سلمان مجيد : مشاهدات اولية للدراما و البرامج التلفزيونية العربية و تذبذب الذائقة الفنية .
#الحوار_المتمدن
#سلمان_مجيد اولا بودي ان اشير الى اني لست بناقد ، الا ان ما اشاهده كمتابع للشأن الثقافي على الشاشات التلفزيونية ما يحزن القلب و يتعب الضمير وذلك لامور عدة منها ما يتعلق بالجوانب الفنية و الذي يهمني هو الجانب الفكري الذي يمثل ادنى ما يمكن ان يصل اليه من تدني ، لعدم الاهتمام بتنمية الجانب الانساني و الاجتماعي للعائلة التي تشاهد مثل هذه الاعمال وخاصة العائلة العربية التي يتطلب نوع خاص من الاهتمام بتنمية القيم و البناء على ما تحقق منها خلال فترة السبعينات من القرن الماضي ، ولكن و بحجة الحداثة اصبحت الاعمال الحالية ماهي الا عبارة عن الهبوط و السقوط المدوي لتلك القيم ، وذلك من خلال المشاهد و الحوادث التي لم تبق شيئآ يستحق الاحترام كي نحترمه في مثل تلك الاعمال ، و المعروف ان الدراما العربية تصنف حسب ما هو معروض حاليا من الاعمال الفنية التلفزيونية الحالية الى ثلاث اصناف هي : الدراما المصرية و الدراما الخليجية و الدراما السورية ................... اما الدراما المصرية فلا زالت تدور حول امور سطحية ان كانت تهم احدآ فانما تهم فئة محدودة مهما كان حجمها ، كالشباب مثلآ حيث يعتمد على طاقات الشباب غير المستثمرة في مكانها الصحيح ، ومن الامور التي تركز عليها هي بعض السلوكيات و الممارسات التي تحاول ان تبرر انتقادها ، بل هي تعمدت ذلك وان لم تكن تقصد ذلك فانها تروج لها حتما في النتيجة النهائية وذلك من خلال خلق نوع من البيئة التي تتميز بالسلاسة و امكانية تحقق ذلك باسهل الطرق ، وهنالك موضوع اخر يترأى للمشاهد هو البذخ الذي يسود المشهد ، و العارف يعرف بان هذا ليس بالحقيقي و انما نوع من الادعاء الذي لايسنده الواقع المصري ،مع ان البعض يحاول ان يروج لذلك ، فهذا ليس بالصحيح ، كذلك الفضاء الواسع الذي تصوره المشاهد حتى في اضيق المناطق تجده رحبا يتسع لاضعاف الكادر الذي يظهر في المشهد الواحد ، وهذا ليس بالواقعي ، فالمعروف عن المجتمع المصري الذي تجاوز المئة مليون انسان انه مزدح ومن غير الممكن حصول ما نشاهده على الشاشة ، ومن المشاهدات هو غياب البطولة الجماعية فاين ذهبت تلك الاعمال التي كانت تضم ممثلين كبار في عمل واحد ، كل واحد منهم يمثل البطولة التي لا تنقص بطولة الاخر فتراهم كلهم البطل ، لان الذي ينتصر الفكرة وليس الممثل بشكله و مكياجه و ملابسه ، و الملاحظ ايضا من خلال المشاهدات بأن العنصر النسوي هو الغالب في الاعمال الفنية ، ليس لشحة الممثلين من الرجال بل لامر يعود الى غايات معروفة وخاصة بالصورة التي يتم اظهار الممثلة فيها وكانها لوحة مرسومة بلاصباغ الزيتية لم تجف الى الان . أما بالنسبة الى البرامج التلفزيونية فأنها تثير العجب على ذلك التمويل الضخم ومن يقف ورائه فان عجبك سيذهب بك الى انه كيف سيتم استرجاع هذه الاموال الضخمة ولا من اعلانات تجارية مهمة ممكن ان تغطي هذا التمويل ، اما انا فلا اعجب من ذلك لاني لا ابرئ بعض من هذه البرامج بان لها من يدعمها من الاجندات التي حتما انما تريد الترويج لهدف معين ، فقد اشارت بعض الجهات بانها عملت على انجاح احد البرامج المعروفة وان هذا النجاح هو اهم من اخطر سلاح في الحروب ، ....... وفي نهاية الامر وفيما يتعلق بالاثار النفسية و الاجتماعية فالامر واضح لما نراه من انعكاسات نفسية و اجتماعية يعاني منها المجتمع و خاصة الشباب منهم و الذي لا مجال الخوض فيه هنا ....اما فيما يتعلق بالاعمال التلفزيونية من ادراما و برامج خليجية فالامر واحد من حيث عدم الواقعية في كل شئ كحجم العمل و اهميته بالنسبة للفرد و المجتمع منرى من الضخامة في حجم الانتاج و الذي لا يوازي الفكرة التي ......
