عزيز خالد : إرث الاستعمار الكامن وراء كارثة لبنان
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدسلَّط الانفجار المدمر في بيروت الضوء على النظام السياسي اللبناني، ذلك النظام الطائفي الفاسد الذي بنته الإمبريالية الغربية.يرسم الناس في لبنان خطًا واصلًا بين الانفجار المُدمِّر في العاصمة بيروت وحكم النخبة الفاسدة. يلخِّص الانفجار نظامًا سياسيًا فاسدًا في أزمة. وتعاني الغالبية العظمى من الناس العاديين في لبنان من عداء ولامبالاة من هم في قمة الهرم. حتى قبل وقوع الانفجار، كان لبنان يغرق في الانهيار الاقتصادي. ومن المُتوقَّع أن يعيش ما يصل إلى 60% من سكان هذا البلد في فقرٍ بحلول نهاية هذا العام.كانت الأحزاب اللبنانية الحاكمة تأمل في حلِّ أزمتها بمزيد من التقشف وسياسات السوق الحرة التي أفقرت الكثير من الناس في المقام الأول. ورغم أن حركة الجماهير في العام الماضي أجبرت رئيس الوزراء السابق سعد الحريري على الاستقالة، ورغم الموجات الاحتجاجية المتواصلة، ظلَّ النظام حتى الآن دون مساس.بالنسبة للكثير من المتظاهرين اللبنانيين فإن فساد النظام السياسي يرجع في الأصل لبنائه الطائفي، حيث تُوزَّع المناصب في الحكومة على أساس الطائفة الدينية. ويرى هؤلاء أن النظام الطائفي لابد من التخلُّص منه. ولكن من المثير للاشمئزاز أن نرى حكومات البلدان التي ساعدت في تشكيل ذلك النظام ودعمه والاستفادة منه تدَّعي الآن معارضته.حين قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بجولةٍ في بيروت الأسبوع الماضي، تأكد من أنه تم تصويره وهو يخبر المحتجين بأن المساعدة التي وعد بها “لن تذهب إلى أيدي الفاسدين”. وطالب ماكرون بإصلاحاتٍ و”ميثاق سياسي” جديد، ووعد بالعودة في 1 سبتمبر “لتحمُّل المسئولية السياسية” إن لم يحدث ذلك. لماذا يشعر الرئيس الفرنسي بهذه “المسئولية السياسية” تجاه لبنان؟الاحتلال والنظام السياسيالإجابة هي أن فرنسا لعبت دورًا رئيسيًا في تأسيس النظام اللبناني الطائفي في المقام الأول ثم تعزيزه على مدار عقود. عندما قامت القوى الإمبريالية المنتصرة بتقسيم الشرق الأوسط بعد الحرب العالمية الأولى، انتزعت فرنسا لبنان وسوريا لنفسها. بحلول ذلك الوقت، كان الرأسماليون الفرنسيون قد حوَّلوا بالفعل اقتصاد لبنان النامي بالكامل تقريبًا نحو إنتاج الحرير لتصديره إلى فرنسا.سيطر المسيحيون الموارنة، الذين عاشوا في الجبال حيث تمركزت مصانع الحرير في لبنان، على الطبقة الرأسمالية في البلاد. لذا، فَرَضَ المستعمر الفرنسي نظامًا سياسيًا يقسِّم المناصب على أساس الطائفة الدينية. وكان هذا النظام يضمن الهيمنة السياسية للرأسماليين الموارنة، وتقسيم المواطنين إلى مسيحيين ومسلمين ودروز، حتى بعد رحيل فرنسا.أُعلِنَ الاستقلال رسميًا في عام 1943، لكن قبل أيام فقط من هذا التاريخ اعتقلت فرنسا الرئيس اللبناني بشارة الخوري وحكومته بأكملها لمحاولتهم تمرير قوانين تقوِّض نفوذها. ظلَّ الجنود الفرنسيون في لبنان لثلاث سنوات أخرى بعد إعلان الاستقلال. وحتى بعد رحيلهم أخيرًا في عام 1946، استخدمت القوى الإمبريالية الغربية القوة العسكرية لضمان أن النظام السياسي في لبنان يخدم مصالحها.وفي عام 1958، اندلعت حركةٌ جماهيرية جديدة تطالب بالانضمام إلى الحكومات القومية العربية في مصر وسوريا. وردًا على ذلك، أرسلت الولايات المتحدة ما يقرب من 14 ألف جندي لتعزيز الحكومة اللبنانية المدعومة من الغرب. مهَّد ذلك الطريق لما سيحدث بعد حوالي 17 عامًا، عندما تضافرت المقاومة ضد حكام لبنان مع نضال التحرير الفلسطيني.فرَّ عشرات الآلاف من الفلسطينيون إلى لبنان بعد طردهم بالقوة م ......
