شيرزاد همزاني : خادم الدول المنتصرة
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أستباحت دمائنا جبهة النصرةوهي تدعوا من ربهاالنصرةبأسم الدين يعقرونناهل نطلب لأنفسناأم نطلب لهم المغفرةفي كل كوردستان نُقتَلوالكل حولنا جماهير متجمهرةفهناك أتراكٌ وعربٌ وفرسٌونحن ليست لدينا عليهممقدرةلا نستطيع حتى حماية أنفسنانحن أعجز من حشرةويتشدق رئيسنا صائحاًصيحةًهي في ذاتها مبعثرةفلو كان الرئيس من الشعبلم تكن يديه مبتورةلكنه رئيس البترودولاروخادم الدول المنتصرةوالشعب فاقدٌ لقيمتهفهو لا يسوى عند الرئيس فردة قندرة ......
#خادم
#الدول
#المنتصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736135
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أستباحت دمائنا جبهة النصرةوهي تدعوا من ربهاالنصرةبأسم الدين يعقرونناهل نطلب لأنفسناأم نطلب لهم المغفرةفي كل كوردستان نُقتَلوالكل حولنا جماهير متجمهرةفهناك أتراكٌ وعربٌ وفرسٌونحن ليست لدينا عليهممقدرةلا نستطيع حتى حماية أنفسنانحن أعجز من حشرةويتشدق رئيسنا صائحاًصيحةًهي في ذاتها مبعثرةفلو كان الرئيس من الشعبلم تكن يديه مبتورةلكنه رئيس البترودولاروخادم الدول المنتصرةوالشعب فاقدٌ لقيمتهفهو لا يسوى عند الرئيس فردة قندرة ......
#خادم
#الدول
#المنتصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736135
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - خادم الدول المنتصرة
جدو جبريل : العقلية الإسلامية المنتصرة السائدة اليوم
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل ما هي خصائصها الرئيسية ؟المحور : العقلية الإسلامية لقد فات على كثير من الباحثين في الإسلام وموروثه ٬-;- طرح جملة من الأسئلة والتساؤلات لم تخطر ببالهم ٬-;-لكنها خطرت ببال غيرهم وقادت مسار أبحاثهم في اتجاهات ظلت ولازالت غائبة تماما عن العقلية التقليدية الإسلامية وعن عموم المسلمين.إن الأمر الإسلامي ومناولة القرآن ظل حكرا على الفقهاء والعلماء التقليديين (حراس الهيكل) الذين حرصوا حرصا شديدا ٬-;-على امتداد قرون ٬-;- على إبقاء الأبواب موصدة أمام محاولات فهم مغاير وتناول مُخْتَلِف لأمور الإسلام وقضايا القرآن. وهكذا سادت آراء ومواقف الذين ظلوا مخلصين للنقل والترديد والتكرار والاجترار. وظل هذا النهج سائدا إلى أن قذف بالشعوب الإسلامية خارج دائرة التاريخ.إن النهج السائد في التعامل مع التاريخ ٬-;- في دائرة الإسلام ٬-;- اعتمد المنطق العقائدي الدفاعي التبريري التبجيلي ٬-;- وهذا دون إخضاعه لأي إعادة نظر رغم التطورات الهائلة التي عرفها العالم والبشر في كافة المجالات. وكل من تجرأ وسوّلت له نفسه التساؤل حول أمر الإسلام أو القرآن أو الموروث الإسلامي فقد كفر أو تزندق٬-;- بل قد يصل الأمر لهذر دمه باسم الله والدين. لقد تأخر المسلمون كثيرا٬-;- ولازالوا كذلك٬-;- في اعتبار الشأن الديني عموما كقضية ضمن الحقائق الواجب تمحيصها وليس حقيقة قبلية مطلقة وجب التعامل معها كما هي أو كما يعرضها حراس الهيكل. ومازال غالبية المسلمين غير قادرين على رسم مسافة بين العقيدة والدراسة البحثية. وهكذا ظلت هذه العقلية خاضعة للقوالب الجاهزة على امتداد قرون دون الابتعاد عنها قيد أنملة. ففي الدائرة الإسلامية، ظلت قراءة المقدس قراءة عقائدية – دينية مرسومة نتائجها مسبقا وليس قراءة ثقافية وتاريخية أو سوسيوثقافية وتاريخية نقدية.