محمود عباس : المشروع الأردوغاني حول التغيير الديمغرافي لغربي كوردستان - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لماذا يثير أردوغان قضية المهاجرين السوريين، ويخطط لبناء 200 شقة سكنية لهم في غربي كوردستان، في هذه المرحلة وحيث الصراع الدولي على أشده، وسوريا لا تزال تعيش الحرب بكل أبعادها، ومعيشة سكانها في أرذل حالاتها، وخاصة أبناء المخيمات المنشرة في كل المناطق؟ هل هي دعاية انتخابية أردوغانية على حساب الشعبين الكوردي والعرب المهاجرين؟أم أنها حرب مباشرة ضد الشعب الكوردي، ومخطط لخلق بؤر صراع دائمة بين الشعبين الكوردي والعربي على جغرافية غربي كوردستان؟ اعتمدت الإمبراطوريات على المجازر والقتل الجماعي لبسط سيطرتها؛ لكنها نادرا ما استخدمت التغيير الديمغرافي للشعوب لترسيخ سيادتها على الجغرافيات، يستثنى منهم الإمبراطوريتين الصفوية والعثمانية وتعاملهم مع الشعب الكوردي حصراً. وأنظمة الدول الأربعة المحتلة لكوردستان منذ بدايات القرن الماضي وحتى الأن. وقد كان للشعبين الكوردي واليهودي جدلية مختلفة عن جميع شعوب العالم، والأسباب في الحالتين عدة، وهي مختلفة ما بين كوردستان وأرض الكنعانيين، فهناك وحيث خلفيات الهجرة الطوعية والتهجير القسري لليهود، إما على أبعاد اقتصادية أو دينية، إن كانت في مراحل الهجرة إلى مصر الفرعونية والعودة إلى أرض كنعان، وما أقدمت عليها الإمبراطورية البابلية لاحقاً، أو عند ظهور الإسلام في شبه الجزيرة العربية والقضاء الكلي على مجمعاتهم، إما بالقتل الجماعي أو تهجيرهم، وما تلتها من عمليات التهجير حتى منتصف القرن الماضي، وفي كل المراحل لم يتم تسكين شعوب في أماكنهم بالقوة، وما تم كانت على خلفية الهجرات الطوعية والبحث عن جغرافيات أنسب للعيش. القضية عكسية وأعقد بالنسبة للشعب الكوردي، إن كانت تاريخيا أو قوميا، لم يكن للبعد الديني الدور الرئيس فيما حدث مثلما جرى للشعب العبري وما عانوه على خلفياتها، والذي أدى إلى أن أصبح الانتماء الديني هو ذاته القومي، بل وهو المهيمن. لكنها في كوردستان، وبعد مراحل تاريخية معينة، خاصة بعد القضاء على الإمبراطورية الساسانية، وشبه القضاء على الديانات الكوردية (الزرادشتية، والمانوية، والمزدكية، والأزداهية) لم تعد القوى الغازية تعير كثير اهتمام للجغرافية الدينية، باستثناء ما حصلت في القرون المتأخرة من عصر الخلافة العباسية، وما بعدها، أي في مراحل الصراع بين الصفويين المتمثلة بالمذهب الشيعي، والعثمانية-السنية، وهنا لا ننوه إلى الصراعات المذهبية السابقة، كما حدث بين الخلافتين الفاطمية والعباسية، والتي كانت للدولة الأيوبية الدور الرئيس في مجرياتها، لأنها لم تؤدي إلى التغيير الديمغرافي للشعب الكوردي بشكل قسري، رغم تهجير بعض القبائل من كوردستان وإسكانهم في دمشق ومصر أو شرق فلسطين واليمن وغيرها من المناطق التي أصبحت ضمن جغرافية الدولة الأيوبية، والاعتماد عليهم كقوى عسكرية مساندة، والحركة السكانية هذه حصلت من جهة واحدة، لم يتم إسكان شعوب أخرى مكانهم، أي الغاية لم تكن لإفراغ كوردستان أو القيام بالتغيير الديمغرافي للشعب الكوردي، فقد امتلأت مناطق تلك القبائل بأبنائها الباقون، كما وأن أجيالهم في المهجر لا زالوا ينقلون تاريخ أجدادهم، وكثيرا ما تظهر الدراسات الديمغرافية-التاريخية حولهم. الأنظمة المحتلة لكوردستان، والتي لم تتمكن من خلق الاستقرار الكلي، من خلال السيادة السياسية، والإدارية، ونهب الخيرات، منذ البدايات، طمحت لأسكان شعوبها بين الشعب الكوردي، بعضها كانت قد خسرت جغرافياتها ووجدت ملاذها في الجغرافية الجديدة، كالشعب التركي، والعربي بعد الهجرات العربية الإسلامية على خلفية الغزوات، وما بعدها حتى بدايات القرن الماضي، وهو ما ......
