حامد كعيد الجبوري : قرأت لكم 13 / الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم 13الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي ولدت بتاريخ 21/11/1970 بالقيروان /الجمهورية التونسية- درست في القيروان وتخرجت سنة 1990 - المهنة : أستاذة في التعليم- بدأت بكتابة الخواطر وتعلمت العروض وانطلقت تجربتها في الشعر العمودي التي توجت بالنجاح - تم نشر قصائدها في عدة مواقع ومجلات وجرائد- منذ سنّ الطفولة تعشق المطالعة وخاصّة روايات "شكسبير" و"طه حسين" ومن ثمّ أنطلقت أناملها في رسم لوحة فنّيّة تمزج فيها بين الحلم والخيال وألفت القصص القصيرة ونسجت بعض الخواطر بأسلوب "ميخائيل نعيمة" و"أبي قاسم الشّابي" و"جبران خليل جبران".ثَوْرَةُ حُرُوفٍلها حوار جميل يسوح بين بحور الفراهيدي قال البسيط:لَوْ أَنّ أَنْدَلُسًا عَادَتْ كَمَا العَادَةْلَكُنْت مَنْ خَلَفَتْ فِي الشِّعْرِ وَلاَّدَةْالوِدُّ يَكْتُبُ بِي كُلَّ السَّعَادَةِ إِذْ بِالحَرْفِ أَرْسُمُ للاِبْدَاعِ مِيلاَدَهْوَيَصْحَبُ الحُبُّ أَوْجَ الشَّوْقِ فِي دَأَبٍتَاللهِ يَنْحَتُ فِي الَأعْمَاقِ أَمْجَادَهْأَهْدَى القَريِضُ لِقَلبِي النُورَ فِي شَغَفٍ بالابْجَدِيَّةِ يَرْجُو الوَجْدُ إسْعَادَهْكَالنَّجْمِ يَجْتَازُ أهْدَابَ السَّمَا أَلَقًافَتَرْتَجِي شُهُبُ الأَفْلاَكِ إِرْشَادَهْكَالبَدْرِ يَغْزُو سَوَادَ اللَّيْلِ فِي وَهَجٍيُبَارِكُ النُورُ فِي الأَجْوَاءِ إيقَادَهْخَاصَرْتُهُ بِالهَوَى فَاخْتَالُ فِي غَنَجٍ يُلاَمِسُ الحُلْمُ فِي الوِجْدَانِ أَبْعَادَهْكَمْ يَعْصِفُ العِشْقُ بِالأَشْوَاقِ فِي صَخَبٍ وَالذِكْرَيَاتُ كَمَا الغِزْلاَنِ شَرَّادَةتَنْثَالُ مِنِّي يَوَاقِيتِي عَلَى وَرَقٍتَسْبِي النُّهَى وَهْيَ بِالإتْقَانِ وَقَّادَةْتَبْنِي لَقَافِيتِي فَوْقَ الذَّرَى أَلَقََا تَسْمُو لَهُ الرُّوحُ بِالمِعْرَاجِ نَشَّادَةْتَهْمِي يَنَابِيعُ شِعْرِي فِي دَفَاتِرِهَارَقْرَاقَةََ بِصَفَاءِ الرُّوحِ مُقْتَادَةْتَخْتَالُ قَافِيَتِي مِثْلَ الأَمِيرَة فِي قَصْرِ الهَوَى بِرَشِيقِ القَدِّ مَيَّادَةْوَالذَّوْقُ قَدْ مَاسَ مِنْ تِلْقَائِهِ شَغَفََايَبْغِي مَزِيدًا وَهَذَا الشِّعْرُ قَد زَادَهْكَأَنَّ سَاعَةَ وَصْلٍ آنَ مَوْعِدُهَافِيهَا يُوَضِّبُ نَبْضَ الصَّبَّ مِيعَادَهْسَلُوا القَوَافِي مَتَى بِالأَنْجُمِ الْتَحَقَتْ هَلِ اسْتَعَارَتْ مِنَ الحَسُّونِ انْشَادَهْ ؟