عبدالرحمن کورکی (مهابادي) : نظرة على الوضع الإقتصادي لنظام الملالي في رئاسة إبراهيم رئيسي للجمهورية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکی_(مهابادي) إقتصاد النظام الإيراني المنهار.. وانتفاضة الشعب!الأزمة الاقتصادية الأخيرة لنظام الملالي التي تفاقمت مع تعيين إبراهيم رئيسي هي من أشد القضايا التي لم يواجه النظام مثلها من قبل، فقد بلغت حدة هذه الأزمة درجة عويل قادة النظام وهلعهم من عواقبها محذرين بعضهم البعض وهو الأمر الأكثر إثارة للقلق، وذعر وهلع قادة نظام الملالي ناجم عن إدراكهم بأن الظروف الموضوعية مهيأة لإنتفاضة ضد النظام الحاكم وأكبر من انتفاضة نوفمبر 2019.وعود إبراهيم رئيسي بالعلاج!وعد الملا إبراهيم رئيسي عندما أصبح رئيسا لجمهورية نظام الملالي ببناء مليون منزل سنويا، وخلق 1.8 مليون فرصة عمل مع نهاية سنة 2022 ، وجعل البورصة في ربيع أخضر يانع، والقضاء على التضخم والغلاء! و...ويشيد مجلس نظام الملالي في جلساته بحكومة إبراهيم رئيسي ممجدا إياه وكأنه وجد منقذا لأزمة المعيشة والانهيار الاقتصادي للنظام!الملا رئيسي بعد مضي مائة يوم!كتبت صحيفة جهان صنعت الحكومية في 10 نوفمبر2021: "لا يملك كل من قاليباف ورئيسي فهما دقيقا لقضايا الاقتصاد الكلي ولا دراية لهم بسلوك المتغيرات الاقتصادية وعلوم الإقتصاد".مضى على إدعاءات إبراهيم رئيسي التي قضت ببناء 4 ملايين مسكن خلال أربع سنوات أكثر من 100 يوم على فرضه بالسلطة، ، ولم تبدو لها إشارة ملامح، ولم تثمر الخطط والأوراق بالحقيقة سوى عن السخرية والعار وذهاب حيائهم وماء وجههم والمأزق الذي وصل إليه النظام.وعلى صعيد خلق عدة ملايين من الوظائف، لم يتعدى الأمر توظيف بعض أقاربه وأنسبائه وجيرانه وأبناء منطقته وأصدقائه ومعارفه.وحول تصاعد الغلاء في إيران أيضا كتبت صحيفة مردم سالاري الحكومية في 13 نوفمبر عن عواقب إلغاء 4200 تومان والإدعاء بزيادة الدعم تقول: وصلت تكلفة سلة معيشة العمال إلى 12 مليون تومان... ومع حذف العملة في الظروف الحالية من المؤكد أننا سنشهد أمواجا جديدة من الغلاء، وأن زيادة حجم الإعانات النقدية يمكن أن تزيد من تفاقم حدة موجة السيولة وما يتبعها من زيادة بالتضخم في البلاد. أما صحيفة ستاره صبح الصادرة بتاريخ 13 نوفمبر وفي إشارة إلى موضوع حذف العملة كتبت تقول: " لا يعجز كلا الفريقين الإقتصادي والديبلوماسي المعينين من قبل رئيسي عن إيجاد حلول للأزمات فحسب بل سيلقون عبئا معيشيا أكثر ثقلا على كاهل الشعب". "زيادات" اقتصادية مثيرة للدهشة !