المناضل-ة : العودة من الحجر واستئناف النشاط : فلتكن نضالاتنا سداً منيعاً بوجه أرباحهم، بقلم العاضي كاتب بجريدة المناضل-ة الموقوفة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة سقط أولى ضحايا فيروس كوفيد ـ 19 شهر مارس ليبدأ انتشاره التدريجي في صفوف الطبقة العاملة. وجد العمال ـ ات والكادحين أنفسهم عزل في مواجهة "الجائحة". إن سياسات التقويم الهيكلي التقشفية المفروضة بالقمع لم تُبق سوى على النزر اليسير من كل شيء: صحة وتعليم وشغل وسكن لائق ...، بالمقابل وهبت لبورجوازية متعطشة للربح السريع (امتيازات شتى، نذكر منها: تسهيلات ضريبية، دعم عمومي، تفويتات شبه مجانية، وخوصصة...). واجه العمال ـ ات والكادحون الوباء وهم في الصفوف الأمامية مثقلين بعقود من الفقر والبؤس والأمية والخوف.في البداية، استهانت الدولة بهول خطر تفشي الوباء، لكن بمرور الأيام تنامى عدد الإصابات، بعضها أدى لوفيات. وجد الوباء بلدا منهكا دمرت مستشفياته وتجهيزاته الطبية غير كافية، ووسائل وقاية وحماية معدومة أو شبه منعدمة، كل هذا جراء سياسات واعية تخدم مطالح مالكي المال والسلطة. بتوالي الإصابات، أعلنت الدولة حجرا صحيا. لكن ما جرى من حجر لم يكن في مستوى امتداد الجائحة. فالحجر طال الكادحين والكادحات الذي يعيشون على هامش الاقتصاد، الذين فُرض عليهم البقاء في منازلهم، في حين واصل جزء كبير من عمال وعاملات بلدنا تدوير عجلة الاقتصاد من خلال وثيقة (شهادة تنقل) تتيح لهم التنقل ليل نهار. استمر الإنتاج في الأنشطة الضرورية كما في تلك غير الضرورية الموجهة أغلبها للتصدير والرفاه. كان الحضور الجسدي مفروضا على العمال ـ ات في أماكن العمل في حين أدار أرباب العمل أعمالهم وأرباحهم عبر حواسيبهم من البيوت.قبلت الجماهير الشعبية الكادحة والمكتفية لتعيش بدريهمات يومية قليلة، على مضض، الجلوس في البيوت لأن ما وفرته الدولة من تعويض هزيل لفائدة الأسر الفقيرة ومتواضعي الحال والذين توقفوا عن العمل، ليس كافيا بتاتا. لم يكن هذا الإجراء الوحيد، فلقبول تعويض الدولة (800 و1000 درهم و1200 لفائدة الأسر الفقيرة و1000 و2000 لفائدة العمال-ات الموقوفين عن العمل)، نزلت الدولة بعصاها على كل من تجرأ على خرق الحجر وبلبلة "الإجماع الوطني" حولها. فجرت محاكمات لكل من خول لنفسه رفض الحجر ومنتقدي سياسات الدولة. بل كانت على وشك تمرير قانون يكمم الأفواه، يحرم حتى من بعض الحرية التي تتيحها منصات التواصل الاجتماعي على النت.جرى الحجر كما جرى تجريم كل من يخرقه من الكادحين. في حين لم يجر تجريم خارقي الحجر الحقيقيين. إنهم أرباب العمل الرأسماليين. فعلاوة على أن العديد منهم من جهة، لا يقوم بالتصريح بأجرائه لدى الضمان الاجتماعي ما حرم الآلاف من تعويضات كورونا الهزيلة، ومن جهة ثانية لم يقم هؤلاء بتوفير شروط الوقاية والسلامة بأماكن العمل ووسائل نقل تحترم التباعد الجسدي اللازمة حماية للأجراء. تشير كل الإحصائيات أن العديد من الإصابات بفيروس كوفيد ـ 19 جرت في بؤر عمالية. إنها في الحقيقةً سبب نقل العدوى للبؤر الأسرية. لم يجر أي تجريم أو مسائلة لمسببي تفشي الوباء في البؤر العمالية والأسرية الحقيقيين، أي أرباب العمل.إن استمرار انخفاض أرباب العمل بفعل توقف النشاط الاقتصادي الجزئي (ما عدا مواد الغذاء الأساسية) أثار قلقهم. هكذا، عمدت الدولة بضغط من نقابة أرباب العمل إلى وضع سيناريوهات ما بعد الحجر الصحي وما بعد كورونا. يجري التشديد بوسائل الإعلام هذه الأيام على خسائر الاقتصاد المالية لكن لا حديث عن خسائر الطبقة العاملة من الحيوات وانتشار البطالة وتفشي البؤس. إنهم يسارعون الزمن للعودة لما يسمونه حياة عادية، حياة اعتصار فائض القيمة من الطبقة العاملة. إن رفع الحجر دون وضع إجراءات توفير ......
