محمد المحسن : تجليات السرد الروائي..وإشرقات الإبداع التجريبي.. لدى الروائي التونسي الألمعي المحسن بن هنية
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن حول الرواية/الحدث للمحسن بن هنية :أوراق..تساقطتالإبداع الأدبي في الرواية..تأرجح بين الإمتاع والإيلام "الروای-;-ة ولی-;-دة الطبقة البرجوازی-;-ة و هي البدی-;-ل عن الملحمة و لذلك اعتبر هی-;-جل الرواية ملحمة العصر الحدی-;-ث..""قد تهدى هذه الرواية المدهشة بإمضاء الروائي الكبير المحسن بن هنية إلى تلك القلوب اليائسة،وإلى هذي العقول الحائرة التي أنهكتها تجارب الحياة وفشلها،امرأة كانت أو رجل يقول: "فكلنا أنت وهي وأنا مصادر أساسية للفشل،فلا تجعلوا اليأس والإحباط يتسلطان على عقولكم وقلوبكم،واتخذوا من اليأس طريقاً يؤدي بكم إلى الطموح،وأبرز ثمار الطموح وأكثرها خلوداً ومقاومة لنسيان الذاكرة الإبداع..،فلا تيأسوا من شفقة الزمن..ورحمة الله.."قد لا يحيد القول عن جادة الصواب،إذا قلت أنّ الكاتب الألمعي التونسي المحسن بن هنية يمثّل على خريطة الإبداع التونسي أيقونة مهمة لها خصوصيتها،وحالة خاصة من حالات الشأن الإبداعي الذي يجمع داخله ما بين المتخيل والسيرة ووقائع اجترار تاريخ الذات الاجتماعي والأيديولوجي في تجربة إنسانية وإبداعية مستمدة من واقعها الخاص الذي عاشت فعلا ومازال يعايش فيه مراحل تحولات حادة في الزمن العربي المعاكس..وتمثّل مرآة الذات التي انعكست عليها مسيرة حياته الروائي الألمعي المحسن بن هنية) الحافلة والمفعمة بالإبداع في تجلياته الخلاقة بؤرة كبيرة انعكست بدورها على إبداعه الروائي في المقام الأول وشكّلت عالمه الإبداعي الخاص رغم-عصاميته-التي لم تنل من قدرتها على الخلق والإبداع ،كما تمثّل صورة الآخر في منجزه الإبداعي جانبا مهما استعادت-المحسن بن هنية-في نسيج أعماله الروائية والنثرية جميعها،وجسّد من خلاله تجربة لها أبعاد متعددة كان لها تأثيرها الخاص على إبداعه القصصي على وجه التحديد،بل وعلى ملامح أخرى من منجز الإبداع العربي المعاصر.وذات -المحسن بن هنية-في حد ذاتها وهي الباحثة عن نفسها،والمتفتحة على الآخر وعلى العالم من حولها،تريد أن تدرك المعنى وتمتلكه.فكل علاقة للذات بذاتها هي علاقة بالعالم والآخر،كما أن كل علاقة بالآخر هي علاقة بالذات.وهذا (الازدواج) تعبير عن وحدة صميمية مفقودة بين (الأنا) و(الآخر) في عالم تشترك فيه أكثر الدلالات النثرية لدى الروائي المحسن بن هنية برموز متماثلة،وهو شعور يتجاوزهذه الدلالات،والإيحاءات بإستمرار نحو تأكيد خصوصية الوضع البشرى،حيث يكون الإنسان غائبا عن ذاته. تعيش-المبدع المحسن بن هنية- نصه الإبداعي كما يجب أن يعاش،و”يسرد” وّيروي” ،وكانت ذاته في خضم هذا-الطوفان الإبداعي-مرآة للواقع الذي اختاره هو والذي كانت سطوة الآخر بصورها المختلفة دائما ما تشكّل تجاهه عقبة كؤود لواقع ما كان ينشده.فنراه يعيش شتات الذات ويرتطم بالآخر في شتى صوره،ويحاول هذا الآخر في ذات الآن بشتى الطرق أن يسقطها ويكسّر حدة تمرده و-عصيانه-إن لم أقل مكره الأدبي،ومن ثم تصادمت ذاته مع سطوة القمع عند هذا الآخر المتمثل أولا في السلطة المناوئة لفكره،كما تمثل أيضا في صورة المرأة كما جسّد خطوطها برؤيته وفلسفته الخاصة،وقد انعكس ذلك كله على منجزه-الروائي-الذى أبدعه عبر مسيرة حياتية لا تزال مفعمة-كما أسلفت- بعطر الإبداع.وإذن؟عالم الكتابة عند “المحسن بن هنية” إذا،هو عالم قائم بذاته،يكاد أن يكون معادلاً للمجتمع الخارجي ترتبط عناصره ارتباطاً سببياً ويستمد كل عنصر قيمته النسبية من علاقته بالأجزاء الأخرى،وتلتقي ممراته الجانبية وأزقته الخلفية بشارعه الرئيسي،فكل وقائعه منتظمة في إطار ثابت يحدد لكل واقعة وزنها الخاص،وقد تتسا ......
