هيثم الحلي الحسيني : مداخلة نقدية في الرأي القانوني المستغرب للمحامي حرب عن دعوات التطبيع ومخرجات مؤتمر أربيل
#الحوار_المتمدن
#هيثم_الحلي_الحسيني نشرت وسائل الإعلام, رايا قانونيا, نسب للمحامي طارق حرب، مفاده أن الدستور العراقي لا يمنع الدعوات الى التطبيع مع إسرائيل، إنسجاما مع ضرورة احترام الالتزامات الدولية, ومن بينها الدول الممثلة في الامم المتحدة, في إشارة الى دولة الكيان الإسرائيلي. وفي نص هذه الفتوى القانونية, أن الدستورالعراقي, قد حدد عدواً واحداً للعراق هو الارهاب، وبالنسبة للعلاقات الدولية, لم يتكلم عن دولة ما تعد عدوا, فلم يذكر اسم اسرائيل او غيرها. كما تضمن التصريح, أن العراق عضو في الجامعة العربية, وان خمس دول عربية قد طبعت علاقاتها مع اسرائيل, دون اعتراض من الجامعة العربية، فعلى الدولة العراقية, الإنسجام سياسيا مع ذلك, لما يخص الدعاوي للتطبيع. فمن الغريب أن تصدر عن رجل القانون, مثل هذه الأحكام والفتاوي والمتبنيات المرسلة, التي تخالف الجنبة الدستورية والقانونية, نصا وروحا, إن كان الدستور والقانون العراقي الوضعي بكافة تفريعاته, أو القانون الدولي, وبخصوص قضية حاكمة, يتجاوز سقفها الإعتباري والقيمي, حدود القانون أو الدستور.والحال أن هذه القراءات غير الرصينة وغير الموضوعية, إن في جنباتها القانونية, أو الأخلاقية والقيمية, تبرر قانونية الوقوف مع المغتصب المحتل, وتدعو لشرعنة التطبيع معه, بدعوى إحترام الأعراف الدولية, لما يخص دولة عضو في المنظمة الدولية, دون الإحتكام للحق والعدل. فإذا كان الأستاذ قد توكأ على مفردة الإرهاب في الدستور العراقي, فهي حتما تنطبق على إرهاب الدولة, الذي تمارسه دولة الإحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا الفلسطيني, وبحق حقوقنا القومية الثابتة, وبحق مقدساتنا الدينية, الإسلامية والمسيحية, وإرثنا التأريخي والحضاري, وجميعها تشكل إطارا للبنية الوطنية العراقية, دستوريا وأخلاقيا وقيميا, وفق سائر القوانين العراقية النافذة. وإن كان الأستاذ المحامي, قد توكأ على الإلتزامات الدولية, فدونه قرارات الشرعية الدولية, الصادرة عن المنظمة الدولية بمختلف هيئاتها ومستوياتها, التي تدين الإحتلال الإسرائيلي, ولا تجيز الإعتراف بما تقوم به دولة الإحتلال, من ممارسات قمعية بحق شعب معذب تحت نير الإحتلال, ودوام تشريده وسلبه لحقوقه.والحال أن الإحتلال بحد ذاته, لأراض محتلة معترف بها دوليا, يعد جريمة نكراء, وفق سائر الأعراف الدولية, فما بالك بالإصرار والتعسف علنا, لضم الأرض المغتصبة, ونهبها دون وجه حق, بدعوى أنها باتت تمثل الحقيقة على الأرض, وكأن الجرائم تسقط بالتقادم. فضلا عن إستهتار الدولة, التي يجيز الأستاذ التطبيع معها, بالقرارات الدولية, التي تلزمها إنهاء الإحتلال بكافة أشكاله, ومنح الشعب الفلسطيني حقه, بتأسيس دولته على ترابه الوطني وعاصمتها القدس التأريخية, وكأنها إجلزة لنصرة الظلم والتعسف والإستكبار الدولي, ونسف عقود من نظالات الشعوب المقاومة للإستعمارالبغيض, وحركاتها التحررية الوطنية التأريخية.وعليه فإن إحترام الإلتزامات الدولية, ومن باب اولى, يكون ملزما للدولة العراقية, في الوقوف بجانب الشرعية الدولية, ومقتضيات الحق والعدل الإنساني, ومع تنفيذ القرارات الدولية ذات الشأن بالقضية الفلسطينية العادلة, التي لا تخفى على الأستاذ المحامي, وليس في إحترام دولة إرهاب مارقة وفوق القانون, لمجرد أنها عضو في المنظمة الدولية. ......
#مداخلة
#نقدية
#الرأي
#القانوني
#المستغرب
#للمحامي
#دعوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732761
#الحوار_المتمدن
#هيثم_الحلي_الحسيني نشرت وسائل الإعلام, رايا قانونيا, نسب للمحامي طارق حرب، مفاده أن الدستور العراقي لا يمنع الدعوات الى التطبيع مع إسرائيل، إنسجاما مع ضرورة احترام الالتزامات الدولية, ومن بينها الدول الممثلة في الامم المتحدة, في إشارة الى دولة الكيان الإسرائيلي. وفي نص هذه الفتوى القانونية, أن الدستورالعراقي, قد حدد عدواً واحداً للعراق هو الارهاب، وبالنسبة للعلاقات الدولية, لم يتكلم عن دولة ما تعد عدوا, فلم يذكر اسم اسرائيل او غيرها. كما تضمن التصريح, أن العراق عضو في الجامعة العربية, وان خمس دول عربية قد طبعت علاقاتها مع اسرائيل, دون اعتراض من الجامعة العربية، فعلى الدولة العراقية, الإنسجام سياسيا مع ذلك, لما يخص الدعاوي للتطبيع. فمن الغريب أن تصدر عن رجل القانون, مثل هذه الأحكام والفتاوي والمتبنيات المرسلة, التي تخالف الجنبة الدستورية والقانونية, نصا وروحا, إن كان الدستور والقانون العراقي الوضعي بكافة تفريعاته, أو القانون الدولي, وبخصوص قضية حاكمة, يتجاوز سقفها الإعتباري والقيمي, حدود القانون أو الدستور.والحال أن هذه القراءات غير الرصينة وغير الموضوعية, إن في جنباتها القانونية, أو الأخلاقية والقيمية, تبرر قانونية الوقوف مع المغتصب المحتل, وتدعو لشرعنة التطبيع معه, بدعوى إحترام الأعراف الدولية, لما يخص دولة عضو في المنظمة الدولية, دون الإحتكام للحق والعدل. فإذا كان الأستاذ قد توكأ على مفردة الإرهاب في الدستور العراقي, فهي حتما تنطبق على إرهاب الدولة, الذي تمارسه دولة الإحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا الفلسطيني, وبحق حقوقنا القومية الثابتة, وبحق مقدساتنا الدينية, الإسلامية والمسيحية, وإرثنا التأريخي والحضاري, وجميعها تشكل إطارا للبنية الوطنية العراقية, دستوريا وأخلاقيا وقيميا, وفق سائر القوانين العراقية النافذة. وإن كان الأستاذ المحامي, قد توكأ على الإلتزامات الدولية, فدونه قرارات الشرعية الدولية, الصادرة عن المنظمة الدولية بمختلف هيئاتها ومستوياتها, التي تدين الإحتلال الإسرائيلي, ولا تجيز الإعتراف بما تقوم به دولة الإحتلال, من ممارسات قمعية بحق شعب معذب تحت نير الإحتلال, ودوام تشريده وسلبه لحقوقه.والحال أن الإحتلال بحد ذاته, لأراض محتلة معترف بها دوليا, يعد جريمة نكراء, وفق سائر الأعراف الدولية, فما بالك بالإصرار والتعسف علنا, لضم الأرض المغتصبة, ونهبها دون وجه حق, بدعوى أنها باتت تمثل الحقيقة على الأرض, وكأن الجرائم تسقط بالتقادم. فضلا عن إستهتار الدولة, التي يجيز الأستاذ التطبيع معها, بالقرارات الدولية, التي تلزمها إنهاء الإحتلال بكافة أشكاله, ومنح الشعب الفلسطيني حقه, بتأسيس دولته على ترابه الوطني وعاصمتها القدس التأريخية, وكأنها إجلزة لنصرة الظلم والتعسف والإستكبار الدولي, ونسف عقود من نظالات الشعوب المقاومة للإستعمارالبغيض, وحركاتها التحررية الوطنية التأريخية.وعليه فإن إحترام الإلتزامات الدولية, ومن باب اولى, يكون ملزما للدولة العراقية, في الوقوف بجانب الشرعية الدولية, ومقتضيات الحق والعدل الإنساني, ومع تنفيذ القرارات الدولية ذات الشأن بالقضية الفلسطينية العادلة, التي لا تخفى على الأستاذ المحامي, وليس في إحترام دولة إرهاب مارقة وفوق القانون, لمجرد أنها عضو في المنظمة الدولية. ......
