الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عامر صالح : نتائج الأمتحانات العامة للسادس الأعدادي بين ضغوطات كورونا وأزمة التعليم العامة في العراق
#الحوار_المتمدن
#عامر_صالح أعلنت نتائج الأمتحانات للصفوف السادس الأعدادي في العراق للعام 2019 ـ 2020 وقد أثارت الكثير من الجدل التربوي والعلمي حول مصداقيتها والظروف القسرية التي انتجتها هذا من جهة وكذلك مدى أنسجامها ومطابقتها للمعايير العالمية للحفاظ على جودة الشهادة, ومن جهة أخرى فوزير التربية غير مكترثا بذلك فهو يسعى للأنجاز حتى وأن كان شكليا او محفوفا بالمخاطر على مستقبل العملية التربوية والتعليمية في العراق, فقد بارك الوزير بحسب بيان للوزارة "للطلبة ولذويهم الجهود العالية والواضحة من خلال نسب النجاح التي تحققت في نتائج الطلبة مقارنة بالاعوام السابقة بكافة فروعه، مشيداً وبفخر بطلبتنا الذين قهروا الظروف الاستثنائية من اجل عراقنا الحبيب". وقالت الوزارة في بينها أن "وزير التربية تقدم في كلمة خاصة بهذه المناسبة، الشكر والعرفان لدولة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي على مساندته للعملية الامتحانية منذ انطلاقها إلى انتهائها، وكذلك الوزارات الساندة كلًا من الصحة والتعليم العالي، والداخلية، والدفاع، والأمن الوطني، وهيئة الحشد، والاتصالات، كما تقدم الدليمي بالشكر والعرفان لكافة الملاكات التربوية التي أوصلت الامتحانات إلى مبتغاها المطلوب". واكدت الوزارة ان نسب النجاح كانت كالآتي:الفرع العلمي التطبيقي ‌%81 الفرع العلمي الاحيائي %74الفرع الادبي %77ورافق إعلان نتائج امتحانات طلبة السادس الإعدادي، جدلاً واسعاً، بسبب ارتفاع نسبة الطلبة الحاصلين على معدل 90 فأعلى. فقد بلغ عدد الطلبة الذين تراوحت معدلاتهم بين 97 ـ 99 15 ألف و470 طالب وطالبة, وعند مقارنتها بالعام 2018 فقد لبغت النتائج لنفس المعدلات المذكورة 5718 طالبا وطالبة, وفي العام 2019 بلغ العدد 4969 طالبا وطالبة, فما هو السر في تضاعف الأعداد بشكل يثير الشبهات حول طبيعة الأداء الأمتحاني ونزاهته, في ظل التدني المستمر لظروف البلد بصورة عامة وظروف المؤسسات التربوية والعملية التعليمية بشكل خاص. و هناك شبه اجماع شعبي بعيدا عن حالات الفرح الفردي بالنجاح وشبه اجماع رسمي قد يلخصه الخبير التربوي فالح القريشي أن "وباء كورونا كان له تأث&#1740ر كب&#1740ر في ارتفاع معدلات النجاح للعام الدراسي الماضي، حيث وبسبب ظروف الجائحة حذفت حوالي 35 %من جم&#1740ع المواد المنھج&#1740ة". "كما ان الوزارة امتحنت طلبة السادس الاعدادي وفق أسئلة سھلة ومرنة، الامر الذي ساعد على تحق&#1740ق نسب النجاح العال&#1740ة وكذلك تحق&#1740ق معدلات نھائ&#1740ة غ&#1740ر مسبوقة. وأردف "الا ان ھذا الامر لا يعني ان التعل&#1740م في العراق يتعافى، بل على العكس التعل&#1740م في العراق فاشل وبحاجة الى إعادة ھ&#1740كلة"، مش&#1740را الى انه "ومنذ 2003 كلما جاءت سنة دراس&#1740ة جديدة ينحدر التعل&#1740م بشكل اقسى مما كان عل&#1740ه في العام الماضي". وأكد أن المحاصصة الحزب&#1740ة، وعدم اللجوء للكفاءات في إدارة وزارة الترب&#1740ة، ھو من أدى بالتعل&#1740م الى الوصول نحو ھذا الفشل والانحدار في مستويات الطلبة العلم&#1740ة. وقد أغفل الكثير من المسؤولين والتربويين الأشارة الى ظواهر خطيرة اخرى متفشية في الوسط التربوي العراقي, كبيع وشراء الأسئلة, والدروس الخصوصية المشبوهة التي تفضي الى البوح في الأسئلة الأمتحانية, ودور المليشيات المسلحة في التهديد الخفي للجهات التربوية للحصول على الأسئلة الامتحانية, والرشاوى المختلفة التي تفسد الأجواء التربوية السليمة, وعدم التفتيش عند الدخول الى القاعات الامتحانية وخاصة عندما تجرى الامتحانات في نفس المناطق وال ......
