الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سناء عبد القادر مصطفى : التبعات الاقتصادية لجائحة كورونا وتأثير تدهور أسعار النفط العالمية والديون الخارجية والداخلية على الاقتصاد الوطني العراقي
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى لقد جاءت جائحة كورونا بالإضافة الى تدهور أسعار النفط لتكمل الأزمة الاقتصادية التي تلم بالعراق منذ أكثر من سنة ونيف. فبعد الهبوط الكبير في أسعار النفوط الأمريكية الى ما تحت الصفر بحدود - 7.3 دولار أمريكي. ويعني السعر السالب استعداد الجهة البائعة بأن تسلم كمية النفط المشتراة الى الجهة المشترية مع مبلغ من المال لضمان التخلص من كميات النفط المنتجة بسبب عدم توفر صهاريج لخزن النفط المستخرج التي تكون كلفتها عالية وكذلك كلفة اعادة ضخ النفط العالية في حالة ارتفاع الأسعار في المستقبل. وقد رجح وزير النفط العراقي السابق والخبير النفطي، عصام الجلبي، خسارة العراق لعشرات المليارات من الدولارات بسبب انخفاض أسعار البترول على وقع الخلاف الروسي السعودي وعدم اتفاق منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وروسيا على خفض الإنتاج.وقال الجلبي لـ"الحرة" إن العراق كان قد حدد سعر برميل النفط بـ 56 دولارا للبرميل الواحد للعام الحالي 2020، لكن "النفط العراقي سوف يكون ضمن معدلات هذه الأيام بحدود لا تتجاوز 25 دولارا للبرميل الواحد"، ما يعني "أننا أمام انخفاض كبير للإيرادات النفطية قد يبلغ عشرات المليارات".وفي بيان لوزارة النفط العراقية في 1/5/2010 أعلنت فيه ان معدّل سعر بيع النفط لشهر أيار كان 13.8 دولار أمريكي(--$--) للبرميل والإيرادات الفعلية كانت 1.423 مليار--$-- على الرغم من ان الصادرات قد حافظت على معدلاتها وبلغت 3.438 مليون برميل/ يوم ، عدا نفط اقليم كردستان.وبما ان قرار الأوبك + قد أصبح نافذ المفعول إعتبارا من اليوم الأول لشهر أيار الجاري، فان الصادرات ستهبط لحوالي 2.5 مليون ب/ي (عدا اقليم كردستان والاستهلاك الداخلي)، ولو إفترضنا نفس معدل أسعار نيسان فان الإيرادات لشهر أيار ستكون بحدود مليار دولار فقط بالمقارنة مع التخمينات السابقة 1.125 مليار دولار--$-- كما أكد ذلك المستشار النفطي عصام الجلبي. ومما يثير الألم والإستغراب هو عدم قيام السلطات العراقية بأية اجراءات تقشفية أو تنظيمية مع استمرار البذخ والتهور في دفع رواتب عالية لغير مستحقيها واستلام كبار المسؤولين مبالغ ومخصصات عالية واستلام أخرين لأكثر من راتب مع شيوع الوظائف الفضائية ووظائف الدمج التي ابتلى بها الشعب العراقي وغياب الصندوق السيادي للأجيال الذي يشكل عاملا مهما في درء الأزمات الاقتصادية كما هو الحال في الدول الاسكندنافية وروسيا ودول الخليج العربي مثل الكويت والامارات العربية المتحدة والمملكة العربيةالسعودية.كما لم تســتفيد مراكز القرار المسـؤولة في الحكومة العراقية عن السياسات الاقتصادية في العراق من التجارب السابقة لصدمات انخفاض أسعار النفط ، مما أدى الى اسـتمرار حالة الحرج والحيرة تجاه دفع الرواتب عند كل صدمة جديدة من صدمات انخفاض أسعار النفط، لأن الجهاز الحكومي الذي شهد توسعا كبيرا في أعداد الموظفين والمستخدمين بعد 2003. ، قد أسهم بشكل كبير في تضخيم النفقات التشغيلية لإعالة ملايين من أفراد المجتمع الذين لم يجدوا فرصا للعمل خارج نطاق القطاع الحكومي ، ومن ثم فقد أصبحنا بعد كل صدمة لأسعار النفط نفكر بالدرجة الأولى كيف سندفع رواتب موظفي الدولة وتأثير ذلك على الموازنة العامة للدولة. وتواجه موازنة 2020 مثل هذا الواقع الذي يتطلب البحث عن حلول لتأمين دفع الرواتب بعد أن انخفضت أسعار النفط الى مستويات متدنية لم يسبق لها مثيل منذ أكثر من 20 سنة . ويبدو انّ تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية وانخفاض أسعار النفط بسبب جائحة كورونا وعدم وجود الصناديق السيادية للمستقبل، قد دفع باتجاه اعادة ......
