غسان صابور : رفقا بالإنسان السوري... وهوامش حدثية إنسانية... هامة...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور رفــقــا بــالإنــســان الــســوري...وهوامش حدثية إنسانية... هــامــة...كتب صديقي جاك.. المدون الفيسبوكي المعروف.. من مدينة اللاذقية السورية ما يلي :(عزيزي المواطن السوري هل تعلم أن البطريق له القدرة على العيش أربعة شهور دون طعام...)ــ وهذا جوابي له:دفعك للإنسان (الفقير الصابر الصامد) السوري.. أن يصوم ويجوع مثل البطريق Le Pingouin... أربعة أشهر.. أو أكثر... ضريبة "فــرضــيــة" قاتلة إضافية.. على معيشته ومعيشة عائلته التي تنحدر وتتدنى وتتضاءل.. يوما بعد يوم... من سنوات بعيدة رهيبة فظيعة مريرة.. دون أي أمل.. بانتظار يوم أفضل.. لا تتراكم به النكبات والحرمانات.. بعدما رأى الموت الحقيقي والمذلة والإهانة والجلد.. مع داعش.. وأبناء داعش.. وحلفاء داعش... وقاوم وصمد... وانتظر.. وانتظر.. على الأقل أن يأكل أبناءه مرة واحدة باليوم... برغلا.. برغلا فقط.. بلا سمن.. بلا زيت.. ولا خبز.. وأنت تطلب منه أن يعيش ـ أيضا ـ مثل البطريق.. بعدما عاش سنينا مثل أفقر فقراء "الوحدة والحرية والاشتراكية"... وأسياد الانتفاخ و تجار الحرب ومعبد الفريسيين... لماذا تريده أن يصوم أيضا.. ويجوع أولاده أكثر.. بينما يرى القابعين بقصورهم التي تحيط بآخر طريق كوخه من طين وتنك.. ينتفخون أكثر وأكثر.. وخيرات الأرض وملذاتها.. بخدمتهم.. أربعة مرات باليوم.. بعد كل صلاة...هل رأيت يا صديقي.. صور البطريق.. آلاف تخرج من البحر... منها القليل الذي اصطاد بعض السمك الصغير.. يتركه.. على الرمل.. على الشاطئ.. تاركا مجموعة الصيد.. للجماعة.. للجماعة.. دوما للجماعة.. هل رأيت أو هل سمعت.. أفرادا.. أو جماعات.. أو مسؤولين بهذا البلد.. كبارا كانوا.. أو صغارا.. وزراء.. جنرالات؟؟؟ .. يعملون للجماعة.. أو يطعمون عسكرهم.. أو وزير يطعم حجابه وحراسه.. قبل التهامه أفخم الوجبات.. وخدمه وحراسه.. يراقبون التهامه.. وينتظرون.. وينتظرون بقايا فتات الفتات؟؟؟ّ!!!... سيناريو هوليودي مروع حزين... لم تعلمنا الأزمات كل الأزمات أي درس.. حتى نفهم نكبات ضعفائنا وفقرائنا.. ومن يقفون أرتالا وأرتالا.. بانتظار جرة غاز او ربطة خبز...ماذا استفدنا إذن من طبول انتصاراتنا.. وصمود شعبنا الجائع.. من الحرب.. من الغزو.. من الأمبارغويات الترامبية الآثمة... إذا لا نستطيع تأمين الغذاء ـ بالحد الأدني ـ على الأقل.. طالبين منه الصمود.. والصمت.. والنوم أياما دون تأمين ضروريات الضرورية اليومية.. للضعفاء والمرضى والفقراء.. والذين كانوا دوما السد الأول بوجه رمــاح كل الــغــزاة؟؟؟!!!...من تبقى من أصدقائي الموالين.. بتعصب أعمى غير موزون.. ضاربين بعرض الحائط كل تحليل حدثي معقول.. لما يجري هناك... وهم بنعمة النعم.. هنا.. ولم يتظاهروا يوما واحدا.. لا من أجل سوريا.. ولا من أجل لبنان... ولا من أجل التهام الضفة الغربية.. بشراسة بينيامين ناتانياهو الذي يحضر كل شيء لالتهام الضفة الغربية.. ومتابعة الاعتداء على المدن السورية والمدن اللبنانية... هم نفسهم.. هم نفسهم أول من ينتقد كلماتي الانتقادية... من داخل الصالونات الأنيقة طبعا...لأن الشعب الذي يضحي ويعاني.. يجب أن يأكل.. وأن يأكل أطفاله.. قبل المنتفخين.. قبل الحكام.. قبل المسؤولين وعائلاتهم... قبل رئيس الدولة.. وقبل وزرائه...نعم إنني أنتقد.. لأنني أكتب وأصرخ.. ولا أصمت.. لأن الصمت هو الذي فــجــر البلد.. الصمت والخوف وعدم انتقاد الاعوجاجات والفساد.. بكل الأشكال الواضحة الصريحة البناءة... هي التي جرت بلد مولدنا.. لكل هذه النكبات والمآسي الإنسانية... لأننا لو شا ......