#نتائج
#الأمتحانات
#العامة
#للسادس
#الأعدادي
#ضغوطات
#كورونا
#وأزمة
#التعليم
#العامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695048
اسعد عبدالله عبدعلي : ضغوطات كبيرة على المحاسب الحكومي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي يعاني المحاسب الحكومي من ضغوطات كبيرة جدا تمارس عليه وبشكل يومي, حيث يتحمل مسؤولية التصرفات المالية لكل وحدة حكومية, ويطلب منه اتمام الاعمال بشكل نموذجي ومتكامل, لكن بالمقابل لا تصرف له مخصصات مهنية اسوة بالمهندسين او القانونيين, مع ان موقع المحاسب اكثر اهمية وخطورة في كل المؤسسات الحكومية, انه غبن كبير يتعرض له المحاسب الحكومي, المحاسب الحكومي يعيش عهد الظلم الحكومي, ومعضلة اخرى وهي عدم توفير الكوادر المناسبة والمتخصصة, وهكذا يتم ضغط المحاسب الحكومي في العمل واجباره على الانجاز بتوقيتات محددة! والا تعرض للعقوبات, فيكون امام خيارين اما العمل الكثير والدقيق واما العقوبة, مع غياب حقوقه (المخصصات المهنية + مخصصات الخطوة)!فكيف يمكن ان تستقيم امور البلاد, ويتم فيها ظلم الفئة الوظيفية الاهم في مفاصل الدولة, الا وهي المحاسبين! وسأستعرض هنا اهم المشاكل التي يعاني منها المحاسبين الحكوميين.• اولا: غياب الادوات والمطالبة بالإنجازفي اغلب الوحدات الحكومية تغيب البرامج الالكترونية المالية التي تساعد في انجاز الاعمال المالية والكشوفات الشهرية والفصلية, والنتائج المتوقعة, مع قلة عدد الكادر المختص وندرته, حيث تجري التعيينات في الدولة العراقية بالمقلوب وفوضوية واحيانا بواسطة الرشوة, وليس حسب حاجة مؤسسات الدولة, لذلك اليوم اغلب دوائر الدولة تفتقد تواجد تخصص محاسبة, ويحدثني صديق محاسب حكومي ان قسمه المالي يضم موظفين تخصصهم بعيد عن المحاسبة والشؤون المالية مثل تخصص انواء جوية او زراعة او تربية اسلامية, وهذه الحالة عامة وتدلل على حجم الضياع في مؤسسات الدولة.يجب ان يكون التخصص المناسب في مكانه المناسب, لذلك نجد هنا الجواب عن سؤال ازالي عن سبب تخلف مؤسسات الدولة.ومع كل هذا التخلف تطالب الادارات من المحاسبين انجاز الاعمال بالسرعة القصوى, في عدم فهم غريب يتلبس اغلب الادارات, متناسين حجم جهلهم في كيفية توزيع الموظفين وحسب تخصصهم في الوحدات, ومتجاهلين انهم هم السبب في تراجع الاداء والكبوات التي تحصل.• ثانيا: عدم المطالبة بحقوق المحاسبينمن واجب الادارات في مختلف مفاصل الدولة ان تدافع عن حقوق الموظفين, فكان الاجدر بكل قيادات ادارية ان توجه الكتب الى الجهات الاعلى مطالبة بحق المحاسبين في المخصصات المهنية والخطورة, مما يشكل ضغط على الدولة حتى ترضخ لمطالب الادارات, هذا من لب مسؤولية الادارات, لكن العجيب ان تتكاسل عن مجرد المطالبة بحق المحاسبين, ولا اعلم هل هو الخوف على المنصب! ام الكسل والتراخي, ام عدم مبالاة وعدم فهم لأساسيات القيادة في العمل الاداري! خصوصا ان اغلب المناصب توزع كحصص حسب الانتماء الحزبي, وهذه القضية معروفة لكل العراقيين.فكيف يستمر العمل المحاسبي بشكل صحيح اذا لم يدعم باهل التخصص! ان القضية تأتي بصلب فن الادارة والا فهي ليست ادارة مستحقة للمنصب. • ثالثا: حتى مجرد كتاب شكر "ماكو" كتاب الشكر الذي يصدر بأمر من القيادات الادارية ويكون احيانا مع مكافئة يستفيد منه الموظف بحصوله على قدم شهر, وهذا الكتاب يشعر الموظف بتثمين جهوده وبأهميته, واعتزاز الادارة بوجوده, لكن حتى هذا الشيء الرمزي يتم حجبه عن المحاسب الحكومي, حيث ان كتب الشكر تنجز فقط للفئة المتملقة والمنافقة, وما يسمى بجماعة الريس, اما الموظف الذي يعمل بجد ولا يعرف عنه سلوك التملق والتزلف فلا يعطى اي كتاب شكر.ما يجري حاليا في دوائر الدولة وضع مزري يحتاج للتدخل واصلاح الحال, والاصلاح يحتاج تغيير الادارات والاتيان بإدارات تفهم معنى القيادة, وليس تلك التي لا تفه ......
#ضغوطات
#كبيرة
#المحاسب
#الحكومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757365