بير رستم : “قيادي كردي يشرعن الاحتلال التركي”
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بدايةً وضعت العنوان بين قوسين، كوني لا أعترف بذاك القيادي ولا بالاحتلال التركي ولا أشرعن لكليهما ولذلك وضعت المقال بين قوسين وكان يجب التنويه.. أما بعد، فإنني سأحاول هنا الوقوف على عدد من الملاحظات بخصوص مقالة المدعو “عبدالحكيم بشار” الأخيرة والتي نشرها تحت عنوان؛ ((PKK يدعو الجيش التركي للتدخل العسكري))، بالرغم من إنني ذكرت قبل أيام بأنني لن أدخل في مهاترات أحزابنا ومرحب بكل التيارات والأطياف على صفحتي وبأنني لن انحاز لطرف ضد آخر، لكن ذاك لا يعني السكوت عن محاولات البعض عن تشويه الحقائق، كما يفعلها هذا الأخير في مقالته المشار إليه حيث وابتداءً من العنوان نلاحظ ادعاء مزيف حول حقيقة الهجوم والاحتلالات التركية لمناطقنا وذلك بوضع اللوم والسبب على الطرف المعتدى عليه وليس على المحتل الغاصب، فلو صدقنا روايته ورواية تركيا في هيمنة الكردستاني على روژآڤ-;-ا وذلك من خلال الادعاء برفع صور زعيمهم أوجلان هناك، فذاك ليس سبباً كافياً لاحتلال المنطقة، كونها أولاً أراض خارج الحدود السياسية للدولة التركية بموجب القوانين الدولية. وتاليًا والأهم؛ لم يتم أي اعتداء مادي من طرف الحدود الآخر لكي تطلق تركيا عملياتها العسكرية ضد تلك المناطق وكل ما هناك فهي عمليات مقتصرة على أنشطة وفعاليات جماهيرية وليس اعتداءات عسكرية ليكون الرد عسكرياً، ناهيكم عن أن الغازي المحتل يجب أن يكون في عرف “القيادي الكاتب” عدواً غاصباً وهو “القيادي” في حزب كردستاني يطالب بتحرير كل أجزاء كردستان، لكن نلاحظ ومن خلال المقالة يجبن حتى أن يقول عن الإقليم الشمالي لكردستان بأنها جغرافيا كردستانية ويقول عوضاً عنها “الجغرافيا التركية وذلك عندما يدعي “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية، ومنع أي تطور ديمقراطي للقضية الكردية ليس ضمن الجغرافية التركية وحدها فحسب، إنما كذلك الأمر في كل مناطق تواجد الكرد في دول الجوار”.الملاحظة الأخرى نستنتجها من الفقرة السابقة والمقطع الذي أوردناه من مقالة المدعو بشار وقضية الادعاء الأخرى بخصوص “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية”، فهل يجرؤ أن يقول أي جهة ودولة وحكومة أنشأته، ولما سكت عما يقولونه في اجتماعاتهم السرية لرفاقهم ومؤيديهم مع أن هؤلاء الأخيرين يصرحون بها علناً على صفحلت التواصل الاجتماعي ومواقعها؛ بأن الدولة التركية هي من “أنشأت وصممت” هذا الحزب لمحاربة الكرد والقضية الكردية، وهو ادعاء يدحض نفسه ويعلمها عبدالحكيم ورفاقه في قيادات الحزب، لكن ليس ذاك هو الذي منعه من ذكر الجهة التي تقف خلف نشوء الحزب -بحسب ادعائهم- بل جبنه وخوفه من تركيا نفسها حيث سيكون لمثل هكذا تصريح تداعياته وربما يعرضه للاستجواب في دوائر الاستخبارات التركية، ناهيكم عن أن بذلك سيناقض نفسه؛ يعني كيف يكون حزباً يدار من قبل تركيا وبنفس الوقت يكون هو والدولة التركية في حالة عداء بحيث يجعل عبدالحكيم يعطي “الشرعية” لتركيا لتحتل تلك المناطق وذلك عندما يقول في فقرة تالية من مقالته؛ “ومن كل بد أن مظاهرات حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا تضع تركيا أمام خيارين، إما قبولَ حكم حزبٍ معادٍ له وهو في حالة حربٍ معه على حدوده الجنوبية بشكلٍ مباشر وفوقها مصنف على لوائح الإرهاب أوروبياً وأمريكياً، أو التدخل العسكري لطرد هذا الحزب ومليشياته من الحدود إلى عمقٍ لا يشكل خطراً عليها”. وهكذا فإما هذا الحزب لم يتم تصميمه وانشاؤه على يد الحكومة التركية، بل هو معاد له أو هما حليفان يعملان بشكل سري بحيث أن الكردستاني تقدم الحجج والمبررات لتركيا لكي تحتل مناطق ......
#“قيادي
#كردي
#يشرعن
#الاحتلال
#التركي”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757486
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بدايةً وضعت العنوان بين قوسين، كوني لا أعترف بذاك القيادي ولا بالاحتلال التركي ولا أشرعن لكليهما ولذلك وضعت المقال بين قوسين وكان يجب التنويه.. أما بعد، فإنني سأحاول هنا الوقوف على عدد من الملاحظات بخصوص مقالة المدعو “عبدالحكيم بشار” الأخيرة والتي نشرها تحت عنوان؛ ((PKK يدعو الجيش التركي للتدخل العسكري))، بالرغم من إنني ذكرت قبل أيام بأنني لن أدخل في مهاترات أحزابنا ومرحب بكل التيارات والأطياف على صفحتي وبأنني لن انحاز لطرف ضد آخر، لكن ذاك لا يعني السكوت عن محاولات البعض عن تشويه الحقائق، كما يفعلها هذا الأخير في مقالته المشار إليه حيث وابتداءً من العنوان نلاحظ ادعاء مزيف حول حقيقة الهجوم والاحتلالات التركية لمناطقنا وذلك بوضع اللوم والسبب على الطرف المعتدى عليه وليس على المحتل الغاصب، فلو صدقنا روايته ورواية تركيا في هيمنة الكردستاني على روژآڤ-;-ا وذلك من خلال الادعاء برفع صور زعيمهم أوجلان هناك، فذاك ليس سبباً كافياً لاحتلال المنطقة، كونها أولاً أراض خارج الحدود السياسية للدولة التركية بموجب القوانين الدولية. وتاليًا والأهم؛ لم يتم أي اعتداء مادي من طرف الحدود الآخر لكي تطلق تركيا عملياتها العسكرية ضد تلك المناطق وكل ما هناك فهي عمليات مقتصرة على أنشطة وفعاليات جماهيرية وليس اعتداءات عسكرية ليكون الرد عسكرياً، ناهيكم عن أن الغازي المحتل يجب أن يكون في عرف “القيادي الكاتب” عدواً غاصباً وهو “القيادي” في حزب كردستاني يطالب بتحرير كل أجزاء كردستان، لكن نلاحظ ومن خلال المقالة يجبن حتى أن يقول عن الإقليم الشمالي لكردستان بأنها جغرافيا كردستانية ويقول عوضاً عنها “الجغرافيا التركية وذلك عندما يدعي “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية، ومنع أي تطور ديمقراطي للقضية الكردية ليس ضمن الجغرافية التركية وحدها فحسب، إنما كذلك الأمر في كل مناطق تواجد الكرد في دول الجوار”.الملاحظة الأخرى نستنتجها من الفقرة السابقة والمقطع الذي أوردناه من مقالة المدعو بشار وقضية الادعاء الأخرى بخصوص “أن هذا الحزب تم إنشاؤه وتصميمه لمحاربة الكرد والقضية الكردية”، فهل يجرؤ أن يقول أي جهة ودولة وحكومة أنشأته، ولما سكت عما يقولونه في اجتماعاتهم السرية لرفاقهم ومؤيديهم مع أن هؤلاء الأخيرين يصرحون بها علناً على صفحلت التواصل الاجتماعي ومواقعها؛ بأن الدولة التركية هي من “أنشأت وصممت” هذا الحزب لمحاربة الكرد والقضية الكردية، وهو ادعاء يدحض نفسه ويعلمها عبدالحكيم ورفاقه في قيادات الحزب، لكن ليس ذاك هو الذي منعه من ذكر الجهة التي تقف خلف نشوء الحزب -بحسب ادعائهم- بل جبنه وخوفه من تركيا نفسها حيث سيكون لمثل هكذا تصريح تداعياته وربما يعرضه للاستجواب في دوائر الاستخبارات التركية، ناهيكم عن أن بذلك سيناقض نفسه؛ يعني كيف يكون حزباً يدار من قبل تركيا وبنفس الوقت يكون هو والدولة التركية في حالة عداء بحيث يجعل عبدالحكيم يعطي “الشرعية” لتركيا لتحتل تلك المناطق وذلك عندما يقول في فقرة تالية من مقالته؛ “ومن كل بد أن مظاهرات حزب العمال الكردستاني في شمال شرق سوريا تضع تركيا أمام خيارين، إما قبولَ حكم حزبٍ معادٍ له وهو في حالة حربٍ معه على حدوده الجنوبية بشكلٍ مباشر وفوقها مصنف على لوائح الإرهاب أوروبياً وأمريكياً، أو التدخل العسكري لطرد هذا الحزب ومليشياته من الحدود إلى عمقٍ لا يشكل خطراً عليها”. وهكذا فإما هذا الحزب لم يتم تصميمه وانشاؤه على يد الحكومة التركية، بل هو معاد له أو هما حليفان يعملان بشكل سري بحيث أن الكردستاني تقدم الحجج والمبررات لتركيا لكي تحتل مناطق ......
#“قيادي
#كردي
#يشرعن
#الاحتلال
#التركي”
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757486
الحوار المتمدن
بير رستم - “قيادي كردي يشرعن الاحتلال التركي”!