#مداخلة
#نقدية
#الرأي
#القانوني
#المستغرب
#للمحامي
#دعوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732761
الحوار المتمدن
هيثم الحلي الحسيني - مداخلة نقدية في الرأي القانوني المستغرب للمحامي حرب, عن دعوات التطبيع ومخرجات مؤتمر أربيل
إبراهيم ابراش : المزاج السياسي الفلسطيني من خلال استطلاعات الرأي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش استطلاعات الرأي العام تقنية لقياس توجهات الجمهور تجاه قضايا عامة تهم الشعب، سياسية، اجتماعية ،اقتصادية، وهي أكثر انتشاراً في المجتمعات الديمقراطية ً. ارتباط قياس الرأي العام بالمجتمعات الديمقراطية مرده أنه لا يمكن قياس الرأي العام إلا حيث يوجد رأي عام حقيقي وهذا لا يكون إلا بوجود حرية التعبير عن الرأي دون خوف من متابعة أو عقاب، وهكذا نلاحظ ان استطلاعات الرأي والمراكز المتخصصة بها توجد في الدول الديمقراطية ويتناقص وجودها إلى درجة العدم كلما غابت أو تراجعت الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير.حتى داخل الدول الديمقراطية توجه انتقادات لاستطلاعات الرأي بعضها يتعلق بعدم دقتها دائما وانتقادات أخرى تتهمها بأنها أداة للتلاعب بالعقول والتأثير على توجهات وآراء الجمهور وخصوصا قُبيل الانتخابات وانها اداة بيد الممولين والناخبين الكبار الخ. ومع ذلك لاستطلاعات الرأي العام فوائد كثيرة إن تم الالتزام بالمعايير الموضوعية، كما أنها غير مقتصرة على الجوانب السياسية بل تشمل النواحي الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، وتساعد أصحاب القرار على وضع سياسات واستراتيجيات تتوافق مع رغبات وتوجهات الجمهور . من بين دول العالم الثالث التي تعرف هذه التقنية تتميز فلسطين –مناطق السلطة الفلسطينية- بتعدد المراكز التي تقوم باستعمال هذه التقنية، ليس لأن هناك ديمقراطية متقدمة وحريات غير محدودة، بل لوجود مؤسسات مجتمع مدني متحررة نسبياً من سطوة السلطة وتتبع جهات خارجية تمول هذه المراكز ويهمها معرفة توجهات الرأي العام الفلسطيني في قضايا محل اهتمام عالمي كالمقاومة والإرهاب والسلام والتسوية السياسية والدولة وأداء الطبقة السياسية والأحزاب ومعرفة نتائج او مخرجات التمويل الذي تقدمه الدول المانحة، وحول النظام السياسي بشكل عام، أيضاً تعدد الجهات التي تجري استطلاعات رأي تابعة للأحزاب وهذه الاستطلاعات تفتقد للمصداقية غالباً.نسبياً فإن عمل ومصداقية استطلاعات الرأي العام في الضفة الغربية أفضل مما هو في قطاع غزة حيث برزت في الضفة مراكز استطلاع مثل مركز استطلاع جامعة بير زيت والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية ومركز العالم العربي للبحوث والتنمية(أوراد)، ولكن هذه الافضلية لا تعني أن مراكز استطلاعات الرأي ومخرجات الاستطلاعات دقيقة وصادقة، ففي كثير من الأحيان تلعب عوامل أو مؤثرات عديدة دوراً في عدم مصداقية الاستطلاعات أو عدم تمثيلها لتوجهات الرأي العام تمثيلاً صحيحاً ويعود ذلك لعدة أسباب، بعضها عامة تخص كل استطلاعات الرأي في العالم وأخرى خاصة بالحالة الفلسطينية، وأهم هذه الأسباب بشكل عام وفي في الحالة الفلسطينية خصوصاً:1- تأثير الجهات المموِلة لمراكز استطلاعات الرأي، فهناك قاعدة تقول (ابحث عن الجهات الممولة) حيث تكون نتائج الاستطلاعات ذات المضامين السياسية محل شك إن كان المركز مرتبط بجهات رسمية أو تابعا لحزب معين أو ممَول من جهات معادية أو ذات أجندة غير وطنية.2- فضاء الحرية المتاح في مكان إجراء الاستطلاع، غزة أو الضفة، والأمر يرتبط ايضاً بموضوع الاستطلاع فبعض القضايا المرتبطة بالدين أو بالجنس أو بالحياة الشخصية يرفض المستطلعون إبداء الرأي فيها أو يدلون بمعلومات غير صحيحة.3- التلاعب بالعينة والتباس أسئلة الاستطلاع مما يؤدي لعدم مصداقية نتائج الاستطلاع ، والأمر قد يحدث لأن القائمين على الاستطلاع غير متخصصين في كيفية وضع الأسئلة واختيار العينة أو تقصُّد التأثير على مخرجات الاستطلاع من خلال وضع أسئلة مبهمة أو إيحائية أو التحكم في العينة كاختيار عينة من أشخاص معروفة انتماءاتهم وتوجهاته ......
#المزاج
#السياسي
#الفلسطيني
#خلال
#استطلاعات
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734237
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش استطلاعات الرأي العام تقنية لقياس توجهات الجمهور تجاه قضايا عامة تهم الشعب، سياسية، اجتماعية ،اقتصادية، وهي أكثر انتشاراً في المجتمعات الديمقراطية ً. ارتباط قياس الرأي العام بالمجتمعات الديمقراطية مرده أنه لا يمكن قياس الرأي العام إلا حيث يوجد رأي عام حقيقي وهذا لا يكون إلا بوجود حرية التعبير عن الرأي دون خوف من متابعة أو عقاب، وهكذا نلاحظ ان استطلاعات الرأي والمراكز المتخصصة بها توجد في الدول الديمقراطية ويتناقص وجودها إلى درجة العدم كلما غابت أو تراجعت الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير.حتى داخل الدول الديمقراطية توجه انتقادات لاستطلاعات الرأي بعضها يتعلق بعدم دقتها دائما وانتقادات أخرى تتهمها بأنها أداة للتلاعب بالعقول والتأثير على توجهات وآراء الجمهور وخصوصا قُبيل الانتخابات وانها اداة بيد الممولين والناخبين الكبار الخ. ومع ذلك لاستطلاعات الرأي العام فوائد كثيرة إن تم الالتزام بالمعايير الموضوعية، كما أنها غير مقتصرة على الجوانب السياسية بل تشمل النواحي الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية، وتساعد أصحاب القرار على وضع سياسات واستراتيجيات تتوافق مع رغبات وتوجهات الجمهور . من بين دول العالم الثالث التي تعرف هذه التقنية تتميز فلسطين –مناطق السلطة الفلسطينية- بتعدد المراكز التي تقوم باستعمال هذه التقنية، ليس لأن هناك ديمقراطية متقدمة وحريات غير محدودة، بل لوجود مؤسسات مجتمع مدني متحررة نسبياً من سطوة السلطة وتتبع جهات خارجية تمول هذه المراكز ويهمها معرفة توجهات الرأي العام الفلسطيني في قضايا محل اهتمام عالمي كالمقاومة والإرهاب والسلام والتسوية السياسية والدولة وأداء الطبقة السياسية والأحزاب ومعرفة نتائج او مخرجات التمويل الذي تقدمه الدول المانحة، وحول النظام السياسي بشكل عام، أيضاً تعدد الجهات التي تجري استطلاعات رأي تابعة للأحزاب وهذه الاستطلاعات تفتقد للمصداقية غالباً.نسبياً فإن عمل ومصداقية استطلاعات الرأي العام في الضفة الغربية أفضل مما هو في قطاع غزة حيث برزت في الضفة مراكز استطلاع مثل مركز استطلاع جامعة بير زيت والمركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية ومركز العالم العربي للبحوث والتنمية(أوراد)، ولكن هذه الافضلية لا تعني أن مراكز استطلاعات الرأي ومخرجات الاستطلاعات دقيقة وصادقة، ففي كثير من الأحيان تلعب عوامل أو مؤثرات عديدة دوراً في عدم مصداقية الاستطلاعات أو عدم تمثيلها لتوجهات الرأي العام تمثيلاً صحيحاً ويعود ذلك لعدة أسباب، بعضها عامة تخص كل استطلاعات الرأي في العالم وأخرى خاصة بالحالة الفلسطينية، وأهم هذه الأسباب بشكل عام وفي في الحالة الفلسطينية خصوصاً:1- تأثير الجهات المموِلة لمراكز استطلاعات الرأي، فهناك قاعدة تقول (ابحث عن الجهات الممولة) حيث تكون نتائج الاستطلاعات ذات المضامين السياسية محل شك إن كان المركز مرتبط بجهات رسمية أو تابعا لحزب معين أو ممَول من جهات معادية أو ذات أجندة غير وطنية.2- فضاء الحرية المتاح في مكان إجراء الاستطلاع، غزة أو الضفة، والأمر يرتبط ايضاً بموضوع الاستطلاع فبعض القضايا المرتبطة بالدين أو بالجنس أو بالحياة الشخصية يرفض المستطلعون إبداء الرأي فيها أو يدلون بمعلومات غير صحيحة.3- التلاعب بالعينة والتباس أسئلة الاستطلاع مما يؤدي لعدم مصداقية نتائج الاستطلاع ، والأمر قد يحدث لأن القائمين على الاستطلاع غير متخصصين في كيفية وضع الأسئلة واختيار العينة أو تقصُّد التأثير على مخرجات الاستطلاع من خلال وضع أسئلة مبهمة أو إيحائية أو التحكم في العينة كاختيار عينة من أشخاص معروفة انتماءاتهم وتوجهاته ......
#المزاج
#السياسي
#الفلسطيني
#خلال
#استطلاعات
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734237
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - المزاج السياسي الفلسطيني من خلال استطلاعات الرأي
سلام المهندس : المفهوم الخاطئ للناشط في حرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس أي ناشط سياسي او مدني او إعلامي او حقوقي يجب ان يكون لديه اطلاع كامل على قانون حقوق الإنسان وحتى دستور بلاده ،علماً قانون حقوق الإنسان هو لحفظ كرامة الإنسان اضافة إلى ذلك يرفض العنف بجميع اشكاله، أي سب أو تشهير وقذف تجاه اشخاص يعتبر إنتهاك في حقوق الإنسان لكون هذه الحقوق مصانه للإنسان لجميع البشر بدون اي تمييز، الانتقاد الموضوعي من حرية الرأي ولكن التشهير والسب لا يعتبر حرية رأي نهائي مواد حقوق الإنسان المدنية والسياسية والإجتماعية والاقتصادية تدعوا لكرامة الإنسان وصيانة حقوقه وتدعوا للسلام وتشجب العنف واكدت على السلمية والسب والتشهير يعتبر عنف وفتنة.لك الحق في قول ما تفكر به، وفي تداول المعلومات والمطالبة بعالم أفضل. كما أن لك الحق في الاتفاق أو عدم الاتفاق مع الذين يمسكون بزمام السلطة، وفي التعبير عن هذه الآراء عن طريق الاحتجاجات السلمية، من واجب الحكومات منع خطاب الكراهية والتحريض، ولكن العديد منها يسيء استخدام السلطة لإسكات المعارضة السلمية بواسطة سن قوانين تجرِّم حرية التعبير. وغالباً ما تفعل ذلك باسم مكافحة الإرهاب أو الأمن القومي أو الدين. وفي الآونة الأخيرة تعرَّضت حرية التعبير للتهديد من قبل السلطات بقمع النشطاء والمنظمات غير الحكومية والأفراد الذين يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين. إن تسامح الحكومات أو عدم تسامحها مع الآراء التي لا تفضلها أو الأصوات التي تنتقدها، غالباً ما يشكل مؤشراً جيداً على كيفية تعاملها مع حقوق الإنسان بوجه عام. (منظمة العفو الدولية)ان حرية الرأي هو مبدئ من مبادئ حقوق الإنسان والذي من خلاله تُحترم حرية الفرد و الجماعة و تضمن للجميع وبدون استثناء حقوقهم المشروعة وتكفل لهم تطلعاتهم نحو مستقبل مشرق على صعيد المدني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي، السؤال هل حرية الرأي هي حرية السب و التشهير ؟ أكيد (لا) لأنه في ارقى دول العالم المتقدمة والدول الديمقراطية لا يجوز لاحد ان ينخرط في حملات التشهير او يوجه الاتهامات لأشخاص او جماعات التي لا اساس لها من الصحة ومن هنا يمكن القول بانه يخطئ من يعتقد ان حرية التعبير تعني حرية مطلقة او حرية بلا حدود او حرية السب و الشتم والاهانة او الافتراء، لذالك نرى ان الاعلام وبكل اشكاله ( راديو، تلفزيون، جرائد و مجلات و انترنيت ) سلطة مستقلة تعمل بشفافية عالية تراعي السمعة المهنية و الاعلامية دون تدخل الدولة او الحكومة او الاحزاب باي شكل من الاشكال لذلك سمى ذلك المبدأ بالسلطة الرابعة و في نفس الوقت لا يستطيع احد او لا يحق لأي جهة اعلامية او غير اعلامية اواي شخص كان، ابداء الكلمات الجارحة او ان يمس شخصا بسوء او يتهمه بتهم باطلة لتشويه سمعته بدون ادلة او اثبات.الانتقاد حرية رأي والدفاع عن حقوق الإنسان حرية رأي لكن التشهير وإساءة السمعة يعتبر إنتهاك لحقوق الإنسان الشخصية، ننتقد الأديان وننتقد رجال الدين والسياسيين انتقاد موضوعي والانتقاد بشكل عام وليس استهداف شخصية معينة، الدفاع عن حقوق الشعب واجب إنساني بحت ممكن الفلاح والطبيب والعامل والمعلم يقوم في مهمة الدفاع عن حقوق الآخرين، المادة 433 من قانون العقوبات العراقي على أن "السب والقذف إسناد واقعة معينة إلى الغير بإحدى الطرق العلانية ويعاقب عليها بالحبس والغرامة أو بإحدى هاتين العقوبتين، وإذا وقع القذف بطريق النشر في الصحف أو المطبوعات أو بإحدى طرق الإعلام تعتبر ظرفا مشددا." أما المادة 434 فأوضحت أن "العقوبة حبس لفترة لا تزيد عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن 100 دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين" اكيد تعتبر تقييد لحرية ال ......
