شعوب محمود علي : اتهجّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمين
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي أتهجّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمين1تشيخ حقول الامويهبط ميزان الغرباءبالسنبل والاثماروما تحويصيحات الغضب العرجاءما تطحنه الاسنانلسان الأعزل كان لدى الانسانفي ظلّ ممالك مهزومة والانسان طريد الليلواشباح الظلمات الآنوقبل الآن وبعد الآنفي كلّ فصول السنوات وما بعد السنوات السوداتلمّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمينفي الطين وفوق الصخر المرمركلّ جسور الأرض جسور الغربةلا شيء اجلّنخيلكاهلكبستان طفولتك الخضراءحليبك نهر العشقوالفرق الفرق كبيرإذ انت تفارق اهلكنهركشبّاك مدينتك الخضراءومصباح الاطيافوسرد اساطير (علاء الدين)وفلسفة التكوينمنذ أبينا (آدم)(قبل الطرد..)(وبعد الطرد..)ورثنا الجوع الظمأ المرنخيل الاهلصباحك (عبد الله المحسن)و(لياليك حميد الغربي)احلم بالبعد وبالقرب(جديدة شطّك) ما أحلى جديدة شطّك بالقرب وبالبعدفي فجر السلم ومساء الحرب2(محمود) غدرت(بستانك ام الدم) غدت نهباًفي ظل الاهلوفي ظل الغرباءمحمود مع الايّامنتذكّر لا ننسىبستانك ام الدم غدت نهباًبين الغرباء وبين الاهل..,..,..,..,..,.. ......
#اتهجّس
#بالقدمين
#صلابة
#القدمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720389
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي أتهجّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمين1تشيخ حقول الامويهبط ميزان الغرباءبالسنبل والاثماروما تحويصيحات الغضب العرجاءما تطحنه الاسنانلسان الأعزل كان لدى الانسانفي ظلّ ممالك مهزومة والانسان طريد الليلواشباح الظلمات الآنوقبل الآن وبعد الآنفي كلّ فصول السنوات وما بعد السنوات السوداتلمّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمينفي الطين وفوق الصخر المرمركلّ جسور الأرض جسور الغربةلا شيء اجلّنخيلكاهلكبستان طفولتك الخضراءحليبك نهر العشقوالفرق الفرق كبيرإذ انت تفارق اهلكنهركشبّاك مدينتك الخضراءومصباح الاطيافوسرد اساطير (علاء الدين)وفلسفة التكوينمنذ أبينا (آدم)(قبل الطرد..)(وبعد الطرد..)ورثنا الجوع الظمأ المرنخيل الاهلصباحك (عبد الله المحسن)و(لياليك حميد الغربي)احلم بالبعد وبالقرب(جديدة شطّك) ما أحلى جديدة شطّك بالقرب وبالبعدفي فجر السلم ومساء الحرب2(محمود) غدرت(بستانك ام الدم) غدت نهباًفي ظل الاهلوفي ظل الغرباءمحمود مع الايّامنتذكّر لا ننسىبستانك ام الدم غدت نهباًبين الغرباء وبين الاهل..,..,..,..,..,.. ......