#تجليات
#السرد
#الروائي..وإشرقات
#الإبداع
#التجريبي..
#الروائي
#التونسي
#الألمعي
#المحسن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720226
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن حول الرواية/الحدث للمحسن بن هنية :أوراق..تساقطتالإبداع الأدبي في الرواية..تأرجح بين الإمتاع والإيلام "الروای-;-ة ولی-;-دة الطبقة البرجوازی-;-ة و هي البدی-;-ل عن الملحمة و لذلك اعتبر هی-;-جل الرواية ملحمة العصر الحدی-;-ث..""قد تهدى هذه الرواية المدهشة بإمضاء الروائي الكبير المحسن بن هنية إلى تلك القلوب اليائسة،وإلى هذي العقول الحائرة التي أنهكتها تجارب الحياة وفشلها،امرأة كانت أو رجل يقول: "فكلنا أنت وهي وأنا مصادر أساسية للفشل،فلا تجعلوا اليأس والإحباط يتسلطان على عقولكم وقلوبكم،واتخذوا من اليأس طريقاً يؤدي بكم إلى الطموح،وأبرز ثمار الطموح وأكثرها خلوداً ومقاومة لنسيان الذاكرة الإبداع..،فلا تيأسوا من شفقة الزمن..ورحمة الله.."قد لا يحيد القول عن جادة الصواب،إذا قلت أنّ الكاتب الألمعي التونسي المحسن بن هنية يمثّل على خريطة الإبداع التونسي أيقونة مهمة لها خصوصيتها،وحالة خاصة من حالات الشأن الإبداعي الذي يجمع داخله ما بين المتخيل والسيرة ووقائع اجترار تاريخ الذات الاجتماعي والأيديولوجي في تجربة إنسانية وإبداعية مستمدة من واقعها الخاص الذي عاشت فعلا ومازال يعايش فيه مراحل تحولات حادة في الزمن العربي المعاكس..وتمثّل مرآة الذات التي انعكست عليها مسيرة حياته الروائي الألمعي المحسن بن هنية) الحافلة والمفعمة بالإبداع في تجلياته الخلاقة بؤرة كبيرة انعكست بدورها على إبداعه الروائي في المقام الأول وشكّلت عالمه الإبداعي الخاص رغم-عصاميته-التي لم تنل من قدرتها على الخلق والإبداع ،كما تمثّل صورة الآخر في منجزه الإبداعي جانبا مهما استعادت-المحسن بن هنية-في نسيج أعماله الروائية والنثرية جميعها،وجسّد من خلاله تجربة لها أبعاد متعددة كان لها تأثيرها الخاص على إبداعه القصصي على وجه التحديد،بل وعلى ملامح أخرى من منجز الإبداع العربي المعاصر.وذات -المحسن بن هنية-في حد ذاتها وهي الباحثة عن نفسها،والمتفتحة على الآخر وعلى العالم من حولها،تريد أن تدرك المعنى وتمتلكه.فكل علاقة للذات بذاتها هي علاقة بالعالم والآخر،كما أن كل علاقة بالآخر هي علاقة بالذات.