الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : تكوين الإسلام-إقتباسات محمد من الصابئية والمندائية
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - فوقوا بقى – الجزء السادس عشر .- الأصول الوثنية للأديان – الجزء السادس .- تكوين الإسلام ومصادره - جزء رابع .- الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت - لا أتذكر عددها .العوامل التي كونت وشكلت الإسلام كثيرة ومتعددة , فحضور المعتقدات والأديان والثقافات المختلفة في هذا الظرف التاريخي كان المُشكل والمُكون للإسلام .. فى الجزء الأول تناولنا البيئة الحاضنة للإسلام والتي تتمثل في مجتمعه العربي القديم الذي يُعرف بالعصر الجاهلي فهو البوتقة التي صهرت مكونات الإسلام في داخله , لنلقى الضوء فى الجزء الأول على إقتباسات الإسلام من المجتمع الجاهلي ( رغم تحفظي على مقولة المجتمع الجاهلي التي جاءت من الإسلام تحقيراً وإزدراءاً ) لنجد تطابق فى مناسك الحج وصوم رمضان قبل الإسلام وتقديس هذا الشهر , كذا التعاويذ والرقى وبقاءها في الموروث الإسلامي كذا تحريم الأشهر الحرم ألخ .فى الجزء الثاني تناولنا تأثر الإسلام بالديانة الزرادشتية الفارسية وإقتباسه لبعض تصوراتها وأطروحاتها عن التوحيد والإسراء والصلوات وأسماء الله ويوم القيامة والصراط ألخ .في الجزء الثالث نناولنا إقتباسات القرآن من التلمود البابلي الذي يعتبر من التراث العبراني الغير معترف به من بعض المذاهب اليهودية ناهيك عن رفضه شكلاً وموضوعاً من الإسلام الذي لا يعترف به ككتاب سماوي كالتوراة التي لم تسلم من الزعم بتحريفها , لنلحظ التشابه والتطابق بين السرد القرآني والسرد التلمودي وهذا ليس غريب فقد كان الثقافة والحضور اليهودي قوياً ومؤثراً فى الجزيرة العربية لتفتن محمد القصص العبرانية ليكون لها حضور فى النص القرآني .فى هذا الجزء نتناول إقباسات الإسلام من الديانة الصابئية المندائية لنلحظ تقارب شديد فى أمور كثيرة خاصة المراسم التعبدية .* الإسلام والصابئية .- فى سورة البقرة :" إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون " .نحن هنا أمام آيه قرآنية تضم الصابئة إلى زمرة المؤمنين , لتعدهم بالأجر عند الله ورغم ذلك لا يعتبر القرآن الصابئة أصحاب كتاب ودين سماوي فما تفسير هذا ؟ ومن هم الصابئة أولا ؟إختلف الفقهاء فى تحديد الهوية الدينية للصابئة , فمنهم من رآهم كطائفة بين اليهود والنصارى كالجلالين , ومنهم من رأهم أنهم قوم بين النصارى والمجوس كما يرى البيضاوي , عالعموم هذا يعني أن محمد إعتمد الصابئة كأصحاب إيمان ليهمنا فى بحثنا هذا التنقيب في تأثر الإسلام بالممارسات التعبدية لدى الصابئة , حتى أنك تندهش من التطابق الشديد بين الإسلام والصابئة فى الممارسات والطقوس والشعائر التعبدية فدعونا نستعرض بعضاً منها.- الطهــــــارة .الإسلام يشير إلى أهمية الطهارة ولا يختلف الأمر عند الصابئة فلا تصح العبادات عندهم بدون طهارة ( رشامة ) , والطهارة فرض على كل صابئي وصابئية , فالجنابة مبطلة للعبادات , والغسل يكون بالماء الجاري غير المنقطع عن مجراه الطبيعي ويكون ذلك بالإرتماس (الاغتسال) ثلاث مرات بنية الطهارة .- الصــــــلاة .لا تصح الصلاة بدون وضوء , ويكون الوضوء على النحو التالي : يتقدم الصابئي من النهر ويقول : " ليبارك اليردنه العظمى الماء الحى " , "باسم الحياة العظمى لك الشفاء والطهر بابى واباهم ملكاً برياويز ، اليردنه العظمى للماء الحى " . وهنا يجب أن يشد حزامه ، قبل أن يقترب من الماء , ثم يغسل يديه قائلاً:" باسم الحياة العظمى أطهر يدى بالصلاح وشفتى بالإيمان لينطقا كلام النور وليجعل وضوئى ح ......
