أحمد الخميسي : لغة الأدب في اليوم العالمي للعربية
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يتكلم اللغة العربية ويتعلمها نحو نصف مليار نسمة، لذلك أقرت الأمم المتحدة 18 ديسمبر من كل عام يوما للاحتفال بها. في هذا اليوم تصحو في ذهني علاقة الأدب باللغة، وأتذكر ما قاله يحيي حقي بذلك الصدد من أنه لابد من أن يكون: " السلام متبادل بين الأسماء والأفعال والحروف". ويعبر الكاتب البرازيلي ماشادو دي أسيس عن الفكرة نفسها بقوله إن : " الكلمات تعشق وتتزوج ورباط الزواج بينها هو ما نسميه الأسلوب"! وللأسف فإن عددا غير قليل من الأدباء الشبان لا يولون اللغة اهتمامهم، معتقدين أنها في نهاية المطاف ليست سوى " أداة توصيل". لكن اللغة في الأدب تتجاوز دورها كأداة توصيل لتصبح جزءا رئيسيا من جمالية العمل الأدبي، بما تحمله من إيقاع بفضل عشق الكلمات لبعضها البعض، وانسجامها، ويندمج هذا الايقاع اللغوي مع الايقاع العام للعمل الأدبي، ومع إيقاع الحياة الكوني الذي نلمسه في دقات قلوبنا وفي تعاقب الليل والنهار، وفي الحياة والموت والشروق والغروب. البعض يتخيل أن اللغة هي منظومة القواعد والرفع والضم والفاعل والمفعول، لكن ذلك أيسر ما في الأمر، لأن مفهوم اللغة في الأدب يشتمل أولا وأخيرا على القدرة على التعبير أو العجز عنه. لذلك تحدث يحيي حقي ذات مرة عن " الفقر اللغوي لدي الأديب " أي ضعف المحصول اللغوي والمفردات والقدرة على الاشتقاق وغياب الاحساس بالفروق الدقيقة بين الكلمات، وفي ظل ذلك الفقر يصبح الأديب عاجزا عن رسم صورة دقيقة للحالة التي يعالجها. الأمر إذن متعلق بالقدرة الأدبية مباشرة. وأنت – على سبيل المثال- إن أردت أن تصف انزلاق حمالة صدر عند فتاة في موضع معين فإنك لن تجد الكلمة ما لم تكن مهموما باللغة، لكن انظر الروائي السوري الكبير عبد السلام العجيلي يصف ذلك في قصة له قائلا:" ارتخت حمالة صدرها عند منزلق الكتف"! هاهو الكاتب المتمكن لغويا يجد عبارة "منزلق الكتف" التي تخلق صورة دقيقة متفردة، خاصة بلحظة محددة بعيدا عن الصور الشائعة العمومية سابقة الاعداد. وقد يكتفي الكثيرون برسم صورة شائعة، فيكتبون: " تدفق النور إلي الحجرة"، لكن جيمس جويس في قصته " الموتى" يجعل الصورة محددة ، لا تتكرر تكسب اللحظة تفردها حين يقول:" إنساب ضوء من مصباح الطريق في شكل سهم طويل من إحدى النوافذ إلي الباب". ويحتاج الأديب لكي يتملك الأديب ناصية اللغة إلي جهد يومي مستمر دفع نجيب محفوظ للقول إن :" أكبر صراع خضته في حياتي كان مع اللغة العربية"! وإذا لم تكن لغتك غنية بالمرادفات فإنك سوف تكرر الكلمة ذاتها عشر مرات، وبهذا الصدد تقول الروائية البديعة إيزابيل اللندي : " أنني أقرأ الفقرة بصوت عال وإذا وجدت كلمات مكررة فإنني أشعر بالاستياء.. وإذا وجدت كلمة لا تطابق المعنى الذي أرمي إليه أستعين بالمعاجم.. من المهم جدا بالنسبة لي أن أجد الكلمة المحددة التي تخلق الشعور أو تصف الحالة، لأن الكلمات هي المادة الوحيدة التي نمتلكها". هذه العناية باللغة تعود إلى أن الأدب في جانب كبير منه صياغة، بل يكاد الأدب أن يكون صياغة، صياغة بناء فني يتضمن بمستويات متعددة تتفاعل فيما بينها ومنها الصياغة اللغوية. وليس أفضل للقاص أو الروائي من قراءة الشعر منبعا للاغتراف من اللغة وأجراسها، ولا أقصد بقراءة الشعر ذلك الذي تصبح كل كلمة فيه معضلة بحاجة لتفسير، بل الشعراء الأقرب مثل ابراهيم ناجي، ومحمود حسن اسماعيل، وحافظ إبراهيم، وإيليا أبو ماضي، وبدر شاكر السياب، وأبو القاسم الشابي، حيث تحافظ القصيدة على أوزان الشعر. ويشير جلال الدين الأسيوطي إلى الاهتمام بموسيقا اللغة حتى في القرآن الكريم، ويقول في كتابه " الاتقان في علوم القرآن" ......