بير رستم : تركيا من تغيير النظام السوري لدويلة على غرار -حكومة فيشي- العميلة
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم .إن تصريح أردوغان اليوم الأربعاء وهو يعلن قائلاً: “نحن بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة في قرارنا المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كم شمالي سوريا، وتطهير تل رفعت ومنبج من الإرهابيين”. ودون تحديد موعد تلك العملية، يؤكد على حقيقة مفادها؛ بأنه بدأ يتراجع عن تهديداته السابقة باجتياح المنطقة وذلك بعد أن تأكد بأن لا ضوء أخضر أمريكي له ولذلك ها هو يحدد منطقتي تل رفعت ومنبج كمناطق مستهدفة لعملياتها العسكرية وأعتقد صعب أن يقدم على مهاجمة المنطقتين إن لم نقل مستحيلاً مع رفض إيران للعملية وذلك لم للموقعين من ميزات استراتيجية بالنسبة لمناطق نفوذها في حلب وقربهما من نبل والزهراء ومنبج كعقدة اتصال حيوية للطريق الدولي، لكن القضية الأهم والتي يمكن أن نستشف من تصريحات أردوغان بخصوص المنطقة الآمنة بعمق (30) كم في الشمال السوري هي نقاط عدة محددة؛ أهمها يمكن تلخيصها بما يلي:- تركيا تحاول من خلال المنطقة الآمنة المزعومة توجيه ضربة لأي مشروع مستقبلي ربما يفكر الأمريكان العمل عليه ونقصد إقليم كردستاني جديد على غرار إقليم كردستان العراق في سوريا وذلك من خلال احتلال كل الشمال السوري وتغيير تركيبتها الديموغرافية واسكان العرب والتركمان في تلك المناطق المحتلة.- التخلص من مشكلة اللاجئين السوريين داخل تركيا وبالتالي تحسين وضعه الانتخابي القادم ومن جهة أخرى الحصول على دعم أوربي حيث وبدل فتح الأبواب باتجاه أوروبا وغرقها بأمواج جديدة للمهاجرين السوريين فها هي ستعيدهم إلى سوريا - لكن الأكثر التفاتاً بهذه التكويعة السياسية الجديدة لتركيا هي في تخليها عن مشروعها السابق بخصوص قضية تغيير النظام في سوريا ونسيان مسألة الصلاة بجامع الأمويين إماماً للإخوان والاكتفاء بذاك الحزام الأمني كدويلة للإخوان وتحت قيادة التركمان وبالتالي تكريس واقع الانقسام في الجغرافيا السورية بحيث يصبح ثلاث كانتونات ودويلات إحداها تحت النفوذ التركي.وسؤالنا الأخير لأذيال تركيا؛ إذاً من هو الانفصالي والتقسيمي، أنتم أن الكرد وها هو سيدكم يتخلى عن كل شيء وكل وعوده السابقة لكم بتغيير النظام ومساعدة السنة العرب في التغلب على النظام "العلوي" والاكتفاء بإقليم على حدودها الجنوبية من أجل حماية أمنها القومي الكاذب والحقيقة فقط لضرب الكرد وأي طموح سياسي لهم في المنطقة وللأسف بمساعدة بعض السوريين -كرداً وعرباً- ممن يسمون أنفسهم معارضة.. مع العلم تركيا تستخدمكم كأدوات رخيصة لا غير حيث بعض أولئك الكرد فقط لضرب الإدارة الذاتية ولاعطاء الشرعية لنفسه بأنه ليس ضد الكرد والدليل وجود ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي في تركيا كحليف، بينما مع انتهاء أدوارهم سينتهي منهم كما حصل معهم ومع مجاميعهم وكتائبهم الستة في عفرين. وهكذا وبعد ضرب بعض الكرد ببعض الآخر سيتم استخدام بعض العرب بضرب بعض الكرد الذين صدقوا إنهم حلفاء تركيا وبالأخير سيتم التخلص من العرب أولئك من خلال تسيد التركمان عليهم بالأخير حيث المشروع النهائي لتركيا هو تتريك ما يتم احتلاله ونجده على أرض الواقع حيث التدريس تركي والعلم تركي والعملة تركية وهكذا الاقتصاد والثقافة والرموز كلها باتت تركية وهو المشروع النهائي لأردوغان، فهل بعد كل ذلك هناك خيانة أكبر للوطن والقضية وبالأخص للكرد وبعدهم العرب المتتركين المتأردغين حيث هؤلاء يذكروننا بحكومة فيشي الفرنسية العميلة والتي شكلتها ألمانية النازية إبان احتلالها لجنوب فرنسا وأعتقد بأن مصيرهم ومصير سيدهم لن يكون بأفضل من مصير تلك الحكومة الخائنة وزعيم النازية؛ هتلر..!! ......
#تركيا
#تغيير
#النظام
#السوري
#لدويلة
#غرار
#-حكومة
#فيشي-
#العميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757921
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم .إن تصريح أردوغان اليوم الأربعاء وهو يعلن قائلاً: “نحن بصدد الانتقال إلى مرحلة جديدة في قرارنا المتعلق بإنشاء منطقة آمنة على عمق 30 كم شمالي سوريا، وتطهير تل رفعت ومنبج من الإرهابيين”. ودون تحديد موعد تلك العملية، يؤكد على حقيقة مفادها؛ بأنه بدأ يتراجع عن تهديداته السابقة باجتياح المنطقة وذلك بعد أن تأكد بأن لا ضوء أخضر أمريكي له ولذلك ها هو يحدد منطقتي تل رفعت ومنبج كمناطق مستهدفة لعملياتها العسكرية وأعتقد صعب أن يقدم على مهاجمة المنطقتين إن لم نقل مستحيلاً مع رفض إيران للعملية وذلك لم للموقعين من ميزات استراتيجية بالنسبة لمناطق نفوذها في حلب وقربهما من نبل والزهراء ومنبج كعقدة اتصال حيوية للطريق الدولي، لكن القضية الأهم والتي يمكن أن نستشف من تصريحات أردوغان بخصوص المنطقة الآمنة بعمق (30) كم في الشمال السوري هي نقاط عدة محددة؛ أهمها يمكن تلخيصها بما يلي:- تركيا تحاول من خلال المنطقة الآمنة المزعومة توجيه ضربة لأي مشروع مستقبلي ربما يفكر الأمريكان العمل عليه ونقصد إقليم كردستاني جديد على غرار إقليم كردستان العراق في سوريا وذلك من خلال احتلال كل الشمال السوري وتغيير تركيبتها الديموغرافية واسكان العرب والتركمان في تلك المناطق المحتلة.- التخلص من مشكلة اللاجئين السوريين داخل تركيا وبالتالي تحسين وضعه الانتخابي القادم ومن جهة أخرى الحصول على دعم أوربي حيث وبدل فتح الأبواب باتجاه أوروبا وغرقها بأمواج جديدة للمهاجرين السوريين فها هي ستعيدهم إلى سوريا - لكن الأكثر التفاتاً بهذه التكويعة السياسية الجديدة لتركيا هي في تخليها عن مشروعها السابق بخصوص قضية تغيير النظام في سوريا ونسيان مسألة الصلاة بجامع الأمويين إماماً للإخوان والاكتفاء بذاك الحزام الأمني كدويلة للإخوان وتحت قيادة التركمان وبالتالي تكريس واقع الانقسام في الجغرافيا السورية بحيث يصبح ثلاث كانتونات ودويلات إحداها تحت النفوذ التركي.وسؤالنا الأخير لأذيال تركيا؛ إذاً من هو الانفصالي والتقسيمي، أنتم أن الكرد وها هو سيدكم يتخلى عن كل شيء وكل وعوده السابقة لكم بتغيير النظام ومساعدة السنة العرب في التغلب على النظام "العلوي" والاكتفاء بإقليم على حدودها الجنوبية من أجل حماية أمنها القومي الكاذب والحقيقة فقط لضرب الكرد وأي طموح سياسي لهم في المنطقة وللأسف بمساعدة بعض السوريين -كرداً وعرباً- ممن يسمون أنفسهم معارضة.. مع العلم تركيا تستخدمكم كأدوات رخيصة لا غير حيث بعض أولئك الكرد فقط لضرب الإدارة الذاتية ولاعطاء الشرعية لنفسه بأنه ليس ضد الكرد والدليل وجود ما يسمى بالمجلس الوطني الكردي في تركيا كحليف، بينما مع انتهاء أدوارهم سينتهي منهم كما حصل معهم ومع مجاميعهم وكتائبهم الستة في عفرين. وهكذا وبعد ضرب بعض الكرد ببعض الآخر سيتم استخدام بعض العرب بضرب بعض الكرد الذين صدقوا إنهم حلفاء تركيا وبالأخير سيتم التخلص من العرب أولئك من خلال تسيد التركمان عليهم بالأخير حيث المشروع النهائي لتركيا هو تتريك ما يتم احتلاله ونجده على أرض الواقع حيث التدريس تركي والعلم تركي والعملة تركية وهكذا الاقتصاد والثقافة والرموز كلها باتت تركية وهو المشروع النهائي لأردوغان، فهل بعد كل ذلك هناك خيانة أكبر للوطن والقضية وبالأخص للكرد وبعدهم العرب المتتركين المتأردغين حيث هؤلاء يذكروننا بحكومة فيشي الفرنسية العميلة والتي شكلتها ألمانية النازية إبان احتلالها لجنوب فرنسا وأعتقد بأن مصيرهم ومصير سيدهم لن يكون بأفضل من مصير تلك الحكومة الخائنة وزعيم النازية؛ هتلر..!! ......
#تركيا
#تغيير
#النظام
#السوري
#لدويلة
#غرار
#-حكومة
#فيشي-
#العميلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757921
الحوار المتمدن
بير رستم - تركيا من تغيير النظام السوري لدويلة على غرار -حكومة فيشي- العميلة
بير رستم : هل يمكن جعل سوريا سويسرا الشرق؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ربما يكون العنوان استفزازياً أو حالماً، لكن بقناعتي هو الحل، إذا أردنا الحل -وأقصد نحن مكونات سوريا الدينية والأقوامية والسياسية- فيجب أولاً أن نتفق على هوية سوريا، هل هي دينية إسلامية مذهبية سنية، أم قوموية عروبية، أم هي سوريا التاريخ والحضارة والعراقة بحيث تكفينا اسم سوريا للدلالة على هويتنا الوطنية، فإن كان البعض يريد أن يأخذنا لهوية قوموية عروبية والقول ب"الجمهورية العربية السورية" وبأنها "جزء من الوطن العربي الكبير" -مدعي النظام وقسم كبير من المعارضة- فإن الآخرين أيضاً؛ الكرد والآشوريين مثالاً، سيطالبوا بالمثل. وبالتالي ستكون هناك أكثر من سوريا قوموية حيث سيكون لدينا من يريدها عربية وبالمقابل فسيكون من حق الكرد المطالبة بالاستقلال والانفصال بجزئهم الكردستاني وسيطالب الآشوريين إعادة أمجاد إمبراطوريتهم المندثرة وندخل في دوامة صراعات جديدة. وإن أرادها البعض دولة دينية إسلامية مذهبية سنية، كما حال الإخوان والكثير من جماعات المعارضة، فإن الآخرين وبالأخص العلويين والدروز ومعهم جماعتنا الأيزيديين، سيطالبون بدويلاتهم وكانتوناتهم تحت اسم الهويات الجزئية.بقناعتي لو استطعنا تجاوز هذه العقبة واتفقنا جميعاً على أن الهوية السورية تجمعنا، دون إضافات قوموية أو دينية أو سياسية وبنفس الوقت أحتفظنا بهوياتنا الفرعية كتنوع في اللوحة الوطنية السورية مثل الكثير من الدول ومثالاً سويسرا حيث التعدد الثقافي اللغوي وكذلك الديني المذهبي، فحينها يمكن تجاوز الكثير من العقبات الأخرى، نعم الدولة والهوية الوطنية في بلد ديمقراطي اتحادي متعدد ثقافياً يمكن أن يقدم الحل الأمثل لنا جميعاً، إن أردنا حقاً أن نكون سوريين وليست قبائل وجماعات متحاربة يستغلنا من خلالها الآخرين. طبعاً سيختلف معي أصحاب الرؤوس الحامية من القومويين والعقائديين الدينيين والسياسيين الأيديولوجيين وربما أتهم بالخيانة من قبل الكردستانيين، مع العلم أتمنى فعلاً لو يقدر أن يحقق العرب وطنهم العربي الكبير والكرد نحرر ونوحد كردستان الكبرى ويعيد الآشوريين إمبراطوريتهم المندثرة، لكن ذلك سيحتاج لإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة وحروب وتغييرات ديموغرافية كثيرة، كون المراحل التاريخية جعلت من المنطقة وبالأخص التخوم المتداخلة مناطق فسيفساء قومية ولا يمكن لطرف أن يثبت هوية تلك المناطق لصالحه وحده دون أن يرتكب المجازر بحق الآخرين.طبعاً من حق الكرد وباقي المكونات أن تكون لها هويتها الجيوسياسية أسوةً بباقي مكونات المنطقة والعالم ويمكن فعلاً انشاء ذاك الكيان السياسي الهوياتي والذي سيمثل شعبنا -ونقصد دولة كردستان- في المناطق التي لا تعاني من تداخلات كبيرة وبالأخص في الغالبية المطلقة من جغرافية كردستان في أقاليمها الأربعة وهو حق شعبنا حيث حرم منه تاريخياً نتيجة مصالح استعمارية مع الدول الإقليمية الغاصبة ولكن حديثنا هنا عن سوريا وتنوعها الهوياتي الثقافي والوجود الكردي في بعض المناطق داخلها كجزر متفرقة ولكي نقرب الصورة أكثر نأخذ مرة أخرى المثال السويسري حيث تتكون من عدد من الهويات الفرعية مثل سوريا، فهنا تجد الفرنسي والألماني والإيطالي مع مكون آخر صغير جداً وهناك الدول المحيطة بها كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا ولكن السويسريين الألمان لا يجدون أنفسهم ألماناً، بل سويسريين وكذلك من يحملون الهوية الثقافية اللغوية الفرنسية أو الإيطالية. وهكذا يمكن أن تكون هناك دول عربستان وتركستان وكردستان تحيط بسوريا، كما تحيط أولئك بسويسرا، وبنفس الوقت يكون العرب في سوريا والكرد والآشوريين يمثلون سوريا مثلما أولئك يمثلون سويسرا.. أعتقد إنه ......