#رفقا
#بالإنسان
#السوري...
#وهوامش
#حدثية
#إنسانية...
#هامة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682727
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور رفــقــا بــالإنــســان الــســوري...وهوامش حدثية إنسانية... هــامــة...كتب صديقي جاك.. المدون الفيسبوكي المعروف.. من مدينة اللاذقية السورية ما يلي :(عزيزي المواطن السوري هل تعلم أن البطريق له القدرة على العيش أربعة شهور دون طعام...)ــ وهذا جوابي له:دفعك للإنسان (الفقير الصابر الصامد) السوري.. أن يصوم ويجوع مثل البطريق Le Pingouin... أربعة أشهر.. أو أكثر... ضريبة "فــرضــيــة" قاتلة إضافية.. على معيشته ومعيشة عائلته التي تنحدر وتتدنى وتتضاءل.. يوما بعد يوم... من سنوات بعيدة رهيبة فظيعة مريرة.. دون أي أمل.. بانتظار يوم أفضل.. لا تتراكم به النكبات والحرمانات.. بعدما رأى الموت الحقيقي والمذلة والإهانة والجلد.. مع داعش.. وأبناء داعش.. وحلفاء داعش... وقاوم وصمد... وانتظر.. وانتظر.. على الأقل أن يأكل أبناءه مرة واحدة باليوم... برغلا.. برغلا فقط.. بلا سمن.. بلا زيت.. ولا خبز.. وأنت تطلب منه أن يعيش ـ أيضا ـ مثل البطريق.. بعدما عاش سنينا مثل أفقر فقراء "الوحدة والحرية والاشتراكية"... وأسياد الانتفاخ و تجار الحرب ومعبد الفريسيين... لماذا تريده أن يصوم أيضا.. ويجوع أولاده أكثر.. بينما يرى القابعين بقصورهم التي تحيط بآخر طريق كوخه من طين وتنك.. ينتفخون أكثر وأكثر.. وخيرات الأرض وملذاتها.. بخدمتهم.. أربعة مرات باليوم.. بعد كل صلاة...هل رأيت يا صديقي.. صور البطريق.. آلاف تخرج من البحر... منها القليل الذي اصطاد بعض السمك الصغير.. يتركه.. على الرمل.. على الشاطئ.. تاركا مجموعة الصيد.. للجماعة.. للجماعة.. دوما للجماعة.. هل رأيت أو هل سمعت.. أفرادا.. أو جماعات.. أو مسؤولين بهذا البلد.. كبارا كانوا.. أو صغارا.. وزراء.. جنرالات؟؟؟ .. يعملون للجماعة.. أو يطعمون عسكرهم.. أو وزير يطعم حجابه وحراسه.. قبل التهامه أفخم الوجبات.. وخدمه وحراسه.. يراقبون التهامه.. وينتظرون.. وينتظرون بقايا فتات الفتات؟؟؟ّ!!!... سيناريو هوليودي مروع حزين... لم تعلمنا الأزمات كل الأزمات أي درس.. حتى نفهم نكبات ضعفائنا وفقرائنا.. ومن يقفون أرتالا وأرتالا.. بانتظار جرة غاز او ربطة خبز...ماذا استفدنا إذن من طبول انتصاراتنا.. وصمود شعبنا الجائع.. من الحرب.. من الغزو.. من الأمبارغويات الترامبية الآثمة... إذا لا نستطيع تأمين الغذاء ـ بالحد الأدني ـ على الأقل.. طالبين منه الصمود.. والصمت.. والنوم أياما دون تأمين ضروريات الضرورية اليومية.. للضعفاء والمرضى والفقراء.. والذين كانوا دوما السد الأول بوجه رمــاح كل الــغــزاة؟؟؟!!!...