أدى رفع قيمة العملة من قبل حكومة إبراهيم رئيسي إلى قيام البنك المركزي برفع سعر الصرف بشكل مستمر في السنوات الأخيرة، إلى جانب رفع حجم المطبوعات النقدية بدون أرصدة حماية.يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن الحكومة تعمدت رفع سعر الصرف الأجنبي للإستفادة من الإيرادات وتعويض عجز الموازنة الأمر الذي أدى إلى زيادة مثيرة للدهشة في حجم التضخم الحالي وارتفاع الأسعار.استنتجت صحيفة اعتماد الحكومية بعددها الصادر في 10 نوفمبر 2021 في مقال بعنوان "التنامي النقدي الخطر" استنتجت من مقارنة إحصائية لشهري أغسطس وسبتمبر2021، أنه تمت إضافة 146 ألف مليار تومان خلال شهر واحد إلى حجم السيولة النقدية بالبلاد دون دعم حامٍ لها، وهذا يعني أن الإضافة تمت بمعدل 4800 مليار تومان يومي.كما كتبت صحيفة ابتكار الحكومية في 19 نوفمبر 2021: أصبح التضخم عبارة متكررة بالاقتصاد الإيراني هذه الأيام، كما أصبح التضخم أيضا معضلة رئيسية في الاقتصاد الإيراني.طباعة الأوراق النقدية بدون رصيد!وكان إبراهيم رئيسي قد أعلن منذ بداية تسلطه أنه يسعى لزيادة القاعدة النقدية للبلاد، وهي ليست سيولة وإنما هي إجراء هدف إلى تغطية ......
#نظرة
#الوضع
#الإقتصادي
#لنظام
#الملالي
#رئاسة
#إبراهيم
#رئيسي
#للجمهورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738928
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکی_(مهابادي) إقتصاد النظام الإيراني المنهار.. وانتفاضة الشعب!الأزمة الاقتصادية الأخيرة لنظام الملالي التي تفاقمت مع تعيين إبراهيم رئيسي هي من أشد القضايا التي لم يواجه النظام مثلها من قبل، فقد بلغت حدة هذه الأزمة درجة عويل قادة النظام وهلعهم من عواقبها محذرين بعضهم البعض وهو الأمر الأكثر إثارة للقلق، وذعر وهلع قادة نظام الملالي ناجم عن إدراكهم بأن الظروف الموضوعية مهيأة لإنتفاضة ضد النظام الحاكم وأكبر من انتفاضة نوفمبر 2019.وعود إبراهيم رئيسي بالعلاج!وعد الملا إبراهيم رئيسي عندما أصبح رئيسا لجمهورية نظام الملالي ببناء مليون منزل سنويا، وخلق 1.8 مليون فرصة عمل مع نهاية سنة 2022 ، وجعل البورصة في ربيع أخضر يانع، والقضاء على التضخم والغلاء! و...ويشيد مجلس نظام الملالي في جلساته بحكومة إبراهيم رئيسي ممجدا إياه وكأنه وجد منقذا لأزمة المعيشة والانهيار الاقتصادي للنظام!الملا رئيسي بعد مضي مائة يوم!كتبت صحيفة جهان صنعت الحكومية في 10 نوفمبر2021: "لا يملك كل من قاليباف ورئيسي فهما دقيقا لقضايا الاقتصاد الكلي ولا دراية لهم بسلوك المتغيرات الاقتصادية وعلوم الإقتصاد".