#يمكن
#سوريا
#سويسرا
#الشرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758197
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ربما يكون العنوان استفزازياً أو حالماً، لكن بقناعتي هو الحل، إذا أردنا الحل -وأقصد نحن مكونات سوريا الدينية والأقوامية والسياسية- فيجب أولاً أن نتفق على هوية سوريا، هل هي دينية إسلامية مذهبية سنية، أم قوموية عروبية، أم هي سوريا التاريخ والحضارة والعراقة بحيث تكفينا اسم سوريا للدلالة على هويتنا الوطنية، فإن كان البعض يريد أن يأخذنا لهوية قوموية عروبية والقول ب"الجمهورية العربية السورية" وبأنها "جزء من الوطن العربي الكبير" -مدعي النظام وقسم كبير من المعارضة- فإن الآخرين أيضاً؛ الكرد والآشوريين مثالاً، سيطالبوا بالمثل. وبالتالي ستكون هناك أكثر من سوريا قوموية حيث سيكون لدينا من يريدها عربية وبالمقابل فسيكون من حق الكرد المطالبة بالاستقلال والانفصال بجزئهم الكردستاني وسيطالب الآشوريين إعادة أمجاد إمبراطوريتهم المندثرة وندخل في دوامة صراعات جديدة. وإن أرادها البعض دولة دينية إسلامية مذهبية سنية، كما حال الإخوان والكثير من جماعات المعارضة، فإن الآخرين وبالأخص العلويين والدروز ومعهم جماعتنا الأيزيديين، سيطالبون بدويلاتهم وكانتوناتهم تحت اسم الهويات الجزئية.بقناعتي لو استطعنا تجاوز هذه العقبة واتفقنا جميعاً على أن الهوية السورية تجمعنا، دون إضافات قوموية أو دينية أو سياسية وبنفس الوقت أحتفظنا بهوياتنا الفرعية كتنوع في اللوحة الوطنية السورية مثل الكثير من الدول ومثالاً سويسرا حيث التعدد الثقافي اللغوي وكذلك الديني المذهبي، فحينها يمكن تجاوز الكثير من العقبات الأخرى، نعم الدولة والهوية الوطنية في بلد ديمقراطي اتحادي متعدد ثقافياً يمكن أن يقدم الحل الأمثل لنا جميعاً، إن أردنا حقاً أن نكون سوريين وليست قبائل وجماعات متحاربة يستغلنا من خلالها الآخرين. طبعاً سيختلف معي أصحاب الرؤوس الحامية من القومويين والعقائديين الدينيين والسياسيين الأيديولوجيين وربما أتهم بالخيانة من قبل الكردستانيين، مع العلم أتمنى فعلاً لو يقدر أن يحقق العرب وطنهم العربي الكبير والكرد نحرر ونوحد كردستان الكبرى ويعيد الآشوريين إمبراطوريتهم المندثرة، لكن ذلك سيحتاج لإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة وحروب وتغييرات ديموغرافية كثيرة، كون المراحل التاريخية جعلت من المنطقة وبالأخص التخوم المتداخلة مناطق فسيفساء قومية ولا يمكن لطرف أن يثبت هوية تلك المناطق لصالحه وحده دون أن يرتكب المجازر بحق الآخرين.طبعاً من حق الكرد وباقي المكونات أن تكون لها هويتها الجيوسياسية أسوةً بباقي مكونات المنطقة والعالم ويمكن فعلاً انشاء ذاك الكيان السياسي الهوياتي والذي سيمثل شعبنا -ونقصد دولة كردستان- في المناطق التي لا تعاني من تداخلات كبيرة وبالأخص في الغالبية المطلقة من جغرافية كردستان في أقاليمها الأربعة وهو حق شعبنا حيث حرم منه تاريخياً نتيجة مصالح استعمارية مع الدول الإقليمية الغاصبة ولكن حديثنا هنا عن سوريا وتنوعها الهوياتي الثقافي والوجود الكردي في بعض المناطق داخلها كجزر متفرقة ولكي نقرب الصورة أكثر نأخذ مرة أخرى المثال السويسري حيث تتكون من عدد من الهويات الفرعية مثل سوريا، فهنا تجد الفرنسي والألماني والإيطالي مع مكون آخر صغير جداً وهناك الدول المحيطة بها كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا ولكن السويسريين الألمان لا يجدون أنفسهم ألماناً، بل سويسريين وكذلك من يحملون الهوية الثقافية اللغوية الفرنسية أو الإيطالية. وهكذا يمكن أن تكون هناك دول عربستان وتركستان وكردستان تحيط بسوريا، كما تحيط أولئك بسويسرا، وبنفس الوقت يكون العرب في سوريا والكرد والآشوريين يمثلون سوريا مثلما أولئك يمثلون سويسرا.. أعتقد إنه ......
#يمكن
#سوريا
#سويسرا
#الشرق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758197
الحوار المتمدن
بير رستم - هل يمكن جعل سوريا سويسرا الشرق؟!
بير رستم : الإدارة الذاتية والولادة في الصخر
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أحد الأخوة المعلقين بخصوص “التنسيق مع النظام لحماية الحدود وبعض المناطق من تهديدات تركيا”، كتب معلقاً؛ “اخي الكريم ..منذ عشر سنوات الاف الشهداء في سبيل نعود لحضن النظام .ولماذا من بداية الثورة لم تضع الحزب نقاط على الحروف (مثل اتفاق مقابل انهاء داعش على صيغة تنفع الكرد) ومنذ عشر سنوات الحزب يعادي جميع المكونات في سوريا ليس له حليف واحد .فقط ندفن الشهداء وبالاخر نستعين بالنظام هل هذه الخطوة لصالح الشعب الكردي. وبالاخر ما مدى ثقة بالنظام كلنا نعرف النظام ظلم الكرد اكتر من تركيا وغيرها”!إن التعليق السابق دفعني لكتابة ما يلي: أولاً الإدارة لم تعادي أحد، بل إن الآخرين هم من عادوها دائماً وللآن وللأسف، وفي ظل هذه المناخات والأجواء المعادية هي حاولت أن تجد لنفسها موطئ قدم وذلك من خلال الاستفادة من تناقضاتهم، فكانت وما زالت تبحث عن حليف -ولو غير دائم أو ثابت ومراوغ غير موثوق به- حيث ظروفها كانت تجبر القبول بهؤلاء الحلفاء المؤقتين، وخاصةً أنت تدخل اللعبة كلاعب جديد.. طبعاً لا أنفي بأنهم؛ أي الإدارة ولأسباب عدة، منها ضعف الخبرة والتجربة وكذلك نتيجة الانقسام والصراعات الكردية الداخلية والبيئة المعادية وصراعات الأطراف الإقليمية والدولية وعدم القدرة على مواكبة كل هذه التحولات السريعة والقدرة على القراءة والاستنتاجات الدقيقة، قد جعلتها ترتكب من الأخطاء التي ساهمت في بعض خسائرنا المادية والبشرية، ولكن ومن المؤكد بأن القائمين على الإدارة حاولوا -وما زالوا- لتحقيق بعض المكاسب السياسية التي تسجل لهم كطرف سياسي أولاً والتي بالأخير ستكون لنا كقضية وشعب يحاول الكثر من الأطراف المحلية والإقليمية ابقائنا خارج اللعبة؛ في الظل.بعبارة مختصرة؛ أنت جديد في لعبة السياسة والأمم ولن يقبل بك أحد تدخل اللعبة كلاعب أساسي، بل الجميع سينافسك لتحطيمك أو على الأقل تسجيل النقاط على حسابك، يا رجل حتى أولئك الذين هم في مواقع أضعف منك يرفضون أن تصبح في اللعبة، كبعض الأخوة الآشوريين، فكيف سيكون منافسة “الشركاء الأقوياء”؟ وأخيراً يمكننا القول: بأن لولا تضحيات شعبنا أولاً، ومحاولة الاستفادة من بعض الحلفاء -وبالأخص الأمريكان الذين لم يجدوا غير قوات سوريا الديمقراطية كقوة منظمة لمحاربة القوى المتطرفة، وهي التي جعلتها تقدم بعض الدعم للإدارة الذاتية- لم قبل النظام السوري ومن خلفه حلفائه الروس والإيرانيين حتى الجلوس معها على طاولة المفاوضات حيث النظام ومع بداية الأحداث قام بتسليم مناطقنا -أو لنقل؛ بأنه خرج منها سلمياً لصالح حزب الاتحاد الديمقراطي- وذلك لأجل تحييد الكرد عن الصراع الداخلي والتفرغ لما سميت ب”المعارضة السورية”، مقتنعاً؛ بأن خلال أشهر معدودة سيقضي عليها ويعود لارجاع تلك المناطق من الكرد، وقد اقتنص الشباب الفرصة -وأقصد شباب ال PYD- وشكلوا أولى تشكيلاتهم العسكرية والتي سميت وحدات حماية الشعب لحماية المنطقة ومن ثم إدارة مناطقنا من خلال بعض المجالس والإدارات والتي تكللت بالأخير بمؤسسات الإدارة الذاتية بفروعها المتعددة لتصبح الطرف الثالث في المعادلة السورية إلى جانب كل من النظام والمعارضة السورية معبرة عن مشروعها الخاص والذي في جزء منه حل المسألة الكردية.بل لو صارحنا أنفسنا وكنا موضوعيين وأخلاقيين في مقاربتنا للمسألة؛ لوجدنا بأنهم -أي الإدارة الذاتية كلاعب جديد إلى جانب كل من النظام والمعارضة- يمثلون الجانب القومي أكثر ممن يدعي إنه حامل المشروع القومي -ونقصد جماعتنا الأخرى، المجلس الوطني الكردي- حيث الأخير يعتبر ملحق بتركيا والمعارضة الإخوانية ومشروعهم السياسي وبال ......
