الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : أهمية التحذيرات لمؤسسي الحركة الشيوعية العالمية لعمل الاحزاب الشيوعية.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي اولا - ماركس : شبه ماركس الرأسمال الإجرامي بأنه لا يعيش ولا يتنفس الا حين يمتص الدم والعرق من المأجورين. (هنا يقصد ماركس درجة الاستغلال والاضطهاد والعبودية للرأسمال إتجاه الشغيلة وهذا يمارس اليوم في الدول الرأسمالية المافيوية الصناعية المتطورة، وكذلك في بلدان آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية. ثانياً : يؤكد ماركس (( ان النظام الامبريالي العالمي ينمو فيه الإجرام أسرع مما ينمو عدد السكان)).يعني ذلك ان النظام الأمبريالي العالمي بزعامة الإمبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين واجهوا ويواجهون وسيواجهون أزمات عامة وشاملة واس الأزمة يكمن في الأساس الإقتصادي والمتمثل بالملكية الاحتكارية لوسائل الإنتاج، فاسلوب شن الحروب غير العادلة، يعد أسلوبا قذرا لان في الحروب تتراكم الأرباح الخيالية للاوليغارشية على حساب قتل الملايين من الشغيلة والفقراء. ثالثاً : يؤكد لينين ((على جميع منظمات حزبنا، وعلى جميع اعضاء الحزب من ان يدركوا ويتمتعوا بالحذر واليقظة الشيوعية الضرورية عن كل حالة قد تحدث وفي اي ميدان من ميادين العمل....))أن هذا ينطبق على بعض القياديين والكوادر المتقدمة في الحزب الشيوعي السوفيتي وخاصة من المؤتمر ال20 للحزب الشيوعي السوفييتي عندما تسلم الأمي والتحريفي -الانتهازي خروشوف، المتأمر على الحزب ووضع مقدمات التفكك للاتحاد السوفييتي. واكمل الخائن والعميل الأمبريالي غورباتشوف وفريقه العلني-الخفي المرتد خطته في تفكيك الاتحاد السوفييتي تحت مشروع الحكومة العالمية ألا وهو ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها للفترة 1985-1991. وكذلك على بعض القياديين الكوادر المتقدمة وبعض الاعضاء سواء داخل الحزب أو خارجه من المخلصين لحزب فهد-سلام عادل من الخطر الذي لم يعالج وبشكل مبدئي مشاكله التنظيمية والفكرية منذ الخط التحريفي عام 1964 ولغاية اليوم.وأن لا يتم التعويل على الدراويش والانتهازيين واصحاب المصالح المادية الخاصة، فهؤلاء لا يعنيهم الحزب ودوره في المجتمع العراقي، بل الإعتماد على المخلصين لحزب فهد-سلام عادل، قيادة وكادر واعضاء وأصدقاء .رابعاً : يؤكد لينين، نحن سنخرج من المأزق، لاننا لا نزين وضعنا، نعرف جميع الصعاب، نرى جميع الأمراض، نتداولها بانتظام وعناد من دون ان يصيبنا الهلع......وان قوتنا تكمن في اعلان الحقيقة)). فعلى جميع قيادات الاحزاب الشيوعية واليسارية العالمية ان تدرك هذه النصيحة الموضوعية والهامة من أجل الخروج من أزمتها التنظيمية والسياسية والفكرية، والاعتراف بذلك هو قوة لها وضرورة ان يتم التخلص من ذلك، ومهما كانت الحقيقة مرة، علينا ان نتقبلها من أجل معالجة الخلل الداخلي للحزب. خامساً : يؤكد لينين ان ((ان الجملة الكاذبة، والتبجح الفارغ هما هلاك اخلاقي وضمان للهلاك السياسي)). هنا يقصد لينين خطر السلوك الانتهازي والتحريفي والمراوغ والوصولي في الحزب، سواء كان قائداً، أو كادر وعضو في الحزب. وهذا يتطلب تطهير وتنظيف الحزب من هؤلاء الطفيلين والمرض نفسيا والمتقاعسين عن العمل، فهؤلاء يشكلون ضررا وخطرا على الحزب ومستقبله. سادساً : يشير لينين إلى انه ((يستحيل الشخص أن يكون قائداً فكرياً بدون عمل نظري تماماً، كما يستحيل أن يكون كذلك بدون توجيه هذا العمل وفق متطلبات القضية، بدون الترويج لنتائج هذه النظرية)). نعتقد هناك ظاهرة خطيرة تواجه اغلب الاحزاب الشيوعية واليسارية العربية قيادة وكادر واعضاء وأصدقاء. وهي أنهم لا يرغبون برفع مستواه ......
#أهمية
#التحذيرات
#لمؤسسي
#الحركة
#الشيوعية
#العالمية
#لعمل
#الاحزاب
#الشيوعية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758304