جلال الصباغ : عندما تكون نقابة الصحفيين العراقيين بوقا للسلطة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ الطبيعي هو أن تكون نقابة الصحفيين من النقابات المؤثرة والفاعلة على الساحة العراقية سواء السياسية او الاجتماعية او الاقتصادية وكل ما يمس الشأن العام، لكن نقابة الصحفيين في العراق، ما هي إلا بوق للسلطة تحاول ان تجمل صورة النظام بأي شكل من الأشكال، لما لا..؟ ومؤيد اللامي نقيب الصحفيين لاربع دورات متتالية منذ ٢-;-٠-;-٠-;-٨-;- ولغاية الآن، عن طريق انتخابات تشبه إلى حد بعيد انتخابات البرلمان العراقي التي يسودها التزوير وشراء الذمم وفساد المسؤولين عنها، وغيرها من الشوائب اللصيقة الأخرى. على مدار السنوات الاثني عشر الأخيرة وهي فترة ترأس اللامي النقابة، حرص على ان يكون قريبا من السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وكان عن طريق نقابته، الذئب الذي يرتدي ثياب الحمل، فهو يتحدث عن حقوق وحريات الصحفيين، لكنه كان ولا يزال بلا موقف حقيقي من مقتل او اختطاف اي صحفي، خصوصا اذا كانت اصابع الاتهام تشير إلى السلطة او مليشياتها، بل إن الجميع شاهد اللامي وهو يطل من على شاشة القناة الحكومية الرسمية مع مراسلها في بداية انتفاضة أكتوبر وبرفقة القوات الأمنية بالقرب من ساحة التحرير، ليزف للعراقيين البشرى ان لا تعرض لاي محتج والقوات الأمنية العراقية تقوم بواجبها في حماية المنتفضين، وأن الامور مستتبة وكل شيء على ما يرام! للسيد اللامي كما للمسؤولين في العراق جيوش إلكترونية تدافع عنه مقابل ثمن او مقابل الحصول على هوية نقابة الصحفيين، التي صارت معضلة حقيقية لكل صحفي لا يمتلك الواسطة او الرشوة، بل إن من سخريات القدر ان يضع اللامي وفريقه امتحان لاختبار من يستحق هوية النقابة، والغريب أن اللامي وجوقته لا يفقهون الف باء الصحافة والكتابة الصحفية!ان هيمنة السلطة على النقابات والاتحادات عن طريق المغريات المالية وسيارات الدفع الرباعي والسفريات مدفوعة الثمن بالاضافة لأساليب الترغيب والترهيب الاخرى، جعل الكثير من هذه الجهات مطبلة للسلطة او على الاقل غاضة للبصر عن ما تفعله، على العكس من مهامها المفترضة، في الدفاع عن حقوق أعضائها والشريحة التي تمثلها، وقيادة كل أشكال الاحتجاج وتنظيم المسيرات والتظاهرات في حال تعرض اعضاء النقابات لاي غبن او اضطهاد او ملاحقة من اي جهة كانت، وهنا بالتأكيد لا نقصد جميع النقابات، لكن الكثير منها. ان الصحفيين المناضلين والمضحين بحياتهم في سبيل نقل الحقيقية كما هي، والساعين للخلاص من سيطرة اللامي وشلته على نقابة عريقة مثل نقابة الصحفيين، عليهم السعي الجاد لفضح كل من باع مباديء مهنة الصحافة وأصبح بوقا للسلطة الناهبة للثروات والقاتلة للجماهير، وعليهم استرداد هذا الموقع المهم. ......
#عندما
#تكون
#نقابة
#الصحفيين
#العراقيين
#بوقا
#للسلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680756
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ الطبيعي هو أن تكون نقابة الصحفيين من النقابات المؤثرة والفاعلة على الساحة العراقية سواء السياسية او الاجتماعية او الاقتصادية وكل ما يمس الشأن العام، لكن نقابة الصحفيين في العراق، ما هي إلا بوق للسلطة تحاول ان تجمل صورة النظام بأي شكل من الأشكال، لما لا..؟ ومؤيد اللامي نقيب الصحفيين لاربع دورات متتالية منذ ٢-;-٠-;-٠-;-٨-;- ولغاية الآن، عن طريق انتخابات تشبه إلى حد بعيد انتخابات البرلمان العراقي التي يسودها التزوير وشراء الذمم وفساد المسؤولين عنها، وغيرها من الشوائب اللصيقة الأخرى. على مدار السنوات الاثني عشر الأخيرة وهي فترة ترأس اللامي النقابة، حرص على ان يكون قريبا من السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وكان عن طريق نقابته، الذئب الذي يرتدي ثياب الحمل، فهو يتحدث عن حقوق وحريات الصحفيين، لكنه كان ولا يزال بلا موقف حقيقي من مقتل او اختطاف اي صحفي، خصوصا اذا كانت اصابع الاتهام تشير إلى السلطة او مليشياتها، بل إن الجميع شاهد اللامي وهو يطل من على شاشة القناة الحكومية الرسمية مع مراسلها في بداية انتفاضة أكتوبر وبرفقة القوات الأمنية بالقرب من ساحة التحرير، ليزف للعراقيين البشرى ان لا تعرض لاي محتج والقوات الأمنية العراقية تقوم بواجبها في حماية المنتفضين، وأن الامور مستتبة وكل شيء على ما يرام! للسيد اللامي كما للمسؤولين في العراق جيوش إلكترونية تدافع عنه مقابل ثمن او مقابل الحصول على هوية نقابة الصحفيين، التي صارت معضلة حقيقية لكل صحفي لا يمتلك الواسطة او الرشوة، بل إن من سخريات القدر ان يضع اللامي وفريقه امتحان لاختبار من يستحق هوية النقابة، والغريب أن اللامي وجوقته لا يفقهون الف باء الصحافة والكتابة الصحفية!ان هيمنة السلطة على النقابات والاتحادات عن طريق المغريات المالية وسيارات الدفع الرباعي والسفريات مدفوعة الثمن بالاضافة لأساليب الترغيب والترهيب الاخرى، جعل الكثير من هذه الجهات مطبلة للسلطة او على الاقل غاضة للبصر عن ما تفعله، على العكس من مهامها المفترضة، في الدفاع عن حقوق أعضائها والشريحة التي تمثلها، وقيادة كل أشكال الاحتجاج وتنظيم المسيرات والتظاهرات في حال تعرض اعضاء النقابات لاي غبن او اضطهاد او ملاحقة من اي جهة كانت، وهنا بالتأكيد لا نقصد جميع النقابات، لكن الكثير منها. ان الصحفيين المناضلين والمضحين بحياتهم في سبيل نقل الحقيقية كما هي، والساعين للخلاص من سيطرة اللامي وشلته على نقابة عريقة مثل نقابة الصحفيين، عليهم السعي الجاد لفضح كل من باع مباديء مهنة الصحافة وأصبح بوقا للسلطة الناهبة للثروات والقاتلة للجماهير، وعليهم استرداد هذا الموقع المهم. ......
#عندما
#تكون
#نقابة
#الصحفيين
#العراقيين
#بوقا
#للسلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680756
الحوار المتمدن
جلال الصباغ - عندما تكون نقابة الصحفيين العراقيين بوقا للسلطة
المناضل-ة : اعتقال الصحفيين عمر الراضي وعماد استيتو: تشديد القبضة القمعية للدولة؛ تمهيد طريق تحميل الكادحين أداء فاتورة الأزمة
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة حرياتنا مصادرة. قبل الجائحة جرى تمرير قوانين قمعية عدة، آخرها، وليس أخيرها، قانون صحافة قمعي. وقبلها أيضا نكل بنضالات جماهيرية، أبرزها حراكات الريف وجرادة وزاكورة، وحينها اعتقلت الدولة مناضلي الحراك الشعبي وقضت محاكمها القمعية بسنوات طوال على أبرزهم. وبموازاة ذلك اعتقلت الدولة صحافيين لفقت لهم تهم أخلاقية وجُرمِية؛ فبركة تهم أخلاقية، جنسية غالبا، والتشكيك في الذمة المالية، وتعاطي الممنوعات، وتهمة التخابر مع جهات أجنبية، حرصا على زعمها الحقوقي الذي تسوقه للخارج خاصة. وفي ظل الجائحة، خلال الحجر المنزلي وحالة الطوارئ، جرى الحجر على حرياتنا، وصارت التجمعات والتظاهرات… الخ محظورة بقوانين تم تمريرها بسرعة قياسية باستغلال ظرف الجائحة ورعبها. والآن، في غضون رفع تدريجي للحجر المنزلي وتخفيف حالة الطوارئ، بقيت حرياتنا مصادرة، محجورا عليها، وتواترت حالات قمع شرس لاحتجاجات عمالية وشعبية (عمال أمانور نموذجا)، وأيضا توالي حالات التضييق على حرية الرأي والتعبير...الخجاء اعتقال الصحفي عمر راضي وزميله عماد استيتو في هذا السياق. هذا الصحفي المزعج سبق واعتقل لأيام بحجة إجراء تحقيق قبل إطلاق سراحه إثر حملة تضامن وطنية ودولية، وجرى التحقيق معه مجددا بعد نشر منظمة العفو الدولية تقريرا يتهم الدولة المغربية بالتجسس الالكتروني على هاتفه. قادت الدولة حملة تشهير ضد منظمة العفو الدولية أطلقتها رسميا بندوة صحفية تحدث فيها ثلاث وزراء، وبحملة إعلامية شاركت فيها التلفزة العمومية وصحف مكتوبة وإلكترونية بغاية التبرؤ من الاتهام الموجه لها وتصوير الأمر بمثابة حملة عداء ضد المملكة المغربية. في السياق نفسه اتهمت الدولة عمر الراضي بالتخابر مع أجهزة أجنبية (دون ذكرها، بمبرر مراعاة الأعراف الديبلوماسية) في إطار حملة تشهير طالته مصدرها منابر إعلامية تشكل أذرعا إعلامية لأجهزة القمع.ما يتعرض له عمر راضي من تضييق استمرار لقمع الصحفيين- ات بالمغرب، وهو نهج راسخ للدولة المغربية التي لا تحتمل صحافة معارضة. فكل الصحفيين- ات والمنابر التي لها جمهور داخليا وكل الأقلام التي تنشر في مواقع ومنابر خارجية وتصر عن معارضتها للدولة يجب أن تتحطم.لائحة العناوين الصحفية والاسماء الإعلامية التي أُعدمت بعد سلسلة مضايقات وأساليب قمع متنوعة عديدة جدا، لكن الخطير أن تشديد قمع الحريات الديمقراطية، ومنها خنق حرية التعبير، ستزداد حدتها لأن الدولة تحضر لعدوان خطير على مكاسب الكادحين- ات لتحميلهم- هن فاتورة أزمة نظامها الاقتصادي. ومن شروط نجاح هذا العدوان إجبارُ ضحاياها على الخضوع بالإكراه القمعي العنيف، وهذا بدوره يفترض إسكات ناقل-ة وناشر-ة الحقائق عن الوضع الاقتصادي والاجتماعي والنضالي وفرض هيمنة الإعلام الرسمي المتعدد مصدرا وحيدا للمعلومة ورسم حدود حمراء ممنوعة عن التجاوز لغيره.تدرك الدولة خطورة الإعلام المعارض، وقد استخلصت الدروس الملموسة من حملة مقاطعة ثلاث شركات خاصة، ومن تسريب فضائح يعج بها نظامها الفاسد كما حال نهب العقار العمومي لفائدة "خدام الاستبداد" وتعي ما يمكن أن يتولد عن فضائح مماثلة في سياق أوضاع مأزومة وما قد يكلفها ذلك سياسيا.تنزعج الدولة من الإعلام المعارض وتتهمه بنشر اليأس وتبخيس جهودها وتتضايق من توسيع مساحات التعبير الذاتي التي يتيحها الانترنيت، وتعمل بقوة على تضييقها وسد منافذ نقل المعلومة الحقيقية التي تنسف أكاذيبها الدعائية، فأصدرت ترسانة قانونية قمعية لحرية الصحافة باسم مدونة الاعلام والنشر وحاولت تمرير قانون 22-20 لمزيد من تعزيز قمعها ال ......
