الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الاسدي : هل يمكن ان تأمن لصداقة قوم … الخير فيهم هو الاستثناء ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي نحن بحاجة الى بصيرة جديدة حتى نفهم ما يجري حولنا من شر النوايا !لو استجلينا كل تفاصيل المشهد الانتخابي في الولايات المتحدة ، وما قبله ، وعلاقة ترامب باسرائيل ، وقادتها ، وجل الخدمات المجانية التي قدمها من لا يملك لمن لا يستحق ، واعدنا ترتيب الوقائع في أذهاننا … لتشكلت الكلمات ، وبرزت لنا من بين السطور الحقيقة المعروفة التالية : من يعتقد ان لاسرائيل ، ولرئيس وزرائها نتنياهو صديق حتى ولو بالحد الأدنى … فهو غارق في الوهم !استغل الثعلب نتنياهو حماقة ترامب الحديث العهد بالمشي في دهاليز السياسية التي لا يحسن حتى ابسط ابجدياتها ايما استغلال … قابضاً على الفرصة بمخالبه ، واخذ منه اكثر مما كان يتوقع ، وما يريد … مستغلا اندفاعه كبغل شارد في خدمة اسرائيل ربما طمعا بالثمن الذي قد يتقاضاه لقاء هذه الخدمات التي لم تكلفه شيئاً ، وبايحاء مخادع من صهره اليهودي كوشنر … او ربما كرها بالعرب الواقفين على جنب ، يتحركون منومين داخل حلم شخص آخر ، وكأن الامر لا لهم ، ولا عليهم … مجرد جثث تتحرك على اقدام ! والعالم اليوم ليس مكانا للسذج ، والمترددين ، والفاشلين ، والضعفاء ، ولا حتى لذوي النوايا الطيبة !بعد ان ملأوا جيوبه وعودا ، واقاموا له تمثالا من ملح في تل ابيب تعبيرا عن الصداقة الزائفة سرعان ما يذوب بعد اول زخة مطر … متعلقا بحبال حلم وردي ان يستفاد منهم يوماً في قتاله من اجل تحقيق حلمه في ولاية ثانية ، والبقاء رابضا في البيت الابيض لاربع سنين عجاف ، وبعد ان ذاب الثلج وظهر المرج … تكشفت النتيجة ، ولم تعد سرا ، وجاءه الجواب كالصفعة … فقد صوت معظم اعضاء الجالية اليهودية في اميركا 77 % منهم لصالح بايدن … فوجد ترامب نفسه امام الحقيقة المرة ثائرا ً مهاناً كدب جريح ، فلم توفي القيادة الاسرائيلية بما قطعته من وعود ، ولم يظفر منهم بشئ ، ولفظوه لفظ النواة … لان لا احد يدفع ثمنا لشئ قد حصل عليه مقدما ، ايها الغبي ! كان الاولى به ان يؤجل خدماته الى الولاية الثانية لو كان ذكيا … الم تعلمك هذه المعلومة واحدة من نجمات مزبلة البورنو ، يا وسخ ؟! ولم يكلف نتنياهو صديق الامس نفسه في ان يوجه كلمة او حتى تلميحا الى اليهود في الداخل الامريكي بحجة انه لا يريد ان يتدخل في شأن داخلي يخص الأمريكان وحدهم … فما كان من ترامب الغاضب ، والمصاب بخيبة الامل الا توجيه الاتهام الى اسرائيل بنكران الجميل خاصة اذا ما علمنا ان ترامب معروف بحساسيته الزائدة ضد من لا يقدرون عطاءه ، وفي اسرائيل اليوم يعتقدون ان « ترامب قد أدى دوره، ولم يعد ممكناً طلب المزيد منه. بل بالعكس؛ يمكن أن يعد لنا فاتورة حساب للدفع». اي تحول الى ورقة محروقة لا قيمة لها !لقد اعتاد القادة الاسرائيليون على كسر كل قواعد اللعبة مهما كانت ، ومع من تكون اذا اقتضت مصالحهم ، ودولتهم بذلك ، ودون مبالاة بعد ان يستقطروا كل ذرة من فريستهم السهلة التي تنام مستكينة بين اظافرهم بطرقهم الملتوية كالثعابين … فسارع نتنياهو الى الالتفاف على بايدن بعد ان فرغ نهائيا من ترامب ، وهو على اية حال تيس عجوز آخر … لا فرق ، وهي دورة لا بداية ، ولا نهاية لها يخترقونهم الواحد تلو الآخر بكل سهولة ، ويسر … كما تخترق السكين الزبدة ! ويسارع نتنياهو الذي يعرف طريقه في الظلام جيدا كخفاش محترف على تهنئة بايدن قبل ان تخبُ العاصفة بعد ، وحتى قبل وصوله الى عتبة البيت الابيض واصفا اياه بانه ( صديق عظيم لاسرائيل) . وفي النهاية : من القى قنبلة الدخان قبل اوانها … التي اعمت ، وزرعت اليأس ، والاحباط ، وافسدت على ترامب ، وفريقه بهجة اللحظة ؟ انه الي ......
