الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الأماميون الثوريون : نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبعية وحركة 20 فبراير ...- الحلقة الأولى
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون نعمل في هذه الحلقة على إبراز بعض الملاحظات الأولية حول ما سماه الكاتب توضيح، وكما أشرنا في كتاباتنا حول نقد الأوراق الأيديولوجية، فإن منهج كاتب الورقة لا يختلف عما سبق ذكره حول منهجه التجزيئي، البعيد عن التحليل العلمي المادي للتاريخ، ذلك ما ميز كل كتاباته، رغم أنه يدعي تبني الماركسية اللينينية، التي يحاول تحريفها في اتجاه ما يسمى "الماوية"، محاولا انتقاء أعمال لينين، في هذه ورقة سياسية، التي تمت كتابتها في سياقات سياسية معينة، سيأتي وقتها لكشفها وتناولها بالنقد.أول ما يمكن أن يكشف انتقاء الكاتب لأعمال لينين، هو اختياره لمقولة "قانون التطور اللامتكافئ للرأسمالية"، لإيهام القارئ يأنه فعلا يتناول الوضع السياسي بالمغرب من منظور الماركسية اللينينية، بينما فعل ذلك تنميقا فقط، حيث لم يذكر في هذا النص أية إشارة لتطبيق هذا القانون على مستوى التحليل السياسي، وذلك راجع لتورط الكاتب في مقولة "أننا لسنا بحاجة إلى لينين"، وأن "ماو قد طور الماركسية اللينينية إلى مستوى عال"، وأن منظمة إلى الأمام "ماوية"، بعد الإضافات التي تمت في 1976.كل ذلك جعل الكاتب يسقط في ورطة المنهج التجزيئي، الذي يعتبر من بين المدارس الصغيرة في علم الاجتماع البرجوازي، الذي يتبناه الماركسيون المبتذلون على المستوى النظري، العاجزون عن استيعاب المذهب الماركسي اللينيني، ويلتجئون في أحسن الأحول إلى خلاصات ماو، التي نعتبرها قد تناولت جزءا من المعرفة الماركسية اللينينية، في محاولة لتطبيقها على المجتمع الصيني، مجتمع الفلاحين الفقراء، التي يتبناها الكاتب، بما تحملها من أخطاء نظرية ومنهجية، مما يسقطه في التحليل الصحفي البعيد كل البعد عن التحليل السياسي، مع خليط من الشعبوية، المتجلية في تسمية الدولة الاحتكارية الأمريكية ب"الإمبراطورية الإمبريالية الأمريكية"، وهذا الوصف لا أساس اقتصادي له حسب الماركسية اللينينية، وهو نتاج أخطاء المنهج التجزيئي النصف مادي، أي اللاعرفاني.وفي نفس السياق يذهب الكاتب بعيدا، إلى الاعتقاد بانهيار إمبراطوريته هذه التي ألصقها بأمريكا، محججا في ذلك بما يلي :ـ هزيمة الإمبراطورية في سوريا نتيجة تفوق السلاح الروسي.ـ انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوربي.ـ سمة الهيمنة الإمبريالية نحو آسيا في القرن 21.وذلك نظر لعدم استيعابه للمذهب الماركسي اللينيني، واختزاله في ما يسميه "الماوية"، التي لا أساس اقتصادي لها في الصراع ضد الإمبريالية، بقدر ما تشكل عائقا من بين عوائق تطور الحركة الماركسية اللينينية عالميا، ذلك ما دفعه إلى اختزال الصفة الطبقية للنظام السياسي بالمغرب، في كلمة "الكومبرادور"، التي لا أساس اقتصادي لها، لا يمكن أن تفي بمضمون التحليل السياسي، للأساس الاقتصادي للنظام القائم بالمغرب، فبالأحراء أن ترقى إلى مستوى تطوير الماركسية اللينينية معرفيا، واستعمال هذه الكلمة التي يعتقد أصحابها أنها مفهوم، يأتي في سياق الخطاب الشعبوي، استصغارا لمفهوم البرجوازية التجارية، المؤسس على أساس اقتصادي محدد من طرف الماركسية.وينتقل الكاتب إلى ما يسميه "الوضع الوطني"، ولا يوجد فيما قدمه في توضيحه هذا أي جديد يذكر، وفي نفس السياق التجزيئي، يعتمد على عناصر الأسلوب الصحفي، من قبيل "خطاب 9 مارس 2011" و"حكومة اخونجية مخزنية"... واستنتاجات كل التقارير الصحفية من قبيل "محاصرة حركة 20 فبراير والقضاء عليها" و"دولة كمبرادورية واحدة وحكومتان مخزنيتان، واحدة في الواجهة ... وأخرى في الظل ..." و"تطبيق أكثر السياسات اللاشعبية في تاريخ البلاد منذ الاستقلال الشكلي"، ذلك ما ميز خطاب ......