#المفهوم
#الخاطئ
#للناشط
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738600
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس أي ناشط سياسي او مدني او إعلامي او حقوقي يجب ان يكون لديه اطلاع كامل على قانون حقوق الإنسان وحتى دستور بلاده ،علماً قانون حقوق الإنسان هو لحفظ كرامة الإنسان اضافة إلى ذلك يرفض العنف بجميع اشكاله، أي سب أو تشهير وقذف تجاه اشخاص يعتبر إنتهاك في حقوق الإنسان لكون هذه الحقوق مصانه للإنسان لجميع البشر بدون اي تمييز، الانتقاد الموضوعي من حرية الرأي ولكن التشهير والسب لا يعتبر حرية رأي نهائي مواد حقوق الإنسان المدنية والسياسية والإجتماعية والاقتصادية تدعوا لكرامة الإنسان وصيانة حقوقه وتدعوا للسلام وتشجب العنف واكدت على السلمية والسب والتشهير يعتبر عنف وفتنة.لك الحق في قول ما تفكر به، وفي تداول المعلومات والمطالبة بعالم أفضل. كما أن لك الحق في الاتفاق أو عدم الاتفاق مع الذين يمسكون بزمام السلطة، وفي التعبير عن هذه الآراء عن طريق الاحتجاجات السلمية، من واجب الحكومات منع خطاب الكراهية والتحريض، ولكن العديد منها يسيء استخدام السلطة لإسكات المعارضة السلمية بواسطة سن قوانين تجرِّم حرية التعبير. وغالباً ما تفعل ذلك باسم مكافحة الإرهاب أو الأمن القومي أو الدين. وفي الآونة الأخيرة تعرَّضت حرية التعبير للتهديد من قبل السلطات بقمع النشطاء والمنظمات غير الحكومية والأفراد الذين يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين. إن تسامح الحكومات أو عدم تسامحها مع الآراء التي لا تفضلها أو الأصوات التي تنتقدها، غالباً ما يشكل مؤشراً جيداً على كيفية تعاملها مع حقوق الإنسان بوجه عام. (منظمة العفو الدولية)ان حرية الرأي هو مبدئ من مبادئ حقوق الإنسان والذي من خلاله تُحترم حرية الفرد و الجماعة و تضمن للجميع وبدون استثناء حقوقهم المشروعة وتكفل لهم تطلعاتهم نحو مستقبل مشرق على صعيد المدني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي، السؤال هل حرية الرأي هي حرية السب و التشهير ؟ أكيد (لا) لأنه في ارقى دول العالم المتقدمة والدول الديمقراطية لا يجوز لاحد ان ينخرط في حملات التشهير او يوجه الاتهامات لأشخاص او جماعات التي لا اساس لها من الصحة ومن هنا يمكن القول بانه يخطئ من يعتقد ان حرية التعبير تعني حرية مطلقة او حرية بلا حدود او حرية السب و الشتم والاهانة او الافتراء، لذالك نرى ان الاعلام وبكل اشكاله ( راديو، تلفزيون، جرائد و مجلات و انترنيت ) سلطة مستقلة تعمل بشفافية عالية تراعي السمعة المهنية و الاعلامية دون تدخل الدولة او الحكومة او الاحزاب باي شكل من الاشكال لذلك سمى ذلك المبدأ بالسلطة الرابعة و في نفس الوقت لا يستطيع احد او لا يحق لأي جهة اعلامية او غير اعلامية اواي شخص كان، ابداء الكلمات الجارحة او ان يمس شخصا بسوء او يتهمه بتهم باطلة لتشويه سمعته بدون ادلة او اثبات.الانتقاد حرية رأي والدفاع عن حقوق الإنسان حرية رأي لكن التشهير وإساءة السمعة يعتبر إنتهاك لحقوق الإنسان الشخصية، ننتقد الأديان وننتقد رجال الدين والسياسيين انتقاد موضوعي والانتقاد بشكل عام وليس استهداف شخصية معينة، الدفاع عن حقوق الشعب واجب إنساني بحت ممكن الفلاح والطبيب والعامل والمعلم يقوم في مهمة الدفاع عن حقوق الآخرين، المادة 433 من قانون العقوبات العراقي على أن "السب والقذف إسناد واقعة معينة إلى الغير بإحدى الطرق العلانية ويعاقب عليها بالحبس والغرامة أو بإحدى هاتين العقوبتين، وإذا وقع القذف بطريق النشر في الصحف أو المطبوعات أو بإحدى طرق الإعلام تعتبر ظرفا مشددا." أما المادة 434 فأوضحت أن "العقوبة حبس لفترة لا تزيد عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن 100 دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين" اكيد تعتبر تقييد لحرية ال ......
#المفهوم
#الخاطئ
#للناشط
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738600
الحوار المتمدن
سلام المهندس - المفهوم الخاطئ للناشط في حرية الرأي
رضي السماك : دور التفكير الشمولي في نبذ الرأي الآخر
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في السادس من نوفمبر الماضي نشر الحوار المتمدن مقالاً لي تحت عنوان " قرداحي والتعايش السلمي بين الأقطار العربية " ثم نشرته صحيفة "البلاد " البحرينية بعد ما قمت باختصاره مع إضافة معلومات اخرى جديدة وتوسع محدود في التحليل، وللتذكير فإن المقال تناولت فيه كيف تؤدي المعارك الإعلامية المثارة حول قضايا هامشية تافهة إلى توتير العلاقات بين الدول العربية مما يفضي في كثير من الأحيان إلى قطع العلاقات بين دولة واخرى، أو أكثر من دولة، وأبرز نموذج في هذا الصدد ما شاهدناه على سبيل المثال في الحالة الخليجية قبيل سنوات حينما بادرت ثلاث دول هي السعودية والإمارات والبحرين بقطع علاقاتها مع قطر . وبطبيعة الحال فإن المتضرر الأول من قطع العلاقات بين الدول هي الشعوب العربية التي تحكمها أنظمة أستبدادية، وهذه الشعوب العربية غني عن القول عما يربطها من أواصر علاقات حميمة عميقةالجذور على أصعدة مختلفة، وهي أعمق وأقوى من علاقات الأنظمة فيما بينها والمبنية على المصالح الانتهازية والتملق المتبادل، ومن ثم فإن هذه الشعوب تتضرر بشدة كل أشكال وسُبل التواصل القائمة فيما بين بينها ؛ ومنها المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وخلافها. وفي الحالة الخليجية كان لافتاً أن تضررت عوائل كبيرة عديدة موزعة بين أكثر من قطر خليجيي، وفقدت لم الشمل وأنشطرت فعلياً جراء القطع .أما في الحالة اللبنانية؛ فعلاوة على ما يربط شعوبنا العربية الخليجية بالشعب العربي اللبناني من علاقات قوية، وبخاصة على الصعيدين الثقافي والسياحي، فقد كان هذا البلد العزيز على قلوب كل الخليجيين العرب هو المتضرر الأول من مقاطعته اقتصاديا، وهنا يفرض السؤال نفسه : هل كان لبنان الصغير ذي التركيبة السياسية الهشة لحكوماته المتعاقبة والذي يُعد أكثر الدول العربية انهاكاً بأحداث تاريخه المأساوية المتواصلة طوال تاريخه السياسي المعاصر منذ نشوب الحرب الأهلية (1975 - 1990) حتى يومنا هذا، نقول : هل كان بحاجة لإضرار علاقته مع أي دولة عربية؟ دع عنك ما يترتب على تلك المقاطعة التعسفية من أضرار بليغة تلحق بالاقتصاد اللبناني ويدفع ثمنها في المقام الأول شعبه المثخن بالجراح وليس طبقته السياسية الحاكمةالمنعّمة بكل تشكيلاتها المتعاقبة ببحبوحة الفساد بفضل نظام المحاصصة السياسية الفاسد ! أليس من واجب حكوماته ذات التركيبة الهشة أن تبذل المستحيل للحفاظ على مصالح الدولة الدائمة؟ وهل طاقة لبنان المعروف بتعدديته السياسية والطائفية يتحمل تحويله إلى دولة ثورية انتحارية مزنرة بحيث تتبنى بالكامل سياسة إيران الإسلاموية الثورية الفاشلة التي جلبت على شعبها الوبال ؟ فما بالنا والحال كذلك إن من يختلق تلك الأزمات ويفتعلها بشكل متواصل -وبمناسبة ومن غير مناسبة- هو طرف سياسي داخلي " ثوري " متمثلا في "حزب الله" تنفيذا لأجندة ومصالح طرف أقليمي يدين له بالولاء التام المقدس والتبعية العمياء ! فلئن كان مبدأ التعايش السلمي تحتاجه القوى الدولية الكبرى المتعادية والمتصارعة في حروبها الباردة لمنع أنزلاقها إلى حروب عسكرية فمن باب أولى أن تبرز الحاجة الموضوعية والتفكير العقلاني لاعتماد هذا المبدأ بين الدول العربية. على إنني بعد إعادة نشر المقال مختصراً في صحيفة "البلاد" فوجئت بحملة شرسة تطعن في وطنيتي وتوصمني بالخيانة والارتزاق من قِبل المزايدين بوطنيتهم، وكنت حينها أقضي إجازة سياحية في الخارج، فاجتاحتني على إثر ذلك صاعقة من الذهول ليس لتلك النعوت التي قيلت بحقي ، بل لما بلغتها تلك الردود من مستوى سطحي هابط لا يليق بكون من يمثلون شريحة من ال ......