#العودة
#الحجر
#واستئناف
#النشاط
#فلتكن
#نضالاتنا
#سداً
#منيعاً
#بوجه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678532
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة سقط أولى ضحايا فيروس كوفيد ـ 19 شهر مارس ليبدأ انتشاره التدريجي في صفوف الطبقة العاملة. وجد العمال ـ ات والكادحين أنفسهم عزل في مواجهة "الجائحة". إن سياسات التقويم الهيكلي التقشفية المفروضة بالقمع لم تُبق سوى على النزر اليسير من كل شيء: صحة وتعليم وشغل وسكن لائق ...، بالمقابل وهبت لبورجوازية متعطشة للربح السريع (امتيازات شتى، نذكر منها: تسهيلات ضريبية، دعم عمومي، تفويتات شبه مجانية، وخوصصة...). واجه العمال ـ ات والكادحون الوباء وهم في الصفوف الأمامية مثقلين بعقود من الفقر والبؤس والأمية والخوف.في البداية، استهانت الدولة بهول خطر تفشي الوباء، لكن بمرور الأيام تنامى عدد الإصابات، بعضها أدى لوفيات. وجد الوباء بلدا منهكا دمرت مستشفياته وتجهيزاته الطبية غير كافية، ووسائل وقاية وحماية معدومة أو شبه منعدمة، كل هذا جراء سياسات واعية تخدم مطالح مالكي المال والسلطة. بتوالي الإصابات، أعلنت الدولة حجرا صحيا. لكن ما جرى من حجر لم يكن في مستوى امتداد الجائحة. فالحجر طال الكادحين والكادحات الذي يعيشون على هامش الاقتصاد، الذين فُرض عليهم البقاء في منازلهم، في حين واصل جزء كبير من عمال وعاملات بلدنا تدوير عجلة الاقتصاد من خلال وثيقة (شهادة تنقل) تتيح لهم التنقل ليل نهار. استمر الإنتاج في الأنشطة الضرورية كما في تلك غير الضرورية الموجهة أغلبها للتصدير والرفاه. كان الحضور الجسدي مفروضا على العمال ـ ات في أماكن العمل في حين أدار أرباب العمل أعمالهم وأرباحهم عبر حواسيبهم من البيوت.قبلت الجماهير الشعبية الكادحة والمكتفية لتعيش بدريهمات يومية قليلة، على مضض، الجلوس في البيوت لأن ما وفرته الدولة من تعويض هزيل لفائدة الأسر الفقيرة ومتواضعي الحال والذين توقفوا عن العمل، ليس كافيا بتاتا. لم يكن هذا الإجراء الوحيد، فلقبول تعويض الدولة (800 و1000 درهم و1200 لفائدة الأسر الفقيرة و1000 و2000 لفائدة العمال-ات الموقوفين عن العمل)، نزلت الدولة بعصاها على كل من تجرأ على خرق الحجر وبلبلة "الإجماع الوطني" حولها. فجرت محاكمات لكل من خول لنفسه رفض الحجر ومنتقدي سياسات الدولة. بل كانت على وشك تمرير قانون يكمم الأفواه، يحرم حتى من بعض الحرية التي تتيحها منصات التواصل الاجتماعي على النت.