#التبعات
#الاقتصادية
#لجائحة
#كورونا
#وتأثير
#تدهور
#أسعار
#النفط
#العالمية
#والديون
#الخارجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676253
سناء عبد القادر مصطفى : تأثير جائحة كورونا على تدهور أسعار النفط العالمية والديون الخارجية والداخلية للعراق
#الحوار_المتمدن
#سناء_عبد_القادر_مصطفى لقد جاءت جائحة كورونا بالإضافة الى تدهور أسعار النفط لتكمل الأزمة الاقتصادية التي تلم بالعراق منذ أكثر من سنة ونيف. فبعد الهبوط الكبير في أسعار النفوط الأمريكية الى ما تحت الصفر بحدود - 7.3 دولار أمريكي. ويعني السعر السالب استعداد الجهة البائعة بأن تسلم كمية النفط المشتراة الى الجهة المشترية مع مبلغ من المال لضمان التخلص من كميات النفط المنتجة بسبب عدم توفر صهاريج لخزن النفط المستخرج التي تكون كلفتها عالية وكذلك كلفة اعادة ضخ النفط العالية في حالة ارتفاع الأسعار في المستقبل. وقد رجح وزير النفط العراقي السابق والخبير النفطي، عصام الجلبي، خسارة العراق لعشرات المليارات من الدولارات بسبب انخفاض أسعار البترول على وقع الخلاف الروسي السعودي وعدم اتفاق منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وروسيا على خفض الإنتاج.وقال الجلبي لـ"الحرة" إن العراق كان قد حدد سعر برميل النفط بـ 56 دولارا للبرميل الواحد للعام الحالي 2020، لكن "النفط العراقي سوف يكون ضمن معدلات هذه الأيام بحدود لا تتجاوز 25 دولارا للبرميل الواحد"، ما يعني "أننا أمام انخفاض كبير للإيرادات النفطية قد يبلغ عشرات المليارات".وفي بيان لوزارة النفط العراقية في 1/5/2010 أعلنت فيه ان معدّل سعر بيع النفط لشهر أيار كان 13.8 دولار أمريكي(--$--) للبرميل والإيرادات الفعلية كانت 1.423 مليار--$-- على الرغم من ان الصادرات قد حافظت على معدلاتها وبلغت 3.438 مليون برميل/ يوم ، عدا نفط اقليم كردستان.وبما ان قرار الأوبك + قد أصبح نافذ المفعول إعتبارا من اليوم الأول لشهر أيار الجاري، فان الصادرات ستهبط لحوالي 2.5 مليون ب/ي (عدا اقليم كردستان والاستهلاك الداخلي)، ولو إفترضنا نفس معدل أسعار نيسان فان الإيرادات لشهر أيار ستكون بحدود مليار دولار فقط بالمقارنة مع التخمينات السابقة 1.125 مليار دولار--$-- كما أكد ذلك المستشار النفطي عصام الجلبي. ومما يثير الألم والإستغراب هو عدم قيام السلطات العراقية بأية اجراءات تقشفية أو تنظيمية مع استمرار البذخ والتهور في دفع رواتب عالية لغير مستحقيها واستلام كبار المسؤولين مبالغ ومخصصات عالية واستلام أخرين لأكثر من راتب مع شيوع الوظائف الفضائية ووظائف الدمج التي ابتلى بها الشعب العراقي وغياب الصندوق السيادي للأجيال الذي يشكل عاملا مهما في درء الأزمات الاقتصادية كما هو الحال في الدول الاسكندنافية وروسيا ودول الخليج العربي مثل الكويت والامارات العربية المتحدة والمملكة العربيةالسعودية.كما لم تســتفيد مراكز القرار المسـؤولة في الحكومة العراقية عن السياسات الاقتصادية في العراق من التجارب السابقة لصدمات انخفاض أسعار النفط ، مما أدى الى اسـتمرار حالة الحرج والحيرة تجاه دفع الرواتب عند كل صدمة جديدة من صدمات انخفاض أسعار النفط، لأن الجهاز الحكومي الذي شهد توسعا كبيرا في أعداد الموظفين والمستخدمين بعد 2003. ، قد أسهم بشكل كبير في تضخيم النفقات التشغيلية لإعالة ملايين من أفراد المجتمع الذين لم يجدوا فرصا للعمل خارج نطاق القطاع الحكومي ، ومن ثم فقد أصبحنا بعد كل صدمة لأسعار النفط نفكر بالدرجة الأولى كيف سندفع رواتب موظفي الدولة وتأثير ذلك على الموازنة العامة للدولة. وتواجه موازنة 2020 مثل هذا الواقع الذي يتطلب البحث عن حلول لتأمين دفع الرواتب بعد أن انخفضت أسعار النفط الى مستويات متدنية لم يسبق لها مثيل منذ أكثر من 20 سنة . ويبدو انّ تأثير الأزمة الاقتصادية العالمية وانخفاض أسعار النفط بسبب جائحة كورونا وعدم وجود الصناديق السيادية للمستقبل، قد دفع باتجاه اعادة ......