#الإدارة
#الذاتية
#والولادة
#الصخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759133
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أحد الأخوة المعلقين بخصوص “التنسيق مع النظام لحماية الحدود وبعض المناطق من تهديدات تركيا”، كتب معلقاً؛ “اخي الكريم ..منذ عشر سنوات الاف الشهداء في سبيل نعود لحضن النظام .ولماذا من بداية الثورة لم تضع الحزب نقاط على الحروف (مثل اتفاق مقابل انهاء داعش على صيغة تنفع الكرد) ومنذ عشر سنوات الحزب يعادي جميع المكونات في سوريا ليس له حليف واحد .فقط ندفن الشهداء وبالاخر نستعين بالنظام هل هذه الخطوة لصالح الشعب الكردي. وبالاخر ما مدى ثقة بالنظام كلنا نعرف النظام ظلم الكرد اكتر من تركيا وغيرها”!إن التعليق السابق دفعني لكتابة ما يلي: أولاً الإدارة لم تعادي أحد، بل إن الآخرين هم من عادوها دائماً وللآن وللأسف، وفي ظل هذه المناخات والأجواء المعادية هي حاولت أن تجد لنفسها موطئ قدم وذلك من خلال الاستفادة من تناقضاتهم، فكانت وما زالت تبحث عن حليف -ولو غير دائم أو ثابت ومراوغ غير موثوق به- حيث ظروفها كانت تجبر القبول بهؤلاء الحلفاء المؤقتين، وخاصةً أنت تدخل اللعبة كلاعب جديد.. طبعاً لا أنفي بأنهم؛ أي الإدارة ولأسباب عدة، منها ضعف الخبرة والتجربة وكذلك نتيجة الانقسام والصراعات الكردية الداخلية والبيئة المعادية وصراعات الأطراف الإقليمية والدولية وعدم القدرة على مواكبة كل هذه التحولات السريعة والقدرة على القراءة والاستنتاجات الدقيقة، قد جعلتها ترتكب من الأخطاء التي ساهمت في بعض خسائرنا المادية والبشرية، ولكن ومن المؤكد بأن القائمين على الإدارة حاولوا -وما زالوا- لتحقيق بعض المكاسب السياسية التي تسجل لهم كطرف سياسي أولاً والتي بالأخير ستكون لنا كقضية وشعب يحاول الكثر من الأطراف المحلية والإقليمية ابقائنا خارج اللعبة؛ في الظل.بعبارة مختصرة؛ أنت جديد في لعبة السياسة والأمم ولن يقبل بك أحد تدخل اللعبة كلاعب أساسي، بل الجميع سينافسك لتحطيمك أو على الأقل تسجيل النقاط على حسابك، يا رجل حتى أولئك الذين هم في مواقع أضعف منك يرفضون أن تصبح في اللعبة، كبعض الأخوة الآشوريين، فكيف سيكون منافسة “الشركاء الأقوياء”؟ وأخيراً يمكننا القول: بأن لولا تضحيات شعبنا أولاً، ومحاولة الاستفادة من بعض الحلفاء -وبالأخص الأمريكان الذين لم يجدوا غير قوات سوريا الديمقراطية كقوة منظمة لمحاربة القوى المتطرفة، وهي التي جعلتها تقدم بعض الدعم للإدارة الذاتية- لم قبل النظام السوري ومن خلفه حلفائه الروس والإيرانيين حتى الجلوس معها على طاولة المفاوضات حيث النظام ومع بداية الأحداث قام بتسليم مناطقنا -أو لنقل؛ بأنه خرج منها سلمياً لصالح حزب الاتحاد الديمقراطي- وذلك لأجل تحييد الكرد عن الصراع الداخلي والتفرغ لما سميت ب”المعارضة السورية”، مقتنعاً؛ بأن خلال أشهر معدودة سيقضي عليها ويعود لارجاع تلك المناطق من الكرد، وقد اقتنص الشباب الفرصة -وأقصد شباب ال PYD- وشكلوا أولى تشكيلاتهم العسكرية والتي سميت وحدات حماية الشعب لحماية المنطقة ومن ثم إدارة مناطقنا من خلال بعض المجالس والإدارات والتي تكللت بالأخير بمؤسسات الإدارة الذاتية بفروعها المتعددة لتصبح الطرف الثالث في المعادلة السورية إلى جانب كل من النظام والمعارضة السورية معبرة عن مشروعها الخاص والذي في جزء منه حل المسألة الكردية.بل لو صارحنا أنفسنا وكنا موضوعيين وأخلاقيين في مقاربتنا للمسألة؛ لوجدنا بأنهم -أي الإدارة الذاتية كلاعب جديد إلى جانب كل من النظام والمعارضة- يمثلون الجانب القومي أكثر ممن يدعي إنه حامل المشروع القومي -ونقصد جماعتنا الأخرى، المجلس الوطني الكردي- حيث الأخير يعتبر ملحق بتركيا والمعارضة الإخوانية ومشروعهم السياسي وبال ......
#الإدارة
#الذاتية
#والولادة
#الصخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759133
الحوار المتمدن
بير رستم - الإدارة الذاتية والولادة في الصخر!
بير رستم : زيارة أردوغان للمدن الكردية ومحاولة اصطياد البعض في تلك المستنقعات للطعن بالكردستاني.
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم حاول البعض أن يجعل زيارة أردوغان لبعض المدن الكردية مناسبة للنيل من العمال الكردستاني وذلك بالقول: “أن الآبوجيين ما عملوا شي وبدليل أبناء تلك المدن خرجت لاستقباله”، بل البعض ذهب ليقول: “هم خرجوا -أي الآبوجية- لاستقبال أردوغان” وذلك في إشارة لمؤيدي حزب العدالة ورئيسه ممن هم من أصول كردية والذي خرجوا لاستقباله بأن جعلوهم “آبوجيين” تلميحاً بأن لا فرق بين الأثنين أو أن هؤلاء الأخيرين يعملون بأوامر الاستخبارات التركية كعملاء لتركيا تحت مسمى العمال الكردستاني.ولكل أولئك نقول؛ بأن تركيا وخلال سياساتها العدائية الكولونيالية وبالأخص في المرحلة الكمالية وما تلتها من حكومات -وإلى يومنا هذه مع حكومة أردوغان- كانت قد توصلت لقناعة؛ بأن القضية الكردية قد أنتهت في (تركيا)، وقد وصل الأمر بالصحافة التركية أن رسمت رسماً كاريكاتورياً على صفحاتها على شكل قبر مكتوب على الشاهد؛ “هنا قبرنا أو دفنا كردستان” وبأن الأتراك كانوا يسموننا ب”أتراك الجبال” وأن أغلب أبناء شعبنا في شمال كردستان (تركيا)، وخوفاً من رعب الملاحقات الأمنية، قد نسوا لغتهم الأمة وباتوا يتحدثون التركية مع عائلاتهم حتى وهم في أوربا!والكثير الكثير مما كان فعلاً بداية انحلال واضمحلال للقضية الكردية وخاصةً بعد القضاء على الثورات الكردية في بدايات القرن الماضي وتوقفها إلى أن أعلن الكردستاني عن حركته وثورته والتي غيّرت من واقع شعبنا هناك بحيث بات اليوم لدينا حزب سياسي تحت قبة البرلمان التركي ينال أكثر من خمسة ملايين صوت، مما جعل الأعداء القوميين وقبل الإسلاميين في تركيا يحسبون ألف حساب لشعبنا وللحركة وأن كل هذا السعار من قبل أولئك ضد الكردستاني أو حزب الشعوب الديمقراطية ناتج فقط لكون تلك الحركة قد حطمت مخططات تركيا المعادية للقضاء على شعبنا هناك، كما كانت قد فعلت مع الشعب الأرمني الصديق.ولذلك نعود ونقول؛ طبيعي أن يخرج عدد كبير من أبناء شعبنا في المدن الكردية لاستقبال أردوغان حيث ما زال نصف الكرد مستلبي الإرادة والفكر بحزب العدالة والتنمية “الإسلامي”، انطلاقاً من مشروع تركيا في القضاء على الوجود الكردي من خلال مشاريع سياسية عنصرية بلبوس إسلامي، وأعتقد من يزور مدننا الكردية سيجد أن مآذن الجوامع أكثر ما يلفت الانتباه حيث وكما يقال في الدير؛ “بين قهوة وقهوة بي قهوة”، فإن في شمال كردستان ستجدون بين جامع وجامع هناك جامع، لكن ورغم ذلك فما حققه الكردستاني خلال نصف قرن يعتبر هو المعجزة الحقيقية التي حطمت مشروع تركيا الكمالية وقبلها العثمانية وبعدهما الأردوغانية، أو “العثمنة الجديدة” في إمحاء الهوية الكردية لشمال كردستان.نعم المرحلة الثانية من نضال الكردستاني يطرح مفهوم الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب، لكن ذاك لا يعني كما يحلو لبعض السذج والحاقدين والمخدوعين تفسيره؛ بأنها “ضد الكرد وحقوقهم”، بل هي إستمرار لنضاله الكردستاني حيث لا تكون هناك أخوة بين الشعوب دون وجود عدد من الشعوب أساساً! فالأخوة تلك تلزمها التعددية الشعوبية ومنهم وبالتأكيد، بل على رأس ذاك النضال هو حق الشعب الكردي بالحياة الكريمة والمشاركة السياسية مع كل شعوب المنطقة، وقد فعلها الكردستاني لدرجة كبيرة بحيث بات نصف شعبنا يعطي صوته له؛ لحزب الشعوب الديمقراطي، ولولاهم لكان اليوم كل الصوت الكردي لأردوغان وحزبه الإسلامي القومجي، وكنتم وجدتم المدن الكردية تخرج عن بكرة أبيها لاستقباله وليس بعض الآلاف فقط..مؤسف أن يقوم البعض بشيطنة من يعمل للقضية تماهياً مع إعلام الدوائر الاستخباراتية التركية وذلك انطلاقاً من مصالحه الشخصية و ......
#زيارة
#أردوغان
#للمدن
#الكردية
#ومحاولة
#اصطياد
#البعض
#المستنقعات
#للطعن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759239
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم حاول البعض أن يجعل زيارة أردوغان لبعض المدن الكردية مناسبة للنيل من العمال الكردستاني وذلك بالقول: “أن الآبوجيين ما عملوا شي وبدليل أبناء تلك المدن خرجت لاستقباله”، بل البعض ذهب ليقول: “هم خرجوا -أي الآبوجية- لاستقبال أردوغان” وذلك في إشارة لمؤيدي حزب العدالة ورئيسه ممن هم من أصول كردية والذي خرجوا لاستقباله بأن جعلوهم “آبوجيين” تلميحاً بأن لا فرق بين الأثنين أو أن هؤلاء الأخيرين يعملون بأوامر الاستخبارات التركية كعملاء لتركيا تحت مسمى العمال الكردستاني.ولكل أولئك نقول؛ بأن تركيا وخلال سياساتها العدائية الكولونيالية وبالأخص في المرحلة الكمالية وما تلتها من حكومات -وإلى يومنا هذه مع حكومة أردوغان- كانت قد توصلت لقناعة؛ بأن القضية الكردية قد أنتهت في (تركيا)، وقد وصل الأمر بالصحافة التركية أن رسمت رسماً كاريكاتورياً على صفحاتها على شكل قبر مكتوب على الشاهد؛ “هنا قبرنا أو دفنا كردستان” وبأن الأتراك كانوا يسموننا ب”أتراك الجبال” وأن أغلب أبناء شعبنا في شمال كردستان (تركيا)، وخوفاً من رعب الملاحقات الأمنية، قد نسوا لغتهم الأمة وباتوا يتحدثون التركية مع عائلاتهم حتى وهم في أوربا!والكثير الكثير مما كان فعلاً بداية انحلال واضمحلال للقضية الكردية وخاصةً بعد القضاء على الثورات الكردية في بدايات القرن الماضي وتوقفها إلى أن أعلن الكردستاني عن حركته وثورته والتي غيّرت من واقع شعبنا هناك بحيث بات اليوم لدينا حزب سياسي تحت قبة البرلمان التركي ينال أكثر من خمسة ملايين صوت، مما جعل الأعداء القوميين وقبل الإسلاميين في تركيا يحسبون ألف حساب لشعبنا وللحركة وأن كل هذا السعار من قبل أولئك ضد الكردستاني أو حزب الشعوب الديمقراطية ناتج فقط لكون تلك الحركة قد حطمت مخططات تركيا المعادية للقضاء على شعبنا هناك، كما كانت قد فعلت مع الشعب الأرمني الصديق.ولذلك نعود ونقول؛ طبيعي أن يخرج عدد كبير من أبناء شعبنا في المدن الكردية لاستقبال أردوغان حيث ما زال نصف الكرد مستلبي الإرادة والفكر بحزب العدالة والتنمية “الإسلامي”، انطلاقاً من مشروع تركيا في القضاء على الوجود الكردي من خلال مشاريع سياسية عنصرية بلبوس إسلامي، وأعتقد من يزور مدننا الكردية سيجد أن مآذن الجوامع أكثر ما يلفت الانتباه حيث وكما يقال في الدير؛ “بين قهوة وقهوة بي قهوة”، فإن في شمال كردستان ستجدون بين جامع وجامع هناك جامع، لكن ورغم ذلك فما حققه الكردستاني خلال نصف قرن يعتبر هو المعجزة الحقيقية التي حطمت مشروع تركيا الكمالية وقبلها العثمانية وبعدهما الأردوغانية، أو “العثمنة الجديدة” في إمحاء الهوية الكردية لشمال كردستان.نعم المرحلة الثانية من نضال الكردستاني يطرح مفهوم الأمة الديمقراطية وأخوة الشعوب، لكن ذاك لا يعني كما يحلو لبعض السذج والحاقدين والمخدوعين تفسيره؛ بأنها “ضد الكرد وحقوقهم”، بل هي إستمرار لنضاله الكردستاني حيث لا تكون هناك أخوة بين الشعوب دون وجود عدد من الشعوب أساساً! فالأخوة تلك تلزمها التعددية الشعوبية ومنهم وبالتأكيد، بل على رأس ذاك النضال هو حق الشعب الكردي بالحياة الكريمة والمشاركة السياسية مع كل شعوب المنطقة، وقد فعلها الكردستاني لدرجة كبيرة بحيث بات نصف شعبنا يعطي صوته له؛ لحزب الشعوب الديمقراطي، ولولاهم لكان اليوم كل الصوت الكردي لأردوغان وحزبه الإسلامي القومجي، وكنتم وجدتم المدن الكردية تخرج عن بكرة أبيها لاستقباله وليس بعض الآلاف فقط..مؤسف أن يقوم البعض بشيطنة من يعمل للقضية تماهياً مع إعلام الدوائر الاستخباراتية التركية وذلك انطلاقاً من مصالحه الشخصية و ......