فقد تكون الارثودوكسية الإسلامية ٬-;- بعد أخد ورد عبر قرون٬-;- كرست تفسيرا معينا للقران وترتب عليه فهم وأمور أخرى وأصبح كل مخالف ينعت بالضلال والهرطقة والكفر إلى حد هدر الدم. وقد تكون طبيعة النص القرآني ومتون الأحاديث الكثيرة المتكثرة ساعدتها على ذلك. وقد تكون "المؤسسة الإسلامية" تبنت عقلية قعدت ضمان استمرار حضورها وفعاليتها على طمس وتغييب الآخر رأيا وفهما وتصورا٬-;- وإقبار كل ما من شانه أن ينال من مصداقيتها ومن شرعية "المنظومة السياسية" التي عضت عليها بالنواجذ وحرصت, حرصا مستميتا, على استمراريتها بعد أن أسستها على مرتكزات سماوية دينية. كل هذا يحث بقوة على تمحيص العقلية الإسلامية من حيث طبيعتها ونهجها وأساليبها وأدواتها وتجسداتها على ارض الواقع٬-;- وهذا بغية محاولة الإحاطة بها في إطار شمولي مترابط الأطراف. آنذاك ستبدو معالم السبيل الذي انتهجته والتأثيرات التي رسختها. لقد ذهب بعض الباحثين إلى القول إن :- التاريخ المبكر للإسلام ملعوب فيه- السنة مفبركة- القرآن إشكالية- العلوم الشرعية والفقهية الإسلامية علوم مخرومة.ويخلصون إلى أن هذا ما هو إلا نتاج لعقلية زئبقية تبريرية تبجيلية ترسخت عبر قرون، وتألقت ونجحت في تخدير عقول عوام المسلمين.فهل التمحيص غير المتحيز يقر بهذا أم ينفيه؟لقد صمدت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية، ومن العوامل التي ساعدتها على الصمود أن الأغلبية الساحقة للمسلمين هم مسلمو "عقيدة" وليس مسلمي "إيمان" – وهذا مما سهل مأموريتها.لكن مع انتشار عقلية المساءلة والتمحيص والرغبة في تأسيس الإيمان على التصديق، ارتبك أمر هذه العقلية وبدأ يتجلى عجزها على مقارعة ا ......
#العقلية
#الإسلامية
#المنتصرة
#السائدة
#اليوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750676
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل ما هي خصائصها الرئيسية ؟المحور : العقلية الإسلامية لقد فات على كثير من الباحثين في الإسلام وموروثه ٬-;- طرح جملة من الأسئلة والتساؤلات لم تخطر ببالهم ٬-;-لكنها خطرت ببال غيرهم وقادت مسار أبحاثهم في اتجاهات ظلت ولازالت غائبة تماما عن العقلية التقليدية الإسلامية وعن عموم المسلمين.إن الأمر الإسلامي ومناولة القرآن ظل حكرا على الفقهاء والعلماء التقليديين (حراس الهيكل) الذين حرصوا حرصا شديدا ٬-;-على امتداد قرون ٬-;- على إبقاء الأبواب موصدة أمام محاولات فهم مغاير وتناول مُخْتَلِف لأمور الإسلام وقضايا القرآن. وهكذا سادت آراء ومواقف الذين ظلوا مخلصين للنقل والترديد والتكرار والاجترار. وظل هذا النهج سائدا إلى أن قذف بالشعوب الإسلامية خارج دائرة التاريخ.