مضى على إدعاءات إبراهيم رئيسي التي قضت ببناء 4 ملايين مسكن خلال أربع سنوات أكثر من 100 يوم على فرضه بالسلطة، ، ولم تبدو لها إشارة ملامح، ولم تثمر الخطط والأوراق بالحقيقة سوى عن السخرية والعار وذهاب حيائهم وماء وجههم والمأزق الذي وصل إليه النظام.وعلى صعيد خلق عدة ملايين من الوظائف، لم يتعدى الأمر توظيف بعض أقاربه وأنسبائه وجيرانه وأبناء منطقته وأصدقائه ومعارفه.وحول تصاعد الغلاء في إيران أيضا كتبت صحيفة مردم سالاري الحكومية في 13 نوفمبر عن عواقب إلغاء 4200 تومان والإدعاء بزيادة الدعم تقول: وصلت تكلفة سلة معيشة العمال إلى 12 مليون تومان... ومع حذف العملة في الظروف الحالية من المؤكد أننا سنشهد أمواجا جديدة من الغلاء، وأن زيادة حجم الإعانات النقدية يمكن أن تزيد من تفاقم حدة موجة السيولة وما يتبعها من زيادة بالتضخم في البلاد. أما صحيفة ستاره صبح الصادرة بتاريخ 13 نوفمبر وفي إشارة إلى موضوع حذف العملة كتبت تقول: " لا يعجز كلا الفريقين الإقتصادي والديبلوماسي المعينين من قبل رئيسي عن إيجاد حلول للأزمات فحسب بل سيلقون عبئا معيشيا أكثر ثقلا على كاهل الشعب". "زيادات" اقتصادية مثيرة للدهشة !أدى رفع قيمة العملة من قبل حكومة إبراهيم رئيسي إلى قيام البنك المركزي برفع سعر الصرف بشكل مستمر في السنوات الأخيرة، إلى جانب رفع حجم المطبوعات النقدية بدون أرصدة حماية.يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن الحكومة تعمدت رفع سعر الصرف الأجنبي للإستفادة من الإيرادات وتعويض عجز الموازنة الأمر الذي أدى إلى زيادة مثيرة للدهشة في حجم التضخم الحالي وارتفاع الأسعار.استنتجت صحيفة اعتماد الحكومية بعددها الصادر في 10 نوفمبر 2021 في مقال بعنوان "التنامي النقدي الخطر" استنتجت من مقارنة إحصائية لشهري أغسطس وسبتمبر2021، أنه تمت إضافة 146 ألف مليار تومان خلال شهر واحد إلى حجم السيولة النقدية بالبلاد دون دعم حامٍ لها، وهذا يعني أن الإضافة تمت بمعدل 4800 مليار تومان يومي.كما كتبت صحيفة ابتكار الحكومية في 19 نوفمبر 2021: أصبح التضخم عبارة متكررة بالاقتصاد الإيراني هذه الأيام، كما أصبح التضخم أيضا معضلة رئيسية في الاقتصاد الإيراني.طباعة الأوراق النقدية بدون رصيد!وكان إبراهيم رئيسي قد أعلن منذ بداية تسلطه أنه يسعى لزيادة القاعدة النقدية للبلاد، وهي ليست سيولة وإنما هي إجراء هدف إلى تغطية ......
#نظرة
#الوضع
#الإقتصادي
#لنظام
#الملالي
#رئاسة
#إبراهيم
#رئيسي
#للجمهورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738928
الحوار المتمدن
عبدالرحمن کورکی (مهابادي) - نظرة على الوضع الإقتصادي لنظام الملالي في رئاسة إبراهيم رئيسي للجمهورية!