#تكوين
#الإسلام-إقتباسات
#محمد
#الصابئية
#والمندائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711728
سنان سامي الجادر : الناصورائيّة والمندائيّة ..وليس الغنوصيّة الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد صَرَعَ المُستشرقون رؤوسنا بمصطلح الغنوصية الذي يُطلقونه على الفلسفة المندائيّة وفي كُل مكان وفُرصة وهُم يحاولون تَجنُب التَسمية الأصلية وهي الناصورائية والمندائية, ولكن لماذا يا ترى هذا الإلحاح منهم على هذه التسمية؟أنَّ النيّة هي طبعاً غير سليمة, ولأنهم يُريدون أن يجمعون الفلسفة المندائيّة مع إحدى الفرق المسيحيّة في بدايات الميلاد وصولاً إلى المانويّة والتي كانت تعترف بالمسيح أيضاً, وهذا في سبيل أن يلغوا القِدم المندائي على المسيحيّة واليهوديّة.وحيثُ أنَّ المسيحيّة في بداياتها كانت عبارة عن نوعين من الفرق أحدهما شرقيّة وتحمل فلسفة توحيديّة ولكنها تجعل من المسيح نبيّاً بشريّا, والفرقة الأخرى كانت غربيّة وتلك تحمل الموروث الثقافي الغربي الذي كان يُقدّس الأشخاص ويجعل منهم آلهة فأصبحوا يؤلهون المسيح وصولاً إلى فلسفة الثالوث المقدّس, ولاحقاً انتصرت الفرقة الغربيّة لا بالنقاش والأدلّة الفلسفيّة وإنما بقوّة الرومان العسكريّة. وأمّا الموحدون المسيحيون فتم القضاء عليهم وحرق كتبهم أسوة بباقي الأديان التي قضت المسيحيّة الرسميّة عليها جميعاً وأحرقت كتبهم (مصدر1), واستمروا على هذه الحال لغاية القرن التاسع عشر.أنّ قصّة الدين المسيحي والذي كان موحّداً في بداياته, هي أصلاً قد نشأت في بلاد الرافدين (مصدر2), والتي كانت الأغلبيّة فيه تتبع الدين المندائي, فأبقوا على طقوس العرفان الناصورائي للوصول إلى معرفة الفيض الإلهي الذي يحل على الأنقياء من البشر, ولهذا فكانوا قد حوروا طقس الصباغة المندائي والذي يجري باسم الحيّ العظيم, إلى طقس التعميد الذي يجري باسم المسيح, ولانعرف حقيقة شعور هؤلاء من ناحية تغيير هذا الطقس ولأن القوّة العسكرية الرومانية كانت سيوفها موجّهة نحو كُل من لا يعترف بالدين المسيحي الرسمي في جميع مُستعمراتها, ولاحقاً في القرن الثالث بعد الميلاد ظهرت المانوية التبشيريّة وحيث أنها تبنّت كامل الفلسفة المندائيّة فنسخت الكتب المندائيّة جميعها, والتي وصلنا منها مخطوطات نجع حمادي وحيث يؤكد الباحث السويدي سودربيرغ الذي درس تلك المخطوطات بلغتها القبطيّة (مصدر3) بأن المانويّة تنسخ بصورة مباشرة عن الكتب المندائيّة وحتى أن بعض الكلمات لم يترجموها وإنما تركوها بالمندائيّة. ولأن ماني نفسه كان مندائيّا وأنشقّ لاحقاً ليكوّن الدين الجديد (راجع ابن النديم ص392) وهذه مثل قصّة المسيح الذي كان تلميذاً ناصورائيّاً كرّسه يهيا يهانا كرجل دين (مصدر4), ولكنه قام بتغيير التعاليم ليجعل الدين تبشيريّاً بعد أن كان نخبويّاً.