#يمكن
#تأمن
#لصداقة
#الخير
#فيهم
#الاستثناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698459
طارق سعيد أحمد : -صاحب السر- رواية لا تأمن لها ثالوث الحياة - الإنسان– الموت
#الحوار_المتمدن
#طارق_سعيد_أحمد "أفقت فوجدت نفسي في قبري" هي الجملة الأولى في رواية "صاحب السر" للروائي عمار علي حسن الصادرة حديثا عن دار "المصرية اللبنانية"اعتدت على هذه الصدمة الأولى التي تلحق بي وتنفجر في ذهني بمجرد أن أثني ورقة الغلاف السميكة وأشرع في قراءة رواية جديدة للكاتب، فمنذ روايته "جبل الطير" وأنا استعد لهذه المفاجئة التي تقذفني في قلب عالمه الروائي دفعة واحدة حتى انتهي من قراءة النص.. يروق لي هذاالموت..!يقدمه لنا غلاف الرواية - قبل الكاتب- في رمزيته الأولى حيث نعش يغطيه من كل جوانبه توب من القماش الأبيض عالقا في فضاء اللون الأخضر.وتبدأ أحداث الرواية بمجرد خروج "صاحب السر" من هذا النعش وانصراف الناس إلى قريتهم القابعة في محافظة المنيا، بعدما أغلقوا باب "المنامة" جيدا وأهالوا على بابها التراب والحجارة ليجد "مرزوق الحُر" نفسه في ظلام موحش وحيدا في قبر لا ونيس فيه سوى الهياكل العظمية منزوعة الرأس ما عدا واحدة وجثة شخص مازالت تتحلل على مهل اعتمد الكاتب هنا ضمير المتكلم في سرد روايته، وهو اختيار جد موفق إلى أبعد مدى حيث أنه استطاع تحديد بؤرة الأحداث الدائرة بدقة في دواخل بطله المصدوم منذ إفاقته من الموت المزعوم، وما سوف تدور حوله من أحداث داخل القبر، وأيضا كثف من حضور الآنية ووطأتها وأثقل من مصداقيتها وأبعد عنها ما تثيره الضمائر الأخرى من احتمالات كانت من الممكن أن تصيب جوهر النص بإشكالات الالتباس.. مثلايقول "صاحب السر":- "لم يرد على خاطري يومًا أن نهايتي ستكون على هذا النحو. أموت، وأقوم من موتي، ليس في العالم الآخر، إنما في هذا العالم الذي يظن كل من يعرفونني فيه أنني قد فارقته إلى الأبد. أقوم وروحي معي، لا تزال حبيسة داخل لحمي وعظمي المنهكين، أما جسدي فحبيس بين جدران صلدة قاسية باردة".معللا ما حدث له على أنه قد يكون جريمة مكتملة الأركان دبرها له أعداءه قائلا:-"ربما كان الذين دفنوني يدركون أن الحياة لا تزال تدب فيشراييني، لكنهم عجلوا بدفني، حتى تموت أسرارهم معي، ويموتمعها صبري الطويل عليهم، وظلال الحكمة التي كانت تكسوني كلمانظروا إليَّ وأنصتوا إلى كلماتي القليلة التي كنت أنصحهم بها".رغم أنه شاب انتصف كل شيء تقريبا! فهو الثلاثيني الذي لم يكمل دراسته في كلية الحقوق ومات والداه وعاش وحيدا في دار بسيط وحتى حبيبته "حميدة" لم يُكمل مشوار غرامه معها قبل أن تختفي من حياته ومن القرية بأكملها لتتزوج عنوة، كان يقابلها تحت شجرة الصفصاف يداعب جسدها ويُقبَل شفاها الموقدة بلهيب شوق كان يذوبان فيه سويا، قبل أن يغزو المرض كبده وينهش فيه من حيث شاء _ حتى "حميدة" اكتفيت منها بشفتيها الساخنتين، ونهديها النافرين،وحين خلا البيت لي بعد موت أبي وأمي، ورحيل أخي المستعار،وتهيأت لي الدنيا، التي لم أدخلها، صرت، بعد أن سكنني المرض،غير نافع لأي امرأة من اللاتي كنت أرى رغبتهن فيَّ"رغم ذلك كله لم ترحمه الحياة ولم يشفق عليه أحد اللهم هي بضعة لحظات عاشها "مرزوق الحُر" تحت وطأة العشق الصاف بجوار الصفصافة مع "حميدة" حب عمره ولحظات أخرى عابرة حينما زارته في القبر!، وحاولت بأن تبقيه ليلقى الخلاصقالت له: - "لماذا تعافر من أجل الخروج، مع أن الدخول إلى هنا خروج إلى البراح، والخروج من هنا دخول في الضيق الشديد؟!"لم يأتي الموت بحال من الأحوال في معنى يميزه طوال السرد أو يضفي عليه صفات ما عن موت جذبه السياق لحدود دلالية أخرى، بل بالأحرى جاء مفهوم الموت بمستويات عدة اتسع لها ال ......