كَيْفَ اسْتَمَدَّتْ مِنَ الألْماسِ مُؤتَلَقََاتَشْدُو لِحَرْفٍ مِنَ الفَيْرُوزِ إخْلاَدَهْبَحْرُ البَسِيطِ بِهِ الأَمْوَاجُ ثَائِرَةٌحيِنَ اسْتَقَى مِن عُبَابِ الحُسْنِ إمْدَادَهْقُلْ لابْنِ زَيْدُونَ مَا شِعْرِي بِمُقْتَبِسٍبلْ لي فقطْ حدّدَ النُّـقّادُ إِسْنادَهْفِي القَيْرَوَان يَصُبُّ الشِعْرُ مُنْهَمِرًامِنِّي يُبَارِكُهُ عُشَّاقُ (رَقّادَة )شَيَّدتُ مِنْ شَغَفِي مِحْرَابَ قَافِيَةٍ فِيهِ تُقِيمُ طُقُوسُ الحُسْنِ أَعْيَادَهْشِعْرِي يَضُخُّ لَدَى العُشَّاقِ نَشْوَتَهُمْمَاانْفَكَّ يَجْذِبُ فِي الآفَاقِ رُوَّادَهفأجابه الكامل:ولّادةَ الأشْعارِ يا ولاّدةْسأَكُونُ مثْلَكِ في الهوى وزِيادةْلوْ أنّ أنْدلسًا كَسالفِ عهْدِها لغدوْتُ أبعثُ للقريضِ وِلادةْيَخْتالُ في غنَجٍ يبارِكهُ الوَرى والحرْفُ يرْتشفُ الهوى بِإِعادةْإنْ زِنْتِ أنْدلُسَ القَريضً كَزهّرةٍفبِقيْرَوَانِي قدْ بلغْتُ رِيادةْغرناطةُ احْتفلتْ بشِعْركً مثْ ......
#قرأت
#الشاعرة
#التونسية
#سميرة
#الزغدودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674708
#الحوار_المتمدن
#حامد_كعيد_الجبوري قرأت لكم 13الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي ولدت بتاريخ 21/11/1970 بالقيروان /الجمهورية التونسية- درست في القيروان وتخرجت سنة 1990 - المهنة : أستاذة في التعليم- بدأت بكتابة الخواطر وتعلمت العروض وانطلقت تجربتها في الشعر العمودي التي توجت بالنجاح - تم نشر قصائدها في عدة مواقع ومجلات وجرائد- منذ سنّ الطفولة تعشق المطالعة وخاصّة روايات "شكسبير" و"طه حسين" ومن ثمّ أنطلقت أناملها في رسم لوحة فنّيّة تمزج فيها بين الحلم والخيال وألفت القصص القصيرة ونسجت بعض الخواطر بأسلوب "ميخائيل نعيمة" و"أبي قاسم الشّابي" و"جبران خليل جبران".ثَوْرَةُ حُرُوفٍلها حوار جميل يسوح بين بحور الفراهيدي قال البسيط:لَوْ أَنّ أَنْدَلُسًا عَادَتْ كَمَا العَادَةْلَكُنْت مَنْ خَلَفَتْ فِي الشِّعْرِ وَلاَّدَةْالوِدُّ يَكْتُبُ بِي كُلَّ السَّعَادَةِ إِذْ بِالحَرْفِ أَرْسُمُ للاِبْدَاعِ مِيلاَدَهْوَيَصْحَبُ الحُبُّ أَوْجَ الشَّوْقِ فِي دَأَبٍتَاللهِ يَنْحَتُ فِي الَأعْمَاقِ أَمْجَادَهْأَهْدَى القَريِضُ لِقَلبِي النُورَ فِي شَغَفٍ بالابْجَدِيَّةِ يَرْجُو الوَجْدُ إسْعَادَهْكَالنَّجْمِ يَجْتَازُ أهْدَابَ السَّمَا أَلَقًافَتَرْتَجِي شُهُبُ الأَفْلاَكِ إِرْشَادَهْكَالبَدْرِ يَغْزُو سَوَادَ اللَّيْلِ فِي وَهَجٍيُبَارِكُ النُورُ فِي الأَجْوَاءِ إيقَادَهْخَاصَرْتُهُ بِالهَوَى فَاخْتَالُ فِي غَنَجٍ يُلاَمِسُ الحُلْمُ فِي الوِجْدَانِ أَبْعَادَهْكَمْ يَعْصِفُ العِشْقُ بِالأَشْوَاقِ فِي صَخَبٍ وَالذِكْرَيَاتُ كَمَا الغِزْلاَنِ شَرَّادَةتَنْثَالُ مِنِّي يَوَاقِيتِي عَلَى وَرَقٍتَسْبِي النُّهَى وَهْيَ بِالإتْقَانِ وَقَّادَةْتَبْنِي لَقَافِيتِي فَوْقَ الذَّرَى أَلَقََا تَسْمُو لَهُ الرُّوحُ بِالمِعْرَاجِ نَشَّادَةْتَهْمِي يَنَابِيعُ شِعْرِي فِي دَفَاتِرِهَارَقْرَاقَةََ بِصَفَاءِ الرُّوحِ مُقْتَادَةْتَخْتَالُ قَافِيَتِي مِثْلَ الأَمِيرَة فِي قَصْرِ الهَوَى بِرَشِيقِ القَدِّ مَيَّادَةْوَالذَّوْقُ قَدْ مَاسَ مِنْ تِلْقَائِهِ شَغَفََايَبْغِي مَزِيدًا وَهَذَا الشِّعْرُ قَد زَادَهْكَأَنَّ سَاعَةَ وَصْلٍ آنَ مَوْعِدُهَافِيهَا يُوَضِّبُ نَبْضَ الصَّبَّ مِيعَادَهْسَلُوا القَوَافِي مَتَى بِالأَنْجُمِ الْتَحَقَتْ هَلِ اسْتَعَارَتْ مِنَ الحَسُّونِ انْشَادَهْ ؟كَيْفَ اسْتَمَدَّتْ مِنَ الألْماسِ مُؤتَلَقََاتَشْدُو لِحَرْفٍ مِنَ الفَيْرُوزِ إخْلاَدَهْبَحْرُ البَسِيطِ بِهِ الأَمْوَاجُ ثَائِرَةٌحيِنَ اسْتَقَى مِن عُبَابِ الحُسْنِ إمْدَادَهْقُلْ لابْنِ زَيْدُونَ مَا شِعْرِي بِمُقْتَبِسٍبلْ لي فقطْ حدّدَ النُّـقّادُ إِسْنادَهْفِي القَيْرَوَان يَصُبُّ الشِعْرُ مُنْهَمِرًامِنِّي يُبَارِكُهُ عُشَّاقُ (رَقّادَة )شَيَّدتُ مِنْ شَغَفِي مِحْرَابَ قَافِيَةٍ فِيهِ تُقِيمُ طُقُوسُ الحُسْنِ أَعْيَادَهْشِعْرِي يَضُخُّ لَدَى العُشَّاقِ نَشْوَتَهُمْمَاانْفَكَّ يَجْذِبُ فِي الآفَاقِ رُوَّادَهفأجابه الكامل:ولّادةَ الأشْعارِ يا ولاّدةْسأَكُونُ مثْلَكِ في الهوى وزِيادةْلوْ أنّ أنْدلسًا كَسالفِ عهْدِها لغدوْتُ أبعثُ للقريضِ وِلادةْيَخْتالُ في غنَجٍ يبارِكهُ الوَرى والحرْفُ يرْتشفُ الهوى بِإِعادةْإنْ زِنْتِ أنْدلُسَ القَريضً كَزهّرةٍفبِقيْرَوَانِي قدْ بلغْتُ رِيادةْغرناطةُ احْتفلتْ بشِعْركً مثْ ......
#قرأت
#الشاعرة
#التونسية
#سميرة
#الزغدودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674708
الحوار المتمدن
حامد كعيد الجبوري - قرأت لكم 13 / الشاعرة التونسية سميرة الزغدودي