حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1( أفكار جديدة ، على مستوى الحوار المفتوح والتفكير بصوت مرتفع ) ...1 _ اليوم بدلالة الزمن ، نسبي ويختلف بين شخص وآخر .2 _ بدلالة الحياة ، يكون أقرب إلى الموضوعية والثبات بين الولادة والموت .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .5 _ المستقبل موضوعي من جانب الأبد وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .6 _ الماضي موضوعي من جانب الأزل وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .هذه الأفكار خاصة تحتاج ، وتستحق ، المناقشة الموسعة والحوار الثقافي المفتوح ...اليوم بدلالة الزمن :بالنسبة لنا نحن الأحياء ، ومعنا النبات والحيوان أيضا ، هذا اليوم السبت 6 / 3 / 2021 يمثل الحاضر وهو جزء منه بالفعل . ونفسه اليوم ( السبت 6 / 3 / 2021 يمثل المستقبل بالنسبة لجميع من ماتوا قبل اليوم ، بالتزامن يمثل الماضي بالنسبة إلى جميع من لم يولدوا بعد ) .2_ اليوم بدلالة الحياة :بالنسبة لنا جميعا ، هذا اليوم موضوعي وثابت بالنسبة للحياة .واما بالنسبة للموتى ، أو لمن لم يولدوا بعد ، فهو معهم في الفراغ أو العدم .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .......ملحق وهامش للفصول السابقة ...الكون أو الواقع الموضوعي _ تصور جديد بدلالة الزمن2الحاضر ثلاثي البعد ، مكان ، وزمن ، وحياة1 _ بدلالة المكان ، تمثل الطبقة أو العصر ، الوحدة الأساسية للقياس وللوجود الموضوعي .2 _ بدلالة الزمن ، تمثل المدة أو الفترة ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود .( اليوم وأجزائه بالدقائق والثواني ، أو مضاعفاته القرون والعصور )3 _ بدلالة الحياة ، تمثل المرحلة الطور ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود الموضوعي . ( الطفولة ، أو المراهقة والشباب ، أو الكهولة )....الحاضر ، أو الحضور ، يمثل المسافة الثانية ( المرحلة أو الفترة ، بدلالة الحياة او الزمن ) ، بين الماضي والمستقبل .الفترة والمرحلة متعاكستان بطبيعتهما ، ويشكل العمر المثال النموذجي للجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بحيث تجمعهما المعادلة الصفرية : س + ع = 0 .أو ربما تكون النتيجة اللانهاية المزدوجة ، السالبة أو الموجبة .....الواقع الموضوعي أو الكون يمكن تمثيله عبر ثلاثة مسافات :1 _ الحاضر أو الواقع المباشر ، ويمثل المجال بين الماضي والمستقبل ( أو حصيلتهما ) .2 _ مستقبل المستقبل ، أو الأبد ، لم يصل بعد ، وربما لا يصل مطلقا .3 _ ماضي الماضي ، أو الأزل ، حدث في البداية ، ولا يمكن التوصل إليه بالفعل .....الواقع الموضوعي أو الكون شبه مجهول ، يختلف عن جميع تصوراتنا الحالية ._ لا يمكن أن يكون مغلقا ، تبرز مشكلة داخله وخارجه ._ لا يمكن أن يكون مفتوحا ، مشكلة طبيعته وحدوده ونهاياته .3ما هي حركة الواقع الفعلية ، بشكل تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ؟توجد ثلاثة احتمالات :1 _ حركة الواقع الموضوعي والكون دورانية ، وفي حدود ثابتة موضوعيا .2 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التوسع والزيادة .3 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التقلص والنقص .....بدلالة المسافات الثلاثة ، تتكشف الصورة بشكل أوضح :1 _ المسافة بين الماضي والحاضر .2 _ المسافة التي تمثل مدى الحاضر .3 _ المسافة بين الحاضر والمستقبل .والسؤال الآن : هل يتحرك الواقع الموضوعي المباشر ( الحاضر والحضور والمحضر ) نحو الماضي ؟ أم باتجاه المستقبل ؟ أم يبقى على نفس المسافة بينهما ، في المنتصف ... ؟؟! ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711320
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1( أفكار جديدة ، على مستوى الحوار المفتوح والتفكير بصوت مرتفع ) ...1 _ اليوم بدلالة الزمن ، نسبي ويختلف بين شخص وآخر .2 _ بدلالة الحياة ، يكون أقرب إلى الموضوعية والثبات بين الولادة والموت .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .5 _ المستقبل موضوعي من جانب الأبد وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .6 _ الماضي موضوعي من جانب الأزل وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .هذه الأفكار خاصة تحتاج ، وتستحق ، المناقشة الموسعة والحوار الثقافي المفتوح ...اليوم بدلالة الزمن :بالنسبة لنا نحن الأحياء ، ومعنا النبات والحيوان أيضا ، هذا اليوم السبت 6 / 3 / 2021 يمثل الحاضر وهو جزء منه بالفعل . ونفسه اليوم ( السبت 6 / 3 / 2021 يمثل المستقبل بالنسبة لجميع من ماتوا قبل اليوم ، بالتزامن يمثل الماضي بالنسبة إلى جميع من لم يولدوا بعد ) .2_ اليوم بدلالة الحياة :بالنسبة لنا جميعا ، هذا اليوم موضوعي وثابت بالنسبة للحياة .واما بالنسبة للموتى ، أو لمن لم يولدوا بعد ، فهو معهم في الفراغ أو العدم .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .......ملحق وهامش للفصول السابقة ...الكون أو الواقع الموضوعي _ تصور جديد بدلالة الزمن2الحاضر ثلاثي البعد ، مكان ، وزمن ، وحياة1 _ بدلالة المكان ، تمثل الطبقة أو العصر ، الوحدة الأساسية للقياس وللوجود الموضوعي .2 _ بدلالة الزمن ، تمثل المدة أو الفترة ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود .( اليوم وأجزائه بالدقائق والثواني ، أو مضاعفاته القرون والعصور )3 _ بدلالة الحياة ، تمثل المرحلة الطور ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود الموضوعي . ( الطفولة ، أو المراهقة والشباب ، أو الكهولة )....الحاضر ، أو الحضور ، يمثل المسافة الثانية ( المرحلة أو الفترة ، بدلالة الحياة او الزمن ) ، بين الماضي والمستقبل .الفترة والمرحلة متعاكستان بطبيعتهما ، ويشكل العمر المثال النموذجي للجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بحيث تجمعهما المعادلة الصفرية : س + ع = 0 .أو ربما تكون النتيجة اللانهاية المزدوجة ، السالبة أو الموجبة .....الواقع الموضوعي أو الكون يمكن تمثيله عبر ثلاثة مسافات :1 _ الحاضر أو الواقع المباشر ، ويمثل المجال بين الماضي والمستقبل ( أو حصيلتهما ) .2 _ مستقبل المستقبل ، أو الأبد ، لم يصل بعد ، وربما لا يصل مطلقا .3 _ ماضي الماضي ، أو الأزل ، حدث في البداية ، ولا يمكن التوصل إليه بالفعل .....الواقع الموضوعي أو الكون شبه مجهول ، يختلف عن جميع تصوراتنا الحالية ._ لا يمكن أن يكون مغلقا ، تبرز مشكلة داخله وخارجه ._ لا يمكن أن يكون مفتوحا ، مشكلة طبيعته وحدوده ونهاياته .3ما هي حركة الواقع الفعلية ، بشكل تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ؟توجد ثلاثة احتمالات :1 _ حركة الواقع الموضوعي والكون دورانية ، وفي حدود ثابتة موضوعيا .2 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التوسع والزيادة .3 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التقلص والنقص .....بدلالة المسافات الثلاثة ، تتكشف الصورة بشكل أوضح :1 _ المسافة بين الماضي والحاضر .2 _ المسافة التي تمثل مدى الحاضر .3 _ المسافة بين الحاضر والمستقبل .والسؤال الآن : هل يتحرك الواقع الموضوعي المباشر ( الحاضر والحضور والمحضر ) نحو الماضي ؟ أم باتجاه المستقبل ؟ أم يبقى على نفس المسافة بينهما ، في المنتصف ... ؟؟! ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711320
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 3
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بسبب تكلفته العالية ، لا يختار الانسان الأفضل كنمط عيش .ويكتفي بالوسط غالبا .1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711410
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بسبب تكلفته العالية ، لا يختار الانسان الأفضل كنمط عيش .ويكتفي بالوسط غالبا .1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711410
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 النص الكامل
حسين عجيب : مشكلة الاشباع بدلالة الوقت والواقع المباشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مشكلة الاشباع ، بدلالة الوقت والواقع الموضوعي 1أتذكر الصدمة عندما صارحني صديقي بمشكلته مع عدم الشبع .لا أشعر بالشبع ! مرر العبارة بنوع من المزاح الذي لا ينسى أبدا .....لا أعرف إن كنت قد انتبهت للمشكلة من قبل ، أو لا أتذكر .الصدمة كانت أوضح ، خلال قراءتي لنقد أريك فروم موقف فرويد من السعادة والصحة النفسية ، حيث يعتبر فرويد _ كما يشرح أريك فروم ، لم أقرأ رأي فرويد في كتاب أو مقالة _ أن السعادة والاشباع هما نفس الشيء ، والمشكلة النفسية والعقلية مصدرها الحرمان والكبت فقط . ويشرح أريك فروم موقفه بوضوح ، ليس الاشباع المادي والجنسي وخلافه ، نهاية المشكلة الإنسانية بل بدايتها الفعلية . حيث توجد حاجات إنسانية أساسية عقلية وذهنية ، بالإضافة إلى الحاجات الجسدية المعروفة بالغرائز ، والنتيجة لعدم تلبية الحاجات الجسدية ( الضرورات ) كالهواء والماء والغذاء الموت . بينما نتيجة عدم تلبية الحاجات الإنسانية كالحب والمعنى والانتماء وغيرها الجنون ، أو الموت العقلي بتعبير أريك فروم نفسه .فيكتور فرانكل يعتبر أن الحاجة الإنسانية المحورية والمشتركة للمعنى ، وعنوان كتابه " الانسان يبحث عن المعنى " .ويلهام رايش يختصرها بثلاثية : العمل والحب والجنس .وقبل الجميع مقولة المسيح : ليس بالخبز وحده يحيا الانسان .2يتحدد الاشباع ، أو المقدرة على الكفاية والرضا ، بالامتناع أولا . قد تبدو كنوع من المفارقة ، وهي كذلك بالفعل ، بالرغم من أنها تشير إلى الاتجاه العكسي غالبا ." جنة المسلمين جنس وخمر ، ...كل ممنوع مرغوب " .أتذكر ، عندما منعت رواية وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر ، وذاع الخبر على التلفزيون ، كنا في سهرة باللاذقية بمنزل المرحوم بشير دواي ، لم يصدمنا الخبر ، بقدر ما صدمنا موقف زميله الغيور :( نقشت معك يا حيدر ) ، وشرح لنا ، لقد جاءته الشهرة على طبق من ذهب بسبب منع روايته ، وهذا حلم كل كاتب .بالطبع الامتناع نقيض المنع أو التحريم .الامتناع فعل إرادي ، ذاتي وحر ، ونتيجته درجة عالية من الرضا والتقدير الذاتي المناسب . بينما المنع والتحريم ، فعل قسري يفرض من قبل سلطة خارجية على الانسان ( المسكين ، سواء أكان فردا أم مجتمعا أم جماعة صغيرة أو كبيرة ) ، ونتيجته فقدان الثقة المتبادلة بين الذات والآخر .بعبارة ثانية ، المقدرة على الامتناع علامة الصحة العقلية وماهيتها ، بينما المنع القسري وغير العقلاني خاصة يعطل العقل ، ويشل القدرات الإنسانية للطرفين .أمراض الطغاة ليست اقل من أمراض العبيد ، بل هي من نفس النوع بغالبيتها تختصرها ظاهرة السادو _ ما زوشية .3تحدد الفلسفة الشرقية القديمة الحكمة ( أو الصحة النفسية والعقلية بمصطلحات اليوم ) ، بالمقدرة على الجلوس والصمت .ولنتذكر عبارة حمزاتوف الشهيرة :يتعلم الانسان الكلام خلال سنتين ، ويحتاج ستين سنة ليتعلم الصمت .اكتفي بهذه المناقشة المختصرة لمشكلة الاشباع ، لأنني ناقشتها بشكل مطول خلال نصوص سابقة ومنشورة . والسبب الثاني وهو الأهم ، سوف أناقش المشكلة بدلالة الزمن . أو بدلالة الحاجة القهرية للربح اليوم وغدا وفي الماضي أيضا .....المفاضلة بين الحاضر والقادم مشكلة العقل المزمنة .واما بالنسبة لاختيار الماضي ، أو حتى مجرد وضعه في المعادلة جنون ومرض عقلي صريح .....المشكلة الوجودية تتمثل بمتلازمة الوقت ( او الزمن ) والحياة والمكان .لا يوجد أحدها مفردا ، ولا يوجد اثنان بدون الثالث أيضا .نحن جميعا نخلط بين ساعة الوقت ، أو الز ......