من تبقى من أصدقائي الموالين.. بتعصب أعمى غير موزون.. ضاربين بعرض الحائط كل تحليل حدثي معقول.. لما يجري هناك... وهم بنعمة النعم.. هنا.. ولم يتظاهروا يوما واحدا.. لا من أجل سوريا.. ولا من أجل لبنان... ولا من أجل التهام الضفة الغربية.. بشراسة بينيامين ناتانياهو الذي يحضر كل شيء لالتهام الضفة الغربية.. ومتابعة الاعتداء على المدن السورية والمدن اللبنانية... هم نفسهم.. هم نفسهم أول من ينتقد كلماتي الانتقادية... من داخل الصالونات الأنيقة طبعا...لأن الشعب الذي يضحي ويعاني.. يجب أن يأكل.. وأن يأكل أطفاله.. قبل المنتفخين.. قبل الحكام.. قبل المسؤولين وعائلاتهم... قبل رئيس الدولة.. وقبل وزرائه...نعم إنني أنتقد.. لأنني أكتب وأصرخ.. ولا أصمت.. لأن الصمت هو الذي فــجــر البلد.. الصمت والخوف وعدم انتقاد الاعوجاجات والفساد.. بكل الأشكال الواضحة الصريحة البناءة... هي التي جرت بلد مولدنا.. لكل هذه النكبات والمآسي الإنسانية... لأننا لو شا ......
#رفقا
#بالإنسان
#السوري...
#وهوامش
#حدثية
#إنسانية...
#هامة...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682727
الحوار المتمدن
غسان صابور - رفقا بالإنسان السوري... وهوامش حدثية إنسانية... هامة...
مروان صباح : الاستثمار بالإنسان هو الهدف الأساس لإرسال مسبار الأمل ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لم تكن تلك أضغاث أحلام على الإطلاق ، عندما استطاعت الإمارات العربية دخول في عباب المعرفة الفضائية من خلال مسبارها الأمل رقم واحد ، بادئ ذي بدء، حتى المختلفون مع دولة الإمارات العربية ، لا يمكن لهم أن يبخسوا حقها في إيصال مسبار فضائي ، فالمسبار ضرورة معرفية ، تبدأ في اشتمام رائحة ما خلفه الإنسان أثناء عبوره من الجنة إلى الأرض ، مروراً بالبحث عن أقصر طريق بين الأرض والفضاء وليس انتهاءً في رصد كل ما يمكن رصده من حياة كاملة تستحق الاكتشاف ومعرفة تفاصيلها ، ولولا إصرار الانسان على عمليات البحث ، ما كان وصل إلى هذه الثورة الصناعية والتكنولوجية ، لكن كالعادة لكل ناجح هناك فاشلين ، مهمتهم تعكير فرحة التميز ، ونستحضر من الذاكرة التنغيصية ، مقولة للفيلسوف الفلسطيني هشام شرابي ( فشل أخي هو نجاحي ) ، وبالتالي المعادلة هكذا ، أي طارق أو خائض لطريق النجاح والتميز ، سيسقط أغلب من حوله ، أو ربما بسبب النجاح ، سيتحولون أتوماتيكياً إلى أعداء