ذياب مهدي محسن : نسور ولقائنا الغريب ... ؟
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن ذات يوم من ايام ايلول، كان يوم الجمعة، ليلتها كنت مع اصحابي في الحلة، سهرة ممتعة وشراب باحتساء الخمور المتنوعة ومن ثم أكلنا " الباجة" وأمتلأت البطون، والخمر طافح على اجسادنا، وصلنا إلى بيوتنا، ولكن كيف وصلنا علمها عند رب السماء حينذاك!!.. الأهل اغلبهم فوق السطح والهواء جلاب، والنسائم الصحراوية المنعشه بلذعاتها الباردة مما تجعل جسدك ينتشي بلذة البرودة الملامسة لوجهك والمماسة مع ملابسك الصيفيه الخفيفة، وتهزك بعض القشعرية وانت في زهوة السكر والانتشاء لحد الثمالة.. كانت الوالدة ناطورت المفاتيح، سمعت خربشة في باب البيت الرئيسية، عرفت اني متيه فتحة " كيلون الباب لأفتحه بالمفتاح" حينها كنت انظر لثقب الكيلون، لكن لم اراه! بل اشاهد كأن الباب فيها سبعون ثقف للمفتاح، فآي منهما هو الذي ان ولجت المفتاح سيفتحها؟؟ والدتي فتحت الباب..: " ولك ليش ياذيبان ما تبطل اسوالفك، يالله من الباب الخلفيه ادخل بصنطه" واغلقت الباب ورائي بهدوء و وضعت المزلاج " السرقي" بعدما احكمت قفلها بالمفتاح.. غسلت وجهي واخذت من الثلاجة " علبة حليب فارغه " نجمدها في الفريز وبهدوء انسليت على فراشي الذي كان ندي، لذيذ، باردا، منعشا، ورحت في أغفائة، بعدما أفترت السماء ونجومها والاشجار والسطح بيَّ! والدنيا تدور كالفرارة الورقية، وبعدها هبدت غافيا بالقاضية.. عند الفجر، حيث تشرق الشمس ننزل الى هول البيت، ونفتح المبردة لنكمل النوم، انه يوم الجمعة، لكن سمعت والدي يتكلم وانا نائم " جفي" على بطني لكني في نصف صحو.. قال أبي " غسان اخذ امك وأخواتك الكربلاء، وانا سوف اذهب إلى الشامية واعود بعد الظهر، انت واخواتك وأمك تعالوا قبل غروب الشمس".. ثم سمعته يتكلم مع والدتي، أم غسان: " ذيبان يبقى بالبيت لو يروح وياكم؟.. : لا أبو محمد " يبقى هنا، يدير باله على الدجاجات، وعلى البيت".. :" طيب يالله انا اروح، في أمان الله" حيث السيارة جاهزة وسائقها في انتظاره.. بعد هذه الهوسة انا رحت في غفوة لا اعرف ماذا جرى بعد خروج والدي من البيت!؟.. كنت نائم بسروالي فقط وعاري الجسد، و والدتي غطتني بشرشف خوفاً من هواء المبردة المرطوب يؤذيني.. ما بين الحلم والحقيقة، كنت في دوامة، جسدي فاقد قواه وبحاجة للمنام اكثر، رأسي فيه شيء من الصداع، ناحل، متعب، شفتاي يغزوهن الجفاف بحاجة للماء اشربه، لكن لا اقوى على النهوض " نايم جفي".. لكن يدي تتحسس قماش ناعم يحتظن جسد ممتد معي، جسد فيه حرارة، وجهي غائر في الوسادة، فلم أبالي بحالي كنت اتصور أنني حالم!!.. و بينما انا نائم في ظلال غرفة الهول، اذ شعرت بان هناك يد تمتد على قضيبي و تقوم بتدليكه، فبدات اشعر بمتعة جميلة تسري قي قضيبي و بدأ يدب فيه ألإنتصاب، و يقف و بدأت اشعر بالمتعة واللذة تجري في عروقي، و ظلت تلك اليد الناعمة والطرية والمثيرة تداعب زبي، انها يد فتاة، اشعر بهذا، ولكن لا اعرف لماذا لم استطع ان ارفع راسي وانظر إتجاه تلك اليد لأرى من يقوم بفعل هذا، لكن ظلال الغرفة، وبرودتها، والخمرة لاتزال تسيطر على جسدي وبعض الصداع في رأسي، فلم اكترث، ولم ارى شيئاً، وكل اعتقادي أنني أحلم!؟. المهم أن هذه اليد ظلت تدلك لي قضيبي حتى انتصب و وقف بالتمام، والشهوة تحتقن فيه، توهجت في دواخلي، وهي مستمرة في تدليكه بيدها.. فتحركت متملما، وانقلبت على بطني لكي اتمم اغفائتي، ولعل هذا ما يشبه الحلم يتركني لأنام، وارتاح بعض الوقت.. لكن حسست بشيء ينمل على ظهري، ويتحرك بخربشه ناعمه اقشعر جسدي منها، تصورتها انها حشرة، او ذبابه، ربما بعوضه، تتلاعب في مساحة ظهري المكشوف، وبحركة من يدي على أساس اهشها، او انهي هذا الدبيب، ا ......