#اعتقال
#الصحفيين
#الراضي
#وعماد
#استيتو:
#تشديد
#القبضة
#القمعية
#للدولة؛
#تمهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683997
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة حرياتنا مصادرة. قبل الجائحة جرى تمرير قوانين قمعية عدة، آخرها، وليس أخيرها، قانون صحافة قمعي. وقبلها أيضا نكل بنضالات جماهيرية، أبرزها حراكات الريف وجرادة وزاكورة، وحينها اعتقلت الدولة مناضلي الحراك الشعبي وقضت محاكمها القمعية بسنوات طوال على أبرزهم. وبموازاة ذلك اعتقلت الدولة صحافيين لفقت لهم تهم أخلاقية وجُرمِية؛ فبركة تهم أخلاقية، جنسية غالبا، والتشكيك في الذمة المالية، وتعاطي الممنوعات، وتهمة التخابر مع جهات أجنبية، حرصا على زعمها الحقوقي الذي تسوقه للخارج خاصة. وفي ظل الجائحة، خلال الحجر المنزلي وحالة الطوارئ، جرى الحجر على حرياتنا، وصارت التجمعات والتظاهرات… الخ محظورة بقوانين تم تمريرها بسرعة قياسية باستغلال ظرف الجائحة ورعبها. والآن، في غضون رفع تدريجي للحجر المنزلي وتخفيف حالة الطوارئ، بقيت حرياتنا مصادرة، محجورا عليها، وتواترت حالات قمع شرس لاحتجاجات عمالية وشعبية (عمال أمانور نموذجا)، وأيضا توالي حالات التضييق على حرية الرأي والتعبير...الخجاء اعتقال الصحفي عمر راضي وزميله عماد استيتو في هذا السياق. هذا الصحفي المزعج سبق واعتقل لأيام بحجة إجراء تحقيق قبل إطلاق سراحه إثر حملة تضامن وطنية ودولية، وجرى التحقيق معه مجددا بعد نشر منظمة العفو الدولية تقريرا يتهم الدولة المغربية بالتجسس الالكتروني على هاتفه. قادت الدولة حملة تشهير ضد منظمة العفو الدولية أطلقتها رسميا بندوة صحفية تحدث فيها ثلاث وزراء، وبحملة إعلامية شاركت فيها التلفزة العمومية وصحف مكتوبة وإلكترونية بغاية التبرؤ من الاتهام الموجه لها وتصوير الأمر بمثابة حملة عداء ضد المملكة المغربية. في السياق نفسه اتهمت الدولة عمر الراضي بالتخابر مع أجهزة أجنبية (دون ذكرها، بمبرر مراعاة الأعراف الديبلوماسية) في إطار حملة تشهير طالته مصدرها منابر إعلامية تشكل أذرعا إعلامية لأجهزة القمع.ما يتعرض له عمر راضي من تضييق استمرار لقمع الصحفيين- ات بالمغرب، وهو نهج راسخ للدولة المغربية التي لا تحتمل صحافة معارضة. فكل الصحفيين- ات والمنابر التي لها جمهور داخليا وكل الأقلام التي تنشر في مواقع ومنابر خارجية وتصر عن معارضتها للدولة يجب أن تتحطم.لائحة العناوين الصحفية والاسماء الإعلامية التي أُعدمت بعد سلسلة مضايقات وأساليب قمع متنوعة عديدة جدا، لكن الخطير أن تشديد قمع الحريات الديمقراطية، ومنها خنق حرية التعبير، ستزداد حدتها لأن الدولة تحضر لعدوان خطير على مكاسب الكادحين- ات لتحميلهم- هن فاتورة أزمة نظامها الاقتصادي. ومن شروط نجاح هذا العدوان إجبارُ ضحاياها على الخضوع بالإكراه القمعي العنيف، وهذا بدوره يفترض إسكات ناقل-ة وناشر-ة الحقائق عن الوضع الاقتصادي والاجتماعي والنضالي وفرض هيمنة الإعلام الرسمي المتعدد مصدرا وحيدا للمعلومة ورسم حدود حمراء ممنوعة عن التجاوز لغيره.تدرك الدولة خطورة الإعلام المعارض، وقد استخلصت الدروس الملموسة من حملة مقاطعة ثلاث شركات خاصة، ومن تسريب فضائح يعج بها نظامها الفاسد كما حال نهب العقار العمومي لفائدة "خدام الاستبداد" وتعي ما يمكن أن يتولد عن فضائح مماثلة في سياق أوضاع مأزومة وما قد يكلفها ذلك سياسيا.تنزعج الدولة من الإعلام المعارض وتتهمه بنشر اليأس وتبخيس جهودها وتتضايق من توسيع مساحات التعبير الذاتي التي يتيحها الانترنيت، وتعمل بقوة على تضييقها وسد منافذ نقل المعلومة الحقيقية التي تنسف أكاذيبها الدعائية، فأصدرت ترسانة قانونية قمعية لحرية الصحافة باسم مدونة الاعلام والنشر وحاولت تمرير قانون 22-20 لمزيد من تعزيز قمعها ال ......
#اعتقال
#الصحفيين
#الراضي
#وعماد
#استيتو:
#تشديد
#القبضة
#القمعية
#للدولة؛
#تمهيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683997
الحوار المتمدن
المناضل-ة - اعتقال الصحفيين عمر الراضي وعماد استيتو: تشديد القبضة القمعية للدولة؛ تمهيد طريق تحميل الكادحين أداء فاتورة الأزمة
ادريس الواغيش : محمد بوهلال قيدُوم الصَّحفيّين بفاس يُصدرُ -في الضفة الأخرى- باكورَة أعماله الأدبية
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشصدر مع مطلع شتنبر الحالي 2020م عمل روائي هو الأول للكاتب والصَّحفي محمد بوهلال، هو باكورة أعمال قيدوم الصحفيين المغاربة بفاس والكاتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بها وعضو المكتب الوطني المغربي لحقوق الإنسان بالمغرب. الكتاب-الرواية سيرة ذاتية للمؤلف يختزل فيها الكثير من المسافات التي تطول حينا وتقصر في أخرى، في سياق أزمنة وأمكنة كثيرة ومتنوعة على شكل مرايا مقعّـرة أو عاكسة، تختزل الكثير من الحالات الإنسانية المنفلتة من عقالها، جمع فيها المؤلف بين: الطيش والاتزان، الكره والحب، الجنس، الصحافة والعمل النقابي والسياسي.في هذا العمل، سنعيش مع الكاتب محمد بوهلال عدة حَـيَوَات في حياة واحدة، تجربة غنية طبعت مسار الشاب "عزيز" الذي اختاره الكاتب أن يكون ساردا ومسرودا له، سيرة ذاتية يمكن للمتلقي أو القارئ أن ينتقل فيها من الخاص إلى العام، وأن يوظف المشترك مع الكاتب متى شاء له ذلك.في مقدمة الرواية نجد تقديما للناقد إدريس الواغيش، يقول فيها:" بصم المؤلف في الرواية على طابعه الخاص في الكتابة، لأنه متمرس عليها منذ سنوات سواء بصفته مراسلا لجريدة الاتحاد الاشتراكي" الوطنية أو مديرا لجريدة "صدى فاس" الجهوية، أبان فيها عن أسلوبه السهل المُمتنع والغير مُتعالي، النصّي الصّريح، أسلوب في متناول جميع القراء على اختلاف مستوياتهم، لأنه لا يحمِّله فلسفة يريد من خلالها إرباك القارئ، مُتميّز من حيث كونه يحمل صورًا مُدهشة ورائعة ووقائع أخرى تناقضها تماما، لكن من دون مُخاتلة، يرويها لنا عن طريق سارده عزيز، بصفته شخصية وساردا في الوقت نفسه، كتبها المؤلف بكل صدق وشفافية ودون تزييف ولا مغالاة في الحكي، لم يرُم مطلقا إلى المناورة وخداع المتلقي. تضطلع شخصية عزيز في هذا الرواية بوظيفتين رئيستين، تسيران في خطين متوازيين: وظيفة الكتابة ووظيفة السرد".ويقول عنها الناقد محمد السعيدي: "البنية الفنية لرواية "في الضفة الأخرى" تنحو منحى كرونولوجيا تصاعديا، وظف خلاله الكاتب تقنيات سردية توظيفا جماليا غاية في الدقة والإبداع، ذلك أن آلية من آليات flash-back الاسترجاع الفني توحي باستمالة الحكي استمالة زمانية مكانية".الرواية السير- ذاتية "في الضفة الأخرى" صدرت عن مطبعة وراقة بلال بفاس، يقع العمل الروائي في 190 صفحة من الحجم المتوسط، زيّن لوحة غلافها الفنان التشكيلي المغربي حسن جميل، ويضم فهرسها حوالي ثلاثين عنوانا فرعيا. ......
