سامح عسكر : الوسائل العشر للتلاعب والتحكم الذكوري
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر الأولى: تكون ضحية متلاعب يفطن لمواطن ضعفها العاطفية، فيوهمها أنه (حساس جدا) ولأنها عاطفية وتحبه وقعت في شباكه فتصبح أكثر قابلية للتضحية وتنفيذ كل طلباته، وأشهر هذه الوسائل المنتشرة...يكلمها..ثم يقاطعها لفترة مؤقتة حتى تبدأ بالسؤال والاستفسار، وبعد عودتها تكون أصبحت مهيئة لتنفيذ كل طلباته..ولو طالت فترة المقاطعة أو لم تبدأ هي بالسؤال سيبدأ هو، ويكون إما أكثر شغفا وتمسكا وإما أكثر عنفا وانتقاماالثانية: البنت الضحية تكون شغوفة جدا لرؤية مرحلة (ما بعد الرضا) فوهم الحساسية المفرطة للمتلاعب يعطيها الدافع والشوق والشغف لمعرفة المجهول الذي هو لديها ممتع جدا، وكلما كان لديها حساسا جدا وحزينا جدا كلما كانت متشوقة لإرضاءه الثالثة: المتلاعب لا يستعمل في العادة مفردات (غضب وانتقام وعنف) هذه معانٍ كريهة للأنثى، لكنه يستعمل مفردات ناعمة (حُزن واكتئاب وحرمان) من ناحية يجعلها آمنة على نفسها فيعطيها الحرية والحركة لإرضاءه، ومن ناحية ثانية: لا يُشوّش أسماعها الرقيقة بألفاظ وبمعانٍ تُسرع في القطيعة، ومن ناحية ثالثة: يُشعرها بالذنب على أنها تسببت في ضرر بالغ له شخصيا..نفس طريقة الشيوخ في التحكم بضحاياهم من العوام، فهم حريصين على إشعار الجماهير بالذنب لضمان التحكم فيهم وتنفيذ ما يطلبوه، والحل واضح: هو أن ثقة البنت/ الجمهور في النفس يعطيها الحافز للشك ورؤية مشاعر أي متلاعب على حقيقتها أنها مجرد خديعة ليس إلا.الرابعة: يحرص المتلاعب على إشعار ضحيته أنه يفعل كل شئ من أجلها فقط ويضحي ويجلب المال لإسعادها، قصة انتفاعه شخصيا من تلك الجهود يحاول نفيها أو الصمت عليها بشتى الطرق، وفي الحقيقة أنه لا توجد تضحية بهذا الشكل في الواقع بل مصالح خاصة تحولت في لحظة ما لمصلحة ثنائية تنفع البنت أيضا..لذا فأول حقيقة لكشف تلك الوسيلة (إنت كمان مستفيد..مش هانلعب على بعض ياحيلتها..!)وهذه الوسيلة بالذات كثيرة الانتشار والتأثير، فالأنثى بالشرق الأوسط نشأت على العزلة وعدم التجارب والخبرة، فالحقيقة المذكورة أعلى من إدراكها في الواقع ، ولو أدركتها فلن تملك الجرأة على إعلانها ..فالعُزلة والمراقبة للإناث دائما ما يصنعان جُبناً في النفس وخوفا من الصراحة على مستوى الأسرة فتكون النتيجة أن البنت تقع ضحية لمتلاعب من تلك العينة فلا تدرك الوسيلة ولو علمت بخداعه تخاف من المواجهة..الخامسة: يوهم المتلاعب ضحيته أنه يسعى لراحتها ويهمه فخامتها فيرفض أن تعمل (أنا راجل وهاصرف عليكي وهشتريلك اللي انتي عايزاه) وفي الحقيقة هو يريد نزع استقلالها وشخصيتها فتصبح مدمنة على ذوقه الشخصي وأسيرة لأهدافه وسلوكياته، وأكثر من يقع ضحية لتلك الوسيلة هم (بنات الأرياف) الذين نشأوا على مبادئ (البنت مالهاش غير جوزها وبيتها) وهذا سر تبعية الأنثى الريفية في الغالب للذكر ، بينما في المدن حيث تكثر ظاهرة (المرأة العاملة) تكون القيود على الأنثى أخفّ ، والذكر هنا شريك أكثر منه سيّد..السادسة: كل متلاعب بالبنات يرفض مناقشة قضايا ملحة وجوهرية أو مشاكل حقيقية، فهو يحرف أنظار ضحيته لتفاهات وثرثرات لا طائل منها ولا جدوى من ورائها، والسر في أن مناقشة أي مشكلة حقيقية تخرجه من العالم المثالي الذي أراد تصديره لضحيته لعالم آخر واقعي يُبصر أعين وقلب الضحية على حقائق كانت مكتومة بفعل فاعل..سترى أن المتلاعب هنا يرفض الدخول في صراع مفتوح أمام ضحيته، فسوف تظهر قدراته الحقيقية وصورته التي حرص على إخفائها، ولو صارحته البنت بالوقع سيلقي اللوم عليها فورا وعلى تفكيرها لنفي تهمة القصور الذاتي والإه ......
