الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد علام : رسالة الى كل المحللين المحترمين اصحاب القلوب الرقيقة، الفخورين بتصريحات قادة اقوى جيش لاقوى دولة استعمارية فى التاريخ، ضد دعوة ترامب للجيش لقمع مظاهرات الداخل ..
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام ايها الاصدقاء الطيبون، انها عقيدة "الحرب على الارهاب"، والتى لا تعنى سوى قمع اى حركة تمرد ضد اى جزء من الة العولمة العملاقة التى يتم دمج الجميع فيها قسراً، واى مقاومة للاخضاع القسرى هو "ارهاب" وفقاً لتعريف اليمين العالمى الحاكم، ان انتقال الجيش الامريكى لقمع مظاهرات الشعب الامريكى، هو تحقيق للمرحلة الاعلى، مرحلة "تغيير العقيده العسكرية" للجيش الامريكى الى "الحرب على الارهاب" الداخى كما كانت ضد الخارجى!، انها ارادة اليمين العالمى الحاكم، وليست ارادة خاصة بترامب الذى لم يكن من باب الصدفة ان يوصف هذه المظاهرات بأنها "ارهاب محلى"، ترامب مجرد منفذ وشريك صغير جداً فى مجلس ادارة عالم اليوم، وطاعته لهم واجبة، وهى فى نفس الوقت شرط نجاحه "المؤكد" فى الانتخابات القادمة .. اما تصريحات القادة العسكريين لاقوى جيش استعمارى فى التاريخ، مصدر الفخر لاصدقائنا المحللين الطيبين، فهى اما تعود الى عدم ادراك منهم لتتطورات اللحظة التاريخية الراهنة والتى تستدعى دور داخلى للجيش فى امريكا كما فى اى دولة اخرى، انها "الحرب العالمية على الارهاب"، (وهنا من المناسب تذكر المقابلة التلفزيونية للواء احمد وصفى مع المذيع عمرو اديب ابان 3 يوليو 2013، بل ومن المناسب يضاً، تذكر موقف العديد من المحللين السياسين المدنيين الطيبين فى نفس الفترة!) .. يبدو ان اصدقائنا الطيبين قد نسوا ان هؤلاء القادة العسكريين الامريكان، مصدر فخرهم، هم انفسهم قادة وورثة قادة ابشع مجازر لاقوى استعمار فى التاريخ، منذ زمن ما قبل مجازر ابادة الامريكيين الاصليين، ومذابح فيتنام، وحتى من بعد زمن مجازر افغانستان ومآسى تدمير بشر وحضارة العراق، ومجازرهم ومؤامراتهم وانقلاباتهم ضد رادة الشعوب والمستمرة حتى اليوم، وحصاد قتلاهم بالملايين .. واما الاحتمال الاخر لتصريحات هؤلاء القادة العسكريين هذه، انها جزء من عملية تضليل اوسع لامتصاص غضب الشعب، وفقاً لسلاح القتل الثلاثى البطئ "التضليل/ الالهاء/ الخداع"، والتى لم تكن الجنازة الهائلة المهيبة المبالغ فيها بشدة للمواطن الامريكى المقتول بوحشية على ايدى الشرطة، وذهاب كباراعضاء الكونجرس حتى من الجمهوريين لتقديم واجب العزاء لاسرة المواطن الامريكى المقتول، سوى جزء من هذه الخطة المفضوحة لامتصاص غضب الناس، والتى يشارك فيها الحزب الديمقراطى جنباً الى جنب مع الحزب الجمهورى، على طريقة "انا واخويا على ابن عمى .."!. ......