#كتابات
#موقع
#ورقة
#-الصراعات
#الطبعية
#وحركة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682094
الأماميون الثوريون : نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبعية وحركة 20 فبراير ...- الحلقة الثانية نقد المقدمة الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون في مستهل مقدمة هذه الورقة، حدد الكاتب الفترة التي يريد تناولها بالمغرب في "12 سنة من الصراعات الطبقية التي تهز أعماق تشكيلته الاجتماعية والاقتصادية التابعة" حسب قوله، معتبرا أن جمبع الطبقات دخلت في "حلبة الصراعات الاحتماعية والسياسية"، وأن ما يسميه "مسلسل التراكم الرأسمالي الكومبرادري" هو محركة هذه التناقضات، سواء على مستوى "الكلتلة الطبقية السائدة" أو في "الحركة الجماهيرية الواسعة" وخلص إلى أن "السياسة الاقتصادية والاحتماعية الطبقية لنطام الكومبرادور" هي التي تفجر "الحركة الجماهيرية الواسعة"، السؤال المطروح هو : هل احتجاجات الجماهير في 20 فراير ينطبق عليها مفهوم الحركة حسب الفهم الماركسي للحركة ؟ ذلك ما سنتناوله بعد نقد هذه المقدمة.ويأتي لتحليل هذه التناقضات من منظوره الأيديولوجي "الماوية"، محاولا تطبيقه على الصراعات الطبقية بالمغرب، في قوله :"من جهة: العمال (وهي القوة الأساسية) ــــ الفلاحين (وهي القوة الرئيسية) المرتبطين جدليا (مرتبطين موضوعيا وفي وحدة جدلية)، ومن جهة ثانية: البنية الإمبريالية ــــ كمبرادورية.". هنا حصر الصراعات الطبقية بالمغرب، واعتبر العمال غير المنظمين سياسيا قوة أساسية مما يتناقض ومفهوم البروليتاريا، أي الطبقة العاملة في حزبها الثوري كما وضعه ماركس وبناه لينين، أما الفلاحون فهم بالنسبة إليه قوة رئيسية بدون طليعة ثورية تقود نضالاتهم السياسية، مما جعل محاولته لإبراز منظور ماو في كتابه "في التناقض"، الذي تناولناه سابقا بالنقد، لا يفي بالغاية من التحليل للوضع السياسي، إلا في غاية سياسوية واحدة وهي أن منطور ماو ناجع في التحليل السياسي للصراعات الطبقية بمغرب القرن 21، وهو يتحدث عن العمال والفلاحين في مستوى "الحركة الجماهيرة"، أي في مستوى الحقوق الاقتصادية والاجتماعية : الإصلاحية، في مستوى أدنى مما وصل إليه ماو في التنظيم الحزبي.وتكلم عن الارتباط بين العمال والفلاحين في "وحدة جدلية"، لكن دون أن يحدد أين تتجلى هذه الوحدة ؟ وكيف حددها ماو ؟ أما بالنسبة للينين فقد حدد علاقة البروليتاريا بالعمال في التحالف، في خلاصته حول الحرب الأهلية، ولم يتحدث أبدا عن "الوحدة الجدلية"، حيث الوحدة لا يمكن أن تشمل إلا طبقة معين، في التحالف بين العمال والفلاحين الحربي والاقتصادي، في الحرب والبناء الاشتراكي وليس في النضالات المطلبية، حيث الصراعات الطبقية تجري في مستوى الاشتراكية والإمبريالية، ليس كما جاء قول الكاتب، في وحدته الموهومة بدون أداة تنظيمية بين العمال والفلاحين في مواجهة ما سماه "البنية الإمبريالية ــ كومبرادورية"، المنظمة تنظيما سياسيا، اقتصاديا وعسكريا، وهكذا يقع الكاتب في ورطة منهجية باستعماله لمصطلحات لا أساس طبقي لها. وسرعان ما يسقط الكاتب في منهجه التجزيئي المعتاد، في مزيج من الصحافوية والشعبوين في قوله "إن الصراعات الطبقية في مغرب العشرية الأخيرة، تجري في سياق أزمة مفتوحة ل"ديمقراطية الواجهة"، التي يحاول النظام الكومبرادوري ترميمها بطلاء جديد، منذ حكومة "التوافق المخزني"(حكومة اليوسفي) إلى حكومة بن كيران الأكثر رجعية، ومن دستور 1996 إلى دستور 2011، الذي أطلق عليه الشعب المغربي "دستور العبيد""، وهنا اختفي مضمون كتاب "في التناقض"، في تحليل الصراعات الطبقية بالمغرب في العقد الأول من القرن 21، حيث الواجهة التي تحدث عنها تسقطه في تناوله لواجهة الأحداث دون الغوص في أساسها الاقتصادي، كما عهدناه في التحليل الماركسي للوصع السياسي.وأبرز من جديد منظوره اللاعرفاني، حيث تغيب وحدته الموهومة بين العمال والفلاحين فيما تبقى من مقدم ......
#كتابات
#موقع
#ورقة
#-الصراعات
#الطبعية
#وحركة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682577
الأماميون الثوريون : نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبقية وحركة 20 فبراير ...- الحلقة الثانية نقد المقدمة الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون في الشق الذي يهم الحركة الثورية أي الماركسية اللينينية التي ينتمي إليها الكاتب، يدرج مجموعة من الملاحظات حول موقعها في الصراعات الطبقية بصفة عامة، وحول علاقتها ب"حركة 20 فبراير" في قوله :"إن غياب النظرة السياسية الموحدة، والوضوح النظري وانعدام المنظمة الثورية للماركسيين اللينينيين المغاربة، كلها عوامل ساهمت في تهميشهم وتكريس عجزهم عن المساهمة في الحركة، من منظور خطهم التكتيكي والاستراتيجي.".يبدو من خلاصته هذه حول مساهمة الماركسيين اللينينين في الحركة الجماهيرية بالمغرب، وهو يستثني نفسه طبعا، أن الكاتب بعيد عما يجري في الساحة السياسية والنضالية خلاصة في تلك الفترة، ونرى أنه يوجه الخطاب ل"هم" بضمير الغائب للجمع، كأنه يقرأ الواقع الموضوعي بعيدا عن الذات التي يمثلها، في قطيعة تامة مع علاقته بل ومسؤوليته عما جرى ويجري في الحركة الماركسية ـــ اللينينية المغربية، هذا الأسلوب الذي ينبثق من ممارسات السياسيين والأيديولوجيين بالأحزاب البرجوازية الصغيرة، الذين يتملصون من مسؤولياتهم عن الأوضاع المزرية للشعب المغربي، ويحملون له كل المسؤولية في مأساته إلى حد نعته بشتى صفات دنيئة، مما يدل على استمرارية نفس الأساليب المعهودة في الصراعات السياسوية، خاصة تجاه الماركسيين اللينينيين من طرف الأحزاب الإصلاحية.