#محمد
#بوهلال
#قيدُوم
#الصَّحفيّين
#بفاس
#يُصدرُ
#الضفة
#الأخرى-
#باكورَة
#أعماله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691855
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشصدر مع مطلع شتنبر الحالي 2020م عمل روائي هو الأول للكاتب والصَّحفي محمد بوهلال، هو باكورة أعمال قيدوم الصحفيين المغاربة بفاس والكاتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بها وعضو المكتب الوطني المغربي لحقوق الإنسان بالمغرب. الكتاب-الرواية سيرة ذاتية للمؤلف يختزل فيها الكثير من المسافات التي تطول حينا وتقصر في أخرى، في سياق أزمنة وأمكنة كثيرة ومتنوعة على شكل مرايا مقعّـرة أو عاكسة، تختزل الكثير من الحالات الإنسانية المنفلتة من عقالها، جمع فيها المؤلف بين: الطيش والاتزان، الكره والحب، الجنس، الصحافة والعمل النقابي والسياسي.في هذا العمل، سنعيش مع الكاتب محمد بوهلال عدة حَـيَوَات في حياة واحدة، تجربة غنية طبعت مسار الشاب "عزيز" الذي اختاره الكاتب أن يكون ساردا ومسرودا له، سيرة ذاتية يمكن للمتلقي أو القارئ أن ينتقل فيها من الخاص إلى العام، وأن يوظف المشترك مع الكاتب متى شاء له ذلك.في مقدمة الرواية نجد تقديما للناقد إدريس الواغيش، يقول فيها:" بصم المؤلف في الرواية على طابعه الخاص في الكتابة، لأنه متمرس عليها منذ سنوات سواء بصفته مراسلا لجريدة الاتحاد الاشتراكي" الوطنية أو مديرا لجريدة "صدى فاس" الجهوية، أبان فيها عن أسلوبه السهل المُمتنع والغير مُتعالي، النصّي الصّريح، أسلوب في متناول جميع القراء على اختلاف مستوياتهم، لأنه لا يحمِّله فلسفة يريد من خلالها إرباك القارئ، مُتميّز من حيث كونه يحمل صورًا مُدهشة ورائعة ووقائع أخرى تناقضها تماما، لكن من دون مُخاتلة، يرويها لنا عن طريق سارده عزيز، بصفته شخصية وساردا في الوقت نفسه، كتبها المؤلف بكل صدق وشفافية ودون تزييف ولا مغالاة في الحكي، لم يرُم مطلقا إلى المناورة وخداع المتلقي. تضطلع شخصية عزيز في هذا الرواية بوظيفتين رئيستين، تسيران في خطين متوازيين: وظيفة الكتابة ووظيفة السرد".ويقول عنها الناقد محمد السعيدي: "البنية الفنية لرواية "في الضفة الأخرى" تنحو منحى كرونولوجيا تصاعديا، وظف خلاله الكاتب تقنيات سردية توظيفا جماليا غاية في الدقة والإبداع، ذلك أن آلية من آليات flash-back الاسترجاع الفني توحي باستمالة الحكي استمالة زمانية مكانية".الرواية السير- ذاتية "في الضفة الأخرى" صدرت عن مطبعة وراقة بلال بفاس، يقع العمل الروائي في 190 صفحة من الحجم المتوسط، زيّن لوحة غلافها الفنان التشكيلي المغربي حسن جميل، ويضم فهرسها حوالي ثلاثين عنوانا فرعيا. ......
#محمد
#بوهلال
#قيدُوم
#الصَّحفيّين
#بفاس
#يُصدرُ
#الضفة
#الأخرى-
#باكورَة
#أعماله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691855
الحوار المتمدن
ادريس الواغيش - محمد بوهلال قيدُوم الصَّحفيّين بفاس يُصدرُ -في الضفة الأخرى- باكورَة أعماله الأدبية
سوسن شاكر مجيد : مشاكل المصورين الصحفيين العاملين في المؤسسات ألأعلامية العراقية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: اصبحت مشكلات العاملين في الصحافة والاعلام عامة والمصورين الصحفيين خاصة من المشكلات المهمة لاسيما وانها ترتبط ارتباطا كبيرا بنجاح او فشل العملية ألأعلامية. وان دراسة مشكلات المصورين الصحفيين من المواضيع المهمة لما لها من ارتباط وثيق بالحياة اليومية، وتقديم مايجري في العالم للقاريء او المشاهد عبر الصورة الصحفية سواء اكانت فوتوغرافية ام تلفزيونية وما لهذه الصورة من اهمية كبيرة فهي خير دليل على كل ألأخبار وألأحداث ، واذ اصبحت بمكانة لايمكن الأستغناء عنها وهذه الأهمية لايمكن ان تكون لها ، لولا المصور الذي يستطيع عبر ادراكه وفهمه وجهده الكبير ان يوصل مضمون تلك الصورة الى الجمهور ولاسيما في العراق رغم ألأحوال الخاصة التي يمر بها البلد وما تتضمنها من خطورة كبيرة على المصورين وهم يمارسون عملهم الصحفي من اخطر منطقة لتواجد الصحفيين في العالم.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية من خلال الأطلاع على الدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.ثانيا: اهداف الدراسة:1- التعرف على مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية كما شخصتها الدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.2- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.ثالثا: المنهجية المتبعة: اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، فيما يتعلق بمشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية وتم تشخيص اوجه الخلل مع وضع المقترحات للأصلاح والتطويررابعا: النتائج:مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية1- عدم اشراك المصورين في الدورات التطويرية.2- عدم مواكبة التطور التقني والعالمي3- عدم توافر التجهيزات والمعدات اللازمة في العمل . 4- بعض مسؤولي المؤسسات المديرين المباشرين ليسوا من ذوي ألأختصاص. 5- ضعف تأمين ألأتصالات مع المصورين في مواقع الحدث. 6- ضعف مصداقية التعامل بين الادارة والمصورين7- عدم العدالة والمساواة بين المصورين8- ضعف اهتمام الأدارة بسلامة المصورين9- عدم وجود عقود تضمن حقوق المصورين10- فرض سياسة وتوجهات المؤسسة على المصورين11- اتهام المصورين بالانتماء للجماعات المسلحة12- ضعف الثقة بين المصورين والجهات القائمة13- صعوبة الحصول على المعلومات الدقيقة لأختلاف تصريحات المسؤولين. 14- الروتين وصعوبة اعطاء تصاريح تسهيل عمل المصورين. 15- سوء معاملة القوات الأمنية للمصورين في مواقع الحدث. 16- عدم ثقة الجمهور بالمصورين في نقل الحقائق. 17- اعتداء الجمهور على المصورين في مواقع ألأحداث. 18- نظر الجمهور الى المصورين على انهم يعملون لجهات معينة. 19- اعتداء المسلحين على المصورين. 20- نظر المسلحين الى المصورين على انهم جواسيس. 21- عدم ثقة المسلحين بالمصورين.22- ابتعاد المصورين عن واجباتهم العائلية وألأجتماعية.خامسا: المقترحات للأصلاح والتطوير1- ابراز دور المصور الصحفي في المجتمع عبر ندوات التثقيف والتوعية للجمهور.2- تحسين مستوى العلاقة بين المصور ومؤسسته الأعلامية وايجاد الثقة فيما بينهم عبر التزام المؤسسة بواجباتها تجاه المصور مثل ضمان حقوقع عبر عقود العمل ، المساواة بين المصورين في الرواتب او الاجور التي يتقاضو ......
#مشاكل
#المصورين
#الصحفيين
#العاملين
#المؤسسات
#ألأعلامية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704617
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: اصبحت مشكلات العاملين في الصحافة والاعلام عامة والمصورين الصحفيين خاصة من المشكلات المهمة لاسيما وانها ترتبط ارتباطا كبيرا بنجاح او فشل العملية ألأعلامية. وان دراسة مشكلات المصورين الصحفيين من المواضيع المهمة لما لها من ارتباط وثيق بالحياة اليومية، وتقديم مايجري في العالم للقاريء او المشاهد عبر الصورة الصحفية سواء اكانت فوتوغرافية ام تلفزيونية وما لهذه الصورة من اهمية كبيرة فهي خير دليل على كل ألأخبار وألأحداث ، واذ اصبحت بمكانة لايمكن الأستغناء عنها وهذه الأهمية لايمكن ان تكون لها ، لولا المصور الذي يستطيع عبر ادراكه وفهمه وجهده الكبير ان يوصل مضمون تلك الصورة الى الجمهور ولاسيما في العراق رغم ألأحوال الخاصة التي يمر بها البلد وما تتضمنها من خطورة كبيرة على المصورين وهم يمارسون عملهم الصحفي من اخطر منطقة لتواجد الصحفيين في العالم.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية من خلال الأطلاع على الدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.ثانيا: اهداف الدراسة:1- التعرف على مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية كما شخصتها الدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.2- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.ثالثا: المنهجية المتبعة: اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للدراسات المنشورة في المكتبة ألأفتراضية لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، فيما يتعلق بمشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية وتم تشخيص اوجه الخلل مع وضع المقترحات للأصلاح والتطويررابعا: النتائج:مشكلات المصورين الصحفيين العراقيين العاملين في المؤسسات الأعلامية1- عدم اشراك المصورين في الدورات التطويرية.2- عدم مواكبة التطور التقني والعالمي3- عدم توافر التجهيزات والمعدات اللازمة في العمل . 4- بعض مسؤولي المؤسسات المديرين المباشرين ليسوا من ذوي ألأختصاص. 5- ضعف تأمين ألأتصالات مع المصورين في مواقع الحدث. 6- ضعف مصداقية التعامل بين الادارة والمصورين7- عدم العدالة والمساواة بين المصورين8- ضعف اهتمام الأدارة بسلامة المصورين9- عدم وجود عقود تضمن حقوق المصورين10- فرض سياسة وتوجهات المؤسسة على المصورين11- اتهام المصورين بالانتماء للجماعات المسلحة12- ضعف الثقة بين المصورين والجهات القائمة13- صعوبة الحصول على المعلومات الدقيقة لأختلاف تصريحات المسؤولين. 14- الروتين وصعوبة اعطاء تصاريح تسهيل عمل المصورين. 15- سوء معاملة القوات الأمنية للمصورين في مواقع الحدث. 16- عدم ثقة الجمهور بالمصورين في نقل الحقائق. 17- اعتداء الجمهور على المصورين في مواقع ألأحداث. 18- نظر الجمهور الى المصورين على انهم يعملون لجهات معينة. 19- اعتداء المسلحين على المصورين. 20- نظر المسلحين الى المصورين على انهم جواسيس. 21- عدم ثقة المسلحين بالمصورين.22- ابتعاد المصورين عن واجباتهم العائلية وألأجتماعية.خامسا: المقترحات للأصلاح والتطوير1- ابراز دور المصور الصحفي في المجتمع عبر ندوات التثقيف والتوعية للجمهور.2- تحسين مستوى العلاقة بين المصور ومؤسسته الأعلامية وايجاد الثقة فيما بينهم عبر التزام المؤسسة بواجباتها تجاه المصور مثل ضمان حقوقع عبر عقود العمل ، المساواة بين المصورين في الرواتب او الاجور التي يتقاضو ......
