم ان القانون يساوي بين الجميع! إحساس السود بالظلم تراكم خلال العقود الماضية، وجاء مقتل جورج فلويد بتاريخ 25 مايو / أيار في مدينة مينيابوليس، بولاية مينيسوتا بطريقة بشعة كالقشة التي قصمت ظهر البعير؛ فبعد أن ظهر شريط مصور مدته 8 دقائق للضابط القاتل ديريك شوفين وهو يطرح القتيل أرضا، ويثبته ضاغطا بإحدى ركبتيه على عنقه بطريقة حيوانية، فيما كان الضحية يردد" لا أستطيع التنفس"، وكان ثلاثة رجال شرطة يقفون متفرجين على عملية القتل ولم يفعلوا شيئا لمنع زميلهم من ارتكابها، اندلعت مظاهرات عارمة في عشرات المدن الأمريكية، لم تشهد لها الولايات المتحدة مثيلا منذ اغتيال مارتن لوثر كينج عام 1968، احتجاجا على وحشية الشرطة في تعاملها مع المواطنين من أصول إفريقية شاركت فيها الأقليات جميعا والبيض المناهضين للتفرقة العنصرية. وللحقيقة لا بد من القول إن أغلبية البيض من أبناء الشعب الأمريكي لا علاقة لهم بالعنصرية، والدليل على ذلك هو أن شريحة كبيرة منهم صوتت لباراك أوباما وساهمت في إيصاله إلى البيت الأبيض. لكن العنصرية تفاقمت في المجتمع الأمريكي خلال السنوات القليلة الماضية لأسباب متعددة من أهمها: أولا، الظلم الذي يعاني منه السود نتيجة لاستمرار التفرقة العنصرية المقنعة، والفقر والبطالة، واستمرار اعتداءات عناصر الشرطة المتكررة عليهم، وإرغامهم معظمهم على العيش في مناطق خاصة بهم تفتقر لمؤسسات تعليمية وصحية واجتماعية ملائمة، ولبنية تحتية جيدة، وللأمن فقد حدثت حالات كثيرة سابقا مشابهة لحادث جورج فلويد وتمت تبرئة المتهمين بارتكابها.ثانيا العنصريون البيض يش ......
#العنف
#العنصرية
#الأمريكية
#بداية
#ثورة
#الظلم
#وصفعة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679809
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر العنصرية ليست جديدة على المجتمع الأمريكي الذي يتكون من مهاجرين من جميع قارات العالم، فهي موجودة منذ الحقبة الاستعمارية التي أعطت المهاجرين الأوروبيين البيض المزيد من الامتيازات والحقوق التي انحصرت بهم فقط، ومنحتهم الحق في السيطرة على الأراضي وتملكها والتحكم في السياسة والاقتصاد والهجرة والتعليم والقانون وحقوق المواطنة، وارتكزوا عليها لتطبيق سياسة الفصل العنصري، وقتل الهنود الحمر، سكان البلاد الأصليين ، وحرمانهم من أبسط حقوقهم، وعزلهم ومحاصرتهم في مناطق معينة Indian Reservations، وجلب ما يزيد عن 800 ألف رجل وامرأة من القارة الإفريقية، واستعبادهم وعزلهم وتسخيرهم للعمل في المزارع والبناء وشق الطرق الخ.، وإرغامهم على العيش في ظروف لا تليق بالإنسان، وبيعهم وشرائهم تحت رعاية القوانين العنصرية.وعلى الرغم من أنه قد مضى 157 عاما على قرار الرئيس إبراهام لنكولن الذي وقعه في الأول من يناير 1863 وألغى بموجبه العبودية رسميا، ومرور 56 عاما على نجاح حركة " الحقوق المدنية الأمريكية " عام 1964 في إرغام الكونغرس على إقرار قوانين وتشريعات فيدرالية هامة ألغت التمييز على أساس العرق، أو اللون، أو الدين، أو الجنس، أو الأصل القومي، ومنعت الفصل العنصري، إلا ان التفرقة العنصرية ضد الأقليات الملونة وخاصة المواطنين الأمريكيين من أصول إفريقية "السود" .. ما زالت .. موجودة وتمارس، بوسائل مختلفة وطرق ملتوية على نطاق واسع.