#رسالة
#المحللين
#المحترمين
#اصحاب
#القلوب
#الرقيقة،
#الفخورين
#بتصريحات
#قادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680967
صباح هرمز الشاني : قراءة تأويلية في رواية جروح غوتنبرغ الرقيقة للروائي وليد هرمز
#الحوار_المتمدن
#صباح_هرمز_الشاني لا أعرف مدى مصداقية، تعّرض الكاتب الروائي، أي كاتب كان لسيرة حياته ، بوصفها أقرب تجربة له، في خضم محاولته الأولى للكتابة في هذا الجنس الأدبي، إلآ أن الذي أعرفه وبالدليل القاطع، من خلال تعرضنا لهذه الرواية التي نحن بصددها لمؤلفها الشاعر والروائي (وليد هرمز) الساعي الى تصديه للهجرة التي أضطرته الى مغادرة موطنه، كلاجيء مضطهد، قاصدا مدينة (يوتوبوري) الواقعة غرب السويد، عدم خلو هذا التوجه من مصداقية. ولكن هذا لا يعني أنه قد حوّل روايته الى سيرة ذاتية، أو أن يتم تفسير عملية السرد الذاتي لهذه الرواية التي تعول على ضمير المتكلم (أنا) على هذا النحو. لسبب بسيط وواضح جدا، وهو وإن كان (المؤلف هو الشخصية المحورية للرواية)، أي أن صوته هو الأكثر وضوحا عن بقية (أصوات شخصيات الرواية)، أو هكذا يبدو، بحكم سرده للأحداث، والتعليق عليها أحيانا، مثل شخصية: (سرباز ومحيسن وسارا وأليسا)، غير أن صوت كل شخصية من هذه الشخصيات لايقل أهمية وتأثيرا عن صوته، لا بل أحيانا تفوق نبرة أصواتها على صوته. وبهذا المعنى، فإن الرواية تخلو من البطل الفردي، وتعتمد على البطل الجماعي، فالكل أبطال فيها. وهي بذلك تتخذ من منحى تقنية (تعدد الأصوات) البوليفوني، نهجا لها. ويشي تعزيز الرواية بهذا المنحى، (البوليفوني) الى أن المؤلف، يكتب رواية فنية، تتوافر فيها كل الشروط والمقومات الناجحة للرواية، ولعل لجوءه الى توظيف تقنات السرد الحديثة، كالتمويه والمقارنة والغموض والتواتر والحوار الداخلي والمونتاج القاطع، تؤكد على أنها، تسير على هذا النهج. لذا سنحاول التعرض الى بناء الجانب الفني فيها فقط، إنطلاقا من أن الرواية الحديثة ينبغي أن تعول على التقنية. لعبة التمويه: عمد المؤلف الراوي الى تمويه إحدى شخصيات الرواية التي هي (أليسيا)، بعكس ما هو معروف عنه، عن (الروائيين)، إذ غالبا ما يقوم الراوي بتمويه المتلقي، عبر إنابة السارد الضمني بسرد الأحداث بدلا منه، إلآ أن مؤلف هذه الرواية بالإعلان عن هويته، في كونها (هرمس)، بينما هي في الحقيقة (هرمز) بقلب الحرف الأخير من الزاء الى السين، إنما يلغي دور السارد الضمني في سرد أحداث الرواية، ليحل هو محله، ويقوم بدور الراوي. ولم يأت هذا التمويه إعتباطا، وإنما مقرونا بمسوغات، ولعل أبرزها، فسح المجال لأليسيا المشطورة الى نصفين، نصفها ضائع في مدينة الثلج، ونصفها الآخر غارق في بحر الأغريق، أن تسرد لهرمس حكاية إنتحار عشيقها على ضفاف إحد السواحل اليونانية، أثر ممارسته لعملية الجنس معها. جاء هذا التمويه كذلك لعدم معرفتها أو جهلها بوجود أرض مرسومة على خارطة العالم والتي هي العراق بأسم (ميزوبوتاميا) أيضا. ولربما لأول مرة تتناهى هذه المفردة الى سمعها. ولعل قول الراوي: (قد تصدم ربما إن أخبرتها عن أصل منبتي.)، أثبت دليل على ذلك. وبالعكس ليس في عدم إطلاعها على حضارة وتأريخ بلاد الأغريق فقط، بل لها ذكريات حزينة ومفرحة فيها. وبعبارة أوضح، أن أليسا ربطت أسم الراوي الذي هو هرمس ببلاد الأغريق، بإعتباره الوسيط الذي ينقل رسائل (زيوس) الذي هو كبير الآلهة الى البشر، بحيث يقيم جسرا للتفاهم بينهما. كما أنه خلافا لمعظم الروايات البوليفونية التي تلجأ الى تكريس فصل خاص لكل شخصية، بهدف إتاحة فرص أعم وأوسع لها للتعبير عن آرائها من خلال سرد أحداث الرواية، كما في روايات جبرا إبراهيم جبرا مثلا، فقد عمد الى تكوين علاقات صداقة مع شخصيات الرواية، وهذه الطريقة أصعب من تكريس فصل خاص لكل شخصية، ذلك لتداخل أصواتها مع صوت المؤلف الراوي، وهيمنة صوته على أصواتهم، وبالتالي غياب قسط لا ب ......
#قراءة
#تأويلية
#رواية
#جروح
#غوتنبرغ
#الرقيقة
#للروائي
#وليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745560