#مشاكل
#المصورين
#الصحفيين
#العاملين
#المؤسسات
#ألأعلامية
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704617
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - مشاكل المصورين الصحفيين العاملين في المؤسسات ألأعلامية العراقية
محمد حسين الداغستاني : عام جديد خال من الانتهاكات ضد الصحفيين
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_الداغستاني استبشر الصحفيون خيراَ عندما أقر البرلمان العراقي بعد جهد جهيد قانون حقوق الصحفيين رقم 21. لسنة 2011. لما احتوته من مواد مهمة خاصة تلك التي تقضي بإلتزام دوائر الدولة بتقديم التسهيلات للصحفي لإداء عمله ، وضمان حقه في الحصول على المعلومة، وعدم مساءلته عما يبدي من آراء، وعدم التعرض لأدوات عمله ومعاقبة كل من يعتدي عليه أثناء أدائه لعمله. بعد مرور عشرة أعوام على تشريع القانون فلا يزال تطبيقه يصادف صعوبات وعراقيل جدية ، فهناك غياب تام لحماية الدولة للصحفيين، ووقوفها دون حول ولا قوة أمام الانتهاكات التي تطالهم وخاصة المستقلين منهم والذين يبدون آراءً قد تخالف قناعات الجهات المهيمنة على الوضع العام مما يمنح صحافة الحكومة والأحزاب والتيارات فرصة الأستفراد بالمواطن وضخ سيل من الآراء والأفكار والأخبار والتقارير المنحازة للعقائد أو البرامج السياسية التي تتبناها مقابل قمع الرأي الآخر ، وحرمان الصحفي من بيئة آمنة لممارسة وظيفته المهنية والقيام بدوره الرقابي والنهوض بمسؤوليته التأريخية تجاه شعبه . وبإستعراض واقع الصحافة والاعلام في العراق خلال العام المنصرم فإنه وفق التقريرالسنوي للمنظمة الدولية (مراسلون بلا حدود) الصادر في 14 كانون الأول 2020 فإن التصنيف العالمي لحرية الصحافة أدرج العراق في المركز 162 (من بين 180) دولة ، كما أكد التقرير ذاته على كون العراق واحداً من أخطر خمسة بلدان في العالم بالنسبة للصحفيين إضافة إلى المكسيك وأفغانستان والهند وباكستان ، كما أكد المرصد العراقي للحريات الصحفية في نقابة الصحفيين العراقيين مصرع إثنين من الصحفيين في البصرة برصاص مسلحين مجهولين فيما لا يزال مصير عدد من الصحفيين المخطوفين مجهولاً وهذا مجرد غيض من فيض لعدم إتساع المجال لسرد كل الانتهاكات، ومع ذلك فإن ما تم ذكره يشكل محصلة مؤسفة تبين جسامة الانتهاكات التي مورست في العام المنصرم ضد الصحفيين فضلاَ عن تفاقم حالات الاعتداء الجسدي عليهم وتحطيم أدوات عملهم واختطافهم أو تهديدهم وحرق ومهاجمة المؤسسات الصحفية والإعلامية المختلفة التي يعملون فيها ، وكتم الأصوات الداعية إلى محاربة الفساد وإنتشال الدولة من أزماتها بل وحتى إغتيال العديد منهم تحت مبررات مختلفة من قبل جهات مجهولة (معروفة) .. وقد تصاعدت هذه المظاهر مع إشتداد التظاهرات الشعبية ضد الفساد وإهدار المال العام والمطالبة بضرورة تأمين فرص التعبير الحر والمستقل للصحفيين والجدية في ملاحقة الجناة والمعتدين واعتماد الحزم لوقف العنف ضدهم بكافة أشكاله وتوجيه القضاء للإعلان عن نتائج التحقيقات القضائية المتعلقة بالكشف عن قتلة الصحفيين والجهات التي تقف وراء تغييبهم عن ساحات عملهم بالتزامن مع الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت في الأول من تشرين الأول من العام 2019. ان الحكومة العراقية مع الدخول إلى العام الجديد، تواجه إختباراَ حقيقياَ لمصداقيتها ومزاعمها الخاصة بحرصها على توفير الأمن والأمان والاستقرار للمواطن العراقي و للمجتمع، وعليها بهذا الشأن أن تتعامل بصدق وحرص مع أهمية وقف الانتهاكات ضد الصحفيين ومؤسساتهم . وإعادة الروح الى قانون حقوق الصحفيين ، والمبادرة إلى تشكيل هيئة مستقلة للصحافة والاعلام، تتولى توفير كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي للصحفي لكي تؤمن ديمومة وإستمرار وسائل إعلامية وطنية، وحيادية، ونزيهة لا صلة لها بالمحاصصة وهيمنة الاحزاب والتيارات وذلك لكي توفر للمواطن حق الاطلاع على الحقيقة من خلال افساح أجواء الحرية وإحترام الرأي الآخر في سياق الت ......
#جديد
#الانتهاكات
#الصحفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709326
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_الداغستاني استبشر الصحفيون خيراَ عندما أقر البرلمان العراقي بعد جهد جهيد قانون حقوق الصحفيين رقم 21. لسنة 2011. لما احتوته من مواد مهمة خاصة تلك التي تقضي بإلتزام دوائر الدولة بتقديم التسهيلات للصحفي لإداء عمله ، وضمان حقه في الحصول على المعلومة، وعدم مساءلته عما يبدي من آراء، وعدم التعرض لأدوات عمله ومعاقبة كل من يعتدي عليه أثناء أدائه لعمله. بعد مرور عشرة أعوام على تشريع القانون فلا يزال تطبيقه يصادف صعوبات وعراقيل جدية ، فهناك غياب تام لحماية الدولة للصحفيين، ووقوفها دون حول ولا قوة أمام الانتهاكات التي تطالهم وخاصة المستقلين منهم والذين يبدون آراءً قد تخالف قناعات الجهات المهيمنة على الوضع العام مما يمنح صحافة الحكومة والأحزاب والتيارات فرصة الأستفراد بالمواطن وضخ سيل من الآراء والأفكار والأخبار والتقارير المنحازة للعقائد أو البرامج السياسية التي تتبناها مقابل قمع الرأي الآخر ، وحرمان الصحفي من بيئة آمنة لممارسة وظيفته المهنية والقيام بدوره الرقابي والنهوض بمسؤوليته التأريخية تجاه شعبه . وبإستعراض واقع الصحافة والاعلام في العراق خلال العام المنصرم فإنه وفق التقريرالسنوي للمنظمة الدولية (مراسلون بلا حدود) الصادر في 14 كانون الأول 2020 فإن التصنيف العالمي لحرية الصحافة أدرج العراق في المركز 162 (من بين 180) دولة ، كما أكد التقرير ذاته على كون العراق واحداً من أخطر خمسة بلدان في العالم بالنسبة للصحفيين إضافة إلى المكسيك وأفغانستان والهند وباكستان ، كما أكد المرصد العراقي للحريات الصحفية في نقابة الصحفيين العراقيين مصرع إثنين من الصحفيين في البصرة برصاص مسلحين مجهولين فيما لا يزال مصير عدد من الصحفيين المخطوفين مجهولاً وهذا مجرد غيض من فيض لعدم إتساع المجال لسرد كل الانتهاكات، ومع ذلك فإن ما تم ذكره يشكل محصلة مؤسفة تبين جسامة الانتهاكات التي مورست في العام المنصرم ضد الصحفيين فضلاَ عن تفاقم حالات الاعتداء الجسدي عليهم وتحطيم أدوات عملهم واختطافهم أو تهديدهم وحرق ومهاجمة المؤسسات الصحفية والإعلامية المختلفة التي يعملون فيها ، وكتم الأصوات الداعية إلى محاربة الفساد وإنتشال الدولة من أزماتها بل وحتى إغتيال العديد منهم تحت مبررات مختلفة من قبل جهات مجهولة (معروفة) .. وقد تصاعدت هذه المظاهر مع إشتداد التظاهرات الشعبية ضد الفساد وإهدار المال العام والمطالبة بضرورة تأمين فرص التعبير الحر والمستقل للصحفيين والجدية في ملاحقة الجناة والمعتدين واعتماد الحزم لوقف العنف ضدهم بكافة أشكاله وتوجيه القضاء للإعلان عن نتائج التحقيقات القضائية المتعلقة بالكشف عن قتلة الصحفيين والجهات التي تقف وراء تغييبهم عن ساحات عملهم بالتزامن مع الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت في الأول من تشرين الأول من العام 2019. ان الحكومة العراقية مع الدخول إلى العام الجديد، تواجه إختباراَ حقيقياَ لمصداقيتها ومزاعمها الخاصة بحرصها على توفير الأمن والأمان والاستقرار للمواطن العراقي و للمجتمع، وعليها بهذا الشأن أن تتعامل بصدق وحرص مع أهمية وقف الانتهاكات ضد الصحفيين ومؤسساتهم . وإعادة الروح الى قانون حقوق الصحفيين ، والمبادرة إلى تشكيل هيئة مستقلة للصحافة والاعلام، تتولى توفير كافة أشكال الدعم المادي والمعنوي للصحفي لكي تؤمن ديمومة وإستمرار وسائل إعلامية وطنية، وحيادية، ونزيهة لا صلة لها بالمحاصصة وهيمنة الاحزاب والتيارات وذلك لكي توفر للمواطن حق الاطلاع على الحقيقة من خلال افساح أجواء الحرية وإحترام الرأي الآخر في سياق الت ......