#مشاهدات
#اولية
#للدراما
#البرامج
#التلفزيونية
#العربية
#تذبذب
#الذائقة
#الفنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675664
#الحوار_المتمدن
#سلمان_مجيد اولا بودي ان اشير الى اني لست بناقد ، الا ان ما اشاهده كمتابع للشأن الثقافي على الشاشات التلفزيونية ما يحزن القلب و يتعب الضمير وذلك لامور عدة منها ما يتعلق بالجوانب الفنية و الذي يهمني هو الجانب الفكري الذي يمثل ادنى ما يمكن ان يصل اليه من تدني ، لعدم الاهتمام بتنمية الجانب الانساني و الاجتماعي للعائلة التي تشاهد مثل هذه الاعمال وخاصة العائلة العربية التي يتطلب نوع خاص من الاهتمام بتنمية القيم و البناء على ما تحقق منها خلال فترة السبعينات من القرن الماضي ، ولكن و بحجة الحداثة اصبحت الاعمال الحالية ماهي الا عبارة عن الهبوط و السقوط المدوي لتلك القيم ، وذلك من خلال المشاهد و الحوادث التي لم تبق شيئآ يستحق الاحترام كي نحترمه في مثل تلك الاعمال ، و المعروف ان الدراما العربية تصنف حسب ما هو معروض حاليا من الاعمال الفنية التلفزيونية الحالية الى ثلاث اصناف هي : الدراما المصرية و الدراما الخليجية و الدراما السورية ................... اما الدراما المصرية فلا زالت تدور حول امور سطحية ان كانت تهم احدآ فانما تهم فئة محدودة مهما كان حجمها ، كالشباب مثلآ حيث يعتمد على طاقات الشباب غير المستثمرة في مكانها الصحيح ، ومن الامور التي تركز عليها هي بعض السلوكيات و الممارسات التي تحاول ان تبرر انتقادها ، بل هي تعمدت ذلك وان لم تكن تقصد ذلك فانها تروج لها حتما في النتيجة النهائية وذلك من خلال خلق نوع من البيئة التي تتميز بالسلاسة و امكانية تحقق ذلك باسهل الطرق ، وهنالك موضوع اخر يترأى للمشاهد هو البذخ الذي يسود المشهد ، و العارف يعرف بان هذا ليس بالحقيقي و انما نوع من الادعاء الذي لايسنده الواقع المصري ،مع ان البعض يحاول ان يروج لذلك ، فهذا ليس بالصحيح ، كذلك الفضاء الواسع الذي تصوره المشاهد حتى في اضيق المناطق تجده رحبا يتسع لاضعاف الكادر الذي يظهر في المشهد الواحد ، وهذا ليس بالواقعي ، فالمعروف عن المجتمع المصري الذي تجاوز المئة مليون انسان انه مزدح ومن غير الممكن حصول ما نشاهده على الشاشة ، ومن المشاهدات هو غياب البطولة الجماعية فاين ذهبت تلك الاعمال التي كانت تضم ممثلين كبار في عمل واحد ، كل واحد منهم يمثل البطولة التي لا تنقص بطولة الاخر فتراهم كلهم البطل ، لان الذي ينتصر الفكرة وليس الممثل بشكله و مكياجه و ملابسه ، و الملاحظ ايضا من خلال المشاهدات بأن العنصر النسوي هو الغالب في الاعمال الفنية ، ليس لشحة الممثلين من الرجال بل لامر يعود الى غايات معروفة وخاصة بالصورة التي يتم اظهار الممثلة فيها وكانها لوحة مرسومة بلاصباغ الزيتية لم تجف الى الان . أما بالنسبة الى البرامج التلفزيونية فأنها تثير العجب على ذلك التمويل الضخم ومن يقف ورائه فان عجبك سيذهب بك الى انه كيف سيتم استرجاع هذه الاموال الضخمة ولا من اعلانات تجارية مهمة