#مشكلة
#الاشباع
#بدلالة
#الوقت
#والواقع
#المباشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720251
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مشكلة الاشباع ، بدلالة الوقت والواقع الموضوعي 1أتذكر الصدمة عندما صارحني صديقي بمشكلته مع عدم الشبع .لا أشعر بالشبع ! مرر العبارة بنوع من المزاح الذي لا ينسى أبدا .....لا أعرف إن كنت قد انتبهت للمشكلة من قبل ، أو لا أتذكر .الصدمة كانت أوضح ، خلال قراءتي لنقد أريك فروم موقف فرويد من السعادة والصحة النفسية ، حيث يعتبر فرويد _ كما يشرح أريك فروم ، لم أقرأ رأي فرويد في كتاب أو مقالة _ أن السعادة والاشباع هما نفس الشيء ، والمشكلة النفسية والعقلية مصدرها الحرمان والكبت فقط . ويشرح أريك فروم موقفه بوضوح ، ليس الاشباع المادي والجنسي وخلافه ، نهاية المشكلة الإنسانية بل بدايتها الفعلية . حيث توجد حاجات إنسانية أساسية عقلية وذهنية ، بالإضافة إلى الحاجات الجسدية المعروفة بالغرائز ، والنتيجة لعدم تلبية الحاجات الجسدية ( الضرورات ) كالهواء والماء والغذاء الموت . بينما نتيجة عدم تلبية الحاجات الإنسانية كالحب والمعنى والانتماء وغيرها الجنون ، أو الموت العقلي بتعبير أريك فروم نفسه .فيكتور فرانكل يعتبر أن الحاجة الإنسانية المحورية والمشتركة للمعنى ، وعنوان كتابه " الانسان يبحث عن المعنى " .ويلهام رايش يختصرها بثلاثية : العمل والحب والجنس .وقبل الجميع مقولة المسيح : ليس بالخبز وحده يحيا الانسان .2يتحدد الاشباع ، أو المقدرة على الكفاية والرضا ، بالامتناع أولا . قد تبدو كنوع من المفارقة ، وهي كذلك بالفعل ، بالرغم من أنها تشير إلى الاتجاه العكسي غالبا ." جنة المسلمين جنس وخمر ، ...كل ممنوع مرغوب " .أتذكر ، عندما منعت رواية وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر ، وذاع الخبر على التلفزيون ، كنا في سهرة باللاذقية بمنزل المرحوم بشير دواي ، لم يصدمنا الخبر ، بقدر ما صدمنا موقف زميله الغيور :( نقشت معك يا حيدر ) ، وشرح لنا ، لقد جاءته الشهرة على طبق من ذهب بسبب منع روايته ، وهذا حلم كل كاتب .بالطبع الامتناع نقيض المنع أو التحريم .الامتناع فعل إرادي ، ذاتي وحر ، ونتيجته درجة عالية من الرضا والتقدير الذاتي المناسب . بينما المنع والتحريم ، فعل قسري يفرض من قبل سلطة خارجية على الانسان ( المسكين ، سواء أكان فردا أم مجتمعا أم جماعة صغيرة أو كبيرة ) ، ونتيجته فقدان الثقة المتبادلة بين الذات والآخر .بعبارة ثانية ، المقدرة على الامتناع علامة الصحة العقلية وماهيتها ، بينما المنع القسري وغير العقلاني خاصة يعطل العقل ، ويشل القدرات الإنسانية للطرفين .أمراض الطغاة ليست اقل من أمراض العبيد ، بل هي من نفس النوع بغالبيتها تختصرها ظاهرة السادو _ ما زوشية .3تحدد الفلسفة الشرقية القديمة الحكمة ( أو الصحة النفسية والعقلية بمصطلحات اليوم ) ، بالمقدرة على الجلوس والصمت .ولنتذكر عبارة حمزاتوف الشهيرة :يتعلم الانسان الكلام خلال سنتين ، ويحتاج ستين سنة ليتعلم الصمت .اكتفي بهذه المناقشة المختصرة لمشكلة الاشباع ، لأنني ناقشتها بشكل مطول خلال نصوص سابقة ومنشورة . والسبب الثاني وهو الأهم ، سوف أناقش المشكلة بدلالة الزمن . أو بدلالة الحاجة القهرية للربح اليوم وغدا وفي الماضي أيضا .....المفاضلة بين الحاضر والقادم مشكلة العقل المزمنة .واما بالنسبة لاختيار الماضي ، أو حتى مجرد وضعه في المعادلة جنون ومرض عقلي صريح .....المشكلة الوجودية تتمثل بمتلازمة الوقت ( او الزمن ) والحياة والمكان .لا يوجد أحدها مفردا ، ولا يوجد اثنان بدون الثالث أيضا .نحن جميعا نخلط بين ساعة الوقت ، أو الز ......
#مشكلة
#الاشباع
#بدلالة
#الوقت
#والواقع
#المباشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720251
الحوار المتمدن
حسين عجيب - مشكلة الاشباع بدلالة الوقت والواقع المباشر
حسين عجيب : الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1يخطئ الناس حتى اليوم 16 / 6 / 2021 بفهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وخاصة اتجاه حركة مرور الوقت المعاكس لاتجاه نمو الحياة .يشبه الوضع حركة القطار المجاور ، أو الباص ، حيث يشعر ويعتقد راكب الباص الواقف ، أنه الذي يتحرك . على العكس من الواقع الفعلي ، الذي صدمنا جميعا لأول مرة ، ثم ننسى ذلك بسرعة بدل الاهتمام التفكير . تتكرر الخدعة نفسها في الساعات الحالية ومختلف أدوات قياس الوقت ، التقليدية أو الإلكترونية ، حيث يعتبر الوقت يبدأ من الأمس إلى الغد ، بينما العكس هو الصحيح .بعبارة ثانية ، يوجد اتفاق غير معلن ، مع أنه عام ومشترك ، على اعتبار حركة الوقت ( أو الزمن ) هي نفسها الحركة الموضوعية للحياة . بينما الحقيقة هي على العكس من ذلك ، حيث تتجه حركة الحياة من الأمس إلى الغد مرورا بالحاضر _ على العكس تماما من حركة الوقت الثابتة من الغد إلى الأمس _ وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، وفي أي نقطة حول سطح الكرة الأرضية .....العمر الفردي مزدوج بطبيعته ، عمر الكائن الحي أو الشيء ، حياة وزمن في اتجاهين متعاكسين . ناقشت هذه الفكرة سابقا وبشكل موسع ، بدلالة العمر الفردي واليوم أيضا . ويمكن فهمها بسهولة ، نسبيا مع بعض التركيز :كل يوم جديد يمثل نوعا من الرصيد الإيجابي ( 24 ساعة ) ، يبدأ كاملا ، ثم يتناقص بنفس السرعة الثابتة ، والتي تقيسها الساعة .والمفارقة أن الموقف الثقافي الحالي العالمي ، لا المحلي فقط ، يعتبر أن الزمن يتقدم من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر . وهذا الموقف المقلوب مشترك العلم والفلسفة أيضا .لحسن الحظ ، في الألعاب والمسابقات التلفزيونية الحديثة ، توضع ساعة تمثل الوضع الواقعي والصحيح بالفعل . حيث تتناقص الفترة الزمنية المعطاة للمتسابقين _ ات ، بدل أن تتزايد كما هو الاعتقاد السائد .بنفس الطريقة التي يتناقص بها الوقت المعطى للمتسابق _ة ، من 30 ثانية مثلا إلى الصفر . يتناقص العمر الفردي أيضا ، من بقية العمر الكاملة لحظة الميلاد ، إلى الصفر مع نهاية بقية العمر .2حين يتواجد مجموعة من البشر في مكان واحد ، لأكثر من شهر . تتكرر ظاهرة نافرة ، ومحيرة ، ويعرفها الجميع ، خاصة الآباء والأمهات والأساتذة وعلماء النفس وغيرهم من قادة المجتمع . يتم تقليد السلوك السيئ ، أو العادات السلبية بسهولة ، على العكس من العادات الإيجابية التي تنقص أو تبقى على حالها .في المعسكرات وغيرها ، وجود فرد واحد يدخن ، يكفي ليتعلم العادة السلبية من عدة اشخاص غيره . ومثلها بقية العادات السلبية كالمقامرة والكحول والمخدرات ، بالمقابل في حال وجود فرد معاكس يتعلم لغة أجنبية كهاوية كل يوم ساعة ، يندر أن يقلده أحد بعد نهاية الحياة المشتركة .والسؤال : كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي معا ) ؟!يتبع.... ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722172
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1يخطئ الناس حتى اليوم 16 / 6 / 2021 بفهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وخاصة اتجاه حركة مرور الوقت المعاكس لاتجاه نمو الحياة .يشبه الوضع حركة القطار المجاور ، أو الباص ، حيث يشعر ويعتقد راكب الباص الواقف ، أنه الذي يتحرك . على العكس من الواقع الفعلي ، الذي صدمنا جميعا لأول مرة ، ثم ننسى ذلك بسرعة بدل الاهتمام التفكير . تتكرر الخدعة نفسها في الساعات الحالية ومختلف أدوات قياس الوقت ، التقليدية أو الإلكترونية ، حيث يعتبر الوقت يبدأ من الأمس إلى الغد ، بينما العكس هو الصحيح .بعبارة ثانية ، يوجد اتفاق غير معلن ، مع أنه عام ومشترك ، على اعتبار حركة الوقت ( أو الزمن ) هي نفسها الحركة الموضوعية للحياة . بينما الحقيقة هي على العكس من ذلك ، حيث تتجه حركة الحياة من الأمس إلى الغد مرورا بالحاضر _ على العكس تماما من حركة الوقت الثابتة من الغد إلى الأمس _ وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، وفي أي نقطة حول سطح الكرة الأرضية .....العمر الفردي مزدوج بطبيعته ، عمر الكائن الحي أو الشيء ، حياة وزمن في اتجاهين متعاكسين . ناقشت هذه الفكرة سابقا وبشكل موسع ، بدلالة العمر الفردي واليوم أيضا . ويمكن فهمها بسهولة ، نسبيا مع بعض التركيز :كل يوم جديد يمثل نوعا من الرصيد الإيجابي ( 24 ساعة ) ، يبدأ كاملا ، ثم يتناقص بنفس السرعة الثابتة ، والتي تقيسها الساعة .والمفارقة أن الموقف الثقافي الحالي العالمي ، لا المحلي فقط ، يعتبر أن الزمن يتقدم من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر . وهذا الموقف المقلوب مشترك العلم والفلسفة أيضا .لحسن الحظ ، في الألعاب والمسابقات التلفزيونية الحديثة ، توضع ساعة تمثل الوضع الواقعي والصحيح بالفعل . حيث تتناقص الفترة الزمنية المعطاة للمتسابقين _ ات ، بدل أن تتزايد كما هو الاعتقاد السائد .بنفس الطريقة التي يتناقص بها الوقت المعطى للمتسابق _ة ، من 30 ثانية مثلا إلى الصفر . يتناقص العمر الفردي أيضا ، من بقية العمر الكاملة لحظة الميلاد ، إلى الصفر مع نهاية بقية العمر .2حين يتواجد مجموعة من البشر في مكان واحد ، لأكثر من شهر . تتكرر ظاهرة نافرة ، ومحيرة ، ويعرفها الجميع ، خاصة الآباء والأمهات والأساتذة وعلماء النفس وغيرهم من قادة المجتمع . يتم تقليد السلوك السيئ ، أو العادات السلبية بسهولة ، على العكس من العادات الإيجابية التي تنقص أو تبقى على حالها .في المعسكرات وغيرها ، وجود فرد واحد يدخن ، يكفي ليتعلم العادة السلبية من عدة اشخاص غيره . ومثلها بقية العادات السلبية كالمقامرة والكحول والمخدرات ، بالمقابل في حال وجود فرد معاكس يتعلم لغة أجنبية كهاوية كل يوم ساعة ، يندر أن يقلده أحد بعد نهاية الحياة المشتركة .والسؤال : كيف يمكن تفسير ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي معا ) ؟!يتبع.... ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722172
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن
حسين عجيب : الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة عامة _الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن 1 في الحد الأدنى ، الواقع ثلاثي البعد ( مكان ، زمن ، حياة ) ، لا يمكن اختزالها .أو بالصيغة الجديدة : الواقع محضر ، وحاضر ، وحضور .المحضر مكان ، أو إحداثية .الحاضر زمن ، أو فترة لامتناهية بالصغر .الحضور حياة ، أو مرحلة تقابل الفترة الزمنية ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالاتجاه .من الضروري الانتباه إلى هذا التقسيم الثلاثي ، بدونه تحدث حالة من الفوضى واختلاط المفاهيم ، كما هو الواقع الحالي في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط . خاصة الموقف من الواقع والزمن والحياة ، حيث العشوائية والتخبط في الفلسفة وفي الفيزياء أكثر .أعرف هذا من تجربتي الشخصية ، وخلال هذه الكتابة أيضا . كنت سابقا أستخدم كلمة ( الحاضر ) للدلالة على الواقع المباشر _ ثلاثي البعد أيضا _ وهذا خطأ صريح أعترف ن واعتذر . وحيث لا يمكنني تصحيح ذلك ضمن كتابتي السابقة سوى بطريقة واحدة انكارها ، واعتبارها كلها عديمة النفع ، وهذا غير ملائم كما أعتقد وغير مفيد بالطبع .تبقى حالة الاعتراف بذلك وتنبيه القارئ _ة ، كلمة حاضر من الخطأ استخدامها في غير المجال الزمني . وتبقى كلمتا الحضور للحياة ، والمحضر للمكان ، في حال أردنا الدقة والموضوعية في الكتابة أو الكلام .....لعبة الورقات الثلاث أو خدعة الثلاث ورقات ، أو المغامرة لأول مرة .كانت معروفة للجميع خلال سبعينات القرن الماضي ، ولم يكن يخلو منها شارعا في المدن الكبرى والمحافظات السورية . تقوم الخدعة ، مثل بقية ألعاب الخفة ، على حرف انتباه المشاهد إلى عكس المكان الذي تحدث فيه الحركة المراد إخفائها .يسميها المخادع الصغير ، ومن معه ، لعبة أو تسلية مأجورة .يسميها المشاهد المغفل ( المخدوع ) ، خدعة أو عملية نصب واحتيال .يسميها من يفهم الحركة مقامرة ، غير نزيهة .مشكلة الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة ، تشبه ما يحدث في حركة الورقات الثلاثة إلى درجة التطابق .2 التقسيم الحالي للأسبوع ، والأيام الثلاثة : الأمس والحاضر والغد خطأ . أو غير دقيق ، ويلزم تغييره وتصحيحه .موافقة بين الجميع مع أنها غير معلنة ، أن الحاضر محدد سلفا ، عبر التقويم العالمي والروزنامة .بعبارة ثانية ، التقويم العالمي والمشترك ، ينطوي على مغالطة لا مفارقة فقط . حيث يعتبر الحاضر ( الفترة الزمنية الحالية أو المباشرة ) ، يحدث خلال 24 ساعة ، ويمكن تحديدها مسبقا كما هو واقع الحال .هذا خطأ منطقي وتجريبي معا ، نحن لا نعرف ما هو الحاضر . ولا أحد يعرف ذلك . وهذا الخلاف الأساسي بين موقفي نيوتن واينشتاين .يركز اينشتاين على الحياة فقط ( الحضور ) مع اهمال العنصرين المتبقيين في المتلازمة وهما الزمن والمكان ، بينما تركيز نيوتن كان يقتصر على الزمن ( الحاضر ) أيضا يهمل الحياة والمكان بالمقابل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل موسع سابقا .اليوم 24 ساعة ، ويوم الحاضر أو اليوم الحالي هو 24 ساعة بالطبع .إذن توجد مغالطة ، التقويم الحالي العالمي ، لا المحلي فقط . حيث أننا نحدد الأمس والغد من جهة واحدة فقط بدلالة الحاضر . بينما كان من النسب تحديد اليوم الحالي ( أو اليوم الحاضر ) بدلالة يوم الأمس والغد .....مثال اليوم الحالي ، نحن نعرف الأمس بدقة وموضوعية _ فهو يتحدد بالتزامن مع بداية اليوم الحالي _ وهي نفسها نهاية الأمس .والعكس تماما بالنسبة للغد ، حيث أن الغد يبدأ مع نهاية اليوم الحالي الساعة 12 ليلا كما نعرف جميعا .وتبقى المشكلة ، في تحديد الأ ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#عامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722248
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مقدمة عامة _الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن 1 في الحد الأدنى ، الواقع ثلاثي البعد ( مكان ، زمن ، حياة ) ، لا يمكن اختزالها .أو بالصيغة الجديدة : الواقع محضر ، وحاضر ، وحضور .المحضر مكان ، أو إحداثية .الحاضر زمن ، أو فترة لامتناهية بالصغر .الحضور حياة ، أو مرحلة تقابل الفترة الزمنية ، تساويها بالقيمة وتعاكسها بالاتجاه .من الضروري الانتباه إلى هذا التقسيم الثلاثي ، بدونه تحدث حالة من الفوضى واختلاط المفاهيم ، كما هو الواقع الحالي في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط . خاصة الموقف من الواقع والزمن والحياة ، حيث العشوائية والتخبط في الفلسفة وفي الفيزياء أكثر .أعرف هذا من تجربتي الشخصية ، وخلال هذه الكتابة أيضا . كنت سابقا أستخدم كلمة ( الحاضر ) للدلالة على الواقع المباشر _ ثلاثي البعد أيضا _ وهذا خطأ صريح أعترف ن واعتذر . وحيث لا يمكنني تصحيح ذلك ضمن كتابتي السابقة سوى بطريقة واحدة انكارها ، واعتبارها كلها عديمة النفع ، وهذا غير ملائم كما أعتقد وغير مفيد بالطبع .تبقى حالة الاعتراف بذلك وتنبيه القارئ _ة ، كلمة حاضر من الخطأ استخدامها في غير المجال الزمني . وتبقى كلمتا الحضور للحياة ، والمحضر للمكان ، في حال أردنا الدقة والموضوعية في الكتابة أو الكلام .....لعبة الورقات الثلاث أو خدعة الثلاث ورقات ، أو المغامرة لأول مرة .كانت معروفة للجميع خلال سبعينات القرن الماضي ، ولم يكن يخلو منها شارعا في المدن الكبرى والمحافظات السورية . تقوم الخدعة ، مثل بقية ألعاب الخفة ، على حرف انتباه المشاهد إلى عكس المكان الذي تحدث فيه الحركة المراد إخفائها .يسميها المخادع الصغير ، ومن معه ، لعبة أو تسلية مأجورة .يسميها المشاهد المغفل ( المخدوع ) ، خدعة أو عملية نصب واحتيال .يسميها من يفهم الحركة مقامرة ، غير نزيهة .مشكلة الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة ، تشبه ما يحدث في حركة الورقات الثلاثة إلى درجة التطابق .2 التقسيم الحالي للأسبوع ، والأيام الثلاثة : الأمس والحاضر والغد خطأ . أو غير دقيق ، ويلزم تغييره وتصحيحه .موافقة بين الجميع مع أنها غير معلنة ، أن الحاضر محدد سلفا ، عبر التقويم العالمي والروزنامة .بعبارة ثانية ، التقويم العالمي والمشترك ، ينطوي على مغالطة لا مفارقة فقط . حيث يعتبر الحاضر ( الفترة الزمنية الحالية أو المباشرة ) ، يحدث خلال 24 ساعة ، ويمكن تحديدها مسبقا كما هو واقع الحال .هذا خطأ منطقي وتجريبي معا ، نحن لا نعرف ما هو الحاضر . ولا أحد يعرف ذلك . وهذا الخلاف الأساسي بين موقفي نيوتن واينشتاين .يركز اينشتاين على الحياة فقط ( الحضور ) مع اهمال العنصرين المتبقيين في المتلازمة وهما الزمن والمكان ، بينما تركيز نيوتن كان يقتصر على الزمن ( الحاضر ) أيضا يهمل الحياة والمكان بالمقابل .وهذه الفكرة ناقشتها بشكل موسع سابقا .اليوم 24 ساعة ، ويوم الحاضر أو اليوم الحالي هو 24 ساعة بالطبع .إذن توجد مغالطة ، التقويم الحالي العالمي ، لا المحلي فقط . حيث أننا نحدد الأمس والغد من جهة واحدة فقط بدلالة الحاضر . بينما كان من النسب تحديد اليوم الحالي ( أو اليوم الحاضر ) بدلالة يوم الأمس والغد .....مثال اليوم الحالي ، نحن نعرف الأمس بدقة وموضوعية _ فهو يتحدد بالتزامن مع بداية اليوم الحالي _ وهي نفسها نهاية الأمس .والعكس تماما بالنسبة للغد ، حيث أن الغد يبدأ مع نهاية اليوم الحالي الساعة 12 ليلا كما نعرف جميعا .وتبقى المشكلة ، في تحديد الأ ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#عامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722248
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
حسين عجيب : الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الجلوس بهدوء وصمت ، أصعب الأشياء على الانسان .للتأكد من ذلك ، ما عليك سوى المحاولة الآن ولمدة عشر دقائق .....لماذا نقلد العادات السيئة ، ونكررها بلا وعي غالبا ، بينما نتجنب العادات الإيجابية ، ونقاوم تعلمها بعناد وصلابة ، نادرا ما نظهرهما في الأمور الجيدة والمرغوبة اجتماعيا وانسانيا ؟!الجواب بسيط جدا ومباشر ، العادة السيئة ( الإدمان مثلا ) سهلة ولذيذة في البداية ، لكنها وبشكل شبه مطابق تشبه الغرق في الرمال أو الوحل ، يتعذر الخروج منها بدون مساعدة من الخارج . وعلى النقيض منها العادة الإيجابية ( الهوايات مثلا ) صعبة ومتعبة في البداية ، لكن التخلص منها سهل للغاية ولذيذ أيضا ، على العكس تماما من الإدمان .بينهما العادات الحيادية ، وتشمل غالبية الأنشطة الإنسانية المتنوعة .هذه الفكرة سوف أكمل مناقشتها في ختام النص . 2لحسن الحظ ، مئات السوريين _ ات وربما تجاوز عددهم الألف ، صاروا يعرفون الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، ولديهم تصورات متكاملة عن الواقع ، هي اقرب إلى الحقيقة من الفلاسفة والفيزيائيين ، حيث الموقف الثقافي ، العالمي ، السائد والمشترك من الزمن يثير الشفقة بالفعل .....المستقبل مصدر الزمن ، والماضي مصدر الحياة .هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وهي تتناقض مع المورث الثقافي بالكامل ، وسوف تغير الموقف العقلي للإنسان ، كما حدث بعد علم الفلك ونظرية التطور سابقا . لا يوجد احتمال ثالث : إما الفكرة خطأ وتنطوي على مغالطة ما ، أو أنها صحيحة وتمثل الواقع بالفعل .الاحتمال الأول يتناقص كل يوم ، لأن عدد قراء الفكرة ( النظرية ) يتوسع بشكل سلسلة هندسية ، وعندما يقدم أحدهم البرهان على خطأها ( ولو بشكل منطقي فقط ) سوف أكون أول المرحبين بهذا النقد الجدير بالاهتمام والتقدير ، عدا ذلك ، يؤسفني القول أننا نعيش في عالم أصم وأعمى وأبكم .3الحركة المزدوجة للثلج ، السقوط ثم الارتفاع عبر التراكم ، أو الذوبان والتلاشي المباشر في الحالة الثالثة ، مثال جيد على الواقع المباشر .....متلازمة الحاضر والحضور والمحضر ، يتعذر ملاحظتها بشكل مباشر ، ولكن مع التركيز ، والتدرب على ذلك ، تتكشف الصورة بوضوح .كل لحظة ينفصل الفعل عن الفاعل : في اتجاهين متعاكسين :أنت تبقى _ ين في الواقع المباشر ( حاضر وحضور ومحضر ) ، بينما تنزلق جميع أفعالك إلى الماضي .....مثال الثلج هو الأنسب كما اعتقد ، حيث تتكشف المرحلة المباشرة أو الفترة أو المجال ، الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو الواقع المباشر ... وهي تختلف عن بعضها ، لكن تشبه ثلاثية الصفر الإيجابي والسلبي والمحايد .بعبارة ثانية ،الماضي الجديد هو المرحلة الثالثة ، بينما المستقبل القديم أولا ، والواقع المباشر ( الآن ) يجسد المرحلة الثانية . بدلالة حركة الزمن .والعكس تماما بدلالة حركة الحياة .4الحركة المزدوجة ، والمتعاكسة ، بين الحياة والزمن يمكن ملاحظتها بوضوح خلال اليوم الحالي ( وكل يوم ) .الساعة الآن 8 و 12 دقيقة صباحا ، وهذه الفترة صارت تمثل الجزء الماضي من اليوم ، وما تبقى منه 11 و 51 دقيقة ( مضت دقيقة خلال الكتابة ) يمثل الغد والمستقبل ( القادم ) ... بكلمات أخرى ،يبدأ اليوم _ كل يوم _ من الرصيد الإيجابي الكامل ، وينتهي إلى التلاشي التام في الماضي ، والسؤال كيف يحدث ذلك ؟ اليوم مزدوج : حياة وزمن ، وهو بدلالة الحياة يتزايد من الصفر إلى 24 ساعة القادمة _ وعلى النقيض بدلالة الزمن ، حيث يبدأ بالتنا ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722333
