شاكر فريد حسن : نحو الانتخابات للكنيست ..
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن نحو الانتخابات للكنيست..!!مع دنو واقتراب موعد الانتخابات للكنيست، التي تجري للمرة الرابعة خلال أقل من عامين، تحتدم الصراعات بين الاحزاب، ويتزايد هجوم الأحزاب الصهيونية وتنافسها على النفوذ بين الجماهير العربية، وهو تجديد لنهج قديم شهد انحسارًا حثيثًا بعد يوم الأرض الخالد، بفعل تنامي الوعي السياسي والوطني، وفي أعقاب تشكيل القائمة المشتركة، التي منحتها جماهيرنا العربية الثقة التامة، ودعمتها بشكل واسع، وأوصلتها إلى 15 عضوًا في الانتخابات المنصرمة.ولكن هذا النفوذ والاختراق الصهيوني لمجتمعنا العربي، هذه المرة يجيء بنغمة جديدة، "حمائمية" و"سلامية"، ويتجلى ذلك بشكل ساطع بتغير التوجه والتحول في خطاب هذه الأحزاب، وخصوصًا لدى نتنياهو وتودده للناخبين العرب وارتدائه عباءة الحمل الوديع وكوفية "أبو يائير"، وهو الذي كان قد حذر قبل حوالي العام والنصف من تدافع وتزاحم العرب وتدفقهم لصناديق الاقتراع. يا سبحان مغير الأحوال..!! كل ذلك لاقتناص أصوات الناخبين العرب، والوصول إلى سدة الحكم مرة أخرى، ومنع دخوله للسجن وانهاء دوره السياسي.ومن يقرأ ويطلع على الخريطة الانتخابية للعرب الفلسطينيين في هذه البلاد، يقف حائرًا أمام هذا التفسخ والتشرذم والانقسام الحالي، وتفكك القائمة المشتركة. ومن الواضح تمامًا أن هذا التفكك والتفسخ الحاصل في مجتمعنا، وعودة حليمة لعادتها القديمة، لا يصب في صالح قضايا مجتمعنا اليومية والوطنية والمصيرية.لقد قدمت جماهيرنا العربية خلال السنوات الماضية، نماذج رائعة في العمل الوحدوي، وفي تغليب المشترك، وفي تحديد جوهر التناقض الأساسي الذي نعيشه مع المؤسسة الحاكمة، التي تمارس سياسة عنصرية وفاشية وقهرية ضدنا نحن أبناء هذا الوطن، الذي لا وطن لنا سواه، وفي احترام التعددية السياسية، ولكن كل محاولة لحرف البوصلة عن مسارها سيقودنا إلى الوراء عشرات السنين، ويؤدي إلى كارثة لا تحمد عقباها.المطلوب الآن وقبل فوات الاوان وقف التراشق الكلامي، وخطابات التكفير والتخوين، وعدم حرق الجسور، واعتماد نقاش سياسي وليس شخصي، والحفاظ على منافسة انتخابية ديمقراطية حضارية نظيفة شريفة ونزيهة، بعيدًا عن نهج الاقصاء، والاسراع في توقيع فائض الأصوات بين المشتركة والقائمة العربية الموحدة، والعمل على زيادة قوة وتأثير ووزن الصوت العربي، وذلك بالخروج للتصويت للقوائم العربية، ولفظ الأحزاب الصهيونية وتكنيسها من الشارع العربي إلى أبد الآبدين. ......