ممكن ان تغطي هذا التمويل ، اما انا فلا اعجب من ذلك لاني لا ابرئ بعض من هذه البرامج بان لها من يدعمها من الاجندات التي حتما انما تريد الترويج لهدف معين ، فقد اشارت بعض الجهات بانها عملت على انجاح احد البرامج المعروفة وان هذا النجاح هو اهم من اخطر سلاح في الحروب ، ....... وفي نهاية الامر وفيما يتعلق بالاثار النفسية و الاجتماعية فالامر واضح لما نراه من انعكاسات نفسية و اجتماعية يعاني منها المجتمع و خاصة الشباب منهم و الذي لا مجال الخوض فيه هنا ....اما فيما يتعلق بالاعمال التلفزيونية من ادراما و برامج خليجية فالامر واحد من حيث عدم الواقعية في كل شئ كحجم العمل و اهميته بالنسبة للفرد و المجتمع منرى من الضخامة في حجم الانتاج و الذي لا يوازي الفكرة التي ......
#مشاهدات
#اولية
#للدراما
#البرامج
#التلفزيونية
#العربية
#تذبذب
#الذائقة
#الفنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675664
الحوار المتمدن
سلمان مجيد - مشاهدات اولية للدراما و البرامج التلفزيونية العربية و تذبذب الذائقة الفنية .
عادل عبد الزهرة شبيب : هل اصبح الاقتصاد العراقي اكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب اسعار النفط في الأسواق العالمية ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يتميز الاقتصاد العراقي بأنه اقتصاد وحيد الجانب يعتمد اعتمادا كليا على تصدير النفط الخام ( دون أن يكلف نفسه بتصنيعه وتحويله الى منتجات نفطية لسد حاجته وتصدير الفائض منها ) , وبقيت العوائد النفطية المصدر الرئيسي بل والوحيد لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , وبذلك فقد أصبح الاقتصاد العراقي أكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب أسعار النفط في الاسواق العالمية وبقي خاضعاً لها , وهذا ما يفسر الازمة المالية الخانقة التي يتعرض لها العراق اليوم . وفي الوقت الذي لم تستطع فيه الفعاليات الحكومية بالارتقاء بمستوى النشاط الاقتصادي الى جنب ضعف نشاط القطاع الخاص في الساحة الاقتصادية والذي انعكس على التدني في معدلات نمو الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي من خارج القطاع النفطي. وعجزت الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 وحتى الوقت الراهن في النهوض بالبنية التحتية للبلاد ومعالجة مشاكل الاقتصاد الوطني وتحقيق التقدم الاقتصادي الاجتماعي وتنويع مصادر الدخل القومي, بل بالعكس فقد ازدادت الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية سوءاً واستشرى الفساد المالي والاداري بشكل خطير جداً.واليوم يواجه اقتصادنا الوطني العديد من التحديات الملحة تمليها عليه التطورات المتلاحقة في الاقتصاد العالمي, وعلى الرغم من اعلان الحكومات المتعاقبة برنامج الاصلاح الاقتصادي الا أنه لم ينفذ .