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الجلوس بهدوء وصمت ، أصعب الأشياء على الانسان .للتأكد من ذلك ، ما عليك سوى المحاولة الآن ولمدة عشر دقائق .....لماذا نقلد العادات السيئة ، ونكررها بلا وعي غالبا ، بينما نتجنب العادات الإيجابية ، ونقاوم تعلمها بعناد وصلابة ، نادرا ما نظهرهما في الأمور الجيدة والمرغوبة اجتماعيا وانسانيا ؟!الجواب بسيط جدا ومباشر ، العادة السيئة ( الإدمان مثلا ) سهلة ولذيذة في البداية ، لكنها وبشكل شبه مطابق تشبه الغرق في الرمال أو الوحل ، يتعذر الخروج منها بدون مساعدة من الخارج . وعلى النقيض منها العادة الإيجابية ( الهوايات مثلا ) صعبة ومتعبة في البداية ، لكن التخلص منها سهل للغاية ولذيذ أيضا ، على العكس تماما من الإدمان .بينهما العادات الحيادية ، وتشمل غالبية الأنشطة الإنسانية المتنوعة .هذه الفكرة سوف أكمل مناقشتها في ختام النص . 2لحسن الحظ ، مئات السوريين _ ات وربما تجاوز عددهم الألف ، صاروا يعرفون الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، ولديهم تصورات متكاملة عن الواقع ، هي اقرب إلى الحقيقة من الفلاسفة والفيزيائيين ، حيث الموقف الثقافي ، العالمي ، السائد والمشترك من الزمن يثير الشفقة بالفعل .....المستقبل مصدر الزمن ، والماضي مصدر الحياة .هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .وهي تتناقض مع المورث الثقافي بالكامل ، وسوف تغير الموقف العقلي للإنسان ، كما حدث بعد علم الفلك ونظرية التطور سابقا . لا يوجد احتمال ثالث : إما الفكرة خطأ وتنطوي على مغالطة ما ، أو أنها صحيحة وتمثل الواقع بالفعل .الاحتمال الأول يتناقص كل يوم ، لأن عدد قراء الفكرة ( النظرية ) يتوسع بشكل سلسلة هندسية ، وعندما يقدم أحدهم البرهان على خطأها ( ولو بشكل منطقي فقط ) سوف أكون أول المرحبين بهذا النقد الجدير بالاهتمام والتقدير ، عدا ذلك ، يؤسفني القول أننا نعيش في عالم أصم وأعمى وأبكم .3الحركة المزدوجة للثلج ، السقوط ثم الارتفاع عبر التراكم ، أو الذوبان والتلاشي المباشر في الحالة الثالثة ، مثال جيد على الواقع المباشر .....متلازمة الحاضر والحضور والمحضر ، يتعذر ملاحظتها بشكل مباشر ، ولكن مع التركيز ، والتدرب على ذلك ، تتكشف الصورة بوضوح .كل لحظة ينفصل الفعل عن الفاعل : في اتجاهين متعاكسين :أنت تبقى _ ين في الواقع المباشر ( حاضر وحضور ومحضر ) ، بينما تنزلق جميع أفعالك إلى الماضي .....مثال الثلج هو الأنسب كما اعتقد ، حيث تتكشف المرحلة المباشرة أو الفترة أو المجال ، الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو الواقع المباشر ... وهي تختلف عن بعضها ، لكن تشبه ثلاثية الصفر الإيجابي والسلبي والمحايد .بعبارة ثانية ،الماضي الجديد هو المرحلة الثالثة ، بينما المستقبل القديم أولا ، والواقع المباشر ( الآن ) يجسد المرحلة الثانية . بدلالة حركة الزمن .والعكس تماما بدلالة حركة الحياة .4الحركة المزدوجة ، والمتعاكسة ، بين الحياة والزمن يمكن ملاحظتها بوضوح خلال اليوم الحالي ( وكل يوم ) .الساعة الآن 8 و 12 دقيقة صباحا ، وهذه الفترة صارت تمثل الجزء الماضي من اليوم ، وما تبقى منه 11 و 51 دقيقة ( مضت دقيقة خلال الكتابة ) يمثل الغد والمستقبل ( القادم ) ... بكلمات أخرى ،يبدأ اليوم _ كل يوم _ من الرصيد الإيجابي الكامل ، وينتهي إلى التلاشي التام في الماضي ، والسؤال كيف يحدث ذلك ؟ اليوم مزدوج : حياة وزمن ، وهو بدلالة الحياة يتزايد من الصفر إلى 24 ساعة القادمة _ وعلى النقيض بدلالة الزمن ، حيث يبدأ بالتنا ......
#الصحة
#العقلية
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#النص
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722333
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الصحة العقلية بدلالة النظرية الجديدة للزمن _ النص الكامل
حسين عجيب : المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة المعرفة الجديدة كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .الاحتمال الثالث صفر .لا يمكنني تخيله .....يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .....العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن . والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة........ المعرفة الجديدة( لا أحد يعرف حدود جهله )1الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .....التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .....يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .2احتجت أربعين سنةلأدركأنني أعيش في جهل تام .العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .كم كنت مغرورا !متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!.. ......
#المعرفة
#الجديدة
#الطقس
#والعادة
#بدلالة
#الحاجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722560
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاجة والمعنى بدلالة الطقس والعادة المعرفة الجديدة كيف سيتعامل المستقبل مع النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ؟سوف نرمى ، النظرية وأنا وكتابتي في سلة الماضي المجهول إلى الأبد ، لحظة موتي .وهذا الاحتمال الأكبر ، والذي يسبب لي الذعر ، يدفعني إلى محاولة تكملتها بشكل متسرع ، وهستيري غالبا .الاحتمال الثاني ، أن تصل إلى القارئ _ة المتخصص ة ، في الفلسفة أو الفيزياء ، من يفهم قيمة الجهد والأفكار الجديدة فيها . ويمتلك المقدرة الفعلية على نشرها ، أو توصيلها ، إلى المؤسسات العلمية والفلسفية المعنية _ التي تفهمها بالفعل .الاحتمال الثالث صفر .لا يمكنني تخيله .....يتعذر حل مشكلة الحاضر ، بالمستوى المعرفي الحالي كما أعتقد .أيضا ، سوف تبقى مشكلة طبيعة الزمن أو ماهيته ( عداد أم طاقة ) ، معلقة طوال هذا القرن على الأقل .ومع ذلك ، تقدمنا ( القارئ _ة وأنا بالتزامن ) خطوة جديدة وحقيقية ، في طريق فهم الواقع المباشر بشكل منطقي وتجريبي ، والزمن خاصة .....العادة والطقس بدلالة الحاجة ، عبارة تكاد تشمل المشكلة الإنسانية .أشعر أنني تورطت وهذا ما يحدث منذ بدأت الاهتمام بعملية التفكير ( والكتابة بتحديد أكثر ) ، والعلاقة بين الفكر والشعور خاصة .الماضي الجديد كلمة السر أو العصا السحرية بالواقع .اليوم الحالي ، كل يوم ، يمثل الماضي الجديد أو المستقبل القديم أو اليوم المباشر .هذه ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .اليوم الحالي ، بعد 24 ساعة يصير الأمس ( وليس الغد بالطبع ) .وهذه الحركة الدورية ، والثابتة ، والمطلقة ، تتكرر منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس بالتزامن . والسؤال كيف يمكن تفسيرها بشكل منطقي وتجريبي ؟!سوف أناقش هذا السؤال خلال مئة يوم القادمة........ المعرفة الجديدة( لا أحد يعرف حدود جهله )1الرغبة والمقدرة والأداء والعادة ، أربع كلمات يمكن تعريف الشخصية بدلالتها مباشرة ، وبشكل دقيق وموضوعي .وهي بالإضافة إلى المعرفة الجديدة ، تمثل موضوع العلوم الإنسانية المشترك مع الثقافة العالمية ، والمحلية على السواء . كما أنها تتصل بالفلسفة على أكثر من مستوى .....التمييز بين المعرفة والجهل أمر بديهي ، ومعطى بشكل مباشر .وهو ما ينجح معظم الأحياء بفعله ، بصورة عامة من الولادة إلى الموت .لكن المفارقة ان التمييز بينهما بشكل دقيق ، وموضوعي ، شبه مستحيل .ما عليك سوى إغماض عينيك لعدة دقائق ، ومحاولة تذكر أكثر الأماكن الحميمية بالنسبة لك ، وأحب الوجوه . ثم التكملة إلى التفاصيل الحقيقية ، ..ليتكشف لك الجهل والخلط ، وضرورة التواضع بالفعل .....يشعر الانسان ويعتقد غالبا ، أن الحق معه .بكلمات أخرى ، لا يميز أغلب البشر بين أفكارهم ومعتقداتهم من جهة ، وبين الواقع والحقيقة من جهة مقابلة .أتذكر الصدمة عندما قال لي الصديق ، لو كنا نعرف في العشرينات ما نعرفه اليوم ، ولو أننا نعرف اليوم ما سنعرفه بعد الستين .تشبه الصحو بعد ليلة من السكر الشديد ، وما يخالطها من خجل وقلق .2احتجت أربعين سنةلأدركأنني أعيش في جهل تام .العبارة الأولى في مجموعة " نحن لا نتبادل الكلام " كتبتها خلال الشهر الأول بعد الأربعين .أتذكر ذلك بدرجة جيدة من الوضوح ، وكنت أشعر وأعتقد أنني الأكثر تواضعا ربما خارج سوريا أيضا .لا أشعر بالخجل ، بل بما يشبه العار .كم كنت مغرورا !متى وكيف سأعرف ، أنني تحررت من الغرور بشكل فعلي ؟!.. ......
#المعرفة
#الجديدة
#الطقس
#والعادة
#بدلالة
#الحاجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722560
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المعرفة الجديدة _ الطقس والعادة بدلالة الحاجة
حسين عجيب : الفرد بدلالة الشخصية والهوية _ بين التشابه والاختلاف
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الشخصية والهوية كلمتان متجاورتان بطبيعتهما ، أقل من مترادفتين و أكثر من متناقضتين .بعبارة ثانية ،العلاقة بين الشخصية والهوية ، أقل من الزمن والوقت ، وأكثر من الحياة والزمن .لا يقتصر استخدام الكلمتين كمترادفتين على اللهجة العامية واللغة اليومية ، أيضا في كتب العلم والفلسفة تستخدمان غالبا كمترادفتين . المثال على ذلك كتاب " شخصية مصر " للدكتور جمال حمدان .....الاختلاف النوعي بينهما : تتحدد الهوية من خارجها عادة ، وعلى العكس تتحدد الشخصية من داخلها .اختلاف آخر في الاستخدام أو الموضوع ، تشير الهوية غالبا إلى الجماعة والمجتمع بينما تدل الشخصية على الفرد أكثر .2المشكلة اللغوية بقيت محور الفلسفة طوال القرن العشرين ، مثال هايدغر وفتجنشتاين خاصة .وبعد حلها تتكشف أعقد مسائل العلم والفلسفة معا : الزمن أو الوقت .حدث تطور هام جدا في فهم الزمن ، بفضل نيوتن واينشتاين ، اللذان حولا مفهوم الزمن الفلسفي ، والغامض ، إلى ( مصطلح علمي ) ويمكن فهمه .....موقف اينشتاين من الزمن معروف بالعموم ، لكن مع بعض المبالغة والاختزال أيضا ، وهذه مفارقة بالفعل . ويمكن تحديده في نقطتين : الأولى والأهم ، حيث يعتبر أن الزمن نسبي ومحدود بطبيعته . بل ويختلف من مكان لآخر ، كما أنه يختلف أيضا بين شخص وآخر .والخطأ الثاني الواضح ، والصريح أيضا في موقف اينشتاين من الزمن ، اعتباره أن الزمن والمكان مترادفين ، وليسا منفصلين .على خلاف موقف نيوتن الذي يعتبر أن الزمن موضوعي ومطلق ، ومثله المكان ، ويعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن .والأهم ، العلاقة بين الزمن والحياة ، لا أحد منهما فكر في الموضوع على حسب علمي .واليوم يمكن بسهولة اكتشاف جوانب الخطأ ( والصواب أيضا ) ، في كلا الموقفين ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن .أولا ، الزمن نسبي وموضوعي معا .الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .ثانيا ، توجد مشكلة في علاقة الأزمنة الثلاثة من الداخل ) الماضي والحاضر والمستقبل ) ، حيث أن المرحلة الثانية للزمن أو الوقت ( الحاضر أو المباشر ) شبه مجهولة إلى يومنا سبت 10 / 7 / 2021 .بعبارة ثانية ،الحاضر أو الماضي الجديد او المستقبل القديم ، أو الآن ، فترة مختلطة وغير واضحة المعالم والحدود والمكونات . وهي لا متناهية في الصغر ، كما أنها من حيث طبيعتها تتواجد بالتزامن بين النسبية والموضوعية ، وتشبه علاقة الفكر والدماغ ! نحن نعرف أنه لا يوجد فكر بدون الدماغ ، بنفس الوقت نعرف أن الدماغ ليس المصدر الوحيد للفكر ، بل تشاركه اللغة بالتزامن والتساوي ربما ؟!3الفرد بدلالة الموقع والشخصية :أعتقد أن المشكلة الفردية ، تتعلق بغموض العلاقة بين الحياة والزمن بشكل مباشر وعميق على المستويين العلمي والفلسفي . وهي تشكل مفارقة ومغالطة معا في الثقافة العالمية ، حيث في الدول والمجتمعات الحديثة يعتبر الفرد أصل القيمة ، ومصدر السلطات والشرعية ومنه تتكون الدول والأوطان . وعلى النقيض من ذلك في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة ، يعتبر الفرد متهما دوما ، وعليه أن يثبت براءته في كل لحظة وموقف .تكفي مقارنة بين كوريا الشمالية والجنوبية ، كمثال مباشر على الدولة الفاسدة ونقيضها الدولة الحديثة .....الموقع يمتص الشخصية في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة .الشخصية تدير الموقع في الدول والمجتمعات الحديثة .....يمكن التوضيح أكثر بدلالة الرشوة والهدية ؟!يتعذر التمييز المسبق ( أو المباشر ) بين الرشوة والهدية ، بدون ك ......
