كاظم فنجان الحمامي : الجاموس في قاموس ضعاف النفوس
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي في الوقت الذي تتوجه فيه البلدان نحو توحيد صفوف شعوبها، والقضاء على بؤر الامراض العرقية والمناطقية، تسعى بعض الفضائيات العراقية لإثارتها وتأجيجها، والتي كان آخرها السموم التي بثتها قناة التطبيع مع إسرائيل، في إساءتها المقصودة ضد سكان جنوب العراق، مستندة الى رواية طائفية حاقدة تضمنت مغالطات تاريخية لا تنطلي إلا على الاغبياء وذوي العاهات العقلية. لكن مشكلتنا اننا ابتلينا منذ زمن بعيد بالمتخلفين وانصاف المتعلمين.فالجاموس العراقي الذي يستوطن أهوارنا منذ العصر السومري (واسمه العلمي: Bubalus bubalis) ما هو إلا صورة طبق الاصل للثور المجنح، الذي كانوا يطلقون عليه (شيدو لاموسو) في الكتابات الآشورية، وهو شعار الدولة العراقية القديمة ورمز قوتها. .لم يتحدث أصحاب النفوس المريضة عن خراف دولة الخروف الاسود، ولا عن نعاج دولة الخروف الابيض التي حكمت العراق بالتعاقب للمدة من 1380 الى 1502. لكن تفكيرهم الطائفي هو الذي حشرهم في هذه الزاوية، من دون ان يعلموا ان هذا النوع من الجاموس يعيش في اهوارنا وعلى ضفاف انهارنا، ويقضي معظم وقته في الماء، وتوجد أنواع كثيرة منه في شرق النيبال وفييتنام وماليزيا وتايلند وفي مصر والسودان والصومال وجيبوتي، ونقله الافرنج أبان الحروب الصليبية إلى أوروبا في العصور الوسطى، فتأقلم مع مناطقهم الباردة. وهو الآن بأعداد كبيرة في بلغاريا وتركيا وإيطاليا وروسيا وألبانيا، وموجودة أيضاً في نيوزلاندا وشمالي أستراليا وغيرها. .ختاما: من أراد الإساءة اليك سوف يواصل حملاته المسيئة حتى لو كنت تنتمي الى أعرق الشعوب والأمم. فقواميس ضعاف النفوس تعج بالروايات الحاقدة والكاذبة والملفقة، ومن شب على شيء شاب عليه. . ......
#الجاموس
#قاموس
#ضعاف
#النفوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740168
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي في الوقت الذي تتوجه فيه البلدان نحو توحيد صفوف شعوبها، والقضاء على بؤر الامراض العرقية والمناطقية، تسعى بعض الفضائيات العراقية لإثارتها وتأجيجها، والتي كان آخرها السموم التي بثتها قناة التطبيع مع إسرائيل، في إساءتها المقصودة ضد سكان جنوب العراق، مستندة الى رواية طائفية حاقدة تضمنت مغالطات تاريخية لا تنطلي إلا على الاغبياء وذوي العاهات العقلية. لكن مشكلتنا اننا ابتلينا منذ زمن بعيد بالمتخلفين وانصاف المتعلمين.فالجاموس العراقي الذي يستوطن أهوارنا منذ العصر السومري (واسمه العلمي: Bubalus bubalis) ما هو إلا صورة طبق الاصل للثور المجنح، الذي كانوا يطلقون عليه (شيدو لاموسو) في الكتابات الآشورية، وهو شعار الدولة العراقية القديمة ورمز قوتها. .لم يتحدث أصحاب النفوس المريضة عن خراف دولة الخروف الاسود، ولا عن نعاج دولة الخروف الابيض التي حكمت العراق بالتعاقب للمدة من 1380 الى 1502. لكن تفكيرهم الطائفي هو الذي حشرهم في هذه الزاوية، من دون ان يعلموا ان هذا النوع من الجاموس يعيش في اهوارنا وعلى ضفاف انهارنا، ويقضي معظم وقته في الماء، وتوجد أنواع كثيرة منه في شرق النيبال وفييتنام وماليزيا وتايلند وفي مصر والسودان والصومال وجيبوتي، ونقله الافرنج أبان الحروب الصليبية إلى أوروبا في العصور الوسطى، فتأقلم مع مناطقهم الباردة. وهو الآن بأعداد كبيرة في بلغاريا وتركيا وإيطاليا وروسيا وألبانيا، وموجودة أيضاً في نيوزلاندا وشمالي أستراليا وغيرها. .ختاما: من أراد الإساءة اليك سوف يواصل حملاته المسيئة حتى لو كنت تنتمي الى أعرق الشعوب والأمم. فقواميس ضعاف النفوس تعج بالروايات الحاقدة والكاذبة والملفقة، ومن شب على شيء شاب عليه. . ......