#الوسائل
#العشر
#للتلاعب
#والتحكم
#الذكوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709298
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر الأولى: تكون ضحية متلاعب يفطن لمواطن ضعفها العاطفية، فيوهمها أنه (حساس جدا) ولأنها عاطفية وتحبه وقعت في شباكه فتصبح أكثر قابلية للتضحية وتنفيذ كل طلباته، وأشهر هذه الوسائل المنتشرة...يكلمها..ثم يقاطعها لفترة مؤقتة حتى تبدأ بالسؤال والاستفسار، وبعد عودتها تكون أصبحت مهيئة لتنفيذ كل طلباته..ولو طالت فترة المقاطعة أو لم تبدأ هي بالسؤال سيبدأ هو، ويكون إما أكثر شغفا وتمسكا وإما أكثر عنفا وانتقاماالثانية: البنت الضحية تكون شغوفة جدا لرؤية مرحلة (ما بعد الرضا) فوهم الحساسية المفرطة للمتلاعب يعطيها الدافع والشوق والشغف لمعرفة المجهول الذي هو لديها ممتع جدا، وكلما كان لديها حساسا جدا وحزينا جدا كلما كانت متشوقة لإرضاءه الثالثة: المتلاعب لا يستعمل في العادة مفردات (غضب وانتقام وعنف) هذه معانٍ كريهة للأنثى، لكنه يستعمل مفردات ناعمة (حُزن واكتئاب وحرمان) من ناحية يجعلها آمنة على نفسها فيعطيها الحرية والحركة لإرضاءه، ومن ناحية ثانية: لا يُشوّش أسماعها الرقيقة بألفاظ وبمعانٍ تُسرع في القطيعة، ومن ناحية ثالثة: يُشعرها بالذنب على أنها تسببت في ضرر بالغ له شخصيا..نفس طريقة الشيوخ في التحكم بضحاياهم من العوام، فهم حريصين على إشعار الجماهير بالذنب لضمان التحكم فيهم وتنفيذ ما يطلبوه، والحل واضح: هو أن ثقة البنت/ الجمهور في النفس يعطيها الحافز للشك ورؤية مشاعر أي متلاعب على حقيقتها أنها مجرد خديعة ليس إلا.الرابعة: يحرص المتلاعب على إشعار ضحيته أنه يفعل كل شئ من أجلها فقط ويضحي ويجلب المال لإسعادها، قصة انتفاعه شخصيا من تلك الجهود يحاول نفيها أو الصمت عليها بشتى الطرق، وفي الحقيقة أنه لا توجد تضحية بهذا الشكل في الواقع بل مصالح خاصة تحولت في لحظة ما لمصلحة ثنائية تنفع البنت أيضا..لذا فأول حقيقة لكشف تلك الوسيلة (إنت كمان مستفيد..مش هانلعب على بعض ياحيلتها..!)وهذه الوسيلة بالذات كثيرة الانتشار والتأثير، فالأنثى بالشرق الأوسط نشأت على العزلة وعدم التجارب والخبرة، فالحقيقة المذكورة أعلى من إدراكها في الواقع ، ولو أدركتها فلن تملك الجرأة على إعلانها ..فالعُزلة والمراقبة للإناث دائما ما يصنعان جُبناً في النفس وخوفا من الصراحة على مستوى الأسرة فتكون النتيجة أن البنت تقع ضحية لمتلاعب من تلك العينة فلا تدرك الوسيلة ولو علمت بخداعه تخاف من المواجهة..