عباس علي العلي : مفهوم التداولية الفكرية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من مشكلات الفكر البشري والتي عرقلت تطوره بنفس التعجيل الذي تتطور به الموضوعات الطبيعية هي الأنتماء المحدود للواقع بأعتباره نهائي جامد والتخندق الأعمى الغير واع لهذا الأنتماء، الفرض العقلي يقول أن الفكر الإنساني وليد عوامل ومعطيات صاغها الوجود الإنساني فهو مرتبط بنفس تلك القوانين التي يصوغها الزمن وبفرضها على الوجود، بالتالي فليس هناك خلود لفكرة معينة وليس هناك أنتماء حقيقي لزمن مضى وانتهى، الأنتماء الحقيقي هو الأنتماء لقانون التطور والتخندق لا بد أن يكون في فهم الوعي الإنساني أننا في قطار لا يتوقف أبدا إلا لتجديد السكة بأسرع منها، السلفية العقلية الفكرية هي العصا التي توضع في عجلات التطور الفكري نحو الغد ومهما كانت متينة لا بد أننا سنشهد تكسرها وتشظي مكوناتها عندئذ نكون قد خسرنا كثيرا من الزمن .الفكر الحداثوي والحامل لروح التجدد قادر أن يفهم ويستعلم عن مشاكل عصره وعن الإشكاليات التي تنتاب المجتمعات نتيجة أستحقاقات التطور، هذا بالطبع ليس محض أفتراضا خياليا بعلاته دون تمحيص وتجربة، ولكنه من صميم طبيعة الفكر الخارج من ربقة الزمان والمكان والمتحرر من التخندق الشخصي أو الأنتماء لمحدد أخر غير العقل والزمن وعلاقتهما الديالكتيكية، عندما تحرر الإنسان من علاقته بالمكان وأصبح على جرأة أن يكتشف الأفق الممتد من حوله، تعرف على مساحة واسعة لم يألفها من قبل حملت له الكثير من المعطيات الفكرية وكشفت له الكثير من المناطق التي كانت غائبة عن البصر والإدراك، أولها أن الكون الوجودي أكبر من حدوده التي رسمها بوعيه أو بعقله الواعي، حتى جاءت المحاولة الثانية أن يسحب هذا الأكتشاف على كل وعيه الجديد فاتسعت الرؤية لديه مرة أخرى وتنوعت الزوايا المنظورة افقيا وعموديا ونقلته إلى ما هو أوسع من حدود التفكير السالف.على حامل الفكر والمبشرين بما هو آت أن يدركوا حقيقة أن الفكر وإن كان صالحا ليكون علامة لمرحلة أو محل تقدير وتفهم في فترة ما، فهذا ليس دليلا على انتمائه للحضارة الفكرية بقدر ما هو محتاج لوقت كي يكشف التفصيلات الصالحة منه للتطور، ويختبر قدراته على المعايشة الزمنية لمرحلة ما، كما أن هذه الفترة تمثل له فترة حضانة للفكر القادم الذي سيطيح به كما أطاح هو بقواعد الفكرة التي سبقته، هذا هو مفهوم التداولية الفكرية، بعض الأفكار تحتاج لوقت كي تتغلغل في المجتمعات لأنها تحمل أصالة ومعاصرة وقدرة على التفريع والتفريخ والامتداد، وبعض الأفكار القلقة كلما ولدت بسرعة نشهد لها إنحسار أسرع يطيح بكل مقوماتها وعللها الضرورية.الفكر القلق والطاغي بقوة دون أن تمهد له المعطيات الحقيقية ويتناسب مع حالية الواقع مقارنة بتطور مفهوم الزمن وتأثيرات هذا التطور على العلاقات الفكرية بين أفراد المجتمع، وما ينتج من هذه العلاقات من معرفة متجددة بعيدا عن التقليدية والسلفية يمكن أن لا يستمر، أو يتخلى عن أسلحة الصراع الفكري على الساحة ونشهد له إنزواءه وتقهقره سريعا، وقد تتحول إلى ردة فكرية تعزز الأنحياز للماضي وشروطه مما يسبب نكسة حقيقية للمعرفة الإنسانية، لأنه أعطى مفهوم خاطئ ومضلل عن أثر الزمن في تطوير الكمال البشري.ومن المعطيات التي ترتقي بالإنسان من مرحلة التلقي والتماس مع مفردات الفكر لتكون أداة للسيرورة الاعتيادية هو التحول من الإيجابية المطلقة بالتعامل مع الواقع إلى مرحلة الإنتاج والإبداع القائم على التمرد الإيجابي، وليس التمرد الخارج عن النظام العقلي المسير لوجهة الفكر، هذا التحول يمنح العقل حرية الانفلات من طوق التقليد المرغم على تتبعه بما نشأ عليه أصلا، لأن المتمرد يضع كل شيء موضع الفحص قب ......