الأمريكيون " السود" يشكلون 13% من عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية ويعيش معظمهم في مناطق مهملة، ويعانون من عدم المساواة في التمثيل السياسي، حيث لا يوجد لهم سوى سيناتورين من أصل 100 سيناتور في مجلس الشيوخ، و44 نائبا من أصل 435 نائبا في مجلس النواب، وعدد الوزراء والسفراء وكبار الموظفين وضباط الجيش منهم محدود جدا، ويعانون أيضا من الفقر والتفرقة في التوظيف والإسكان والتعليم والإقراض، ويعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية رغم ان القانون يساوي بين الجميع! إحساس السود بالظلم تراكم خلال العقود الماضية، وجاء مقتل جورج فلويد بتاريخ 25 مايو / أيار في مدينة مينيابوليس، بولاية مينيسوتا بطريقة بشعة كالقشة التي قصمت ظهر البعير؛ فبعد أن ظهر شريط مصور مدته 8 دقائق للضابط القاتل ديريك شوفين وهو يطرح القتيل أرضا، ويثبته ضاغطا بإحدى ركبتيه على عنقه بطريقة حيوانية، فيما كان الضحية يردد" لا أستطيع التنفس"، وكان ثلاثة رجال شرطة يقفون متفرجين على عملية القتل ولم يفعلوا شيئا لمنع زميلهم من ارتكابها، اندلعت مظاهرات عارمة في عشرات المدن الأمريكية، لم تشهد لها الولايات المتحدة مثيلا منذ اغتيال مارتن لوثر كينج عام 1968، احتجاجا على وحشية الشرطة في تعاملها مع المواطنين من أصول إفريقية شاركت فيها الأقليات جميعا والبيض المناهضين للتفرقة العنصرية. وللحقيقة لا بد من القول إن أغلبية البيض من أبناء الشعب الأمريكي لا علاقة لهم بالعنصرية، والدليل على ذلك هو أن شريحة كبيرة منهم صوتت لباراك أوباما وساهمت في إيصاله إلى البيت الأبيض. لكن العنصرية تفاقمت في المجتمع الأمريكي خلال السنوات القليلة الماضية لأسباب متعددة من أهمها: أولا، الظلم الذي يعاني منه السود نتيجة لاستمرار التفرقة العنصرية المقنعة، والفقر والبطالة، واستمرار اعتداءات عناصر الشرطة المتكررة عليهم، وإرغامهم معظمهم على العيش في مناطق خاصة بهم تفتقر لمؤسسات تعليمية وصحية واجتماعية ملائمة، ولبنية تحتية جيدة، وللأمن فقد حدثت حالات كثيرة سابقا مشابهة لحادث جورج فلويد وتمت تبرئة المتهمين بارتكابها.ثانيا العنصريون البيض يش ......
#العنف
#العنصرية
#الأمريكية
#بداية
#ثورة
#الظلم
#وصفعة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679809
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - العنف ضد العنصرية الأمريكية ..: بداية ثورة على الظلم وصفعة مدوية لترامب
سعيد الوجاني : قرار مجلس الامن 2548 حول نزاع الصحراء ، كان صفعة مدوية في وجه البوليساريو ، وفي وجه الجزائر
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بعد جلسات مراطونية ، أُسدل الستار عن القرار الذي خرج به مجلس حول نزاع الصحراء الغربية ، وهو القرار الذي لطم وجه البوليساريو ، ولطم وجه عرابها الجزائر ... فالقرار 2548 لمجلس الامن ، يكون قد وضع النقط على الحروف ، ويكون قد استجاب لما تمليه كل التغيرات التي حصلت بالمنطقة منذ ثلاثين سنة مرت على توقيع اتفاق 1991 ...