وحاولت المانويّة أستقطاب الناس جميعاً, فكانت تعترف بالمسيح نبيّاً بشريّاً وتعترف بالزرادشتية أيضاً وذلك تجنباً للصدام مع الإمبراطوريّة الفارسيّة المُجاورة, وحتى أنها أخذت الأفكار البوذية معها ولتُنتج خليطاً يُعجب الجميع فوصلت إلى الصين, أي أنّها تبنّت فلسفات متعددة والغرض منها هو مكسب سياسي أيضاً ولأنها كانت تبشيريّة. وأنّ الديانات التبشيريّة مثل المانويّة والمسيحيّة لهما دوافع سياسيّة, وليس القصد منها هو العبادة فقط (مصدر5)وكذلك أزداد استعمال مصطلح الغنوصيّة, وجرى جمع الدين المندائي تحت هذا الاسم مع عدد كبير من الأديان بعد الإعلان عن أكتشاف مخطوطات البحر الميت أو كهوف قمران عام 1947 والتي أصبَحوا يدرّسونها في الجامعات منذ ذلك الحين, ولكن أتضح حديثاً بكونها مزورة (مصدر6&7), ولأن الإسرائيليين أدّعوا بأنهم قد وجدوا قدر كبير من الفلسفات الدينيّة المختلفة والقديمة والتي تشبه عبادات بلاد الرافدين وحتى فلسفات تتعلّق بنَسب ملوك ب ......
#الناصورائيّة
#والمندائيّة
#..وليس
#الغنوصيّة
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758427
سنان سامي الجادر : الناصورائيّة والمندائيّة ..وليس الغنوصيّة الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر هذه المقالة مُكمّلة إلى مقالة “الناصورائيّة والمندائيّة .. وليس الغنوصيّة (الجزء الأول)” (مصدر) والتي قلنا فيها بأن نعت الدين المندائي بالغنوصيّة التي تعني العرفانيّة, هي كلمة حق أريد بها باطل, ولكي يجمعونه مع حركات دينيّة وهمية مستحدثة من اليهوديّة من مخطوطات البحر الميت المزورة, أو مع الحركات المسيحيّة الأولى ومع المانويّة.وكذلك قلنا بأن جميع الحركات الدينيّة التي يسمونها بالغنوصية, هي تعترف بألوهية المسيح بينما لا تعترف الناصورائية سوى بالحيُّ العظيم إلاهاً واحداً.وفيما يلي تكملة للإختلافات الجوهريّة بين الفلسفة المندائيّة وبين الحركات الدينيّة الهجينة التي يسمونها بالغنوصيّة.2. أنّ تلك الحركات الدينيّة الغنوصية وحتى الزرادشتيّة (المجوسيّة) الأقدم منها, هي ثنويّة أي تستند على تعريف أساسي بوجود إلاهين منذ الأزل أحدهما للخير والآخر للشر, وبأن الكون قائم على أتحاد هذين الإلهين الذين تكوّن منهما الكون وهما بصراع دائم. ولكن هذه الفلسفة بعيدة عن المندائيّة, فلو عُدنا إلى النصوص المندائيّة فسوف نجد بأن الله الحيّ العظيم, هو القوّة الأحاديّة والمركزيّة في الكون والتي لم يكن ولن يكون لها نظير أو شريك, وكذلك بأن الخَلق للكون وللكائنات كان قد تمّ بأمره وبتدخّل مباشر منه.