وبقيت التحديات التي تواجه الاقتصاد العراقي دون حل جذري والتي تتمثل بـ :-1. استمرار الاعتماد على تصدير النفط الخام وبقاء العوائد النفطية المصدر الرئيسي لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , والاستمرار في تهميش القطاعات الاقتصادية الاخرى .2. انخفاض معدل النمو في الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي .3. انهيار البنية التحتية واستمرار أزمة الكهرباء التي عجزت كل الحكومات المتعاقبة على حلها على الرغم من انفاق مليارات الدنانير .4. استشراء الفساد المالي والاداري في مفاصل الدولة المختلفة , ولم يحاكم كبار الفاسدين , بل سهلت الدولة أمرهم وتم تسفيرهم للخارج مع المليارات التي سرقوها .واستمرار احتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم الاكثر فساداً .5. تدهور القطاع الصناعي بشقيه العام والخاص , واعتماد الدولة على استيراد كل شيء لسد الحاجة المحلية.6. تدهور الانتاج الزراعي والاعتماد على تأمين سلة غذاء العراقيين من الدول المجاورة والدول الاخرى على حساب المنتوج الزراعي المحلي .7. انحسار دور القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .8. اعتماد سياسة اغراق السوق بالمنتجات الاجنبية المختلفة .9. ارتفاع معدلات البطالة, وانتشار الفقر وازمة السكن .10. خروج رؤوس الاموال العراقية والكفاءات واصحاب الخبرة الى الخارج .11. التدهور الامني والطائفي .12. تهميش القطاعات الاقتصادية المختلفة وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .13. الفقر المتفشي وانخفاض مستوى المعيشة لشرائح واسعة من المجتمع العراقي.14. عدم استغلال الثروات المعدنية المختلفة التي تزخر بها ارض العراق .15. سوء ادارة اقتصاد البلد .16. عدم استغلال عائدات النفط في توليد النمو في القطاعات غير النفطية.17. عدم تشجيع الاستثمارات المحلية والاجنبية ووضع حد للروتين والبيروقراطية التي تعيق عملية الاستثمار 18. .انخفاض مستوى التعليم بكافة مراحله وترديه .واحتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم في مستوى التعليم.فما الذي فعلته الجهات المسؤولة المتنفذة لمواجهة التحديات عموما والاقتصادية خصوصاً والنهوض باقتصادنا الوطني ؟لم يتم ......
#اصبح
#الاقتصاد
#العراقي
#اكثر
#عرضة
#للصدمات
#الخارجية
#الناجمة
#تذبذب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697594
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يتميز الاقتصاد العراقي بأنه اقتصاد وحيد الجانب يعتمد اعتمادا كليا على تصدير النفط الخام ( دون أن يكلف نفسه بتصنيعه وتحويله الى منتجات نفطية لسد حاجته وتصدير الفائض منها ) , وبقيت العوائد النفطية المصدر الرئيسي بل والوحيد لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , وبذلك فقد أصبح الاقتصاد العراقي أكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب أسعار النفط في الاسواق العالمية وبقي خاضعاً لها , وهذا ما يفسر الازمة المالية الخانقة التي يتعرض لها العراق اليوم . وفي الوقت الذي لم تستطع فيه الفعاليات الحكومية بالارتقاء بمستوى النشاط الاقتصادي الى جنب ضعف نشاط القطاع الخاص في الساحة الاقتصادية والذي