#الأدب
#اليوم
#العالمي
#للعربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703306
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يتكلم اللغة العربية ويتعلمها نحو نصف مليار نسمة، لذلك أقرت الأمم المتحدة 18 ديسمبر من كل عام يوما للاحتفال بها. في هذا اليوم تصحو في ذهني علاقة الأدب باللغة، وأتذكر ما قاله يحيي حقي بذلك الصدد من أنه لابد من أن يكون: " السلام متبادل بين الأسماء والأفعال والحروف". ويعبر الكاتب البرازيلي ماشادو دي أسيس عن الفكرة نفسها بقوله إن : " الكلمات تعشق وتتزوج ورباط الزواج بينها هو ما نسميه الأسلوب"! وللأسف فإن عددا غير قليل من الأدباء الشبان لا يولون اللغة اهتمامهم، معتقدين أنها في نهاية المطاف ليست سوى " أداة توصيل". لكن اللغة في الأدب تتجاوز دورها كأداة توصيل لتصبح جزءا رئيسيا من جمالية العمل الأدبي، بما تحمله من إيقاع بفضل عشق الكلمات لبعضها البعض، وانسجامها، ويندمج هذا الايقاع اللغوي مع الايقاع العام للعمل الأدبي، ومع إيقاع الحياة الكوني الذي نلمسه في دقات قلوبنا وفي تعاقب الليل والنهار، وفي الحياة والموت والشروق والغروب. البعض يتخيل أن اللغة هي منظومة القواعد والرفع والضم والفاعل والمفعول، لكن ذلك أيسر ما في الأمر، لأن مفهوم اللغة في الأدب يشتمل أولا وأخيرا على القدرة على التعبير أو العجز عنه. لذلك تحدث يحيي حقي ذات مرة عن " الفقر اللغوي لدي الأديب " أي ضعف المحصول اللغوي والمفردات والقدرة على الاشتقاق وغياب الاحساس بالفروق الدقيقة بين الكلمات، وفي ظل ذلك الفقر يصبح الأديب عاجزا عن رسم صورة دقيقة للحالة التي يعالجها. الأمر إذن متعلق بالقدرة الأدبية مباشرة. وأنت – على سبيل المثال- إن أردت أن تصف انزلاق حمالة صدر عند فتاة في موضع معين فإنك لن تجد الكلمة ما لم تكن مهموما باللغة، لكن انظر الروائي السوري الكبير عبد السلام العجيلي يصف ذلك في قصة له قائلا:" ارتخت حمالة صدرها عند منزلق الكتف"! هاهو الكاتب المتمكن لغويا يجد عبارة "منزلق الكتف" التي تخلق صورة دقيقة متفردة، خاصة بلحظة محددة بعيدا عن الصور الشائعة العمومية سابقة الاعداد. وقد يكتفي الكثيرون برسم صورة شائعة، فيكتبون: " تدفق النور إلي الحجرة"، لكن جيمس جويس في قصته " الموتى" يجعل الصورة محددة ، لا تتكرر تكسب اللحظة تفردها حين يقول:" إنساب ضوء من مصباح الطريق في شكل سهم طويل من إحدى النوافذ إلي الباب". ويحتاج الأديب لكي يتملك الأديب ناصية اللغة إلي جهد يومي مستمر دفع نجيب محفوظ للقول إن :" أكبر صراع خضته في حياتي كان مع اللغة العربية"! وإذا لم