وسام وليد صبرائيل : ظل واشرعة للضوء
#الحوار_المتمدن
#وسام_وليد_صبرائيل طِفْلٌ وَحيدٌ عِنْدَ قَبْرِك يَجْلِسُ يَنْثَالُ دَمْعاً أَخْرَساً يَتَوجَّسُطِفْلٌ تَفَرّدَ فِي الفَصَاحةِوارْتَقَى مِنْ سُلّمٍفِيه البُكّاءُ يُدَرّسُ..كَمْ يَحْتَسيخَمْرَالبَلاغَةِشَارِحاً لُغَةَ النَهَارِوفِي الكِنَايَةِ يَحْدسُكَمْ كُنْت ..كَمْ جَالتْ بِخَاطِرِكَ المُنىوَسألتَ عَمّنْ ضَيعوكَ , وَدَنّسوا ... سِفْرَ التَكَوُّنِ , والتَكَوُّرِ ... فِي المَدَى آيَاتُ فَقْدِكَ للأَهِلَّةِ مُخْرِسُكَمْ بَعْثَروكَ .. وَيَتَّموكَ .. وَهَا هُمو بَينَ الخَلِيجِ تَفَرَّقَوا وَتَّفَهْرَسوامُذْ شَرّعَتكَوفِي المَدائنِ تَرتميوعَلى رَصيفِ الضَائعِينَمُقَوسُفَسَقيتَ نَهْرَ مَواجِعٍمِنْ مُهْجَةٍسَالتْبِكَفِّ الغَيمِغَيْثَاً يُلْمَسُ..طِفْلٌ ..رَأى أَنّ المَناياأشحبتْوالرِمْسُصَرحُ هِوايَةٍتَتقدَّسُطِفْلٌ .. آتى مِنْ كَربَلاء مُخَضباً بالحُزنِ , والأشواق طَيرٌ نَورَسُ ......
#واشرعة
#للضوء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746214
#الحوار_المتمدن
#وسام_وليد_صبرائيل طِفْلٌ وَحيدٌ عِنْدَ قَبْرِك يَجْلِسُ يَنْثَالُ دَمْعاً أَخْرَساً يَتَوجَّسُطِفْلٌ تَفَرّدَ فِي الفَصَاحةِوارْتَقَى مِنْ سُلّمٍفِيه البُكّاءُ يُدَرّسُ..كَمْ يَحْتَسيخَمْرَالبَلاغَةِشَارِحاً لُغَةَ النَهَارِوفِي الكِنَايَةِ يَحْدسُكَمْ كُنْت ..كَمْ جَالتْ بِخَاطِرِكَ المُنىوَسألتَ عَمّنْ ضَيعوكَ , وَدَنّسوا ... سِفْرَ التَكَوُّنِ , والتَكَوُّرِ ... فِي المَدَى آيَاتُ فَقْدِكَ للأَهِلَّةِ مُخْرِسُكَمْ بَعْثَروكَ .. وَيَتَّموكَ .. وَهَا هُمو بَينَ الخَلِيجِ تَفَرَّقَوا وَتَّفَهْرَسوامُذْ شَرّعَتكَوفِي المَدائنِ تَرتميوعَلى رَصيفِ الضَائعِينَمُقَوسُفَسَقيتَ نَهْرَ مَواجِعٍمِنْ مُهْجَةٍسَالتْبِكَفِّ الغَيمِغَيْثَاً يُلْمَسُ..طِفْلٌ ..رَأى أَنّ المَناياأشحبتْوالرِمْسُصَرحُ هِوايَةٍتَتقدَّسُطِفْلٌ .. آتى مِنْ كَربَلاء مُخَضباً بالحُزنِ , والأشواق طَيرٌ نَورَسُ ......