انعكس على التدني في معدلات نمو الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي من خارج القطاع النفطي. وعجزت الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 وحتى الوقت الراهن في النهوض بالبنية التحتية للبلاد ومعالجة مشاكل الاقتصاد الوطني وتحقيق التقدم الاقتصادي الاجتماعي وتنويع مصادر الدخل القومي, بل بالعكس فقد ازدادت الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية سوءاً واستشرى الفساد المالي والاداري بشكل خطير جداً.واليوم يواجه اقتصادنا الوطني العديد من التحديات الملحة تمليها عليه التطورات المتلاحقة في الاقتصاد العالمي, وعلى الرغم من اعلان الحكومات المتعاقبة برنامج الاصلاح الاقتصادي الا أنه لم ينفذ .وبقيت التحديات التي تواجه الاقتصاد العراقي دون حل جذري والتي تتمثل بـ :-1. استمرار الاعتماد على تصدير النفط الخام وبقاء العوائد النفطية المصدر الرئيسي لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , والاستمرار في تهميش القطاعات الاقتصادية الاخرى .2. انخفاض معدل النمو في الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي .3. انهيار البنية التحتية واستمرار أزمة الكهرباء التي عجزت كل الحكومات المتعاقبة على حلها على الرغم من انفاق مليارات الدنانير .4. استشراء الفساد المالي والاداري في مفاصل الدولة المختلفة , ولم يحاكم كبار الفاسدين , بل سهلت الدولة أمرهم وتم تسفيرهم للخارج مع المليارات التي سرقوها .واستمرار احتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم الاكثر فساداً .5. تدهور القطاع الصناعي بشقيه العام والخاص , واعتماد الدولة على استيراد كل شيء لسد الحاجة المحلية.6. تدهور الانتاج الزراعي والاعتماد على تأمين سلة غذاء العراقيين من الدول المجاورة والدول الاخرى على حساب المنتوج الزراعي المحلي .7. انحسار دور القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .8. اعتماد سياسة اغراق السوق بالمنتجات الاجنبية المختلفة .9. ارتفاع معدلات البطالة, وانتشار الفقر وازمة السكن .10. خروج رؤوس الاموال العراقية والكفاءات واصحاب الخبرة الى الخارج .11. التدهور الامني والطائفي .12. تهميش القطاعات الاقتصادية المختلفة وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .13. الفقر المتفشي وانخفاض مستوى المعيشة لشرائح واسعة من المجتمع العراقي.14. عدم استغلال الثروات المعدنية المختلفة التي تزخر بها ارض العراق .15. سوء ادارة اقتصاد البلد .16. عدم استغلال عائدات النفط في توليد النمو في القطاعات غير النفطية.17. عدم تشجيع الاستثمارات المحلية والاجنبية ووضع حد للروتين والبيروقراطية التي تعيق عملية الاستثمار 18. .انخفاض مستوى التعليم بكافة مراحله وترديه .واحتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم في مستوى التعليم.فما الذي فعلته الجهات المسؤولة المتنفذة لمواجهة التحديات عموما والاقتصادية خصوصاً والنهوض باقتصادنا الوطني ؟لم يتم ......
#اصبح
#الاقتصاد
#العراقي
#اكثر
#عرضة
#للصدمات
#الخارجية
#الناجمة
#تذبذب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697594
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل اصبح الاقتصاد العراقي اكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب اسعار النفط في الأسواق العالمية ؟
عادل عبد الزهرة شبيب : الاقتصاد العراقي أسير تذبذب أسعار النفط العالمية
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يتميز الاقتصاد العراقي بأنه اقتصاد وحيد الجانب يعتمد اعتمادا كليا على تصدير النفط الخام ( دون أن يكلف نفسه بتصنيعه وتحويله الى منتجات نفطية لسد حاجته وتصدير الفائض منها ) , وبقيت العوائد النفطية المصدر الرئيسي بل والوحيد لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , وبذلك فقد أصبح الاقتصاد العراقي أكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب أسعار النفط في الاسواق العالمية وبقي خاضعاً لها , وهذا ما يفسر الازمة المالية الخانقة التي يتعرض لها العراق اليوم . وفي الوقت الذي لم تستطع فيه الفعاليات الحكومية بالارتقاء بمستوى النشاط الاقتصادي الى جنب ضعف نشاط القطاع الخاص في الساحة الاقتصادية والذي انعكس على التدني في معدلات نمو الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي من خارج القطاع النفطي. وعجزت الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 وحتى الوقت الراهن في النهوض بالبنية التحتية للبلاد ومعالجة مشاكل الاقتصاد الوطني وتحقيق التقدم الاقتصادي الاجتماعي وتنويع مصادر الدخل القومي, بل بالعكس فقد ازدادت الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية سوءاً واستشرى الفساد المالي والاداري بشكل خطير جداً.واليوم يواجه اقتصادنا الوطني العديد من التحديات الملحة تمليها عليه التطورات المتلاحقة في الاقتصاد العالمي, وعلى الرغم من اعلان الحكومة برنامج الاصلاح الاقتصادي الا أنه لم ينفذ .وبقيت التحديات التي تواجه الاقتصاد العراقي دون حل جذري والتي تتمثل بـ :-1. استمرار الاعتماد على تصدير النفط الخام وبقاء العوائد النفطية المصدر الرئيسي لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , والاستمرار في تهميش القطاعات الاقتصادية الاخرى .2. انخفاض معدل النمو في الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي .3. انهيار البنية التحتية واستمرار أزمة الكهرباء التي عجزت كل الحكومات المتعاقبة على حلها على الرغم من انفاق مليارات الدنانير .4. استشراء الفساد المالي والاداري في مفاصل الدولة المختلفة , ولم يحاكم كبار الفاسدين , بل سهلت الدولة أمرهم وتم تسفيرهم للخارج مع المليارات التي سرقوها .واستمرار احتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم الاكثر فساداً .5. تدهور القطاع الصناعي بشقيه العام والخاص , واعتماد الدولة على استيراد كل شيء لسد الحاجة المحلية.6. تدهور الانتاج الزراعي والاعتماد على تأمين سلة غذاء العراقيين من الدول المجاورة والدول الاخرى على حساب المنتوج الزراعي المحلي .7. انحسار دور القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .8. اعتماد سياسة اغراق السوق بالمنتجات الاجنبية المختلفة .9. ارتفاع معدلات البطالة, وانتشار الفقر وازمة السكن .10. خروج رؤوس الاموال العراقية والكفاءات واصحاب الخبرة الى الخارج .11. التدهور الامني والطائفي .12. تهميش القطاعات الاقتصادية المختلفة وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .13. الفقر المتفشي وانخفاض مستوى المعيشة لشرائح واسعة من المجتمع العراقي.14. عدم استغلال الثروات المعدنية المختلفة التي تزخر بها ارض العراق .15. سوء ادارة اقتصاد البلد .16. عدم استغلال عائدات النفط في توليد النمو في القطاعات غير النفطية.17. عدم تشجيع الاستثمارات المحلية والاجنبية ووضع حد للروتين والبيروقراطية التي تعيق عملية الاستثمار 18. .انخفاض مستوى التعليم بكافة مراحله وترديه .واحتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم في مستوى التعليم.فما الذي فعلته الجهات المسؤولة المتنفذة لمواجهة التحديات عموما والاقتصادية خصوصاً والنهوض باقتصادنا الوطني ؟لم يتم استخدام عائد ......