جرى الحجر كما جرى تجريم كل من يخرقه من الكادحين. في حين لم يجر تجريم خارقي الحجر الحقيقيين. إنهم أرباب العمل الرأسماليين. فعلاوة على أن العديد منهم من جهة، لا يقوم بالتصريح بأجرائه لدى الضمان الاجتماعي ما حرم الآلاف من تعويضات كورونا الهزيلة، ومن جهة ثانية لم يقم هؤلاء بتوفير شروط الوقاية والسلامة بأماكن العمل ووسائل نقل تحترم التباعد الجسدي اللازمة حماية للأجراء. تشير كل الإحصائيات أن العديد من الإصابات بفيروس كوفيد ـ 19 جرت في بؤر عمالية. إنها في الحقيقةً سبب نقل العدوى للبؤر الأسرية. لم يجر أي تجريم أو مسائلة لمسببي تفشي الوباء في البؤر العمالية والأسرية الحقيقيين، أي أرباب العمل.إن استمرار انخفاض أرباب العمل بفعل توقف النشاط الاقتصادي الجزئي (ما عدا مواد الغذاء الأساسية) أثار قلقهم. هكذا، عمدت الدولة بضغط من نقابة أرباب العمل إلى وضع سيناريوهات ما بعد الحجر الصحي وما بعد كورونا. يجري التشديد بوسائل الإعلام هذه الأيام على خسائر الاقتصاد المالية لكن لا حديث عن خسائر الطبقة العاملة من الحيوات وانتشار البطالة وتفشي البؤس. إنهم يسارعون الزمن للعودة لما يسمونه حياة عادية، حياة اعتصار فائض القيمة من الطبقة العاملة. إن رفع الحجر دون وضع إجراءات توفير ......
#العودة
#الحجر
#واستئناف
#النشاط
#فلتكن
#نضالاتنا
#سداً
#منيعاً
#بوجه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678532
الحوار المتمدن
المناضل-ة - العودة من الحجر واستئناف النشاط : فلتكن نضالاتنا سداً منيعاً بوجه أرباحهم، بقلم العاضي (كاتب بجريدة المناضل-ة الموقوفة)
تاج السر عثمان : فلتكن ياعام عام الانتصار
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1للجماهير على بؤس الزمن وقد كفاها ما دحاها من محار من عذاب ومحن عاشت الأرض لنا لافتة ولأعداء العصافير كفن. انطلقت مليونية 2 يناير وفاءا للشهداء ، ولعام الانتصار وصدمة للانقلاب الدموي خارج الجدول المقرر لمليونيات شهر يناير من العام الجديد ، كالعادة سارع الانقلابيون بإغلاق الكباري مما أدي لاحتجاج الكثيرين من الموظفين والعمال لارجاعهم بالاغلاق المفاجئ ، وإعلان عصيان مدني ليوم بامر الانقلابيين !! ، وقطع الانترنت والاتصالات ، وإغلاق الطرق الرئيسية والفرعية المؤدية للقيادة العامة وللقصر الرئاسي وسط العاصمة ، وانتشار قوات الجيش والمليشيات والأمن وكتائب الظل وقوات حركات سلام جوبا في محيط القصر الجمهوري، جاءت المليونية هادرة في العاصمة والأقاليم ، كانت صدمة للانقلاببين، كما أُطلق عليها " موكب الصدمة".. رغم أكاذيب البرهان عن كفالة حق التظاهر السلمي ، الا أن المواكب تعرضت لقمع وحشي كثيف