الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي عرمش شوكت : عتبة تشكيل الحكومة العراقية .. ابوابها ملغومة
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت العراق الذي يشكل هامة الشرق العربي وعقله القادح، غدا العبث به سالكاً لمن هب ودب للاسف الشديد. ففي علمنا اليوم لم يبق بلد لا يحكمه شعبه مهما كانت خلافاته الداخلية، ولا احد من اطراف الخلاف يجرؤ على التفريط بمصالح اهله لحساب مصالح القوى الاجنبية ما عدا العراق، رغم ما يمتلكه هذا البلد المستباح من كفاءات وطنية مخلصة وحريصة. ذلك ما يشكل مفارقة العصر التي تبدو من طراز فريد. جاءت الانتخابات الاخيرة في 10- 10 الشهرالماضي، مبرقعة مزوقة تغري البسيط والمغفل. لكنها لم تنطل على من في عقله شحنة وعي ولديه بصيرة لحماية مصالح شعبه وارساء حياة مدنية كريمة له. انتهت الانتخابات المتستر على عيوبها الفاضحة. وفي نهايتها هذه بدأت تتكشف النوايا المكشرة عن انياب الذئاب المفترسة لان الفريسة ما زالت عرضة للتقاسم بين المتحاصصين.. خسروا ولكنهم لم يتوانوا عن المطالبة بالعودة الى حلبة المشاركة في منظومة الهيمنة وتقاسم المال السائب. تحت شعار " التوافق " كانت نتائج الانتخابات هذه المرة، مواربة الحال بين عاطية الحقيقة للبعض ومجبرة خواطر الاخر الخاسر. ولكن ما اصيب في مقتل هو العرّاب ذاته لهذه العملية حيث نصب لها هيكلاً زاهياً للشكل وخالياً من العدالة في المضمون، وبدافع ظن منه ان هذه الآليات المفبركة ستعود عليه بمزيد من الكسب، وكذلك ستمهد لاستمرار النهب الا انه لم يحسبها جيداً.بعد المعاينة لطبيعة العلة، فُهمت حقيقة مستوى وعي الناس التي تلظت بنار تردي الحياة المعيشية، وتدهور الوضع الاقتصادي، والانحطاط الامني هذا ما ادى الى ان تدير الجماهير ظهرها وتنكفئ عن مخاض الانتخابات، لكن البعض استدرك حاله بخطاب يدغدغ مشاعر الناس مع امتلاكه ماكنة انتخابية مقتدرة وهذا ما ساعد على بقائه في الساحة. وعندما يتم متابعة هذا القش السياسي الخريفي المتساقط وهو عائم في مجرى دائرة اعادة حاله الى مواقع الحكم، حيث مازال يتشبث بمركب السلطة التي يعتبرها القلعة المحصّنة لسلامته. ومن دونها الهلاك المحتم حيث تربص القضاء العادل له. هذا وناهيك عن غضب الناس الذي ظهر لهيبه بـ " نتائج المقاطعة " ولابد ان يكون رد الفعل متجهاً نحو صنع الغاماً عند عتبة تشكيل الحكومة مجسداً بالتظاهر واطلاق والصواريخ والرفض المطلق لنتائج الانتخابات. ومن ثمة ياتي التعطيل الذي بات نمطياً لتشكيل الحكومة. وهنا ستفقد القدرة على تحديد المدى الزمني لاستتباب الاوضاع بمعنى ستبقى الحكومة في اطار البحث عنها، مثل هلال العيد من خلال " مكروسكوب " وبغياب اية مشاعر او ادنى احساس لدى اصحاب القرار، بما سيجنيه الشعب العراقي من جراء هذه المقامرة بمصائر البلاد والعباد .. ......
#عتبة
#تشكيل
#الحكومة
#العراقية
#ابوابها
#ملغومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736372
عصام الياسري : السياسة والحروب تطرق مضاجع الثقافة من ابوابها الواسعة.