وقول الكاتب ب"غياب النظرة السياسية الموحدة، والوضوح النظري وانعدام المنظمة الثورية للماركسيين اللينينيين المغاربة"، إنما ينم عن التهرب من المسؤولية الشخصية، ومن الموقع الأساسي لتلك المسؤولية، في كل ما جرى ويجري من نكسات في صفوف الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، و"النظرة السياسية الموحدة" التي يبحث عنها الكاتب، ينسى أو يتجاهل أنه من أحد المسؤولين على عرقلتها، والهروب إلى الأمام بعيدا رغبة في الزعاماتية، بدل المساهمة في تحقيق شروط ما سماه "النظرة السياسية الموحدة"، فما معنى إنشاء موقع باسم تاريخي لمنظمة إلى الأمام ؟ إلا رغبة ذاتية لتسمية الإرث التاريخي للحركة الثورية للشعب المغربي باسمه، كأن هذه المنظمة إرث لمجموعة من الأشخاص بعيدا عن الفهم المادي التاريخي، في علاقته بشعب تم اضطهاده نتيجة تاريخ نضالاته الثوية، وما حصر كل النضالات الثورية للشعب المغربي في مجموعة من الأشخاص، إلا دليل عن النظرة المثالية الذاتية لتاريخ شعب طويل، وبالتالي محاولة قطع الجذور التاريخية للحركة الثورية المغربية، بنضالات الحركة الماركسية ـــــ اللينينية التي يقودها السباب الثورية، بدل دعمها والمساهمة في تطويرها عبر الاندماج في سيرورتها وصيرورتها التاريخية.أما عن "الوضوح النظري" الذي يبحث عنه الكاتب، إنما يمثل تلك الفزاعة التي يتم عبرها عرقلة كل خطة إلى الأمام في التنظيم، وعرقلة الدفع في اتجاه الهدف الذي ضحى من أجله شهداء الحركة، وعلى رأسهم الشهيد القائد زروال الذي يعتبره الكاتب رفيقه يوما بمنظمة إلى الأمام، التي يدعي أنها سرقت منه من طرف التحريفية منذ نهاية السبعينات من القرن 20، وهو إلى حد كتابة هذه الورقة مازال يبحث عنها، ويلوم الآخرين عن "غياب"ها من منطلق إسقاط كل نكساة الماضي على الحاضر حتى يتبين لنا المستقبل غامضا.وهذا الأسلوب من التعاطي مع أزمة الحركة الماركسية ـــ اللينينية المغربية، ينم عن مخلفات الماضي، الحابل بمجموعة من المسلكيات المتوارثة عن فهم ضيق لمفهوم السرية في علاقتها بالعلنية، في العلاقة بين العمل الثوري والإصلاحي، بين الديالكتيك والبراكسيس، مما يؤكد ضعف أسس "النظرة السياسية" التي يبحث عنها الكاتب عند الغير، فبدل أن يقدم نقدا ذاتيا عن مسؤولياته التاريخية ......
#كتابات
#موقع
#ورقة
#-الصراعات
#الطبقية
#وحركة
#فبراير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686751
الأماميون الثوريون : نقد كتابات موقع 30 غشت ورقة -الصراعات الطبقية وحركة 20 فبراير ...- الحلقة الثانية نقد المقدمة الجزء الثالثة
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون ويواصل الكاتب نقده ل"حركة 20 فبراير"، معبرا عن رأيه الإيجابي حولها "لقد شكلت الحركة خطوة إيجابية بطرحها لمطالب سياسية، وبكسر حاجز الخوف لدى فئات اجتماعية (خاصة المنتمية للبورجوازية الصغيرة والمتوسطة) هذا رغم كونها ظلت محدودة في سقفها السياسي (إصلاح النظام)"، كما جاء في قوله.وهكذا يثني الكاتب على عمل "الحركة"، على الرغم من أنها ليست حركة عفوية جماهيرية، حيث هي حركة مدبرة ومنظمة من طرف تنظيمات سياسية إصلاحية، وقد تم التصريح بتاريخ تنظيمها وببرنامجها علانية قبل النزول إلى الشارع، فعن أي "خطوة إيجابية" يتحثة الكاتب ؟وهو يجيب عن هذا السؤال، فيما تبقى من موقفه هذا وهو "كسر حاجز الخوف لدى فئات اجتماعية"، ويحدد الفئات المعنية بذلك وهي "البرجوازية الصغيرة والمتوسطة"، وهنا يسقط الكاتب في التماهي مع الأحداث كباقي الناس العاديين، غير العارفين بكواليس السياسة، مع العلم أن هذه الطبقة التي يتحدث عنها، تقودها قيادات الأحزاب الإصلاحية المنتمية لها، والتي نظمت "حركة 20 فبراير".وبكل سذاجة يوجه الكاتب نقده لما سماه "محدودية سقفها السياسي"، الذي ليس إلا تعبيرا صريحا على أنها حركة منظمة من طرف هذه الطبقة، التي تعبر بكل وضوح عن مشروعها الإصلاحي في أوراقها التنظيمية، بينما يطالب الكاتب من الماركسيين اللينينيين قلب موازين القوى في شارع أصلا منظم، وهو يعرف ويتجاهل ذلك في نفس الوقت.إن تناول الكاتب لحدث مهم تاريخيا في الصراعات الطبقية بالمغرب، ويهذا الشكل من العفوية، الذي لا يمت بصلة بالتحليل العلمي المادي للتاريخ، إنما يعبر عن موقفه المتذبذب غير الصريح، مما يضع تحليله هذا بين منزلتين، لا مع ولا ضد، فهو يثني على عمل الحركة وفي نفس الوقت يوجه لها نقدا غير مبرر، كأنما يتكلم عن شيء مجهول، سقط من السماء بين عشية وضحاها، مما يضع منهجه في صف اللاعرفانية، التي تعترف بالشيء في ذاته لكنها تنكر إمكانية معرفته والوصول إليه، إنه في حقيقة الأمر منهج كانطي الذي يحارب الماركسية باسم تطويرها، من طرف الكانطيين الجدد.ولتركيز ما تمت الإشارة إليه أعلا، يواصل الكاتب السير في طريق منهجه الكانطي في قوله :"ومرتبكة في أساليبها النضالية (الطابع السلمي ورفض مواجهة العنف الرجعي بأساليب حازمة، وتصديها للعنف الجماهيري، الذي غالبا ما كان ينسب للنظام، علما أن النظام استعمل فعلا في بعض الحالات فرقه الخاصة والتجأ الى البلطجية، إن هذا الخلط أدى ثمنه العديد من أبناء الشعب و مناضلون مخلصون، الذين زج بهم في سجون النظام بعد محاكمات صورية، نموذج العرائش و محاكمات طنجة لمناضلي الحركة)، التي ظلت حبيسة الأساليب الاحتجاجية، دون استعداد للانتقال إلى أساليب الانتفاض، التي خبرتها التجربة الومرتبكة في أساليبها النضالية تونسية والمصرية".وهنا يتباكى الكاتب على نتائج عمل هذه الأحزاب ويصفها أنها "مرتبكة في أساليبها النضالية"، لكن دون أن يحدد من أين جاء هذا الإرتباك، ويكتفي فقط بوصفه السطحي كالقول ب"الطابع السلمي ورفض مواجهة العنف الرجعي بأساليب حازمة، وتصديها للعنف الجماهيري"، وهنا يطلب منها تجاوز سقفها الذي تحدث عنه سلفا، ويشير إلى عنف الجماهير دون القدرة على تحديد أسبابه، أو حتى تحديد نوعيته، وهو في الحقيقة عنف ثوري نابع من معاناة الجماهير، لكن دون أن ننسى ما يريد الكاتب نفيه، وهو تنظيم الماركسيين اللينينيين في أوساط الجماهير، هذا المعطى التاريخي الجديد في الحركة الجماهيرية بالمغرب، الذي أبرز وجود أشكال تنظيمية ثورية جديدة أربكت الأحزاب الإصلاحية ومعها النظام القائم، ولم يكلف الكاتب نفسه للبحث عن هذ ......