تكن لغتك غنية بالمرادفات فإنك سوف تكرر الكلمة ذاتها عشر مرات، وبهذا الصدد تقول الروائية البديعة إيزابيل اللندي : " أنني أقرأ الفقرة بصوت عال وإذا وجدت كلمات مكررة فإنني أشعر بالاستياء.. وإذا وجدت كلمة لا تطابق المعنى الذي أرمي إليه أستعين بالمعاجم.. من المهم جدا بالنسبة لي أن أجد الكلمة المحددة التي تخلق الشعور أو تصف الحالة، لأن الكلمات هي المادة الوحيدة التي نمتلكها". هذه العناية باللغة تعود إلى أن الأدب في جانب كبير منه صياغة، بل يكاد الأدب أن يكون صياغة، صياغة بناء فني يتضمن بمستويات متعددة تتفاعل فيما بينها ومنها الصياغة اللغوية. وليس أفضل للقاص أو الروائي من قراءة الشعر منبعا للاغتراف من اللغة وأجراسها، ولا أقصد بقراءة الشعر ذلك الذي تصبح كل كلمة فيه معضلة بحاجة لتفسير، بل الشعراء الأقرب مثل ابراهيم ناجي، ومحمود حسن اسماعيل، وحافظ إبراهيم، وإيليا أبو ماضي، وبدر شاكر السياب، وأبو القاسم الشابي، حيث تحافظ القصيدة على أوزان الشعر. ويشير جلال الدين الأسيوطي إلى الاهتمام بموسيقا اللغة حتى في القرآن الكريم، ويقول في كتابه " الاتقان في علوم القرآن" ......
#الأدب
#اليوم
#العالمي
#للعربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703306
الحوار المتمدن
أحمد الخميسي - لغة الأدب في اليوم العالمي للعربية
عبد الناصر جلاصي : لا نهضة وتقدم دون تعريب، ولا تعريب دون إصلاح للعربية، ولا إصلاح للعربية دون مزيد تبسيط أبجديتها ونحوها وقبول اللحن والدخيل.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_جلاصي يوم 18_ديسمبر من كل عام هو #اليوم_العالمي_للغة_العربية عموما يمر مرار الكرام وعند بعض المهتمين ترديد بعض الابيات والطرائف التي تبين مدى بلاغة العربية وجمالها. لكن تظل دار لقمان على حالها منذ عدّة قرون بسبب "#السلفية_اللغوية" التي تعطّل كل محاولة لإصلاح اللغة العربية. يضاف لذلك التعصب العنصري اللغوي الممزوج بالتعصب والنرجسية الدينية. تعصب ونرجسية سبق وان عاشته أمم فلذكر لا الحصر اعتقد #العبرانيون ان الله والملائكة يتحدثون #العبرية، #الإغريق إعتقد ان الالهة في ميثولوجيتهم تتحدث #اليونانية... و #العرب يعتقدون أن الله يوم القيامة سيتحدث العربية وكذلك ستكون لغة أهل الجنة (ربما الإنجليزية لغة أهل النار) والبعض الآخر ودائما في سياق التعصب اللغوي يعتبر ان العربية أبلغ لغة من بين ال7 آلاف لغة التي تتحدثها اليوم البشرية وما دونها لغات متدنية فاقدة للشاعرية. (أحد أعضاء مجلس النواب وهو دكتور وأستاذ جامعي وردّا على استعمال الدارجة من قبل مسؤول حكومي بلغ به الهذيان النرجسي لحد إعتبار أن العربية أقدم لغة تحدثتها البشرية و انها لغة كل الأديان القديمة وسابقة عن الأكادية والبابلية والارامية والعبرية.. وربما ما كان ليتردد في إعتبار ان النبي آدم نظم بها أشعارا على أوزان #الخليل_الفراهيدي ...هكذا) هذه النرجسية والاعتقاد الجازم في النقاوة وفي عقلية "اللغة الناجية" التي لم ينطق مثلها لسان لغة الوحي في الدنيا ولغة اهل الجنة في الاخرة تحول لليوم دون إصلاح العربية (بنفس الطريقة التي يحول أصحاب "#الفرقة_الناجية" دون إصلاح الإسلام وتصالحه مع روح العصر). فاللغة العربية لم تنجح لليوم أن تتحول للغة حاملة للعلوم والتكنولوجيا، وهو ما ينتج عنه مزيدا من التخلف وانعدام تام لاي تجربة نهضوية بإعتبار ان كل التجارب النهضوية أقيمت على #اللغة_الوطنية دون غيرها و لا نهضة للعرب دون إصلاح للغتهم. وبعجالة يمكن اختصار مشاكل اللغة العربية اليوم في بعض النقاط (دون تفصيل كبير لا يتسع له المجال) أولها كثرة المترادفات (مثلا #للأسد أكثر من 300 إسم ساري، سبنتي، حيدر، فرفور، قصقص... و #للخمر اكثر من 50 إسم مدام، خندريس، الراح، القهوة، الإسفنط ،سلاف، الصهباء... و #للسيف حوالي 300 إسم البتار، الصمصام، فيصل، قاطع، قرضوب... و #للجمل أكثر من 1000 إسم الخلوج، العوصاء، الثاوي، الرابخ، العيس ...) والسبب الرئيسي لهذه الظاهرة التي تكاد لا توجد في اللغات الأخرى هو السعي لايجاد مترادفات توافق القافية في الشعر، وينتج عنها #ترهل_لغوي له من السلبيات اكثر من الإيجابيات (حسب دراسة أجريت للمقارنة بين اربع لغات حية بينت ان في العربية 12 مليون وثلاثمائة كلمة مقابل 600 الف في #الإنجليزية و 150 الف فقط في #الفرنسية و130 الف فقط في #الروسية و الفرق واضح بين بين البنية المترهلة للعربية و للأجسام الرياضية لبقية اللغات ويفسر تطورها ألم يحن القوت لأن تتبع العربية نظام حمية وتمارس الرياضة من خلال وضع ملايين الكلمات المهجورة في قاموس خاص بها قد يستعين به الجامعيون والباحثون أسوة بالأنجليز التي وضعت قاموس #the_Old_English للمهتمين بالانجليزية الكلاسيكية ومثلهم فعل الفرنسيون) في المقابل لا نجد أي ترجمة لألاف المصطلحات العلمية والطبية لليوم وكأنه رد صدى عقوبة الالهة لبابل ليجعلنا أسرى في #برج_بابل . يضاف لهذه المشكل مشكل #القواعد_النحوية_المعقدة والتي لا عدّ لها والعائد بالضرورة #للجمود_الصرفي ممّا يجعل اتقان العربية نطقا وكتابة امرا يتطلب جهدا كبيرا جدا مقارنة بلغات أخرى وهذا ما يفسر أخطاء يمكن ملاحظتها في هذا الفضاء حتى من ق ......