وقبل ان نحلل القرار ، نشير الى انه لأول مرة منذ شروع مجلس الامن في اصدار قراراته منذ منتصف سبعينات القرن الماضي ، اسرعت جبهة البوليساريو الى اصدار بيان حول القرار حتى قبل ان يجف الحبر الذي كتب به ، وهذا الرد السريع ليس له من تفسير غير ان القرار 2548 قد أصاب البوليساريو في الكبد ، وانّ ما راهنت عليه بجدبة الغرغرات علّها تؤثر في قرار مجلس الامن ، كي يجيب و يتماشى مع أطروحة الانفصال ، لم يعره المجلس في قراره ادنى اهتمام ولا اهمي ، واعتبره كأنه لم يكن ، لان مجلس الامن لا يخضع للابتزاز الذي مارسته الجبهة بتوجيه من النظام الجزائري ، فكان تجاهل ما يجري بالغرغرات ، جوابا على رفض المجلس للبلطجية والفوضوية عند قطع الطريق على النقل ، والتنقل المدني والتجاري ... وقد كان تصرف الجيش المغربي في منتهى التعامل الحكيم ، مع الفخ المنصوب الذي تم نصبه بمكر ، وافتضح قبل ان يصل الى مبتغاه .. ان رد الأمانة العامة للأمم المتحدة الصريح برفض اغلاق معبر الغرغرات ، كان رسالة وَجّهت مجلس الامن في اتخاذ قراره الذي تجاهل فيه بلطجية قطع واغلاق المعبر ببضعة اشخاص من المجتمع ( المدني ) تحسب على رؤوس الاصابع ، فالقرار كان ادانة لأسلوب الابتزاز التي مارسته البوليساريو ، وفشلت فيه عندما استوعبه مجلس الامن منذ بداية عقد دورته العادية ...وبالرجوع الى بيان جبهة البوليساريو الذي أصدرته مباشرة مع اصدار القرار 2548 ، وكأنها كانت تشم طبيعة القرار المرتقب ، فحررت بيانها قبل صدور القرار كاحتياط للرد على القرار ، سنجد ان البيان يعبر عن المرارة والألم الذي أصيبت بها الجبهة ، وهي تُحمّل مجلس الامن مسؤولية الوضع في الصحراء منذ ثلاثين سنة مضت ، لأنه قبل نشوب الحرب في الصحراء ، كانت الجمعية العامة من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، هي من كان يصدر القرارات حول الصحراء مرة واحدة في السنة . لكن بعد 1975 ونشوب الحرب في الصحراء ، اضحى مجلس الامن هو من يصدر القرارات ، بدعوى الحفاظ على الامن والسلم الدوليين ، والنظام العام . لكن كل قراراته كانت تصدر تحت البند السادس الاستشارية والغير ملزمة ، ولم يصدر قرار واحد تحت البند السابع المعروف بسلطة الضبط ، وباستعمال القوة في اشكالها المتعددة والمتنوعة ..لقد اعتبرت جبهة البوليساريو في بيانها أن " ... إنّ عملية السلام وصلت الى منعطف خطير ، ولم يعد امام جبهة البوليساريو أي خيار آخر سوى إعادة النظر في مشاركتها / سطروا على إعادة النظر في مشاركتها / في عملية السلام برمتها ... " . ولنا ان نتساءل هنا : كم مرة لوحت الجبهة بإعادتها النظر في عماية السلام برمتها ؟ وهل يستطيع فاقد الشيء الخاوي الوفاض ، ان يزعج مجاس الامن ، ويربكه بالدعوة الى إعادة النظر في المسلسل ، وهو الذي تنصل منه المجلس عندما افرغ القرار 690 من مضمونه ، وعندما انقبل على اتفاق 1991 الذي جرى توقيعه تحت اشرافه ، وضمن تطبيقه ، والحال انه مرت على هذا الاتفاق ( 1991 ) ثلاثون سنة ، تحولت فيها المينورسو الى كيان فارغ من الاختصاصات التي اسندها له اتفاق 1991 ، وخاصة القرار 690 المرفق به ...وتعتبر الجبهة في بيانها " ... فالجبهة اعتبرت القرار / قرار مجلس الامن 2548 / مؤسف وغير مقبول ......