#الاقتصاد
#العراقي
#أسير
#تذبذب
#أسعار
#النفط
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704937
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يتميز الاقتصاد العراقي بأنه اقتصاد وحيد الجانب يعتمد اعتمادا كليا على تصدير النفط الخام ( دون أن يكلف نفسه بتصنيعه وتحويله الى منتجات نفطية لسد حاجته وتصدير الفائض منها ) , وبقيت العوائد النفطية المصدر الرئيسي بل والوحيد لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , وبذلك فقد أصبح الاقتصاد العراقي أكثر عرضة للصدمات الخارجية الناجمة عن تذبذب أسعار النفط في الاسواق العالمية وبقي خاضعاً لها , وهذا ما يفسر الازمة المالية الخانقة التي يتعرض لها العراق اليوم . وفي الوقت الذي لم تستطع فيه الفعاليات الحكومية بالارتقاء بمستوى النشاط الاقتصادي الى جنب ضعف نشاط القطاع الخاص في الساحة الاقتصادية والذي انعكس على التدني في معدلات نمو الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي من خارج القطاع النفطي. وعجزت الحكومات المتعاقبة منذ التغيير في 2003 وحتى الوقت الراهن في النهوض بالبنية التحتية للبلاد ومعالجة مشاكل الاقتصاد الوطني وتحقيق التقدم الاقتصادي الاجتماعي وتنويع مصادر الدخل القومي, بل بالعكس فقد ازدادت الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية سوءاً واستشرى الفساد المالي والاداري بشكل خطير جداً.واليوم يواجه اقتصادنا الوطني العديد من التحديات الملحة تمليها عليه التطورات المتلاحقة في الاقتصاد العالمي, وعلى الرغم من اعلان الحكومة برنامج الاصلاح الاقتصادي الا أنه لم ينفذ .وبقيت التحديات التي تواجه الاقتصاد العراقي دون حل جذري والتي تتمثل بـ :-1. استمرار الاعتماد على تصدير النفط الخام وبقاء العوائد النفطية المصدر الرئيسي لتمويل برامج التنمية والانفاق الحكومي , والاستمرار في تهميش القطاعات الاقتصادية الاخرى .2. انخفاض معدل النمو في الناتج المحلي الاجمالي الحقيقي .3. انهيار البنية التحتية واستمرار أزمة الكهرباء التي عجزت كل الحكومات المتعاقبة على حلها على الرغم من انفاق مليارات الدنانير .4. استشراء الفساد المالي والاداري في مفاصل الدولة المختلفة , ولم يحاكم كبار الفاسدين , بل سهلت الدولة أمرهم وتم تسفيرهم للخارج مع المليارات التي سرقوها .واستمرار احتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم الاكثر فساداً .5. تدهور القطاع الصناعي بشقيه العام والخاص , واعتماد الدولة على استيراد كل شيء لسد الحاجة المحلية.6. تدهور الانتاج الزراعي والاعتماد على تأمين سلة غذاء العراقيين من الدول المجاورة والدول الاخرى على حساب المنتوج الزراعي المحلي .7. انحسار دور القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .8. اعتماد سياسة اغراق السوق بالمنتجات الاجنبية المختلفة .9. ارتفاع معدلات البطالة, وانتشار الفقر وازمة السكن .10. خروج رؤوس الاموال العراقية والكفاءات واصحاب الخبرة الى الخارج .11. التدهور الامني والطائفي .12. تهميش القطاعات الاقتصادية المختلفة وعدم تنويع مصادر الدخل القومي .13. الفقر المتفشي وانخفاض مستوى المعيشة لشرائح واسعة من المجتمع العراقي.14. عدم استغلال الثروات المعدنية المختلفة التي تزخر بها ارض العراق .15. سوء ادارة اقتصاد البلد .16. عدم استغلال عائدات النفط في توليد النمو في القطاعات غير النفطية.17. عدم تشجيع الاستثمارات المحلية والاجنبية ووضع حد للروتين والبيروقراطية التي تعيق عملية الاستثمار 18. .انخفاض مستوى التعليم بكافة مراحله وترديه .واحتلال العراق المراتب الاخيرة بين دول العالم في مستوى التعليم.فما الذي فعلته الجهات المسؤولة المتنفذة لمواجهة التحديات عموما والاقتصادية خصوصاً والنهوض باقتصادنا الوطني ؟لم يتم استخدام عائد ......
#الاقتصاد
#العراقي
#أسير
#تذبذب
#أسعار
#النفط
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704937
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - الاقتصاد العراقي أسير تذبذب أسعار النفط العالمية