الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الربيعي : ستالين والساحرة غاغول
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي كان جوزيف ستالين أحد المهندسين المعماريين الرئيسيين الذي سبب في خلق صدمة جماعية في الاتحاد السوفيتي. احدثت أفعاله وسياساته معاناة هائلة للشعب. لا تزال آثار قمع ستالين تؤثر على مجتمع ما بعد الاتحاد السوفيتي. ولكن على الرغم من كل العواقب السلبية، لا يزال ستالين بذكر في روسيا كبطل عظيم أنقذ الاتحاد السوفيتي من عدوان هتلر الفاشي وحول البلاد إلى قوة عظمى. أشارت دراسة أجرتها مؤسسة كارنيجي في عام 2012 إلى أن جوزيف ستالين لا يزال يحظى بإعجاب واسع النطاق في روسيا ودول سوفيتية سابقة أخرى (موسكو تايمز ، 2013).اعتبر بعض المؤرخين وعلماء الاجتماع أن النظام السوفييتي بقيادة ستالين خلال الثلاثينيات من القرن الماضي هو تجسيد لـ "الشمولية" ، وهو مصطلح يصف نظامًا سياسيًا تتركز فيه السلطة في القمة ويتم تعبئة جميع السكان للقيام تحول شامل في المجتمع.Schmaltz, E.J. (2007). Soviet “Paradise” Revisited: Genocide, Dissent, Memory and Denial. Retrived from https://www.academia.edu/21478200/Soviet_Paradise_Revisited_Genocide_Dissent_Memory_and_Denial_Part_IIان دراسة الحالة الصحية, الجسمية والنفسية, لشخص مثل ستالين تتميز بأهمية خاصة وتسعى الى خلق تصور طبي- نفسي لشخصه ومغاير للدراسات السياسة والفكرية رغم التداخل بينها. كان جوزيف ستالين زعيم الاتحاد السوفيتي منذ منتصف عشرينيات القرن الماضي حتى وفاته في عام 1953، وحكم البلاد بقبضة من حديد. يصفه البعض بأنه ثوري من اصل وضيع (بروليتاري رث!) وقاطع طرق منذ سنواته الأولى، وخلف لينين وحكم بقسوة شديدة باعتباره الحاكم المطلق للاتحاد السوفييتي. ولد ستالين عام 1879 في جوري- جورجيا. كان اسمه الحقيقي جوزيف دجوغاشفيلي. عاش ستالين طفولة مضطربة. عندما كان طفلًا صغيرًا، عانى من ضغوط جسدية ونفسية شديدة أثرت على حياته البالغة. كان والده فيساريون (بيسو) دجوغاشفيلي إسكافيًا ومدمنًا على الكحول. دفع عملاؤه له جزءًا من النبيذ الذي كان وفيرًا في جورجيا لدرجة أن العديد من العمال حصلوا على الكحول بدلاً من النقود. وعلاوة على ذلك، قام ببعض الأعمال في حانة أحد الأصدقاء، الذي شجعه على شرب الكثير من الخمر . لقد كان رجلاً عنيفًا وقُتل في مشاجرة في الحانة.Monte&#64257-;----ore,S.S. (2007). Young Stalin. Weidenfeld & Nicolson. London اساء فيساريون المدمن على الكحول إلي ستالين جسديًا ولفظيًا والى أمه. يذكر Brackman (2003) أن الجيران تذكروا الضرب المبرح الذي تعرض له الصبي من قبل والده، وفي إحدى المرات رماه والده بمطرقة اخفقت بالكاد في اصابته. Brackman, R. (2003). The Secret File of Joseph Stalin: A Hidden Life. Routledge كثيرا ما شهد ستالين العنف الأسري. في سن التاسعة، أرسل والده الصغير ستالين إلى ورشة عمل للعمل فيها. عندما رفض العمل، عاقبه والده بشدة. منذ طفولته كانت لديه صراعات نفسية مع والده. تطورت ميول ستالين العنفية جزئيًا بسبب سلوك والده.Stal, M (2013). Psychopathology of Joseph Stalin. PSYCH.Vol.4.DOI: 10.4236/psych.2013.49A1001 لم يتلق ستالين الحب الذي كان يتوقعه من والدته. كانت والدته يكاترينا جيلادزي امرأة أميّة. أرادت أن يصبح ستالين كاهنًا. تم إرساله إلى معهد اللاهوت في تبليسي. لكن الشاب ستالين طُرد من المعهد بسبب ......