عبدالرحمن کورکي (مهابادي) : نظرة على الوضع الإقتصادي لنظام الملالي في رئاسة إبراهيم رئيسي للجمهورية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکي_(مهابادي) إقتصاد النظام الإيراني المنهار.. وانتفاضة الشعب!الأزمة الاقتصادية الأخيرة لنظام الملالي التي تفاقمت مع تعيين إبراهيم رئيسي هي من أشد القضايا التي لم يواجه النظام مثلها من قبل، فقد بلغت حدة هذه الأزمة درجة عويل قادة النظام وهلعهم من عواقبها محذرين بعضهم البعض وهو الأمر الأكثر إثارة للقلق، وذعر وهلع قادة نظام الملالي ناجم عن إدراكهم بأن الظروف الموضوعية مهيأة لإنتفاضة ضد النظام الحاكم وأكبر من انتفاضة نوفمبر 2019.وعود إبراهيم رئيسي بالعلاج!وعد الملا إبراهيم رئيسي عندما أصبح رئيسا لجمهورية نظام الملالي ببناء مليون منزل سنويا، وخلق 1.8 مليون فرصة عمل مع نهاية سنة 2022 ، وجعل البورصة في ربيع أخضر يانع، والقضاء على التضخم والغلاء! و...ويشيد مجلس نظام الملالي في جلساته بحكومة إبراهيم رئيسي ممجدا إياه وكأنه وجد منقذا لأزمة المعيشة والانهيار الاقتصادي للنظام!الملا رئيسي بعد مضي مائة يوم!كتبت صحيفة جهان صنعت الحكومية في 10 نوفمبر2021: "لا يملك كل من قاليباف ورئيسي فهما دقيقا لقضايا الاقتصاد الكلي ولا دراية لهم بسلوك المتغيرات الاقتصادية وعلوم الإقتصاد".مضى على إدعاءات إبراهيم رئيسي التي قضت ببناء 4 ملايين مسكن خلال أربع سنوات أكثر من 100 يوم على فرضه بالسلطة، ، ولم تبدو لها إشارة ملامح، ولم تثمر الخطط والأوراق بالحقيقة سوى عن السخرية والعار وذهاب حيائهم وماء وجههم والمأزق الذي وصل إليه النظام.وعلى صعيد خلق عدة ملايين من الوظائف، لم يتعدى الأمر توظيف بعض أقاربه وأنسبائه وجيرانه وأبناء منطقته وأصدقائه ومعارفه.وحول تصاعد الغلاء في إيران أيضا كتبت صحيفة مردم سالاري الحكومية في 13 نوفمبر عن عواقب إلغاء 4200 تومان والإدعاء بزيادة الدعم تقول: وصلت تكلفة سلة معيشة العمال إلى 12 مليون تومان... ومع حذف العملة في الظروف الحالية من المؤكد أننا سنشهد أمواجا جديدة من الغلاء، وأن زيادة حجم الإعانات النقدية يمكن أن تزيد من تفاقم حدة موجة السيولة وما يتبعها من زيادة بالتضخم في البلاد. أما صحيفة ستاره صبح الصادرة بتاريخ 13 نوفمبر وفي إشارة إلى موضوع حذف العملة كتبت تقول: " لا يعجز كلا الفريقين الإقتصادي والديبلوماسي المعينين من قبل رئيسي عن إيجاد حلول للأزمات فحسب بل سيلقون عبئا معيشيا أكثر ثقلا على كاهل الشعب". "زيادات" اقتصادية مثيرة للدهشة !أدى رفع قيمة العملة من قبل حكومة إبراهيم رئيسي إلى قيام البنك المركزي برفع سعر الصرف بشكل مستمر في السنوات الأخيرة، إلى جانب رفع حجم المطبوعات النقدية بدون أرصدة حماية.يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن الحكومة تعمدت رفع سعر الصرف الأجنبي للإستفادة من الإيرادات وتعويض عجز الموازنة الأمر الذي أدى إلى زيادة مثيرة للدهشة في حجم التضخم الحالي وارتفاع الأسعار.استنتجت صحيفة اعتماد الحكومية بعددها الصادر في 10 نوفمبر 2021 في مقال بعنوان "التنامي النقدي الخطر" استنتجت من مقارنة إحصائية لشهري أغسطس وسبتمبر2021، أنه تمت إضافة 146 ألف مليار تومان خلال شهر واحد إلى حجم السيولة النقدية بالبلاد دون دعم حامٍ لها، وهذا يعني أن الإضافة تمت بمعدل 4800 مليار تومان يومي.كما كتبت صحيفة ابتكار الحكومية في 19 نوفمبر 2021: أصبح التضخم عبارة متكررة بالاقتصاد الإيراني هذه الأيام، كما أصبح التضخم أيضا معضلة رئيسية في الاقتصاد الإيراني.طباعة الأوراق النقدية بدون رصيد!وكان إبراهيم رئيسي قد أعلن منذ بداية تسلطه أنه يسعى لزيادة القاعدة النقدية للبلاد، وهي ليست سيولة وإنما هي إجراء هدف إلى تغطية ......