#كتابات
#موقع
#ورقة
#-الصراعات
#الطبقية
#وحركة
#فبراير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687089
الأماميون الثوريون : من أجل توحيد الماركسيين اللينينيين المغاربة
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون "الصراع الطبقي هو محرك التاريخ"، ماركس."الحقيقة المطلقة موجودة وهي مجمل الحقائق النسبية"، لينين.الرفاق، الرفيقات،على امتداد عقود من النضال الطبقي الثوري بالمغرب والحركة الثورية المغربية (السياسية) لم تعرف الطريق إلى توحيد صفوفها، لتعميق منظورها ونضالها في صفوف الطبقة العاملة وحلفائها، من أجل بناء الحزب الثوري ليكون ذرعا سياسيا للجماهير الشعبية في صراعها ضد النظام التبعي للإمبريالية العالمية.وهذا راجع لعدة شروط ذاتية وموضوعية للحركة الثورية بالمغرب التي من واجبها العمل على إيجاد إجابات تعيد المصداقية للنضال الثوري وللمشروع الشيوعي في صفوف الجماهير. ونحن نعرف أن الكثير والعديد من الرفاق والرفيقات لهم تجربة في تعميق وتوطيد هذه العملية، عملية راهنية الشروع في بناء ثوري للمشروع ونعلم أن ما جرى فيها من نقاشات وتجميعات توجت ببناء ذوات ماركسية لينينية على مستوى الفكرة ومنها من فشل وأفرز مجموعة انقسامات، لأسباب متعددة منها ما هو أيديولوجي ـ سياسي مرتبط بمسألة الخط وكذا الهوية ومنها ما هو مرتبط بمسألة الإقتصاد في شق البناء الإشتراكي، التقييم للتجارب (خاصة السوفييتية، الصينية، الألبانية ..) وكذا تقييم الإستراتيجيات الثورية على مدى امتداد التجارب الثورية (الانتفاضة الثورية، الحرب الشعبية، الكفاح المسلح..).ومن وجهة نظرنا كماركسيين لينينيين وحدويين، إن الفشل أصبح قضية وجب حلها، إنطلقنا كما انطلق العديد وليس كالجميع لنناقش مجموع القضايا المرتبطة بالمشروع الثوري برصيدنا النظري وتجربتنا العملية، ولا نريد أن نكون أبدا انقساميين، ذاتيين، شعبويين ولا نسعى إلا لوحدة مبنية على النقاش والجدل والصراع من أجل بلورة سديدة لعملية البناء.هكذا هي وجهة نظرنا بعد تقييم عام ل:ـ الوضع السياسي العالمي ولبلادنا : التناقضات الأساسية، الرئيسية والثانوية.ـ نقاش عقود من الزمان حول وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة.ـ تطور الصراع الطبقي ببلادنا وتطور حركته الثورية : تجربة الريف، الإختيار الثوري، الحملم، القاعديين، الوضع الآني.ـ مستوى تطور الوعي الطبقي : السياسي في علاقته بشروط بناء الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي.ـ تقييمنا للرصيد النظري والكفاحي للحركة الثورية بالمغرب : إلى الأمام، 23 مارس، لنخدم الشعب، هو تقييم للماركسية اللينينينة في مرحلتها.ـ تقييم نضال التيارات الماركسية ـ اللينينينة بالمغرب : نضالها الأيديولوجي والسياسي، وتقييم قدرتها على بلورة البراكسيس الماركسي اللينينين في وسط الطبقة العاملة وحلفائها.ـ تقييم الحركة الشيوعية والمشروع الإشتراكي ومدى راهنيته.إننا كماركسيين لينينيين وحدويين أمام هكذا وضع طبقي، الهجوم على الطبقة العاملة والطبقات الشعبية واصطفاف الطبقة الحاكمة مع الطبقات المسيطرة، والمزيد من التحاق الإصلاحية والتحريفية الإنتهازية إلى معسكرها، لا يبقى أمامنا سوى منطق الضرورة التاريخية، من أجل العمل على التكتل كنقيض لإفراز المعبر والسلاح السياسي ـ الأيديولوجي : الحزب الثوري. ومن واجبنا المساهمة عمليا وفكريا في هذه العملية والدعاية والتشبث بها، من أجل تعميقها وتثبيتها في أرض الواقع واعتبارنا كما كنا ولا زلنا مؤمنين بالمادية الجدلية والمادية التاريخية (الفهم المادي الجدلي للتاريخ) في أعلى شروط تطورها كماركسية لينينية قادرة على إيجاد تصورات وأطروحات علمية مادية لكل مسائل الإختلاف، الجدل والنقاش لما هو تاريخي، آني ومستقبلي في صفوف نضال الحركة الشيوعية الذي لن يتأتى إلا إذا توجهنا إلى ......