#التفكير
#الشمولي
#الرأي
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743481
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك في السادس من نوفمبر الماضي نشر الحوار المتمدن مقالاً لي تحت عنوان " قرداحي والتعايش السلمي بين الأقطار العربية " ثم نشرته صحيفة "البلاد " البحرينية بعد ما قمت باختصاره مع إضافة معلومات اخرى جديدة وتوسع محدود في التحليل، وللتذكير فإن المقال تناولت فيه كيف تؤدي المعارك الإعلامية المثارة حول قضايا هامشية تافهة إلى توتير العلاقات بين الدول العربية مما يفضي في كثير من الأحيان إلى قطع العلاقات بين دولة واخرى، أو أكثر من دولة، وأبرز نموذج في هذا الصدد ما شاهدناه على سبيل المثال في الحالة الخليجية قبيل سنوات حينما بادرت ثلاث دول هي السعودية والإمارات والبحرين بقطع علاقاتها مع قطر . وبطبيعة الحال فإن المتضرر الأول من قطع العلاقات بين الدول هي الشعوب العربية التي تحكمها أنظمة أستبدادية، وهذه الشعوب العربية غني عن القول عما يربطها من أواصر علاقات حميمة عميقةالجذور على أصعدة مختلفة، وهي أعمق وأقوى من علاقات الأنظمة فيما بينها والمبنية على المصالح الانتهازية والتملق المتبادل، ومن ثم فإن هذه الشعوب تتضرر بشدة كل أشكال وسُبل التواصل القائمة فيما بين بينها ؛ ومنها المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وخلافها. وفي الحالة الخليجية كان لافتاً أن تضررت عوائل كبيرة عديدة موزعة بين أكثر من قطر خليجيي، وفقدت لم الشمل وأنشطرت فعلياً جراء القطع .أما في الحالة اللبنانية؛ فعلاوة على ما يربط شعوبنا العربية الخليجية بالشعب العربي اللبناني من علاقات قوية، وبخاصة على الصعيدين الثقافي والسياحي، فقد كان هذا البلد العزيز على قلوب كل الخليجيين العرب هو المتضرر الأول من مقاطعته اقتصاديا، وهنا يفرض السؤال نفسه : هل كان لبنان الصغير ذي التركيبة السياسية الهشة لحكوماته المتعاقبة والذي يُعد أكثر الدول العربية انهاكاً بأحداث تاريخه المأساوية المتواصلة طوال تاريخه السياسي المعاصر منذ نشوب الحرب الأهلية (1975 - 1990) حتى يومنا هذا، نقول : هل كان بحاجة لإضرار علاقته مع أي دولة عربية؟ دع عنك ما يترتب على تلك المقاطعة التعسفية من أضرار بليغة تلحق بالاقتصاد اللبناني ويدفع ثمنها في المقام الأول شعبه المثخن بالجراح وليس طبقته السياسية الحاكمةالمنعّمة بكل تشكيلاتها المتعاقبة ببحبوحة الفساد بفضل نظام المحاصصة السياسية الفاسد ! أليس من واجب حكوماته ذات التركيبة الهشة أن تبذل المستحيل للحفاظ على مصالح الدولة الدائمة؟ وهل طاقة لبنان المعروف بتعدديته السياسية والطائفية يتحمل تحويله إلى دولة ثورية انتحارية مزنرة بحيث تتبنى بالكامل سياسة إيران الإسلاموية الثورية الفاشلة التي جلبت على شعبها الوبال ؟ فما بالنا والحال كذلك إن من يختلق تلك الأزمات ويفتعلها بشكل متواصل -وبمناسبة ومن غير مناسبة- هو طرف سياسي داخلي " ثوري " متمثلا في "حزب الله" تنفيذا لأجندة ومصالح طرف أقليمي يدين له بالولاء التام المقدس والتبعية العمياء ! فلئن كان مبدأ التعايش السلمي تحتاجه القوى الدولية الكبرى المتعادية والمتصارعة في حروبها الباردة لمنع أنزلاقها إلى حروب عسكرية فمن باب أولى أن تبرز الحاجة الموضوعية والتفكير العقلاني لاعتماد هذا المبدأ بين الدول العربية. على إنني بعد إعادة نشر المقال مختصراً في صحيفة "البلاد" فوجئت بحملة شرسة تطعن في وطنيتي وتوصمني بالخيانة والارتزاق من قِبل المزايدين بوطنيتهم، وكنت حينها أقضي إجازة سياحية في الخارج، فاجتاحتني على إثر ذلك صاعقة من الذهول ليس لتلك النعوت التي قيلت بحقي ، بل لما بلغتها تلك الردود من مستوى سطحي هابط لا يليق بكون من يمثلون شريحة من ال ......
#التفكير
#الشمولي
#الرأي
#الآخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743481
الحوار المتمدن
رضي السماك - دور التفكير الشمولي في نبذ الرأي الآخر
مجدي جورج : ليس دفاعا عن ابراهيم سعيد بل عن حرية الرأي
#الحوار_المتمدن
#مجدي_جورج نتبني وندافع عن حرية الراي حتي لو كان هذا الراي ضد معتقداتنا :-يستغرب البعض من وقوف الاقباط سابقا مع سيد القمني رحمة الله عليه ومع ابنته ايزيس من بعده ومع ابراهيم عيسي حاليا ضد طيور الظلام التي تهاجمهم رغم ان سيد القمني لم يوفر ابدا المسيحية ولم يمتنع عن مهاجمتها بل هاجمها وبشدة في كتابه الاسطورة والتراث حيث هاجم العهد القديم ووصفه بالوحشية وبعض اسفاره بانها اسفار جنسية وان بعضها ماخوذ عن اساطير قديمة وان العذراء هي الهة واشياء اخري كثيرة .كل هذا موجود تحت هذا الرابط https://www.google.fr/amp/s/m.youm7.com/amp/2016/10/23/%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE-%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25AF-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2582%25D9%2585%25D9%2586%25D9%2589-%25D9%2581%25D9%2589-%25D9%2585%25D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25AD%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25AC%25D9%2585-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25A8-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2582%25D8%25AF%25D8%25B3-%25D9%2581%25D9%2589/2933440اما عن ابراهيم عيسي هو الاخر فقد استضاف في برنامجه العديد من الكتاب والمفكرين الذين يعتبرون ان العهد القديم وكل ماورد فيه والدين المسيحي نفسه منقول عن اساطير الاقدمين وهاهو د خزعل الماجدي يقول مع ابراهيم عيسي بدء من الدقيقة 30 تحديداhttps://youtu.be/i8W36ifA3_8 ان قصة نوح وفلكه واولاده الثلاثة والفيضان كلها مثلا منقولة عن قصة لملك من بلاد ما وراء النهرين .ويعتبر خزعل الماجدي ان الاديان ليست تاريخيه اي لم تقع طالما لم يثبتها علم الاثار .ونحن هنا نقول ان سيد القمني وابراهبم عيسي لم يقوما هما فقط بمهاجمه المسيحية بل ان :-اولا المسيحية شرحت تشريحا دقيقا بمشرط الكتاب والنقاد في اوروبا والغرب واتهم السيد المسيح والسيدة العذراء بكافة التهم وفي المدرسة يدرس اولادنا الصغار في الغرب النقد الكبير للمسيحية ولم يخرج المسيحيين في الغرب او الشرق مكفرين هذا او ذاك او مطالبين السلطات بالقبض علي هذا او ذاك .ثانيا قام المشايخ في الشرق في مصر والسعودية ودول عربية اخري بتفسير المسيحية علي هواهم وكنا نشاهد كبيرهم كل يوم جمعة في التلفزيون يجلس القرفصاء امام جمهوره ليشرح قصة زواج المسيح من الخمس عذاري الحكيمات ودخوله بهم كلهم في ليلة واحدة متجاهلا ان المسيح ذكر هذا كمثال .ومعظم المشايخ يهاجمون المسيحية ليل نهار من علي منابرهم المختلفة سواء من ميكروفونات المساجد او الصحافة او الاذاعة او التلفزيون او حتي الانترنت ومع ذلك لم يكفر المسيحيين احدا من هو ......