#نهضة
#وتقدم
#تعريب،
#تعريب
#إصلاح
#للعربية،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704127
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_جلاصي يوم 18_ديسمبر من كل عام هو #اليوم_العالمي_للغة_العربية عموما يمر مرار الكرام وعند بعض المهتمين ترديد بعض الابيات والطرائف التي تبين مدى بلاغة العربية وجمالها. لكن تظل دار لقمان على حالها منذ عدّة قرون بسبب "#السلفية_اللغوية" التي تعطّل كل محاولة لإصلاح اللغة العربية. يضاف لذلك التعصب العنصري اللغوي الممزوج بالتعصب والنرجسية الدينية. تعصب ونرجسية سبق وان عاشته أمم فلذكر لا الحصر اعتقد #العبرانيون ان الله والملائكة يتحدثون #العبرية، #الإغريق إعتقد ان الالهة في ميثولوجيتهم تتحدث #اليونانية... و #العرب يعتقدون أن الله يوم القيامة سيتحدث العربية وكذلك ستكون لغة أهل الجنة (ربما الإنجليزية لغة أهل النار) والبعض الآخر ودائما في سياق التعصب اللغوي يعتبر ان العربية أبلغ لغة من بين ال7 آلاف لغة التي تتحدثها اليوم البشرية وما دونها لغات متدنية فاقدة للشاعرية. (أحد أعضاء مجلس النواب وهو دكتور وأستاذ جامعي وردّا على استعمال الدارجة من قبل مسؤول حكومي بلغ به الهذيان النرجسي لحد إعتبار أن العربية أقدم لغة تحدثتها البشرية و انها لغة كل الأديان القديمة وسابقة عن الأكادية والبابلية والارامية والعبرية.. وربما ما كان ليتردد في إعتبار ان النبي آدم نظم بها أشعارا على أوزان #الخليل_الفراهيدي ...هكذا) هذه النرجسية والاعتقاد الجازم في النقاوة وفي عقلية "اللغة الناجية" التي لم ينطق مثلها لسان لغة الوحي في الدنيا ولغة اهل الجنة في الاخرة تحول لليوم دون إصلاح العربية (بنفس الطريقة التي يحول أصحاب "#الفرقة_الناجية" دون إصلاح الإسلام وتصالحه مع روح العصر). فاللغة العربية لم تنجح لليوم أن تتحول للغة حاملة للعلوم والتكنولوجيا، وهو ما ينتج عنه مزيدا من التخلف وانعدام تام لاي تجربة نهضوية بإعتبار ان كل التجارب النهضوية أقيمت على #اللغة_الوطنية دون غيرها و لا نهضة للعرب دون إصلاح للغتهم. وبعجالة يمكن اختصار مشاكل اللغة العربية اليوم في بعض النقاط (دون تفصيل كبير لا يتسع له المجال) أولها كثرة المترادفات (مثلا #للأسد أكثر من 300 إسم ساري، سبنتي، حيدر، فرفور، قصقص... و #للخمر اكثر من 50 إسم مدام، خندريس، الراح، القهوة، الإسفنط ،سلاف، الصهباء... و #للسيف حوالي 300 إسم البتار، الصمصام، فيصل، قاطع، قرضوب... و #للجمل أكثر من 1000 إسم الخلوج، العوصاء، الثاوي، الرابخ، العيس ...) والسبب الرئيسي لهذه الظاهرة التي تكاد لا توجد في اللغات الأخرى هو السعي لايجاد مترادفات توافق القافية في الشعر، وينتج عنها #ترهل_لغوي له من السلبيات اكثر من الإيجابيات (حسب دراسة أجريت للمقارنة بين اربع لغات حية بينت ان في العربية 12 مليون وثلاثمائة كلمة مقابل 600 الف في #الإنجليزية و 150 الف فقط في #الفرنسية و130 الف فقط في #الروسية و الفرق واضح بين بين البنية المترهلة للعربية و للأجسام الرياضية لبقية اللغات ويفسر تطورها ألم يحن القوت لأن تتبع العربية نظام حمية وتمارس الرياضة من خلال وضع ملايين الكلمات المهجورة في قاموس خاص بها قد يستعين به الجامعيون والباحثون أسوة بالأنجليز التي وضعت قاموس #the_Old_English للمهتمين بالانجليزية الكلاسيكية ومثلهم فعل الفرنسيون) في المقابل لا نجد أي ترجمة لألاف المصطلحات العلمية والطبية لليوم وكأنه رد صدى عقوبة الالهة لبابل ليجعلنا أسرى في #برج_بابل . يضاف لهذه المشكل مشكل #القواعد_النحوية_المعقدة والتي لا عدّ لها والعائد بالضرورة #للجمود_الصرفي ممّا يجعل اتقان العربية نطقا وكتابة امرا يتطلب جهدا كبيرا جدا مقارنة بلغات أخرى وهذا ما يفسر أخطاء يمكن ملاحظتها في هذا الفضاء حتى من ق ......
#نهضة
#وتقدم
#تعريب،
#تعريب
#إصلاح
#للعربية،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704127
الحوار المتمدن
عبد الناصر جلاصي - لا نهضة وتقدم دون تعريب، ولا تعريب دون إصلاح للعربية، ولا إصلاح للعربية دون مزيد تبسيط أبجديتها ونحوها وقبول…