#المشروع
#الأردوغاني
#التغيير
#الديمغرافي
#لغربي
#كوردستان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755435
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لماذا يثير أردوغان قضية المهاجرين السوريين، ويخطط لبناء 200 شقة سكنية لهم في غربي كوردستان، في هذه المرحلة وحيث الصراع الدولي على أشده، وسوريا لا تزال تعيش الحرب بكل أبعادها، ومعيشة سكانها في أرذل حالاتها، وخاصة أبناء المخيمات المنشرة في كل المناطق؟ هل هي دعاية انتخابية أردوغانية على حساب الشعبين الكوردي والعرب المهاجرين؟أم أنها حرب مباشرة ضد الشعب الكوردي، ومخطط لخلق بؤر صراع دائمة بين الشعبين الكوردي والعربي على جغرافية غربي كوردستان؟ اعتمدت الإمبراطوريات على المجازر والقتل الجماعي لبسط سيطرتها؛ لكنها نادرا ما استخدمت التغيير الديمغرافي للشعوب لترسيخ سيادتها على الجغرافيات، يستثنى منهم الإمبراطوريتين الصفوية والعثمانية وتعاملهم مع الشعب الكوردي حصراً. وأنظمة الدول الأربعة المحتلة لكوردستان منذ بدايات القرن الماضي وحتى الأن. وقد كان للشعبين الكوردي واليهودي جدلية مختلفة عن جميع شعوب العالم، والأسباب في الحالتين عدة، وهي مختلفة ما بين كوردستان وأرض الكنعانيين، فهناك وحيث خلفيات الهجرة الطوعية والتهجير القسري لليهود، إما على أبعاد اقتصادية أو دينية، إن كانت في مراحل الهجرة إلى مصر الفرعونية والعودة إلى أرض كنعان، وما أقدمت عليها الإمبراطورية البابلية لاحقاً، أو عند ظهور الإسلام في شبه الجزيرة العربية والقضاء الكلي على مجمعاتهم، إما بالقتل الجماعي أو تهجيرهم، وما تلتها من عمليات التهجير حتى منتصف القرن الماضي، وفي كل المراحل لم يتم تسكين شعوب في أماكنهم بالقوة، وما تم كانت على خلفية الهجرات الطوعية والبحث عن جغرافيات أنسب للعيش. القضية عكسية وأعقد بالنسبة للشعب الكوردي، إن كانت تاريخيا أو قوميا، لم يكن للبعد الديني الدور الرئيس فيما حدث مثلما جرى للشعب العبري وما عانوه على خلفياتها، والذي أدى إلى أن أصبح الانتماء الديني هو ذاته القومي، بل وهو المهيمن. لكنها في كوردستان، وبعد مراحل تاريخية معينة، خاصة بعد القضاء على الإمبراطورية الساسانية، وشبه القضاء على الديانات الكوردية (الزرادشتية، والمانوية، والمزدكية، والأزداهية) لم تعد القوى الغازية تعير كثير اهتمام للجغرافية الدينية، باستثناء ما حصلت في القرون المتأخرة من عصر الخلافة العباسية، وما بعدها، أي في مراحل الصراع بين الصفويين المتمثلة بالمذهب الشيعي، والعثمانية-السنية، وهنا لا ننوه إلى الصراعات المذهبية