الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امال قرامي : الشباب والحكومة وثنائية: المركز والهامش
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي واستعملت فيه خطابات الترهيب بخطر انتشار العدوى إن تمّ القرب الاجتماعي في ساحات الاحتجاج وتلامست الأيادي والتقت الساق بالساق ... زمن «الكورونا» منح فرصة ثمينة «للحكومة الجديدة» حتى ترتّب أولاوياتها وتحجب «عوراتها». ولكن دوام الحال من المحال فها نحن اليوم أمام مرحلة «ما بعد الكورونا» لنخرج من الستر إلى الكشف ونحدّق بملء العين فندرك أنّ الفجوة باتت تتسع يوما بعد آخر، بين أصحاب القرار وفئة الشباب على وجه الخصوص، وأنّ لغة الكلام قد تعطّلت بين الطبقة السياسية الممثّلة للسلطة، وفئات من الشباب الممثّلين لسلطة المقاومة. ولعلّ الاحتجاجات الأخيرة( بتاريخ 1 - 6 - 2020)للمعطّلين من العمل من أصحاب الشهادات أمام مجلس، يفترض أنّه يمثّل مصالح الشعب، خير مثال معبّر عن أزمة التمثيليّة من جهة، وأزمة التواصل، من جهة أخرى. ففي نفس الأسبوع الذي اشتد فيه الصراع بين الكتل البرلمانية من أجل التموقع سياسيا وحزبيا وسلطويا والبحث عن مرئية أكبر تخدم الأجندا الانتخابية القادمة، تحرّك الشباب المعطلون مذكّرين بمطالب رفعت منذ سنوات عديدة ، الحقّ في العمل: «شغل حريّة كرامة وطنية». ولكن كيف كان تعامل الفاعلين مع هذا الحرك الاجتماعيّ؟التقى الشبّان والشابّات في ساحة باردو لرمزيتها الراسخة في المتخيّل الجمعيّ، لا للتعبير عن معاناتهم فحسب بل لتقديم مبادرتهم وللتفاوض مع من نظر إليهم على أنّهم في خدمة الشعب. ولكنّ النوّاب كانوا في هرج ومرج يحاكمون تاريخ الحركة الوطنية ...وأنّى لمن صوّب اهتماماته لتصفية الحساب مع الماضي أن يفقه مطالب من يعيش إكراهات فرضها الحاضر... وأنّى لمن انشغل بامتيازاته أن يفكّر في حقوق الآخر.تضيق المساحات التي كانت في زمن التصالح مع المكان 2011، مفتوحة أمام جميع المواطنين ... مساهمة في ترسيخ الحقّ في التعبير والتظاهر، ومولّدة للتفاعل الاجتماعيّ (فرح وغضب،...) تُسيّج ساحة باردو خلال الأسابيع الأخيرة، لتتحوّل إلى ساحة تمثّل امتدادا للبرلمان حيث تبنى السلطة ويعاد بناؤها وفق التوازنات السياسية. وبعد أن كان النائب/ة يبادر بالخروج ليصغي ويتحاور مع الجموع الغاضبة، ويعد بتبليغ الصوت وإيجاد الحلول صار من العسير على من صاروا في المركز التواصل مع من ظلّوا طيلة عقود في الهامش ناهيك أنّنا نجد حاجبا وإدارة تمنع وتحجّر، وسياسات وأوامر تضبط تذّكرنا بآداب الدخول على السلطان. وليس التنظيم الجديد لعملية الدخول إلى البرلمان إلاّ عمليّة فرز بين الناس على أسس مختلفة كالأيديولوجيا والسنّ وغيرها، وهو حجّة على تسّلل الخوف إلى قلوب أغلب الذين احتلّوا المركز : الخوف من الآخر، والخوف على الموقع والمصالح.لم يُقابل احتجاج الشبّان بعين الرضا، وتمّ التعامل معهم وفق مقاربة أمنية تجعلهم في زمرة غير المرغوب في حضورهم أمام البرلمان، وتبني صورتهم أمام الرأي العامّ فهم المهدّدون للأمن العامّ ولأمن النوّاب. ولكن إلى متى الهروب من مواجهة المشكلة؟ وإلى متى ستستمرّ الأزمة التواصلية لاسيما إذا استحضرنا لقاء رئيس الحكومة مع عيّنة من الشباب خلال نفس الأسبوع؟لن نجادل أسباب اختيار «الفخفاخ» دعوة فئة من الشباب/ات «الناجح» للتحاور معهم ولكن من حقّنا أن نسأله متى سيقرّر الإصغاء إلى من كانوا «ضحية السيستام» والمناويل الاقتصادية الفاشلة والقرارات الاعتباطية؟ ولم انتهج سياسة إقصاء هذه الشرائح الشبابية والتي تمثّل الأغلبية، من الحوار والتفاوض حول الحاضر والمستقبل؟ إن كانت الفئة الأولى قد شقّت طريقها في عالم الكسب وفق مقاربات مختلفة ومتجاوزة للمألوف (تحصيل الشهادات، وإجراء المناظر ......