#-صاحب
#السر-
#رواية
#تأمن
#ثالوث
#الحياة
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724365
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكردي-لا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر الحلقة الخامسةلا تأمن لامرأة، ولا لرجل حكومةاستدعى شيخٌ طريح الفراش ولده الوحيد وقال له:- تعال يا بني كي أعطيك نصيحة ثمينة شريطة أن تلتزم بها.أجابه الولد:- قل يا أبي.- هذه الدنيا فانية وربما رحلتُ عنها غداً فخذ عني يا ولدي ألا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة.وسرعان ما مات الرجل تاركاً لابنه كل ثروته. مضت أيام الحداد وأخذ الابن يفكر بنصيحة أبيه ومغزاها وقال في نفسه:- ترى لماذا أوصاني أبي بهذا؟ عليَّ أن أتحقق من الأمر.ثم قام من فوره فاشترى خروفاً وأخذه الى الفران وطلب منه أن يذبحه ويحشوه ويشويه على أن يعود ليأخذه بعد صلاة العشاء. ثم ذهب الى النجار وطلب منه أن يصنع له تابوتاً متوسط الحجم وأوصاه ألا يغلق دكانه حتى يأتي بعد العشاء ويأخذه. وعندما حل الموعد أخذ الخروف ولفه بقطعة من القماش الأبيض وذهب الى النجار واستلم التابوت ووضع فيه الخروف وحمله على كاهله في ظلمة الليل وتوجه نحو منزله. تفاجأت زوجته بمرآه وهو يحمل التابوت فسألته مستغربة:- ما هذا يا زوجي العزيز ؟!- أسكتي يا حرمة. لقد قتلت رجلاً وسينكشف أمري إذا دفنته أينما كان ولهذا سندفنه في باحة البيت ولا من شاف ولا من درى! أنا وأنتِ ستر وغطاء لبعضنا ولزام علينا أن نحافظ على أسرارنا. أليس كذلك يا بنت الناس؟- بلى يا فلان، وكيف لا؟ إذا أنا لم أستر عليك فمن يفعل؟ أسرع واحفر وسط البيت قبل أن يأتينا أحد.وهكذا دفن الرجل تابوته وسط المنزل وجلس ليستريح قليلاً وهو يتوق لمعرفة النتيجة قبل أن يفسد الخروف ويتغير طعمه فما كان منه إلا أن افتعل مشادة مع زوجته ثم نزل عليها صفعاً وضرباً بالعصا فارتفع عويلها وفرت من المنزل وهو تطلب النجدة وتصيح:- أيها الجيران، لقد قتل زوجي شخصاً ودفنه في باحة البيت.ولم تفرغ من كلامها حتى تجمع الجيران من حولها. ولأن الدنيا لا تخلو يوماً من الفضوليين والمشاغبين فقد تسلل واحد من الجيران المحبين للفتن من بين الجمع وتوجه الى سراي الحكومة ونقل لهم كل ما سمع. كان كل رجال الحكومة أصدقاء لبطل حكايتنا ولم يكن ليمضي عليهم يوم دون أن يكرمهم ويستضيفهم ويطعمهم من خبزه، لكنهم تناسوا كل ذاك وحملوا بنادقهم وهرعوا الى بيته وطلبوا من المرأة أن تدلهم على مكان دفن القتيل فأرشدتهم اليه وأخذوا يحفرون حتى أخرجوا التابوت فأمر ضابط الشرطة أتباعه بأن يوثقوا الرجل ويأخذوه الى السراي حتى يأتيهم ويقرر ما يفعل بشأنه.لكن صاحبنا انبرى لهم قائلاً:- علام تلقون القبض عليَّ؟ ألا يجدر بكم أولاً أن تعرفوا ما في التابوت؟عندها أمر الضابط بفتحه فلم يجدوا بداخله غير الخروف المحمر المحشو الملفوف بقطعة القماش الأبيض ورائحة الشواء والبهار الشهية تفوح منه فشمروا عن أردانهم وتجهزوا لالتهامه. غير أنه نهرهم وصاح فيهم:- إياكم ولمسه! لطالما جلستم الى مائدتي وأكلتم من خبزي لكنكم نسيتم كل هذا وأردتم أن تزجوا بي في السجن دون جناية بيّنة. قوموا واذهبوا الى أشغالكم. قد صدقت وصية أبي.فسأله رجال الشرطة:- وما كانت وصيته؟- قال لي أبي "لا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة" وها قد جربتهما وصدقت نصيحته.كلام الكبار صحيح على الدوام، أليس كذلك!(من كتاب حكايات الموقد الخشبي-ترجمة ماجد الحيدر-2021) ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي-لا
#تأمن
#لامرأة
#لرجل
#حكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741650