الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدلي عبد القوي العبس : امواج بوسيدون الغاضبه
#الحوار_المتمدن
#عدلي_عبد_القوي_العبس الفكره المحوريه هنا هي ان عامل الاقتصاد هو اهم العوامل التي تصنع السياسه وتحرك الاحداث والوقائع الملتهبه وكما يقول المحللون : انه الاقتصاد يا غبيفالحديث هنا عن اقتصاد الغاز والغاز سياسيه يكمن خلفها هذا الاقتصاد كان المواطن العادي من ابناء المنطقه حتى المثقف وهو يتابع الاخبار يتعجب ويضرب كفا بكف ويقول وقد استبدت به الحيره بخصوص عده ملفات سياسيه شائكه في المنطقه : انها الغاز عصيه على الحل بمعنى صعوبه فهمها وفك شفرتها ولم يفهم المفتاح الرئيس لمقاربه اهم الاحداث والوقائع والتحركات والسياسات والاستقطابات والاتفاقيات والتحالفات والتفاهمات و الزيارات المفاجئه ووووالخ خلال العقود القليله المنصرمه وفي كل مره يعجز ويقول : انها الغاز عصيه على الحل ومن كان يراقب ويتابع ويبحث في الموضوع وهم قله كانوا يدركون السر و كنا كثيرا ما نتجاهل ونقصر ونهمل في التعاطي مع الاشارات العلميه الماركسيه بهذا الخصوص ثم شيئا فشيئا بدأت تتكشف الامور وتتسرب المخفيات وتتضح الوقائع الملغزه والاحداث العجيبه المتسارعه المتشابكه وبدأت تتالى التقارير وتخرج المخبوءات الى العلن الى وسائل الاعلام بانواعها الى ان تصدر هذا الموضوع عناوين الاخبار في السنوات الماضيه وعرفنا خصوصا في العامين المنصرمين الكثير والكثير ليخرج المواطن الى الخلاصه التاليه :ان الحل يكمن في الكلمه نفسها اقصد فك شفره الغاز السياسات ابان تفجر ابرز صراعات المنطقه تجده في الكلمه نفسها والتي تحمل منطوقا صوتيا وتشابها لفظيا لمحمولين مختلفين الغاز &الغاز الكلمه الاولى الغاز هي جمع ل مفرد لغز بمعنى احجيه والكلمه الثانيه الغاز اي غاز مسبوقه باداه التعريف ال وهي الماده الكربوهيدرونيه المعروفه التي تستخدم كوقود للطاقه وهي المورد الطبيعي والماده المهمه اقتصاديا وايكولوجيا والتي تتصارع حولها الامبرياليات الكبرى والصغرى في هذه المنطقه بكل اقاليمها الجغرافيه ارابيا وفارس وتركيا واليونان وسوريا الكبرى ووادي النيل والقرن الافريقي والمغرب العربي لكن الجزء الجغرافي الاهم والذي يقفز الى الصداره هو الجزء الشرقي من البحر السوري الكبير (الابيض المتوسط ) والذي تقع عليه دول سوريا الكبرى اي (سوريا ولبنان وفلسطين وقبرص ) بالاضافه الى مصر وتركيا واليونان وبعد جهد مبذول في ملاحظتك للصراعات الاخيره الناشئه في هذا الاقليم الجغرافي المهم والتي كانت تبدوا لك كسلسله من الغاز واحجيات وفوازير سياسيه تعرف الحل والسر والمفتاح بعد الخروج والمكاشفه واعلان الحقائق والخلفيات تعرف انك عندما تقول هذه الغاز فاعلم ان السر يكمن في الغاز اذا هي الغاز و مفتاح فهمها هو الغاز فمثلما عرفنا اهميه حقل الغاز الفارسي القطري المشترك وعرفنا اهميه ممرات الغاز المقترحه للعبور عبر تركيا او سوريا واهميه انابيب النفط والممرات البريه المقترحه وطموحات الخليج واسرائيل وتركيا التي تطمح الى ان تكون هي منطقه عبور كل الممرات ومن كل الاتجاهات في جشع واضح للامبرياليه التركيه الاكثر تطورا وبروزا وعرفنا مخاوف الدوله االوطنيه الروسيه العظمى من تهميش وضرب مشاريعها الضخمه وخطوط الانابيب الغازيه العملاقه والتحرك الامبريالي الاطلسي الاميركي لضربها وتهميشها وتشجيع بدائل اخرى ومثلما ايضا نعرف الاهميه الاستراتيجيه والتاريخيه العظيمه ......