السابقة، كما حدث بين الخلافتين الفاطمية والعباسية، والتي كانت للدولة الأيوبية الدور الرئيس في مجرياتها، لأنها لم تؤدي إلى التغيير الديمغرافي للشعب الكوردي بشكل قسري، رغم تهجير بعض القبائل من كوردستان وإسكانهم في دمشق ومصر أو شرق فلسطين واليمن وغيرها من المناطق التي أصبحت ضمن جغرافية الدولة الأيوبية، والاعتماد عليهم كقوى عسكرية مساندة، والحركة السكانية هذه حصلت من جهة واحدة، لم يتم إسكان شعوب أخرى مكانهم، أي الغاية لم تكن لإفراغ كوردستان أو القيام بالتغيير الديمغرافي للشعب الكوردي، فقد امتلأت مناطق تلك القبائل بأبنائها الباقون، كما وأن أجيالهم في المهجر لا زالوا ينقلون تاريخ أجدادهم، وكثيرا ما تظهر الدراسات الديمغرافية-التاريخية حولهم. الأنظمة المحتلة لكوردستان، والتي لم تتمكن من خلق الاستقرار الكلي، من خلال السيادة السياسية، والإدارية، ونهب الخيرات، منذ البدايات، طمحت لأسكان شعوبها بين الشعب الكوردي، بعضها كانت قد خسرت جغرافياتها ووجدت ملاذها في الجغرافية الجديدة، كالشعب التركي، والعربي بعد الهجرات العربية الإسلامية على خلفية الغزوات، وما بعدها حتى بدايات القرن الماضي، وهو ما ......
#المشروع
#الأردوغاني
#التغيير
#الديمغرافي
#لغربي
#كوردستان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755435
الحوار المتمدن
محمود عباس - المشروع الأردوغاني حول التغيير الديمغرافي لغربي كوردستان - الجزء الأول
محمود عباس : هل تأجل أم ألغي الاجتياح التركي لغربي كوردستان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس مصالح وظروف إدارة البيت الأبيض الحالية، وفي هذه المرحلة، لا تسمح لتركيا باجتياح ما تبقى من جغرافية نفوذها، المنطقة الكوردية في شرق الفرات، وتكرار خطأ إدارتي أوباما وترمب. فالتصريحات الدبلوماسية بين الطرفين، والتي بدأها أردوغان في 23 من الشهر الماضي، والردود الأمريكية الهشة من عدة محاور إلى أن ختمها وزير الخارجية أنتوني بلينكن، لا تقارن بالعامل الداخلي الأمريكي الكارثي المتعارض مع المتطلبات التركية، وحيث التضخم المتصاعد والمؤدي إلى تراجع شعبية إدارة بايدن والحزب الديمقراطي، والمؤدي إلى تكثيف الحزب الجمهوري لانتقاداته، مع بحث دائم عن علل إضافية يطعن بها الحزب الديمقراطي. وبالتالي فمن غير المتوقع أن تجازف هذه الإدارة، بإضافة أزمة أخرى إلى ما تعانيه، خاصة وهي تواجه إشكاليات إستراتيجية، كالصراع المحتدم بينها وبين روسيا وخلافاتها مع الصين، وورقة السلاح النووي الإيراني وغيرها. فالسماح لتركيا، تعني تعريض أمن الشعب