#الاستعمار
#الكامن
#وراء
#كارثة
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687882
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدسلَّط الانفجار المدمر في بيروت الضوء على النظام السياسي اللبناني، ذلك النظام الطائفي الفاسد الذي بنته الإمبريالية الغربية.يرسم الناس في لبنان خطًا واصلًا بين الانفجار المُدمِّر في العاصمة بيروت وحكم النخبة الفاسدة. يلخِّص الانفجار نظامًا سياسيًا فاسدًا في أزمة. وتعاني الغالبية العظمى من الناس العاديين في لبنان من عداء ولامبالاة من هم في قمة الهرم. حتى قبل وقوع الانفجار، كان لبنان يغرق في الانهيار الاقتصادي. ومن المُتوقَّع أن يعيش ما يصل إلى 60% من سكان هذا البلد في فقرٍ بحلول نهاية هذا العام.كانت الأحزاب اللبنانية الحاكمة تأمل في حلِّ أزمتها بمزيد من التقشف وسياسات السوق الحرة التي أفقرت الكثير من الناس في المقام الأول. ورغم أن حركة الجماهير في العام الماضي أجبرت رئيس الوزراء السابق سعد الحريري على الاستقالة، ورغم الموجات الاحتجاجية المتواصلة، ظلَّ النظام حتى الآن دون مساس.بالنسبة للكثير من المتظاهرين اللبنانيين فإن فساد النظام السياسي يرجع في الأصل لبنائه الطائفي، حيث تُوزَّع المناصب في الحكومة على أساس الطائفة الدينية. ويرى هؤلاء أن النظام الطائفي لابد من التخلُّص منه. ولكن من المثير للاشمئزاز أن نرى حكومات البلدان التي ساعدت في تشكيل ذلك النظام ودعمه والاستفادة منه تدَّعي الآن معارضته.حين قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بجولةٍ في بيروت الأسبوع الماضي، تأكد من أنه تم تصويره وهو يخبر المحتجين بأن المساعدة التي وعد بها “لن تذهب إلى أيدي الفاسدين”. وطالب ماكرون بإصلاحاتٍ و”ميثاق سياسي” جديد، ووعد بالعودة في 1 سبتمبر “لتحمُّل المسئولية السياسية” إن لم يحدث ذلك. لماذا يشعر الرئيس الفرنسي بهذه “المسئولية السياسية” تجاه لبنان؟الاحتلال والنظام السياسيالإجابة هي أن فرنسا لعبت دورًا رئيسيًا في تأسيس النظام اللبناني الطائفي في المقام الأول ثم تعزيزه على مدار عقود. عندما قامت القوى الإمبريالية المنتصرة بتقسيم الشرق الأوسط بعد الحرب العالمية الأولى، انتزعت فرنسا لبنان وسوريا لنفسها. بحلول ذلك الوقت، كان الرأسماليون الفرنسيون قد حوَّلوا بالفعل اقتصاد لبنان النامي بالكامل تقريبًا نحو إنتاج الحرير لتصديره إلى فرنسا.