#الجاموس
#قاموس
#ضعاف
#النفوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740168
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - الجاموس في قاموس ضعاف النفوس
سعيد الوجاني : لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#أقوياء
#متقدمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749821
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#أقوياء
#متقدمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749821
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟
سعيد الوجاني : لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود اقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#اقوياء
#متقدمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749826
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني عندما كنت بصدد تحرير هذه الدراسة ، كنت اتعرض لتشويش ، وعرقلة من قبل البوليس السياسي / La police politique / DGSTعرقلة وصلت إطفاء نافدة الحاسوب مرات ومرات / ادين هذا العمل الاجرامي الماس بحرية الكتابة والتعبير .لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود أقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر منها ، ولماذا هم دائما منتصرون ؟ لماذا هم يدهم دائما العليا ، ولماذا يد العرب المسلمين دائما السفلى ؟هل هناك ازمة حلت بالمفكرين العرب ، وبالوطن العربي ، حتى غدا وضع هؤلاء مشفق عليه ، بعقل عاقر جاف ، يُنظّر ويعالج خارج الموروث الأيديولوجي الماضوي ، الذي يسود العقلية العربية على كافة المستويات ، خاصة نوع العلاقة بين السلطان والرعايا ، في الدولة السلطانية العلوية ..فحتى الأستاذ عابد الجابري عندما حاول تفكيك العقل العربي ، لإيجاد الجواب عن الازمة التي تنخر هذا العالم دون العوالم الأخرى ، فهو لم يخرج عن التنظير ضمن القوالب الفكرية الجامدة ، التي تزيد في المأساة ، وتضخم الوضع المهترئ الناطق بما فيه .. ولعل فشل هؤلاء في الإحاطة بأصل المشكل ، جعلهم يدمجون الأصل التراث ، بالقيم الغربية في جانبها الديمقراطي .. وهو نفس المسار سار عليه الأستاذ عبدالله العروي في كتابه الايدلوجية العربية المعاصرة ، الذي اقتصر فيه على طرح نماذج ومشاريع التنمية الثلاث ، لكنه وكمحمد عابد الجابري ، لم يطرح البديل عن هذه المشاريع الثلاث المجترة التي ادت فقط الى العقم ، واستفحال الازمة التي لا تزال الى اليوم تنخر جسم الوطن العربي عموديا وافقيا .. فعندما يتجاوز المفكر العروبي الإسلامي ، الواقع الحي والمعاش للوطن العربي ، وبالأخص للدولة السلطانية التي ترتهن للتقاليد المرعية ، وللخرافة ، والممارسات القروسطوية ، والسلطوية باسم الخصوصية المعطوبة ، التي تكرس حقيقة مجتمع الرعايا المرتبطين بالراعي الكبير السلطان ... ويحاولون إيجاد المخرج في التوليفة بين التراث الماضوي ، وبين القيم الغربية .. فانهم يجهلون انهم بمعالجتهم هذه ، وبتفكيرهم الحبيس للنظريات الساقطة ، على مجتمع يعاني عند التعامل معها .. فان التركيز على الحل الديمقراطي كما هو جاري به العمل في الغرب المسيحي اليهودي ، هو انتحار عن طيب خاطر ، وبتنظيرات فوقية ، لأصل ومستقبل نوع الدولة التي تنتهي بالدولة الفاشية الإسلامية .. فاعتماد الديمقراطية بحلتها الغربية ، لا يعطي نفس النتائج في دولة بيئتها ترتبط بالإمامة ، وبالرعية ، وبالأميرية .. والرعايا الخاضعين طوعا لهذا النوع من الحكم ، سيعطون صوتهم لما هو اقبح من الدول السلطانية العدو الرئيسي للديمقراطية ..وسيسقط الجميع وباسم الديمقراطية المفتري عليها ، في نظام اشد عداوة للديمقراطية ، من عداوة الدولة السلطانية المرتهنة للدين ، وللتقاليد البالية ولإنزال السوط ، والجبر ، والقمع على الأقلية الرافضة لنظام الدولة الرعوية .. فسبب الازمة إضافة الى نوع المجتمع الرعوي ، تعود في جزء مهم منها ، لما يسمى بالنخبة المثقفة ، التي انسلخت عن جلد السلطنة المفروض عليها ، ولتعطي بديلا عقيما لن يكون غير دولة استبدادية ، وطاغية ، ودكتاتورية ، باسم الحق الإلهي الذي تركز عليه الدولة السلطانية في البطش ، بمن يهددها بالإصلاح ، ولا نقول يهددها بالتغيير ، لأنها دولة ترفض الإصلاح خارج التقاليد المرعية ، والطقوس الشعبوية المسيطرة في مجتمع الرعايا ...وبالرجوع الى المرحلة السابقة التي كان فيها للقلم دور، وللمثقف الحامل للهمّ دور .. سنجد انه منذ بداية القرن الماضي ، وحتى الآ ......
#لماذا
#العرب
#المسلمون
#ضعاف
#متخلفون
#ولماذا
#المسيحيون
#واليهود
#اقوياء
#متقدمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749826
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - لماذا العرب المسلمون ضعاف متخلفون ، ولماذا المسيحيون واليهود اقوياء متقدمون ؟ لماذا نحن من هزيمة الى هزيمة اكبر…