#مفهوم
#التداولية
#الفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682061
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من مشكلات الفكر البشري والتي عرقلت تطوره بنفس التعجيل الذي تتطور به الموضوعات الطبيعية هي الأنتماء المحدود للواقع بأعتباره نهائي جامد والتخندق الأعمى الغير واع لهذا الأنتماء، الفرض العقلي يقول أن الفكر الإنساني وليد عوامل ومعطيات صاغها الوجود الإنساني فهو مرتبط بنفس تلك القوانين التي يصوغها الزمن وبفرضها على الوجود، بالتالي فليس هناك خلود لفكرة معينة وليس هناك أنتماء حقيقي لزمن مضى وانتهى، الأنتماء الحقيقي هو الأنتماء لقانون التطور والتخندق لا بد أن يكون في فهم الوعي الإنساني أننا في قطار لا يتوقف أبدا إلا لتجديد السكة بأسرع منها، السلفية العقلية الفكرية هي العصا التي توضع في عجلات التطور الفكري نحو الغد ومهما كانت متينة لا بد أننا سنشهد تكسرها وتشظي مكوناتها عندئذ نكون قد خسرنا كثيرا من الزمن .الفكر الحداثوي والحامل لروح التجدد قادر أن يفهم ويستعلم عن مشاكل عصره وعن الإشكاليات التي تنتاب المجتمعات نتيجة أستحقاقات التطور، هذا بالطبع ليس محض أفتراضا خياليا بعلاته دون تمحيص وتجربة، ولكنه من صميم طبيعة الفكر الخارج من ربقة الزمان والمكان والمتحرر من التخندق الشخصي أو الأنتماء لمحدد أخر غير العقل والزمن وعلاقتهما الديالكتيكية، عندما تحرر الإنسان من علاقته بالمكان وأصبح على جرأة أن يكتشف الأفق الممتد من حوله، تعرف على مساحة واسعة لم يألفها من قبل حملت له الكثير من المعطيات الفكرية وكشفت له الكثير من المناطق التي كانت غائبة عن البصر والإدراك، أولها أن الكون الوجودي أكبر من حدوده التي رسمها بوعيه أو بعقله الواعي، حتى جاءت المحاولة الثانية أن يسحب هذا الأكتشاف على كل وعيه الجديد فاتسعت الرؤية لديه مرة أخرى وتنوعت الزوايا المنظورة افقيا وعموديا ونقلته إلى ما هو أوسع من حدود التفكير السالف.على حامل الفكر والمبشرين بما هو آت أن يدركوا حقيقة أن الفكر وإن كان صالحا ليكون علامة لمرحلة أو محل تقدير وتفهم في فترة ما، فهذا ليس دليلا على انتمائه للحضارة الفكرية بقدر ما هو محتاج لوقت كي يكشف التفصيلات الصالحة منه للتطور، ويختبر قدراته على المعايشة الزمنية لمرحلة ما، كما أن هذه الفترة تمثل له فترة حضانة للفكر القادم الذي سيطيح به كما أطاح هو بقواعد الفكرة التي سبقته، هذا هو مفهوم التداولية الفكرية، بعض الأفكار تحتاج لوقت كي تتغلغل في المجتمعات لأنها تحمل أصالة ومعاصرة وقدرة على التفريع والتفريخ والامتداد، وبعض الأفكار القلقة كلما ولدت بسرعة نشهد لها إنحسار أسرع يطيح بكل مقوماتها وعللها الضرورية.