وبالتالي تتبلور لديهم فكرة ، تتحول مع الوقت إلى عقيدة ، تقول من الضرورة القسوة التخلص منه بأي طريقة ، لأنه حضوره في حياتهم ، أصبح يذكرهم بفشلهم ، أما إذا فشلوا باغتياله معنوياً أو جسدياً ، سيكتفوا بالطبع بالهروب ، فالإمارات عودت الناس دائماً بأنها سباقة في المجال العلمي والمعرفي ، بل كانت النموذج المبكر لعمولة الاقتصاد العالمي ، إذن بتواضع شديد نقول ، لكي منا كل الخير والمحبة والتقدير ، طالما آمنت بأن الإنسان هو الاستثمار الحقيقي ، وطالما مستمرة بالاجتهاد والإصرار على تحقيق أهداف وطموحات أبنائها . أيضاً ، انطلاقاً من حرصنا على تنبيه الغافليين ، أوليك الذين اعترضوا على خطوة وصول الإمارات إلى الفضاء الخارجي ، وبالتالي حجتهم أو بالاحرى تخوفهم نابع من حرصهم على الإنفاق المهدور في أماكن مجهولة ، إذن السؤال المركزي ، كيف يمكن أن يجيب هؤلاء عن الأموال التى سرقتها الطبقة السياسية العربية من قوت مواطنينها وبالاخص من العواصم التى يطلقون تصريحاتهم تلك ، ألم تكن مضيعة وكانت الأولى وضعها في مثل هذه المجالات المعرفية والعلمية ، بل وصول الإمارات إلى هذا المستوى من القدرات الفضائية ، أخرجت حكومة الإمارات شعبها من مربع الأطرش بالزفة إلى أن أصبح لديها مواطنين مشاركين في البحث المعرفي والاستكشافي في الفضاء الخارجي ، وهذا بحد ذات إنجاز لا يقدر بثمن ، بل هو دالة تشير بأن هناك دولة تعمل على رفع من قدرات المعرفية لمواطنيها ، وبالتالي مشروع المسبار أسس إلى إنشاء علماء وطنيون إماراتيين في شتى المجالات ، لأن لكي يصبح المسبار جسم واحد ، يحتاج إلى مجموعة من الأجسام المختلفة ، وهذا بحد ذاته فتح أبواب متعددة ، كمصادر اقتصادية وايضاً التميز وبناء وعي تراكمي . لقد تأخر العرب 43 عاماً عن قيامهم بأول زيارة إلى الفضاء الخارجي ، كان الأمريكان عبر مسبار فوياجر ( 1) في عام 1977م قد اخترقوا الفضاء وصولاً إلى كوكب المشتري وزحل ، الذي قدم من خلاله للبشرية أول صورة تفصيلية لهذين الكوكبين الضخمين بالإضافة لاقمارهما ، وتعتبر هذا الخطوة من أهم إنجازات مؤسسة ناسا على الإطلاق ، المؤسسة الأشهر بين البشرية ، بل استطاعوا من خلال تطوير صناعة المسابير ، انتاج بطاريات نووية تولد الكهرباء بطريقة جديدة وطويلة المدة ، تعتمد على أنتج الطاقة الكهربائية من خلال أستثمار الطاقة الحرارية التى تصدر أثناء التحلل الإشعاعي وبالتالي تتحول إلى كهرباء . بين الناجح والفاشل ثمة منطقية عاليا ، فالناجح يبتسم بمزيج من الحكمة والشفقة ، وينظر من مسباره المعرفي بعيني الطفل وا ......
