الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زكرياء مزواري وأحمد مرزاق : Jean-François Dortier, «Dieu et les sciences humaines»: بين يوسف بن الغياثيَّة وعيّاد أبلال تحقيقٌ علميٌّ
#الحوار_المتمدن
#زكرياء_مزواري_وأحمد_مرزاق Jean-François Dortier, «Dieu et les sciences humaines»:بين يوسف بن الغياثيَّة وعيّاد أبـلالتحقيــقٌ علميٌّ.أرسل إلى جريدة العلم بتاريخ: الجمعة 04 أكتوبر 2019زكرياء مزواري(1) وأحمد مرزاق(2) «من لا إعلام له لا معرفة له ولا حقّ معه، ومن كانت له عصبيّته، الويل لمن يخالفه! لكن الظّفر بقواطع الحجج أقوى من الظهور بالعصبية، لأن العصبية يطويها الزمان وقول الحق لا يطويه زمان ولا سلطان». طه عبد الرحم&#1648-;-ن: تجديد المنهج في تقويم التراث(3) .مقدمة (4):منذ ثلاثة أشهر تقريباً كان الباحث الشاب زكرياء مزواري يُجري بحثاً حول المصادر والمراجع التي "استقى" منها الباحث عيَّاد أبلال(5) مفاهيمه ومادته ونصوصه، وقد حاول أن يُشركني في بحثه، والغريب أنه بدأ يكتشف "السرقات" وبشكل كبير، فكنتُ أنا وبعض الأصدقاء نتابع اكتشافاته، ونناقش الكيفيات والإجراءات التي يجب أن يتعامل بها الباحث الأكاديمي مع نصوصه في التوثيق والإحالة العلمية، وما الفوارق بين بعض المصطلحات المتقاربة كالسرقة والتحوير والتغيير والتصرُّف، لأننا كنا قد أبعدنا مصطلح التناص؛ لأن "ظاهرة «التناص» في أغلب أوجهها ظاهرة ترتبط بالنصوص الإبداعية (شعر، ورواية، ومسرح)، وقلّما عولجت داخل الدراسات والأبحاث العلمية، لأن البحث العلمي غير النص الإبداعي، لهذا يأخذ توظيف النصوص داخل البحث العلمي أسماء أخرى: كالإحالة العلمية، والشاهد، والاقتباس، والهامش، وغيرها من المصطلحات التي نجدها حاضرة في الكتب التي تخصص لمناهج البحث العلمي، وتقنياته"(6) . وتداولنا الأمر واتفقنا أن يحرِّر الباحث مزواري بحثاً مفصَّلاً حول هذه "السرقات"، وأن أمدَّه بالعون من الناحية المنهجية وأن أراجع معه لغة التحرير، بحكم ......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673418