الأمريكي والأوربي إلى الخطر، أي أنها، في المنطق العسكري-السياسي، تتخلى عن منطقة الأداة التي تستخدمها في محاربة داعش. وقد أصبح معروفا لدى القيادة الأمريكية، أن تركيا كانت عرابة داعش طوال السنوات الماضية، حسب تصريح المسؤول الأمريكي عن سوريا، ومستشار الأمن القومي، ماك كفيرك، أمام الكونغرس، فأية خطوة كهذه سترجح كفة الجمهوريين في الانتخابات القادمة، وربما خسارة مؤكدة لإدارة بايدن. تظل منطقة عفرين، وغربي الفرات عامة، الضحية التي درجت ضمن حوارات مؤتمر أستانة الأخير، المنطقة التي لم تنتبه روسيا أهميتها ومدى ما خسرته، إلا بعد حين، وتبينت ذلك عندما سمحت تركيا لخمسة عشرة منظمة، ما بين المرتزقة والتكفيريين، وجماعات تجار الحروب، وأدوات عند الطلب، بأن تنهب وتعبث فيها، وتدمر البنية الثقافية والاجتماعية والقومية الكوردية تحديداً، تقسو أو تخفف من فجورها بناء على ما تتطلبه مصالح عرابها، وبالتالي أصبحت من ضمن المعادلات التي تحاورها تركيا عليها. منبج وتل رفعت كانتا محور الخلافات في مؤتمرهم الأخير، بينت روسيا عن رفضها لأي اجتياح تركي، لعدة أسباب، تتعلق بظروفها الجارية في حربها مع الناتو، ووجودها الإستراتيجي في سوريا، والتي هي مواجهة مباشرة لأمريكا، وهو ما دفعت بتركيا إلى تحريك أدواتها، المنظمات التكفيرية السورية المسلحة، لإثارة الفوضى ما بين منطقتي إدلب وعفرين. سمحت لهيئة تحرير الشام بالهجوم على المناطق المتاخمة لتل رفعت والمنبج، كمحاولة لتبرئة موقفها من الانتقادات الروسية حول سلاح المنظمة المنضوية تحت قائمة الإرهاب، على أنها تقع خارج سيطرتها، وتتحرك بدون أوامرها، وأن القوة التي ترغب بالاجتياح ليست القوى المسماة بالجيش الوطني، وقد بينت عمليات الإخلاء التركي والمنظمات الأخرى من المناطق التي دخلتها عن التمثيلية الهشة، والتي لم تؤثر على الموقف الروسي الرافض للاجتياح التركي، وهو ما أدت بتركيا إلى إعادة الهيئة إلى مناطقها الأولية مع إصدار بيانات فضفاضة. بعد المؤتمر السادس عشر لمؤتمرات أستانة، والتي تعهدت فيها تركيا على سحب الأسلحة الثقيلة من يد هيئة تحرير الشام، مقابل احتلالها لعفرين، ولأسباب تتعلق بأمنها الداخلي، واحتمالية حدوث موجات أخرى من المهاجرين، وغيرها من الإشكاليات، لم تنفذ وعدها، وهو ما أدى إلى أمتعاض روسيا طوال السنتين الماضيين، انتهت برفض مدعوم من إيران في مؤتمرهم الأخير، السماح لتركيا باجتياح تل رفعت ومنبج، إلى جانب أسباب أخرى تتعلق بطموحها في السيطرة على كلية سوريا من خلال إعادة سلطة النظام، وقد كانت تلك طعنة في تقديرات تر ......