إن النهج السائد في التعامل مع التاريخ ٬-;- في دائرة الإسلام ٬-;- اعتمد المنطق العقائدي الدفاعي التبريري التبجيلي ٬-;- وهذا دون إخضاعه لأي إعادة نظر رغم التطورات الهائلة التي عرفها العالم والبشر في كافة المجالات. وكل من تجرأ وسوّلت له نفسه التساؤل حول أمر الإسلام أو القرآن أو الموروث الإسلامي فقد كفر أو تزندق٬-;- بل قد يصل الأمر لهذر دمه باسم الله والدين. لقد تأخر المسلمون كثيرا٬-;- ولازالوا كذلك٬-;- في اعتبار الشأن الديني عموما كقضية ضمن الحقائق الواجب تمحيصها وليس حقيقة قبلية مطلقة وجب التعامل معها كما هي أو كما يعرضها حراس الهيكل. ومازال غالبية المسلمين غير قادرين على رسم مسافة بين العقيدة والدراسة البحثية. وهكذا ظلت هذه العقلية خاضعة للقوالب الجاهزة على امتداد قرون دون الابتعاد عنها قيد أنملة. ففي الدائرة الإسلامية، ظلت قراءة المقدس قراءة عقائدية – دينية مرسومة نتائجها مسبقا وليس قراءة ثقافية وتاريخية أو سوسيوثقافية وتاريخية نقدية.فقد تكون الارثودوكسية الإسلامية ٬-;- بعد أخد ورد عبر قرون٬-;- كرست تفسيرا معينا للقران وترتب عليه فهم وأمور أخرى وأصبح كل مخالف ينعت بالضلال والهرطقة والكفر إلى حد هدر الدم. وقد تكون طبيعة النص القرآني ومتون الأحاديث الكثيرة المتكثرة ساعدتها على ذلك. وقد تكون "المؤسسة الإسلامية" تبنت عقلية قعدت ضمان استمرار حضورها وفعاليتها على طمس وتغييب الآخر رأيا وفهما وتصورا٬-;- وإقبار كل ما من شانه أن ينال من مصداقيتها ومن شرعية "المنظومة السياسية" التي عضت عليها بالنواجذ وحرصت, حرصا مستميتا, على استمراريتها بعد أن أسستها على مرتكزات سماوية دينية. كل هذا يحث بقوة على تمحيص العقلية الإسلامية من حيث طبيعتها ونهجها وأساليبها وأدواتها وتجسداتها على ارض الواقع٬-;- وهذا بغية محاولة الإحاطة بها في إطار شمولي مترابط الأطراف. آنذاك ستبدو معالم السبيل الذي انتهجته والتأثيرات التي رسختها. لقد ذهب بعض الباحثين إلى القول إن :- التاريخ المبكر للإسلام ملعوب فيه- السنة مفبركة- القرآن إشكالية- العلوم الشرعية والفقهية الإسلامية علوم مخرومة.ويخلصون إلى أن هذا ما هو إلا نتاج لعقلية زئبقية تبريرية تبجيلية ترسخت عبر قرون، وتألقت ونجحت في تخدير عقول عوام المسلمين.فهل التمحيص غير المتحيز يقر بهذا أم ينفيه؟لقد صمدت العقلية الزئبقية التبجيلية التبريرية، ومن العوامل التي ساعدتها على الصمود أن الأغلبية الساحقة للمسلمين هم مسلمو "عقيدة" وليس مسلمي "إيمان" – وهذا مما سهل مأموريتها.لكن مع انتشار عقلية المساءلة والتمحيص والرغبة في تأسيس الإيمان على التصديق، ارتبك أمر هذه العقلية وبدأ يتجلى عجزها على مقارعة ا ......
#العقلية
#الإسلامية
#المنتصرة
#السائدة
#اليوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750676
الحوار المتمدن
جدو جبريل - العقلية الإسلامية المنتصرة السائدة اليوم