#اتهجّس
#بالقدمين
#صلابة
#القدمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720389
الحوار المتمدن
شعوب محمود علي - اتهجّس بالقدمين صلابة ما تحت القدمين
رائد الحواري : الطريق إلى المرأة في قصيدة -حافي القدمين- عبد الله المساعيد
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الطريق إلى المرأة في قصيدة "حافي القدمين"عبد الله المساعيد"حافي القدمين اسير إليكفوق الشوكوالنارلن أفقد رغبة الوصول حتى لو تعاقب علي الليلوالنهارساصنع في كل الطرقات التيتمشين فيها مقعداً للأنتظارساتبعك في كل الدروب علقلبك ينبض ويعرف بأني احبكبأصرارفيكون اللقاء الذي انتظرة مثل الجمر على الناروتحكم الأقدار بالقرب ويبدأ المشوارتكوني حبيبتي صديقتي وكلالنساء منكتغارازرع دربك عنبا تفاحأ وازهارتحرسك مشاعري وإلى مدن السعادةتكون نهايةالاسفار "أن تأتي القصيدة متكاملة المعنى، تجمع بين الفكرة التي تحملها والألفاظ المستخدمة فيها، فهذا مؤشر على انسجام الشاعر مع ما يكتبه، الشاعر "عبدالله المساعيد" يقدم قصيدة تجتمع فيها الفكرة والألفاظ معا لخدمة المضون، فهناك مجموعة ألفاظ متعلقة بالطريق: القدمين، أسير، الوصول، الطرقات، تمشين، سأتبعك، الدروب، بالقرب، المشوار، دربك، نهاية، الاسفار" فكل هذه الألفاظ لها علاقة بالطريق مباشرة، ولا يكفي الشاعر بما ذكره، بل يقدم ألفاظ أخرى غير مباشرة متعلقة بالطريق ومن يسير عليها: "حافي، فوق، مقعد، للانتظار، أنتظره، بالقرب، مدن" وبالتأكيد السفر يحتاج إلى وقت/زمن، وهذا الأمر لم يغفله الشاعر المسافر: "تعاقب، الليل، النهار، نهاية" عندما تجتمع هذه الألفاظ في قصيدة، فهذا مؤشر على الوحدة والتماهي بين القصيدة والشاعر، بمعنى أنه لا يكتب بحالة والوعي فحسب، بل يكون العقل الباطن له حضوره وأثره على الشاعر ومن ثم على القصيدو، من هنا نجدها قصيدة منسجمة ومتكاملة وموحدة لخدم فكرة الطريق.ما قلناه متعلق بالطريق بصورتها المجردة، لكن الشاعر يتحدث عن امرأة، عن الحبيبة، وهذا يستدعي وجود أثرها في القصيدة، والمقصود هنا أثرها الناعم والهادئ، فهي أحد عناصر الفرح/التخفيف التي يلجأ إليها الشعراء، كحال الطبيعة، والكتابة، والتمرد/الثورة، من هنا علينا إيجاد أثرها الأبيض من خلال الألفاظ الناعمة: "النهار، ينبض، يعرف، أحبك، اللقاء، بالقرب، يبدأ، حبيبتي، صديقي، أزرع، عنبا، تفاحا، أزهار، مشاعري، السعادة، الأسفار" فهذ الألفاظ البيضاء والناعمة جاءت بأثر المرأة ومتعلقة بها.لكن هناك الفاظ قاسية ومتعبة جاءت في القصيدة: "حافي، الشوك، تعاقب، الانتظار، ساتبعك، الجمر، النار، تغار، تحرسك،" فهذا الألفاظ تحمل بين ثناياها التعب والشدة، ويمكننا أن نعلل وجودها بسبب الطريق وما تحمله من مشاق وتعب، وتأكيدا على هذا التعليل، نلاحظ أن الشاعر بعد "اللقاء" ينفتح على الطبيعة من خلال: "عنبا، تفاحا، أزهار" بمعنى أن المرأة أوجدت/خلقت عنصر فرح جديد (الطبيعة) من هنا كان هناك فيض من الألفاظ البيضاء جاء دفع واحدة وليس على مراحل، كما كان الحال قبل "اللقاء".بهذا يكون الشاعر قد أوصل لنا مضمون الطريق نحو المرأة وكيف تحمل المشاق الصعبة والشدة في سبيلها، ثم كيف ان شعوره بالسعادة والفرح بعد "اللقاء" بها.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الطريق
#المرأة
#قصيدة
#-حافي
#القدمين-
#الله
#المساعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727667
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الطريق إلى المرأة في قصيدة "حافي القدمين"عبد الله المساعيد"حافي القدمين اسير إليكفوق الشوكوالنارلن أفقد رغبة الوصول حتى لو تعاقب علي الليلوالنهارساصنع في كل الطرقات التيتمشين فيها مقعداً للأنتظارساتبعك في كل الدروب علقلبك ينبض ويعرف بأني احبكبأصرارفيكون اللقاء الذي انتظرة مثل الجمر على الناروتحكم الأقدار بالقرب ويبدأ المشوارتكوني حبيبتي صديقتي وكلالنساء منكتغارازرع دربك عنبا تفاحأ وازهارتحرسك مشاعري وإلى مدن السعادةتكون نهايةالاسفار "أن تأتي القصيدة متكاملة المعنى، تجمع بين الفكرة التي تحملها والألفاظ المستخدمة فيها، فهذا مؤشر على انسجام الشاعر مع ما يكتبه، الشاعر "عبدالله المساعيد" يقدم قصيدة تجتمع فيها الفكرة والألفاظ معا لخدمة المضون، فهناك مجموعة ألفاظ متعلقة بالطريق: القدمين، أسير، الوصول، الطرقات، تمشين، سأتبعك، الدروب، بالقرب، المشوار، دربك، نهاية، الاسفار" فكل هذه الألفاظ لها علاقة بالطريق مباشرة، ولا يكفي الشاعر بما ذكره، بل يقدم ألفاظ أخرى غير مباشرة متعلقة بالطريق ومن يسير عليها: "حافي، فوق، مقعد، للانتظار، أنتظره، بالقرب، مدن" وبالتأكيد السفر يحتاج إلى وقت/زمن، وهذا الأمر لم يغفله الشاعر المسافر: "تعاقب، الليل، النهار، نهاية" عندما تجتمع هذه الألفاظ في قصيدة، فهذا مؤشر على الوحدة والتماهي بين القصيدة والشاعر، بمعنى أنه لا يكتب بحالة والوعي فحسب، بل يكون العقل الباطن له حضوره وأثره على الشاعر ومن ثم على القصيدو، من هنا نجدها قصيدة منسجمة ومتكاملة وموحدة لخدم فكرة الطريق.ما قلناه متعلق بالطريق بصورتها المجردة، لكن الشاعر يتحدث عن امرأة، عن الحبيبة، وهذا يستدعي وجود أثرها في القصيدة، والمقصود هنا أثرها الناعم والهادئ، فهي أحد عناصر الفرح/التخفيف التي يلجأ إليها الشعراء، كحال الطبيعة، والكتابة، والتمرد/الثورة، من هنا علينا إيجاد أثرها الأبيض من خلال الألفاظ الناعمة: "النهار، ينبض، يعرف، أحبك، اللقاء، بالقرب، يبدأ، حبيبتي، صديقي، أزرع، عنبا، تفاحا، أزهار، مشاعري، السعادة، الأسفار" فهذ الألفاظ البيضاء والناعمة جاءت بأثر المرأة ومتعلقة بها.لكن هناك الفاظ قاسية ومتعبة جاءت في القصيدة: "حافي، الشوك، تعاقب، الانتظار، ساتبعك، الجمر، النار، تغار، تحرسك،" فهذا الألفاظ تحمل بين ثناياها التعب والشدة، ويمكننا أن نعلل وجودها بسبب الطريق وما تحمله من مشاق وتعب، وتأكيدا على هذا التعليل، نلاحظ أن الشاعر بعد "اللقاء" ينفتح على الطبيعة من خلال: "عنبا، تفاحا، أزهار" بمعنى أن المرأة أوجدت/خلقت عنصر فرح جديد (الطبيعة) من هنا كان هناك فيض من الألفاظ البيضاء جاء دفع واحدة وليس على مراحل، كما كان الحال قبل "اللقاء".بهذا يكون الشاعر قد أوصل لنا مضمون الطريق نحو المرأة وكيف تحمل المشاق الصعبة والشدة في سبيلها، ثم كيف ان شعوره بالسعادة والفرح بعد "اللقاء" بها.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر. ......
#الطريق
#المرأة
#قصيدة
#-حافي
#القدمين-
#الله
#المساعيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727667
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الطريق إلى المرأة في قصيدة -حافي القدمين- عبد الله المساعيد