#توحيد
#الماركسيين
#اللينينيين
#المغاربة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695307
الأماميون الثوريون : دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة الحلقة الأولى
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون في أزيد من نصف قرن من النضال الثوري بالمغرب، منذ انتفاضة 23 مارس 1965، لم تستطع القوى الثورية بالمغرب توحيد صفوفها. عجزت الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية عن بناء تجربة ثورية ملموسة بعد فشل التجارب السبعينية، بينما يعرف الوعي في صفوفها الجماهير، الطبقة العاملة والفلاحون، تناميا ملحوظا، دون القدرة على بلورة فعل ثوري ملموس نظرا لكون اليسار الثوري غير قادر على استيعاب حركتها المتنامية.كانت كل المحاولات الرامية إلى توحيد صفوف الماركسيين اللينينيين المغاربة قد باءت بالفشل، وكان تعطيل بناء الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي عائقا أساسيا أمام الجماهير، الطبقة العاملة والفلاحون، لبلورة الفعل الثوري الحاسم للوصول إلى السلطة، وتوالت نداءات الوحدة حتى أصبحت شعارا مألوفا في أدبيات التيارات المتعددة في الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، حيث لم تستطع هذه التيارات الخروج من دائرة مطلب الوضوح الإيديولوجي والسياسي، إلى بلورة مفهوم البناء النظري للثورة المغربية.وجاء نداء الماركسيين اللينينيين الوحدويين المغاربة، في نقده لهذه التجارب الفاشلة، ليعطي لمفهوم الوحدة منظورا أدق وأشمل، حيث لم يكتف بمطلب الوحدة، من منطلق الوضوح الأيديولوجي والسياسي المألوف، بل تعداه إلى اعتبار الفعل الوحدوي يهم الوحدويين فقط، عبر الصراع الأيديولوجي والسياسي الرفاقي مع جميع الماركسيين اللينينيين المغاربة، على اعتبار أن الوحدويين شكل تنظيمي مناقض لمجمل التيارات التي باءت بالفشل وشكلت أدوات تنظيمية "بناء ذوات ماركسية لينينية على مستوى الفكرة ومنها من فشل وأفرز مجموعة انقسامات" كما جاء في النداء، تساهم في تعطيل البناء النظري والعملي لاستراتيجية الثورة المغربية في علاقتها باستراتيجية بناء الحزب الماركسي ـ اللينيني المغربي.وكما تناول النداء المسائل الأيديولوجية والسياسية، تناول كذلك جانبا مهما في البناء الثوري، غالبا ما يتم إهماله في جميع التجارب السابقة، التي يطغى على أدبياتها الأيديولوجي والسياسي، فطرح النداء مسألة الإقتصاد في الصراع الطبقي باعتباره مركز النضال الثوري "الفشل ... لأسباب متعددة منها ما هو أيديولوجي ـ سياسي مرتبط بمسألة الخط وكذا الهوية ومنها ما هو مرتبط بمسألة الإقتصاد في شق البناء الإشتراكي، التقييم للتجارب (خاصة السوفييتية، الصينية، الألبانية ..)" كما جاء في النداء، حيث أكد النداء على أن الصراع داخل الحركة الماركسية ـ اللينينية يجب أن يأخذ المسألة الإقتصادية بعين الإعتبار، مما يتطلب دراسة الأساس الإقتصادي للواقع الموضوعي للمجتمع المغربي في علاقته بالأساس الإقتصادي العالمي، الدول الإحتكارية وحرب الحكومات على الشعوب المضطهدة ..وهكذا فإن الأساس الإقتصادي في النظرية الماركسية اللينينية، المكونات المادية لتطور الأنظمة الإجتماعية الذي تتم بداخله الصراعات الطبقية بين القوى المنتجة (وسائل الإنتاج المادية والثقافية والناس المنتجون) وعلاقات الإنتاج (الأسس الأيديولوجية والسياسية والقانونية والفلسفية .. للطبقات المسيطرة)، يشكل أرضية العمل الثوري التي يجب ضبطها واستيعابها، من خلال ضبط واستيعاب جميع مظاهر الحركة الإجتماعية المادية والثقافية لمجمل الطبقات والفئات المتصارعة خلال عملية الإنتاج، أي مجمل الطبقات والفئات التي توجد في صلب الصراعات الطبقية بين الطبقات المنتجة والطبقات المسيطرة على وسائل الإنتاج.ففي المجتمع الرأسمالي تكونت طبقتان أساسيتان، الطبقة العاملة التي تبيع قوة عملها وهي طبقة ثورية والطبقة البرجوازية التي تستغل قوة عمل الطبقة ال ......