#نظرة
#الوضع
#الإقتصادي
#لنظام
#الملالي
#رئاسة
#إبراهيم
#رئيسي
#للجمهورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738925
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_کورکي_(مهابادي) إقتصاد النظام الإيراني المنهار.. وانتفاضة الشعب!الأزمة الاقتصادية الأخيرة لنظام الملالي التي تفاقمت مع تعيين إبراهيم رئيسي هي من أشد القضايا التي لم يواجه النظام مثلها من قبل، فقد بلغت حدة هذه الأزمة درجة عويل قادة النظام وهلعهم من عواقبها محذرين بعضهم البعض وهو الأمر الأكثر إثارة للقلق، وذعر وهلع قادة نظام الملالي ناجم عن إدراكهم بأن الظروف الموضوعية مهيأة لإنتفاضة ضد النظام الحاكم وأكبر من انتفاضة نوفمبر 2019.وعود إبراهيم رئيسي بالعلاج!وعد الملا إبراهيم رئيسي عندما أصبح رئيسا لجمهورية نظام الملالي ببناء مليون منزل سنويا، وخلق 1.8 مليون فرصة عمل مع نهاية سنة 2022 ، وجعل البورصة في ربيع أخضر يانع، والقضاء على التضخم والغلاء! و...ويشيد مجلس نظام الملالي في جلساته بحكومة إبراهيم رئيسي ممجدا إياه وكأنه وجد منقذا لأزمة المعيشة والانهيار الاقتصادي للنظام!الملا رئيسي بعد مضي مائة يوم!كتبت صحيفة جهان صنعت الحكومية في 10 نوفمبر2021: "لا يملك كل من قاليباف ورئيسي فهما دقيقا لقضايا الاقتصاد الكلي ولا دراية لهم بسلوك المتغيرات الاقتصادية وعلوم الإقتصاد".مضى على إدعاءات إبراهيم رئيسي التي قضت ببناء 4 ملايين مسكن خلال أربع سنوات أكثر من 100 يوم على فرضه بالسلطة، ، ولم تبدو لها إشارة ملامح، ولم تثمر الخطط والأوراق بالحقيقة سوى عن السخرية والعار وذهاب حيائهم وماء وجههم والمأزق الذي وصل إليه النظام.وعلى صعيد خلق عدة ملايين من الوظائف، لم يتعدى الأمر توظيف بعض أقاربه وأنسبائه وجيرانه وأبناء منطقته وأصدقائه ومعارفه.وحول تصاعد الغلاء في إيران أيضا كتبت صحيفة مردم سالاري الحكومية في 13 نوفمبر عن عواقب إلغاء 4200 تومان والإدعاء بزيادة الدعم تقول: وصلت تكلفة سلة معيشة العمال إلى 12 مليون تومان... ومع حذف العملة في الظروف الحالية من المؤكد أننا سنشهد أمواجا جديدة من الغلاء، وأن زيادة حجم الإعانات النقدية يمكن أن تزيد من تفاقم حدة موجة السيولة وما يتبعها من زيادة بالتضخم في البلاد. أما صحيفة ستاره صبح الصادرة بتاريخ 13 نوفمبر وفي إشارة إلى موضوع حذف العملة كتبت تقول: " لا يعجز كلا الفريقين الإقتصادي والديبلوماسي المعينين من قبل رئيسي عن إيجاد حلول للأزمات فحسب بل سيلقون عبئا معيشيا أكثر ثقلا على كاهل الشعب". "زيادات" اقتصادية مثيرة للدهشة !أدى رفع قيمة العملة من قبل حكومة إبراهيم رئيسي إلى قيام البنك المركزي برفع سعر الصرف بشكل مستمر في السنوات الأخيرة، إلى جانب رفع حجم المطبوعات النقدية بدون أرصدة حماية.يعتقد الكثير من الاقتصاديين أن الحكومة تعمدت رفع سعر الصرف الأجنبي للإستفادة من الإيرادات وتعويض عجز الموازنة الأمر الذي أدى إلى زيادة مثيرة للدهشة في حجم التضخم الحالي وارتفاع الأسعار.