الفكر القلق والطاغي بقوة دون أن تمهد له المعطيات الحقيقية ويتناسب مع حالية الواقع مقارنة بتطور مفهوم الزمن وتأثيرات هذا التطور على العلاقات الفكرية بين أفراد المجتمع، وما ينتج من هذه العلاقات من معرفة متجددة بعيدا عن التقليدية والسلفية يمكن أن لا يستمر، أو يتخلى عن أسلحة الصراع الفكري على الساحة ونشهد له إنزواءه وتقهقره سريعا، وقد تتحول إلى ردة فكرية تعزز الأنحياز للماضي وشروطه مما يسبب نكسة حقيقية للمعرفة الإنسانية، لأنه أعطى مفهوم خاطئ ومضلل عن أثر الزمن في تطوير الكمال البشري.ومن المعطيات التي ترتقي بالإنسان من مرحلة التلقي والتماس مع مفردات الفكر لتكون أداة للسيرورة الاعتيادية هو التحول من الإيجابية المطلقة بالتعامل مع الواقع إلى مرحلة الإنتاج والإبداع القائم على التمرد الإيجابي، وليس التمرد الخارج عن النظام العقلي المسير لوجهة الفكر، هذا التحول يمنح العقل حرية الانفلات من طوق التقليد المرغم على تتبعه بما نشأ عليه أصلا، لأن المتمرد يضع كل شيء موضع الفحص قب ......
#مفهوم
#التداولية
#الفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682061
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - مفهوم التداولية الفكرية
سرمد السرمدي : حول بحث بعنوان الكفاءة التداولية في النص المسرحي البحوث اسرار
#الحوار_المتمدن
#سرمد_السرمدي لاتجد بداية منهجية لهذا البحث فهو يدخل في صلب الموضوع بصفحة عنوانها الاطار المنهجي للبحث, تم تبويبها تحت مسمى الفصل الأول, ومع ان العنوان يرتكز على مقياس كفاءة النص المسرحي تداوليا, بما يعزز كون الخوض في المفترض لهذه الفرضية لن يكون الا على صعيد اللغة بكون المبحوث فيه هو النص المسرحي, الا ان اول كلمات البحث تبين ان للغة شموليتها, وكأن هذا المدخل الذي يتم فيه تحديد دور اللغة في حياة الانسان وقدرتها التواصلية كوسيلة تواصل حقيقتها برغماتية كما يبين البحث في مقدمته, هو تحديدا للمصطلحات حتى ان مفهوما للتداولية قد تم صياغته في هذه المقدمة, مما يجعل وجود فقرة تحديد المصطلحات و التعريف الاجرائي غير ذات قيمة, لأن البحث حدد مساره بوصف التداولية بل واللغة وانماطها الثلاثة التركيبية والدلالة والتداولية بالشكل الذي يجعل البحث يخوض في الكل مخالفا عنوانه المخصص للتداولية حصرا, لكن البحث يستدرك هذا التعميم في ذات المقدمة ويسترسل في توضيح التداولية وهذا يجري