سيطر المسيحيون الموارنة، الذين عاشوا في الجبال حيث تمركزت مصانع الحرير في لبنان، على الطبقة الرأسمالية في البلاد. لذا، فَرَضَ المستعمر الفرنسي نظامًا سياسيًا يقسِّم المناصب على أساس الطائفة الدينية. وكان هذا النظام يضمن الهيمنة السياسية للرأسماليين الموارنة، وتقسيم المواطنين إلى مسيحيين ومسلمين ودروز، حتى بعد رحيل فرنسا.أُعلِنَ الاستقلال رسميًا في عام 1943، لكن قبل أيام فقط من هذا التاريخ اعتقلت فرنسا الرئيس اللبناني بشارة الخوري وحكومته بأكملها لمحاولتهم تمرير قوانين تقوِّض نفوذها. ظلَّ الجنود الفرنسيون في لبنان لثلاث سنوات أخرى بعد إعلان الاستقلال. وحتى بعد رحيلهم أخيرًا في عام 1946، استخدمت القوى الإمبريالية الغربية القوة العسكرية لضمان أن النظام السياسي في لبنان يخدم مصالحها.وفي عام 1958، اندلعت حركةٌ جماهيرية جديدة تطالب بالانضمام إلى الحكومات القومية العربية في مصر وسوريا. وردًا على ذلك، أرسلت الولايات المتحدة ما يقرب من 14 ألف جندي لتعزيز الحكومة اللبنانية المدعومة من الغرب. مهَّد ذلك الطريق لما سيحدث بعد حوالي 17 عامًا، عندما تضافرت المقاومة ضد حكام لبنان مع نضال التحرير الفلسطيني.فرَّ عشرات الآلاف من الفلسطينيون إلى لبنان بعد طردهم بالقوة م ......
#الاستعمار
#الكامن
#وراء
#كارثة
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687882
الحوار المتمدن
عزيز خالد - إرث الاستعمار الكامن وراء كارثة لبنان
شادي الشماوي : منطق المافيا الكامن وراء عقوبات الولايات المتّحدة ضد روسيا
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 736 ، 31 جانفى 2022https://revcom.us/en/mafia-logic-us-sanctions-against-russiaو نحن ننشر هذا المقال ، يستمرّ الوضع المتوتّر حول أوكرانيا بين الولايات المتّحدة و حلفائهات من جهة و روسيا من الجهة الأخرى (1) . في هذه اللحظة ، يبدو أنّ إستراتيجيا الولايات المتّحدة تقوم بالأساس على معارضة تحرّكات روسيا بواسطة العقوبات الإقتصاديّة . و النزاع الأساسي هو حول أيّ من القوّتين الإمبرياليّتين – الولايات المتّحدة أم روسيا – ستهيمن على المناطق و البلدان المفاتيح لأوروبا الشرقيّة . لقد قال لندسى غراهام الجمهوريّ – الفاشيّ للقناة الفاشيّة فوكس " نيوز " إنّه على الولايات المتّحدة أن تفرض على روسيا " لإنتهاكها النظام العالمي بجهازها العسكريّ وليس لقيامها بغزو ".