فهو الذي كان قبل كل شيء, وهو الذي خلق كل شيء ولم يكن من إله آخر يشاركه أعماله, لا من قوى الظلام, ولا حتى من الملائكة والذين هم أيضاً يُخلقون بأمره لينفذوا تعاليمه ووصاياه. كما وأنّ النّور أقدم من الظلام الذي هو رمز الشر, وهو يوصف بأنه عالم فاني وعالم للفانين أي ينفي عنهم صفة الإلوهيّة الخالدة وهذا هو جوهر مبدأ التوحيد.فحسب الفلسفة والنصوص المندائيّة فأن الله هو الواحد الأحد وهو الذي أنبعث من ذاته “اد من نافشي أفرش” ولم يكن له من شريك.أنَّ الثنويّة ضمن النصوص المندائيّة تدور حول الإنسان نفسه وليس حول خالقه, فهي تكون عن الخير والشر و النور والظلام هي تتحدّث عن الصراع الذي يدور داخل عقل الإنسان, والذي هو حُر تماماً في أختياراته وبالتالي يُقرر إن كان سوف يسلك طريق النور أو طريق الظلام. ولكن للأسف فأن الباحثة دراور كانت قد كَتبت عن هذا الموضوع بصورة فيها لَبس, بسبب عدم معرفتها الكاملة بالمندائيّة ففي النهاية فهي باحثة مستشرقة ذات معلومات من خارج المندائيّة وجزئيّاً من النصوص المندائيّة, وكذلك بسبب تأثرها ربما من قراءاتها السابقة للزرادشتيّة فخلطت بينهما, ولهذا تَبعها مجموعة من الباحثين من المندائيين ومن المستشرقين الذين يأخذون كل ما كانت قد كتبته على أنه حقيقة في الفلسفة المندائيّة.وفيما يلي بعض من تلك النصوص التي تؤكد على وحدانيّة الخالق على العكس من الديانات الغنوصيّة ومن الزرادشتيّة, التي تجعل له شريك ظلامي يعاديه وهو مساوٍِ له بالقدرة.النَص*1 “هو الملكُ منذُ الأزل ولايبطُل ملكوتهُ إلى الأبد ..ملكُ النوُر. حاكم العالم. لازوال لمُلكه. المالكُ المُسبّحُ والموقّر.ليس له أبٌ قبله، ولم يكن له ولدٌ بَعده.لا أخ له يُقاسمه، ولاشريك لهُ يُنازعه.” الكنزا ربا اليمين المندائيّةوهذا النَص يُين أصل فلسفة التوحيد المندائيّة وبكون الحيّ العظيم هو القوّة الوحيدة الأزليّة الأبديّة وهو الخالق الوحيد للكون.النَص*2 “هو العظيمُ الَّذي لايُرى ولايُحَدّْ (11) لاشريكَ لهُ في سُلطانِهْ, ولاصاحبَ لهُ في صَولَجانِهْ …. (18) الأوَّلُ منذُ الأزَلْ. خالقُ كلِّ شيء” الكنزا ربا اليمين طبعة بغداد ص2النَص*3 “أنا رسولُ النُّور (27) الواحدُ ......
