الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي قادر : الوعي واللاوعي ومابينهما
#الحوار_المتمدن
#علي_قادر الوعي واللاوعـي ومابينهما تقاد الجماهير بشكل شبه حصري من قبل اللاوعـي وغالباً مايكون لاوعي جمعي نتيجة غرس فكرة معينة من قبل أحد الأفراد غالباً مايكون هذا الفرد ذو مقبولية إجتماعية أو سياسية أو دينية يسعى لإيصال هذه الفكرة الى فرد أو جماعة ، فالـلاوعي ليس بالضرورة شئ سلبي فهنالك الكثير من الأمور نقوم بها بشكل غير واعٍ وتقوم بمؤداها بمعنى أنه جزء من عقلنا الذي يشعـر ويفكر خلف الجدار اي نملك عقلاً ثانوياً مع عقلنا .مانبحث عنه في سيكلوجية الفرد هي الصورة المنبثقة عن أفـكاره ومخيلته ، فمرة تكون الصورة عبارة عن خيال ، فليس بالضرورة أن تكون هذه الصورة واقعية بل ممكن أن تكون من نسج الخيال ، فممكن أن تكون الصورة عبارة عن ديناميت ليفجر المخيلة لتجعل من الفرد سريع الإنفعال ، وبالأمكان أن تكون الصورة مهدئ للفرد فتجعله حملاً وديعاً صاحب فكرة ومنطق لايتاثر بالانفعالات الهوجاء ، فالصورة اياً كانت أيجابية أم سلبية فهي تنتج للكلمة تصوراتها ، فهي تعبير مابالذات من شعور فهي الا معاني متحركة ومتغيرة تختلف من شخص لآخر ومن مجتمع لآخر ، والكلمة تعبر عن الآنية الزمانية فلا يمكن أن نفسر الكلمة في وقتنا نفسها في وقت مضى ، بمعنى الكلمة هي نفسها عند النطق لكن تتغير من زمن لآخر ويتغير معناها ، فالكلمة أما أن تكون معبرة ذات دلالة تؤدي مبتغاها بشكل سليم وهادف يستهدف الشئ المقصود أو تكون كلمة سامة غير هادفة غايتها الايذاء، فهي تتحمل عدة معاني على إختلاف البيئات والطبقات الإجتماعية .العبارات التي تعتبر نسيج الأفكار من المخيلة والواقعية اياً كانت هذه العبارات فهي نتاج الصورة والكلمة فالعبارة قوتها كقوة السيف سواء كان إستخدامها أيجاباً ام سلبا منها مايكون ذا تأثير بالنسبة للمجتمع كأن تحتوي على كلمات ثورية أو صور واقعية فهي المسؤولة عن عواطف الناس تتحكم بها خصوصاً إذا كانت هذه الجماهير محرضة بذكاء فأنها لن تقوم بأي عمل الا بتوجيه ، فهي تعمل بشمولية مطلقة لإرضاء الرغبة الدفينة التي تجدها عند أغلب الناس نتيجة بداوة وغرائز متوارثة . ......