#دفاعا
#وحدة
#الماركسيين
#اللينينيين
#المغاربة
#الحلقة
#الأولى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695519
الأماميون الثوريون : دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة - الحلقة الثانية
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون "على امتداد عقود من النضال الطبقي الثوري بالمغرب والحركة الثورية المغربية (السياسية) لم تعرف الطريق إلى توحيد صفوفها، لتعميق منظورها ونضالها في صفوف الطبقة العاملة وحلفائها، من أجل بناء الحزب الثوري ليكون ذرعا سياسيا للجماهير الشعبية في صراعها ضد النظام التبعي للإمبريالية العالمية ... لأسباب متعددة منها ما هو أيديولوجي ـ سياسي مرتبط بمسألة الخط وكذا الهوية ومنها ما هو مرتبط بمسألة الإقتصاد في شق البناء الإشتراكي، التقييم للتجارب (خاصة السوفييتية، الصينية، الألبانية ..) وكذا تقييم الإستراتيجيات الثورية على مدى امتداد التجارب الثورية (الانتفاضة الثورية، الحرب الشعبية، الكفاح المسلح..)" نداء الماركسيين اللينينيين الوحدويين المغاربة.وتعتبر التجارب الثورية العالمية أهم روافد الخط الأيديولوجي الثوري الذي تستمد منها المنظمة الثورية للثوريين المحترفين أسس عملها الثوري، حيث نضالاتها الثورية مرتبطة بنضالات الحركة العمالية الثورية العالمية، إذ يعتبر النضال الثوري ضد الإمبريالية أهم منطلقاتها الثورية إذ تشكل وحدة الطبقة العاملة التي نادى بها ماركس إحدى المهام المركزية للحركة العمالية الثورية العالمية، ويشكل الخط الثوري للحركة العمالية المغربية إحدى روافدها المهمة حيث يعتبر المغرب مستهدفا في الإستراتيجية الإمبريالية الإستعمارية، نظرا لموقعه الجيوسياسي الإستراتيحي في الثورة المضادة للثورات في الغرب الأفريقي ومجمل القارة الأفريقية والبحر الأبيض المتوسط والخليج العربي، ويعتبر ضرب الحركة العمالية الثورية المغربية من بين المهام التي تضعها الأجهزة الإستخباراتية الإمبريالية في أولوياتها، مما يجعل النضال الثوري في علاقته بوحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة مرتبط أشد ارتباط بالتجارب الثورية العالمية وعلى رأسها التجربتين السفييتية والصينية.تعتبر الثورة البلشفية إحدى أسس الخط الأيديولوجي للحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية لما لها من تأثير كبير على بناء طريق الثورة في البلدان التي تحكمها أنظمة إمبريالية، فهي أول ثورة اشتراكية أسقطت أوهام الإمبريالية وزعزعت أركانها في مرحلة تاريخية كان يتم فيها حسم الصراع بين الإمبرياليات حول تقسيم العمل عالميا خلال الحرب الإمبريالية العالمية الأولى. ولم يكن تحقيق سيطرة البروليتاريا على السلطة في دولة ديكتاتورية البروليتاريا، دولة السوفييتات، دولة العمال والفلاحين والجنود الثوريين، سهلا، إنما تم ذلك بعد إراقة الدماء وبتضحيات الطبقات المضطهدة في حربها ضد البورجوازية وبقيادة البروليتاريا الواعية. ولم يسلم الوطن الإشتراكي من هجوم الإمبريالية وحلفائها البورجوازيين والملاكين العقاريين الكبار من أجل إجهاض الثورة الإشتراكية وإعادة الرأسمالية إلى روسيا، فخلال الحرب الإمبريالية العالمية الأولى والحرب الأهلية تعلم الثوريون المحترفون الكثير حول مسألة البناء الإشتراكي الذي وضع لينين أسسه المادية عبر مسألتين أساسيتين:ـ ضرورة التحالف الحربي بين البروليتاريا والفلاحين ضد تحالف البورجوازية والملاكين العقاريين الكبار/الكولاك من أجل الإنتصار في الحرب.ـ ضرورة التحالف الإقتصادي بين البروليتاريا والفلاحين في مرحلة البناء الإشتراكي قي دولة ديكتاتورية البروليتاريا.إن هاتين المسألتين تشكلان الأساس المادي التاريخي لنظرية البناء الإشتراكي في الوطن الإشتراكي حيث لا يمكن بناء الإشتراكية دون القدرة على الدفاع عن الثورة الإشتراكية ضد الأعداء الطبقيين عالميا ومحليا.وتشكل الثورة الإشتراكية في البلدان الرأسمالية الهدف المرك ......
#دفاعا
#وحدة
#الماركسيين
#اللينينيين
#المغاربة
#الحلقة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696089
الأماميون الثوريون : دفاعا عن وحدة الماركسيين اللينينيين المغاربة - الحلقة الثالثة
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون تعتبر التجربة الثورية الصينية الشكل الثاني من التجارب الثورية التي أفرزتها الصراعات الطبقية بين الاشتراكية والرأسمالية في عصر الإمبريالية، وتختلف عن الثورة البلشفية بكونها تمت في بلد شبه مستعمر ودولة شبيهة بالإقطاع، وكلتا الثورتين تلتقيان في قيادة البروليتاريا للثورة.وتعتبر الثورة الصينية النموذج المكمل للثورة البلشفية في بعدهما العالمي، في التناقض بين الثورة الديمقراطية البورجوازية والثورة الديمقراطية البروليتارية، وفي تكاملهما في الإنتقال من الديمقراطية البورجوازية إلى الديمقراطية البروليتارية، التي دعا إليها لينين حيث المهام الثورية للبروليتاريا لا تتوقف عند حدود الديمقراطية البورجوازية بل تتعداها إلى تحقيق الديمقراطية البروليتارية، فلا يمكن تحقيق الديمقراطية كاملة إلا بسيطرة البروليتاريا على السلطة في ظل ديكتاتورية البروليتاريا حسب النظرية الماركسية اللينينية.وعمل ماو تسي تونغ على بلورة مفهوم الديمقراطية البروليتارية التي سماها "الديمقراطية الجديدة" في بلد يسود فيه نظام شبه إقطاعي لم تنضج فيه شروط الثورة الاشتراكية بعد، التي تتطلب بلوغ مستوى الرأسمالية في مراحلها العليا أي الإمبريالية كما هو الشأن في روسيا، وأكد ماو تسي تونغ على دور البورجوازية الوطنية في التحالف الطبقي ضد الإمبريالية وحلفائها الكومبرادور والملاكين العقاريين الكبار، من التحالف في حرب التحرير الشعبية التي قادها الحزب الشيوعي الصيني والسيطرة على السلطة بقيادة البروليتاريا إلى البناء الاشتراكي في بلد مضطهد من طرف الاستعمار الإمبريالي.