استنتجت صحيفة اعتماد الحكومية بعددها الصادر في 10 نوفمبر 2021 في مقال بعنوان "التنامي النقدي الخطر" استنتجت من مقارنة إحصائية لشهري أغسطس وسبتمبر2021، أنه تمت إضافة 146 ألف مليار تومان خلال شهر واحد إلى حجم السيولة النقدية بالبلاد دون دعم حامٍ لها، وهذا يعني أن الإضافة تمت بمعدل 4800 مليار تومان يومي.كما كتبت صحيفة ابتكار الحكومية في 19 نوفمبر 2021: أصبح التضخم عبارة متكررة بالاقتصاد الإيراني هذه الأيام، كما أصبح التضخم أيضا معضلة رئيسية في الاقتصاد الإيراني.طباعة الأوراق النقدية بدون رصيد!وكان إبراهيم رئيسي قد أعلن منذ بداية تسلطه أنه يسعى لزيادة القاعدة النقدية للبلاد، وهي ليست سيولة وإنما هي إجراء هدف إلى تغطية ......
#نظرة
#الوضع
#الإقتصادي
#لنظام
#الملالي
#رئاسة
#إبراهيم
#رئيسي
#للجمهورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738925
الحوار المتمدن
عبدالرحمن کورکي (مهابادي) - نظرة على الوضع الإقتصادي لنظام الملالي في رئاسة إبراهيم رئيسي للجمهورية!
صبري الرابحي : تونس، أي طريق للجمهورية الإجتماعية؟
#الحوار_المتمدن
#صبري_الرابحي عندما تحولت مطالب التونسيين بعد أكثر من عشر سنوات من ثورتهم إلى شعارات دون شغل، حرية،كرامة وطنية و صار هاجسهم هو توفر المواد الإستهلاكية صار لزاما علينا أنا لا نفترض في الزمن إفساد أخلاق الثوار و أن نفترض في حكامهم تجويعهم و التنكيل بهم، فكثيراً ما ساومت الأنظمة على مثُل و إيتيقا الثورات بالأمن و الغذاء و حتى بالحريات فنجح الكثير منها حتى في إقناع الوعي الجمعي بأن قادتهم الثوار مذنبون و أن نهجهم الأناركي هو الذي يهدد قوتهم و إستقرارهم لذلك قضى تشي غيفارا بوشاية الراعي الجائع و لم يفلت الكثير من الثوار من السجون و المنافي بينما كان أركان النظام في كل مرحلة يستقرون في منطقة الرفاهية المتاحة متى إنطفئ الوعي الجماهيري نظرياً و تنظيميا و هيكليا و تحول إلى مجرد شعارات قد تساوي أو تتماثل مع شعبوية خطاب النظام نفسه، و هو تقريباً ما نعيشه في تونس حالياً...القطيعة بين الطبقة السياسية و الشعب:هذه القطيعة التي ميزت أغلب النخب السياسية مع العمق الشعبي للبلد جعلته يسير في تيارات متوازية لم تعد قابلة للتقاطع، فالأحزاب السياسية أو رموزها تنكب على التموقع في المشهد السياسي الجديد لما بعد 25 جويلية الأولى و نظيرتها 25 جويلية الثانية.فالأولى أبّدت المعارضة الكلاسيكية في موقعها التقليدي منذ الثورة بعد ثلاث عمليات إنتخابية كبرى كشفت هيمنة أحزاب اليمين الديني و الليبرالي التي توافقت على مشهد سياسي ينبني على العملية الديمقراطية لكنه يزيفها و يجعلها أداة للحكم فقط و يفرغها من محتواها الذي قد يؤهل البلد لإستحقاقاته الإقتصادية و الإجتماعية و ذلك هو نهج الليبرالية حرفياً.