( لاحظوا : ليس فحسب في حال قيامها بغزو وإنّما ببساطة عقاب روسيا بسبب جهازها العسكري – و هيمنة الولايات المتّحدة تقدّم بصيغة تخفيفيّة على أنّها " النظام العالمي" ). و لا يترك الديمقراطيّون المجال لتخلّف أحد في المطالبة بالعقوبات حتّى مع وجود إختلافات بالذات بشأن متى و كيف تُفرض هذ ه العقوبات . و السيناتور الديمقراطي بوب مننداز ، رئيس لجنة العلاقات الخارجيّة بالكنغرس ، قال إذا هاجمت روسيا أوكرانيا ستواج " أقسى العقوبات " .(2) ما هي هذه العقوبات ؟ تقدّم وسائل الإعلام ( التابعة للطبقة الحاكمة ) العقوبات على أنّها طريقة إنسانيّة عيارها دقيق و لا تمييز فيها غايتها عقاب قائد روسيا ، بوتين و الجيش الروسيّ . و على نحو غاية في الضرر ، تفعل الشيء نفسه أصوات لها تأثير في وسائل الإعلام " الليبراليّة / التقدّميّة " . فقد جاء في إفتتاحيّة " الديمقراطيّة الآن ! " في 26 جانفى " قال الرئيس بيدن يوم الإثنين إنّه سيفكّر شخصيّا في عقوبات ضد رئيس روسيا فلاديمير بوتين لتسبّبه في توتّرات متصاعدة بشأن أوكرانيا "( التشديد مضاف ) . و في ذات الإفتتاحيّة لم يشيروا البتّة إلى الطبيعة الفعليّة للعقوبات أو العذابات الجماهيريّة التي ستُفرض على الشعب الروسيّ . و صوّر مقال لمركز التقدّم الأمريكي ، وهو مكتب دراسات عليا للفكر الليبرالي له " تأثيره "، هذه العقثوبات على أنّها عقوبات ضد " أوليغارشيّة المكدّسة للأرباح الضخمة " و ضد " المتسامحين مع السرقة " . و شدّد على أنّه من الحيويّ " توضيح أن العقوبات تستهدف بوتين " و إستبعد خطر نشوب حرب . لكن وراء كلّ هذه التعمية تكمن قصّة قصيرة : إعتبارا للدور الهيمني الذى تنهض به الولايات المتّحدة في العالم إقتصاديّا و عسكريّا ، حكّام الولايات المتّحدة في موقع فرض يخوّل لهم فرض العقوبات التي تخنق قدرة أمّة على البيع و الشراء في السوق العالميّة . و في عالم اليوم شديد الإندماج ، هذا يعنى جعل حياة الناس في الأمّة المستهدفة جحيما لا يطاق . العقوبات تتسبّب في القتل :لنقلي نظرة على مثال على ذلك . لعقود إستخدمت الولايات المتّحدة العقوبات ضد إيران (3) و كانت التبعات مدمّرة . و مثلما جاء في تقارير موقع جريدة " الثورة " على الأنترنت revcom.us ، عقوبات الولايات المتّحدة عرقلت السير العادي للإقتصاد الإيراني مانعة إيّاه من تصدير و إستيراد السلع و عاقبت البلدان الأخرى التي رغبت في الإستثمار في إيران أو إقامة مبادلات تجاريّة معها . فإرتفعت نسب البطالة و التضخّم المالي بشكل جنونيّ و حُرمت إيران من تصنيع أو إستيراد الأدوية و التجهيزات الطبّية التي هي في حاجة ......