#دفاعا
#ابراهيم
#سعيد
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747623
#الحوار_المتمدن
#مجدي_جورج نتبني وندافع عن حرية الراي حتي لو كان هذا الراي ضد معتقداتنا :-يستغرب البعض من وقوف الاقباط سابقا مع سيد القمني رحمة الله عليه ومع ابنته ايزيس من بعده ومع ابراهيم عيسي حاليا ضد طيور الظلام التي تهاجمهم رغم ان سيد القمني لم يوفر ابدا المسيحية ولم يمتنع عن مهاجمتها بل هاجمها وبشدة في كتابه الاسطورة والتراث حيث هاجم العهد القديم ووصفه بالوحشية وبعض اسفاره بانها اسفار جنسية وان بعضها ماخوذ عن اساطير قديمة وان العذراء هي الهة واشياء اخري كثيرة .كل هذا موجود تحت هذا الرابط https://www.google.fr/amp/s/m.youm7.com/amp/2016/10/23/%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25AE-%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25AF-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2582%25D9%2585%25D9%2586%25D9%2589-%25D9%2581%25D9%2589-%25D9%2585%25D8%25B9%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25A7%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B3%25D9%258A%25D8%25AD%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25AC%25D9%2585-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2583%25D8%25AA%25D8%25A7%25D8%25A8-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%2582%25D8%25AF%25D8%25B3-%25D9%2581%25D9%2589/2933440اما عن ابراهيم عيسي هو الاخر فقد استضاف في برنامجه العديد من الكتاب والمفكرين الذين يعتبرون ان العهد القديم وكل ماورد فيه والدين المسيحي نفسه منقول عن اساطير الاقدمين وهاهو د خزعل الماجدي يقول مع ابراهيم عيسي بدء من الدقيقة 30 تحديداhttps://youtu.be/i8W36ifA3_8 ان قصة نوح وفلكه واولاده الثلاثة والفيضان كلها مثلا منقولة عن قصة لملك من بلاد ما وراء النهرين .ويعتبر خزعل الماجدي ان الاديان ليست تاريخيه اي لم تقع طالما لم يثبتها علم الاثار .ونحن هنا نقول ان سيد القمني وابراهبم عيسي لم يقوما هما فقط بمهاجمه المسيحية بل ان :-اولا المسيحية شرحت تشريحا دقيقا بمشرط الكتاب والنقاد في اوروبا والغرب واتهم السيد المسيح والسيدة العذراء بكافة التهم وفي المدرسة يدرس اولادنا الصغار في الغرب النقد الكبير للمسيحية ولم يخرج المسيحيين في الغرب او الشرق مكفرين هذا او ذاك او مطالبين السلطات بالقبض علي هذا او ذاك .ثانيا قام المشايخ في الشرق في مصر والسعودية ودول عربية اخري بتفسير المسيحية علي هواهم وكنا نشاهد كبيرهم كل يوم جمعة في التلفزيون يجلس القرفصاء امام جمهوره ليشرح قصة زواج المسيح من الخمس عذاري الحكيمات ودخوله بهم كلهم في ليلة واحدة متجاهلا ان المسيح ذكر هذا كمثال .ومعظم المشايخ يهاجمون المسيحية ليل نهار من علي منابرهم المختلفة سواء من ميكروفونات المساجد او الصحافة او الاذاعة او التلفزيون او حتي الانترنت ومع ذلك لم يكفر المسيحيين احدا من هو ......
#دفاعا
#ابراهيم
#سعيد
#حرية
#الرأي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747623
كاظم فنجان الحمامي : تناقضات الرأي العام في الحروب
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي نشعر دائما اننا نعيش في عالم مليء بالتناقضات المثيرة للسخرية، ومليء بمشاهد تتناقلها الفضائيات بروايات مختلفة وتحليلات متباينة. تناقضات بين المصالح والتوجهات والاهتمامات، وتناقضات عرقية ومذهبية ودينية. . لننظر الآن الى المواجهات الحربية المتفجرة شرق أوروبا، فما يراه الناتو غزوا روسياً يهددهم من الشرق، تراه روسيا دفاعا عن نفسها في التصدي لزحف القواعد الحربية القريبة من حدودها، وترى انها تهدف لتضييق الخناق عليها. .وعندما تتحرك القوات الروسية لاسقاط حكومة زيلينسكي في كييف فان تحركاتها الحربية تعد انتهاكاً للديمقراطية، وتندرج ضمن مسميات (الاحتلال)، أما إذا تحركت امريكا لتبسط نفوذها العسكري على كامل الأرض الأفغانية وكامل الأرض العراقية فان تحركاتها تندرج ضمن مسميات الانقاذ والتحرر والانفراج. .اما الرأي العام العربي فقد انقسم بين من يقف مع القصف الجوي الروسي للمدن السورية، وبين من يقف مع القصف الجوي الأمريكي للمدن السورية، ولا أحد يبكي على المدن السورية التي طحنتها القاصفات. وانقسم الرأي العام العربي أيضا بين من يقف مع قصف الطيران السعودي للمدن اليمنية، وبين من يقف مع قصف المسيرات اليمنية للمدن السعودية. . اللاجئون السوريون والعراقيون لا حاضنات اوربية تستقبلهم، وتتسابق البلدان الغربية في التصدي لهم، واغراقهم في عرض البحر لأنهم من المتسللين في نظرها، بينما يحظى اللاجئون الاوكرانيون الآن برعاية تفوق الوصف من حيث التسهيلات السخية، وحسن الاستقبال والضيافة والكرم الباذخ لأنهم من المضطهدين في نظرها. . ربما تقولون ان التناقضات تكمن في التضاد بين الخير والشر، لكنها في حقيقة الأمر تظهر جلية واضحة بين الحقائق واﻷ-;-كاذيب. . ......
#تناقضات
#الرأي
#العام
#الحروب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748308
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي نشعر دائما اننا نعيش في عالم مليء بالتناقضات المثيرة للسخرية، ومليء بمشاهد تتناقلها الفضائيات بروايات مختلفة وتحليلات متباينة. تناقضات بين المصالح والتوجهات والاهتمامات، وتناقضات عرقية ومذهبية ودينية. . لننظر الآن الى المواجهات الحربية المتفجرة شرق أوروبا، فما يراه الناتو غزوا روسياً يهددهم من الشرق، تراه روسيا دفاعا عن نفسها في التصدي لزحف القواعد الحربية القريبة من حدودها، وترى انها تهدف لتضييق الخناق عليها. .وعندما تتحرك القوات الروسية لاسقاط حكومة زيلينسكي في كييف فان تحركاتها الحربية تعد انتهاكاً للديمقراطية، وتندرج ضمن مسميات (الاحتلال)، أما إذا تحركت امريكا لتبسط نفوذها العسكري على كامل الأرض الأفغانية وكامل الأرض العراقية فان تحركاتها تندرج ضمن مسميات الانقاذ والتحرر والانفراج. .اما الرأي العام العربي فقد انقسم بين من يقف مع القصف الجوي الروسي للمدن السورية، وبين من يقف مع القصف الجوي الأمريكي للمدن السورية، ولا أحد يبكي على المدن السورية التي طحنتها القاصفات. وانقسم الرأي العام العربي أيضا بين من يقف مع قصف الطيران السعودي للمدن اليمنية، وبين من يقف مع قصف المسيرات اليمنية للمدن السعودية. . اللاجئون السوريون والعراقيون لا حاضنات اوربية تستقبلهم، وتتسابق البلدان الغربية في التصدي لهم، واغراقهم في عرض البحر لأنهم من المتسللين في نظرها، بينما يحظى اللاجئون الاوكرانيون الآن برعاية تفوق الوصف من حيث التسهيلات السخية، وحسن الاستقبال والضيافة والكرم الباذخ لأنهم من المضطهدين في نظرها. . ربما تقولون ان التناقضات تكمن في التضاد بين الخير والشر، لكنها في حقيقة الأمر تظهر جلية واضحة بين الحقائق واﻷ-;-كاذيب. . ......
#تناقضات
#الرأي
#العام
#الحروب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748308
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - تناقضات الرأي العام في الحروب
سعيد هادف : الرأي العمومي المغاربي والحاجة إلى صحافة بَناءة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أعوام ترسّخت لدي قناعةُ أن جودة الحياة من جودة الإعلام: الحياة الشخصية، السياسية، الأسرية، المهنية، الجمعوية....، باعتبار أن الإعلام هو الحياة ذاتها. ولن تصلح حياة وسط اجتماعي إلا بصلاح المعلومة وجودتها ومصداقيتها.وكنت انشغلت بـ"مسألة الإعلام" منذ انخراطي في رحلتي الاضطرارية في البحث العلمي بداية التسعينيات، واشتغلت عليها بشكل نسقي منذ حوالي عقد ونصف في إطار تقديمي لدروس حول الإعلام بجامعة محمد الأول بوجدة باقتراح من الدكتوربلقاسم الجطاري (أحييه من هذا المنبر، فقد كان الأستاذ الوحيد الذي استضافني بكلية الآداب بمناسبة صدور ديواني الشعري "مخطوط أكتو"، في لقاء مع طلبته). لقد جئت إلى الجامعة من خارج أسوارها الأكاديمية، وكانت تجربتي في تدريس الطلبة رغم قصرها مهمة، وفي ذلك السياق فتحت الجامعة تخصصا في الإعلام والتواصل.يوم الأحد الماضي، كان لي شرف المشاركة في ندوة حول "الإعلام والمشترك المغاربي"، قدمت فيها مداخلة عن بعد تحت عنوان: الرأي العمومي المغاربي والحاجة إلى صحافة الحلول(L’opinion publique maghrébine et le besoin d’un journalisme de solutions).وتمحورت المداخلة حول حاجة الرأي العمومي المغاربي إلى صحافة بناءة تساهم في تنويره وتزويده ليس بالمعلومة الموثوقة فحسب بل بمعالجتها معالجة علمية وموضوعية وفق خطاب إعلامي مهني يكون عامل بناء وتوعية ومصدر توجيه وترشيد.لقد ظل الرأي العمومي المغاربي عرضة إلى التلاعب والتضليل بسبب طغيان الصحافة الصفراء بكل مشاربها وأجنداتها.وظلت المؤسسات المغاربية المنتجة للخطاب الإعلامي تفتقر إلى الكفاءة والمصداقية.وكان هدف المداخلة تسليط الضوء على أثر الخطاب الإعلامي في بناء رأي عمومي يتسم بالجودة أو بالرداءة، وإلى حساسية العمل الصحافي وما يقتضيه من موهبة وتكوين ومهنية ومصداقية وكفاءة علمية متخصصة، وضرورة الاستعانة بالحقول العلمية التي لا غنى عنها في ضبط العمل الصحافي والارتقاء به إلى عمل تشاركي يحرص على صحة المعلومة ودقة التحليل والقدرة على رصد المشاكل وتشخيصها واقتراح الحلول لمعالجتها.وتطرقت إلى مفهوم "صحافة الحلول" و"الصحافة البناءة" وتاريخ نشأتهما وريادة بعض البلدان فيها.وانطلاقا من المنهج النقدي للمقاربة الأكنوتولوجية، وباتولوجيا الثقافة الشعبية، وتخصصات علمية أخرى، وبحثا عن براديغما صحافية جديدة، صغت جملة من الأسئلة:ما هو الإعلام؟ ما مدى دوره في حياتنا، وما درجة تأثيره فينا؟ وكيف يضطلع بدوره في بناء رأي عمومي فاسد أو خلاق؟ولأن كل خطاب يؤثر في المتلقي، سلبا أو إيجابا، من منطلق أنّ "لاوعي الذات هو خطاب الآخر"، وفق الطرح اللاكاني، أو وفق منظور "اللدونة العصبية" مثلا، كان السؤال: كيف تؤثر الكلمات في نفسيتنا وعلى تشكيل بنية دماغنا بشكل صحي؟ولأن الكثيرين يجدون أن مسألة توليد الأفكار مهمة، لكنهم لا يدركون كيفيتها، سواء في المجال الإعلامي أو في غيره، فقد كان السؤال: كيف يمكن توليد الأفكار الإبداعية التي تساعد في تحقيق الأهداف التي نتوخاها من صحافة خلاقة؟ القضايا المشتركة في بلداننا المغاربية تحتاج إلى معالجة إعلامية وفق صحافة الحلول ولا يجب أن تبقى عرضة لكل من هب ودب: مسألة الحدود وحق المواطن المغاربي في السفر والتنقل؛ مسألة الذاكرة والهوية بوصفها مسألة مغاربية مزمنة تحتاج إلى معالجة علمية تشاركية حتى تكون عامل تواصل واستقرار بدل أن تبقى عامل توتر؛ مسألة التنمية والأمن القومي والعيش المشترك؛ مسألة الهجرة غير النظامية؛ مسألة التهميش الجهوي والحاجة إلى التدبير السياسي اللامركزي ومع ......