#الشباب
#والحكومة
#وثنائية:
#المركز
#والهامش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680938
المنصور جعفر : تأثيل المركز والهامش
#الحوار_المتمدن
#المنصور_جعفر يحاول هذا النص تأثيل صيغة المركز والهامش وطبيعة تنوع المواقف (الطبقية وغير الطبقية) إزاءها: تبلور التعبيرات السياسية وتنوع المواقف إزاءها: (أ) أحياناً تثور أسئلة إشكالية بالحساب الطبقي في الإعلام السياسي وبحساب اللغة والخطابات السياسية في عوالم الصراع الطبقي. بعض هذه الأسئلة عن طبيعة إصطلاح ما؟ هدفه؟ وطبيعة الجهة التي صاغته أو إستعملته؟ وبعضها أسئلة عن صحة إستعماله؟ أو عن منافع الإستعمال أو أضراره على بعض المواقف والمجموعات في مدى زماني معين قديم أو جديد؟ (ب) عند تفسير إصطلاحات "الوحدة الوطنية"، "إنتاج التخلف"، "الاستعمار الداخلي"، "المركز والهامش"، "التعاون الدولي"، يتنوع تفسير أي من هذه الإصطلاحات وفق مصلحته الطبقية وذخيرته المعرفية وحسب منطقية وآيديولوجية تفكيره ووضعه السياسي أو حسب وضعه العسكري كمنتصر أو مهزوم، وظروف تعرفه على الإصطلاح وطبيعة تعامل القوى الأخرى معه ماضياً وحاضراً. (ج) كل الإصطلاحات السياسية مثل "القضاء والقدر"، "الديموقراطية"، "الحرية"، "العدالة الاجتماعية"، "الاشتراكية"، "حرية السوق"، "الاسلام"، "الشريعة"، لها تفسيرات وشروح مختلفة تسوقها إلى جهة الخير أو إلى جهة الشر، وقد تبخسها بعض الآراء تأثيرها أو حتى تنفي حقيقة وجودها وقد تشيطن هدفها، أو تراها وهماً وسراباً أو تصورها شعراً فارغاً أتباعه غاوون. (د) يختلف التعامل مع كل إصطلاح ويتفاوت بين أوضاع موجبة وأوضاع سلب داخل أي خلاف، موضوع نظري، إقليم، دولة، أو جزء منه، مثال ذلك من السودان تعبير "المركز والهامش" وهو -ككل التعبيرات السياسية- يتحول في كل صراع إلى تعبير إشكالي مع إختلاف ظروف ووضع الأطراف والفئات الطبقية والإثنوثقافية السياسية المستعملة له. (هـ) إزاء مختلف الإصطلاحات والصيغ السياسية الإجتماعية تختلف القراءات والتفاسير والإستعمالات والمواقف المع والمواقف الضد والمواقف الوسط أو المنافقة، إختلافاًت قد يرتبط بعضها بالموضوعية أو برفض الموضوعية، ووفق ظروف قراء القراءات. نقاط من تاريخ تنظيره في العالم والسودان: (أ) في تنظيرات الحرية الطبقية والوطنية بين كارل ماركس معالم "المركز والهامش" بتنظيره وضع "المتروبول" Metropolis (المدينة الأم Mother City عند اليونان أو "أم القرى" في لغة العرب) موضحاً كينونة "المركز" كسيطرة تجارية على ما حوله. أيضاً قاربها فلاديمير لينين في كتابه "الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية"، كذلك يوسف إستالين في "مسألة القوميات"، ثم لمعت الفكرة بنجوم "مدرسة [كسر] التبعية" بول باران، بول سويزي، موريس ديوب، سمير أمين، اندريه جندر فرانك، بأعمال مهدي عامل وإدوارد سعيد ونعوم شومسكي. وبكلام الصين في صراع تحرير الريف للمدن وتنظير موضوع فائض قيمة انتاج الطعام. ثم وردت شقائق تعبير "المركز والهامش" بتأريخات "نظم العالم الحديث" The Modern World-System Theory التي أنتجها سمير أمين، و ايمانويل فاليريشتاين، جوفاني أريجي، وأندريه جوندر فرانك. وبأعمال في جامعات في غرب أوروبا وأمريكا. (ب) في السودان تنوعت الإشارات والتفسيرات إلى معاني صيغة "المركز والهامش"، لعل أولها كان ضرب البطل الأستاذ حسن الطاهر زروق في موضوع "المناطق/القوميات المتخلفة"، وكلام تلميذه جعفر محمد علي بخيت عن "الحكومات المحلية" و"حكم الشعب المحلي" و"اللامركزية"، والكلامين المشهورين للبطل المحامي الشهيد جوزيف قرنق الأول عن "أزمة المثقف الجنوبي"، والثاني عن "الحكم الذاتي لجنوب السودان والتطور الديموقراطي" ثم في ترجمة رسالة خالد الكد ......
#تأثيل
#المركز
#والهامش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717870