#زيارة
#أردوغان
#للمدن
#الكردية
#ومحاولة
#اصطياد
#البعض
#المستنقعات
#للطعن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759239
الحوار المتمدن
بير رستم - زيارة أردوغان للمدن الكردية ومحاولة اصطياد البعض في تلك المستنقعات للطعن بالكردستاني.
بير رستم : مشكلتنا مع غاصبي كردستان
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن مشكلتنا مع محتلي وغاصبي جغرافية كردستان هي قضية اسقاط ذهنيتهم وتفكيرهم العنصري علينا، وبالأخص في قضية الاستقلال ونيل حقوقنا الوطنية والتي يصفونها دائماً تحت مفاهيم “الانفصال والتقسيم” حيث ولكون هؤلاء يدركون جيداً؛ بأنهم محتلين وغاصبين لجغرافيتنا فيجدون في أي تحرك كردي نوع من بداية “مؤامرة على الوطن” بهدف التفتيت والتقسيم حيث من يكون مستولياً على حق الآخر وأرضه وجغرافيته سيكون شكاكاً مرتاباً دائماً في تحركات صاحب الأرض، فحتى لو كان صاحبها يريد فلاحة تلك القطعة ليستفيد كل الأطراف منها، فإنه سيفهمها عملاً مريباً بقصد التميّز والفصل ولو بالحراثة وبأنه يريد أن يجعلها تختلف عن باقي أراضي المملكة أو المستملكة بالأحرى. وهكذا حالنا في كل من إقليم كردستان وروجآفا حيث بالرغم من أن المشروع السياسي لعموم أحزابنا، وبالأخص في سوريا، ليس مشروعاً تقسيمياً أو بالأحرى استقلالياً، بل المطالبة بحقوق شعبنا ضمن دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية، طبعاً ليس حباً بسوريا والشعب العربي ولا هي سياسة التقية، بل نتيجة واقع جيوسياسي حالي حيث من جهة الظروف الدولية والإقليمية وحتى المحلية لا تسمح بنشوء دولة روجآفا الكردية وكذلك ولنتيجة قناعات الكثير من القادة والأحزاب والنخب السياسية والثقافية الكردية؛ بأن مشاريع الدول القومية لم تحل القضايا القومية، بل تسببت بالكثير من الأزمات والحروب بين شعوب المنطقة.وكذلك ونتيجة ظروف الجغرافيا السورية وتداخل المناطق ديموغرافياً، بل تمازج عدد من المناطق عرقياً وذلك نتيجة واقع الاحتلالات والمعايشة الطويلة بحيث بات من الصعب أن تجد منطقة عرقية خالصة “صافية” بالمعنى الأثني الأقوامي، فإن ذاك يجعل رسم حدود الدول القومية، دون غبن بحق مكون آخر، صعباً إن لم نقل مستحيلاً أو على الأقل لايمكن تشكيل كيانات قومية صافية مع التداخل السكاني والهجرات لأسباب عدة اقتصادية وأمنية وسياسية. وبالتالي فإن القناعة باتت لدى الكثيرين منا؛ بأن مشروع الدولة الفيدرالية الديمقراطية هو الضمان لحل مختلف قضايانا ومنها القضايا القومية طبعاً.. بالمناسبة سيتهمني الكثير من القوميين الكرد بالتخلي عن كردستان والهوية الكردية وذلك قبل أن يعارضني الآخرين من باقي المكونات السورية ولكل أولئك نقول؛ بأن الكائن البشري وخلال مسيرته التاريخية عرف الكثير من الهويات؛ منها الدينية المذهبية، القبلية والعرقية الأقوامية ومؤخراً السياسية والحزبية الأيديولوجية ولكن ها هي بعض تلك الهويات تفقد مواقعها رونقها وبريقها وتأثيرها لصالح هويات أخرى في مجتمعاتنا تدريجياً وقد سبقنا إليها الأوربيين؛ مثل الانتماء القبلي العشائري، وسيكون ذاك مصير باقي الهويات، كالدينية والقومية وذلك لصالح الهويات الوطنية حالياً وربما مستقبلاً الهوية العالمية أو الكونية، ولذلك ما في داعي تتحمسوا كتير وتنعتوني بالكوسموبوليتية مع أن نهايتنا جميعاً هو لعند ذاك الكائن الكوني. ......
#مشكلتنا
#غاصبي
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759834
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إن مشكلتنا مع محتلي وغاصبي جغرافية كردستان هي قضية اسقاط ذهنيتهم وتفكيرهم العنصري علينا، وبالأخص في قضية الاستقلال ونيل حقوقنا الوطنية والتي يصفونها دائماً تحت مفاهيم “الانفصال والتقسيم” حيث ولكون هؤلاء يدركون جيداً؛ بأنهم محتلين وغاصبين لجغرافيتنا فيجدون في أي تحرك كردي نوع من بداية “مؤامرة على الوطن” بهدف التفتيت والتقسيم حيث من يكون مستولياً على حق الآخر وأرضه وجغرافيته سيكون شكاكاً مرتاباً دائماً في تحركات صاحب الأرض، فحتى لو كان صاحبها يريد فلاحة تلك القطعة ليستفيد كل الأطراف منها، فإنه سيفهمها عملاً مريباً بقصد التميّز والفصل ولو بالحراثة وبأنه يريد أن يجعلها تختلف عن باقي أراضي المملكة أو المستملكة بالأحرى. وهكذا حالنا في كل من إقليم كردستان وروجآفا حيث بالرغم من أن المشروع السياسي لعموم أحزابنا، وبالأخص في سوريا، ليس مشروعاً تقسيمياً أو بالأحرى استقلالياً، بل المطالبة بحقوق شعبنا ضمن دولة اتحادية فيدرالية ديمقراطية، طبعاً ليس حباً بسوريا والشعب العربي ولا هي سياسة التقية، بل نتيجة واقع جيوسياسي حالي حيث من جهة الظروف الدولية والإقليمية وحتى المحلية لا تسمح بنشوء دولة روجآفا الكردية وكذلك ولنتيجة قناعات الكثير من القادة والأحزاب والنخب السياسية والثقافية الكردية؛ بأن مشاريع الدول القومية لم تحل القضايا القومية، بل تسببت بالكثير من الأزمات والحروب بين شعوب المنطقة.وكذلك ونتيجة ظروف الجغرافيا السورية وتداخل المناطق ديموغرافياً، بل تمازج عدد من المناطق عرقياً وذلك نتيجة واقع الاحتلالات والمعايشة الطويلة بحيث بات من الصعب أن تجد منطقة عرقية خالصة “صافية” بالمعنى الأثني الأقوامي، فإن ذاك يجعل رسم حدود الدول القومية، دون غبن بحق مكون آخر، صعباً إن لم نقل مستحيلاً أو على الأقل لايمكن تشكيل كيانات قومية صافية مع التداخل السكاني والهجرات لأسباب عدة اقتصادية وأمنية وسياسية. وبالتالي فإن القناعة باتت لدى الكثيرين منا؛ بأن مشروع الدولة الفيدرالية الديمقراطية هو الضمان لحل مختلف قضايانا ومنها القضايا القومية طبعاً.. بالمناسبة سيتهمني الكثير من القوميين الكرد بالتخلي عن كردستان والهوية الكردية وذلك قبل أن يعارضني الآخرين من باقي المكونات السورية ولكل أولئك نقول؛ بأن الكائن البشري وخلال مسيرته التاريخية عرف الكثير من الهويات؛ منها الدينية المذهبية، القبلية والعرقية الأقوامية ومؤخراً السياسية والحزبية الأيديولوجية ولكن ها هي بعض تلك الهويات تفقد مواقعها رونقها وبريقها وتأثيرها لصالح هويات أخرى في مجتمعاتنا تدريجياً وقد سبقنا إليها الأوربيين؛ مثل الانتماء القبلي العشائري، وسيكون ذاك مصير باقي الهويات، كالدينية والقومية وذلك لصالح الهويات الوطنية حالياً وربما مستقبلاً الهوية العالمية أو الكونية، ولذلك ما في داعي تتحمسوا كتير وتنعتوني بالكوسموبوليتية مع أن نهايتنا جميعاً هو لعند ذاك الكائن الكوني. ......
#مشكلتنا
#غاصبي
#كردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759834
الحوار المتمدن
بير رستم - مشكلتنا مع غاصبي كردستان
بير رستم : مقارنات وأسئلة غير بريئة
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بقناعتي كل من يتابع الوضع السوري عموماً -وبالأخص الوضع الكردي في سوريا- ومواقف الأفراد والجماعات المختلفة من قطبي حوامل المسألة الكردية في هذا الجزء الكردستاني؛ ونقصد الجماعة الآبوجية والبارزانية، سيجد بأن أغلب المواقف من أتباع المعارضة والإخوان وكذلك التيارات القومجية العربية وحتى اليسار العروبي هي ضد الجماعة الآبوجية ومؤيدة للبارزانيين، أو على الأقل في وضع المزهرية وعدم التعرض لهؤلاء الأخيرين، مع العلم؛ أن البارزانيين السوريين والمتمثلين بالمجلس الوطني يحملون اللاحقة الكردية، بينما الجماعة الآبوجية والمتمثلة بأحزاب الوحدة الوطنية بدون تلك اللاحقة، كما أن الحزب الذي يقود المجلس يسمى بالحزب الديموقراطي الكردستاني، لاحظوا اللاحقة مجدداً، بينما اسم الحزب القائد في الجهة الأخرى هو حزب الاتحاد الديموقراطي، أي بدون كردستاني.وآخراً وليس أخيراً؛ فإن برامج البارزانيين السوريين وعلى رأسهم الحزب الديموقراطي السوري يقول: بأن الكرد يعيشون على أرضهم التاريخية وبأن مشروعهم قومي، شبيه بمشروع التيارات القومية العربية الناصرية والبعثية في وحدة الأمة، بما معناه قيام دولة كردستان وبالتالي الاستقلال عن سوريا، أما الطرف الآخر -الآبوجيين السوريين- وصحيح هم أيضاً يقولون عن المناطق الكردية في سوريا؛ روژآڤاي كردستان -أي غرب كردستان- لكن يطرحون حل المسألة الكردية في إطار الحل الديمقراطي وأخوة الشعوب ضمن دول فيدرالية كونفيدرالية، أي لا استقلال ولا تقسيم للجغرافيا!وسؤالنا أو أسئلتنا الغير بريئة يمكن أن تتلخص فيما يلي: طيب ما دام أنتم -ونقصد القومجيين والمتأسلمين المتأردغين- بما إنكم ضد تقسيم سوريا ومع وحدة الأراضي، فلما تناهضون الجماعة الآبوجية مع إن مشروعهم غير تقسيمي، بينما مشروع البارزانيين استقلالي -أو ما راح نقول انفصالي تقسيمي- ورغم ذلك تتحالفون معهم وبالتالي فإما أنتم كاذبون منافقون في إدعائكم بأنكم قومجيبن مع وحدة الأراضي السورية، أو إنكم كاذبون في ادعاءاتكم وتقييمكم للطرفين وتعلمون إنكم كاذبون في ذلك ولكن لغاية في نفس يعقوب تستمرون في كذبكم ذاك حيث مصلحتكم ومصلحة تركيا تتطلب ذلك، بأن المجلس الكردي صحيح يدعي بأنه صاحب مشروع قومي واستقلال كردستان ولكنه أضعف من أن يحرر قرية وبالتالي لا ضير في التحالف معه ضد الطرف الآخر والذي يملك القدرات ليصبح شريككم السياسي في هذه الدول والجغرافيات، أو علينا أن نقول؛ بأن الآبوجية يكذبون في قولهم بأنهم يعملون على حل القضية الكردية في إطار مشروع الأمة الديمقراطية والحقيقة هم يعملون ذلك من باب التقية السياسية والمناورة للوصول إلى استقلال كردستان وأنتم عرفتم اللعبة ولذلك كل تصريحاتكم تقول عنهم بأنهم “انفصاليين”.. إننا ننتظر الإجابة.الفكرة والخلاصة؛ أنتم جماعة الإخوان المتأردغين -كرداً وعرباً- ومعكم القومجيين العرب ضمن النظام والمعارضة وفوقها القومجيين الآشوريين، كلكم تدعون الحرص على وحدة الأراضي السورية وبالمقابل لدينا جماعتان كرديتان؛ الآبوجيين والبارزانيين، الأولى تدعي إنها تطالب تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الديمقراطية وبالتالي لا تقسيم ولا انفصال عن سوريا، بينما الأخرى تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الكردية وبالتالي الاستقلال والانفصال وهكذا فإن المنطق والعقل يقول: يجب أن تكونوا متحالفين مع الأولى وليس الثانية، إلا إذا كان أحدكم أو أكثر كاذباً في ادعاءاته تلك ونأمل أن تفيدونا وتفيدوا القارئ بالجواب ......