وكان للحزب الشيوعي الصيني دور كبير في بلورة التاكتيك والإستراتيجية الثوريين أثناء حرب التحرير ضد الإمبريالية، فكان للتحالف التاكتيكي مع الكومبرادور أثناء الحرب الإمبريالية العالمية الثانية أثر كبير في انتصار حركة التحرر الوطني، وكان لاستراتيجية التحالف الطبقي بين البروليتاريا والفلاحين أثر كبير في القضاء على الكومبرادور خلال حرب التحرير الشعبية وسيطرة البروليتاريا على السلطة، وجاء التحالف التاكتيكي مع البورجوازية الوطنية من أجل التسريع في بلورة الشروط المادية للبناء الاشتراكي في دولة ديكتاتورية البروليتاريا.إن التحالف الطبقي المركزي في البناء الاشتراكي هو التحالف الحربي والاقتصادي بين البروليتاريا والفلاحين وفق النظرية الماركسية اللينينية، ويبقى التحالف الطبقي لهاتين الطبقتين الإستراتيجيتين في الثورة مع البورجوازية الوطنية في التجربة الصينية تحالف تاكتيكي، نظرا لشروط الحياة المادية لتحقيق الثورة الاشتراكية التي لم تنضج بعد بالصين لكون البنية الرأسمالية ضعيفة فيها وفي وطن شاسع غالبية سكانه فقراء، حيث لا يمكن الحديث عن الثورة الاشتراكية دون وجود مقدمات الأساس الاقتصادي الرأسمالي في أعلى مراحلها/الإمبريالية.وهكذا تكون الثورة الصينية قد أتمت مقومات النظرية الماركسية اللينينية ممارسة حول مفهوم الثورة في عصر الإمبريالية، في التناقض بين أقلية من الدول الإمبريالية التي تضطهد شعوب البلدان الفقيرة للسيطرة على ثرواتها الطبيعية وترويج سلعها في السوق التجارية العالمية، وبين الغالبية العظمى من الدول الكومبرادورية التابعة للإمبريالية التي تقوم باضطهاد شعوبها في ظل التحالف الطبقي بين الرأسمال الإمبريالي والرأسمال الكومبرادوري ضد مصالح الشعوب المضطهدة.إن العلاقة الجدلية بين الثورات الاشتراكية في ظل الديمقراطية البروليتارية بالدول الإمبريالية والثورات الوطنية الديمقراطية الشعبية بالبلدان المضطهدة من طرف الدول الكومبرادو ......
#دفاعا
#وحدة
#الماركسيين
#اللينينيين
#المغاربة
#الحلقة
#الثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696457
الأماميون الثوريون : في ذكرى استشهاد المناضل الماركسي اللينيني خط الشهيد زروال : الشهيد كمال الحساني
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون "ليس من يكتب بدم القلب كمن يكتب بالحبر"، امل دنقل.ضد وهم الوحدة من أجل بناء أسس توحيد الماركسيين اللينينيينلما تحدث ماركس عن العنف الثوري، تأكد أولا بأن الدولة هي أداة لممارسة عنف الطبقات المسيطرة على الطبقات المضطهدة، فلا يمكن مواجهة عنف الدولة إلا بالعنف الثوري، فالحركة الثورية ضد استبداد الدولة لا معنى لها بدون ممارسة العنف الثوري.فجاء لينين ليؤكد مقولة ماركس الثورية حول العنف الثوري، فبدون أداة ثورية : الحزب الماركسي ـ اللينيني لن يستقيم الطريق الثوري، ولم يستطع البلاشفة الوصول إلى السلطة إلا بالعنف الثوري المنظم، فقدموا من أجل ذلك شهداء من صلب العمال والفلاحين.وفي أول مجزرة كبيرة في بتروغراد استشهد العمال أبناء الفلاحين، خرجوا فقط للمطالبة بتحسين أوضاع الاستغلال، واستشهدت قبلهم الجماهير الشعبية أمام قصر القيصر عندما طالبوا بفك بعض أغلالهم، فتعرضوا لمجزرة رهيبة.كل الثورات حتى البرجوازية منها أعطت شهداء، أعلن المثقفون المفكرون البورجوازيون رفضهم للعبودية الفيودالية، فتعرضوا للقمع والاغتيال وأعطوا شهداء، فبدون الاستشهاد لا يمكن أن يستقيم الطريق الثوري.فالحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية، بعد نشأتها، تعطي شهداء وباستمرار وستعطيهم إلى أن يتحقق الهدف الاستراتيجي : نجاح الثورة المغربية ! ولن يتم ذلك دون المرور عبر الطريق الثوري : البناء الاستراتيجي للثورة في علاقته الموازية لبناء الحزب الماركسي ـ اللينيني. كان القائد الشهيد عبد اللطيف زروال، من سك الطريق الثوري للثورة المغربية، وباستشهاده أوقف نزيف الحركة الماركسية ـ اللينينية في مهدها، وبنى طريق الاستشهاد، في المعارك يكون الاستشهاد سدا منيعا ضد الاستسلام، ضد إفشاء أسرار الحرب، قطع الطريق على العدو للوصول إلى المقاومين. وكانت عروس الشهداء : سعيدة المنبهي، من سكت طريق الثورة بمضمون نصف السماء، لتستكمل بذلك التناقض في ظل الوحدة، بين المرأة والرجل، المناضلة الثورية والمناضل الثوري، لتكتمل المعادلة الطبيعية والتاريخية، بأن الحركة الماركسية ـ اللينينية ليست ذكورية، إنما هي وحدة متكاملة بين الجنسين، في ظل الوحدة في بناء الطريق الثوري.وكان الشهيد كمال الحساني، من سك طريق بناء القيادة الجديدة للحركة الماركسية ـ اللينينية بالريف الثوري، وسك طريق الثورة بالمضمون الجديد للبناء الاستراتيجي للحزب الثوري، واستكمال مفهوم التناقض في ظل الصراع من أجل توحيد الماركسيين اللينينيين بالريف الثوري، في علاقته ببناء الحزب الماركسي اللينيني المغربي، من أجل استكمال المعادلة الطبيعية والتاريخية لوحدة الحركة الماركسية ـ اللينينية المغربية.لقد خان من خان، واحترف من احترف التحريفية والانتهازية، وصفق من صفق للاصلاحية، وبقي الطريق الثوري ترويه دماء الشهداء، وبقيت الحركة الماركسية ـ اللينينية تجدد دماءها باستمرار.فكان لا بد من الوقوف عند مفهوم الاستشهاد، دلالته التاريخية في الصراعات الطبقية من أجل الثورة المغربية، من أبسط عناصرها إلى أعقدها وأعمقها في صيرورة الثورة، ففي كل محطة شهيد ماركسي لينيني قصة ثورية، في أبسط وأعقد تجلياتها، تعبيرا عن المعنى الحقيقي للاستشهاد.في كل قصة استشهاد عبرة، مفادها أن عنف الدولة يحصد يوميا شهداء غير معلنين، غير منتمين، من صلب العمال والفلاحين، ضحايا صراع العنف الثوري ضد الثورة المضادة، هي قصص طويلة في تاريخ الثورة ببلادنا، حين نجمعها في كتب مؤلفة، تصبح تاريخا عميقا من الصراعات الطبقية، تتغير ألوانها ......