#تأثير
#جائحة
#كورونا
#تدهور
#أسعار
#النفط
#العالمية
#والديون
#الخارجية
#والداخلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677021
علاء اللامي : كارثة الاقتراض والديون في لبنان اليوم والمكسيك بالأمس والعراق غدا
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي مشاهد صادمة ومحزنة من لبنان نقلتها وسائل الإعلام اليوم عن تداعيات الأزمة الاقتصادية والاجتماعية الخانقة التي يعاني منها الشعب اللبناني الشقيق وخاصة طبقته الكادحة والمُفقَرة؛ حيث قفزت نسبة الفقر من 37 بالمائة في العام الماضي إلى 45 بالمائة في العام الجاري. وقد ابتلى هذا الشعب - مثلما ابتلى شعبنا العراقي - بنظام حكم محاصصة طائفية رجعية منذ قيام دولته المستقلة بل وحتى قبلها وخلال العهد العثماني. وظهرت هذه الأيام أزمة شحة الخبز، وامتدت طوابير الانتظار طويلة أمام المخابز، وانتشرت ظاهرة مقايضة الملابس والأغراض الشخصية ومهود الأطفال بالغذاء، وهذا ما ينتظر العراقيين أيضا من سياسة الاقتراض المتفاقمة عندنا.* تفاقمت سياسة الاقتراض بلبنان في عهد رئيس الوزراء الراحل رفيق الحريري منذ بداية التسعينات، حيث قفزت ديون الدولة من بضعة مليارات دولار في بداية التسعينات من القرن الماضي إلى قرابة تسعين مليار دولار اليوم. وبعد تسجيل كل التضامن والتمنيات الطيبة للشعب اللبناني بالخروج من هذه الأزمة بسلام وبنظام حكم ديموقراطي يرسل نظام حكم الطائفية السياسية الى مزبلة التاريخ ففيها يكمن جذر مصائبه، سأحاول هنا أن أدقق في تفاصيل وخلفيات الموضوع ونوثقها بمصادرها ففيها الكثير من العبر والدروس للعقلاء الحريصين على كرامة شعبهم وسيادته واستقلاله، أما المقولة التي يكررها لصوص الحكم الطائفي عندنا في العراق والتي تقول (العراق بلد نفطي ولا تضره القروض والديون) فهي مقولة متهافتة لا تخفي لصوصيتهم ويفضحها هذا السؤال: ولماذا يقترض أصلا بلدٌ عائدات نفطه كانت حوالي مائة مليار دولار سنويا؟ ثم إذا كان لبنان بلدا غير نفطي وحدث فيه ما حدث، فما قولكم بتجربة المكسيك - رابع أكبر منتجٍ للنفط في نصف الكرة الغربي بعد الولايات المتحدة وكندا وفنزويلا- وسوف نتوقف عند هذه التجربة بعد قليل؟ هنا جرد موثق بالمصادر عن موضوع ديون لبنان التي وضعته كدولة على حافة الانهيار وألقت بشعبه في حالة مجاعة وهو لبنان الذي يعرفه الجميع بخيراته الهائلة:1-قفزت ديون جمهورية لبنان من بضعة مليارات (بضع وبضعة بين ثلاثة وتسعة في اللغة العربية) قبل وزارة رفيق الحريري الأولى سنة 1992، إلى قرابة 90 مليار اليوم: قال رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب إن الدين العام في لبنان وصل إلى أكثر من 170 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي مما يعني أن البلاد على وشك أن تكون الدولة الأكثر مديونية في العالم. وتابع (لقد أصبح الدين أكبر من قدرة لبنان على تحمله، وأكبر من قدرة اللبنانيين على تسديد فوائده). وكنتيجة لذلك، ارتفع الدين العام من بضعة مليارات دولار في بداية التسعينيات إلى أكثر من 90 مليار دولار حالياً، رابط رقم 1. وللعلم فإن عدد سكان لبنان في التسعينات كان بحدود ثلاثة ملايين نسمة وفي سنة 2012 كان أربعة ملايين وربع مليون نسمة.2-في عام 2005 وهي السنة التي اغتيل فيها رفيق الحريري كانت قيمة الدين الخارجي للبنان بحدود 38.5 مليار دولار ومصدر آخر يقدرها بحدود 22.7 مليار دولار، وربما كان الرقم الأول يشمل الديون الخارجية والداخلية. ثم ارتفعت – الديون الخارجية على الأرجح - الى 32 مليار و600 مليون سنة 2012.*وارتفاع معدلات التضخم، وزيادة معدلات الفقر، التي قدرها رئيس الوزراء اللبناني بنحو 40% من السكان فيما تذهب تقديرات أخرى إلى أنها بلغت 45 بالمائة من السكان. رابط رقم 2:3-سعر الدولار كان 1500 ليرة سنة 2005 الآن سعره 8000 ليرة فصاعدا. رابط رقم 3.4-ترك رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري ثروة تقدر بنحو 6 مليارات دولار، مقسمة بين ......
#كارثة
#الاقتراض
#والديون
#لبنان
#اليوم
#والمكسيك
#بالأمس
#والعراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682891