#واشرعة
#للضوء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746214
الحوار المتمدن
وسام وليد صبرائيل - ظل واشرعة للضوء
وسام وليد : مَنَابِع اَلْمَعْرِفَة
#الحوار_المتمدن
#وسام_وليد أَنَّ لِكُلِّ إِنْسَانٍ دَافَعَ لِلتَّعَرُّفِ عَلَى حَقِيقَةٍ مِنْ اَلْحَقَائِقِ لِشَيْءِ مَا فِي هَذَا اَلْعَالَمِ فَيَسْتَلْزِمُ أَنْ يَجِدَ سَبِيلاً وَمَنْبَعًا لِتِلْكَ اَلْمَعْرِفَةِ . وَمِنْ هُنَا أَقُولُ : إِنَّ مَنَابِعَ اَلْمَعْرِفَةِ لِكَشْفِ اَلْحَقَائِقِ فِي هَذَا اَلْعَالَمِ خَمْسَةَ مَنَابِعَ . . : « أَوَّلُهَا : اَلْحِسُّ وَالْمَحْسُوسَات » وَمِنْ خِلَالِهِ يَصِلُ إِلَى مَنْهَجِ اَلتَّمْيِيزِ اَلتَّجْرِيبِيِّ ، فَيُمَيَّزَ اَلْأَشْيَاءَ بِالِاسْتِدْلَالِ اَلْعَقْلِيِّ مِنْ خِلَالِ اَلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي وَهُوَ ( اَلْعَقْلُ ) فَيَصِلُ إِلَى حَقَائِقِ أَعْلَى لَا يُمْكِنُهُ أَنْ يَصِلَ إِلَيْهَا أَوْ يُدْرِكُهَا مِنْ خِلَالِ اَلْحِسِّ وَالْمَحْسُوسَات ، أَيْ اَلْمَعْرِفَةِ اَلَّتِي اِنْتَهَى إِلَيْهَا مِنْ خِلَالِ اَلْحِسِّ بِالْمَحْسُوسَاتِ يَهَبهَا لِلْعَقْلِ لِيَعْمَلَ اَلْعَقْلُ عَلَى تَشْخِيصِهَا وَتَمْيِيزِهَا . « ثَانِيهَا : اَلْعَقْلُ وَالْإِدْرَاكُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يُدْرِكُ اَلتَّمْيِيزُ لِمَا اِنْتَهَتْ إِلَيْهِ اَلْمَحْسُوسَاتُ بِالِاسْتِدْلَالِ وَالْبَرْهَنَةِ اَلْعَقْلِيَّةِ ، ، لَكِنَّ عَمَلَهُ لَا يَقْتَصِرُ عَلَى هَذَا فَحَسْبَ بَلْ يَتَعَدَّى إِلَى اَلتَّمْهِيدِ لِلْمَنْبَعِ اَلثَّالِثِ لِلْمَعْرِفَةِ وَهُوَ ( كَشْفُ حَقَائِقَ وَبَوَاطِنَ تِلْكَ اَلْمَحْسُوسَاتِ ) بِالْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ اَلَّتِي أَدْرَكَهَا بِالْحِسِّ وَمَيَّزَهَا بِالْعَقْلِ . وَالْفِرَقُ بَيْنَ اَلْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ هُوَ إِنَّ اَلْكَشْفَ لَا يَتِمُّ مِنْ خِلَالِ قُوَّةِ ذَاتِهِ وَمَعْرِفَتهَ بَلْ بِقُوَّةٍ وَقُدْرَةٍ مِنْ يَكْشِفُ لَهُ . إِمَّا اَلْمُكَاشَفَةُ فَهِيَ اِسْتِحْقَاقٌ يُمْكِنُهُ اَلْوُصُولُ إِلَيْهِ ، وَلِلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي ( اَلْعَقْلُ ) إِلَيْهِ عَلَى اِسْتِقْبَالِ اَلْمَنْبَعِ اَلرَّابِعِ لِلْمَعْرِفَةِ وَهُوَ ( اَلْوَحْيُ وَالْإِيحَاءُ ) . « ثَالِثُهَا : اَلْكَشْفُ وَالْمُكَاشَفَةُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يَرَى حَقَائِقَ اَلْمَنْبَعِ اَلْأَوَّلِ ( اَلْحِسُّ وَالْمَحْسُوسَات ) وَيُثْبِت اِسْتِدْلَالُ اَلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي ( اَلْعَقْلُ وَالْإِدْرَاكُ ) ، وَلَهُ بَابَانِ / + اَلْبَابُ اَلْأَوَّلُ : اَلْكَشْفُ اَلظَّاهِرِيُّ : وَهُوَ أَنْ يَكْشِفَ لَهُ حِسِّيًّا ( لِحَوَاسِّهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ ) فَيَرَى بِعَيْنِهِ مَا وَرَاءَ تِلْكَ اَلْمَحْسُوسَاتِ اَلَّتِي أَدْرَكَهَا بِعَيْنِهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ . + اَلْبَابُ اَلثَّانِي : اَلْكَشْفُ اَلْبَاطِنِيُّ : وَهُوَ أَنْ يَكْشِفَ لَهُ قَلْبِيًّا ( لِحَوَاسِّهِ اَلْبَاطِنِيَّةِ ) فَيَرَى بِعَيْنِ قَلْبِهِ مَا لَمْ يُدْرِكْهُ مِنْ قَبْلُ بِعَيْنِهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ . « رَابِعُهَا : اَلْوَحْيُ وَالْإِيحَاءُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يَرَى مَعَانِيَ اَلْأَشْيَاءِ وَيُدْرِكُ هُوِيَّةَ حَقَائِقِهَا اَلْكَامِلَةِ وَيُحِيطُ بِهَا إِحَاطَةً تَامَّةً وَهُوَ فِي حَالَةٍ لَا يَحْتَاجُ فِيهَا إِلَى اَلْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ . وَمِنْ صِفَتِهِ أَنَّهُ يُوهَبُ مِنْ اَلْفَاعِلِ لِلْقَابِلِ ، أَيْ أَنَّهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ وَمَخْزُونٍ فِي اَلْقَابِلِ ، وَيَحْتَاج إِلَى آلِيَّةِ اِسْتِقْبَالِ لَهُ . « خَامِسُهَا : اَلْمَعْرِفَةُ اَلْمَخْزُونَةُ اَلْمَجْبُولَةُ » وَمِنْ خِلَالِهَا يُمْكِنُ أَنْ يُدْرِكَ حَقَائِقَ اَلْأَشْيَاءِ وَمَعَانِيهَا دُونَ اَلرُّجُوعِ لِلْمَنَابِعِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلسّ ......
#مَنَابِع
#اَلْمَعْرِفَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755203
#الحوار_المتمدن
#وسام_وليد أَنَّ لِكُلِّ إِنْسَانٍ دَافَعَ لِلتَّعَرُّفِ عَلَى حَقِيقَةٍ مِنْ اَلْحَقَائِقِ لِشَيْءِ مَا فِي هَذَا اَلْعَالَمِ فَيَسْتَلْزِمُ أَنْ يَجِدَ سَبِيلاً وَمَنْبَعًا لِتِلْكَ اَلْمَعْرِفَةِ . وَمِنْ هُنَا أَقُولُ : إِنَّ مَنَابِعَ اَلْمَعْرِفَةِ لِكَشْفِ اَلْحَقَائِقِ فِي هَذَا اَلْعَالَمِ خَمْسَةَ مَنَابِعَ . . : « أَوَّلُهَا : اَلْحِسُّ وَالْمَحْسُوسَات » وَمِنْ خِلَالِهِ يَصِلُ إِلَى مَنْهَجِ اَلتَّمْيِيزِ اَلتَّجْرِيبِيِّ ، فَيُمَيَّزَ اَلْأَشْيَاءَ بِالِاسْتِدْلَالِ اَلْعَقْلِيِّ مِنْ خِلَالِ اَلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي وَهُوَ ( اَلْعَقْلُ ) فَيَصِلُ إِلَى حَقَائِقِ أَعْلَى لَا يُمْكِنُهُ أَنْ يَصِلَ إِلَيْهَا أَوْ يُدْرِكُهَا مِنْ خِلَالِ اَلْحِسِّ وَالْمَحْسُوسَات ، أَيْ اَلْمَعْرِفَةِ اَلَّتِي اِنْتَهَى إِلَيْهَا مِنْ خِلَالِ اَلْحِسِّ بِالْمَحْسُوسَاتِ يَهَبهَا لِلْعَقْلِ لِيَعْمَلَ اَلْعَقْلُ عَلَى تَشْخِيصِهَا وَتَمْيِيزِهَا . « ثَانِيهَا : اَلْعَقْلُ وَالْإِدْرَاكُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يُدْرِكُ اَلتَّمْيِيزُ لِمَا اِنْتَهَتْ إِلَيْهِ اَلْمَحْسُوسَاتُ بِالِاسْتِدْلَالِ وَالْبَرْهَنَةِ اَلْعَقْلِيَّةِ ، ، لَكِنَّ عَمَلَهُ لَا يَقْتَصِرُ عَلَى هَذَا فَحَسْبَ بَلْ يَتَعَدَّى إِلَى اَلتَّمْهِيدِ لِلْمَنْبَعِ اَلثَّالِثِ لِلْمَعْرِفَةِ وَهُوَ ( كَشْفُ حَقَائِقَ وَبَوَاطِنَ تِلْكَ اَلْمَحْسُوسَاتِ ) بِالْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ اَلَّتِي أَدْرَكَهَا بِالْحِسِّ وَمَيَّزَهَا بِالْعَقْلِ . وَالْفِرَقُ بَيْنَ اَلْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ هُوَ إِنَّ اَلْكَشْفَ لَا يَتِمُّ مِنْ خِلَالِ قُوَّةِ ذَاتِهِ وَمَعْرِفَتهَ بَلْ بِقُوَّةٍ وَقُدْرَةٍ مِنْ يَكْشِفُ لَهُ . إِمَّا اَلْمُكَاشَفَةُ فَهِيَ اِسْتِحْقَاقٌ يُمْكِنُهُ اَلْوُصُولُ إِلَيْهِ ، وَلِلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي ( اَلْعَقْلُ ) إِلَيْهِ عَلَى اِسْتِقْبَالِ اَلْمَنْبَعِ اَلرَّابِعِ لِلْمَعْرِفَةِ وَهُوَ ( اَلْوَحْيُ وَالْإِيحَاءُ ) . « ثَالِثُهَا : اَلْكَشْفُ وَالْمُكَاشَفَةُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يَرَى حَقَائِقَ اَلْمَنْبَعِ اَلْأَوَّلِ ( اَلْحِسُّ وَالْمَحْسُوسَات ) وَيُثْبِت اِسْتِدْلَالُ اَلْمَنْبَعِ اَلثَّانِي ( اَلْعَقْلُ وَالْإِدْرَاكُ ) ، وَلَهُ بَابَانِ / + اَلْبَابُ اَلْأَوَّلُ : اَلْكَشْفُ اَلظَّاهِرِيُّ : وَهُوَ أَنْ يَكْشِفَ لَهُ حِسِّيًّا ( لِحَوَاسِّهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ ) فَيَرَى بِعَيْنِهِ مَا وَرَاءَ تِلْكَ اَلْمَحْسُوسَاتِ اَلَّتِي أَدْرَكَهَا بِعَيْنِهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ . + اَلْبَابُ اَلثَّانِي : اَلْكَشْفُ اَلْبَاطِنِيُّ : وَهُوَ أَنْ يَكْشِفَ لَهُ قَلْبِيًّا ( لِحَوَاسِّهِ اَلْبَاطِنِيَّةِ ) فَيَرَى بِعَيْنِ قَلْبِهِ مَا لَمْ يُدْرِكْهُ مِنْ قَبْلُ بِعَيْنِهِ اَلظَّاهِرِيَّةِ . « رَابِعُهَا : اَلْوَحْيُ وَالْإِيحَاءُ » وَمِنْ خِلَالِهِ يَرَى مَعَانِيَ اَلْأَشْيَاءِ وَيُدْرِكُ هُوِيَّةَ حَقَائِقِهَا اَلْكَامِلَةِ وَيُحِيطُ بِهَا إِحَاطَةً تَامَّةً وَهُوَ فِي حَالَةٍ لَا يَحْتَاجُ فِيهَا إِلَى اَلْكَشْفِ وَالْمُكَاشَفَةِ . وَمِنْ صِفَتِهِ أَنَّهُ يُوهَبُ مِنْ اَلْفَاعِلِ لِلْقَابِلِ ، أَيْ أَنَّهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ وَمَخْزُونٍ فِي اَلْقَابِلِ ، وَيَحْتَاج إِلَى آلِيَّةِ اِسْتِقْبَالِ لَهُ . « خَامِسُهَا : اَلْمَعْرِفَةُ اَلْمَخْزُونَةُ اَلْمَجْبُولَةُ » وَمِنْ خِلَالِهَا يُمْكِنُ أَنْ يُدْرِكَ حَقَائِقَ اَلْأَشْيَاءِ وَمَعَانِيهَا دُونَ اَلرُّجُوعِ لِلْمَنَابِعِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلسّ ......
#مَنَابِع
#اَلْمَعْرِفَة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755203
الحوار المتمدن
وسام وليد - مَنَابِع اَلْمَعْرِفَة