#منطق
#المافيا
#الكامن
#وراء
#عقوبات
#الولايات
#المتّحدة
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746043
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " عدد 736 ، 31 جانفى 2022https://revcom.us/en/mafia-logic-us-sanctions-against-russiaو نحن ننشر هذا المقال ، يستمرّ الوضع المتوتّر حول أوكرانيا بين الولايات المتّحدة و حلفائهات من جهة و روسيا من الجهة الأخرى (1) . في هذه اللحظة ، يبدو أنّ إستراتيجيا الولايات المتّحدة تقوم بالأساس على معارضة تحرّكات روسيا بواسطة العقوبات الإقتصاديّة . و النزاع الأساسي هو حول أيّ من القوّتين الإمبرياليّتين – الولايات المتّحدة أم روسيا – ستهيمن على المناطق و البلدان المفاتيح لأوروبا الشرقيّة . لقد قال لندسى غراهام الجمهوريّ – الفاشيّ للقناة الفاشيّة فوكس " نيوز " إنّه على الولايات المتّحدة أن تفرض على روسيا " لإنتهاكها النظام العالمي بجهازها العسكريّ وليس لقيامها بغزو ".( لاحظوا : ليس فحسب في حال قيامها بغزو وإنّما ببساطة عقاب روسيا بسبب جهازها العسكري – و هيمنة الولايات المتّحدة تقدّم بصيغة تخفيفيّة على أنّها " النظام العالمي" ). و لا يترك الديمقراطيّون المجال لتخلّف أحد في المطالبة بالعقوبات حتّى مع وجود إختلافات بالذات بشأن متى و كيف تُفرض هذ ه العقوبات . و السيناتور الديمقراطي بوب مننداز ، رئيس لجنة العلاقات الخارجيّة بالكنغرس ، قال إذا هاجمت روسيا أوكرانيا ستواج " أقسى العقوبات " .(2) ما هي هذه العقوبات ؟ تقدّم وسائل الإعلام ( التابعة للطبقة الحاكمة ) العقوبات على أنّها طريقة إنسانيّة عيارها دقيق و لا تمييز فيها غايتها عقاب قائد روسيا ، بوتين و الجيش الروسيّ . و على نحو غاية في الضرر ، تفعل الشيء نفسه أصوات لها تأثير في وسائل الإعلام " الليبراليّة / التقدّميّة " . فقد جاء في إفتتاحيّة " الديمقراطيّة الآن ! " في 26 جانفى " قال الرئيس بيدن يوم الإثنين إنّه سيفكّر شخصيّا في عقوبات ضد رئيس روسيا فلاديمير بوتين لتسبّبه في توتّرات متصاعدة بشأن أوكرانيا "( التشديد مضاف ) . و في ذات الإفتتاحيّة لم يشيروا البتّة إلى الطبيعة الفعليّة للعقوبات أو العذابات الجماهيريّة التي ستُفرض على الشعب الروسيّ . و صوّر مقال لمركز التقدّم الأمريكي ، وهو مكتب دراسات عليا للفكر الليبرالي له " تأثيره "، هذه العقثوبات على أنّها عقوبات ضد " أوليغارشيّة المكدّسة للأرباح الضخمة " و ضد " المتسامحين مع السرقة " . و شدّد على أنّه من الحيويّ " توضيح أن العقوبات تستهدف بوتين " و إستبعد خطر نشوب حرب . لكن وراء كلّ هذه التعمية تكمن قصّة قصيرة : إعتبارا للدور الهيمني الذى تنهض به الولايات المتّحدة في العالم إقتصاديّا و عسكريّا ، حكّام الولايات المتّحدة في موقع فرض يخوّل لهم فرض العقوبات التي تخنق قدرة أمّة على البيع و الشراء في السوق العالميّة . و في عالم اليوم شديد الإندماج ، هذا يعنى جعل حياة الناس في الأمّة المستهدفة جحيما لا يطاق . العقوبات تتسبّب في القتل :لنقلي نظرة على مثال على ذلك . لعقود إستخدمت الولايات المتّحدة العقوبات ضد إيران (3) و كانت التبعات مدمّرة . و مثلما جاء في تقارير موقع جريدة " الثورة " على الأنترنت revcom.us ، عقوبات الولايات المتّحدة عرقلت السير العادي للإقتصاد الإيراني مانعة إيّاه من تصدير و إستيراد السلع و عاقبت البلدان الأخرى التي رغبت في الإستثمار في إيران أو إقامة مبادلات تجاريّة معها . فإرتفعت نسب البطالة و التضخّم المالي بشكل جنونيّ و حُرمت إيران من تصنيع أو إستيراد الأدوية و التجهيزات الطبّية التي هي في حاجة ......
#منطق
#المافيا
#الكامن
#وراء
#عقوبات
#الولايات
#المتّحدة
#روسيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746043