#الانتخابات
#للكنيست
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710857
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن نحو الانتخابات للكنيست..!!مع دنو واقتراب موعد الانتخابات للكنيست، التي تجري للمرة الرابعة خلال أقل من عامين، تحتدم الصراعات بين الاحزاب، ويتزايد هجوم الأحزاب الصهيونية وتنافسها على النفوذ بين الجماهير العربية، وهو تجديد لنهج قديم شهد انحسارًا حثيثًا بعد يوم الأرض الخالد، بفعل تنامي الوعي السياسي والوطني، وفي أعقاب تشكيل القائمة المشتركة، التي منحتها جماهيرنا العربية الثقة التامة، ودعمتها بشكل واسع، وأوصلتها إلى 15 عضوًا في الانتخابات المنصرمة.ولكن هذا النفوذ والاختراق الصهيوني لمجتمعنا العربي، هذه المرة يجيء بنغمة جديدة، "حمائمية" و"سلامية"، ويتجلى ذلك بشكل ساطع بتغير التوجه والتحول في خطاب هذه الأحزاب، وخصوصًا لدى نتنياهو وتودده للناخبين العرب وارتدائه عباءة الحمل الوديع وكوفية "أبو يائير"، وهو الذي كان قد حذر قبل حوالي العام والنصف من تدافع وتزاحم العرب وتدفقهم لصناديق الاقتراع. يا سبحان مغير الأحوال..!! كل ذلك لاقتناص أصوات الناخبين العرب، والوصول إلى سدة الحكم مرة أخرى، ومنع دخوله للسجن وانهاء دوره السياسي.ومن يقرأ ويطلع على الخريطة الانتخابية للعرب الفلسطينيين في هذه البلاد، يقف حائرًا أمام هذا التفسخ والتشرذم والانقسام الحالي، وتفكك القائمة المشتركة. ومن الواضح تمامًا أن هذا التفكك والتفسخ الحاصل في مجتمعنا، وعودة حليمة لعادتها القديمة، لا يصب في صالح قضايا مجتمعنا اليومية والوطنية والمصيرية.لقد قدمت جماهيرنا العربية خلال السنوات الماضية، نماذج رائعة في العمل الوحدوي، وفي تغليب المشترك، وفي تحديد جوهر التناقض الأساسي الذي نعيشه مع المؤسسة الحاكمة، التي تمارس سياسة عنصرية وفاشية وقهرية ضدنا نحن أبناء هذا الوطن، الذي لا وطن لنا سواه، وفي احترام التعددية السياسية، ولكن كل محاولة لحرف البوصلة عن مسارها سيقودنا إلى الوراء عشرات السنين، ويؤدي إلى كارثة لا تحمد عقباها.المطلوب الآن وقبل فوات الاوان وقف التراشق الكلامي، وخطابات التكفير والتخوين، وعدم حرق الجسور، واعتماد نقاش سياسي وليس شخصي، والحفاظ على منافسة انتخابية ديمقراطية حضارية نظيفة شريفة ونزيهة، بعيدًا عن نهج الاقصاء، والاسراع في توقيع فائض الأصوات بين المشتركة والقائمة العربية الموحدة، والعمل على زيادة قوة وتأثير ووزن الصوت العربي، وذلك بالخروج للتصويت للقوائم العربية، ولفظ الأحزاب الصهيونية وتكنيسها من الشارع العربي إلى أبد الآبدين. ......
#الانتخابات
#للكنيست
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710857
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - نحو الانتخابات للكنيست ..!!
نهاد ابو غوش : عودة الكهانية للكنيست بدعم ورعاية نتنياهو
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش بين محطة انتخابية وأخرى، تصعد أسهم الأحزاب أو تهبط، تتباين النتائج عن الاستطلاعات والتوقعات أو تتفق معها، وتنشا أحزاب وحركات جديدة وتندثر أخرى. ولكن في انتخابات الكنيست الرابعة والعشرين التي جرت يوم الثلاثاء الماضي، ثمة حقيقة عارية لا يتكرر وقوعها كثيرا في حياة الأحزاب والأمم، ولا حتى في إسرائيل التي تجنح أكثر فأكثر ومع كل دورة انتخابية نحو مزيد من اليمين والتطرف، فقد نجحت الكهانية المتجددة ممثلة بحزب قوة يهودية "عوتسماه يهوديت" برئاسة ايتامار بن غبير في الانتقال من الشارع ومن ميادين المواجهات الصاخبة والعنيفة مع الفلسطينيين أو مع الشرطة، إلى الكنيست من خلال حصول حزب الصهيونية الدينية بمركباته الثلاثة وهي الاتحاد الوطني وحركتي نوعام وقوة يهودية على ستة مقاعد.البيبية والكهانيةكان يمكن للحدث السابق أن يكون عارضا وفجائيا من دون دلالات كبيرة، لو أنه اقتصر على نجاح فردي، نتيجة استغلال ثغرة قانونية هنا أو هناك، أو لنجاح مرشح ما في الاندساس ضمن قائمة مؤهلة للنجاح، لكن الأمر هذه المرة مع القوة اليهودية وقائدها المثير للجدل بن غبير لم يكن كذلك. فكل شيء جرى بتأييد ودعم وتشجيع مباشر ومثابر من قبل رأس السلطة السياسية في إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي لم يكتف بخطوة حضّ المركبات الثلاثة على التوحد والاندماج، حتى لا تضيع أصوات جمهورها هباء منثورا، بل إنه وقّع اتفاقية لتبادل فائض الأصوات مع هذه الحركة، وهي خطوة لا تفعلها الأحزاب في العادة إلا مع من هو قريب منها سياسيا وأيديولوجيا، كما جرى بين حزبي شاس ويهدوت هتوراة، أو بين العمل وميريتس. كما أن مثل هذه الاتفاقيات يجري توقيعها عادة مع أحزاب مضمونة التمثيل، ويبدو أن نتنياهو كان في غاية الحرص على تحقيق ذلك، بل إنه شجع في إحدى جولاته الانتخابية الأخيرة على المستوطنات، جمهور المستوطنين على انتخاب هذه الحركة وعدم الاقتصار على انتخاب حزبه "الليكود" فقط. هذه الإشارات تدل على أن قائمة الصهيونية الدينية ومن ضمنها أتباع كهانا وتلامذة غولدشتيان، هي ملحق أو خزان احتياطي لحزب الليكود، تساهم في اصطياد الأصوات الهاربة من حزب نتنياهو، بدل أن تذهب لاتجاهات مناوئة أو منافسة لا يؤمن جانبها في المعركة الأساسية التي وسمت هذه الجولة الانتخابية بسماتها وهي معركة بقاء نتنياهو أو الإطاحة به. وتأكيدا على متانة العلاقة بين الليكود والصهيونية الجديدة، وإدراك تميزها عن علاقة الليكود بباقي الأحزاب اليمينية تصف الكاتبة رافيت هيخت في مقال لها في 25 آذار الحالي بأن حكم اليمين في إسرائيل بات يعتمد على ساقين اثنتين هما البيبية (نسبة لنتنياهو) والكهانية!لكن هذا الاتجاه يبدو مقلقا وغير مطمئن لجمهرة الإسرائيليين، ويلاحظ انشل بابر في مقاله ب"هآرتس" في اليوم التالي للنتائج أن نتنياهو، ومعه إسرائيل، يذهبان في اتجاه معاكس تماما لاتجاه ثاني أكبر تجمع يهودي في العالم، اي الولايات المتحدة، فالتجمع الأول يذهب باتجاه الصهيونية الدينية والتطرف والأصولية اليهودية، بينما يهود الولايات المتحدة بأغلبيتهم الساحقة (80 في المئة) اختاروا جو بايدن الديمقراطي على حساب دونالد ترامب، وهذا سيسبب شرخا عميقا بين أكبر تجمعين يهوديين في العالم.حركة مصنفة إرهابيةسبق للحكومة الإسرائيلية أن صنفت حركة كاخ (هكذا) كحركة إرهابية، وأخرجتها من دائرة القانون في عام 1994 بعد وقت قصير من ارتكاب أحد أعضاء الحركة وهو الطبيب باروخ غولدشتاين مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل والتي راح ضحيتها عشرات الفلسطينيين. وهذه الحركة التي أسسها الحاخام مائير كهانا ( قتل في نيويورك عام ......