#الفرد
#بدلالة
#الشخصية
#والهوية
#التشابه
#والاختلاف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724624
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الشخصية والهوية كلمتان متجاورتان بطبيعتهما ، أقل من مترادفتين و أكثر من متناقضتين .بعبارة ثانية ،العلاقة بين الشخصية والهوية ، أقل من الزمن والوقت ، وأكثر من الحياة والزمن .لا يقتصر استخدام الكلمتين كمترادفتين على اللهجة العامية واللغة اليومية ، أيضا في كتب العلم والفلسفة تستخدمان غالبا كمترادفتين . المثال على ذلك كتاب " شخصية مصر " للدكتور جمال حمدان .....الاختلاف النوعي بينهما : تتحدد الهوية من خارجها عادة ، وعلى العكس تتحدد الشخصية من داخلها .اختلاف آخر في الاستخدام أو الموضوع ، تشير الهوية غالبا إلى الجماعة والمجتمع بينما تدل الشخصية على الفرد أكثر .2المشكلة اللغوية بقيت محور الفلسفة طوال القرن العشرين ، مثال هايدغر وفتجنشتاين خاصة .وبعد حلها تتكشف أعقد مسائل العلم والفلسفة معا : الزمن أو الوقت .حدث تطور هام جدا في فهم الزمن ، بفضل نيوتن واينشتاين ، اللذان حولا مفهوم الزمن الفلسفي ، والغامض ، إلى ( مصطلح علمي ) ويمكن فهمه .....موقف اينشتاين من الزمن معروف بالعموم ، لكن مع بعض المبالغة والاختزال أيضا ، وهذه مفارقة بالفعل . ويمكن تحديده في نقطتين : الأولى والأهم ، حيث يعتبر أن الزمن نسبي ومحدود بطبيعته . بل ويختلف من مكان لآخر ، كما أنه يختلف أيضا بين شخص وآخر .والخطأ الثاني الواضح ، والصريح أيضا في موقف اينشتاين من الزمن ، اعتباره أن الزمن والمكان مترادفين ، وليسا منفصلين .على خلاف موقف نيوتن الذي يعتبر أن الزمن موضوعي ومطلق ، ومثله المكان ، ويعتبر أن الحياة منفصلة عن الزمن .والأهم ، العلاقة بين الزمن والحياة ، لا أحد منهما فكر في الموضوع على حسب علمي .واليوم يمكن بسهولة اكتشاف جوانب الخطأ ( والصواب أيضا ) ، في كلا الموقفين ، وبشكل منطقي وتجريبي بالتزامن .أولا ، الزمن نسبي وموضوعي معا .الحاضر نسبي بطبيعته ، بينما الماضي والمستقبل موضوعيان .ثانيا ، توجد مشكلة في علاقة الأزمنة الثلاثة من الداخل ) الماضي والحاضر والمستقبل ) ، حيث أن المرحلة الثانية للزمن أو الوقت ( الحاضر أو المباشر ) شبه مجهولة إلى يومنا سبت 10 / 7 / 2021 .بعبارة ثانية ،الحاضر أو الماضي الجديد او المستقبل القديم ، أو الآن ، فترة مختلطة وغير واضحة المعالم والحدود والمكونات . وهي لا متناهية في الصغر ، كما أنها من حيث طبيعتها تتواجد بالتزامن بين النسبية والموضوعية ، وتشبه علاقة الفكر والدماغ ! نحن نعرف أنه لا يوجد فكر بدون الدماغ ، بنفس الوقت نعرف أن الدماغ ليس المصدر الوحيد للفكر ، بل تشاركه اللغة بالتزامن والتساوي ربما ؟!3الفرد بدلالة الموقع والشخصية :أعتقد أن المشكلة الفردية ، تتعلق بغموض العلاقة بين الحياة والزمن بشكل مباشر وعميق على المستويين العلمي والفلسفي . وهي تشكل مفارقة ومغالطة معا في الثقافة العالمية ، حيث في الدول والمجتمعات الحديثة يعتبر الفرد أصل القيمة ، ومصدر السلطات والشرعية ومنه تتكون الدول والأوطان . وعلى النقيض من ذلك في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة ، يعتبر الفرد متهما دوما ، وعليه أن يثبت براءته في كل لحظة وموقف .تكفي مقارنة بين كوريا الشمالية والجنوبية ، كمثال مباشر على الدولة الفاسدة ونقيضها الدولة الحديثة .....الموقع يمتص الشخصية في الدول الفاسدة والمجتمعات المريضة .الشخصية تدير الموقع في الدول والمجتمعات الحديثة .....يمكن التوضيح أكثر بدلالة الرشوة والهدية ؟!يتعذر التمييز المسبق ( أو المباشر ) بين الرشوة والهدية ، بدون ك ......
#الفرد
#بدلالة
#الشخصية
#والهوية
#التشابه
#والاختلاف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724624
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الفرد بدلالة الشخصية والهوية _ بين التشابه والاختلاف
حسين عجيب : العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الموقف الثقافي الحالي ، العالمي والمحلي ، وخاصة موقف العلم والفلسفة ، يعتبر أن الزمن والحياة واحد بشكل ضمني ، أو في اتجاه واحد .وبشكل صريح وواضح ، يعتبر الموقف الثقافي الحالي _ بما فيه موقف العلم والفلسفة _ أن اتجاه حركة الحياة والزمن واحدة : من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر .أعتقد أن هذه الفقرة ، الفكرة ، تحتاج إلى الفهم قبل متابعة القراءة . 1في ستينات القرن الماضي ، كان الموقف الشعبي السوري ( لا أعرف كيف كان الموقف الثقافي السوري ، أو غيره ) يعتبر أن الأرض مسطحة وثابتة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .وكانت المشكلة العقلية فردية ، على كل طفل _ة مواجهتها وحلها بمفرده . طبعا مشكلة الطرف أو الأطراف ، لا يمكن تجاوزها في التصور التقليدي حول الأرض المنبسطة والثابتة . بالإضافة إلى مشكلة ماذا يوجد فوقها وتحتها ... ، وكان الطفل _ة فوق المتوسط _ ة ، عادة يتوقف عن الأسئلة بعدما يتلقى لطمة أولى ومفاجئة ، تثير الصدمة والرعب أكثر من الألم .....مع أواخر الابتدائية وبدايات الإعدادية ، يكون الطفل _ة المتوسط قد استبدل ذلك الموقف العقلي أو التصور للأرض الثابتة والمسطحة ، بالموقف العالمي المعروف ، الذي شيده كوبرنيكوس وغاليلي وغيرهم .كيف يحدث ذلك ؟لا أعرف .حتى تجربتي الشخصية ، في ذلك الانتقال من موقف عقلي إلى آخر يختلف عنه بالكامل ، بالكاد أتذكرها .كنت صبيا متدينا ، وصرت مراهقا لا دينيا ، ثم شابا يساريا .جيلنا الستينات ، ومعه الخمسينات والسبعينات ، يتشابه في تلك النقلة الدرامية من تصور الأرض الثابتة ، والمنبسطة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم _ إلى تصور الأرض الكروية والتي تدور حول الشمس .انتبهت إلى ذلك بالصدفة .كنت أتحدث مع أولاد أخواتي حول الفكر الجديد ، وهم في المرحلة الجامعية ، والمعاناة مع فكرة الأرض المسطحة والثابتة .تفاجأت تماما ، بأنهم لا يعرفون الفكرة . وأن أول تصور لهم ، ما تعلموه من أفلام الأطفال قبل المدرسة . وهو نفسه الموقف العلمي الحالي .هذا جميل ، ولكن . ....نتلقى المعلومة الجديدة بإحدى طريقتين : 1 _ المعلومة _ الخبر ، وبهذه الحالة تبقى سطحية ، ومنفصلة بالفعل عن الموقف العقلي المتكامل من النفس والعالم والوجود .2 _ المعلومة _ الحقيقة أو الشخصية ، وبهذه الحالة يتغير الموقف العقلي لكي يتناسب مع المعلومة الجديدة .مثال على ذلك ، نتلقى معلومة مرض السرطان لشخص لا يهمنا أمره كخبر فقط .وبالعكس نفس المعلومة ، عندما تكون مرضنا الشخصي أو لقريب وعزيز يتغير موقفنا بالكامل . مثال آخر المعتقد ،عندما تكون المعلومة الجديدة تخص المعتقد الشخصي ، تغيره بالفعل .لكن عندما تخص معتقدات الآخرين ، تكون مجرد خبر .2الموقف العقلي الحالي ( اتجاه سهم الزمن والحياة واحد ، ويبدأ من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر ) ، يشبه الموقف السابق من الأرض الثابتة والمسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الحياة والزمن يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما .( اتجاه حركة الحياة من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .واتجاه مرور الزمن بالعكس تماما ، من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر ) .هذه ليست فكرة خبرية فقط ، بل هي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . في أي نقطة على سطح الأرض .ويكفي ملاحظة واحدة معاكسة ، أو فكرة منطقية ، لأعتذر علنا مع الشكر .3الساعة اختراع إنساني ، وربما اكتشاف ، لا يقل أهمية عن العجلة .الساعة واللغ ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724861
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الموقف الثقافي الحالي ، العالمي والمحلي ، وخاصة موقف العلم والفلسفة ، يعتبر أن الزمن والحياة واحد بشكل ضمني ، أو في اتجاه واحد .وبشكل صريح وواضح ، يعتبر الموقف الثقافي الحالي _ بما فيه موقف العلم والفلسفة _ أن اتجاه حركة الحياة والزمن واحدة : من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر .أعتقد أن هذه الفقرة ، الفكرة ، تحتاج إلى الفهم قبل متابعة القراءة . 1في ستينات القرن الماضي ، كان الموقف الشعبي السوري ( لا أعرف كيف كان الموقف الثقافي السوري ، أو غيره ) يعتبر أن الأرض مسطحة وثابتة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .وكانت المشكلة العقلية فردية ، على كل طفل _ة مواجهتها وحلها بمفرده . طبعا مشكلة الطرف أو الأطراف ، لا يمكن تجاوزها في التصور التقليدي حول الأرض المنبسطة والثابتة . بالإضافة إلى مشكلة ماذا يوجد فوقها وتحتها ... ، وكان الطفل _ة فوق المتوسط _ ة ، عادة يتوقف عن الأسئلة بعدما يتلقى لطمة أولى ومفاجئة ، تثير الصدمة والرعب أكثر من الألم .....مع أواخر الابتدائية وبدايات الإعدادية ، يكون الطفل _ة المتوسط قد استبدل ذلك الموقف العقلي أو التصور للأرض الثابتة والمسطحة ، بالموقف العالمي المعروف ، الذي شيده كوبرنيكوس وغاليلي وغيرهم .كيف يحدث ذلك ؟لا أعرف .حتى تجربتي الشخصية ، في ذلك الانتقال من موقف عقلي إلى آخر يختلف عنه بالكامل ، بالكاد أتذكرها .كنت صبيا متدينا ، وصرت مراهقا لا دينيا ، ثم شابا يساريا .جيلنا الستينات ، ومعه الخمسينات والسبعينات ، يتشابه في تلك النقلة الدرامية من تصور الأرض الثابتة ، والمنبسطة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم _ إلى تصور الأرض الكروية والتي تدور حول الشمس .انتبهت إلى ذلك بالصدفة .كنت أتحدث مع أولاد أخواتي حول الفكر الجديد ، وهم في المرحلة الجامعية ، والمعاناة مع فكرة الأرض المسطحة والثابتة .تفاجأت تماما ، بأنهم لا يعرفون الفكرة . وأن أول تصور لهم ، ما تعلموه من أفلام الأطفال قبل المدرسة . وهو نفسه الموقف العلمي الحالي .هذا جميل ، ولكن . ....نتلقى المعلومة الجديدة بإحدى طريقتين : 1 _ المعلومة _ الخبر ، وبهذه الحالة تبقى سطحية ، ومنفصلة بالفعل عن الموقف العقلي المتكامل من النفس والعالم والوجود .2 _ المعلومة _ الحقيقة أو الشخصية ، وبهذه الحالة يتغير الموقف العقلي لكي يتناسب مع المعلومة الجديدة .مثال على ذلك ، نتلقى معلومة مرض السرطان لشخص لا يهمنا أمره كخبر فقط .وبالعكس نفس المعلومة ، عندما تكون مرضنا الشخصي أو لقريب وعزيز يتغير موقفنا بالكامل . مثال آخر المعتقد ،عندما تكون المعلومة الجديدة تخص المعتقد الشخصي ، تغيره بالفعل .لكن عندما تخص معتقدات الآخرين ، تكون مجرد خبر .2الموقف العقلي الحالي ( اتجاه سهم الزمن والحياة واحد ، ويبدأ من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر ) ، يشبه الموقف السابق من الأرض الثابتة والمسطحة ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .....الحياة والزمن يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما .( اتجاه حركة الحياة من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .واتجاه مرور الزمن بالعكس تماما ، من المستقبل إلى الماضي مرورا بالحاضر ) .هذه ليست فكرة خبرية فقط ، بل هي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . في أي نقطة على سطح الأرض .ويكفي ملاحظة واحدة معاكسة ، أو فكرة منطقية ، لأعتذر علنا مع الشكر .3الساعة اختراع إنساني ، وربما اكتشاف ، لا يقل أهمية عن العجلة .الساعة واللغ ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724861