#تأجل
#ألغي
#الاجتياح
#التركي
#لغربي
#كوردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760192
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس مصالح وظروف إدارة البيت الأبيض الحالية، وفي هذه المرحلة، لا تسمح لتركيا باجتياح ما تبقى من جغرافية نفوذها، المنطقة الكوردية في شرق الفرات، وتكرار خطأ إدارتي أوباما وترمب. فالتصريحات الدبلوماسية بين الطرفين، والتي بدأها أردوغان في 23 من الشهر الماضي، والردود الأمريكية الهشة من عدة محاور إلى أن ختمها وزير الخارجية أنتوني بلينكن، لا تقارن بالعامل الداخلي الأمريكي الكارثي المتعارض مع المتطلبات التركية، وحيث التضخم المتصاعد والمؤدي إلى تراجع شعبية إدارة بايدن والحزب الديمقراطي، والمؤدي إلى تكثيف الحزب الجمهوري لانتقاداته، مع بحث دائم عن علل إضافية يطعن بها الحزب الديمقراطي. وبالتالي فمن غير المتوقع أن تجازف هذه الإدارة، بإضافة أزمة أخرى إلى ما تعانيه، خاصة وهي تواجه إشكاليات إستراتيجية، كالصراع المحتدم بينها وبين روسيا وخلافاتها مع الصين، وورقة السلاح النووي الإيراني وغيرها. فالسماح لتركيا، تعني تعريض أمن الشعب الأمريكي والأوربي إلى الخطر، أي أنها، في المنطق العسكري-السياسي، تتخلى عن منطقة الأداة التي تستخدمها في محاربة داعش. وقد أصبح معروفا لدى القيادة الأمريكية، أن تركيا كانت عرابة داعش طوال السنوات الماضية، حسب تصريح المسؤول الأمريكي عن سوريا، ومستشار الأمن القومي، ماك كفيرك، أمام الكونغرس، فأية خطوة كهذه سترجح كفة الجمهوريين في الانتخابات القادمة، وربما خسارة مؤكدة لإدارة بايدن. تظل منطقة عفرين، وغربي الفرات عامة، الضحية التي درجت ضمن حوارات مؤتمر أستانة الأخير، المنطقة التي لم تنتبه روسيا أهميتها ومدى ما خسرته، إلا بعد حين، وتبينت ذلك عندما سمحت تركيا لخمسة عشرة منظمة، ما بين المرتزقة والتكفيريين، وجماعات تجار الحروب، وأدوات عند الطلب، بأن تنهب وتعبث فيها، وتدمر البنية الثقافية والاجتماعية والقومية الكوردية تحديداً، تقسو أو تخفف من فجورها بناء على ما تتطلبه مصالح عرابها، وبالتالي أصبحت من ضمن المعادلات التي تحاورها تركيا عليها. منبج وتل رفعت كانتا محور الخلافات في مؤتمرهم الأخير، بينت روسيا عن رفضها لأي اجتياح تركي، لعدة أسباب، تتعلق بظروفها الجارية في حربها مع الناتو، ووجودها الإستراتيجي في سوريا، والتي هي مواجهة مباشرة لأمريكا، وهو ما دفعت بتركيا إلى تحريك أدواتها، المنظمات التكفيرية السورية المسلحة، لإثارة الفوضى ما بين منطقتي إدلب وعفرين. سمحت لهيئة تحرير الشام بالهجوم على المناطق المتاخمة لتل رفعت والمنبج، كمحاولة لتبرئة موقفها من الانتقادات الروسية حول سلاح المنظمة المنضوية تحت قائمة الإرهاب، على أنها تقع خارج سيطرتها، وتتحرك بدون أوامرها، وأن القوة التي ترغب بالاجتياح ليست القوى المسماة بالجيش الوطني، وقد بينت عمليات الإخلاء التركي والمنظمات الأخرى من المناطق التي دخلتها عن التمثيلية الهشة، والتي لم تؤثر على الموقف الروسي الرافض للاجتياح التركي، وهو ما أدت بتركيا إلى إعادة الهيئة إلى مناطقها الأولية مع إصدار بيانات فضفاضة. بعد المؤتمر السادس عشر لمؤتمرات أستانة، والتي تعهدت فيها تركيا على سحب الأسلحة الثقيلة من يد هيئة تحرير الشام، مقابل احتلالها لعفرين، ولأسباب تتعلق بأمنها الداخلي، واحتمالية حدوث موجات أخرى من المهاجرين، وغيرها من الإشكاليات، لم تنفذ وعدها، وهو ما أدى إلى أمتعاض روسيا طوال السنتين الماضيين، انتهت برفض مدعوم من إيران في مؤتمرهم الأخير، السماح لتركيا باجتياح تل رفعت ومنبج، إلى جانب أسباب أخرى تتعلق بطموحها في السيطرة على كلية سوريا من خلال إعادة سلطة النظام، وقد كانت تلك طعنة في تقديرات تر ......
#تأجل
#ألغي
#الاجتياح
#التركي
#لغربي
#كوردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760192
الحوار المتمدن
محمود عباس - هل تأجل أم ألغي الاجتياح التركي لغربي كوردستان