الخامسة: يوهم المتلاعب ضحيته أنه يسعى لراحتها ويهمه فخامتها فيرفض أن تعمل (أنا راجل وهاصرف عليكي وهشتريلك اللي انتي عايزاه) وفي الحقيقة هو يريد نزع استقلالها وشخصيتها فتصبح مدمنة على ذوقه الشخصي وأسيرة لأهدافه وسلوكياته، وأكثر من يقع ضحية لتلك الوسيلة هم (بنات الأرياف) الذين نشأوا على مبادئ (البنت مالهاش غير جوزها وبيتها) وهذا سر تبعية الأنثى الريفية في الغالب للذكر ، بينما في المدن حيث تكثر ظاهرة (المرأة العاملة) تكون القيود على الأنثى أخفّ ، والذكر هنا شريك أكثر منه سيّد..السادسة: كل متلاعب بالبنات يرفض مناقشة قضايا ملحة وجوهرية أو مشاكل حقيقية، فهو يحرف أنظار ضحيته لتفاهات وثرثرات لا طائل منها ولا جدوى من ورائها، والسر في أن مناقشة أي مشكلة حقيقية تخرجه من العالم المثالي الذي أراد تصديره لضحيته لعالم آخر واقعي يُبصر أعين وقلب الضحية على حقائق كانت مكتومة بفعل فاعل..سترى أن المتلاعب هنا يرفض الدخول في صراع مفتوح أمام ضحيته، فسوف تظهر قدراته الحقيقية وصورته التي حرص على إخفائها، ولو صارحته البنت بالوقع سيلقي اللوم عليها فورا وعلى تفكيرها لنفي تهمة القصور الذاتي والإه ......
#الوسائل
#العشر
#للتلاعب
#والتحكم
#الذكوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709298
الحوار المتمدن
سامح عسكر - الوسائل العشر للتلاعب والتحكم الذكوري
حنان محمد السعيد : هل أنتِ ضحية للتلاعب العقلي Gaslighting؟
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد منذ أن تتفتح عيناك على الدنيا في هذه البقعة من العالم وستبدأ معك عملية التلاعب العقلي، سيقولون لكِ أنه على الفتاة أن تقوم بخدمة أسرتها وأن تضحي من أجلهم بينما لن يقوم أحد بالتضحية من أجلك أو تقديم خدمات مجانية لكِ في أي وقت من أوقات حياتك إذا ما اضطرتك الظروف لذلك.التلاعب العقلي أو ضوء الغاز Gaslightingظهر هذا المصطلح عام 1944 في رواية قام فيه الزوج بعزل زوجته والتلاعب بعقلها من خلال فعل أشياء ثم إنكارها من أجل إصابتها بالمرض العقلي وجعلها تشكك في قدراتها المعرفية وإدراكها والاعتقاد بأنها مصابة بالجنون من أجل ابتزازها والاستيلاء على مالها.