بالبمبان والقنابل الصوتية والرصاص الحي مما أدي لاستشهاد (2) من أمدرمان أحدهما اصابة في الرأس والأخر في الصدر حسب بيان نقابة الأطباء ، ورابطة الأطباء الاشتراكيين، 2 يناير ، اضافة لاصابات وحالات اختناق جاري حصرها ، وبهذا يكون وصل عدد الشهداء (56) منهم (14) بعد اتفاق البرهان – حمدوك ، فاي حقن للدماء حققه الاتفاق كما أدعي رئيس الوزراء حمدوك؟!! هذا اضافة لحملة الاعتقالات من الأمن بزي مدني مع الضرب الوحشي والانتقامي للشباب المتظاهرين ، اضافة لحرق لبعض المنازل ، والهجوم علي مطعم دودي بام درمان وقمع العاملين به ونهب الطعام . رغم القمع الوحشي تمكن الثوار من كسر الطوق الأمني والدخول الي شارع القصر ومحيطه. جاءت المواكب رافضة للقمع الوحشي واستنكارا للمجزرة التي تمت في أم درمان في 30 ديسمبر والتي استشهد فيها أكثر من 5 شهداء، واصابة أكثر من 200 شخص بعضهم بالرصاص الحي ، وضرب المتظاهرين بمدافع الدوشكا ، كما جاءت بشعارات : ميثاق جديد وعهد جديد وثورة منتصرة ، ولا شراكة .. لا تفاوض .. لا مساومة ، ورفض أي تسوية تتضمن مشاركة العسكر في السلطة، وشعار :" تقفل شارع . تقفل كبري ..يابرهان جايينك دوغري".2 تستمر المقاومة الجماهيرية مع اتساع تفاقم أزمة السلطة ، التي اصبحت تحتمي من الشعب بالحاويات ، وحتى الحاويات اصبحت مشكلة كما عبر البعض :" اذا أزالت السلطة الحاويات سيجدون الثوار داخل القصر ، واذا تركوها ساعدوا في العصيان المدني" ، مع تواتر وقرب فترات المليونيات خارج الجدول ، اضافة لتكلفة الاستعداد للقمع لأكثر من شهرين ، ووقف المساعدات الخارجية ، واضطرار الحكومة لتغطية الصرف علي أدوات القمع من جيب المواطن ، كما في الزيادة الكبيرة للكهرباء بنسبة 600% ، وهي زيادات مع الزيادات في الوقود والدقيق ، سوف تؤدي لارتفاع كببير في الأسعار ، وتجعل الحياة جحيما لا تُطاق ، ومع استمرار الأكاذيب مثل: تصريح المالية التي نفت علمها بزيادة الكهرباء !!، وتصريح جبريل إبراهيم : ليس لدينا علم بالجهة التي قررت زيادة تعرفة الكهرباء!!، وفهل اصدره الجن؟؟!!. وحسب ما جاء في مجلة فورن بوليسي : "السودان سوف يدخل العام 2022 مفلسا بعد سحب(1,2) مليار دولار من العملة الصعبة تاركا الخزينة "مفلسة " بعد وقف المساعدات الأجنبية ،ولمواجهة استيراد السلع الاستهلاكية، مما يعني المزيد من الضرائب في ميزانية العام الجديد لمواجهة منصرفات القمع والأمن والدفاع عن الانقلاب الذي اصبح في مهب الريح. هذا اضافة لاستمرار التصدع دخل الانقلاب كما في استقالة عضو مجلس السيادة د. عبد الباقي ......