#مقارنات
#وأسئلة
#بريئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759895
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم بقناعتي كل من يتابع الوضع السوري عموماً -وبالأخص الوضع الكردي في سوريا- ومواقف الأفراد والجماعات المختلفة من قطبي حوامل المسألة الكردية في هذا الجزء الكردستاني؛ ونقصد الجماعة الآبوجية والبارزانية، سيجد بأن أغلب المواقف من أتباع المعارضة والإخوان وكذلك التيارات القومجية العربية وحتى اليسار العروبي هي ضد الجماعة الآبوجية ومؤيدة للبارزانيين، أو على الأقل في وضع المزهرية وعدم التعرض لهؤلاء الأخيرين، مع العلم؛ أن البارزانيين السوريين والمتمثلين بالمجلس الوطني يحملون اللاحقة الكردية، بينما الجماعة الآبوجية والمتمثلة بأحزاب الوحدة الوطنية بدون تلك اللاحقة، كما أن الحزب الذي يقود المجلس يسمى بالحزب الديموقراطي الكردستاني، لاحظوا اللاحقة مجدداً، بينما اسم الحزب القائد في الجهة الأخرى هو حزب الاتحاد الديموقراطي، أي بدون كردستاني.وآخراً وليس أخيراً؛ فإن برامج البارزانيين السوريين وعلى رأسهم الحزب الديموقراطي السوري يقول: بأن الكرد يعيشون على أرضهم التاريخية وبأن مشروعهم قومي، شبيه بمشروع التيارات القومية العربية الناصرية والبعثية في وحدة الأمة، بما معناه قيام دولة كردستان وبالتالي الاستقلال عن سوريا، أما الطرف الآخر -الآبوجيين السوريين- وصحيح هم أيضاً يقولون عن المناطق الكردية في سوريا؛ روژآڤاي كردستان -أي غرب كردستان- لكن يطرحون حل المسألة الكردية في إطار الحل الديمقراطي وأخوة الشعوب ضمن دول فيدرالية كونفيدرالية، أي لا استقلال ولا تقسيم للجغرافيا!وسؤالنا أو أسئلتنا الغير بريئة يمكن أن تتلخص فيما يلي: طيب ما دام أنتم -ونقصد القومجيين والمتأسلمين المتأردغين- بما إنكم ضد تقسيم سوريا ومع وحدة الأراضي، فلما تناهضون الجماعة الآبوجية مع إن مشروعهم غير تقسيمي، بينما مشروع البارزانيين استقلالي -أو ما راح نقول انفصالي تقسيمي- ورغم ذلك تتحالفون معهم وبالتالي فإما أنتم كاذبون منافقون في إدعائكم بأنكم قومجيبن مع وحدة الأراضي السورية، أو إنكم كاذبون في ادعاءاتكم وتقييمكم للطرفين وتعلمون إنكم كاذبون في ذلك ولكن لغاية في نفس يعقوب تستمرون في كذبكم ذاك حيث مصلحتكم ومصلحة تركيا تتطلب ذلك، بأن المجلس الكردي صحيح يدعي بأنه صاحب مشروع قومي واستقلال كردستان ولكنه أضعف من أن يحرر قرية وبالتالي لا ضير في التحالف معه ضد الطرف الآخر والذي يملك القدرات ليصبح شريككم السياسي في هذه الدول والجغرافيات، أو علينا أن نقول؛ بأن الآبوجية يكذبون في قولهم بأنهم يعملون على حل القضية الكردية في إطار مشروع الأمة الديمقراطية والحقيقة هم يعملون ذلك من باب التقية السياسية والمناورة للوصول إلى استقلال كردستان وأنتم عرفتم اللعبة ولذلك كل تصريحاتكم تقول عنهم بأنهم “انفصاليين”.. إننا ننتظر الإجابة.الفكرة والخلاصة؛ أنتم جماعة الإخوان المتأردغين -كرداً وعرباً- ومعكم القومجيين العرب ضمن النظام والمعارضة وفوقها القومجيين الآشوريين، كلكم تدعون الحرص على وحدة الأراضي السورية وبالمقابل لدينا جماعتان كرديتان؛ الآبوجيين والبارزانيين، الأولى تدعي إنها تطالب تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الديمقراطية وبالتالي لا تقسيم ولا انفصال عن سوريا، بينما الأخرى تدعي إنها متبنية مشروع الأمة الكردية وبالتالي الاستقلال والانفصال وهكذا فإن المنطق والعقل يقول: يجب أن تكونوا متحالفين مع الأولى وليس الثانية، إلا إذا كان أحدكم أو أكثر كاذباً في ادعاءاته تلك ونأمل أن تفيدونا وتفيدوا القارئ بالجواب ......
#مقارنات
#وأسئلة
#بريئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759895
الحوار المتمدن
بير رستم - مقارنات وأسئلة غير بريئة
بير رستم : تخوين الرموز التاريخية؛ بارزاني نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إنني كلما أقرأ مقالاً أو بحثاً، كما يدعيها أصحابها، عن “عمالة وخيانة” العائلة البارزانية وبالأخص شخصية الأب البارزاني، أتذكر رسول حمزاتوف وملحمته عن داغستان والذي جاء تحت عنوان؛ “داغستان بلدي” ووقوفه على حكاية الإمام شامل من ضمن حكاياته عن بلده داغستان، ومن لا يعرف الإمام شامل إليه التعريف الموجز التالي، بحسب ما جاء في ويكيبيديا حيث تقول: “الإمام شامل (1797 – مارس 1871) قائد سياسي وديني آفاري في شمال القوقاز وأحد أشهر المقاومين للضم الروسي للقوقاز[1] ولد عام 1797 في قرية غيمري، الداغستانية. قاد المقاومة ضد الروس خلال حرب القوقاز وهو ثالث أئمة الشيشان وداغستان (طالع إمامة القوقاز) من 1834 إلى 1859 لقب بأسد القفقاس وصقر الجبال. أفار حسب الجنسية”. حمزاتوف في رائعته؛ داغستان بلدي، يقف مطولاً عند حكاية ذاك الإمام وكيف إنه هو شخصياً مثل كل معاصري مرحلته، كتب عدد من الأشعار والمقالات في زمن الثورة الحمراء والنظام السوفيتي، مخوناً ذاك القائد التاريخي وواصفاً إياه ب”عدو الثورة والشعب”، لكن وبعد أن يتعرف على تاريخ وثقافة شعبه وبلده وما قامت بها الاتحاد السوفيتي، يدرك حجم الحماقة والغباء في كتاباته السابقة عن أعظم قائد تاريخي لشعبه، ونقصد الإمام شامل.. نعم كلما أقرأ عما يروجه البعض -وبالأخص من أبناء شعبنا الكردي- عن “خيانة” بارزاني الأب، أتذكر حكاية حمزاتوف مع الإمام شامل.ما جعلني أكتب المقدمة السابقة والمقالة عموماً، هو ما أرسله لي على الخاص أحد الأخوة مقالاً لكاتب يدعى؛ “آرين زيباري”، ويبدو أن الاسم مستعار حيث عملت بحث على غوغل فلم أعثر له على صورة أو تعريفاً به، المقال تحت عنوان: “ثورة (أيلول) البارزانية تمت بأوامر الاستخبارات الروسية”، منشور على موقع “خبر 24″-;- ويتحدث أو يحاول أن يؤكد ما جاء بالعنوان؛ أن البارزاني الأب قام بثورة أيلول ب”أوامر وتعليمات من المخابرات السوفيتية” و”كاتب المقال” لا ينتظر حيث يبدأ الهجوم من أول سطر وذلك عندما يكتب قائلاً؛ “رغم التبجح الكبير الذي يتم من قبل عائلة البرازاني في أنهم أعلنوا ما سمًوه زوراً وكذباً أنهم أعلنوا ثورة أيلول والتي لم تكن إلا تعليمات من المخابرات الروسية للملا مصطفى خدمة من أجل أجندات روسيا ضد الغرب، في أهم مرحلة من مراحل الحرب الباردة التي كانت في ستينيات القرن الماضي. الكورد في كوردستان العراق ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير كوردستان وقائدهم الملا مصطفى كان هدفه خدمة روسيا. يعني الشعب في وادي الوطن وكوردستان وقائدهم في وادي المصالح والمال الآخر، لذلك لا نستطيع أن نسمي ما حدث في أيلول من ثورة، بل هي تنفيذ أوامر وتحويل الثورة إلى جمع ثروة من المال والسلطة على حساب الشعب الكوردستاني”. حقاً لا نعلم ما هي الأموال التي نالها البارزاني في كهوف بارزان وكردستان، فهل من هم اليوم في كهوف قنديل هم الآخرين خرجوا ل”جمع ثروة” وليس لأجل القيام بثورة؟! إنني لن أقف على كل ما جاء في المقال حيث كل ما يساق في المتن لا يختلف عن تلك الأكاذيب والترهات.ولكن فقط سأورد ما أستشهد هو بها ضمن مقالته، كإحدى أهم الوثائق التي يحاول بها إدانة البارزاني وثورة أيلول حيث يقول: (و هنا نص وثيقة الكي جي بي المترجمة أولا من اللغة الروسية إلى اللغة الانكليزية من قبل البروفيسور A.Zubok، من جامعة تيمبل الأمريكية: ” لغرض نشر الزعزعة و عدم الاستقرار داخل صفوف حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، انكلترا، تركيا و إيران ، و خلق شعور بعدم ثبات مواقع هذه الحكومات في الشرق الأوسط، نقترح الاستفادة من العلاقات القديمة بين ملا مصطفي البارزاني، ......