أما الثانية فقد دحرت كل الأحزاب و المنظمات و القوى الحية إلى ركن المشاهدة و الترقب لخطوات الرئيس نحو نظامه السياسي الذي يبشر به منذ إمتطائه لصهوة 25 الأولى التي مازالت متعثرة و لم تعرف طريقها إلى إنتظارات الشعب الذي يريد.أما عن الطبقات الشعبية فهي تسير في طريق مفتوح نحو مزيد تدهور المقدرة الشرائية و ندرة المنتوجات الأساسية التي صارت بدورها مشكلا حقيقيا لم يتعود التونسيون عليه و لا يستسيغونه بقدر تقبلهم لإرتفاع أسعار هذه المنتوجات إذا توفرت.بدائل الطبقات الشعبية:الطريق البديل الذي إختارته جل الطبقات الشعبية و الذي أصبح محيرا فعلاً هو طريق الهجرة حيث إنقسمت الهجرة إلى هجرة شرعية يبحث فيها التونسيون عن أوطان تحتوي خبراتهم و طموحهم و قلقهم من واقع بلدهم و هجرة غير شرعية تبعث على القلق من حجم الإحباط و إنسداد الأفق و إختيار الطريق الأصعب للهجرة الذي قد ينتهي بالموت أو الترحيل.في الجانب المقابل تحافظ الرواية الرسمية على إستقرارها في سردية أن كل شيء بخير و أن ما لا يراه التونسيون خيراً ليس سوى مؤامرة من قوى هلامية لم تحن الفرصة بعد ليقتص منها التونسيون و يسترجعوا تونسهم التائهة داخل الخطاب الشعبوي الذي يثابر على الإنفصال عن الواقع الملموس و يعمق الفجوة بينه و بين الرأي العام الذي تحول نحو اللامبالاة و التندر.لكن ما يميز المشهد هو محافظة التونسيين على أملهم في مشهد بديل يتحقق متى صار قوتهم بمنأى عن الإحتراب السياسي و المؤامرة حيث لا يعتد التونسيون بهذه الروايات و لا يهمهم فعلياً سوى أن ينشغلوا بتحقيق حاجياتهم و تحميل حكامهم مسؤولية السهر على ذلك.أي طريق للجمهورية الإجتماعية إذن؟قد يبدو هذا التساؤل بديهيا فالشارع التونسي هيأ كل الأسباب الموضوعية لتحقيقه، فمنذ الساعات الأولى لهروب بن علي و تحول الثورة التونسية إلى واقع سياسي له إستتباعاته الداخلية و الخارجية، أظهر الشعب ا ......
#تونس،
#طريق
#للجمهورية
#الإجتماعية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767584
#الحوار_المتمدن
#صبري_الرابحي عندما تحولت مطالب التونسيين بعد أكثر من عشر سنوات من ثورتهم إلى شعارات دون شغل، حرية،كرامة وطنية و صار هاجسهم هو توفر المواد الإستهلاكية صار لزاما علينا أنا لا نفترض في الزمن إفساد أخلاق الثوار و أن نفترض في حكامهم تجويعهم و التنكيل بهم، فكثيراً ما ساومت الأنظمة على مثُل و إيتيقا الثورات بالأمن و الغذاء و حتى بالحريات فنجح الكثير منها حتى في إقناع الوعي الجمعي بأن قادتهم الثوار مذنبون و أن نهجهم الأناركي هو الذي يهدد قوتهم و إستقرارهم لذلك قضى تشي غيفارا بوشاية الراعي الجائع و لم يفلت الكثير من الثوار من السجون و المنافي بينما كان أركان النظام في كل مرحلة يستقرون في منطقة الرفاهية المتاحة متى إنطفئ الوعي الجماهيري نظرياً و تنظيميا و هيكليا و تحول إلى مجرد شعارات قد تساوي أو تتماثل مع شعبوية خطاب النظام نفسه، و هو تقريباً ما نعيشه في تونس حالياً...