#جديد
#الانتهاكات
#الصحفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709326
الحوار المتمدن
محمد حسين الداغستاني - عام جديد خال من الانتهاكات ضد الصحفيين
فتحي حسين : لن تبيعوا الميه في حارة الصحفيين تاني
#الحوار_المتمدن
#فتحي_حسين بلاش نبيع الميه في حارة الصحفيين !د فتحي حسينلعبة الانتخابات مفيش اسهل منها ..برنامج انتخابي اسطوري وفريد وهو في الحقيقة برنامج وهمي لا يستطيع أي زميل ان يقوم به ولا في المدينة الفاضلة أو قرية الاحلام ! ويعضد هذا العمل شلة او قلة "مساعدة" من الأعضاء للدعاية والتدعيم له وبرنامجه الفريد من وجهة نظرهم .وعندم ينجح هذا المرشح النابغة باللاعبين والفهلوي وبفارق اصوات ما عن غيره ،يسارع صاحب البرنامج الوهمي الي غلق تليفونه تماما وربما ألغاء الرقم الانتخابي لانه يتصنع انه اصبح مشغول دوما وفي اجتماعات مع قيادات عليا ،ثم نفاجئ انه تم اخياره رئيس تحرير صحيفة قومية أو مستشارا إعلاميا لوزير ما ،ثم الانشغال برحلاته وسفرياته مع المسؤليين في مؤتمرات خارج البلاد وقضاء اشهر واسابيع ثم نفاجيء انه تولي مناصب اخري جانبية في الهيئات القومية او ربما العربية والدولية بجانب عضويته في اكثر من لجنة بحكم منصبه الوظيفي ثم تنصله من كل البرنامج الوهمي الذي طرحه للزملاء واعضاء الجمعية العمومية بعد ذلك بحجج واهيية وربما تسويفا ومماطلة في تنفيذ بعضه ثم لا شيء ينفذه من برنامجه الوهمي علي أرض الواقع وانما برنامجه كان عباره عن ورقة تم طباعتها وتوزيعها علي الزملاء في المؤسسات الصحفية ولا يملك طبيعة الحال الأعضاء محاسبته بعد ان نجح واصبح عضو مجلس للنقابة التي يطلق عليها " قلعة الحريات" سابقا! وبعدها ربما نفاجيء بانه اصبح عضو مجلس شيوخ او نواب من بين نسبة الاختيارات المقررة من الدولة . وتنقضي فترة عضوية المجلس عامين ويعود الفارس المزيف مجددا للترشح املا في استمراره مجده الزائف وللاسف لم يتعلم احد من أخطاءه ويقعون في براثن برنامج مضلل وغير حقيقي في كل الانتخابات للصحفيين علي مدار السنوات العشر الاخيرة ..فاصبح الأمر برمته ممجوج وسمج ولا أحد يستطيع تحمله او المشاركة في هذه المهزلة المتكررة وهذا ما يغير دوما ضعف حضور أعضاء الجمعية العمومية للنقابة الصحفيين عن باقي الجمعيات العمومية المختلفة!عن انتخابات نقابة الصحفيين أتحدث والتي ستجري في الثاني من ابريل الجاري من أجل انتخاب ستة أعضاء جدد والنقيب ،وهي معركة شرسة بلا شك من اجل الحصول علي مغانم كثيرة لا يعلمها كثير من الصحفيين! فضلا عن عدم مناقشة جميع الصحفيين لموازنة النقابة والاطلاع علي المستندات من أجل القرار جماعي للموازنة وهذا امر جلل وخطير لان هذه الاموال هي أموال عامة في المقام الأول واموال الصحفيين ولابد من مناقشتها جيدا قبل اقرارها ،ثم ان العمل النقابي هو عمل خدمي في المقام الأول و للزملاء الصحفيين فقط وأسرهم دون راتب لو مكافأة أو منحة مادية وفقا للقانون ،فلماذا اذن القتال والصراع والحرب لأجل الفوز بكرسي العضوية بالمجلس وكذلك مقعد النقيب ؟!أعتقد ، من جانب آخر ، أن الرهان علي حصول للزملاء الصحفيين علي ميزات وخدمات حكومية بالحب تارة والمجاملات تارة اخري هو رهان خاسر في ظل تدهور المهنة نفسها وتراجعها وتدني مستويات الصحفيين العابرين بسلامة عبر لجنة القيد المفتوحة دوما لكل مشتاق حتي ممكن أن تري سواق توكتوك زميلا لك في الجمعية العمومية،مع احترامنا لكل سائقي التكاتك!والرهان خاسر أيضا في ظل تراجع هيبة الصحفيين واستقلال المهنة والصحفي وبالتالي لا يمكن أن يقدم الصحفي مهاراته ومهنيته في ظل هذه الأوضاع التي نطالب بها في انتخابات المجلس الجديد !فقبل أن تنهار المهنة وتزداد ضعف لابد أن يكون الرهان علي حماية المهنة اولا واستقلالها وعودة هيبة الصحفيين ومكانتهم وزيادة أجورهم ،بينما لو تحقق ذلك سنجد الخدمات ا ......
#تبيعوا
#الميه
#حارة
#الصحفيين
#تاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713122
#الحوار_المتمدن
#فتحي_حسين بلاش نبيع الميه في حارة الصحفيين !د فتحي حسينلعبة الانتخابات مفيش اسهل منها ..برنامج انتخابي اسطوري وفريد وهو في الحقيقة برنامج وهمي لا يستطيع أي زميل ان يقوم به ولا في المدينة الفاضلة أو قرية الاحلام ! ويعضد هذا العمل شلة او قلة "مساعدة" من الأعضاء للدعاية والتدعيم له وبرنامجه الفريد من وجهة نظرهم .وعندم ينجح هذا المرشح النابغة باللاعبين والفهلوي وبفارق اصوات ما عن غيره ،يسارع صاحب البرنامج الوهمي الي غلق تليفونه تماما وربما ألغاء الرقم الانتخابي لانه يتصنع انه اصبح مشغول دوما وفي اجتماعات مع قيادات عليا ،ثم نفاجئ انه تم اخياره رئيس تحرير صحيفة قومية أو مستشارا إعلاميا لوزير ما ،ثم الانشغال برحلاته وسفرياته مع المسؤليين في مؤتمرات خارج البلاد وقضاء اشهر واسابيع ثم نفاجيء انه تولي مناصب اخري جانبية في الهيئات القومية او ربما العربية والدولية بجانب عضويته في اكثر من لجنة بحكم منصبه الوظيفي ثم تنصله من كل البرنامج الوهمي الذي طرحه للزملاء واعضاء الجمعية العمومية بعد ذلك بحجج واهيية وربما تسويفا ومماطلة في تنفيذ بعضه ثم لا شيء ينفذه من برنامجه الوهمي علي أرض الواقع وانما برنامجه كان عباره عن ورقة تم طباعتها وتوزيعها علي الزملاء في المؤسسات الصحفية ولا يملك طبيعة الحال الأعضاء محاسبته بعد ان نجح واصبح عضو مجلس للنقابة التي يطلق عليها " قلعة الحريات" سابقا! وبعدها ربما نفاجيء بانه اصبح عضو مجلس شيوخ او نواب من بين نسبة الاختيارات المقررة من الدولة . وتنقضي فترة عضوية المجلس عامين ويعود الفارس المزيف مجددا للترشح املا في استمراره مجده الزائف وللاسف لم يتعلم احد من أخطاءه ويقعون في براثن برنامج مضلل وغير حقيقي في كل الانتخابات للصحفيين علي مدار السنوات العشر الاخيرة ..فاصبح الأمر برمته ممجوج وسمج ولا أحد يستطيع تحمله او المشاركة في هذه المهزلة المتكررة وهذا ما يغير دوما ضعف حضور أعضاء الجمعية العمومية للنقابة الصحفيين عن باقي الجمعيات العمومية المختلفة!عن انتخابات نقابة الصحفيين أتحدث والتي ستجري في الثاني من ابريل الجاري من أجل انتخاب ستة أعضاء جدد والنقيب ،وهي معركة شرسة بلا شك من اجل الحصول علي مغانم كثيرة لا يعلمها كثير من الصحفيين! فضلا عن عدم مناقشة جميع الصحفيين لموازنة النقابة والاطلاع علي المستندات من أجل القرار جماعي للموازنة وهذا امر جلل وخطير لان هذه الاموال هي أموال عامة في المقام الأول واموال الصحفيين ولابد من مناقشتها جيدا قبل اقرارها ،ثم ان العمل النقابي هو عمل خدمي في المقام الأول و للزملاء الصحفيين فقط وأسرهم دون راتب لو مكافأة أو منحة مادية وفقا للقانون ،فلماذا اذن القتال والصراع والحرب لأجل الفوز بكرسي العضوية بالمجلس وكذلك مقعد النقيب ؟!أعتقد ، من جانب آخر ، أن الرهان علي حصول للزملاء الصحفيين علي ميزات وخدمات حكومية بالحب تارة والمجاملات تارة اخري هو رهان خاسر في ظل تدهور المهنة نفسها وتراجعها وتدني مستويات الصحفيين العابرين بسلامة عبر لجنة القيد المفتوحة دوما لكل مشتاق حتي ممكن أن تري سواق توكتوك زميلا لك في الجمعية العمومية،مع احترامنا لكل سائقي التكاتك!والرهان خاسر أيضا في ظل تراجع هيبة الصحفيين واستقلال المهنة والصحفي وبالتالي لا يمكن أن يقدم الصحفي مهاراته ومهنيته في ظل هذه الأوضاع التي نطالب بها في انتخابات المجلس الجديد !فقبل أن تنهار المهنة وتزداد ضعف لابد أن يكون الرهان علي حماية المهنة اولا واستقلالها وعودة هيبة الصحفيين ومكانتهم وزيادة أجورهم ،بينما لو تحقق ذلك سنجد الخدمات ا ......
#تبيعوا
#الميه
#حارة
#الصحفيين
#تاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713122
الحوار المتمدن
فتحي حسين - لن تبيعوا الميه في حارة الصحفيين تاني!