إن هذا يحدث بصور عديدة للنساء وخاصة في المجتمعات الشرقية، وعلى سبيل المثال يقتر الزوج على زوجته وأطفاله ويحرمهم من الأساسيات ويسيء معاملتهم فإذا ما قررت المرأة العمل لحماية نفسها وأبنائها من الضغط المادي الذي يمارسه الزوج عليها، ترك عليها المسؤولية بالكامل في المنزل والمصاريف ورعاية الأبناء فإذا ما طالبته بالقيام بمسؤولياته قال لها ألم ترغبي في العمل! .. إنه أحد نماذج التلاعب العقلي الأشهر في العالم العربي فالرجل يتخلى بشكل كامل عن كافة مسؤولياته ثم يتحجج بأن المرأة هي من ترغب في العمل.نموذج آخر على التلاعب العقلي، زوج يمتنع عن الإنفاق على زوجته وابنتيه بحجة أن الزوجة لم ترغم إبنتيهما على ارتدا ء الحجاب وأن "الشيخ" قال له ما لم تطعنك ليس عليك أن تنفق عليهنّ.هل تريدون المزيد من النماذج؟أخ يطلب من أخته التي يعرف أنها ترعي إبنتيها منفردة أن تساعده ماديّا مرة بحجة حاجته لإجراء جراحة ومرة بحجة أنه وقع في مشكلة مالية .. هذا الأخ يعمل كمحامي وعندما طالبته أن يعمل محامي لها بالأجر من أجل أن تنال بعض حقوقها من زوجها الذي يرفض الإنفاق عليها وعلى إبنتيها يظل يماطلها سبعة سنوات كاملة ثم تكتشف أنه كان يخدعها في محاولة منه لابتزاز المزيد من أموالها دون أن يكون هناك قضية ولا يحزنون، فإذا طالبته بأموالها صرخ فيها وكال لها الأوصاف السيئة ووصمها بالجنون!هذا نموذج فادح وفاضح للتلاعب العقلي لا يحميه إلا مجتمع مريض لا يحق حقًا ولا يبطل باطلًا.والمثير للسخرية أن هذا الأخ يدعي التدين ويربي لحيته ويعمل على تحفيظ أبناءه القرآن، ويبالغ في إظهار آثار التدين على الرغم من تلاعبه وكذبه وحقارته المتناهية!نموذج آخر على ذلك، الشخص الذي لا وجود له في حياتك بالمرة ولا ترينه إلا في المناسبات، ولا يقدم لكِ أي شيء على الإطلاق ثم يتحدث إليك وكأنه يعولك أو أن حياتك تعتمد عليه في حين أن وجوده أسوأ من غيابه!كيف تعرفين أنك ضحية لتقنيات التلاعب العقلي؟عندما يقوم أحد بممارسة هذا النوع من الإساءة النفسية عليكِ يمكنك أن تلاحظي التالي:- أنه يصر على أنك قلتِ أو فعلتِ أشياء لم تقوليها ولم تفعليها- هو يطلق عليكِ نعوتًا من نوع "مجنونة" أو "حساسة" عندما تواجهيه بالأدلة على تلاعبه وابتزازه لكِ- هو يحاول أن يوهمك أن الأخرين أيضًا يتشككون في أفعالك ويرونك مهتزة وحالتك الذهنية غير مستقرة.- يحرف الأحداث ويعيد ذكرها بصورة غير صحيحة بحيث يلقي عليكِ باللوم.- يصر على أنه محقًا وأنتِ لا تفهمين أو لا تعرفين الحقائق "جاهلة".أعراض التعرض للتلاعب العقلي "ضوء الغاز"- التشكيك في ذاتك طوال الوقت والشعور بالارتباك وانخفاض الثقة بالنفس وبقدراتك الذاتية.- الشعور بأنكِ عل ......