#ستالين
#والساحرة
#غاغول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718500
طلال الربيعي : حوار متمدن ام علم الساحرة غاغول؟
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي الحوار المتمدن, كما افهمه, يعني اعتماد العلم والمصداقية والمنطق وليس الخرافات والأكاذيب. وإلا ليس هنالك من معنى لأي حوار, متمدن ام خلافه! واعتقد اني لا ابالغ اذا قلت انه ليس هنالك من حضارة وتقدم ويسار او شيوعية اذا لم تكن كلها منسجمة مع معطيات العلم والمصادر التوثيقية. واني دعوت الحوار المتمدن مرارا عدة الى اعتماد التوثيق, حتى بالحد الأدنى الممكن, في معالجة الأمور التاريخية والعلمية, وبالأخص في ما يتعلق بتاريخ الحركة الشيوعية لفصل الآراء الشخصية عن الحقائق العلمية. واذا كانت هناك مصادر ومعطيات علمية دامغة, فان أي رأي شخصي مناقض سيجعل صاحبه عرضة للأتهام بالجهل وعدم الاطلاع او بنشر الخرافات تعظيما للأنا (كما سيقول فيلسوف العلم ثوماس كون), وليس خدمة للعلم والحقيقة. ونحن سوف لن نعترض اذا نشرت الآراء المناقضة للعلم والتوثيق في محور جديد يستحدثه الحوار المتمدن بعنوان, مثلا, "محور الخرافات والأكاذيب"! وبالتالي ستزاد شعبية-شعبوية الحوار المتمدن (اذا كان هذا هو هدفه او احد اهدافه), وقد يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأستحداثه اول محور من هذا النوع, خصوصا في الصحافة اليسارية!), التي ينبغي عليها ان تتجنب الشعبوية ونشر الخرافات كسمة بارزة في الصحافة اليمينية-شعبوية, وان ترفض الانصياع لمنطق الرأسمال الجهنمي المتلون تلون الحرباء, لزيادة عدد قراءها او انصياعا الى مبدأ حرية التعبير-حرية التعبير لا تعني مطلقا نشر الأكاذيب والخرافات المناقضة لكل ما هو معروف موثق. ان قيام الحوار المتمدن بنشر الخرافات المناقضة للعلم قضية تضر افدح الضرر بقضية العلم والمصداقية والحقيقة واليسار والشيوعية-الشيوعية يجب ان تكون منسجمة بالكامل مع الحقيقة والعلم والا انقلبت الى نقيضها: ستكون الشيوعية اذن علم الحيل الكلامية الاكروباتيكية واحد تفرعات (علم!) الساحرة غاغول! واني ساتكلم هنا عن خرافة واحدة رغم تعدد الخرافات. الخرافة هي ان ستالين مات بتأثير تسميمه من فبل "عصابة بيريا – مالنكوف – خروشتشوف!", كما يزعم احد الستالينينن, بدون اي توثيق او مصادر, والذي اصبح هو احد أبواق الرأسمالية المتعفنة وخدمها الأذلاء, متجلببا زورا وبهتانا, جلباب الشيوعية, والشيوعية منه براء براءة الذئب من دم يوسف, بإعلانه المضحك, وكأنه يستعرض قدراته كبهلوان فاشل او مهرج بائس, -موت الرأسمالية وانتهاء الصراع الطبقي-- انه يعني شاء, شاء ام ابى, انتهاء الماركسية ضرورة وضمنا. وبذلك ان ادعاءه الماركسية هو تناقض قاتل مخالف بالكامل للمنطق. ولكن متى كان للمهرجين والشعبويين والديماغوغين ذرة من المنطق؟ انه يدعو الشيوعيين, يا لسذاجته ووقاحته المنقطعيّ النظير, الى رفع اياديهم الى السماء تضرعا الى الله عز وجل كي ينزل عليهم جنة الشيوعية من السماء بدون عمل ونضال وكفى الله الشيوعيين شر القتال! و هم يزعم ان بابا الفاتيكان هو الشيوعي الحقيقي الوحيد! وما علينا سوى انتظار غودو-المسيح-المهدي-لتحقق المجتمع الشيوعي-واذا لم يسارع هؤلاء بالظهور فان كوكبنا ستكون في خبر كان بسبب الكارثة البيئية المحتملة. والستالينيون حالهم حال الشعبويين اليمينين المتطرفين اما يصمتون صمت القبور على الكارثة البيئية او ينكرونوها. ويفضل الستالينيون فقط, لصغر عقولهم, بادعاءات بخصوص تسميم ستالين ويهملون وبتجاهلون اكبر خطر تواجهه اليشرية قاطبة, تسمم البيئة بفعل جشع الرأسمالية الذي لا يمكن اشباعه للربح, خطر الكارثة البيئية المحتملة. ان الستالينيين رسل الموت, ولكن ما الذي يحمل صفحة ......
#حوار
#متمدن
#الساحرة
#غاغول؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719032