وهذا (الازدواج) تعبير عن وحدة صميمية مفقودة بين (الأنا) و(الآخر) في عالم تشترك فيه أكثر الدلالات النثرية لدى الروائي المحسن بن هنية برموز متماثلة،وهو شعور يتجاوزهذه الدلالات،والإيحاءات بإستمرار نحو تأكيد خصوصية الوضع البشرى،حيث يكون الإنسان غائبا عن ذاته. تعيش-المبدع المحسن بن هنية- نصه الإبداعي كما يجب أن يعاش،و”يسرد” وّيروي” ،وكانت ذاته في خضم هذا-الطوفان الإبداعي-مرآة للواقع الذي اختاره هو والذي كانت سطوة الآخر بصورها المختلفة دائما ما تشكّل تجاهه عقبة كؤود لواقع ما كان ينشده.فنراه يعيش شتات الذات ويرتطم بالآخر في شتى صوره،ويحاول هذا الآخر في ذات الآن بشتى الطرق أن يسقطها ويكسّر حدة تمرده و-عصيانه-إن لم أقل مكره الأدبي،ومن ثم تصادمت ذاته مع سطوة القمع عند هذا الآخر المتمثل أولا في السلطة المناوئة لفكره،كما تمثل أيضا في صورة المرأة كما جسّد خطوطها برؤيته وفلسفته الخاصة،وقد انعكس ذلك كله على منجزه-الروائي-الذى أبدعه عبر مسيرة حياتية لا تزال مفعمة-كما أسلفت- بعطر الإبداع.وإذن؟عالم الكتابة عند “المحسن بن هنية” إذا،هو عالم قائم بذاته،يكاد أن يكون معادلاً للمجتمع الخارجي ترتبط عناصره ارتباطاً سببياً ويستمد كل عنصر قيمته النسبية من علاقته بالأجزاء الأخرى،وتلتقي ممراته الجانبية وأزقته الخلفية بشارعه الرئيسي،فكل وقائعه منتظمة في إطار ثابت يحدد لكل واقعة وزنها الخاص،وقد تتسا ......
#تجليات
#السرد
#الروائي..وإشرقات
#الإبداع
#التجريبي..
#الروائي
#التونسي
#الألمعي
#المحسن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720226
الحوار المتمدن
محمد المحسن - تجليات السرد الروائي..وإشرقات الإبداع التجريبي.. لدى الروائي التونسي الألمعي المحسن بن هنية
منصور الريكان : الألمعي ،،،،،،
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان (1)لماذا ادّعيتَ ولا تدّعيْ …. ولا كنتَ منْ حضرةِ المُشتكينْ لماذا انتبهتَ لآخرِ الشاهدينْتأفّفتَ حتّى أعاضوكَ ما تَبتغيْودخّنتَ حتّى تماديتَ بالحاضرينْوأشعلتَ خيطَ النزيفِ بصدرٍ حَزينْأيا هولَكَ الآنَ أنتَ دَمارٌ بحزنِ القصيدةِ تَبكيْإشتكيْ …….. إذنْ إشتكيْ ……… (2)لماذا ادّعيتَ ولا تدّعيْولا كنتَ منْ حضرةِ المدّعينْ ولا هبتَ للقضاةِ الذينَ يَلومونكَ منْ سنينْ وسربُ الحمامِ تَشظّى إستذاقَ لدمعٍ مُهينْلماذا أبحتَ بعورةِ جدّكْ …وما عبرَتْ حمائمُ طارتْ على الجبهتينْإذنْ أنتَ لا تدّعيْ ……….