الحوار المتمدن
حسين عجيب - العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال
حسين عجيب : العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب العلاقة بين الحياة والزمن بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل )1الحياة والزمن وجهان لنفس العملة ، لا يوجد أحدهما بمفرده .وبنفس الوقت ما تزال العلاقة بينهما في مجال غير المفكر فيه .وهذا أمر غريب ، بل جنوني ويصعب فهمه !!!....قبل عدة سنوات _ بداية 2018 ، صدمتني الفكرة / الخبرة الجديدة : الزمن يأتي من الغد إلى الأمس عبر اليوم ( على العكس تماما من الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ) .وكنت أعتقد أنني أول من يلاحظ ذلك .فكرت طويلا قبل أن أتكلم ، أو أكتب عن الفكرة الجديدة .....كنت أفترض أن الفكرة تقوم على مغالطة منطقية ما ، وربما لغوية ، وستكشف قريبا بعدما أكتب عنها ( خلال عدة أشهر على أبعد تقدير ) .كنت أشعر وأعتقد ، بشكل فصامي ، نصف مقابل نصف .يشبه إيماني بعد الخمسين : نصف مقابل نصف .لكن ايماني بالأديان صفر ، بما فيها البوذية والتنوير الروحي .2أحيانا أفكر :من غير المعقول أن تكون الفكرة صحيحة ، ويتجاهلها العالم إلى هذه الدرجة .ثم أعود وأذكر نفسي ، حسين انتبه : أنت تعيش في عالم شبه مجنون .تخيل نفسك تعيش في زمن غاليلي وداروين ....عليك أن تثق بخبرتك ، ومحاكمتك المنطقية خاصة .3الخطأ الأساسي في الثقافة العربية ، اعتبار الزمن والوقت والزمان ثلاثة .هما واحد فقط .مكونات أحدها ، أو مضاعفاته هي نفسها .يوم الزمن أو الوقت أو الزمان هو نفسه .أيضا الساعة أو الدقيقة أو القرن .وهذا برهان تجريبي ، وحاسم .4الخطأ الأساسي في الثقافة العالمية ، والعربية ضمنا ، اعتبار الحياة والزمن واحد بينما هما اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد مطلقا .يوم الزمن تقيسه الساعة ، وأي فترة أخرى .بينما يوم الحياة يعيشه الجسد ، ويتمثل بالمرحلة العمرية : بين الطفولة والشيخوخة .5لا أعرف ماذا علي أن أفعل ، أكثر من الكتابة بهذا الوضوح ؟!........العلاقة بين الحياة والزمنأو معادلة كل شيء :س + ع = الصفر .تجمع بين الحياة والزمن ، معادلة صفرية من الدرجة الأولى .وهي تفسر الكثير من مشاكل المنطق والفيزياء الحديثة خاصة ، وتفسر ظاهرة الصدفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن . كما أنها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، في أي نقطة على سطح الأرض .1الحقيقة 1 ، لا يمكن التمسك بالحاضر ، ولا البقاء فيه .الحقيقة 2 ، الحاضر يتحول باستمرار إلى اتجاهين متعاكسين _ إلى الغد والأمس بالتزامن . نصفه الزمني يتحول إلى الأمس والماضي ، ونصفه الحي المقابل ، يصير الغد .الحقيقة 3 ، الأمس يتحول إلى أمس الأول ، ثم الذي قبله ... ، بالتزامن يتحول الغد إلى اليوم فالأمس ... بشكل دوري ومستمر .الحقيقة 4 ، الأحياء يبقون في الحاضر ( نبات ، حيوان ، إنسان ) من لحظة الولادة أو التكون حتى لحظة الموت أو الفناء .الحقيقة 5 ، الواقع المباشر _ والواقع الموضوعي أيضا _ نتيجة الحقائق الأربعة بالتزامن . 2الاحساسات والمشاعر ، معها التصورات ، ليست عقلية ولا مادية ، بل هي النسيج الذي يتكون منه العالم .ونحن لا نستطيع أن نعرف سوى المرحلة الحالية ( الثانية ) . حيث الأولى مزدوجة بطبيعتها ومن البداية الحياة والزمن ( الماضي والمستقبل ) بالتزامن ، مجهولة بالكامل .والمرحلة الثالثة تكون بعد الموت ، وهي مجهولة للفرد الميت بطبيعتها . بالنسبة للعالم والواقع الموضوعي يختلف الأمر ، لكن لا أعرف الكثير عن هذا الموضوع ولا القل ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
#النص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724936
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب العلاقة بين الحياة والزمن بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل )1الحياة والزمن وجهان لنفس العملة ، لا يوجد أحدهما بمفرده .وبنفس الوقت ما تزال العلاقة بينهما في مجال غير المفكر فيه .وهذا أمر غريب ، بل جنوني ويصعب فهمه !!!....قبل عدة سنوات _ بداية 2018 ، صدمتني الفكرة / الخبرة الجديدة : الزمن يأتي من الغد إلى الأمس عبر اليوم ( على العكس تماما من الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ) .وكنت أعتقد أنني أول من يلاحظ ذلك .فكرت طويلا قبل أن أتكلم ، أو أكتب عن الفكرة الجديدة .....كنت أفترض أن الفكرة تقوم على مغالطة منطقية ما ، وربما لغوية ، وستكشف قريبا بعدما أكتب عنها ( خلال عدة أشهر على أبعد تقدير ) .كنت أشعر وأعتقد ، بشكل فصامي ، نصف مقابل نصف .يشبه إيماني بعد الخمسين : نصف مقابل نصف .لكن ايماني بالأديان صفر ، بما فيها البوذية والتنوير الروحي .2أحيانا أفكر :من غير المعقول أن تكون الفكرة صحيحة ، ويتجاهلها العالم إلى هذه الدرجة .ثم أعود وأذكر نفسي ، حسين انتبه : أنت تعيش في عالم شبه مجنون .تخيل نفسك تعيش في زمن غاليلي وداروين ....عليك أن تثق بخبرتك ، ومحاكمتك المنطقية خاصة .3الخطأ الأساسي في الثقافة العربية ، اعتبار الزمن والوقت والزمان ثلاثة .هما واحد فقط .مكونات أحدها ، أو مضاعفاته هي نفسها .يوم الزمن أو الوقت أو الزمان هو نفسه .أيضا الساعة أو الدقيقة أو القرن .وهذا برهان تجريبي ، وحاسم .4الخطأ الأساسي في الثقافة العالمية ، والعربية ضمنا ، اعتبار الحياة والزمن واحد بينما هما اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد مطلقا .يوم الزمن تقيسه الساعة ، وأي فترة أخرى .بينما يوم الحياة يعيشه الجسد ، ويتمثل بالمرحلة العمرية : بين الطفولة والشيخوخة .5لا أعرف ماذا علي أن أفعل ، أكثر من الكتابة بهذا الوضوح ؟!........العلاقة بين الحياة والزمنأو معادلة كل شيء :س + ع = الصفر .تجمع بين الحياة والزمن ، معادلة صفرية من الدرجة الأولى .وهي تفسر الكثير من مشاكل المنطق والفيزياء الحديثة خاصة ، وتفسر ظاهرة الصدفة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن . كما أنها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، في أي نقطة على سطح الأرض .1الحقيقة 1 ، لا يمكن التمسك بالحاضر ، ولا البقاء فيه .الحقيقة 2 ، الحاضر يتحول باستمرار إلى اتجاهين متعاكسين _ إلى الغد والأمس بالتزامن . نصفه الزمني يتحول إلى الأمس والماضي ، ونصفه الحي المقابل ، يصير الغد .الحقيقة 3 ، الأمس يتحول إلى أمس الأول ، ثم الذي قبله ... ، بالتزامن يتحول الغد إلى اليوم فالأمس ... بشكل دوري ومستمر .الحقيقة 4 ، الأحياء يبقون في الحاضر ( نبات ، حيوان ، إنسان ) من لحظة الولادة أو التكون حتى لحظة الموت أو الفناء .الحقيقة 5 ، الواقع المباشر _ والواقع الموضوعي أيضا _ نتيجة الحقائق الأربعة بالتزامن . 2الاحساسات والمشاعر ، معها التصورات ، ليست عقلية ولا مادية ، بل هي النسيج الذي يتكون منه العالم .ونحن لا نستطيع أن نعرف سوى المرحلة الحالية ( الثانية ) . حيث الأولى مزدوجة بطبيعتها ومن البداية الحياة والزمن ( الماضي والمستقبل ) بالتزامن ، مجهولة بالكامل .والمرحلة الثالثة تكون بعد الموت ، وهي مجهولة للفرد الميت بطبيعتها . بالنسبة للعالم والواقع الموضوعي يختلف الأمر ، لكن لا أعرف الكثير عن هذا الموضوع ولا القل ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
#النص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724936
الحوار المتمدن
حسين عجيب - العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل )
حسين عجيب : العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال النص الكامل بالاضافة إلى مشكلة الحركة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملاحظة هامةتوجد جرعة زائدة من التخيل ، أو التنظير ، في هذا النص بسبب موضوعه الاشكالي نفسه ( الحركة ) .أعتقد أن الموقف العلمي الحالي من الحركة ، يمثل حالة خاصة وجزئية ، وهي تقتصر على حركة المكان أو العناصر . بحيث يتم تجاهل حركة الحياة والزمن معا ، وهذا الموقف يحتاج إلى النقد والتصويب .ودوري في هذا المجال لا يتعدى التنبيه _ مع التوبيخ عند اللزوم _ وعرض تصور أولي ( عام ) لأشكال الحركة الثلاثة .....الحركة ثلاثة أنواع :1 _ حركة المكان ، أو المادة .وهي الحركة التي تدرسها الفيزياء الحالية بنوعيها ، الكلاسيكية بالإضافة إلى فيزياء الكم .2 _ حركة الحياة .وهي نوعين حركة موضوعية ، وحركة ذاتية .3 _ حركة الزمن .وهي نوعين أيضا حركة تعاقبية ، وحركة تزامنية .....حركة الزمن ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع في الكتاب الأول ( النظرية ) ، وعبر نصوص عديدة منشورة على صفحتي بالحوار المتمدن .يوجد خلط بين حركة الحياة وحركة الزمن ، مع أنهما يتعاكسان بالفعل عبر كل لحظة ، خلال الحركة التعاقبية للزمن والموضوعية للحياة ( أو التعاقبية بين الأجيال وبالنسبة للفرد أيضا ) .حركة الحياة تمثل المشكلة الأكثر تعقيدا .بالإضافة إلى الحركة الذاتية ، أو العشوائية ، التي تأتي كردة فعل على المحيط والبيئة توجد الحركة الموضوعية _ التي تعاكس حركة الزمن .....ملحق ( محاولة لتخفيف حدة التخيل ) ...يختبر الانسان الوقت ( الزمن ) بأنواعه الثلاثة ، المستقبل والحاضر والماضي ، بمشاعر لانهائية في التنوع والاختلاف .وهذا سبب الفوضى الثقافية العالمية ، في الموقف من الزمن او فهمه ، بالعربية خاصة .مثال تطبيقي ... قراءتك تحدث بالحاضر طبعا ، بينما الكتابة التي حدثت في الحاضر أيضا ، هي الآن في الماضي لا في المستقبل طبعا ( فترة قراءتك ) .....بسهولة يمكن التأكد من نسبية الحاضر ، بالتزامن يسهل التأكد من موضوعية الماضي والمستقبل . باستثناء الحيز الذي يتمثل بعمر الفرد الإنساني _ التقديري بطبيعته _ حوالي 70 سنة . اليوم ، وفي كل يوم أو لحظة : نكون نحن ( الأحياء ) في الحاضر ، والماضي خلفنا أو داخلنا ( وجميع الموتى ) ، والمستقبل بالعكس أمامنا أو خارجنا . خاصة الماضي الموضوعي قبل الولادة ، والمستقبل الموضوعي بعد الولادة ( وجميع من لم يولدوا بعد ) ......... العلاقة بين الحياة والزمن بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل )1الحياة والزمن وجهان لنفس العملة ، لا يوجد أحدهما بمفرده .وبنفس الوقت ما تزال العلاقة بينهما في مجال غير المفكر فيه .وهذا أمر غريب ، بل جنوني ويصعب فهمه !!!....قبل عدة سنوات _ بداية 2018 ، صدمتني الفكرة / الخبرة الجديدة : الزمن يأتي من الغد إلى الأمس عبر اليوم ( على العكس تماما من الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ) .وكنت أعتقد أنني أول من يلاحظ ذلك .فكرت طويلا قبل أن أتكلم ، أو أكتب عن الفكرة الجديدة .....كنت أفترض أن الفكرة تقوم على مغالطة منطقية ما ، وربما لغوية ، وستكشف قريبا بعدما أكتب عنها ( خلال عدة أشهر على أبعد تقدير ) .كنت أشعر وأعتقد ، بشكل فصامي ، نصف مقابل نصف .يشبه إيماني بعد الخمسين : نصف مقابل نصف .لكن ايماني بالأديان صفر ، بما فيها البوذية والتنوير الروحي .2أحيانا أفكر :من غير المعقول أن تكون الفكرة صحيحة ، ويتجاهلها العالم إلى هذه الدرجة .ثم أعود وأذكر نفسي ، حسين انتبه : أنت تعيش في عالم شبه مج ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
#النص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725048
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملاحظة هامةتوجد جرعة زائدة من التخيل ، أو التنظير ، في هذا النص بسبب موضوعه الاشكالي نفسه ( الحركة ) .أعتقد أن الموقف العلمي الحالي من الحركة ، يمثل حالة خاصة وجزئية ، وهي تقتصر على حركة المكان أو العناصر . بحيث يتم تجاهل حركة الحياة والزمن معا ، وهذا الموقف يحتاج إلى النقد والتصويب .ودوري في هذا المجال لا يتعدى التنبيه _ مع التوبيخ عند اللزوم _ وعرض تصور أولي ( عام ) لأشكال الحركة الثلاثة .....الحركة ثلاثة أنواع :1 _ حركة المكان ، أو المادة .وهي الحركة التي تدرسها الفيزياء الحالية بنوعيها ، الكلاسيكية بالإضافة إلى فيزياء الكم .2 _ حركة الحياة .وهي نوعين حركة موضوعية ، وحركة ذاتية .3 _ حركة الزمن .وهي نوعين أيضا حركة تعاقبية ، وحركة تزامنية .....حركة الزمن ناقشتها بشكل تفصيلي ، وموسع في الكتاب الأول ( النظرية ) ، وعبر نصوص عديدة منشورة على صفحتي بالحوار المتمدن .يوجد خلط بين حركة الحياة وحركة الزمن ، مع أنهما يتعاكسان بالفعل عبر كل لحظة ، خلال الحركة التعاقبية للزمن والموضوعية للحياة ( أو التعاقبية بين الأجيال وبالنسبة للفرد أيضا ) .حركة الحياة تمثل المشكلة الأكثر تعقيدا .بالإضافة إلى الحركة الذاتية ، أو العشوائية ، التي تأتي كردة فعل على المحيط والبيئة توجد الحركة الموضوعية _ التي تعاكس حركة الزمن .....ملحق ( محاولة لتخفيف حدة التخيل ) ...يختبر الانسان الوقت ( الزمن ) بأنواعه الثلاثة ، المستقبل والحاضر والماضي ، بمشاعر لانهائية في التنوع والاختلاف .وهذا سبب الفوضى الثقافية العالمية ، في الموقف من الزمن او فهمه ، بالعربية خاصة .مثال تطبيقي ... قراءتك تحدث بالحاضر طبعا ، بينما الكتابة التي حدثت في الحاضر أيضا ، هي الآن في الماضي لا في المستقبل طبعا ( فترة قراءتك ) .....بسهولة يمكن التأكد من نسبية الحاضر ، بالتزامن يسهل التأكد من موضوعية الماضي والمستقبل . باستثناء الحيز الذي يتمثل بعمر الفرد الإنساني _ التقديري بطبيعته _ حوالي 70 سنة . اليوم ، وفي كل يوم أو لحظة : نكون نحن ( الأحياء ) في الحاضر ، والماضي خلفنا أو داخلنا ( وجميع الموتى ) ، والمستقبل بالعكس أمامنا أو خارجنا . خاصة الماضي الموضوعي قبل الولادة ، والمستقبل الموضوعي بعد الولادة ( وجميع من لم يولدوا بعد ) ......... العلاقة بين الحياة والزمن بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل )1الحياة والزمن وجهان لنفس العملة ، لا يوجد أحدهما بمفرده .وبنفس الوقت ما تزال العلاقة بينهما في مجال غير المفكر فيه .وهذا أمر غريب ، بل جنوني ويصعب فهمه !!!....قبل عدة سنوات _ بداية 2018 ، صدمتني الفكرة / الخبرة الجديدة : الزمن يأتي من الغد إلى الأمس عبر اليوم ( على العكس تماما من الموقف الثقافي العالمي ، بما فيه موقف العلم والفلسفة ) .وكنت أعتقد أنني أول من يلاحظ ذلك .فكرت طويلا قبل أن أتكلم ، أو أكتب عن الفكرة الجديدة .....كنت أفترض أن الفكرة تقوم على مغالطة منطقية ما ، وربما لغوية ، وستكشف قريبا بعدما أكتب عنها ( خلال عدة أشهر على أبعد تقدير ) .كنت أشعر وأعتقد ، بشكل فصامي ، نصف مقابل نصف .يشبه إيماني بعد الخمسين : نصف مقابل نصف .لكن ايماني بالأديان صفر ، بما فيها البوذية والتنوير الروحي .2أحيانا أفكر :من غير المعقول أن تكون الفكرة صحيحة ، ويتجاهلها العالم إلى هذه الدرجة .ثم أعود وأذكر نفسي ، حسين انتبه : أنت تعيش في عالم شبه مج ......
#العلاقة
#الحياة
#والزمن
#بدلالة
#الساعة
#والمال
#النص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725048
الحوار المتمدن
حسين عجيب - العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكامل ) بالاضافة إلى مشكلة الحركة
حسين عجيب : الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة القيم الأخلاقية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القيم الأخلاقية عبارة شائعة ، وسائدة في الثقافة العالمية والمحلية بالطبع ، مع أنها حذلقة لغوية لا أكثر . تشبه متصل الزمكان ، خطأ نيوتن قبل اينشتاين . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع عبر نصوص سابقة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن .1القيم نظام ثقافي تراتبي ، مشترك ومنفتح بطبيعته ، ويتمثل بالميثاق العالمي لحقوق الانسان ، والدولة الحديثة .الأخلاق نظام اجتماعي دائري ، دوغمائي ومنغلق بطبيعته ، ويتمثل باللغة المحلية والعادات الدينية خاصة ( الإسلام والمسيحية مثلا ، كلا الديانتين توحيديتين ، وتعترفان بالله المطلق _ والمشترك ، ومع ذلك أخلاقهما شبه متناقضة بالكامل : الخمر ولحم الخنزير والصيام ) .يتمثل نظام الأخلاق بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .بينما يتمثل نظام القيم بالمعادلة العامة من الدرجة الأولى :س + ع = ص .يمكن اعتبار الأخلاق حالة خاصة من القيم ، والعكس غير صحيح .القيم تتضمن الأخلاق ، بينما الأخلاق جزء من القيم وحالة خاصة منها .2الصحة والمرض مثل وجهي العملة ، يظهر أحدهما عادة ، والثاني يختفي ، ولكنه لا يغيب مطلقا خلال الحياة .علم الأمراض أكثر تطورا من علوم الصحة _ الحديثة بغالبيتها . ولهذا التصنيف بدلالة المرض أسهل ، وأوضح منه بدلالة الصحة .يمكن تصنيف المرض بشكل ثلاثي :1 _ المرض الجسدي .2 _ المرض النفسي .3 _ المرض العقلي .بين المستويين 1 و 2 علاقة ثابتة ، ويتعذر الفصل بينهما .بالمثل بين المستويين 2 و 3 ، ويتعذر الفصل بينهما أيضا .لكن بسهولة يمكن التمييز بين المرض الجسدي أو العقلي .المثال الأبرز في الثقافة العربية طه حسين وأبو العلاء المعري .وفي جميع الثقافات ، توجد أمثلة على بعض الأفراد من أصحاب الاعاقات أو المرض الجسدي الشديد ، وقد حققوا أعلى درجات النضج والصحة المتكاملة العقلية والنفسية .والعكس صحيح وأشمل للأسف ، مثال هتلر وموسوليني وترامب ، وغالبية حكام العرب والمسلمين خلال ألف سنة السابقة .3المعيار الرباعي للقيم ، من الأدنى حيث المرض الشامل ، إلى الأحدث عبر تحقيق الصحة المتكاملة :1 _ الصدق النرجسي .مثاله النميمة والوشاية ، أيضا الثرثرة السائدة في مختلف الثقافات والمجتمعات والأعمار ، والفئات .2 _ الكذب .لا يجهله أحد ، ومحاولة تعريفه تختلط بالحذلقة ، والأفضل اعتباره بديهيا .3 _ الصدق .الوجه الإيجابي المقبل للكذب ، لا أحد يجهله أيضا .4 _ الكذب الإيجابي .مثاله التواضع وانكار الفضل الذاتي .....يتمثل المرض العقلي بالمستويين 1 و2 ، حيث مستوى الشخصية النرجسية والفصامية ، ويتعذر الفصل بينهما غالبا .يتمثل المرض النفسي بالمستويين 2 و 3 ، وهو اجتماعي غالبا .تتمثل الصحة المتكاملة ، بنمط العيش بين المستويين 3 و 4 .وهذه الأفكار ناقشتها سابقا بشكل تفصيلي ، عبر نصوص منشورة أيضا .4مثال تطبيقي على المرض :1 _ موقف الانكار .يمثل المرض العقلي .2 _ موقف الضحية .يمثل المرض النفسي .3 _ موقف المسؤولية .يمثل الصحة المتكاملة .مثال تطبيقي 2نظرية المؤامرة في أمريكا :لنتخيل أن من هاجموا مبنى الكونغرس في دولة عربية أو إسلامية ، وقد خسر حزبهم وقيادتهم السلطة ؟النتيجة ، ستكون الحرب الأهلية لنهاية القرن في الحد الأدنى .....آمل وأرجو أن أكون مخطئا في قراءتي ، وفهمي ، للواقع السوري خاصة ، والعالمي بصورة عامة . ملحقتمثل الثرثرة ، أو الكلام الفارغ وا ......