#قرار
#مجلس
#الامن
#2548
#نزاع
#الصحراء
#صفعة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697382
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني بعد جلسات مراطونية ، أُسدل الستار عن القرار الذي خرج به مجلس حول نزاع الصحراء الغربية ، وهو القرار الذي لطم وجه البوليساريو ، ولطم وجه عرابها الجزائر ... فالقرار 2548 لمجلس الامن ، يكون قد وضع النقط على الحروف ، ويكون قد استجاب لما تمليه كل التغيرات التي حصلت بالمنطقة منذ ثلاثين سنة مرت على توقيع اتفاق 1991 ...وقبل ان نحلل القرار ، نشير الى انه لأول مرة منذ شروع مجلس الامن في اصدار قراراته منذ منتصف سبعينات القرن الماضي ، اسرعت جبهة البوليساريو الى اصدار بيان حول القرار حتى قبل ان يجف الحبر الذي كتب به ، وهذا الرد السريع ليس له من تفسير غير ان القرار 2548 قد أصاب البوليساريو في الكبد ، وانّ ما راهنت عليه بجدبة الغرغرات علّها تؤثر في قرار مجلس الامن ، كي يجيب و يتماشى مع أطروحة الانفصال ، لم يعره المجلس في قراره ادنى اهتمام ولا اهمي ، واعتبره كأنه لم يكن ، لان مجلس الامن لا يخضع للابتزاز الذي مارسته الجبهة بتوجيه من النظام الجزائري ، فكان تجاهل ما يجري بالغرغرات ، جوابا على رفض المجلس للبلطجية والفوضوية عند قطع الطريق على النقل ، والتنقل المدني والتجاري ... وقد كان تصرف الجيش المغربي في منتهى التعامل الحكيم ، مع الفخ المنصوب الذي تم نصبه بمكر ، وافتضح قبل ان يصل الى مبتغاه .. ان رد الأمانة العامة للأمم المتحدة الصريح برفض اغلاق معبر الغرغرات ، كان رسالة وَجّهت مجلس الامن في اتخاذ قراره الذي تجاهل فيه بلطجية قطع واغلاق المعبر ببضعة اشخاص من المجتمع ( المدني ) تحسب على رؤوس الاصابع ، فالقرار كان ادانة لأسلوب الابتزاز التي مارسته البوليساريو ، وفشلت فيه عندما استوعبه مجلس الامن منذ بداية عقد دورته العادية ...وبالرجوع الى بيان جبهة البوليساريو الذي أصدرته مباشرة مع اصدار القرار 2548 ، وكأنها كانت تشم طبيعة القرار المرتقب ، فحررت بيانها قبل صدور القرار كاحتياط للرد على القرار ، سنجد ان البيان يعبر عن المرارة والألم الذي أصيبت بها الجبهة ، وهي تُحمّل مجلس الامن مسؤولية الوضع في الصحراء منذ ثلاثين سنة مضت ، لأنه قبل نشوب الحرب في الصحراء ، كانت الجمعية العامة من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، هي من كان يصدر القرارات حول الصحراء مرة واحدة في السنة . لكن بعد 1975 ونشوب الحرب في الصحراء ، اضحى مجلس الامن هو من يصدر القرارات ، بدعوى الحفاظ على الامن والسلم الدوليين ، والنظام العام . لكن كل قراراته كانت تصدر تحت البند السادس الاستشارية والغير ملزمة ، ولم يصدر قرار واحد تحت البند السابع المعروف بسلطة الضبط ، وباستعمال القوة في اشكالها المتعددة والمتنوعة ..لقد اعتبرت جبهة البوليساريو في بيانها أن " ... إنّ عملية السلام وصلت الى منعطف خطير ، ولم يعد امام جبهة البوليساريو أي خيار آخر سوى إعادة النظر في مشاركتها / سطروا على إعادة النظر في مشاركتها / في عملية السلام برمتها ... " . ولنا ان نتساءل هنا : كم مرة لوحت الجبهة بإعادتها النظر في عماية السلام برمتها ؟ وهل يستطيع فاقد الشيء الخاوي الوفاض ، ان يزعج مجاس الامن ، ويربكه بالدعوة الى إعادة النظر في المسلسل ، وهو الذي تنصل منه المجلس عندما افرغ القرار 690 من مضمونه ، وعندما انقبل على اتفاق 1991 الذي جرى توقيعه تحت اشرافه ، وضمن تطبيقه ، والحال انه مرت على هذا الاتفاق ( 1991 ) ثلاثون سنة ، تحولت فيها المينورسو الى كيان فارغ من الاختصاصات التي اسندها له اتفاق 1991 ، وخاصة القرار 690 المرفق به ...وتعتبر الجبهة في بيانها " ... فالجبهة اعتبرت القرار / قرار مجلس الامن 2548 / مؤسف وغير مقبول ......
