الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : تحويل الأدارات الجامعية والتربوية الى ادارات الكترونية واقع لابد منه
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعاني ألأدارات الجامعية وألادارات التربوية المتمثلة بوزارة التربية ومديرياتها من مشاكل اساسية خاصة في ظل ألازمات ومنها تفشي وباء كورونا في العراق وفي دول العالم ، وكذلك الحروب، والفيضانات، والزلازل وغيرها.فالأدارة الآلكترونية تهتم بتحويل كافة العمليات الأدارية ذات الطبيعة الورقية الى عمليات ذات طبيعة الكترونية باستخدام مختلف التقنيات الألكترونية في الأدارة.ان ألأدارة الألكترونية تسهم في تحقيق الفوائد التالية:1- تبسيط ألأجراءات داخل المؤسسات وينعكس ذلك ايجابيا على مستوى الخدمات التي تقدم الى المواطنين.2- اختصار الوقت في تنفيذ انجاز المعاملات الادارية المختلفة .3- الدقة والموضوعية في العمليات الأدارية المختلفة.4- تسهيل اجراءات ألأتصال بين الادارات المختلفة داخل المؤسسة وخارجها.5- ان ألأدارة ألآلكترونية ستقلل من استخدم الورق بشكل ملحوظ وتعالج مشكلة الحفظ والتوثيق التي تعاني منها اغلب المؤسسات.6- المساعدة على اتخاذ القرار يالتوفير الدائم للمعلومات.7- خفض تكاليف العمل الاداري ورفع الاداء والانتاجية8- تجاوز مشكلة البعدين الجغرافي والزمني9- معالجة البيروقراطية والفساد الاداري10- تطوير الية العمل ومواكبة التطورات11- التخطيط للمشاريع المستقبليةان تطبيق الأدارة الآلكترونية في الجامعات ومديريات التربية كافة بحاجة الى مايلي:• وضع ألأستراتيجيات وألأهداف وتطويرها• توفير الموارد المالية الكافية.• اصدار الأنظمة والتعليمات المناسبة.• تعديل الهيكل التنظيمي.• اعادة توصيف المسؤوليات الوظيفية.• اعادة هندسة اجراءات العمل الأداري.• التحول التدريجي نحو تطبيق الأدارة ألآلكترونية.• توفير المتطلبات التقنية ( اجهزة الحاسوب، الشبكات وألأتصالات، نظم المعلومات ، الموقع الألكتروني ..وغيرها).• توفير المتطلبات البشرية وخاصة الخبراء والمبرمجين والموظفين المدربين للتعامل مع التقنيات وفنيوا الصيانة وغيرهم. ......
#تحويل
#الأدارات
#الجامعية
#والتربوية
#ادارات
#الكترونية
#واقع
#لابد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682110
سوسن شاكر مجيد : نحو دراسة واقع واحتياجات الأطفال النفسية والتربوية والاجتماعية للآباء والأمهات المحتجزين في العراق
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تشتد الأزمة السياسية في العراق اليوم بمطالبة الشعب بأطلاق سراح المحتجزين من النساء والرجال وخاصة الأبرياء منهم وممن لم يرتكبوا جرما أو ذنبا وتأخر صدور الأحكام العادلة في حقهم.