بالاستعانة بمصادر تم الربط فيما بينها لتصل حد الدخول بتحليل العلاقة ما بين اللغة والنص المسرحي, بناء على كون لغة الحوار المسرحي تحايث لغة التواصل بين الافراد, ويترك البحث ارسطو وفن الشعر بعد ان اتخذ منه معلومة ان الحوار عنصر من عناصر المسرحية, وفي نهاية المقدمة يقدم تحليلا لنص مسرحي عراقي, ولم يبقى الا مؤشرات ونتائج واستنتاجات ليغلق البحث ابوابه منذ الصفحة الأولى, وبالطبع سيتم ذكر قائمة بالمصادر, لأنها فعليا كانت مستخدمة في هذه المقدمة, وجدير بالذكر ان هذه المقدمة لا تمثل ملخصا للبحث. تحت مسمى مشكلة للبحث يقدم البحث تساؤل حول قدرة النص, وهنا يوجد نوعان من النصوص التي يذكرها البحث, اولا النص المسرحي داخل النص الورقي, والثاني النص المسرحي خارجه ازاء المتلقي, في بث محمولات فكرية اولا وسوسيولوجية ثانيا, ويحدد في ان هذا البث يكون عبر ما توفره اللغة من مستويات تداولية, بالتالي يتضح ان البحث سيتجه لقياس القدرة التي يمتلكها النص, ليس كما يقول العنوان قياس الكفاءة التداولية, بل القدرة على بث محمولات فكرية وسوسيولوجية, لأن التساؤل تضمن المعلومة التي تؤكد ان القدرات اللغوية للنص تشمل مستويات تداولية, فالتداولية ليست محل بحث هذا البحث وفقا لكون التساؤل يذهب الى ان قياس بث المحمولات هو هدف البحث, ومن الملاحظ ان البحث لم يعد على مستوى النص بالاضافة الى ان وجود تحديد الورقي كنوع للنص, ورد المتلقي في التساؤل ايضا, ما يجعل مشكلة هذا البحث اصبحت على مستوى العرض المسرحي وايضا على مستوى قراء النص المسرحي, الورقي حصرا, وهنا لابد من ذكر كون خصوصية كل من هذين الوسيطين الذين ينقلان النص للمتلقي والقارىء, لاشك خالف العنوان الذي اصبح معه القياس رهن بتقبل النص, بما لايمكن معه الوصول الى عملية بحث واضحة, عن كفاءة معترف بها اساسا بوصفها قدرة تملكها اللغة التي جاءت حوارا في نص/عرض/كتاب ورقي, كما يتشعب التساؤل الذي يفترض به توضيح مشكلة هذا البحث. لاشك ان هدف البحث لم يكن واضحا ايضا, فحينما يحدد بالبحث عن خاصية النص المسرحي بالقول كونه يتهيكل على الحوار, فلايوجد مجال لتحقق البحث عن ما هو موجود بشهادته, وليس لهذا الهدف تبريرا لما ورد حينما يكمل تأكيده على ان الحوار هو اصلا بين الشخوص لتسجيل مواقف ما, هذا التعميم لوظيفة الحوار وما يؤدي اليه من مواقف, يتفق اخيرا مع باقي الهدف حيث يذكر ان الحوار بين المؤلف والمتلقي من ناحية ثانية ايضا ضمن الهدف, ولو لاحظنا كيف سار تحديد الهدف بوصفه مكملا لعمومية تساؤل البحث في المشكل ......