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في عام 2008 ، نشرت "ريبيكا سولنيت" مجموعة مقالات، "الرجال يشرحون الاشياء لي" وصفت فيها ما أصبح يُعرف فيما بعد بـ "التدبير البشري". على الرغم من أن "سولنيت" لم تستخدم هذا المصطلح، إلا أنها تصف حكاية تجسد جوهر الظاهرة: مصطلح أوروبا الشرقية في الفضاء العام في منتصف القرن الثامن عشر، عندما حل "الشرق" و"الغرب" محل التقسيم السابق للشمال والجنوب على الخريطة الذهنية لأوروبا..عندما أرادت التحدث عن كتابها، قاطعها رجل بكلمات سمعها عن كتاب تم نشره مؤخرا حول هذا الموضوع، الذي تتحدث عنه سولنيت. » لم يخطر بباله أبدا أنه كان يتعامل مع مؤلف هذا الكتاب المهم «.. يتخذ العديد من مثقفي أوروبا الغربية موقفا مماثلا عندما يتحدثون عن وسط شرق أوروبا وعلاقتها الصعبة والعنيفة مع روسيا. اليوم الموقف الذي يوصف غالبا بـ "الأبوي المتعالي" للمثقفين والمفكرين في الغرب، يعني المفهوم بأوسع معانيه، تجاه آراء وأفكار الأوروبيين الغربيين من أوروبا الشرقية ومعتقداتها.نشرت العديد من صحف اوروبا الغربية مؤخرا مقالات تناولت كلام الكاتب البولندي المعروف شتشيبان تواردوخ Szczepan Twardoch مخاطبا المثقفين الاوروبيين في صحيفة "نويه تسورخر تسايتونج ـ نيوزيلاندا" Neue Zürcher Zeitung – Neuseeland ، بطريقة مستهجنة غير متوقعة، تحت عنوان "أعزائي مثقفي أوروبا الغربية: اصمتوا من فضلكم على روسيا". اثارت ردود فعل متباينة بين الاوساط الثقافية الاوروبية. يبدو ان شكوى الكاتب البولندي شتشيبان تواردوخ من غطرسة المثقفين الغربيين، كانت وليدة فورة من الغضب الأدبي الدقيق بخلفية تاريخية متراكمة ـ تضمنت: ((بالنسبة لهم، اي للمثقفين الاوروبيين، تعتبر أوروبا الشرقية قبل كل شيء منطقة عبثية ذات هوية مشكوك فيها، ولا تنطبق عليها القوانين والمبادئ المعتادة للعالم المتحضر، وهي منطقة ملعونة تبدو فيها المعاناة والعنف أمرا طبيعيا. أوروبا الشرقية، على الأقل من وجهة نظر بعض المثقفين، ليست قادرة على تحديد مصيرها - فهي تظل موضوعا تتلاعب به القوى العظمى)). يعود سبب ردود الفعل المريرة لتواردوخ إلى تصريحات حول حرب أوكرانيا، حيث ألقى فلاسفة أمريكا الشمالية البارزون نعومي كلاين ونعوم تشومسكي باللوم على ضغط الناتو على روسيا في الهجوم على أوكرانيا.وبناءً على ذلك كما يقول: عندما تدمر روسيا ماريوبول، تقصف المستشفيات والمسارح والأهداف المدنية الأخرى، فإنها لا تهتم بأمنها. تواردوخ يخاطب المفكرين البارزين "لا يهم الخوف على الناس المختبئين في أقبية ماريوبول". و " في نظر المثقفين المذكورين ليس ثمة خوف على شخص، اذ لابد له أن يقرر مصيره بنفسه". ينتهي مقال تواردوخ، الذي يضم قائمة اسماء من تم التطرق إليهم، أيضا زملاء من أوروبا الغربية، باليأس بجملة: "أعزائي مثقفي أوروبا الغربية: ليس لديكم أي فكرة عن روسيا. لم تلمسك روسيا أبدا .. وبما أنك لا تفهم شيئا، فقد حان الوقت لتنتهي في الحديث عن القضايا الروسية وأوروبا الشرقية. نقطة. راس سطر". هل هو الغضب المقدس الذي يجب التعامل معه برأفة، خاصة عندما يستحوذ شتشيبان تواردوخ على الصياغة غير المقبولة القائلة بأن الكذب جزء من الطبيعة الروسية؟ أم أنه وصل إلى نقطة مؤلمة عندما تناول عدم الاهتمام الواضح لمفكري أوروبا الغربية بالظروف السائدة في بولندا، ودول البلطيق، وبيلاروسيا، أو حتى في أوكرانيا، التي هي مسؤولة جزئيا عن حقيقة الاستعدادات للحرب، والتي كانت بأي حال من الأحوال تبقى سرا، وتم التغاضي عنها بجد؟في خطاب كهذا يلامس المسألة ثقافيا وبشكل دراماتيكي، كان من الممك ......