#فلتكن
#ياعام
#الانتصار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742723
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1للجماهير على بؤس الزمن وقد كفاها ما دحاها من محار من عذاب ومحن عاشت الأرض لنا لافتة ولأعداء العصافير كفن. انطلقت مليونية 2 يناير وفاءا للشهداء ، ولعام الانتصار وصدمة للانقلاب الدموي خارج الجدول المقرر لمليونيات شهر يناير من العام الجديد ، كالعادة سارع الانقلابيون بإغلاق الكباري مما أدي لاحتجاج الكثيرين من الموظفين والعمال لارجاعهم بالاغلاق المفاجئ ، وإعلان عصيان مدني ليوم بامر الانقلابيين !! ، وقطع الانترنت والاتصالات ، وإغلاق الطرق الرئيسية والفرعية المؤدية للقيادة العامة وللقصر الرئاسي وسط العاصمة ، وانتشار قوات الجيش والمليشيات والأمن وكتائب الظل وقوات حركات سلام جوبا في محيط القصر الجمهوري، جاءت المليونية هادرة في العاصمة والأقاليم ، كانت صدمة للانقلاببين، كما أُطلق عليها " موكب الصدمة".. رغم أكاذيب البرهان عن كفالة حق التظاهر السلمي ، الا أن المواكب تعرضت لقمع وحشي كثيف بالبمبان والقنابل الصوتية والرصاص الحي مما أدي لاستشهاد (2) من أمدرمان أحدهما اصابة في الرأس والأخر في الصدر حسب بيان نقابة الأطباء ، ورابطة الأطباء الاشتراكيين، 2 يناير ، اضافة لاصابات وحالات اختناق جاري حصرها ، وبهذا يكون وصل عدد الشهداء (56) منهم (14) بعد اتفاق البرهان – حمدوك ، فاي حقن للدماء حققه الاتفاق كما أدعي رئيس الوزراء حمدوك؟!! هذا اضافة لحملة الاعتقالات من الأمن بزي مدني مع الضرب الوحشي والانتقامي للشباب المتظاهرين ، اضافة لحرق لبعض المنازل ، والهجوم علي مطعم دودي بام درمان وقمع العاملين به ونهب الطعام . رغم القمع الوحشي تمكن الثوار من كسر الطوق الأمني والدخول الي شارع القصر ومحيطه. جاءت المواكب رافضة للقمع الوحشي واستنكارا للمجزرة التي تمت في أم درمان في 30 ديسمبر والتي استشهد فيها أكثر من 5 شهداء، واصابة أكثر من 200 شخص بعضهم بالرصاص الحي ، وضرب المتظاهرين بمدافع الدوشكا ، كما جاءت بشعارات : ميثاق جديد وعهد جديد وثورة منتصرة ، ولا شراكة .. لا تفاوض .. لا مساومة ، ورفض أي تسوية تتضمن مشاركة العسكر في السلطة، وشعار :" تقفل شارع . تقفل كبري ..يابرهان جايينك دوغري".2 تستمر المقاومة الجماهيرية مع اتساع تفاقم أزمة السلطة ، التي اصبحت تحتمي من الشعب بالحاويات ، وحتى الحاويات اصبحت مشكلة كما عبر البعض :" اذا أزالت السلطة الحاويات سيجدون الثوار داخل القصر ، واذا تركوها ساعدوا في العصيان المدني" ، مع تواتر وقرب فترات المليونيات خارج الجدول ، اضافة لتكلفة الاستعداد للقمع لأكثر من شهرين ، ووقف المساعدات الخارجية ، واضطرار الحكومة لتغطية الصرف علي أدوات القمع من جيب المواطن ، كما في الزيادة الكبيرة للكهرباء بنسبة 600% ، وهي زيادات مع الزيادات في الوقود والدقيق ، سوف تؤدي لارتفاع كببير في الأسعار ، وتجعل الحياة جحيما لا تُطاق ، ومع استمرار الأكاذيب مثل: تصريح المالية التي نفت علمها بزيادة الكهرباء !!، وتصريح جبريل إبراهيم : ليس لدينا علم بالجهة التي قررت زيادة تعرفة الكهرباء!!، وفهل اصدره الجن؟؟!!. وحسب ما جاء في مجلة فورن بوليسي : "السودان سوف يدخل العام 2022 مفلسا بعد سحب(1,2) مليار دولار من العملة الصعبة تاركا الخزينة "مفلسة " بعد وقف المساعدات الأجنبية ،ولمواجهة استيراد السلع الاستهلاكية، مما يعني المزيد من الضرائب في ميزانية العام الجديد لمواجهة منصرفات القمع والأمن والدفاع عن الانقلاب الذي اصبح في مهب الريح. هذا اضافة لاستمرار التصدع دخل الانقلاب كما في استقالة عضو مجلس السيادة د. عبد الباقي ......
#فلتكن
#ياعام
#الانتصار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742723
الحوار المتمدن
تاج السر عثمان - فلتكن ياعام عام الانتصار