#الناصورائيّة
#والمندائيّة
#..وليس
#الغنوصيّة
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758520
سنان سامي الجادر : الناصورائيّة والمندائيّة ..وليس الغنوصيّة الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد بينا في مقالات سابقة الاختلافات الجوهريّة بين المندائيّة والحركات ذات الفلسفات الهجينة التي يسمونها بالغنوصيّة (مصدر1-2). وأن الحركات الغنوصيّة هي التسمية التي أطلقها المستشرقون على تلك الفرق المسيحيّة في بدايات الميلاد وصولاً إلى المانويّة, وكذلك مع الحركات الدينيّة الوهمية المرتبطة باليهوديّة أعتماداً على مخطوطات البحر الميت المزورة.أنّ تلك الحركات كانت تعترف جميعها بألوهيّة المسيح, كما وأنها كانت تؤمن بثنوية الكون أي بوجود قوّة للخير وأخرى للشر ولا تصل للتوحيد المندائي وتفرّد الخالق.أنّ أصرار المستشرقين على نعت المندائيّة بالغنوصيّة, هو في سبيل أن يلغوا القِدم المندائي على المسيحيّة واليهوديّة, وأن يطعنوا بكونها ذات فلسفة أصيلة ولها سبق ونابعة من ذاتها, وإنما هم يقولون مع هذه التسميّة بأن المندائيّة قد أنشقّت عن المسيحيّة أو اليهوديّة. كما وأنها مُرادفة لدى مؤسساتهم الدينيّة بمعنى الضالين الذين لم يهتدوا, وهذا بالرغم من أن معنى الغنوصيّة باليونانيّة هو المعرفة.وهنا سوف نأتي لتكملة الاختلافات بين الفلسفة المندائيّة وتلك الحركات :3. الناصورائية تُسلّم بأن الكون وكُل المخلوقات التي فيه, قد تمّ خلقها بإرادة (بكلمة) الحيّ العظيم, وبينما تعتقد الغنوصية بأن هُنالك ملاكاً ساقطاً قد خلق العالم بخطأ وأنّ الله لم يكُن يُريد خَلقه!وهذا أحد النصوص من الكنزا ربا ويُثبت بأن الحيُّ العظيم هو الذي خَلَقَ العالم بإرادته.* “ياملكَ النُّور السَّامي .. مُبارَكٌَ ومسَبَّحٌ أنت إلى أبَدِ الآبدينْ.بكَلِمتك خُلِقَ كلُّ شيء.” الكنزا ربا اليمين المندائيّةأنّ الخَلق بالكلمة هو مُشابه للتصورات السومريّة والبابليّة في أسطورة الخليقة الانوما ايليش أو عندما في الأعالي.4. المندائيّة هي دين معرفي, أي أنها تبين بأن المَعرفة تُزكّي صاحبها للوصول إلى عالم النور, ولأن الخطيئة التي هي الظلام الذي يقود للعقاب والموت وسببها هو الجهل, وأمّا الحياة فهي للعارفين والمُدركين. وهذا يختلف عن تفسير الديانات الثنويّة وحتى المسيحيّة الثالوثيّة والتي تُرجع الظلام إلى قوّة قائمة بذاتها مثل قوّة النور, وبالتالي فهي تتحدّث عن المسيح مثلاً بأنه مُخلّص للبشر من خطاياهم وهو يكون أبن الإله. بينما تتحدّث المندائيّة بأن المُختارون الصالحون هُم مُعلمون فقط, وتكون مهمتهم بأنهم يُرشدون الأنفس المُتطلّعة إلى كيفية الوصول للنور عبر التعاليم والمعرفة (مصدر3), ولكن متى أخذ الإنسان طريق الحق والمعرفة فلا يعود هنالك أختلاف بينه وبين هؤلاء المختارين, وإنما يُصبحون مُتطابقين بالإيمان والثواب.* ”الحياة للعارفين, الحياة للعُلماء المُتبحّرين, الحياة للذين يُعلموننا” الكنزا ربا اليمينوهذا النَص المُهم والذي يتم تكراره بعد الكثير من النصوص لأهميته الكبيرة, فأن الحكمة فيه واضحة في معناها وبأن الحياة تَكون لمن يَمتلك العِلم والمَعرفة النقيّة ويُعطيها لمَن يَطلِبها.* ” سيمات هيي …أوضحتُ للترميدي وقُلتُ لهُم:بأن الكَرمَة التي تَحمل براعم وأغصان سوف ترتفع.والتي لاتَحمل هُنا سوف يُحكَم عليها.الذي يبحث ويتعلم سيرتفع مُتطلعاً لموطن النور.والذي لايبحث ولايتعلم سوف يسقُط في بحر سوُف العظيم (بحر النهاية العظيم)” دراشا اد ملكيوهذا النَص من دراشا اد ملكي واضح أيضاً, وبأن الذي لا يسعى للعلم والمعرفة فأنه يسقط في بحر النهاية, فلن يكون له ضوء ولا نور يُساعدانه على مواجهة التحديات والاختبارات.5. الحركات ال ......
#الناصورائيّة
#والمندائيّة
#..وليس
#الغنوصيّة
#الجزء
#الثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758651