أقِمتَ القصاصَ وأبليتَ بالمُشتكينْتفاجأتَ حينَ أعاروكَ عورةً منَ الخوصِ في حضرةِ الجالسينْوقالوا : تأففَ أبكِ على الغائبينْأنتَ لا تدّعيْ ……قوضوكَ ونمتَ تلفَّ الرَزايا وسينٌ وجيمْ ؟؟جعجعاتُ القُضاةِ خَطايا تثاءَبتَ في حضرةِ المُشتهينْ (3)أقاموا عليكَ الحدادَ وداروا يئزّون كالمشتهى ….يلمّونَ ما تدركُ الريحُ منْ فاجعةْلا خياراتِ عندكَ لا واقعةْجذوةٌ موجعةْ …….تسربلَ عمركَ في المُنتهىوصارتْ خفاياكَ قطٌّ يموءُ بعائلةِ الزوبَعةْوبنو فرقعةْ ……يثورونَ في مناسبِ أيامكَ المُترعةْ أقِمتَ اشتهاءً على ما يَبينْنزفتَ التنصلَ عن آخرينْوقِمتَ المراثيْ ….. بنوكَ اشتكوكْ ولا غمغماتٍ تلاطمُ فيكْ (4)أيها المُشتهي المُنتهي فكنْ ذروةٌ منْ فحيحْ فالقبيلةُ تبحثُ عمّا تُخبئهُ الألسنةْوما يضاجعُ رأسَ القبيلةِ فينا خُرافيُّ أو مقتنيْ …… هُنا قبّلوا مُزنيْأسبَلوا الغيمَ في صحوةٍ تنتهيْمُوجعٌ مُنتشيْ …..فلا ظلامَ يؤنّبُ حزنَ العصافيرِ لا …. شامخٌ مُبتليْ …..المآقي تُهادنِها المواويلُ هلاّ….فلا جعبةً منْ نزيفْ الخريفُ يمرُّ …. يمرُّ الخريفْ ولا غنوةً يُطارحها الحيُّ منْ غارقٍ فيْ الدموعْولا طارحَ الهمُّ صدريْ ولا رجفةً منْ ضلوعْالبقايا أنا موشحٌ بالقلائدِ منْ حضرةِ الأضرحةْ …مشرحةْ …….. ولا عضّدتْني قلائدُ أمّيولا زوّدوا منْ مَشاويرهمْ أو كَحّلوا العينَ بالمعصياتْ ولا همهمتْ خيولُ العشائرِ بالأمنياتْعينيَ الآنَ دارتْ على غربةٍ منْ ذواتْ (5)لماذا غمزتَ بأطلالةٍ لا تنمَّ عنِ العازفينْ أشعتَ خنا …………. ولا …….تمليتَ بحتَ التباريحَ حتّى أفقتَ وفي غمرةِ الروحِ كنتَ تَبينْ أيّها المُشتهيْ ……… المُنتهيْتيبّستَ منْ حضرةِ المُدّعينْ أنا لستُ أنتَ ولا ….توجستَ منْ موبقٍ لا يلينْالغريبُ أنا ….ومُنتجعي الصبرُ والله حبَّ الغريزةَ في الصابرينْوطَنيْ ..حملتْ كأمّي وشائجَها وبكتْ تظنُّ القبيلةَ تنحى عنِ الآخرينْويحُها ……. شيخُها لم يطأْ قرائطَ منْ صبايا العرينْ ولا جبّلتهُ المراثيَ حينَ استكانْالمرايا مؤطرةٌ والحرابُ سِنانْالغرائزُ تبكي وطني ….. تشعبتَ منْ أقحوانْ وطني بلبلٌ تاهتِ العينُ عنهُ لحظةً ، صحوةً تستغيثُ تُغيثُ وتلثغُ أوجاعَها جاءَها حاملُ الطيفِ يُوحيْ لأسرابِها شاخصٌ بكَتهُ الدوافعُ في ذاتِها وسمَتْ كطيفٍ يمرُّ على ذاتِها جعجعَ الحبُّ منّيْ وزادَ سقامَ الوصايا ولا غلَّ عنديْ سوى منْ بَغايا شاهرٌ سيفَ مَنْ ……في زمَنْ ……عيونٌ تَرى نفسَها كلّها …………. ......