#الرأي
#العمومي
#المغاربي
#والحاجة
#صحافة
#بَناءة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748552
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ أعوام ترسّخت لدي قناعةُ أن جودة الحياة من جودة الإعلام: الحياة الشخصية، السياسية، الأسرية، المهنية، الجمعوية....، باعتبار أن الإعلام هو الحياة ذاتها. ولن تصلح حياة وسط اجتماعي إلا بصلاح المعلومة وجودتها ومصداقيتها.وكنت انشغلت بـ"مسألة الإعلام" منذ انخراطي في رحلتي الاضطرارية في البحث العلمي بداية التسعينيات، واشتغلت عليها بشكل نسقي منذ حوالي عقد ونصف في إطار تقديمي لدروس حول الإعلام بجامعة محمد الأول بوجدة باقتراح من الدكتوربلقاسم الجطاري (أحييه من هذا المنبر، فقد كان الأستاذ الوحيد الذي استضافني بكلية الآداب بمناسبة صدور ديواني الشعري "مخطوط أكتو"، في لقاء مع طلبته). لقد جئت إلى الجامعة من خارج أسوارها الأكاديمية، وكانت تجربتي في تدريس الطلبة رغم قصرها مهمة، وفي ذلك السياق فتحت الجامعة تخصصا في الإعلام والتواصل.يوم الأحد الماضي، كان لي شرف المشاركة في ندوة حول "الإعلام والمشترك المغاربي"، قدمت فيها مداخلة عن بعد تحت عنوان: الرأي العمومي المغاربي والحاجة إلى صحافة الحلول(L’opinion publique maghrébine et le besoin d’un journalisme de solutions).وتمحورت المداخلة حول حاجة الرأي العمومي المغاربي إلى صحافة بناءة تساهم في تنويره وتزويده ليس بالمعلومة الموثوقة فحسب بل بمعالجتها معالجة علمية وموضوعية وفق خطاب إعلامي مهني يكون عامل بناء وتوعية ومصدر توجيه وترشيد.لقد ظل الرأي العمومي المغاربي عرضة إلى التلاعب والتضليل بسبب طغيان الصحافة الصفراء بكل مشاربها وأجنداتها.وظلت المؤسسات المغاربية المنتجة للخطاب الإعلامي تفتقر إلى الكفاءة والمصداقية.وكان هدف المداخلة تسليط الضوء على أثر الخطاب الإعلامي في بناء رأي عمومي يتسم بالجودة أو بالرداءة، وإلى حساسية العمل الصحافي وما يقتضيه من موهبة وتكوين ومهنية ومصداقية وكفاءة علمية متخصصة، وضرورة الاستعانة بالحقول العلمية التي لا غنى عنها في ضبط العمل الصحافي والارتقاء به إلى عمل تشاركي يحرص على صحة المعلومة ودقة التحليل والقدرة على رصد المشاكل وتشخيصها واقتراح الحلول لمعالجتها.وتطرقت إلى مفهوم "صحافة الحلول" و"الصحافة البناءة" وتاريخ نشأتهما وريادة بعض البلدان فيها.وانطلاقا من المنهج النقدي للمقاربة الأكنوتولوجية، وباتولوجيا الثقافة الشعبية، وتخصصات علمية أخرى، وبحثا عن براديغما صحافية جديدة، صغت جملة من الأسئلة:ما هو الإعلام؟ ما مدى دوره في حياتنا، وما درجة تأثيره فينا؟ وكيف يضطلع بدوره في بناء رأي عمومي فاسد أو خلاق؟ولأن كل خطاب يؤثر في المتلقي، سلبا أو إيجابا، من منطلق أنّ "لاوعي الذات هو خطاب الآخر"، وفق الطرح اللاكاني، أو وفق منظور "اللدونة العصبية" مثلا، كان السؤال: كيف تؤثر الكلمات في نفسيتنا وعلى تشكيل بنية دماغنا بشكل صحي؟ولأن الكثيرين يجدون أن مسألة توليد الأفكار مهمة، لكنهم لا يدركون كيفيتها، سواء في المجال الإعلامي أو في غيره، فقد كان السؤال: كيف يمكن توليد الأفكار الإبداعية التي تساعد في تحقيق الأهداف التي نتوخاها من صحافة خلاقة؟ القضايا المشتركة في بلداننا المغاربية تحتاج إلى معالجة إعلامية وفق صحافة الحلول ولا يجب أن تبقى عرضة لكل من هب ودب: مسألة الحدود وحق المواطن المغاربي في السفر والتنقل؛ مسألة الذاكرة والهوية بوصفها مسألة مغاربية مزمنة تحتاج إلى معالجة علمية تشاركية حتى تكون عامل تواصل واستقرار بدل أن تبقى عامل توتر؛ مسألة التنمية والأمن القومي والعيش المشترك؛ مسألة الهجرة غير النظامية؛ مسألة التهميش الجهوي والحاجة إلى التدبير السياسي اللامركزي ومع ......
#الرأي
#العمومي
#المغاربي
#والحاجة
#صحافة
#بَناءة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748552
الحوار المتمدن
سعيد هادف - الرأي العمومي المغاربي والحاجة إلى صحافة بَناءة
عبدالله عطية شناوة : الحرب الأوكرانية وقطعنة الرأي العام
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة (( يا عمال العالم إتحدوا ــ في وقت السلم ــ وأنحروا رقاب بعضكم البعض في وقت الحرب )). هكذا وصف فلاديمير أيليتش أوليانوف سياسة أحزاب (( الأممية الاشتراكية )) أي الأحزاب الديمقراطية الأجتماعية من الحرب العالمية الأولى.ورغم الأعوام المئة التي تفصلنا عن تلك الحرب، فأن الأحزاب التي فضحها أوليانوف، تواصل انتهاج ذات السياسة المسعرة للحروب خدمة لمصالح الأمبرياليات. فالدعوة الى أحلال السلام في أوكرانيا عبر إعلان حيادها ترفض من تلك الأحزاب بدعوى تعارضها مع السيادة. أذن فليذبح الروس والأكرانيون والمتطوعون لنصرة كلا الجانبين بعضهم بعضا، بسلاح وذخيرة بلدان تحكم بعضها الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية، دفاعا عن مبدأ السيادة، وهكذا يكون الأنتماء إلى أحلاف عسكرية أهم بالنسبة لتلك الأحزاب من الحفاظ على السلم وصيانة أرواح البشر.وفي هذا السياق يوهم الديمقراطيون الأجتماعيون، شعوبهم والفئات الكادحة التي يزعمون تمثيلها، بأن إلتزام الحياد بين التكتلات العسكرية أنتقاص من السيادة الوطنية، مفتئتين على حقيقة أن الحياد، وليس الأصطفاف في أحلاف عسكرية، هو السيادة الوطنية بعينها، حيث تتمتع الدولة المحايدة بالأستقلالية في رسم سياستها الدفاعية بعيدا عن تأثيرات القوى الكبرى، التي تقود تلك التكتلات، بما يتلائم مع مصالحها الخاصة، وتتجنب الانجرار الى مغامرات عسكرية لا علاقة لها بها من قريب أو بعيد. وأن النأي عن الأحلاف يساعد في حصر نطاق الصراعات العسكرية، ويحول دون توسعها.المفارقة المؤلمة على هذا الصعيد أن بين من يقفون حاليا الى جانب تغذية الحرب بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة، واستبعاد خيار الحل السلمي عبر النأي عن الأحلاف العسكرية، جهات وأفراد كانوا أو مازالوا يعتبرون أنفسهم غير بعيدين عن فكر فلاديمير أيلتش أوليانوف. وبين هؤلاء من يجادل بأن لأوكرانيا الحق في تقرير المصير، مهملين في المقابل حق سكان القرم وأقليم الدونباس الذي يسكنه أكثر من عشرة ملايين نسمة في تقرير المصير.ومغ أنه لأ يمكن إنكار تأثير الضخ الأعلامي لورش الدعاية الأمبريالية، وخنق رأي الطرف الأخر عبر إغلاق منافذ شبكة الأنترنيت ووسائل الإعلام في وجهه، إنكار تأثير ذلك في تشوه الوعي، فأن أنجرار أوساط ليست بالضيقة من الجهات والأفراد إلى تبني مواقف الأمبريالية من الأزمة الأوكرانية مؤشر خطير على تعاظم قدرة الأمبراطوريات الإعلامية على جر الرأي العام العالمي إلى حالة من القطعنه، والقبول بسيادة الرأي الواحد لمصلحة القطب الدولي الواحد. ......