عمار كاظم محمد : عار المنحة واذلال الصحفيين والادباء
#الحوار_المتمدن
#عمار_كاظم_محمد ليس هناك اكثر استخفافا واذلالا لعمل الصحفيين والمثقفين الذين ابتلاهم الله ان يكونوا في هذا البلد الطارد للمواهب والمبدعين من تصريح عضو لجنة الثقافة والسياحة في الحكومة العراقية بشار الكيكي بحسب ماورد في جريد الصباح الحكومية بتاريخ 10 آيار 2021 من ان هذه (النمونة) التي انقطعت منذ عام 2014 وحتى الان قد تصبح 500 الف دينار بعد ان كانت مليون دينار بسبب نقص التمويل ، وكان هذه الحكومة المهلهلة تتصدق على الناس في ابسط حقوقهم في ان يكون للصحفي او الاديب رعاية من نوع ما كبقية خلق الله في مختلف البلدان. وحقيقة ذكرتني هذه المنحة البائسة بمكارم " القائد الضرورة " حينما كان يقطع مادة عن الحصة التموينية ليعيدها بعد فترة بمكرمة وكأنه صاحب فضل بعد ان كان هو السبب في قطعها ، ولا ادري كيف ترضى وزارة الثقافة ونقابة الصحفيين بهذا الاستخفاف بهما مع ما نسمع عنه يوميا من ارقام فلكية لحجم السرقات الهائلة بمليارات الدولارات من المشاريع الوهمية والعقود المضروبة في عشرة اضعاف والرشاوى والعمولات دون رقيب او حسيب . لاتكمن المشكلة في هذا الاستخفاف بوزارة الثقافة او نقابة الصحفيين فحسب ، بل ايضا في اعداد الطارئين و(اللواحيك) ممن يحسبون انفسهم على الصحفيين او الادباء ففي احصائية بسيطة اجريتها عن عدد اعضاء نقابة الصحفيين في بريطانيا التي تاسست عام 1907 حيث يوجد اكثر من 1100 صحيفة ما عدا المواقع الالكترونية ومنصات المنظمات غير الحكومية، اكتشفت ان مجموع كل الصحفيين لايتجاوز 37 الفا، بينما لدينا فقط في نقابة الصحفيين العراقيين 20 الف عضو مسجل من غير " الكلك" ولدينا في كردستان 7909 صحفي وما يسمى بالنقابة الوطنية للصحفيين 2000 طلب انتساب للعضوية على الرغم من ان هذه الاحصائيات تعود لعدة سنوات مضت ولا ادري كم اصبحت في الوقت الحالي.التساؤل الذي يطرح نفسه اين يعمل كل ذلك العدد من الصحفيين في العراق في الوقت الذي اصبحت فيه الصحف على عدد اصابع اليد الواحدة ؟ وكم منهم هو العدد الفعلي للصحفيين الحقيقيين فعلا ممن يمتلكون اهلية ان يدعى صحفيا في زمن الابواق والمطبلين واللوكية ؟ وكم منهم يرفض العمل في مكان لايحترم هويته ولاعمله ؟ واين هي القوانين التي تصون حقوق الصحفيين ازاء الانتهاكات والاذلال الذي يتعرضون له من قبل مؤسسات تسرق رواتبهم كما حدث في احدى القنوات التي اشترطت على العاملين فيها التنازل عن رواتب نصف عام حتى يمنحونهم رواتب النصف الثاني بعد ان وصل طلب العاملين لها رواتب سنة كاملة ؟ . ان ما يعانيه الادباء والصحفيون من تجاهل واهمال في ظل هذه الظروف القاسية وغياب الرعاية الحكومية والنقابية للكثير ممن يعانون الامراض، خصوصا ونحن في ظل جائحة كورونا تتطلب منا ان نقف متحدين كصحفيين وادباء في وجه هذا التجاهل والاهمال الحكومي المعتمد والاذلال في منحة يفترض ان تكون مساعدة انسانية في ظل هذه الظروف الصعبة لا ورقة ضغط يتم استغلالها لممارسة المزيد من الاجحاف بحقوقهم الغائبة من الاصل. لن تقوم لنا صحافة حقيقية تحترم نفسها ما لم تشرع قوانين تحمي الصحفي من جشع المؤسسات وتلزمها حدودها ، ولن تقوم لنا صحافة ما دام عدد الطارئين واللوكية واللواحيك اكثر من اعداد الصحفيين، ولن تحترم هذه الحكومة ولا غيرها الصحافة او الادب مادام لدينا مطبلين وابواق يرضون بالفتات على حساب حقوق زملائهم في المهنة التي غدت لمن لامهنة له ، وها انا اراهن انه رغم هذا الاستخاف والاهانة المتعمدة في منحة هذه الحكومة البائسة، ستجد الكثيرين يهرعون لتلاقف تلك الصدقة حتى لو غدت 50 الف دينار وليس 500 الف وتحت مقولة (ش ......
#المنحة
#واذلال
#الصحفيين
#والادباء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720544
#الحوار_المتمدن
#عمار_كاظم_محمد ليس هناك اكثر استخفافا واذلالا لعمل الصحفيين والمثقفين الذين ابتلاهم الله ان يكونوا في هذا البلد الطارد للمواهب والمبدعين من تصريح عضو لجنة الثقافة والسياحة في الحكومة العراقية بشار الكيكي بحسب ماورد في جريد الصباح الحكومية بتاريخ 10 آيار 2021 من ان هذه (النمونة) التي انقطعت منذ عام 2014 وحتى الان قد تصبح 500 الف دينار بعد ان كانت مليون دينار بسبب نقص التمويل ، وكان هذه الحكومة المهلهلة تتصدق على الناس في ابسط حقوقهم في ان يكون للصحفي او الاديب رعاية من نوع ما كبقية خلق الله في مختلف البلدان. وحقيقة ذكرتني هذه المنحة البائسة بمكارم " القائد الضرورة " حينما كان يقطع مادة عن الحصة التموينية ليعيدها بعد فترة بمكرمة وكأنه صاحب فضل بعد ان كان هو السبب في قطعها ، ولا ادري كيف ترضى وزارة الثقافة ونقابة الصحفيين بهذا الاستخفاف بهما مع ما نسمع عنه يوميا من ارقام فلكية لحجم السرقات الهائلة بمليارات الدولارات من المشاريع الوهمية والعقود المضروبة في عشرة اضعاف والرشاوى والعمولات دون رقيب او حسيب . لاتكمن المشكلة في هذا الاستخفاف بوزارة الثقافة او نقابة الصحفيين فحسب ، بل ايضا في اعداد الطارئين و(اللواحيك) ممن يحسبون انفسهم على الصحفيين او الادباء ففي احصائية بسيطة اجريتها عن عدد اعضاء نقابة الصحفيين في بريطانيا التي تاسست عام 1907 حيث يوجد اكثر من 1100 صحيفة ما عدا المواقع الالكترونية ومنصات المنظمات غير الحكومية، اكتشفت ان مجموع كل الصحفيين لايتجاوز 37 الفا، بينما لدينا فقط في نقابة الصحفيين العراقيين 20 الف عضو مسجل من غير " الكلك" ولدينا في كردستان 7909 صحفي وما يسمى بالنقابة الوطنية للصحفيين 2000 طلب انتساب للعضوية على الرغم من ان هذه الاحصائيات تعود لعدة سنوات مضت ولا ادري كم اصبحت في الوقت الحالي.التساؤل الذي يطرح نفسه اين يعمل كل ذلك العدد من الصحفيين في العراق في الوقت الذي اصبحت فيه الصحف على عدد اصابع اليد الواحدة ؟ وكم منهم هو العدد الفعلي للصحفيين الحقيقيين فعلا ممن يمتلكون اهلية ان يدعى صحفيا في زمن الابواق والمطبلين واللوكية ؟ وكم منهم يرفض العمل في مكان لايحترم هويته ولاعمله ؟ واين هي القوانين التي تصون حقوق الصحفيين ازاء الانتهاكات والاذلال الذي يتعرضون له من قبل مؤسسات تسرق رواتبهم كما حدث في احدى القنوات التي اشترطت على العاملين فيها التنازل عن رواتب نصف عام حتى يمنحونهم رواتب النصف الثاني بعد ان وصل طلب العاملين لها رواتب سنة كاملة ؟ . ان ما يعانيه الادباء والصحفيون من تجاهل واهمال في ظل هذه الظروف القاسية وغياب الرعاية الحكومية والنقابية للكثير ممن يعانون الامراض، خصوصا ونحن في ظل جائحة كورونا تتطلب منا ان نقف متحدين كصحفيين وادباء في وجه هذا التجاهل والاهمال الحكومي المعتمد والاذلال في منحة يفترض ان تكون مساعدة انسانية في ظل هذه الظروف الصعبة لا ورقة ضغط يتم استغلالها لممارسة المزيد من الاجحاف بحقوقهم الغائبة من الاصل. لن تقوم لنا صحافة حقيقية تحترم نفسها ما لم تشرع قوانين تحمي الصحفي من جشع المؤسسات وتلزمها حدودها ، ولن تقوم لنا صحافة ما دام عدد الطارئين واللوكية واللواحيك اكثر من اعداد الصحفيين، ولن تحترم هذه الحكومة ولا غيرها الصحافة او الادب مادام لدينا مطبلين وابواق يرضون بالفتات على حساب حقوق زملائهم في المهنة التي غدت لمن لامهنة له ، وها انا اراهن انه رغم هذا الاستخاف والاهانة المتعمدة في منحة هذه الحكومة البائسة، ستجد الكثيرين يهرعون لتلاقف تلك الصدقة حتى لو غدت 50 الف دينار وليس 500 الف وتحت مقولة (ش ......
#المنحة
#واذلال
#الصحفيين
#والادباء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720544
الحوار المتمدن
عمار كاظم محمد - عار المنحة واذلال الصحفيين والادباء
شاكر فريد حسن : ملاحقة الصحفيين
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الاعتداء على الزميلة الصحفية والاعلامية الفلسطينية جيفارا البديري من قبل قوات الاحتلال، أثناء أدائها عملها في تغطية الاحداث في حي الشيخ جراح بذكرى الـ 54 عامًا على النكسة، ثم اعتقالها، هو اعتداء غاشم، ومشهد متوحش، وتصرف مستهجن ومدان، يتعارض مع أبسط حقوق الصحافة، ويندرج في إطار ملاحقة الصحفيين الفلسطينيين والاعتداء عليهم بهدف اسكات واخراس رجالات الصحافة والاعلام من خلال الترهيب والتخويف، وتكبيل الصحافة، وكبت الحريات، وتقييد الصحفيين ومنعهم من نقل الحقيقة كاملة.ومثل هذه التصرفات واستهداف الصحفيين، بات سلوكًا عاديًا وتصرفًا روتينيًا من قبل قوات الاحتلال، التي تتعمد ملاحقة الطواقم الاعلامية والصحفية لثنيهم عن القيام بدورهم في تعرية الاحتلال وفضح جرائمه وممارساته العدوانية ضد شعبنا الفلسطيني. ومع التنديد والاستنكار بالاعتداء على الصحفية الفلسطينية العريقة جيفارا البديري واعتقالها، فإن المؤسسات الدولية والحقوقية مطالبة بالتدخل من أجل وقف سياسة الملاحقة واعتقال الصحفيين واحتجازهم بظروف قاسية، وتوفير الحماية لهم خلال تأديتهم رسالتهم الاعلامية وواجبهم الصحفي، وإرسال لجنة تحقيق للوقوف على جرائم الاحتلال والاعتداءات المتصاعدة بحقهم في المناطق الفلسطينية وضمان عدم الاعتداء عليهم، وتوفير الحرية لهم بتغطية الاحداث ونقل الوقائع. ......