#الألمعي
#،،،،،،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743949
#الحوار_المتمدن
#منصور_الريكان (1)لماذا ادّعيتَ ولا تدّعيْ …. ولا كنتَ منْ حضرةِ المُشتكينْ لماذا انتبهتَ لآخرِ الشاهدينْتأفّفتَ حتّى أعاضوكَ ما تَبتغيْودخّنتَ حتّى تماديتَ بالحاضرينْوأشعلتَ خيطَ النزيفِ بصدرٍ حَزينْأيا هولَكَ الآنَ أنتَ دَمارٌ بحزنِ القصيدةِ تَبكيْإشتكيْ …….. إذنْ إشتكيْ ……… (2)لماذا ادّعيتَ ولا تدّعيْولا كنتَ منْ حضرةِ المدّعينْ ولا هبتَ للقضاةِ الذينَ يَلومونكَ منْ سنينْ وسربُ الحمامِ تَشظّى إستذاقَ لدمعٍ مُهينْلماذا أبحتَ بعورةِ جدّكْ …وما عبرَتْ حمائمُ طارتْ على الجبهتينْإذنْ أنتَ لا تدّعيْ ……….أقِمتَ القصاصَ وأبليتَ بالمُشتكينْتفاجأتَ حينَ أعاروكَ عورةً منَ الخوصِ في حضرةِ الجالسينْوقالوا : تأففَ أبكِ على الغائبينْأنتَ لا تدّعيْ ……قوضوكَ ونمتَ تلفَّ الرَزايا وسينٌ وجيمْ ؟؟جعجعاتُ القُضاةِ خَطايا تثاءَبتَ في حضرةِ المُشتهينْ (3)أقاموا عليكَ الحدادَ وداروا يئزّون كالمشتهى ….يلمّونَ ما تدركُ الريحُ منْ فاجعةْلا خياراتِ عندكَ لا واقعةْجذوةٌ موجعةْ …….تسربلَ عمركَ في المُنتهىوصارتْ خفاياكَ قطٌّ يموءُ بعائلةِ الزوبَعةْوبنو فرقعةْ ……يثورونَ في مناسبِ أيامكَ المُترعةْ أقِمتَ اشتهاءً على ما يَبينْنزفتَ التنصلَ عن آخرينْوقِمتَ المراثيْ ….. بنوكَ اشتكوكْ ولا غمغماتٍ تلاطمُ فيكْ (4)أيها المُشتهي المُنتهي فكنْ ذروةٌ منْ فحيحْ فالقبيلةُ تبحثُ عمّا تُخبئهُ الألسنةْوما يضاجعُ رأسَ القبيلةِ فينا خُرافيُّ أو مقتنيْ …… هُنا قبّلوا مُزنيْأسبَلوا الغيمَ في صحوةٍ تنتهيْمُوجعٌ مُنتشيْ …..فلا ظلامَ يؤنّبُ حزنَ العصافيرِ لا …. شامخٌ مُبتليْ …..المآقي تُهادنِها المواويلُ هلاّ….فلا جعبةً منْ نزيفْ الخريفُ يمرُّ …. يمرُّ الخريفْ ولا غنوةً يُطارحها الحيُّ منْ غارقٍ فيْ الدموعْولا طارحَ الهمُّ صدريْ ولا رجفةً منْ ضلوعْالبقايا أنا موشحٌ بالقلائدِ منْ حضرةِ الأضرحةْ …مشرحةْ …….. ولا عضّدتْني قلائدُ أمّيولا زوّدوا منْ مَشاويرهمْ أو كَحّلوا العينَ بالمعصياتْ ولا همهمتْ خيولُ العشائرِ بالأمنياتْعينيَ الآنَ دارتْ على غربةٍ منْ ذواتْ (5)لماذا غمزتَ بأطلالةٍ لا تنمَّ عنِ العازفينْ أشعتَ خنا …………. ولا …….تمليتَ بحتَ التباريحَ حتّى أفقتَ وفي غمرةِ الروحِ كنتَ تَبينْ أيّها المُشتهيْ ……… المُنتهيْتيبّستَ منْ حضرةِ المُدّعينْ أنا لستُ أنتَ ولا ….توجستَ منْ موبقٍ لا يلينْالغريبُ أنا ….ومُنتجعي الصبرُ والله حبَّ الغريزةَ في الصابرينْوطَنيْ ..حملتْ كأمّي وشائجَها وبكتْ تظنُّ القبيلةَ تنحى عنِ الآخرينْويحُها ……. شيخُها لم يطأْ قرائطَ منْ صبايا العرينْ ولا جبّلتهُ المراثيَ حينَ استكانْالمرايا مؤطرةٌ والحرابُ سِنانْالغرائزُ تبكي وطني ….. تشعبتَ منْ أقحوانْ وطني بلبلٌ تاهتِ العينُ عنهُ لحظةً ، صحوةً تستغيثُ تُغيثُ وتلثغُ أوجاعَها جاءَها حاملُ الطيفِ يُوحيْ لأسرابِها شاخصٌ بكَتهُ الدوافعُ في ذاتِها وسمَتْ كطيفٍ يمرُّ على ذاتِها جعجعَ الحبُّ منّيْ وزادَ سقامَ الوصايا ولا غلَّ عنديْ سوى منْ بَغايا شاهرٌ سيفَ مَنْ ……في زمَنْ ……عيونٌ تَرى نفسَها كلّها …………. ......
#الألمعي
#،،،،،،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743949
الحوار المتمدن
منصور الريكان - الألمعي ،،،،،،