#عودة
#الكهانية
#للكنيست
#بدعم
#ورعاية
#نتنياهو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713863
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش بين محطة انتخابية وأخرى، تصعد أسهم الأحزاب أو تهبط، تتباين النتائج عن الاستطلاعات والتوقعات أو تتفق معها، وتنشا أحزاب وحركات جديدة وتندثر أخرى. ولكن في انتخابات الكنيست الرابعة والعشرين التي جرت يوم الثلاثاء الماضي، ثمة حقيقة عارية لا يتكرر وقوعها كثيرا في حياة الأحزاب والأمم، ولا حتى في إسرائيل التي تجنح أكثر فأكثر ومع كل دورة انتخابية نحو مزيد من اليمين والتطرف، فقد نجحت الكهانية المتجددة ممثلة بحزب قوة يهودية "عوتسماه يهوديت" برئاسة ايتامار بن غبير في الانتقال من الشارع ومن ميادين المواجهات الصاخبة والعنيفة مع الفلسطينيين أو مع الشرطة، إلى الكنيست من خلال حصول حزب الصهيونية الدينية بمركباته الثلاثة وهي الاتحاد الوطني وحركتي نوعام وقوة يهودية على ستة مقاعد.البيبية والكهانيةكان يمكن للحدث السابق أن يكون عارضا وفجائيا من دون دلالات كبيرة، لو أنه اقتصر على نجاح فردي، نتيجة استغلال ثغرة قانونية هنا أو هناك، أو لنجاح مرشح ما في الاندساس ضمن قائمة مؤهلة للنجاح، لكن الأمر هذه المرة مع القوة اليهودية وقائدها المثير للجدل بن غبير لم يكن كذلك. فكل شيء جرى بتأييد ودعم وتشجيع مباشر ومثابر من قبل رأس السلطة السياسية في إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي لم يكتف بخطوة حضّ المركبات الثلاثة على التوحد والاندماج، حتى لا تضيع أصوات جمهورها هباء منثورا، بل إنه وقّع اتفاقية لتبادل فائض الأصوات مع هذه الحركة، وهي خطوة لا تفعلها الأحزاب في العادة إلا مع من هو قريب منها سياسيا وأيديولوجيا، كما جرى بين حزبي شاس ويهدوت هتوراة، أو بين العمل وميريتس. كما أن مثل هذه الاتفاقيات يجري توقيعها عادة مع أحزاب مضمونة التمثيل، ويبدو أن نتنياهو كان في غاية الحرص على تحقيق ذلك، بل إنه شجع في إحدى جولاته الانتخابية الأخيرة على المستوطنات، جمهور المستوطنين على انتخاب هذه الحركة وعدم الاقتصار على انتخاب حزبه "الليكود" فقط. هذه الإشارات تدل على أن قائمة الصهيونية الدينية ومن ضمنها أتباع كهانا وتلامذة غولدشتيان، هي ملحق أو خزان احتياطي لحزب الليكود، تساهم في اصطياد الأصوات الهاربة من حزب نتنياهو، بدل أن تذهب لاتجاهات مناوئة أو منافسة لا يؤمن جانبها في المعركة الأساسية التي وسمت هذه الجولة الانتخابية بسماتها وهي معركة بقاء نتنياهو أو الإطاحة به. وتأكيدا على متانة العلاقة بين الليكود والصهيونية الجديدة، وإدراك تميزها عن علاقة الليكود بباقي الأحزاب اليمينية تصف الكاتبة رافيت هيخت في مقال لها في 25 آذار الحالي بأن حكم اليمين في إسرائيل بات يعتمد على ساقين اثنتين هما البيبية (نسبة لنتنياهو) والكهانية!لكن هذا الاتجاه يبدو مقلقا وغير مطمئن لجمهرة الإسرائيليين، ويلاحظ انشل بابر في مقاله ب"هآرتس" في اليوم التالي للنتائج أن نتنياهو، ومعه إسرائيل، يذهبان في اتجاه معاكس تماما لاتجاه ثاني أكبر تجمع يهودي في العالم، اي الولايات المتحدة، فالتجمع الأول يذهب باتجاه الصهيونية الدينية والتطرف والأصولية اليهودية، بينما يهود الولايات المتحدة بأغلبيتهم الساحقة (80 في المئة) اختاروا جو بايدن الديمقراطي على حساب دونالد ترامب، وهذا سيسبب شرخا عميقا بين أكبر تجمعين يهوديين في العالم.حركة مصنفة إرهابيةسبق للحكومة الإسرائيلية أن صنفت حركة كاخ (هكذا) كحركة إرهابية، وأخرجتها من دائرة القانون في عام 1994 بعد وقت قصير من ارتكاب أحد أعضاء الحركة وهو الطبيب باروخ غولدشتاين مجزرة الحرم الإبراهيمي في الخليل والتي راح ضحيتها عشرات الفلسطينيين. وهذه الحركة التي أسسها الحاخام مائير كهانا ( قتل في نيويورك عام ......
#عودة
#الكهانية
#للكنيست
#بدعم
#ورعاية
#نتنياهو
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713863
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - عودة الكهانية للكنيست بدعم ورعاية نتنياهو