ويشير تقرير مكتب حقوق الأنسان التابع للأمم المتحدة في العراق لعام 2012 وبحسب احصاءات وزارتي حقوق الأنسان والعدل العراقية الى ان هناك 37014 شخصا في مراكز الأحتجاز العراقية، منهم (20996) كانوا قد أدينوا و ( 16018) بانتظار المحاكمة ومن بينهم (597) نساء من السجينات المدانات و( 537) نساء ممن ينتظرن المحاكمة ، وان هناك 1700 حدثا محتجزا في مرافق احتجاز خاصة بالأحداث، منهم 1271 قد تم أدانتهم و 429 قيد الاحتجاز الاحتياطي. وأشار التقرير بأن بعض المحتجزين مر عليهم اكثر من أربعة سنوات دون ان تجرى لهم المحاكمة العادلة. و اني أحاول ان اتناول موضوع تأثير أحتجاز الآباء او الأمهات على الأطفال في العراق من النواحي النفسية والتربوية والأجتماعية وسبل معالجتها والتخفيف من وطأة الضغوط النفسية التي يعانيها الأطفال وأسر المحتجزين.تشير الوقائع الأحصائية الى ان في المجتمعات المستقرة والآمنة يبلغ عدد الأطفال المتأثرين بسبب احتجاز احد الوالدين او كلاهما مايقارب 2% ، اما في العراق فقد بلغت النسبة 0.8% وان مجموع الأطفال المتأثرين بالاحتجاز بلغت 111042 الف طفل تقريبا وقد تم تقدير الرقم بأعتبار أن معدل عدد الأطفال لكل محتجز او محتجزة هو (3) أطفال.أن وجود احد الوالدين في سجون الاحتجاز له أبعاد خطيرة على الأطفال كما تشير اليها الدراسات التربوية والمراكز العالمية للأبحاث النفسية ويمكن إجمالها بالأتي:1- صدمة الأعتقال: في باديء الأمر يعاني الأطفال من صدمة الأعتقال وخاصة عندما يتم القاء القبض على أحد الوالدين امام الطفل من خلال وضع القيود في معصميه وأجباره على الخروج من المنزل تحت وطأة السلاح.2- الرعاية الأسرية: يعاني الأطفال من التردي في الرعاية الأسرية البديلة المقدمة لهم سواء من ( الأم البديلة ، او الأب البديل) فالأطفال يعانون من الحرمان العاطفي الأمومي أوالأبوي، وربما اتباع اساليب التربية السيئة القاسية تجاه الطفل، وانخفاض مستوى المعيشة، والفقر، والحرمان من ابسط مقومات العيش الكريم لهم.3- الأضطرابات النفسية: يعاني الأطفال من فقدان الشهية للطعام، و الكوابيس، والرجوع الى الذكريات الماضية، والوصم بالعار ، ثم بعد ذلك يزداد الأمر سوءا فقد تزداد المشاكل السلوكية لدى الأطفال وخاصة الشعور بالقلق والأكتئاب، والعدوان، والسلوك العدائي تجاه المجتمع ، والخوف من الذهاب الى المدرسة وغيرها.4- المشاكل الأجتماعية: اذ تظهر على الأطفال مشاكل في التكيف الأجتماعي، وضعف العلاقات مع الأصدقاء في المدرسة او المحلة، والأنسحاب الأجتماعي والعزلة ، والشعور بالوحدة، وعدم الشعور بالسعادة، وغيرها5- المشاكل الدراسية: وهنا تجد ان الأطفال يعانون من ضعف في القدرات المعرفية والذكاء وانخفاض مستوى التحصيل الدراسي، أو الرسوب، والغياب عن المدرسة ، او الهروب منها، ومن ثم التسرب.6- المشاكل الأقتصادية: قد تنجم حالة الاحتجاز للآباء والامهات في انعكاس ذلك على الدخل الأقتصادي للأسرة وعدم وجود مورد رزق تعيش به الأسرة فتلجأ الأم الى توجيه ابنائها الى ممارسة العمل وبعمر مبكر وهنا سيواجه الطفل مجتمع الكبار المليء بالمشاكل السلوكية المنحرفة وسيتعرض الأطفال الى التحرش الجنسي ومختلف انواع من العنف ، وسيرافق الأطفال أصدقاء السوء وبالتالي يبدأ الطفل بتقليد الكبار من خلال التدخين وت ......
#دراسة
#واقع
#واحتياجات
#الأطفال
#النفسية
#والتربوية
#والاجتماعية
#للآباء
#والأمهات
#المحتجزين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720394