#نسور
#ولقائنا
#الغريب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707109
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن ذات يوم من ايام ايلول، كان يوم الجمعة، ليلتها كنت مع اصحابي في الحلة، سهرة ممتعة وشراب باحتساء الخمور المتنوعة ومن ثم أكلنا " الباجة" وأمتلأت البطون، والخمر طافح على اجسادنا، وصلنا إلى بيوتنا، ولكن كيف وصلنا علمها عند رب السماء حينذاك!!.. الأهل اغلبهم فوق السطح والهواء جلاب، والنسائم الصحراوية المنعشه بلذعاتها الباردة مما تجعل جسدك ينتشي بلذة البرودة الملامسة لوجهك والمماسة مع ملابسك الصيفيه الخفيفة، وتهزك بعض القشعرية وانت في زهوة السكر والانتشاء لحد الثمالة.. كانت الوالدة ناطورت المفاتيح، سمعت خربشة في باب البيت الرئيسية، عرفت اني متيه فتحة " كيلون الباب لأفتحه بالمفتاح" حينها كنت انظر لثقب الكيلون، لكن لم اراه! بل اشاهد كأن الباب فيها سبعون ثقف للمفتاح، فآي منهما هو الذي ان ولجت المفتاح سيفتحها؟؟ والدتي فتحت الباب..: " ولك ليش ياذيبان ما تبطل اسوالفك، يالله من الباب الخلفيه ادخل بصنطه" واغلقت الباب ورائي بهدوء و وضعت المزلاج " السرقي" بعدما احكمت قفلها بالمفتاح.. غسلت وجهي واخذت من الثلاجة " علبة حليب فارغه " نجمدها في الفريز وبهدوء انسليت على فراشي الذي كان ندي، لذيذ، باردا، منعشا، ورحت في أغفائة، بعدما أفترت السماء ونجومها والاشجار والسطح بيَّ! والدنيا تدور كالفرارة الورقية، وبعدها هبدت غافيا بالقاضية.. عند الفجر، حيث تشرق الشمس ننزل الى هول البيت، ونفتح المبردة لنكمل النوم، انه يوم الجمعة، لكن سمعت والدي يتكلم وانا نائم " جفي" على بطني لكني في نصف صحو.. قال أبي " غسان اخذ امك وأخواتك الكربلاء، وانا سوف اذهب إلى الشامية واعود بعد الظهر، انت واخواتك وأمك تعالوا قبل غروب الشمس".. ثم سمعته يتكلم مع والدتي، أم غسان: " ذيبان يبقى بالبيت لو يروح وياكم؟.. : لا أبو محمد " يبقى هنا، يدير باله على الدجاجات، وعلى البيت".. :" طيب يالله انا اروح، في أمان الله" حيث السيارة جاهزة وسائقها في انتظاره.. بعد هذه الهوسة انا رحت في غفوة لا اعرف ماذا جرى بعد خروج والدي من البيت!؟.. كنت نائم بسروالي فقط وعاري الجسد، و والدتي غطتني بشرشف خوفاً من هواء المبردة المرطوب يؤذيني.. ما بين الحلم والحقيقة، كنت في دوامة، جسدي فاقد قواه وبحاجة للمنام اكثر، رأسي فيه شيء من الصداع، ناحل، متعب، شفتاي يغزوهن الجفاف بحاجة للماء اشربه، لكن لا اقوى على النهوض " نايم جفي".. لكن يدي تتحسس قماش ناعم يحتظن جسد ممتد معي، جسد فيه حرارة، وجهي غائر في الوسادة، فلم أبالي بحالي كنت اتصور أنني حالم!!.. و بينما انا نائم في ظلال غرفة الهول، اذ شعرت بان هناك يد تمتد على قضيبي و تقوم بتدليكه، فبدات اشعر بمتعة جميلة تسري قي قضيبي و بدأ يدب فيه ألإنتصاب، و يقف و بدأت اشعر بالمتعة واللذة تجري في عروقي، و ظلت تلك اليد الناعمة والطرية والمثيرة تداعب زبي، انها يد فتاة، اشعر بهذا، ولكن لا اعرف لماذا لم استطع ان ارفع راسي وانظر إتجاه تلك اليد لأرى من يقوم بفعل هذا، لكن ظلال الغرفة، وبرودتها، والخمرة لاتزال تسيطر على جسدي وبعض الصداع في رأسي، فلم اكترث، ولم ارى شيئاً، وكل اعتقادي أنني أحلم!؟. المهم أن هذه اليد ظلت تدلك لي قضيبي حتى انتصب و وقف بالتمام، والشهوة تحتقن فيه، توهجت في دواخلي، وهي مستمرة في تدليكه بيدها.. فتحركت متملما، وانقلبت على بطني لكي اتمم اغفائتي، ولعل هذا ما يشبه الحلم يتركني لأنام، وارتاح بعض الوقت.. لكن حسست بشيء ينمل على ظهري، ويتحرك بخربشه ناعمه اقشعر جسدي منها، تصورتها انها حشرة، او ذبابه، ربما بعوضه، تتلاعب في مساحة ظهري المكشوف، وبحركة من يدي على أساس اهشها، او انهي هذا الدبيب، ا ......
#نسور
#ولقائنا
#الغريب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707109
الحوار المتمدن
ذياب مهدي محسن - نسور ولقائنا الغريب ...!؟