#تخوين
#الرموز
#التاريخية؛
#بارزاني
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760219
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم إنني كلما أقرأ مقالاً أو بحثاً، كما يدعيها أصحابها، عن “عمالة وخيانة” العائلة البارزانية وبالأخص شخصية الأب البارزاني، أتذكر رسول حمزاتوف وملحمته عن داغستان والذي جاء تحت عنوان؛ “داغستان بلدي” ووقوفه على حكاية الإمام شامل من ضمن حكاياته عن بلده داغستان، ومن لا يعرف الإمام شامل إليه التعريف الموجز التالي، بحسب ما جاء في ويكيبيديا حيث تقول: “الإمام شامل (1797 – مارس 1871) قائد سياسي وديني آفاري في شمال القوقاز وأحد أشهر المقاومين للضم الروسي للقوقاز[1] ولد عام 1797 في قرية غيمري، الداغستانية. قاد المقاومة ضد الروس خلال حرب القوقاز وهو ثالث أئمة الشيشان وداغستان (طالع إمامة القوقاز) من 1834 إلى 1859 لقب بأسد القفقاس وصقر الجبال. أفار حسب الجنسية”. حمزاتوف في رائعته؛ داغستان بلدي، يقف مطولاً عند حكاية ذاك الإمام وكيف إنه هو شخصياً مثل كل معاصري مرحلته، كتب عدد من الأشعار والمقالات في زمن الثورة الحمراء والنظام السوفيتي، مخوناً ذاك القائد التاريخي وواصفاً إياه ب”عدو الثورة والشعب”، لكن وبعد أن يتعرف على تاريخ وثقافة شعبه وبلده وما قامت بها الاتحاد السوفيتي، يدرك حجم الحماقة والغباء في كتاباته السابقة عن أعظم قائد تاريخي لشعبه، ونقصد الإمام شامل.. نعم كلما أقرأ عما يروجه البعض -وبالأخص من أبناء شعبنا الكردي- عن “خيانة” بارزاني الأب، أتذكر حكاية حمزاتوف مع الإمام شامل.ما جعلني أكتب المقدمة السابقة والمقالة عموماً، هو ما أرسله لي على الخاص أحد الأخوة مقالاً لكاتب يدعى؛ “آرين زيباري”، ويبدو أن الاسم مستعار حيث عملت بحث على غوغل فلم أعثر له على صورة أو تعريفاً به، المقال تحت عنوان: “ثورة (أيلول) البارزانية تمت بأوامر الاستخبارات الروسية”، منشور على موقع “خبر 24″-;- ويتحدث أو يحاول أن يؤكد ما جاء بالعنوان؛ أن البارزاني الأب قام بثورة أيلول ب”أوامر وتعليمات من المخابرات السوفيتية” و”كاتب المقال” لا ينتظر حيث يبدأ الهجوم من أول سطر وذلك عندما يكتب قائلاً؛ “رغم التبجح الكبير الذي يتم من قبل عائلة البرازاني في أنهم أعلنوا ما سمًوه زوراً وكذباً أنهم أعلنوا ثورة أيلول والتي لم تكن إلا تعليمات من المخابرات الروسية للملا مصطفى خدمة من أجل أجندات روسيا ضد الغرب، في أهم مرحلة من مراحل الحرب الباردة التي كانت في ستينيات القرن الماضي. الكورد في كوردستان العراق ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير كوردستان وقائدهم الملا مصطفى كان هدفه خدمة روسيا. يعني الشعب في وادي الوطن وكوردستان وقائدهم في وادي المصالح والمال الآخر، لذلك لا نستطيع أن نسمي ما حدث في أيلول من ثورة، بل هي تنفيذ أوامر وتحويل الثورة إلى جمع ثروة من المال والسلطة على حساب الشعب الكوردستاني”. حقاً لا نعلم ما هي الأموال التي نالها البارزاني في كهوف بارزان وكردستان، فهل من هم اليوم في كهوف قنديل هم الآخرين خرجوا ل”جمع ثروة” وليس لأجل القيام بثورة؟! إنني لن أقف على كل ما جاء في المقال حيث كل ما يساق في المتن لا يختلف عن تلك الأكاذيب والترهات.ولكن فقط سأورد ما أستشهد هو بها ضمن مقالته، كإحدى أهم الوثائق التي يحاول بها إدانة البارزاني وثورة أيلول حيث يقول: (و هنا نص وثيقة الكي جي بي المترجمة أولا من اللغة الروسية إلى اللغة الانكليزية من قبل البروفيسور A.Zubok، من جامعة تيمبل الأمريكية: ” لغرض نشر الزعزعة و عدم الاستقرار داخل صفوف حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، انكلترا، تركيا و إيران ، و خلق شعور بعدم ثبات مواقع هذه الحكومات في الشرق الأوسط، نقترح الاستفادة من العلاقات القديمة بين ملا مصطفي البارزاني، ......
#تخوين
#الرموز
#التاريخية؛
#بارزاني
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760219
الحوار المتمدن
بير رستم - تخوين الرموز التاريخية؛ بارزاني نموذجاً!
بير رستم : لا تجعلونا نعض الأصابع ندماً
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتبت الكثير عن الإدارة الذاتية وضرورة دعمها بحيث وصل الأمر بالكثيرين إلى الاعتقاد؛ بأنني أصبحت آبوجياً، بل وصل الأمر إلى القول: إنني أنضممت للحزب واصبحت مسؤولاً لمنظمتهم في سويسرا أو على الأقل بأنني بت بوقاً لهم.. والخ. طبعاً هناك فعلاً من أختلط عليه الأمر نتيجة كتاباتي الدائمة وأنا أدافع عن قسد والإدارة الذاتية وعموم المنظومة العمالية الكردستانية، ليس عشقاً وهوى وتغيير في الاتجاه بحيث بت من عاشقي أوجلان والآبوجية بين ليلة وضحاها وإنني طلقت البارزانية والبارزانيين، كما حاول البعض الآخر وبقصد ترويجها بعكس الفئة الأولى البسيطة التي اختلطت عليها الأمر وذلك نتيجة كتاباتي الداعمة دائماً للمنظومة، بل هؤلاء أرادو التشويش والتشويه بقصد أن يجعلوني أفقد مصداقيتي بين مريدي أحزابهم المدعية للبارزانية؛ بأن “هذا الرجل يسوق حسب السوق ومن يدفع أكثر”، بالرغم من معرفتهم إن تلك الفرية تضر بهم أيضاً حيث من “يكون بهذه الأخلاق”، كان يجب أن لا يمدحوا فيه ويجعلوه قيادياً خلال فترة وجيزة بحزبهم، وإلا فإنهم رضوا به رغم تلك “الصفة القبيحة” حسب ادعاءاتهم الجديدة.وبالتالي فهم ليسوا بأفضل من الآبوجية ولا من صاحب تلك الأخلاق؛ وأقصد نفسي، وبذلك يتبين لنا نفاقهم الفاقع والفاضح، بل كنت وما زلت أكرر؛ بأنني ما زلت بارزاني الهوى والعشق، ولها أسبابها الشخصية والنفسية تاريخياً حيث ولدت في بيئة البارتي، فالوالد كان عضواً في الحزب الديمقراطي الكردي منذ البدايات الأولى تقريباً وهكذا نشأت في بيئة بارزانية مع جريدة “دنكى كرد” وصور البارزاني الخالد، ورغم ذلك فعندما أدافع عن الإدارة الذاتية وقسد وعموم المنظومة العمالية، فإنني أدافع عن كردستانيتي أولاً وأخيراً وليس عن الحزب وقائدها! وللتوضيح والتأكيد أكثر؛ فإنني أدافع عنهم كونهم حققوا ما هو ممكن حالياً في روجآفا لصالح قضية شعبنا وإنهم الأفضل لنا كردياً من باقي المشاريع التي تتصارع في سوريا حيث مشروع ما يسمى بالنظام ومن خلفه الإيرانيين والروس ويقابلهم مشروع ما تسمى المعارضة ومن خلفها أو في قيادتها الإخوان وتركيا.. وهكذا “لم يبقى في الميدان غير حديدان”؛ أي الإدارة الذاتية، كما يقال، وبالتالي مجبراً كان علينا دعم هذا المشروع في ظل غياب مشاريع أفضل لنا ككرد وكسوريين معاً وسندعمها مستقبلاً إلى أن نجدمشروعاً أفضل أو نجعلها أفضل مما هي عليها!إنني ذكرت القارئ بالمقدمة الطويلة السابقة وذلك في محاولة لقطع الطريق على بعض الذين يمكن أن يجعلوا منها نقطة ارتكاز للهجوم ومن الفريقين؛ إن كان الآبوجيين والذين قد يقولون: “لقد أنقلب مجدداً!” حيث نذكرهم بخاتمة الفقرة السابقة؛ وبأننا سنبقى ندعم المشروع إلا أن يتوفر البديل الأفضل أو تتحول هي إلى ما هي أفضل من واقعها الحالي. وكذلك بالنسبة للبارزانيين، فإننا نقول: بأن القضية ليست اكتشافاً جديداً للكثير من الأخطاء والهفوات وحتى الجرائم حصلت وتحصل في ظل هذه الإدارة الذاتية، لكن دائماً هناك الأوليات حيث لما يتكاثر الأعداء والخصوم للقضاء على منجز سياسي حقق لك الحد الأدنى من المكاسب، فعليك أن تنسى الأخطاء والخلافات وتقف مع ذاك المشروع ومن ثم تعود لمعارضتك والوقوف على الأخطاء والسلبيات، بالرغم من إنني حاولت دائماً الوقوف على الكثير منها خلال مسيرتي الكتابية السابقة وذلك عن عموم قضايا شعبنا وبالأخص في روجآفاي كردستان وسوريا وباقي أجزاء كردستان.ولكن ونتيجة تواصلي مع عدد من الأصدقاء؛ بت أخاف حقاً على الإدارة الذاتية وما تتعرض لها -ليس من أعداء وخصومها الخارجيين وبالأخص تركيا والنظام- بل من الأعداء الدا ......
#تجعلونا
#الأصابع
#ندماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760936
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم كتبت الكثير عن الإدارة الذاتية وضرورة دعمها بحيث وصل الأمر بالكثيرين إلى الاعتقاد؛ بأنني أصبحت آبوجياً، بل وصل الأمر إلى القول: إنني أنضممت للحزب واصبحت مسؤولاً لمنظمتهم في سويسرا أو على الأقل بأنني بت بوقاً لهم.. والخ. طبعاً هناك فعلاً من أختلط عليه الأمر نتيجة كتاباتي الدائمة وأنا أدافع عن قسد والإدارة الذاتية وعموم المنظومة العمالية الكردستانية، ليس عشقاً وهوى وتغيير في الاتجاه بحيث بت من عاشقي أوجلان والآبوجية بين ليلة وضحاها وإنني طلقت البارزانية والبارزانيين، كما حاول البعض الآخر وبقصد ترويجها بعكس الفئة الأولى البسيطة التي اختلطت عليها الأمر وذلك نتيجة كتاباتي الداعمة دائماً للمنظومة، بل هؤلاء أرادو التشويش والتشويه بقصد أن يجعلوني أفقد مصداقيتي بين مريدي أحزابهم المدعية للبارزانية؛ بأن “هذا الرجل يسوق حسب السوق ومن يدفع أكثر”، بالرغم من معرفتهم إن تلك الفرية تضر بهم أيضاً حيث من “يكون بهذه الأخلاق”، كان يجب أن لا يمدحوا فيه ويجعلوه قيادياً خلال فترة وجيزة بحزبهم، وإلا فإنهم رضوا به رغم تلك “الصفة القبيحة” حسب ادعاءاتهم الجديدة.وبالتالي فهم ليسوا بأفضل من الآبوجية ولا من صاحب تلك الأخلاق؛ وأقصد نفسي، وبذلك يتبين لنا نفاقهم الفاقع والفاضح، بل كنت وما زلت أكرر؛ بأنني ما زلت بارزاني الهوى والعشق، ولها أسبابها الشخصية والنفسية تاريخياً حيث ولدت في بيئة البارتي، فالوالد كان عضواً في الحزب الديمقراطي الكردي منذ البدايات الأولى تقريباً وهكذا نشأت في بيئة بارزانية مع جريدة “دنكى كرد” وصور البارزاني الخالد، ورغم ذلك فعندما أدافع عن الإدارة الذاتية وقسد وعموم المنظومة العمالية، فإنني أدافع عن كردستانيتي أولاً وأخيراً وليس عن الحزب وقائدها! وللتوضيح والتأكيد أكثر؛ فإنني أدافع عنهم كونهم حققوا ما هو ممكن حالياً في روجآفا لصالح قضية شعبنا وإنهم الأفضل لنا كردياً من باقي المشاريع التي تتصارع في سوريا حيث مشروع ما يسمى بالنظام ومن خلفه الإيرانيين والروس ويقابلهم مشروع ما تسمى المعارضة ومن خلفها أو في قيادتها الإخوان وتركيا.. وهكذا “لم يبقى في الميدان غير حديدان”؛ أي الإدارة الذاتية، كما يقال، وبالتالي مجبراً كان علينا دعم هذا المشروع في ظل غياب مشاريع أفضل لنا ككرد وكسوريين معاً وسندعمها مستقبلاً إلى أن نجدمشروعاً أفضل أو نجعلها أفضل مما هي عليها!إنني ذكرت القارئ بالمقدمة الطويلة السابقة وذلك في محاولة لقطع الطريق على بعض الذين يمكن أن يجعلوا منها نقطة ارتكاز للهجوم ومن الفريقين؛ إن كان الآبوجيين والذين قد يقولون: “لقد أنقلب مجدداً!” حيث نذكرهم بخاتمة الفقرة السابقة؛ وبأننا سنبقى ندعم المشروع إلا أن يتوفر البديل الأفضل أو تتحول هي إلى ما هي أفضل من واقعها الحالي. وكذلك بالنسبة للبارزانيين، فإننا نقول: بأن القضية ليست اكتشافاً جديداً للكثير من الأخطاء والهفوات وحتى الجرائم حصلت وتحصل في ظل هذه الإدارة الذاتية، لكن دائماً هناك الأوليات حيث لما يتكاثر الأعداء والخصوم للقضاء على منجز سياسي حقق لك الحد الأدنى من المكاسب، فعليك أن تنسى الأخطاء والخلافات وتقف مع ذاك المشروع ومن ثم تعود لمعارضتك والوقوف على الأخطاء والسلبيات، بالرغم من إنني حاولت دائماً الوقوف على الكثير منها خلال مسيرتي الكتابية السابقة وذلك عن عموم قضايا شعبنا وبالأخص في روجآفاي كردستان وسوريا وباقي أجزاء كردستان.ولكن ونتيجة تواصلي مع عدد من الأصدقاء؛ بت أخاف حقاً على الإدارة الذاتية وما تتعرض لها -ليس من أعداء وخصومها الخارجيين وبالأخص تركيا والنظام- بل من الأعداء الدا ......