#ملاحقة
#الصحفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721146
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن الاعتداء على الزميلة الصحفية والاعلامية الفلسطينية جيفارا البديري من قبل قوات الاحتلال، أثناء أدائها عملها في تغطية الاحداث في حي الشيخ جراح بذكرى الـ 54 عامًا على النكسة، ثم اعتقالها، هو اعتداء غاشم، ومشهد متوحش، وتصرف مستهجن ومدان، يتعارض مع أبسط حقوق الصحافة، ويندرج في إطار ملاحقة الصحفيين الفلسطينيين والاعتداء عليهم بهدف اسكات واخراس رجالات الصحافة والاعلام من خلال الترهيب والتخويف، وتكبيل الصحافة، وكبت الحريات، وتقييد الصحفيين ومنعهم من نقل الحقيقة كاملة.ومثل هذه التصرفات واستهداف الصحفيين، بات سلوكًا عاديًا وتصرفًا روتينيًا من قبل قوات الاحتلال، التي تتعمد ملاحقة الطواقم الاعلامية والصحفية لثنيهم عن القيام بدورهم في تعرية الاحتلال وفضح جرائمه وممارساته العدوانية ضد شعبنا الفلسطيني. ومع التنديد والاستنكار بالاعتداء على الصحفية الفلسطينية العريقة جيفارا البديري واعتقالها، فإن المؤسسات الدولية والحقوقية مطالبة بالتدخل من أجل وقف سياسة الملاحقة واعتقال الصحفيين واحتجازهم بظروف قاسية، وتوفير الحماية لهم خلال تأديتهم رسالتهم الاعلامية وواجبهم الصحفي، وإرسال لجنة تحقيق للوقوف على جرائم الاحتلال والاعتداءات المتصاعدة بحقهم في المناطق الفلسطينية وضمان عدم الاعتداء عليهم، وتوفير الحرية لهم بتغطية الاحداث ونقل الوقائع. ......
#ملاحقة
#الصحفيين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721146
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - ملاحقة الصحفيين
نهاد القاضي : العنف والتهديد يطارد الصحفيين والاعلاميين في هولندا
#الحوار_المتمدن
#نهاد_القاضي 8 من كل 10 صحفيين هولنديين يتعرضون للعنف و التهديد يوم 5 حزيران 2021 اعلنت نتائج بحث سنوي لتقييم سلامة الصحافة في هولندا لسنة 2020 أجرته I&O Research (وهي وكالة أبحاث حكومية غير ربحية) بتكليف من ) Persveiligسلامة الصحافة ) بمشاركة 689 صحفي في البحث، لتعلن عن تعرض الصحفيين في هولندا بشكل متزايد للتهديد أو المعاملة العدوانية، حيث يعاني ثمانية من كل عشرة صحفيين من هذا العنف والتهديد في مرحلة ما، مقارنة بستة من كل عشرة صحفي في عام 2017 . قال عضو اللجنة المشرفة وأمين مؤسسة الحد من الظلم والانتهاك السابق السيد أليكس برينينكمير ان نوع العنف لم يتغير كثيرًا على مر السنين: من الشتائم إلى التهديد والتخويف، إلى الاعتداء الجسدي والترهيب القانوني. ومع ذلك، فقد تغيرت شدته حيث ازدادت وتيرة حوادث العنف والتهديد لتصل الى نسبة 29 % حالة تسجل شهريا وبحاجة الى التعامل معها، مقارنة بـ 18 % حالة في عام 2017ان شكل او حالة العدوان والتهديد في الغالب كان لفظي، بنسبة ثلثي الصحفيين في العام الماضي، وكان العنف الجسديً بنسبة 17 % . وقد تعرض اكثر من 50% من الصحفيين الذين يقومون بأعمال التصوير أو التصوير الفوتوغرافي للتهديد والعنف ومنع التصوير.وفي تصريح له قال السيد برينينكمير: "يجب ألا نقلل من تأثير التهديدات والترهيب والعنف ضد الصحفيين". و يؤكد الصحفيون أنفسهم بشكل جماعي بنسبة (93 %) أن العدوان أو التهديدات تشكل تهديدًا حقيقيًا وتضييقا لحرية الصحافة وخنقا لحرية الاعلام والصحافة. واضافوا أن الحوادث المصاحبة للعنف والتهديد لها تأثير على عمل الصحفيين. حيث أربعة من كل عشرة مشاركين أصبحوا أكثر حرصًا في نشر المنشورات أو يستمتعون بعملهم بشكل أقل. في حين ان 13٪--- فكروا في ترك المهنة في وقت ما..يستشهد السيد برينينكمير بعدد قليل من الحوادث التي وقعت مؤخرًا. في احدى المناطق الهولندية Lunteren على سبيل المثال، تم دفع سيارة المصور الصحفي وصديقته عن الطريق بمجرفة. وتعرض صحفيون للاعتداء في منطقة ( كريمين آن دن إجسيل وأورك) بسبب التهديدات المستمرة، كما قامت احدى قنوات التلفزيون الهولندي المهمة NOS بإزالة شعارها من على سيارات البث عبر الاقمار الصناعية في العام الماضي.انتهى الخبراوضح هنا بعض الامور عن الخبر كي يكون اكثر وضوحا ولا يفهم منه قمع الصحفيين وحرية الصحافة في هولندا من قبل النظام الهولندي ، وفي نفس الوقت اود ان نطلع جميعنا على وضع وحالة الصحفيين والاعلاميين في العالم ونقارنها مع وضعهم في الدول العربية خاصة العراق والاقليم . بالتأكيد ليس هناك مجال للمقارنة، الفرق كبير وشاسع ليس من ناحية حرية الصحافة بل من ناحية الحالة الامنية للصحفيين والاعلاميين وان الخبر اعلاه يوضح اعمال العنف والتهديد للصحفيين في هولندا وهي احدى اهم دول العالم المؤمنة بحرية الصحافة وحماية الصحفيين ولكن ربما يفهم البعض ان العنف والتهديد للصحفيين في هولندا هو من قبل الحكومة الهولندية او اجهزة الامن كما هو الحال عليه في العراق والاقليم للاسف بالعكس ان الحكومة تحافظ وتؤمن الامن والامان للصحفيين في هولندا وتعتبرها سندا قويا لها لما تقوم به من متابعات ميدانية على مستويات مختلفة باحثة عن حياة افضل للمواطنين وكيف لا وهي السلطة الرابعة. ولكن الجهات التي تقوم بأعمال العنف ضد الصحفين والاعلامين هي جهات اهلية على سبيل المثال لا الحصر شركات انتاجها ليس بنوعية جيدة واسعارها عالية تكتب عليهم الصحافة فتعريهم وتؤثر على انتاجهم وتجارتهم فتقوم هذه الشركات بالضد واعمال العنف ضد الصحفي ......
#العنف
#والتهديد
#يطارد
#الصحفيين
#والاعلاميين
#هولندا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721174
#الحوار_المتمدن
#نهاد_القاضي 8 من كل 10 صحفيين هولنديين يتعرضون للعنف و التهديد يوم 5 حزيران 2021 اعلنت نتائج بحث سنوي لتقييم سلامة الصحافة في هولندا لسنة 2020 أجرته I&O Research (وهي وكالة أبحاث حكومية غير ربحية) بتكليف من ) Persveiligسلامة الصحافة ) بمشاركة 689 صحفي في البحث، لتعلن عن تعرض الصحفيين في هولندا بشكل متزايد للتهديد أو المعاملة العدوانية، حيث يعاني ثمانية من كل عشرة صحفيين من هذا العنف والتهديد في مرحلة ما، مقارنة بستة من كل عشرة صحفي في عام 2017 . قال عضو اللجنة المشرفة وأمين مؤسسة الحد من الظلم والانتهاك السابق السيد أليكس برينينكمير ان نوع العنف لم يتغير كثيرًا على مر السنين: من الشتائم إلى التهديد والتخويف، إلى الاعتداء الجسدي والترهيب القانوني. ومع ذلك، فقد تغيرت شدته حيث ازدادت وتيرة حوادث العنف والتهديد لتصل الى نسبة 29 % حالة تسجل شهريا وبحاجة الى التعامل معها، مقارنة بـ 18 % حالة في عام 2017ان شكل او حالة العدوان والتهديد في الغالب كان لفظي، بنسبة ثلثي الصحفيين في العام الماضي، وكان العنف الجسديً بنسبة 17 % . وقد تعرض اكثر من 50% من الصحفيين الذين يقومون بأعمال التصوير أو التصوير الفوتوغرافي للتهديد والعنف ومنع التصوير.وفي تصريح له قال السيد برينينكمير: "يجب ألا نقلل من تأثير التهديدات والترهيب والعنف ضد الصحفيين". و يؤكد الصحفيون أنفسهم بشكل جماعي بنسبة (93 %) أن العدوان أو التهديدات تشكل تهديدًا حقيقيًا وتضييقا لحرية الصحافة وخنقا لحرية الاعلام والصحافة. واضافوا أن الحوادث المصاحبة للعنف والتهديد لها تأثير على عمل الصحفيين. حيث أربعة من كل عشرة مشاركين أصبحوا أكثر حرصًا في نشر المنشورات أو يستمتعون بعملهم بشكل أقل. في حين ان 13٪--- فكروا في ترك المهنة في وقت ما..يستشهد السيد برينينكمير بعدد قليل من الحوادث التي وقعت مؤخرًا. في احدى المناطق الهولندية Lunteren على سبيل المثال، تم دفع سيارة المصور الصحفي وصديقته عن الطريق بمجرفة. وتعرض صحفيون للاعتداء في منطقة ( كريمين آن دن إجسيل وأورك) بسبب التهديدات المستمرة، كما قامت احدى قنوات التلفزيون الهولندي المهمة NOS بإزالة شعارها من على سيارات البث عبر الاقمار الصناعية في العام الماضي.انتهى الخبراوضح هنا بعض الامور عن الخبر كي يكون اكثر وضوحا ولا يفهم منه قمع الصحفيين وحرية الصحافة في هولندا من قبل النظام الهولندي ، وفي نفس الوقت اود ان نطلع جميعنا على وضع وحالة الصحفيين والاعلاميين في العالم ونقارنها مع وضعهم في الدول العربية خاصة العراق والاقليم . بالتأكيد ليس هناك مجال للمقارنة، الفرق كبير وشاسع ليس من ناحية حرية الصحافة بل من ناحية الحالة الامنية للصحفيين والاعلاميين وان الخبر اعلاه يوضح اعمال العنف والتهديد للصحفيين في هولندا وهي احدى اهم دول العالم المؤمنة بحرية الصحافة وحماية الصحفيين ولكن ربما يفهم البعض ان العنف والتهديد للصحفيين في هولندا هو من قبل الحكومة الهولندية او اجهزة الامن كما هو الحال عليه في العراق والاقليم للاسف بالعكس ان الحكومة تحافظ وتؤمن الامن والامان للصحفيين في هولندا وتعتبرها سندا قويا لها لما تقوم به من متابعات ميدانية على مستويات مختلفة باحثة عن حياة افضل للمواطنين وكيف لا وهي السلطة الرابعة. ولكن الجهات التي تقوم بأعمال العنف ضد الصحفين والاعلامين هي جهات اهلية على سبيل المثال لا الحصر شركات انتاجها ليس بنوعية جيدة واسعارها عالية تكتب عليهم الصحافة فتعريهم وتؤثر على انتاجهم وتجارتهم فتقوم هذه الشركات بالضد واعمال العنف ضد الصحفي ......