#أنتِ
#ضحية
#للتلاعب
#العقلي
#Gaslighting؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739785
#الحوار_المتمدن
#حنان_محمد_السعيد منذ أن تتفتح عيناك على الدنيا في هذه البقعة من العالم وستبدأ معك عملية التلاعب العقلي، سيقولون لكِ أنه على الفتاة أن تقوم بخدمة أسرتها وأن تضحي من أجلهم بينما لن يقوم أحد بالتضحية من أجلك أو تقديم خدمات مجانية لكِ في أي وقت من أوقات حياتك إذا ما اضطرتك الظروف لذلك.التلاعب العقلي أو ضوء الغاز Gaslightingظهر هذا المصطلح عام 1944 في رواية قام فيه الزوج بعزل زوجته والتلاعب بعقلها من خلال فعل أشياء ثم إنكارها من أجل إصابتها بالمرض العقلي وجعلها تشكك في قدراتها المعرفية وإدراكها والاعتقاد بأنها مصابة بالجنون من أجل ابتزازها والاستيلاء على مالها.إن هذا يحدث بصور عديدة للنساء وخاصة في المجتمعات الشرقية، وعلى سبيل المثال يقتر الزوج على زوجته وأطفاله ويحرمهم من الأساسيات ويسيء معاملتهم فإذا ما قررت المرأة العمل لحماية نفسها وأبنائها من الضغط المادي الذي يمارسه الزوج عليها، ترك عليها المسؤولية بالكامل في المنزل والمصاريف ورعاية الأبناء فإذا ما طالبته بالقيام بمسؤولياته قال لها ألم ترغبي في العمل! .. إنه أحد نماذج التلاعب العقلي الأشهر في العالم العربي فالرجل يتخلى بشكل كامل عن كافة مسؤولياته ثم يتحجج بأن المرأة هي من ترغب في العمل.نموذج آخر على التلاعب العقلي، زوج يمتنع عن الإنفاق على زوجته وابنتيه بحجة أن الزوجة لم ترغم إبنتيهما على ارتدا ء الحجاب وأن "الشيخ" قال له ما لم تطعنك ليس عليك أن تنفق عليهنّ.هل تريدون المزيد من النماذج؟أخ يطلب من أخته التي يعرف أنها ترعي إبنتيها منفردة أن تساعده ماديّا مرة بحجة حاجته لإجراء جراحة ومرة بحجة أنه وقع في مشكلة مالية .. هذا الأخ يعمل كمحامي وعندما طالبته أن يعمل محامي لها بالأجر من أجل أن تنال بعض حقوقها من زوجها الذي يرفض الإنفاق عليها وعلى إبنتيها يظل يماطلها سبعة سنوات كاملة ثم تكتشف أنه كان يخدعها في محاولة منه لابتزاز المزيد من أموالها دون أن يكون هناك قضية ولا يحزنون، فإذا طالبته بأموالها صرخ فيها وكال لها الأوصاف السيئة ووصمها بالجنون!هذا نموذج فادح وفاضح للتلاعب العقلي لا يحميه إلا مجتمع مريض لا يحق حقًا ولا يبطل باطلًا.والمثير للسخرية أن هذا الأخ يدعي التدين ويربي لحيته ويعمل على تحفيظ أبناءه القرآن، ويبالغ في إظهار آثار التدين على الرغم من تلاعبه وكذبه وحقارته المتناهية!نموذج آخر على ذلك، الشخص الذي لا وجود له في حياتك بالمرة ولا ترينه إلا في المناسبات، ولا يقدم لكِ أي شيء على الإطلاق ثم يتحدث إليك وكأنه يعولك أو أن حياتك تعتمد عليه في حين أن وجوده أسوأ من غيابه!كيف تعرفين أنك ضحية لتقنيات التلاعب العقلي؟عندما يقوم أحد بممارسة هذا النوع من الإساءة النفسية عليكِ يمكنك أن تلاحظي التالي:- أنه يصر على أنك قلتِ أو فعلتِ أشياء لم تقوليها ولم تفعليها- هو يطلق عليكِ نعوتًا من نوع "مجنونة" أو "حساسة" عندما تواجهيه بالأدلة على تلاعبه وابتزازه لكِ- هو يحاول أن يوهمك أن الأخرين أيضًا يتشككون في أفعالك ويرونك مهتزة وحالتك الذهنية غير مستقرة.- يحرف الأحداث ويعيد ذكرها بصورة غير صحيحة بحيث يلقي عليكِ باللوم.- يصر على أنه محقًا وأنتِ لا تفهمين أو لا تعرفين الحقائق "جاهلة".أعراض التعرض للتلاعب العقلي "ضوء الغاز"- التشكيك في ذاتك طوال الوقت والشعور بالارتباك وانخفاض الثقة بالنفس وبقدراتك الذاتية.- الشعور بأنكِ عل ......
#أنتِ
#ضحية
#للتلاعب
#العقلي
#Gaslighting؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739785
الحوار المتمدن
حنان محمد السعيد - هل أنتِ ضحية للتلاعب العقلي Gaslighting؟