#قرار
#مجلس
#الامن
#2548
#نزاع
#الصحراء
#صفعة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697382
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - قرار مجلس الامن 2548 حول نزاع الصحراء ، كان صفعة مدوية في وجه البوليساريو ، وفي وجه الجزائر
حسن مدبولى : هزيمة مدوية
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى وفقا للنتائج الرسمية للإنتخابات البرلمانية فى المغرب، لقى حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية هزيمة موجعة أطاحت به إلى المركز الثامن فى ترتيب الأحزاب السياسية الفائزة بالإنتخابات بعدد 12 مقعد فقط بعد أن كان لديه 125 مقعدا فى المجلس السابق، وهذه النتيجة تعلمنا نحن العرب مايلى :أولا :- أن التذاكى فيما يتعلق بالتطبيع مع الصهاينة أمر مشين يورد المهالك، وأن رفض الضغوط والخروج بكرامة كان هو الأجدى والأشرف ،ثانيا:- المرونة لا علاقة لها بالإنبطاح والإستسلام لكل ما يتم فرضه من القوى المهيمنة على مقدرات الشعوب !ثالثا:- أن الحلول الرأسمالية الكلاسيكية لن تجدى ولن تنجح فى علاج المعضلة الاقتصادية والإجتماعية للمجتمعات العربية، وأن هناك حتمية للإعتماد على المركزيةوالتخطيط وتنمية دور الدولة ، فالاعتماد على القطاع الخاص وحده لإدارة إقتصاديات الدول ليس حتمية إسلامية !!رابعا:- ينبغى أن يكون إختيار قادة الأحزاب مبنيا على الكفاءة واللباقة والكاريزما وإمتلاك الرؤية وإتساع الأفق والمظهر المبهر المقنع للشباب، والمؤكد أمامنا أن الأحزاب الإسلامية لا تحسن إختيار قادتها فى معمعة العمل السياسى ، كما تقول التجارب فى تونس والمغرب بل ومصر !خامسا:- أن التغيير الديموقراطى ممكن وميسور فى حال الحيادية والعدل ، كما أن فوز الأحزاب الإسلامية وتوليها السلطة والحكم أمر لا يستحق الهول والفزع والفوبيا، ولا يستدعى أبدا الإستعانة بمن يدمرون التجارب وتحويلها إلى أطلال وحطام ودمار ينصب فوق رؤوس الجميع ؟سادسا :- أن تكلفة الصراع الديموقراطى لاتذكر إذا ما قورنت بكارثة المواجهات العنيفة القاتلة بين قوى السلطة والمعارضة، فالمغرب أيا كانت اوضاعه العامة هو حاليا بالتأكيد يعتبر أفضل من ليبيا وسورية واليمن والعراق ودول أخرى ؟ ......
#هزيمة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730849
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى وفقا للنتائج الرسمية للإنتخابات البرلمانية فى المغرب، لقى حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية هزيمة موجعة أطاحت به إلى المركز الثامن فى ترتيب الأحزاب السياسية الفائزة بالإنتخابات بعدد 12 مقعد فقط بعد أن كان لديه 125 مقعدا فى المجلس السابق، وهذه النتيجة تعلمنا نحن العرب مايلى :أولا :- أن التذاكى فيما يتعلق بالتطبيع مع الصهاينة أمر مشين يورد المهالك، وأن رفض الضغوط والخروج بكرامة كان هو الأجدى والأشرف ،ثانيا:- المرونة لا علاقة لها بالإنبطاح والإستسلام لكل ما يتم فرضه من القوى المهيمنة على مقدرات الشعوب !ثالثا:- أن الحلول الرأسمالية الكلاسيكية لن تجدى ولن تنجح فى علاج المعضلة الاقتصادية والإجتماعية للمجتمعات العربية، وأن هناك حتمية للإعتماد على المركزيةوالتخطيط وتنمية دور الدولة ، فالاعتماد على القطاع الخاص وحده لإدارة إقتصاديات الدول ليس حتمية إسلامية !!رابعا:- ينبغى أن يكون إختيار قادة الأحزاب مبنيا على الكفاءة واللباقة والكاريزما وإمتلاك الرؤية وإتساع الأفق والمظهر المبهر المقنع للشباب، والمؤكد أمامنا أن الأحزاب الإسلامية لا تحسن إختيار قادتها فى معمعة العمل السياسى ، كما تقول التجارب فى تونس والمغرب بل ومصر !خامسا:- أن التغيير الديموقراطى ممكن وميسور فى حال الحيادية والعدل ، كما أن فوز الأحزاب الإسلامية وتوليها السلطة والحكم أمر لا يستحق الهول والفزع والفوبيا، ولا يستدعى أبدا الإستعانة بمن يدمرون التجارب وتحويلها إلى أطلال وحطام ودمار ينصب فوق رؤوس الجميع ؟سادسا :- أن تكلفة الصراع الديموقراطى لاتذكر إذا ما قورنت بكارثة المواجهات العنيفة القاتلة بين قوى السلطة والمعارضة، فالمغرب أيا كانت اوضاعه العامة هو حاليا بالتأكيد يعتبر أفضل من ليبيا وسورية واليمن والعراق ودول أخرى ؟ ......
#هزيمة
#مدوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730849
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - هزيمة مدوية !!