القطيعة بين الطبقة السياسية و الشعب:هذه القطيعة التي ميزت أغلب النخب السياسية مع العمق الشعبي للبلد جعلته يسير في تيارات متوازية لم تعد قابلة للتقاطع، فالأحزاب السياسية أو رموزها تنكب على التموقع في المشهد السياسي الجديد لما بعد 25 جويلية الأولى و نظيرتها 25 جويلية الثانية.فالأولى أبّدت المعارضة الكلاسيكية في موقعها التقليدي منذ الثورة بعد ثلاث عمليات إنتخابية كبرى كشفت هيمنة أحزاب اليمين الديني و الليبرالي التي توافقت على مشهد سياسي ينبني على العملية الديمقراطية لكنه يزيفها و يجعلها أداة للحكم فقط و يفرغها من محتواها الذي قد يؤهل البلد لإستحقاقاته الإقتصادية و الإجتماعية و ذلك هو نهج الليبرالية حرفياً.أما الثانية فقد دحرت كل الأحزاب و المنظمات و القوى الحية إلى ركن المشاهدة و الترقب لخطوات الرئيس نحو نظامه السياسي الذي يبشر به منذ إمتطائه لصهوة 25 الأولى التي مازالت متعثرة و لم تعرف طريقها إلى إنتظارات الشعب الذي يريد.أما عن الطبقات الشعبية فهي تسير في طريق مفتوح نحو مزيد تدهور المقدرة الشرائية و ندرة المنتوجات الأساسية التي صارت بدورها مشكلا حقيقيا لم يتعود التونسيون عليه و لا يستسيغونه بقدر تقبلهم لإرتفاع أسعار هذه المنتوجات إذا توفرت.بدائل الطبقات الشعبية:الطريق البديل الذي إختارته جل الطبقات الشعبية و الذي أصبح محيرا فعلاً هو طريق الهجرة حيث إنقسمت الهجرة إلى هجرة شرعية يبحث فيها التونسيون عن أوطان تحتوي خبراتهم و طموحهم و قلقهم من واقع بلدهم و هجرة غير شرعية تبعث على القلق من حجم الإحباط و إنسداد الأفق و إختيار الطريق الأصعب للهجرة الذي قد ينتهي بالموت أو الترحيل.في الجانب المقابل تحافظ الرواية الرسمية على إستقرارها في سردية أن كل شيء بخير و أن ما لا يراه التونسيون خيراً ليس سوى مؤامرة من قوى هلامية لم تحن الفرصة بعد ليقتص منها التونسيون و يسترجعوا تونسهم التائهة داخل الخطاب الشعبوي الذي يثابر على الإنفصال عن الواقع الملموس و يعمق الفجوة بينه و بين الرأي العام الذي تحول نحو اللامبالاة و التندر.لكن ما يميز المشهد هو محافظة التونسيين على أملهم في مشهد بديل يتحقق متى صار قوتهم بمنأى عن الإحتراب السياسي و المؤامرة حيث لا يعتد التونسيون بهذه الروايات و لا يهمهم فعلياً سوى أن ينشغلوا بتحقيق حاجياتهم و تحميل حكامهم مسؤولية السهر على ذلك.أي طريق للجمهورية الإجتماعية إذن؟قد يبدو هذا التساؤل بديهيا فالشارع التونسي هيأ كل الأسباب الموضوعية لتحقيقه، فمنذ الساعات الأولى لهروب بن علي و تحول الثورة التونسية إلى واقع سياسي له إستتباعاته الداخلية و الخارجية، أظهر الشعب ا ......
#تونس،
#طريق
#للجمهورية
#الإجتماعية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767584
الحوار المتمدن
صبري الرابحي - تونس، أي طريق للجمهورية الإجتماعية؟