#امواج
#بوسيدون
#الغاضبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693298
ماجد الحداد : تحليل جذور أسطورة ايساف ونائلة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد الجميع يعرف قصة #ايساف_ونائلة ومن لم يعرفها من كتب الدين فقد عرفها من فيلم ( فجر الإسلام ) في المشهد الخالد :_ الا تعرف قصة ايساف ونائلة؟_ لا ... أخبرني _ شابان اتيا من اليمن وقد شغفا ببعض حبا ، ثم اتيا إلى مكة ، وحين غفلة من الناس اختليا ببعضهما في الكعبة ... ثم فجر بها !!!_ و ماذا حدث بعدما فجر بها ؟_مسخا حجرين نكالا لفعلتهما ..._تبا اوتلك قصتهما ونحن نعبدهما ؟!!!الأصل : ايساف و نائلة هما تعريب للقاء المقدس للبعث الربيعي بين الذكر والانثى ، حيث كانت تقام تلك الطقوس في مكة كجيرانها بالضبط ، ولذلك وجدت صاحبات الرايات الحمر حول الكعبة ، وكان الحجاج يطوفون عراة حول الكعبة ، و ، وايضا إلى آخر تفاصيل طقوس عرفة .يتبركون بالحجر للعاقرات بترك دم الحيض عليه ، ولذلك كتب التراثيون أن #الحج اصلا كان اسمه الحك لنفس السبب ... لكن الحقيقة أن كلمة حج هي كلمة مصرية قديمة بنفس اللفظ ونفس المدلول الديني وايضا اللون الابيض _ بإمكان مراجعة المقال البحثي عن اصل كلمة حج _ *لكن الحجر الأسود به مشكلة انثروبوولوجية أخرى :وهو أن السبب لجعل الشظيات المتبقية من الحجر بعد تحطيمه من القرامطة ولصقه بملاط اسود يضعه العرب في إطار فضي على تصميم فرج الانثى بالضبط ؟ !!! ولم يكتفوا بجعله على شكل دائري أو مربع او مستطيل ... لا بل حتى الاستطالة البيضاوية لشكل الفرج الأنثوي راعوا أن يكون هو بالتمام ، رغم أنه هندسيا غير متناسق مع الشكل المكعب للكعبة ولا للركن !!! طبعا قصة أنه جامعها في الكعبة فمسخا قصة غير حقيقية ولم تحدث ... لأنه لا يوجد دليل اثري أو انثروبولوجي على هذا الكلام ، ولا حتى دليل ديني في القرآن أو الأحاديثو انها مجرد توقعات من كتب التراث الإسلامي امثال #ابن_كثير و #ابن_اسحق حيث أنهما يقولان عن القصة ( انها ظن أو يقال أو ذُكر أنهما كذا ) كلام التراثيون لا دليل تاريخي أو اثري عليه إنما الكلام الذي نقوله له الف دليل في العلوم الإنسانية لذلك هو الأصح .بجانب خرافية فكرة المسخ لحجر التي انتقلت للعرب من أسطورة #ميدوسا التي تحول كل من تراه لتمثال من حجر ...المفاجأة أن الأسطورة العربية عن ايساف ونائلة منقولة من اسطورتها اليونانية مع محاولة لتعريبهاحيث أن الإله #بوسيدون اله البحار والمحيطات جامع ميدوسا جنسيا في معبد #اثينا ، فما كان من الآلهة اثينا أن غارت منها و من جمالها _ و ليس لانها مارست الجنس في المعبد فالآلهة الاغريقية تفعل كل التفاصيل الجنسية في اي مكان _ فحولت شعرها لثعابين وإصابتها بلعنة كلما ترى أحدا تحوله لتمثال من حجر !!!الا ينتبه اي ذكي لماح لتشابه الأسطورة المريع بين ما فعلته ميدوسا مع بوسيدون في معبد مقدس وبيت ما فعلته نائلة مع ايساف في الكعبة التي هي مكان مقدس عند العرب ايضا ... ؟؟؟ إنما جعل بوسيدون لا يمسخ لأنه اله وليس جورجون مثل ميدوسا ... لكن ايساف و نائلة مجرد بشر قبل تأليهمها .وبالتأكيد حدث الهي ديني مهم كهذا أن يمسخ الله إنسانا حجرا لن يمر مر الكرام دون ذكره في القرآن ، لأنه ذكر مسخ لجرم أقل من ذلك بكثير !!! وهو تحويل اليهود الذين لم يلتزموا بشريعة #السبت في عدم الحركة والعمل بمسخهم لقردة وخنازير .فلماذا لم يذكر حادثة اهم عند العرب تحت بند انتهاك حرمة المقدسات _ من وجهة نظر الإسلام يعني _ كإنتهاك الكعبة ؟والاغرب لماذا لم يمسخ القرامطة وهم يهدمون الكعبة ، وايضا لماذا لم يمسخ قائد القرامطة أبو طاهر الجنابي عندما تبول على الكعبة ؟؟؟بغض النظر عن مو ......
#تحليل
#جذور
#أسطورة
#ايساف
#ونائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722019