#تجعلونا
#الأصابع
#ندماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760936
الحوار المتمدن
بير رستم - لا تجعلونا نعض الأصابع ندماً!
بير رستم : قراءة عاجلة في زيارة ومقالة السيناتور ليندسي
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ليكن بعلم الأخوة والأصدقاء الذين علقوا على زيارة الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي غراهام، بخصوص قضية "المنطقة العازلة"؛ بأن ما يحمله السيد ليندسي في جعبته لا يختصر فقط على تلك النقطة والقضية التي تسمى ب"المنطقة العازلة"، بل إنه يحمل مشروعاً سياسياً، أمنياً واقتصادياً ويمكن تلخيصه فيما سنقتطعه من مقالته بهذا الخصوص حيث يقول: "أن ننشئ مناطق عازلة بين العناصر التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية، وأن ندعم أولئك الذين ساعدونا في تدمير الخلافة الإرهابية، ونضمن عدم ظهور داعش مرة أخرى". ويضيف كذلك؛ "الحل الذي أرى أنه الأكثر قابلية للتطبيق، هو معالجة مصالح الأمن القومي لتركيا مع تطوير علاقة تجارية في الوقت نفسه بين الحكومة التركية وسكان شمال شرق سوريا. فهناك حقول نفط في شمال شرق سوريا يمكنها مع المزيد من الاستثمار إنتاج كميات أكبر من النفط، وهو ما يعود بالفائدة على كل من سوق النفط العالمية، واقتصاديات شمال شرق سوريا وتركيا. أفضل طريقة لحل هذه المشكلة بمرور الوقت هو جعلها مربحة للجانبين لسكان شمال شرق سوريا وحلفائنا الأتراك، سواءً على الصعيد الأمني أو الاقتصادي".وهكذا فإننا نجد؛ بأن ما يحمله الوفد الأمريكي هو مشروع شبه كامل لجعل الإدارة الذاتية واقعاً وكياناً سياسياً معترفاً به وذلك من خلال جعل تركيا -العدو الأول لها- تقبل بوجودها وتتوقف عن تهديدها، بل تقيم معها علاقات تبادل تجاري شبيه على غرار علاقتها مع إقليم كردستان وبذلك سيعني اعترافاً ولو غير رسمياً في البداية، كما ومن الناحية الأمنية سيوقف التهديدات من قبلها وممن يتبعون لها من الجماعات الإسلامية الراديكالية والمحسوبة على المعارضة السورية، بل سيضع واقع المناطق المحتلة تركياً -عفرين وسري كانيه وتل الأبيض- على طاولة النقاش وايجاد حل يرضي كل الأطراف. وبطريقة أوضح؛ حتى إن لم تخرج تركيا من تلك المناطق التي تحتلها، لكن عندما تصبح العلاقات طبيعية بين الإدارة الذاتية وتركيا وتكون هناك مصالح وتبادل تجاري، فحينها سيكون بإمكان أهل تلك المناطق من أبناء شعبنا العودة إليها والإستقرار في قراهم وحقولهم بدل المستوطنين المحتلين لها.. وآخراً وليس أخيراً؛ فإن مفهوم المنطقة العازلة لا تعني كما تعنيه أو تريده تركيا "منطقة آمنة"، بل منطقة معزولة من السلاح وتحت حماية قوات دولية لضمان أمن الطرفين.وبالأخير أو أخيراً؛ نعم أمريكا تريد الحفاظ على تركيا كحليف استراتيجي، لكن بنفس الوقت تريد الحفاظ على قسد ولا تريدها الذهاب إلى النظام والروس وبالتالي خسارتها حيث بالنهاية يهم الأمريكان الحفاظ على حلفاء أكثر لينافسوا بعضهم لتقديم خدمات أفضل وإننا نقول لمن يحاول الاصطياد من خلال هذه النقطة؛ بأن كل الدول والأطراف تتعامل مع القضايا وفق هذه الرؤية وما يخدم مصالحها، وهذه إحدى البديهيات السياسية، لكن ليكن بعلم أولئك؛ بأن شعبنا قد استفاد من الأمريكان ومشروعهم السياسي الجديد بالمنطقة بخصوص ما يطرحونه من خلق شرق أوسط جديد وهو الأهم بالمسألة حيث كل المشاريع الأخرى حرمتنا من أي مكسب سياسي وأخرجتنا من المعادلات السياسية الإقليمية، بل تم احتلال جغرافيتنا من خلال تلك المشاريع وجعلتنا تحت الاحتلال والاستعباد، وها هو المشروع الأمريكي الغربي يحقق لنا وخلال أقل من ثلاث عقود، إقليمين شبه محررين في حين كنا نحلم أن يتم استدعاء زعيم حزب كردي لتناول فنجان قهوة لدى محافظ من هذه الحكومات التي تحتل جغرافيتنا، لا أن يأتي سيناتور أمريكي بحجم ليندسي ليحل مشاكلنا، ناهيك أن قادة أحزابنا باتوا يشربون للويسكي في الأليزيه والبيت الأبيض.- ست ......
#قراءة
#عاجلة
#زيارة
#ومقالة
#السيناتور
#ليندسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761413
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم ليكن بعلم الأخوة والأصدقاء الذين علقوا على زيارة الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ليندسي غراهام، بخصوص قضية "المنطقة العازلة"؛ بأن ما يحمله السيد ليندسي في جعبته لا يختصر فقط على تلك النقطة والقضية التي تسمى ب"المنطقة العازلة"، بل إنه يحمل مشروعاً سياسياً، أمنياً واقتصادياً ويمكن تلخيصه فيما سنقتطعه من مقالته بهذا الخصوص حيث يقول: "أن ننشئ مناطق عازلة بين العناصر التي تعتبرها تركيا جماعات إرهابية، وأن ندعم أولئك الذين ساعدونا في تدمير الخلافة الإرهابية، ونضمن عدم ظهور داعش مرة أخرى". ويضيف كذلك؛ "الحل الذي أرى أنه الأكثر قابلية للتطبيق، هو معالجة مصالح الأمن القومي لتركيا مع تطوير علاقة تجارية في الوقت نفسه بين الحكومة التركية وسكان شمال شرق سوريا. فهناك حقول نفط في شمال شرق سوريا يمكنها مع المزيد من الاستثمار إنتاج كميات أكبر من النفط، وهو ما يعود بالفائدة على كل من سوق النفط العالمية، واقتصاديات شمال شرق سوريا وتركيا. أفضل طريقة لحل هذه المشكلة بمرور الوقت هو جعلها مربحة للجانبين لسكان شمال شرق سوريا وحلفائنا الأتراك، سواءً على الصعيد الأمني أو الاقتصادي".وهكذا فإننا نجد؛ بأن ما يحمله الوفد الأمريكي هو مشروع شبه كامل لجعل الإدارة الذاتية واقعاً وكياناً سياسياً معترفاً به وذلك من خلال جعل تركيا -العدو الأول لها- تقبل بوجودها وتتوقف عن تهديدها، بل تقيم معها علاقات تبادل تجاري شبيه على غرار علاقتها مع إقليم كردستان وبذلك سيعني اعترافاً ولو غير رسمياً في البداية، كما ومن الناحية الأمنية سيوقف التهديدات من قبلها وممن يتبعون لها من الجماعات الإسلامية الراديكالية والمحسوبة على المعارضة السورية، بل سيضع واقع المناطق المحتلة تركياً -عفرين وسري كانيه وتل الأبيض- على طاولة النقاش وايجاد حل يرضي كل الأطراف. وبطريقة أوضح؛ حتى إن لم تخرج تركيا من تلك المناطق التي تحتلها، لكن عندما تصبح العلاقات طبيعية بين الإدارة الذاتية وتركيا وتكون هناك مصالح وتبادل تجاري، فحينها سيكون بإمكان أهل تلك المناطق من أبناء شعبنا العودة إليها والإستقرار في قراهم وحقولهم بدل المستوطنين المحتلين لها.. وآخراً وليس أخيراً؛ فإن مفهوم المنطقة العازلة لا تعني كما تعنيه أو تريده تركيا "منطقة آمنة"، بل منطقة معزولة من السلاح وتحت حماية قوات دولية لضمان أمن الطرفين.وبالأخير أو أخيراً؛ نعم أمريكا تريد الحفاظ على تركيا كحليف استراتيجي، لكن بنفس الوقت تريد الحفاظ على قسد ولا تريدها الذهاب إلى النظام والروس وبالتالي خسارتها حيث بالنهاية يهم الأمريكان الحفاظ على حلفاء أكثر لينافسوا بعضهم لتقديم خدمات أفضل وإننا نقول لمن يحاول الاصطياد من خلال هذه النقطة؛ بأن كل الدول والأطراف تتعامل مع القضايا وفق هذه الرؤية وما يخدم مصالحها، وهذه إحدى البديهيات السياسية، لكن ليكن بعلم أولئك؛ بأن شعبنا قد استفاد من الأمريكان ومشروعهم السياسي الجديد بالمنطقة بخصوص ما يطرحونه من خلق شرق أوسط جديد وهو الأهم بالمسألة حيث كل المشاريع الأخرى حرمتنا من أي مكسب سياسي وأخرجتنا من المعادلات السياسية الإقليمية، بل تم احتلال جغرافيتنا من خلال تلك المشاريع وجعلتنا تحت الاحتلال والاستعباد، وها هو المشروع الأمريكي الغربي يحقق لنا وخلال أقل من ثلاث عقود، إقليمين شبه محررين في حين كنا نحلم أن يتم استدعاء زعيم حزب كردي لتناول فنجان قهوة لدى محافظ من هذه الحكومات التي تحتل جغرافيتنا، لا أن يأتي سيناتور أمريكي بحجم ليندسي ليحل مشاكلنا، ناهيك أن قادة أحزابنا باتوا يشربون للويسكي في الأليزيه والبيت الأبيض.- ست ......
#قراءة
#عاجلة
#زيارة
#ومقالة
#السيناتور
#ليندسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761413
الحوار المتمدن
بير رستم - قراءة عاجلة في زيارة ومقالة السيناتور ليندسي