#الوعي
#واللاوعي
#ومابينهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710512
علي ثويني : الدعاية للملكية في العراق بين الوعي واللاوعي
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني اثير في السنوات الأخيرة لغط ومفاضلة بين الحقبة الملكية والجمهورية، وتفرق الناس وكفروا بعضهم البعض كما هي عادتنا في الإختلاف،ورغم تنائي الزمن عن الفترتين، فقد قل عدد من عايشوا الملكية، ومن شهد على أحداث 14 تموز 1958، بل وما جرى بعد 1963 من تشويه للحقبتين، ولاسيما جمهورية عبدالكريم قاسم. أما الملكية فقد كان الموقف منها مصلحي، حينما توطدت علاقة صدام حسين مع ملك الأردن حسين، فأعاد الإعتبار لفيصل الأول ورممت وأعتني بالمقبرة الملكية في الأعظمية، وأعتمر صدام (السدارة) الفيصلية،وكأنه يوحي بأنه سليلهم أو على الأقل محيي لسننهم في تأسيس مملكة صدامية، كما كان يحضر لها . لكن سارت الرياح عكس رغباته.وبذلك غابت الحقيقة وأمسى تقييم المرحلتين دالة لكياسة مفاهيمية يفتدها العراقيين دائما، وكأنهم يبحثون عن جدل يفرقهم حتى لما مضى وأنقضى ولم يعد ممكن إحياءه بشكل أو آخر،ولدينا في أحداث الإسلام قبل 1400 عام أسوة في الفرقة حد التناحر. ولدت مخضرما بين عهدين ، فكان عمري عام ونصف حينما حدثت ثورة تموز، ولكني أتذكر في بداية الستينات زيارة والدي لبعض معارفنا القاطنين في المناطق الفقيرة، وكأنها ملامح من فلم صور في أحياء المنبوذين في الهند(الباريه)، فقد كانوا يسكنون وسط الماء الآسن وبيوتهم متهالكه وأحوالهم المعاشية يرثى لها. فقد شفت الميزرة والشاكرية وشطيط، في آخر رمق لها، ومكثت صورتها عالقة في ذاكرة طفل.أستفاق البعض اليوم يمجد بالملكية على المبدأ النفسي العراقي(اللي يشوف الموت يقبل بالصخنه)، ومادام العراق تائه اليوم ولا يحمل مشروع للبناء بل للهدم، فقد طفق البعض بوعي وخبث أو ترديد، الترحم على صدام والبعثيين، ثم أنتقلوا لعبدالسلام عارف، ثم قفزوا على فترة عبدالكريم ليجدوا المبرر في إطراءهم للحقبة الملكية، رغم مرور ستة عقود على غروبها. والأنكى في تلك الأحجدية أن التقى البعثيين و الشيوعيين وهم يمجدون الملكية الغابرة اليوم، رغم أنهم ناصبوها العداء بالأمس، وفضحوا خباياهم،بل وجعلوهم شماعة تبرر نشر فكرهم . الشيوعيون ومنذ الثمانينات لجأوا متجمعين في بريطانيا بإيعاز غريب ، فهم اليوم الأكثر حماسا لتذكر الملكية بخير، بما يوحي بأن من صنع الملكية والشيوعية هو مصنع واحد أو نقل جهاز تأهيلي مخابراتي واحد.وهذا يذكرنا بما كتبه المرحوم الدكتور علي الوردي عن تلك العقلية المتخبطة: (من مآسي العقل العربي أنه عندما يتعرض للظلم من طغاته الحاليين يتحسر على طغاته السابقين، مع أن السابقين هم من مهد الطريق للحاليين ولكل مهمته!.).نقر هنا بأننا لسنا متحاملين على الملكية مثلما على البعثيه، إثنانهم حكموا أربع عقود، فقد كان العراق خلال العقود الملكية بحالة صعود بينما خلال البعثية بحالة نكوص، الأولى بدأت بإحتلال وأنتهت إلى مايشبه الإستقلال، والثانية بدأت بإستقلال وأعادت العراق إلى المربع الأول، أيى إلى الإحتلال، والأمر سيان فبين الإنكليز وأبنائهم الأمريكان تواصل روحي في الشراهة والطمع والحيلة وإحتلال البلدان، من أجل "حلبها" مع إعطاءها قليل من العلف.فسيان بين الإحتلالين بالحجج والمسوغات والفرق في الحقبة والوسائل. أما عملية التنصيب لعملائها على سدة السلطة فهي الأمر الثابت، لا بل أن أولاد وأحفاء عملائهم الأولين نصبوا اليوم، على مبدأ (الساس الدساس)، اي أن حفيد العميل مؤتمن كونه يحمل مورثات جده. لذا فإن سلطة اليوم هي (ملكية مبرقعة بتسمية جمهورية)، لا بل أن نصاب الدولة هو نفسه كما بلملكية تحت تسمية (الديمقراطية)، فحواها إنتخابات مزوره ، وكراسي تدور بين أحزاب وعناصر تابعة لها، وبرلمان صوري، ودستور لاقيمة له، ......
#الدعاية
#للملكية
#العراق
#الوعي
#واللاوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731027