#الاستثمار
#بالإنسان
#الهدف
#الأساس
#لإرسال
#مسبار
#الأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685609
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لم تكن تلك أضغاث أحلام على الإطلاق ، عندما استطاعت الإمارات العربية دخول في عباب المعرفة الفضائية من خلال مسبارها الأمل رقم واحد ، بادئ ذي بدء، حتى المختلفون مع دولة الإمارات العربية ، لا يمكن لهم أن يبخسوا حقها في إيصال مسبار فضائي ، فالمسبار ضرورة معرفية ، تبدأ في اشتمام رائحة ما خلفه الإنسان أثناء عبوره من الجنة إلى الأرض ، مروراً بالبحث عن أقصر طريق بين الأرض والفضاء وليس انتهاءً في رصد كل ما يمكن رصده من حياة كاملة تستحق الاكتشاف ومعرفة تفاصيلها ، ولولا إصرار الانسان على عمليات البحث ، ما كان وصل إلى هذه الثورة الصناعية والتكنولوجية ، لكن كالعادة لكل ناجح هناك فاشلين ، مهمتهم تعكير فرحة التميز ، ونستحضر من الذاكرة التنغيصية ، مقولة للفيلسوف الفلسطيني هشام شرابي ( فشل أخي هو نجاحي ) ، وبالتالي المعادلة هكذا ، أي طارق أو خائض لطريق النجاح والتميز ، سيسقط أغلب من حوله ، أو ربما بسبب النجاح ، سيتحولون أتوماتيكياً إلى أعداء وبالتالي تتبلور لديهم فكرة ، تتحول مع الوقت إلى عقيدة ، تقول من الضرورة القسوة التخلص منه بأي طريقة ، لأنه حضوره في حياتهم ، أصبح يذكرهم بفشلهم ، أما إذا فشلوا باغتياله معنوياً أو جسدياً ، سيكتفوا بالطبع بالهروب ، فالإمارات عودت الناس دائماً بأنها سباقة في المجال العلمي والمعرفي ، بل كانت النموذج المبكر لعمولة الاقتصاد العالمي ، إذن بتواضع شديد نقول ، لكي منا كل الخير والمحبة والتقدير ، طالما آمنت بأن الإنسان هو الاستثمار الحقيقي ، وطالما مستمرة بالاجتهاد والإصرار على تحقيق أهداف وطموحات أبنائها . أيضاً ، انطلاقاً من حرصنا على تنبيه الغافليين ، أوليك الذين اعترضوا على خطوة وصول الإمارات إلى الفضاء الخارجي ، وبالتالي حجتهم أو بالاحرى تخوفهم نابع من حرصهم على الإنفاق المهدور في أماكن مجهولة ، إذن السؤال المركزي ، كيف يمكن أن يجيب هؤلاء عن الأموال التى سرقتها الطبقة السياسية العربية من قوت مواطنينها وبالاخص من العواصم التى يطلقون تصريحاتهم تلك ، ألم تكن مضيعة وكانت الأولى وضعها في مثل هذه المجالات المعرفية والعلمية ، بل وصول الإمارات إلى هذا المستوى من القدرات الفضائية ، أخرجت حكومة الإمارات شعبها من مربع الأطرش بالزفة إلى أن أصبح لديها مواطنين مشاركين في البحث المعرفي والاستكشافي في الفضاء الخارجي ، وهذا بحد ذات إنجاز لا يقدر بثمن ، بل هو دالة تشير بأن هناك دولة تعمل على رفع من قدرات المعرفية لمواطنيها ، وبالتالي مشروع المسبار أسس إلى إنشاء علماء وطنيون إماراتيين في شتى المجالات ، لأن لكي يصبح المسبار جسم واحد ، يحتاج إلى مجموعة من الأجسام المختلفة ، وهذا بحد ذاته فتح أبواب متعددة ، كمصادر اقتصادية وايضاً التميز وبناء وعي تراكمي . لقد تأخر العرب 43 عاماً عن قيامهم بأول زيارة إلى الفضاء الخارجي ، كان الأمريكان عبر مسبار فوياجر ( 1) في عام 1977م قد اخترقوا الفضاء وصولاً إلى كوكب المشتري وزحل ، الذي قدم من خلاله للبشرية أول صورة تفصيلية لهذين الكوكبين الضخمين بالإضافة لاقمارهما ، وتعتبر هذا الخطوة من أهم إنجازات مؤسسة ناسا على الإطلاق ، المؤسسة الأشهر بين البشرية ، بل استطاعوا من خلال تطوير صناعة المسابير ، انتاج بطاريات نووية تولد الكهرباء بطريقة جديدة وطويلة المدة ، تعتمد على أنتج الطاقة الكهربائية من خلال أستثمار الطاقة الحرارية التى تصدر أثناء التحلل الإشعاعي وبالتالي تتحول إلى كهرباء . بين الناجح والفاشل ثمة منطقية عاليا ، فالناجح يبتسم بمزيج من الحكمة والشفقة ، وينظر من مسباره المعرفي بعيني الطفل وا ......
#الاستثمار
#بالإنسان
#الهدف
#الأساس
#لإرسال
#مسبار
#الأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685609
الحوار المتمدن
مروان صباح - الاستثمار بالإنسان هو الهدف الأساس لإرسال مسبار الأمل ...