#بعنوان
#الكفاءة
#التداولية
#النص
#المسرحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709128
#الحوار_المتمدن
#سرمد_السرمدي لاتجد بداية منهجية لهذا البحث فهو يدخل في صلب الموضوع بصفحة عنوانها الاطار المنهجي للبحث, تم تبويبها تحت مسمى الفصل الأول, ومع ان العنوان يرتكز على مقياس كفاءة النص المسرحي تداوليا, بما يعزز كون الخوض في المفترض لهذه الفرضية لن يكون الا على صعيد اللغة بكون المبحوث فيه هو النص المسرحي, الا ان اول كلمات البحث تبين ان للغة شموليتها, وكأن هذا المدخل الذي يتم فيه تحديد دور اللغة في حياة الانسان وقدرتها التواصلية كوسيلة تواصل حقيقتها برغماتية كما يبين البحث في مقدمته, هو تحديدا للمصطلحات حتى ان مفهوما للتداولية قد تم صياغته في هذه المقدمة, مما يجعل وجود فقرة تحديد المصطلحات و التعريف الاجرائي غير ذات قيمة, لأن البحث حدد مساره بوصف التداولية بل واللغة وانماطها الثلاثة التركيبية والدلالة والتداولية بالشكل الذي يجعل البحث يخوض في الكل مخالفا عنوانه المخصص للتداولية حصرا, لكن البحث يستدرك هذا التعميم في ذات المقدمة ويسترسل في توضيح التداولية وهذا يجري بالاستعانة بمصادر تم الربط فيما بينها لتصل حد الدخول بتحليل العلاقة ما بين اللغة والنص المسرحي, بناء على كون لغة الحوار المسرحي تحايث لغة التواصل بين الافراد, ويترك البحث ارسطو وفن الشعر بعد ان اتخذ منه معلومة ان الحوار عنصر من عناصر المسرحية, وفي نهاية المقدمة يقدم تحليلا لنص مسرحي عراقي, ولم يبقى الا مؤشرات ونتائج واستنتاجات ليغلق البحث ابوابه منذ الصفحة الأولى, وبالطبع سيتم ذكر قائمة بالمصادر, لأنها فعليا كانت مستخدمة في هذه المقدمة, وجدير بالذكر ان هذه المقدمة لا تمثل ملخصا للبحث. تحت مسمى مشكلة للبحث يقدم البحث تساؤل حول قدرة النص, وهنا يوجد نوعان من النصوص التي يذكرها البحث, اولا النص المسرحي داخل النص الورقي, والثاني النص المسرحي خارجه ازاء المتلقي, في بث محمولات فكرية اولا وسوسيولوجية ثانيا, ويحدد في ان هذا البث يكون عبر ما توفره اللغة من مستويات تداولية, بالتالي يتضح ان البحث سيتجه لقياس القدرة التي يمتلكها النص, ليس كما يقول العنوان قياس الكفاءة التداولية, بل القدرة على بث محمولات فكرية وسوسيولوجية, لأن التساؤل تضمن المعلومة التي تؤكد ان القدرات اللغوية للنص تشمل مستويات تداولية, فالتداولية ليست محل بحث هذا البحث وفقا لكون التساؤل يذهب الى ان قياس بث المحمولات هو هدف البحث, ومن الملاحظ ان البحث لم يعد على مستوى النص بالاضافة الى ان وجود تحديد الورقي كنوع للنص, ورد المتلقي في التساؤل ايضا, ما يجعل مشكلة هذا البحث اصبحت على مستوى العرض المسرحي وايضا على مستوى قراء النص المسرحي, الورقي حصرا, وهنا لابد من ذكر كون خصوصية كل من هذين الوسيطين الذين ينقلان النص للمتلقي والقارىء, لاشك خالف العنوان الذي اصبح معه القياس رهن بتقبل النص, بما لايمكن معه الوصول الى عملية بحث واضحة, عن كفاءة معترف بها اساسا بوصفها قدرة تملكها اللغة التي جاءت حوارا في نص/عرض/كتاب ورقي, كما يتشعب التساؤل الذي يفترض به توضيح مشكلة هذا البحث. لاشك ان هدف البحث لم يكن واضحا ايضا, فحينما يحدد بالبحث عن خاصية النص المسرحي بالقول كونه يتهيكل على الحوار, فلايوجد مجال لتحقق البحث عن ما هو موجود بشهادته, وليس لهذا الهدف تبريرا لما ورد حينما يكمل تأكيده على ان الحوار هو اصلا بين الشخوص لتسجيل مواقف ما, هذا التعميم لوظيفة الحوار وما يؤدي اليه من مواقف, يتفق اخيرا مع باقي الهدف حيث يذكر ان الحوار بين المؤلف والمتلقي من ناحية ثانية ايضا ضمن الهدف, ولو لاحظنا كيف سار تحديد الهدف بوصفه مكملا لعمومية تساؤل البحث في المشكل ......
#بعنوان
#الكفاءة
#التداولية
#النص
#المسرحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709128
الحوار المتمدن
سرمد السرمدي - حول بحث بعنوان / الكفاءة التداولية في النص المسرحي / البحوث اسرار