#العنف
#والتهديد
#يطارد
#الصحفيين
#والاعلاميين
#هولندا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721174
الحوار المتمدن
نهاد القاضي - العنف والتهديد يطارد الصحفيين والاعلاميين في هولندا
وسيم وني : استهداف الصحفيين حلقة جديدة في سلسلة الإعتداءات الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني ما يزال الصحفيون والعاملون في وكالات الأنباء المحلية والعالمية المهتمون بتغطية الأحداث على الأرضي الفلسطينية المحتلة عُرضة لجرائم قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين الممنهجة، بالرغم من الحماية الخاصة التي أقرّها القانون الدولي لحمايتهم . وتأتي هذه الاعتداءات الإجرامية في إطار التصعيد المستمر في جرائم الحرب التي ترتكبها آلة القتل الإسرائيلية ، وتعدُّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقانون حقوق الإنسان ، حيث تواصل اقترافها الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين على مرأى ومسمع العالم كافّة ، وأمام نقابات الصحفيين في مختلف دول العالم خاصّة ، وأمام الدول التي تتغنى بالديمقراطية وحقوق الإنسان .. التي بدورها تغض الطرف عن هذه الجرائم البشعة عندما يتعلق الامر بالصحفيين الفلسطينيين خاصة ، والصحفيين العرب عامة الذين يقومون بفضح هذه الجرائم ليكشفوا القناع ويظهروا الوجه الحقيقي للاحتلال . فلا يكاد يمر يوم واحد دون أن تسجّل فيه قوات الاحتلال ومن معها من قطعان المستوطنين اعتداء جديدًا على الصحفيين الفلسطينيين وغير الفلسطينيين الناشطين على الأراضي الفلسطينيّة كافة وفي مقدمتها القدس الشرقية ، إضافة إلى اعتقالهم في محاولة يائسة لإسكات صوت الحقيقية وإثبات الرواية الإسرائيليّة ، أو فتح نيران رشاشاتهم عليهم وتكسير كاميراتهم ما يؤدّي الى إرتقاء عدد منهم ، وكان آخرهم صحفي من قطاع غزة خلال العدوان الاسرائيلي الأخيرعليه . كيان الاحتلال لا يكترث ولا ينصاع للقوانين والأعراف الدولية التي من شأنها تجريم التعرض للصحفيين ، والتي تفرض تأمين الحماية الكاملة لهم كي ينقلوا ما يجري في هذه الحروب ويوثّقوا الجرائم المرتكبة بحق الانسان ، كالجرئم التي يقترفها الاحتلال ضد الشّعب الفلسطيني التي تستوجب تقديم مقترفيها إلى محكمة جرائم الحرب .وكون كيان الاحتلال هو المعتدي باغتصاب أرض فلسطين فهو يمارس إجرامه بشكل يومي وممنهج ضد البشر والحجر عامّة ، وضدّ الأسرى القابعين في زنازينه والذين يتعرضون لأبشع أنواع القمع والتنكيل .. وذنبهم الوحيد هو أنهم يريدون تحرير فلسطين من رجز هذا الاحتلال . إن الهدف الأبرز لكيان الاحتلال من الإعتداء على الصحفيين الفلسطينيين هو منعهم من نقل صورة والوجه الحقيقي له وخاصة ما جرى مؤخراً ويجري من اعتداءات في مدينة القدس ، ومن نماذج هذه الاعتداءات الإعتداء على الزميلة الصحفية نجوان السمري بإستهدافها بقنبلة صوتية أدت إلى إصابتها في قدمها أثناء تغطيتها للأحداث التي جرت أمام مركز شرطة الاحتلال في شارع صلاح الدين، وإستهداف الزميلة جيفارا البديري والإعتداء عليها واعتقالها لعدة ساعات ، والإعتداء على طاقم التصوير المرافق لها وتحطيم معداته ، الأمر الذي أثار ردود فعل منددة باستهداف الصحفيين في مختلف ارجاء الضفة الغربية المحتلة والعالم والذين هم يواجهون بكاميراتهم الوجه البشع لكيان الاحتلال .فهذه الجرائم المستمرة والإستهداف الممنهج هو دلالة قاطعة على مسعى كيان الاحتلال لإسكات الأصوات الحرة ، وإغلاق عدسات الكاميرات التي تُعري جرائمه أمام الرأي العام العالمي ، لأنّه يدرك تمام الإدراك أنّها ممارساته الإجرامية تستوجب تحركاً دولياً عاجلاً ، ومحاسبة مقترفيها تستوجب تفعيل قرار مجلس الأمن 2222 الذي يلزم الاحتلال بتنفيذه واحترامه . وأخيراً إن معظم الاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال بحق الصحفيين والعاملين في وكالات الأنباء المحلية والعالمية جاءت بشكل متعمد ومقصود ، لأنهم كانوا يرتدون ما يميزهم بأنّهم من الصحفيين أثناء ق ......
#استهداف
#الصحفيين
#حلقة
#جديدة
#سلسلة
#الإعتداءات
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721422
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني ما يزال الصحفيون والعاملون في وكالات الأنباء المحلية والعالمية المهتمون بتغطية الأحداث على الأرضي الفلسطينية المحتلة عُرضة لجرائم قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين الممنهجة، بالرغم من الحماية الخاصة التي أقرّها القانون الدولي لحمايتهم . وتأتي هذه الاعتداءات الإجرامية في إطار التصعيد المستمر في جرائم الحرب التي ترتكبها آلة القتل الإسرائيلية ، وتعدُّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقانون حقوق الإنسان ، حيث تواصل اقترافها الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين على مرأى ومسمع العالم كافّة ، وأمام نقابات الصحفيين في مختلف دول العالم خاصّة ، وأمام الدول التي تتغنى بالديمقراطية وحقوق الإنسان .. التي بدورها تغض الطرف عن هذه الجرائم البشعة عندما يتعلق الامر بالصحفيين الفلسطينيين خاصة ، والصحفيين العرب عامة الذين يقومون بفضح هذه الجرائم ليكشفوا القناع ويظهروا الوجه الحقيقي للاحتلال . فلا يكاد يمر يوم واحد دون أن تسجّل فيه قوات الاحتلال ومن معها من قطعان المستوطنين اعتداء جديدًا على الصحفيين الفلسطينيين وغير الفلسطينيين الناشطين على الأراضي الفلسطينيّة كافة وفي مقدمتها القدس الشرقية ، إضافة إلى اعتقالهم في محاولة يائسة لإسكات صوت الحقيقية وإثبات الرواية الإسرائيليّة ، أو فتح نيران رشاشاتهم عليهم وتكسير كاميراتهم ما يؤدّي الى إرتقاء عدد منهم ، وكان آخرهم صحفي من قطاع غزة خلال العدوان الاسرائيلي الأخيرعليه . كيان الاحتلال لا يكترث ولا ينصاع للقوانين والأعراف الدولية التي من شأنها تجريم التعرض للصحفيين ، والتي تفرض تأمين الحماية الكاملة لهم كي ينقلوا ما يجري في هذه الحروب ويوثّقوا الجرائم المرتكبة بحق الانسان ، كالجرئم التي يقترفها الاحتلال ضد الشّعب الفلسطيني التي تستوجب تقديم مقترفيها إلى محكمة جرائم الحرب .وكون كيان الاحتلال هو المعتدي باغتصاب أرض فلسطين فهو يمارس إجرامه بشكل يومي وممنهج ضد البشر والحجر عامّة ، وضدّ الأسرى القابعين في زنازينه والذين يتعرضون لأبشع أنواع القمع والتنكيل .. وذنبهم الوحيد هو أنهم يريدون تحرير فلسطين من رجز هذا الاحتلال . إن الهدف الأبرز لكيان الاحتلال من الإعتداء على الصحفيين الفلسطينيين هو منعهم من نقل صورة والوجه الحقيقي له وخاصة ما جرى مؤخراً ويجري من اعتداءات في مدينة القدس ، ومن نماذج هذه الاعتداءات الإعتداء على الزميلة الصحفية نجوان السمري بإستهدافها بقنبلة صوتية أدت إلى إصابتها في قدمها أثناء تغطيتها للأحداث التي جرت أمام مركز شرطة الاحتلال في شارع صلاح الدين، وإستهداف الزميلة جيفارا البديري والإعتداء عليها واعتقالها لعدة ساعات ، والإعتداء على طاقم التصوير المرافق لها وتحطيم معداته ، الأمر الذي أثار ردود فعل منددة باستهداف الصحفيين في مختلف ارجاء الضفة الغربية المحتلة والعالم والذين هم يواجهون بكاميراتهم الوجه البشع لكيان الاحتلال .فهذه الجرائم المستمرة والإستهداف الممنهج هو دلالة قاطعة على مسعى كيان الاحتلال لإسكات الأصوات الحرة ، وإغلاق عدسات الكاميرات التي تُعري جرائمه أمام الرأي العام العالمي ، لأنّه يدرك تمام الإدراك أنّها ممارساته الإجرامية تستوجب تحركاً دولياً عاجلاً ، ومحاسبة مقترفيها تستوجب تفعيل قرار مجلس الأمن 2222 الذي يلزم الاحتلال بتنفيذه واحترامه . وأخيراً إن معظم الاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال بحق الصحفيين والعاملين في وكالات الأنباء المحلية والعالمية جاءت بشكل متعمد ومقصود ، لأنهم كانوا يرتدون ما يميزهم بأنّهم من الصحفيين أثناء ق ......
#استهداف
#الصحفيين
#حلقة
#جديدة
#سلسلة
#الإعتداءات
#الإسرائيلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721422
الحوار المتمدن
وسيم وني - استهداف الصحفيين حلقة جديدة في سلسلة الإعتداءات الإسرائيلية