#السياسة
#والحروب
#تطرق
#مضاجع
#الثقافة
#ابوابها
#الواسعة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755367
سمير دويكات : هل ازمة الشرعيات القانونية الفلسطينية قادمة من اوسع ابوابها؟
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات ننبش كل النصوص القانونية، بما فيها الانظمة المعمول بها من وقت العثمانيين مرورا بالاحتلال الانجليزي والحكم الاردني والمصري وحتى اليوم على زمن السلطة الوطنية والدولة الفلسطينية، لعلنا نلاقي نص قانوني يسعفنا في ظل الازمة الدستورية القادمة، فلا نلاقي أي نص يسعفنا في ظل المعادلات الخطيرة التي نعيشها. وفي ظل الشائعات حول مصير الرئيس عباس، فان الامر يستعصي علينا هذه المرة في ظل غياب النص القانوني الواضح، اذ لا سمح الله غاب الرئيس عن المشهد وان الاعمار بيد الله، لكن هناك معادلات يمكن تلخيصها بما يلي:المعادلة الاولى: هي وجود الاحتلال الذي له اليد الطويلة في التلاعب بمصير الشعب الفلسطيني ولديه خطط واستراتيجيات التعامل مع الوضع الفلسطيني.المعادلة الثانية: وهي وجود الانقسام البغيض بين غزة والضفة وبين فتح وحماس، وكلاهما خاض تجارب مريرة لحل الانقسام الا انها لحد اليوم بائت بالفشل، وكان اخرها الرغبة في التوافق على اجراء الانتخابات العام الماضي ولكن الجهود كلها فشلت وبقي الانقسام سيد الموقف، والخطورة ان يحصل امر خطير في ظل وجوده.المعادلة الثالثة: وهو انعدام وحل المجلس التشريعي وعدم توفر بديل له، وان المحكمة الدستورية قد لعبت هذا الدور الخطير عندما حلت ما بقي من المجلس ولم تقدم حل منطقي او قانوني واكتفت وقتها بالدعوى الى الانتخابات خلال ستة شهور وهو الامر الذي لم يتم. في الدستور وكحل وسط كان هناك حل باستلام رئيس المجلس التشريعي لمدة تسعين يوما الى حين انتخاب رئيس جديد ولكن الامر الان لم يعد قائما بغياب المجلس التشريعي.المعادلة الرابعة: وهي وجود اكثر من راس للشعب الفلسطيني وكلها مرتبطة بالوضع نفسه وهو غياب الانتخابات عنها منذ سنوات طويلة، فانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني مضى عليها اكثر من ثلاثة عقود ونصف وهو المجلس الذي يمنح الشرعية لكل المنظمة ومنها اللجنة التنفيذية والمجلس المركزية وغيرها، وكذلك منذ اكثر من خمسة عشر عاما على اخر انتخابات تشريعية ورئاسية وبالتالي انتهاء المدد كلها، ووجود حركة حماس في غزة وهي لاعب اساسي في المعادلة والعلاقة مع الجميع دون اتفاق واضح، وان هياكل المنظمة مثل هياكل السلطة والدولة لم تعد قادرة على منح الشرعية في أي وضع قد ينشا نتيجة الامور التي تحدث. وان اجتماع المركزي لمنح او تنصيب رئيس ولو مؤقتا غير مقبول قانونا لأنه بلا شرعية او مرجعية قانونية واضحة، وان منحها للمنظمة لا يمنحها للدولة او السلطة مهما قيل في الامر.ان تدخل الاحتلال او الدول المجاورة لفرض رئيس على الشعب الفلسطيني سيخرجه من دائرة الشرعية الفلسطينية، وان التنسيق الامني والوضع الامني في فلسطين سيكون له الامر في تنصيب رئيس غير شرعي لان اجراء الانتخابات، ربما وصل الى طريق مسدود ولن يتم الامر بسهولة في ظل غياب المرجعيات القانونية في الدستور وتعطيل بعض النصوص لصالح البعض.كذلك تنصيب رجل ثوري قادر على فرض كلمته في الشارع الفلسطيني غير وارد، لان الالاف من الموظفين يحتاجون لرواتبهم خلال الدورة الشهرية ولن يكون باستطاعتهم تحمل الامر اكثر من ستين الى تسعين يوما وهي كلها تحديات كبيرة، وكذلك ان وجد لن يبقى الشعب الفلسطيني متحملا للوضع الراهن الى الابد وهي كلها معادلات لن تصمد طويلا، بل سيكون هناك انقسام اخر وسيكون الشعب نصفه في السجن والنصف الاخر مؤيد ولا خيار غير ذلك.وهنا وفي ظل المنظومة القانونية والقضائية الفلسطينية لا يوجد حلول مباشرة، حال غياب الرئيس عباس عن المشهد لأي سبب، وان ملاحقة الامر في ظل السلبية الموجودة في الشارع الفلسطيني لن تمر بسهولة و ......
#ازمة
#الشرعيات
#القانونية
#الفلسطينية
#قادمة
#اوسع
#ابوابها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758654