#الصحة
#المتكاملة
#العقلية
#والنفسية
#بدلالة
#القيم
#الأخلاقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726018
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القيم الأخلاقية عبارة شائعة ، وسائدة في الثقافة العالمية والمحلية بالطبع ، مع أنها حذلقة لغوية لا أكثر . تشبه متصل الزمكان ، خطأ نيوتن قبل اينشتاين . وقد ناقشت هذه الفكرة بشكل موسع عبر نصوص سابقة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن .1القيم نظام ثقافي تراتبي ، مشترك ومنفتح بطبيعته ، ويتمثل بالميثاق العالمي لحقوق الانسان ، والدولة الحديثة .الأخلاق نظام اجتماعي دائري ، دوغمائي ومنغلق بطبيعته ، ويتمثل باللغة المحلية والعادات الدينية خاصة ( الإسلام والمسيحية مثلا ، كلا الديانتين توحيديتين ، وتعترفان بالله المطلق _ والمشترك ، ومع ذلك أخلاقهما شبه متناقضة بالكامل : الخمر ولحم الخنزير والصيام ) .يتمثل نظام الأخلاق بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .بينما يتمثل نظام القيم بالمعادلة العامة من الدرجة الأولى :س + ع = ص .يمكن اعتبار الأخلاق حالة خاصة من القيم ، والعكس غير صحيح .القيم تتضمن الأخلاق ، بينما الأخلاق جزء من القيم وحالة خاصة منها .2الصحة والمرض مثل وجهي العملة ، يظهر أحدهما عادة ، والثاني يختفي ، ولكنه لا يغيب مطلقا خلال الحياة .علم الأمراض أكثر تطورا من علوم الصحة _ الحديثة بغالبيتها . ولهذا التصنيف بدلالة المرض أسهل ، وأوضح منه بدلالة الصحة .يمكن تصنيف المرض بشكل ثلاثي :1 _ المرض الجسدي .2 _ المرض النفسي .3 _ المرض العقلي .بين المستويين 1 و 2 علاقة ثابتة ، ويتعذر الفصل بينهما .بالمثل بين المستويين 2 و 3 ، ويتعذر الفصل بينهما أيضا .لكن بسهولة يمكن التمييز بين المرض الجسدي أو العقلي .المثال الأبرز في الثقافة العربية طه حسين وأبو العلاء المعري .وفي جميع الثقافات ، توجد أمثلة على بعض الأفراد من أصحاب الاعاقات أو المرض الجسدي الشديد ، وقد حققوا أعلى درجات النضج والصحة المتكاملة العقلية والنفسية .والعكس صحيح وأشمل للأسف ، مثال هتلر وموسوليني وترامب ، وغالبية حكام العرب والمسلمين خلال ألف سنة السابقة .3المعيار الرباعي للقيم ، من الأدنى حيث المرض الشامل ، إلى الأحدث عبر تحقيق الصحة المتكاملة :1 _ الصدق النرجسي .مثاله النميمة والوشاية ، أيضا الثرثرة السائدة في مختلف الثقافات والمجتمعات والأعمار ، والفئات .2 _ الكذب .لا يجهله أحد ، ومحاولة تعريفه تختلط بالحذلقة ، والأفضل اعتباره بديهيا .3 _ الصدق .الوجه الإيجابي المقبل للكذب ، لا أحد يجهله أيضا .4 _ الكذب الإيجابي .مثاله التواضع وانكار الفضل الذاتي .....يتمثل المرض العقلي بالمستويين 1 و2 ، حيث مستوى الشخصية النرجسية والفصامية ، ويتعذر الفصل بينهما غالبا .يتمثل المرض النفسي بالمستويين 2 و 3 ، وهو اجتماعي غالبا .تتمثل الصحة المتكاملة ، بنمط العيش بين المستويين 3 و 4 .وهذه الأفكار ناقشتها سابقا بشكل تفصيلي ، عبر نصوص منشورة أيضا .4مثال تطبيقي على المرض :1 _ موقف الانكار .يمثل المرض العقلي .2 _ موقف الضحية .يمثل المرض النفسي .3 _ موقف المسؤولية .يمثل الصحة المتكاملة .مثال تطبيقي 2نظرية المؤامرة في أمريكا :لنتخيل أن من هاجموا مبنى الكونغرس في دولة عربية أو إسلامية ، وقد خسر حزبهم وقيادتهم السلطة ؟النتيجة ، ستكون الحرب الأهلية لنهاية القرن في الحد الأدنى .....آمل وأرجو أن أكون مخطئا في قراءتي ، وفهمي ، للواقع السوري خاصة ، والعالمي بصورة عامة . ملحقتمثل الثرثرة ، أو الكلام الفارغ وا ......
#الصحة
#المتكاملة
#العقلية
#والنفسية
#بدلالة
#القيم
#الأخلاقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726018
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة القيم الأخلاقية
حسين عجيب : الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة الحب والسعادة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة السعادة والحبتذكير بأثر زايجارنك ، ناقشته سابقا :العلاقة بين الشعور والفكر ما تزال شبه مجهولة...يقوم أحدنا لعمل شيء ما ، محدد وواضح تماما في الذهن ( وضع وسادة رقيقة على الكرسي مثلا ) . وبعد الوصول إلى المطبخ او الغرفة الثانية ، ينسى السبب الذي دفعه إلى المجيء ، ويصادف أمامه شيئا يحتاج إلى تحريك أو تغيير وضع _ فيقوم به _ ويعود إلى وضعه السابق .يتذكر فجأة أنه قام بهدف ، لم يتحقق ، يشعر بذلك ولكن لا يعرفه .بعدما يجلس ثانية على الكرسي ، ويشعر بأن وسادة رقيقة هي ما يحتاجه الآن ، يتذكر الوسادة والهدف السابق ( المنسي ) . مع شيء جديد ، صار بوسعه التمييز بين الفكرة والشعور . الفكرة أوضح من الشعور ، لكن الشعور أقوى من الفكرة .مع التدريب والتكرار تتوسع الذاكرة وتتعمق ، ويصير بوسع المرء التذكر عندما يعود لوضعه السابق ، بدون أن ينجز ما قام لأجله ، رغم نسيانه .....مع تكرار هذه التجربة ، ومثيلاتها ، يصير الفرق واضحا بين الشعور والفكر .... الشعور آني ومباشر بطبيعته ، وهو فيزيولوجي ومشترك بين الأحياء .بينما الفكر لغوي وثقافي واجتماعي أيضا ، ويتميز بالماضي والمستقبل بالتزامن ، مع المقدرة على التذكر والتخيل ، المهارتان الانسانيتان الأصليتان .....مثال تطبيقي آخر ، كلنا نعرفهتخطر على بالك فكرة جديدة ، مع الشعور بالرضا لوضوحها وفهمها . بعد لحظات تنسى الفكرة ، وتضيع تماما .مع الادراك بأنها حدثت ، ثم فقدت .بعد ممارسة التركيز والانتباه ، وتحويلها إلى عادة .يصير من الممكن ، استعادة الفكرة عبر التذكر الارادي والتركيز .....متلازمة الصحة ، الحب والسعادة وراحة البال ، والإرادة الحرة .مرحلة ثانوية ، وهي نوع من المهارة الفردية والمكتسبة بطبيعتها ، تتصل مع مهارة تشكيل عقل الفريق .متلازمة المرض ، الغضب والشقاء وعدم الكفاية ، والإرادة المقيدة .مرحلة أولية ومشتركة ، وهي تتصل بغريزة القطيع ، ويتعذر الفصل بينهما كما اعتقد ، وبحسب تجربتي .1السؤال الأول _ مشترك بين التنوير الروحي والفلسفة والعلم :لماذا لا يعيش الانسان بسعادة ؟الجواب بسيط إلى درجة لا تصدق ، لأنه لا يعرف كيف يعيش بسعادة .السؤال الثاني :لماذا لا يعرف الانسان ماذا يسعده ، وما الذي يشقيه ؟الجواب بسيط بدوره وشبه بديهي ، لأنه لا يعرف نفسه .السؤال الثالث :لماذا لا يعرف الانسان نفسه ( أنت وأنا وهي وهو... ) ؟الجواب صادم : لأنه لا يحب نفسه .السؤال الرابع :لماذا لا يحب الانسان نفسه ، بينما بقية الكائنات الحية تحب نفسها غريزيا ؟2الحب من أكثر الموضوعات الشائعة ، والمبتذلة في الفلسفة والأديان والثقافة العامة ، ومع ذلك لا يتفق على تعريفه اثنان .وما يزال موضوع الحب ، خارج مجال الاهتمام العلمي بشكل فعلي .موقف فرويد من الحب ، رغم غرابته وشذوذه ، ما يزال يمثل موقف الثقافة العالمية ، عبر الفنون والآداب والدراما _ هوليود خاصة .أيضا الدراما العربية _ مع الغناء _ وهي تزاحم رجال الدين في تشكيل الطبع الاجتماعي والفردي ، تقتصر على المستوى الأولي والبدائي للحب .( الحب دافع جنسي مكفوف ) ؟3للحب ثلاثة أنواع أو مستويات :1 _ الحب بدلالة الحاجة .ينقلب إلى نقيضه بسهولة .مثله حب التملك ، أو الحب الغريزي .2 _ الحب بدلالة العادة .وهو مزدوج بطبيعته :_ حب سلبي ، يشترك مع الحب على مستوى الحاجة . مثل الإدمان وغيره من العادا ......
#الصحة
#المتكاملة
#العقلية
#والنفسية
#بدلالة
#الحب
#والسعادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726124
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة السعادة والحبتذكير بأثر زايجارنك ، ناقشته سابقا :العلاقة بين الشعور والفكر ما تزال شبه مجهولة...يقوم أحدنا لعمل شيء ما ، محدد وواضح تماما في الذهن ( وضع وسادة رقيقة على الكرسي مثلا ) . وبعد الوصول إلى المطبخ او الغرفة الثانية ، ينسى السبب الذي دفعه إلى المجيء ، ويصادف أمامه شيئا يحتاج إلى تحريك أو تغيير وضع _ فيقوم به _ ويعود إلى وضعه السابق .يتذكر فجأة أنه قام بهدف ، لم يتحقق ، يشعر بذلك ولكن لا يعرفه .بعدما يجلس ثانية على الكرسي ، ويشعر بأن وسادة رقيقة هي ما يحتاجه الآن ، يتذكر الوسادة والهدف السابق ( المنسي ) . مع شيء جديد ، صار بوسعه التمييز بين الفكرة والشعور . الفكرة أوضح من الشعور ، لكن الشعور أقوى من الفكرة .مع التدريب والتكرار تتوسع الذاكرة وتتعمق ، ويصير بوسع المرء التذكر عندما يعود لوضعه السابق ، بدون أن ينجز ما قام لأجله ، رغم نسيانه .....مع تكرار هذه التجربة ، ومثيلاتها ، يصير الفرق واضحا بين الشعور والفكر .... الشعور آني ومباشر بطبيعته ، وهو فيزيولوجي ومشترك بين الأحياء .بينما الفكر لغوي وثقافي واجتماعي أيضا ، ويتميز بالماضي والمستقبل بالتزامن ، مع المقدرة على التذكر والتخيل ، المهارتان الانسانيتان الأصليتان .....مثال تطبيقي آخر ، كلنا نعرفهتخطر على بالك فكرة جديدة ، مع الشعور بالرضا لوضوحها وفهمها . بعد لحظات تنسى الفكرة ، وتضيع تماما .مع الادراك بأنها حدثت ، ثم فقدت .بعد ممارسة التركيز والانتباه ، وتحويلها إلى عادة .يصير من الممكن ، استعادة الفكرة عبر التذكر الارادي والتركيز .....متلازمة الصحة ، الحب والسعادة وراحة البال ، والإرادة الحرة .مرحلة ثانوية ، وهي نوع من المهارة الفردية والمكتسبة بطبيعتها ، تتصل مع مهارة تشكيل عقل الفريق .متلازمة المرض ، الغضب والشقاء وعدم الكفاية ، والإرادة المقيدة .مرحلة أولية ومشتركة ، وهي تتصل بغريزة القطيع ، ويتعذر الفصل بينهما كما اعتقد ، وبحسب تجربتي .1السؤال الأول _ مشترك بين التنوير الروحي والفلسفة والعلم :لماذا لا يعيش الانسان بسعادة ؟الجواب بسيط إلى درجة لا تصدق ، لأنه لا يعرف كيف يعيش بسعادة .السؤال الثاني :لماذا لا يعرف الانسان ماذا يسعده ، وما الذي يشقيه ؟الجواب بسيط بدوره وشبه بديهي ، لأنه لا يعرف نفسه .السؤال الثالث :لماذا لا يعرف الانسان نفسه ( أنت وأنا وهي وهو... ) ؟الجواب صادم : لأنه لا يحب نفسه .السؤال الرابع :لماذا لا يحب الانسان نفسه ، بينما بقية الكائنات الحية تحب نفسها غريزيا ؟2الحب من أكثر الموضوعات الشائعة ، والمبتذلة في الفلسفة والأديان والثقافة العامة ، ومع ذلك لا يتفق على تعريفه اثنان .وما يزال موضوع الحب ، خارج مجال الاهتمام العلمي بشكل فعلي .موقف فرويد من الحب ، رغم غرابته وشذوذه ، ما يزال يمثل موقف الثقافة العالمية ، عبر الفنون والآداب والدراما _ هوليود خاصة .أيضا الدراما العربية _ مع الغناء _ وهي تزاحم رجال الدين في تشكيل الطبع الاجتماعي والفردي ، تقتصر على المستوى الأولي والبدائي للحب .( الحب دافع جنسي مكفوف ) ؟3للحب ثلاثة أنواع أو مستويات :1 _ الحب بدلالة الحاجة .ينقلب إلى نقيضه بسهولة .مثله حب التملك ، أو الحب الغريزي .2 _ الحب بدلالة العادة .وهو مزدوج بطبيعته :_ حب سلبي ، يشترك مع الحب على مستوى الحاجة . مثل الإدمان وغيره من العادا ......
#الصحة
#المتكاملة
#العقلية
#والنفسية
#بدلالة
#الحب
#والسعادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726124
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة الحب والسعادة