#ذكرى
#استشهاد
#المناضل
#الماركسي
#اللينيني
#الشهيد
#زروال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696796
الأماميون الثوريون : يا ثوار فلسطين الماركسيين اللينينيين ارفعوا راية المقاومة عاليا
#الحوار_المتمدن
#الأماميون_الثوريون شكلت الانتفاضة الأخيرة في تاريخ الثورة الفلسطينية قفزة نوعية ضد الكيان الصهيوني، ووحدت صفوف الشعب الفلسطيني، وأثارت تضامنا شعبيا عالميا كبيرا، زعزع أركان الإمبريالية والصهيونية في ظل أزمة الرأسمال الإمبريالي، وأفشلت تاريخا طويلا من محاولات تصفية المقاومة الثورية الفلسطينية، التي شكلت فيه حرب أكتوبر 1973 بداية مرحلتها الخطيرة، أعطت الشرعية لاحتلال الأراضي الفلسطينية، بدعم من الدول العربية الرجعية، شكل فيها النظام الملكي الدموي بالمغرب أحد أعمدة مخططها التصفوي. ذلك ما أكد أطروحة الماركسيين اللينينيين بالمغارب حول فشل الأنظمة الاشتراكية القومية العربية، بعد تنحية الجيش المصري عن دوره التاريخي في مقاومة العدو الصهيوني، وبقاء الجيشين العراقي والسوري مكتوفي الأيدي، واحتلال الجولان ودخول النظام المصري العميل في مفاوضات حول سيناء، وتوريط منظمة التحرير الفلسطينية في مسار تفاوض مجهول المصير، بعد خطاب ياسر عرفات بجامعة الأمم المتحدة في 1974، ودخولها في مسار من التنازلات تستهدف القضاء على المقاومة الثورية المسلحة، وشن مخطط تخريبي في صفوف الحركة الماركسية ـ اللينينية بالبلدان العربية، وإشعال الحرب الطائفية بلبنان في 1975، وتمرير إتفاق كامب ديفيد في 1978، وعزل المقاومة الفلسطينية بجنوب لبنان، وطرد مقاتليها بعد الحرب العدوانية عليهم من طرف العدو الصهيوني في 1982. هكذا قامت الإمبريالية والصهيونية بحبك مسار تصفية الثورة الفلسطينية، تم تتويجه باتفاق أوسلو في 1993 بعد تفكيك الاتحاد السوفييتي، نتج عنه الاعتراف بالكيان الصهيوني من طرف منظمة التحرير الفلسطينية، بعد إخماد انتفاضة أطفال الحجارة، وترديد وهم الدولتين من طرف السلطة الفلسطينية الوهمية، وتنصيبها لتلعب دور البوليس السياسي ضد الثوار الفلسطينيين، وقمعهم واعتقالهم وحرس مصالح الكيان الصهيوني، وتركيز دورها المخابراتي علانية منذ 2005، واحتلال مزيد من الأراضي الفلسطينية واضطهاد الشعب الفلسطيني.هذا التاريخ الطويل من التصفيات التي قادها النظام العميل بمصر، فتح الأبواب أمام أمريكا للإنفراد بالقضية الفلسطينية، وحاول تغيير النظر لأمريكا من عدو إلى صديق، ذلك ما أكدته انتفاضة الشعب الفلسطيني الأخيرة، بعد إفشال أمريكا لاجتماعات مجلس الأمن، حتى لا يتخذ قرارا ضد العدوان الصهيوني مهما كان نوعه، لفسح المجال أمام استشهاد مزيد من النساء والأطفال وإسكات أصوات الثوار، ورد الاعتبار للكيان الصهيوني الذي فقد سيطرته على الانتفاضة. وتجرعت الأحزاب التحريفية والإصلاحية هزيمة انتهازيتها في صمت أمام مواقف السلطة الأمريكية الجديدة، التي علقت عليها آمالها الوهمية حول إمكانية تغيير مواقفها الاستعمارية، بعد إشهار الإمبريالية الأمريكية والأوروبية دعمها المكشوف للعدو الصهيوني، والموقف الخجول للإمبريالية الروسية والصينية تجاه العدوان الصهيوني، وفشل الصين في رئاسة اجتماعات مجلس الأمن من أجل صياغة موقف كيفما كان نوعه، مما يؤكد فشل انتهازية التحريفية والإصلاحية، رغم عويلها في الحركات الاحتجاجية للجماهير الشعبية المتضامنة مع الشعب الفلسطيني.ذلك ما فسح المجال أمام الرجعية العربية لاحتواء المقاومة الفلسطينية من أجل إفراغها من مضمونها الثوري، وعملت التحريفية والإصلاحية على تقديم الظلامية الإيرانية على أنها تقود محور المقاومة ضد الإمبريالية، في الوقت الذي يبحث فيه النظام الظلامي الإيراني عن مخرج من ورطته مع الإمبريالية فيما يسمى الملف النووي، وتورطه في الحرب على العراق منذ احتلاله في 2003، بحثا عن موقع بين الإمبرياليات الصاعدة روسيا و ......
#ثوار
#فلسطين
#الماركسيين
#اللينينيين
#ارفعوا
#راية
#المقاومة
#عاليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720660