#الحرب
#الأوكرانية
#وقطعنة
#الرأي
#العام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750330
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة (( يا عمال العالم إتحدوا ــ في وقت السلم ــ وأنحروا رقاب بعضكم البعض في وقت الحرب )). هكذا وصف فلاديمير أيليتش أوليانوف سياسة أحزاب (( الأممية الاشتراكية )) أي الأحزاب الديمقراطية الأجتماعية من الحرب العالمية الأولى.ورغم الأعوام المئة التي تفصلنا عن تلك الحرب، فأن الأحزاب التي فضحها أوليانوف، تواصل انتهاج ذات السياسة المسعرة للحروب خدمة لمصالح الأمبرياليات. فالدعوة الى أحلال السلام في أوكرانيا عبر إعلان حيادها ترفض من تلك الأحزاب بدعوى تعارضها مع السيادة. أذن فليذبح الروس والأكرانيون والمتطوعون لنصرة كلا الجانبين بعضهم بعضا، بسلاح وذخيرة بلدان تحكم بعضها الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية، دفاعا عن مبدأ السيادة، وهكذا يكون الأنتماء إلى أحلاف عسكرية أهم بالنسبة لتلك الأحزاب من الحفاظ على السلم وصيانة أرواح البشر.وفي هذا السياق يوهم الديمقراطيون الأجتماعيون، شعوبهم والفئات الكادحة التي يزعمون تمثيلها، بأن إلتزام الحياد بين التكتلات العسكرية أنتقاص من السيادة الوطنية، مفتئتين على حقيقة أن الحياد، وليس الأصطفاف في أحلاف عسكرية، هو السيادة الوطنية بعينها، حيث تتمتع الدولة المحايدة بالأستقلالية في رسم سياستها الدفاعية بعيدا عن تأثيرات القوى الكبرى، التي تقود تلك التكتلات، بما يتلائم مع مصالحها الخاصة، وتتجنب الانجرار الى مغامرات عسكرية لا علاقة لها بها من قريب أو بعيد. وأن النأي عن الأحلاف يساعد في حصر نطاق الصراعات العسكرية، ويحول دون توسعها.المفارقة المؤلمة على هذا الصعيد أن بين من يقفون حاليا الى جانب تغذية الحرب بشتى أنواع الأسلحة الفتاكة، واستبعاد خيار الحل السلمي عبر النأي عن الأحلاف العسكرية، جهات وأفراد كانوا أو مازالوا يعتبرون أنفسهم غير بعيدين عن فكر فلاديمير أيلتش أوليانوف. وبين هؤلاء من يجادل بأن لأوكرانيا الحق في تقرير المصير، مهملين في المقابل حق سكان القرم وأقليم الدونباس الذي يسكنه أكثر من عشرة ملايين نسمة في تقرير المصير.ومغ أنه لأ يمكن إنكار تأثير الضخ الأعلامي لورش الدعاية الأمبريالية، وخنق رأي الطرف الأخر عبر إغلاق منافذ شبكة الأنترنيت ووسائل الإعلام في وجهه، إنكار تأثير ذلك في تشوه الوعي، فأن أنجرار أوساط ليست بالضيقة من الجهات والأفراد إلى تبني مواقف الأمبريالية من الأزمة الأوكرانية مؤشر خطير على تعاظم قدرة الأمبراطوريات الإعلامية على جر الرأي العام العالمي إلى حالة من القطعنه، والقبول بسيادة الرأي الواحد لمصلحة القطب الدولي الواحد. ......
#الحرب
#الأوكرانية
#وقطعنة
#الرأي
#العام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750330
الحوار المتمدن
عبدالله عطية شناوة - الحرب الأوكرانية وقطعنة الرأي العام
سلمان رشيد محمد الهلالي : كيف يتكون الرأي العام في العراق ؟؟
#الحوار_المتمدن
#سلمان_رشيد_محمد_الهلالي يتكون الرأي العام والخطاب السياسي الاعلامي السائد في العراق من خلال ثلاث مراحل :المرحلة الاولى : يقوم الاعلام الطائفي والعنصري والارهابي والقومي العربي والظلامي بترويج اراء ومفاهيم وتصورات واكاذيب واخبار من خلال اعلامها وفضائياتها ومواقعها بالانترنت والفيس بوك او اليوتوب والتوك تك وتيوتر وغيرها , والتركيز على مفهوم العدوى الوجدانية والتكرار (والتكرار سلطة كما يقول رولان بارت) ومخاطبة الغرائز واللاشعور والمتخيل القومي والطائفي والدونية والخصاء والاستلاب والنقص المنتشرة عند اوساط كثيرة في المجتمع العراقي . والكلام هنا لايكون عن فضائيات معددوة او محدودة الانتشار , وانما عن الالاف من الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي بالانترنت التي تنشر عشرات الالاف من الاكاذيب والمقالات والاخبار , خصص لها المليارات من اموال البترو دولار الخليجي , استطاعت كسب الالاف من الكتاب والمثقفين من العرب والعراقيين المخصيين والمأجورين . المرحلة الثانية : يقوم العقل الجمعي والعامة من الناس والقطيع والسديم الثقافي بتصديق اغلب تلك الاكاذيب والتصورات والمفاهيم بسرعة البرق لانها – كما قلنا – تخطاب غرائزهم المكبوتة ودونيتهم المزمنة ونقصهم الاجتماعي واستلابهم الوطني وقاعهم المظلم , وياخذون بنشرها وترويجها بدل تلك الفضائيات والاعلام والمواقع العربية والطائفية بين ابناء جلدتهم ومجتمعهم واهلهم ومناطقهم - وخاصة الجنوبية منها - حتى تصبح تلك الاراء والاكاذيب من المسلمات والبديهيات واليقينيات والحقائق المؤكدة التي لايرتقي اليها الشك او الجدل او النقاش , وتتحول تدريجيا الى رأي عام شامل في المجتمع (المتعلم منه والجاهل) . لايستطيع اي انسان الوقوف بوجهها او نقدها او نفيها او مراجعتها , لانه سيعاني من الاغتراب والغربة والانفصام عن المجتمع اولا ويتهم بالمفاهيم والتصورات التي روج لها ذلك الاعلام من قبيل التبعية والعمالة والذيلية ثانيا . المرحلة الثالثة : (وهى الاخطر) لانها تظهر موقف المثقفين والنخبة الاكاديمية والانتلجنسيا العصرية في العراق التي من المفترض منها ان تقف بوجه تلك الاكاذيب والتدليسات بحزم , وتعريتها ونقدها وتفكيكها , لان هذا يعد ابسط وظائفها ومهاهما كانتلجنسيا ونخبة تنويرية واصلاحية مثقفة في المجتمع . الا اننا في العراق لايوجد عندنا مثل هذا الالتزام والموقف البديهي والمتوقع - ان لم يكن العكس - فالاغلبية منهم لايقف على الحياد امام ذلك القطيع فحسب (وان كان هذا يشكل جريمة وخيانة) بل يجاري الرأي العام والسديم الاعلامي , ويتبنى اغلب تلك التصورات والمفاهيم والمقولات , ويخضع كليا للخطاب السائد ويدغدغ مشاعر العامة ويطرح نفسه قائدا لهم بمختلف الدعاوي والتبريرات الزائفة . وهو مصداق عبارة لينين الشهيرة (المثقفين اقدر الناس على الخيانة لانهم الاقدر على التبرير) . واذا اطلعت على المواقع الطائفية والقومية والارهابية التي تنشر التزييف والتدليس والاكاذيب في الفيس بوك وغيرها , لاتجد فيها اي موقف مضاد او نفي او نقد من المثقفين العراقيين - ان لم يكن العكس - فالكثير منهم يبرر تلك الاكاذيب والتدليسات بدعوى انها اخطاء حكومية وغيرها . وعند هذه المرحلة الاخيرة ياخذ الخطاب الاعلامي انتشارا شاملا ويتحول الى حقيقة بعد ان كان مجرد اراء عند العامة والسديم والقطيع . وقد يطرح احدهم السؤال الاتي : لماذا لايقف المثقفون والنخبة بوجه العامة والسديم ؟؟ ولماذا الانسياق لطروحاتهم وافكارهم وتوجهاتهم ؟ في الواقع ان هذه القضية تشكل جدلا غير محسوم عند الكثيرين , ولكن يمكن الخروج بالمقاربات الاتية :1 – ......
#يتكون
#الرأي
#العام
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751925
#الحوار_المتمدن
#سلمان_رشيد_محمد_الهلالي يتكون الرأي العام والخطاب السياسي الاعلامي السائد في العراق من خلال ثلاث مراحل :المرحلة الاولى : يقوم الاعلام الطائفي والعنصري والارهابي والقومي العربي والظلامي بترويج اراء ومفاهيم وتصورات واكاذيب واخبار من خلال اعلامها وفضائياتها ومواقعها بالانترنت والفيس بوك او اليوتوب والتوك تك وتيوتر وغيرها , والتركيز على مفهوم العدوى الوجدانية والتكرار (والتكرار سلطة كما يقول رولان بارت) ومخاطبة الغرائز واللاشعور والمتخيل القومي والطائفي والدونية والخصاء والاستلاب والنقص المنتشرة عند اوساط كثيرة في المجتمع العراقي . والكلام هنا لايكون عن فضائيات معددوة او محدودة الانتشار , وانما عن الالاف من الفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي بالانترنت التي تنشر عشرات الالاف من الاكاذيب والمقالات والاخبار , خصص لها المليارات من اموال البترو دولار الخليجي , استطاعت كسب الالاف من الكتاب والمثقفين من العرب والعراقيين المخصيين والمأجورين . المرحلة الثانية : يقوم العقل الجمعي والعامة من الناس والقطيع والسديم الثقافي بتصديق اغلب تلك الاكاذيب والتصورات والمفاهيم بسرعة البرق لانها – كما قلنا – تخطاب غرائزهم المكبوتة ودونيتهم المزمنة ونقصهم الاجتماعي واستلابهم الوطني وقاعهم المظلم , وياخذون بنشرها وترويجها بدل تلك الفضائيات والاعلام والمواقع العربية والطائفية بين ابناء جلدتهم ومجتمعهم واهلهم ومناطقهم - وخاصة الجنوبية منها - حتى تصبح تلك الاراء والاكاذيب من المسلمات والبديهيات واليقينيات والحقائق المؤكدة التي لايرتقي اليها الشك او الجدل او النقاش , وتتحول تدريجيا الى رأي عام شامل في المجتمع (المتعلم منه والجاهل) . لايستطيع اي انسان الوقوف بوجهها او نقدها او نفيها او مراجعتها , لانه سيعاني من الاغتراب والغربة والانفصام عن المجتمع اولا ويتهم بالمفاهيم والتصورات التي روج لها ذلك الاعلام من قبيل التبعية والعمالة والذيلية ثانيا . المرحلة الثالثة : (وهى الاخطر) لانها تظهر موقف المثقفين والنخبة الاكاديمية والانتلجنسيا العصرية في العراق التي من المفترض منها ان تقف بوجه تلك الاكاذيب والتدليسات بحزم , وتعريتها ونقدها وتفكيكها , لان هذا يعد ابسط وظائفها ومهاهما كانتلجنسيا ونخبة تنويرية واصلاحية مثقفة في المجتمع . الا اننا في العراق لايوجد عندنا مثل هذا الالتزام والموقف البديهي والمتوقع - ان لم يكن العكس - فالاغلبية منهم لايقف على الحياد امام ذلك القطيع فحسب (وان كان هذا يشكل جريمة وخيانة) بل يجاري الرأي العام والسديم الاعلامي , ويتبنى اغلب تلك التصورات والمفاهيم والمقولات , ويخضع كليا للخطاب السائد ويدغدغ مشاعر العامة ويطرح نفسه قائدا لهم بمختلف الدعاوي والتبريرات الزائفة . وهو مصداق عبارة لينين الشهيرة (المثقفين اقدر الناس على الخيانة لانهم الاقدر على التبرير) . واذا اطلعت على المواقع الطائفية والقومية والارهابية التي تنشر التزييف والتدليس والاكاذيب في الفيس بوك وغيرها , لاتجد فيها اي موقف مضاد او نفي او نقد من المثقفين العراقيين - ان لم يكن العكس - فالكثير منهم يبرر تلك الاكاذيب والتدليسات بدعوى انها اخطاء حكومية وغيرها . وعند هذه المرحلة الاخيرة ياخذ الخطاب الاعلامي انتشارا شاملا ويتحول الى حقيقة بعد ان كان مجرد اراء عند العامة والسديم والقطيع . وقد يطرح احدهم السؤال الاتي : لماذا لايقف المثقفون والنخبة بوجه العامة والسديم ؟؟ ولماذا الانسياق لطروحاتهم وافكارهم وتوجهاتهم ؟ في الواقع ان هذه القضية تشكل جدلا غير محسوم عند الكثيرين , ولكن يمكن الخروج بالمقاربات الاتية :1 – ......
#يتكون
#الرأي
#العام
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751925
الحوار المتمدن
سلمان رشيد محمد الهلالي - كيف يتكون الرأي العام في العراق ؟؟
حسن الشامي : تحولات الرأي العام.. وخيار الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي تعد دراسة تحولات الرأي العام من أهم المؤشرات التي تقود إلى صنع السياسات الشعبية في البلدان الديمقراطية، ولذلك يُطلق على الحكومات الديمقراطية بأنها "Responsive Government"، أي أنها تستجيب للرأي العام، وتأخذ بالاعتبار تحولاته وآراءه ومواقفه. ولذلك يعد "المؤشر العربي" الذي يصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات من أهم الأدوات البحثية التي على السياسيين العرب والغربيين الاعتماد عليها عند صياغتهم السياسات على المستويين، العربي والدولي.وأصبح "المؤشر العربي" بمثابة تقليد سنوي، وهذا ما يعظم فائدته وأهميته، فهو يعطيك "الداتا" الدقيقة للمقارنة والاعتماد على الأرقام، وهو ما يدفع بتحويل السياسات إلى فعل مبني على العقلانية السياسية، وليس بناءً على ردة فعل، أو انطباعاتٍ تقود إلى سياساتٍ غير عقلانية، دفعت المجتمعات العربية ثمنها كبيراً، بسبب تهور السياسات، واعتمادها على المستبد الفرد الذي تحرّكه نزواته ودوافعه الخاصة، بدل أن تكون المصلحة العامة المحرّك الرئيسي لسياسات الدولة وقراراتها.يذكر المؤشر العربي 2017/ 2018، في بدايته، أن أحد أهدافه "معرفة مدى قبول المواطنين النظامَ السياسي الديمقراطي؛ من خلال قياس اتجاهات الرأي العامّ في المنطقة العربية نحو مجموعة من المتغيرات". ومع تعمق فشل عملية التحول الديمقراطي في المنطقة العربية بعد التفاؤل الكبير الذي أحدثه الربيع العربي عام 2011، وتصاعد التفجيرات الإرهابية في معظم العواصم العربية، وانتشار الجماعات المسلحة مثل حزب الله وداعش وغيرهما من الجماعات التي أصبحت متغلبة على الدولة ومؤسساتها، يُلاحظ أنه على الرغم من ذلك كله ثمة تزايدٌ في تأييد الفكرة الديمقراطية في المنطقة العربية".. وأظهر المؤشر العربي ذلك.وخلصت "نتائج الاستطلاع أنّ الأغلبية الكبرى من مواطني المنطقة العربية قادرةٌ على تقديم تعريفٍ ذي دلالة لمفهوم الدّيمقراطية؛ إذ قدّم 87 % من المستجيبين إجابةً ذات محتوى ودلالة عند سؤالهم عن أهمّ شرط يجب توفره في بلدٍ ما، حتّى يُعدّ بلدًا ديمقراطيًّا. أمّا الذين أجابوا بـ "لا أعرف"، أو رفضوا الإجابة، فكانت نسبتهم 13 % من المستجيبين. وإنّ تحليل أكثر من 16 ألف إجابة أوردها المستجيبون شروطاً يجب توفرها، وتصنيفها، يفيد أنّ المواطنين العرب يفهمون الديمقراطية، من خلال ضمان الحريات والحقوق المدنية والسياسية وتحقيق العدل والمساواة وإقامة نظام حكم ديمقراطي، وتحسين الواقع. و"خلصت "نتائج الاستطلاع إلى أنّ الأغلبية الكبرى من مواطني المنطقة العربية قادرةٌ على تقديم تعريفٍ ذي دلالة لمفهوم الدّيمقراطية"، والأمن الاقتصادي للمواطنين، وضمان الأمن والاستقرار. وقدّم 87 % من المستجيبين تعريفاً ذا محتوى للفكرة الديمقراطية مقابل 89 % العام الماضي، كما أيّد النظام الديمقراطي نحو ثلاثة أرباع المستجيبين (74 % )، في حين كانت النسبة 72 % في العام الماضي، مقارنةً بــ 17 % فقط عارضوها. ولا شك أنّ هذا "يعبّر بوضوح عن انحياز مواطني المنطقة العربية إلى النظام الديمقراطي، وضعف التيار الذي صرّح بمعارضته فكرةَ أنّ النظام الديمقراطي أفضل من غيره"، كما يوضح المؤشر في خلاصته.وكانت النسب كالتالي : 88 % من مستجيبي الأردن، و84 % في تونس، و78 % في مصر. وكانت أقلّ نسبة تأييد للنظام الديمقراطي في السعودية، حيث عبّر عن ذلك 53 %، مقابل معارضة 17 %، في حين رفض الإجابة أو قال "لا أعرف" 30 % من المستجيبين.ولما كان الاستطلاع يجرى سنويا، ويكرّر نفس الأسئلة تقريباً، فإنه يعطينا فرصة نادرة لمقارنة تأيي ......
#تحولات
#الرأي
#العام..
#وخيار
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754228
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي تعد دراسة تحولات الرأي العام من أهم المؤشرات التي تقود إلى صنع السياسات الشعبية في البلدان الديمقراطية، ولذلك يُطلق على الحكومات الديمقراطية بأنها "Responsive Government"، أي أنها تستجيب للرأي العام، وتأخذ بالاعتبار تحولاته وآراءه ومواقفه. ولذلك يعد "المؤشر العربي" الذي يصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات من أهم الأدوات البحثية التي على السياسيين العرب والغربيين الاعتماد عليها عند صياغتهم السياسات على المستويين، العربي والدولي.وأصبح "المؤشر العربي" بمثابة تقليد سنوي، وهذا ما يعظم فائدته وأهميته، فهو يعطيك "الداتا" الدقيقة للمقارنة والاعتماد على الأرقام، وهو ما يدفع بتحويل السياسات إلى فعل مبني على العقلانية السياسية، وليس بناءً على ردة فعل، أو انطباعاتٍ تقود إلى سياساتٍ غير عقلانية، دفعت المجتمعات العربية ثمنها كبيراً، بسبب تهور السياسات، واعتمادها على المستبد الفرد الذي تحرّكه نزواته ودوافعه الخاصة، بدل أن تكون المصلحة العامة المحرّك الرئيسي لسياسات الدولة وقراراتها.يذكر المؤشر العربي 2017/ 2018، في بدايته، أن أحد أهدافه "معرفة مدى قبول المواطنين النظامَ السياسي الديمقراطي؛ من خلال قياس اتجاهات الرأي العامّ في المنطقة العربية نحو مجموعة من المتغيرات". ومع تعمق فشل عملية التحول الديمقراطي في المنطقة العربية بعد التفاؤل الكبير الذي أحدثه الربيع العربي عام 2011، وتصاعد التفجيرات الإرهابية في معظم العواصم العربية، وانتشار الجماعات المسلحة مثل حزب الله وداعش وغيرهما من الجماعات التي أصبحت متغلبة على الدولة ومؤسساتها، يُلاحظ أنه على الرغم من ذلك كله ثمة تزايدٌ في تأييد الفكرة الديمقراطية في المنطقة العربية".. وأظهر المؤشر العربي ذلك.وخلصت "نتائج الاستطلاع أنّ الأغلبية الكبرى من مواطني المنطقة العربية قادرةٌ على تقديم تعريفٍ ذي دلالة لمفهوم الدّيمقراطية؛ إذ قدّم 87 % من المستجيبين إجابةً ذات محتوى ودلالة عند سؤالهم عن أهمّ شرط يجب توفره في بلدٍ ما، حتّى يُعدّ بلدًا ديمقراطيًّا. أمّا الذين أجابوا بـ "لا أعرف"، أو رفضوا الإجابة، فكانت نسبتهم 13 % من المستجيبين. وإنّ تحليل أكثر من 16 ألف إجابة أوردها المستجيبون شروطاً يجب توفرها، وتصنيفها، يفيد أنّ المواطنين العرب يفهمون الديمقراطية، من خلال ضمان الحريات والحقوق المدنية والسياسية وتحقيق العدل والمساواة وإقامة نظام حكم ديمقراطي، وتحسين الواقع. و"خلصت "نتائج الاستطلاع إلى أنّ الأغلبية الكبرى من مواطني المنطقة العربية قادرةٌ على تقديم تعريفٍ ذي دلالة لمفهوم الدّيمقراطية"، والأمن الاقتصادي للمواطنين، وضمان الأمن والاستقرار. وقدّم 87 % من المستجيبين تعريفاً ذا محتوى للفكرة الديمقراطية مقابل 89 % العام الماضي، كما أيّد النظام الديمقراطي نحو ثلاثة أرباع المستجيبين (74 % )، في حين كانت النسبة 72 % في العام الماضي، مقارنةً بــ 17 % فقط عارضوها. ولا شك أنّ هذا "يعبّر بوضوح عن انحياز مواطني المنطقة العربية إلى النظام الديمقراطي، وضعف التيار الذي صرّح بمعارضته فكرةَ أنّ النظام الديمقراطي أفضل من غيره"، كما يوضح المؤشر في خلاصته.وكانت النسب كالتالي : 88 % من مستجيبي الأردن، و84 % في تونس، و78 % في مصر. وكانت أقلّ نسبة تأييد للنظام الديمقراطي في السعودية، حيث عبّر عن ذلك 53 %، مقابل معارضة 17 %، في حين رفض الإجابة أو قال "لا أعرف" 30 % من المستجيبين.ولما كان الاستطلاع يجرى سنويا، ويكرّر نفس الأسئلة تقريباً، فإنه يعطينا فرصة نادرة لمقارنة تأيي ......
#تحولات
#الرأي
#العام..
#وخيار
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754228
الحوار المتمدن
حسن الشامي - تحولات الرأي العام.. وخيار الديمقراطية