ازهر عبدالله طوالبه : الأزمة الخليجية أشدّ فتكًا لما تبقى من الوحدة العربية
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه طِوالَ العقودِ الماضية، من القرنِ العشرين، كُنّا قد شِهدنا كثيرًا من ألوانِ الصراعِ العربي-العربي، ونكهات كثيرة ومُتعدّدة من الخُصومات عديمة الجدوى بين الدول العربية ذاتها، دون أن يكون هناك أيّة معالمٍ تُشير إلى أنّ الدول الغربية - بصرف النظر عن أهدافها- كانت قد أشعلَت فتيلَ هذه الصراعات والخُصومات، كما أشعلتها الإنسياقية وراء التّضخيمِ الشخصيّ، الذي كانَ يُعاني منهُ بعض من أصبحوا قادةً للعرَب، الطامحينَ بزعاماتٍ تُعزِّز من وجودهم النرجسيّ على حسابِ العروبة و وحدتها، وعلى حسابِ من ضحّوا بدمائهم وأعراضهم من أجلِ ألّا تتشظّى الوحدة العربية وتُصبح دويلات مًتناثرة سهلة المضغِ في أفواه البرغماتيّة السياسية .لقَد عُرِفَت الخصومات العربيّة في القرنِ العشرين، المُنصرِم، بالخصومات ذات النكهاتِ المُختلِفة، إذ منها ما عُرِف بالخصومة التي أخذَت النكّهة الحزبيّة كمُميّزٍ لها، والتي كانت تضّعف رؤاها كلّما علَت بنادق التخوين في قلبِ السماءِ العربية، وقُذِفت رصاصات الديكتاتوريّة التي كانت تشي بأنَّ لا معالم عروبيّة تطلُّ علينا ؛ إن لَم يتِم التوصّل إلى طبّاخ سياسي واحد يُجيد صُنع هذه النكهة بمهنيةٍ سياسية وبحنكةٍ واقتدار، وللأسف، أنّ هذا ما لم يتِم التوصّل إليه، فخير شاهدٍ على هذه النكهة، هو الصراع الحزبيّ الذي كان مُشتعلًا بين العراق وسوريا، في النّصف الثاني من القرن الماضي، والذي أدّى إلى اختلالٍ كبير في الموازين العربيّة، ليس فقط إقليميًا، بل عالميًا حتى، إذ أنَّ الكثير من تحالفات بعض الدول العربية مع بعض دول العالم التي لها دور بارز في السياسية العالمية، بدأت تتقلّب شيئًا فشيئا بعد هذا الصراع، وبدأ الجسم العربيّ أكثر تفسخًا ممّا مضى، وكأنّهُ أشبه برجُلٍ ضخِم سقطَ من بنايةٍ شاهقة، وفُصِلت أعضاء جسدهِ عن جسده، بينما هو ما زالَ يلفِظ أنفاسه الأخيرة، ومِن المؤكد أنّ هذه الأنفاس لن تُعينهُ على إعادة الأعضاء لهُ .إنَّ هذه النكهة التي فرضَت نفسها على هذه الخصومة، قد كانت نكهة ذات ضراوة شديدة، جرَّت العروبة لمُستنقعات التنافُس الشخصيّ، دون الإلتفات لا لمصالحِ الشّعوب التي هي -بالطبع- الحاضنة الأُولى للأحزاب، ولا لمصالحِ الأوطان التي من الواجب أن تسعى الأحزاب ومِن خلال برامجها ورؤاها إلى النهوض بها .لم تكُ هذه النكهة وحدها، هي النكهة التي تُسيطر على الخصومات العربيّة، بل كان هُناك نكهات كثيرة أُخرى، منها خصومة النكهة الجغرافيّة التي ترتَكِز على التقسيمِ الحدوديّ بين الدول العربية، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، ما كانَ ببن مصر وليبيا في الثُلث الأخير من القرنِ الماضي، وهذه الخصومة، وعلى الرغم مِن تغيّر اللاعبيينَ بشكلٍ كبير، إلّا أنّ أذرعها ما زالت تتمدَّد جُغرافيًا إلى يومنا هذا .لكن، هذه الصّراعات والخصومات مُتعدِّدة النكهات، والتي اشتهر بها أبناء العرَب دون سواهم ممّن سكنوا المنطقة، كانت - في الكثير منها- تبتعِد عن التأثير السلبيّ المُطلق الذي تنُسف عنده، كُلّ الحلول التي تولَد من الرّحم العربي وتُدفن في سراديبه كُلّ مساع الصُلح والإصلاح ونبذ كُل ما يساهم بقتلِ الروح العروبيّة، على عكس ما تفعلهُ اليوم الخلافات الخليجية، أو ما يطلق عليها " الأزمة الخليجية"، حيث أنَّ هذه الأزمة قد ساهمت بشكلٍ كبير في إضعاف، ليس فقط آمال الوحدة العربية التي دائمًا ما ترعاها الأنظمة، بل حتى وحدة الشعوب العربية كما لم تكُن في سابق القرون الماضية، إذ أنّ الشعوب كانت دائًما تلعب في ملعب واحد، لا تعرف به التصارع، والأنظمة السياسية العربية في ملعبٍ آخر، مليئ بكُر ......
#الأزمة
#الخليجية
#أشدّ
#فتكًا
#تبقى
#الوحدة
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702067
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه طِوالَ العقودِ الماضية، من القرنِ العشرين، كُنّا قد شِهدنا كثيرًا من ألوانِ الصراعِ العربي-العربي، ونكهات كثيرة ومُتعدّدة من الخُصومات عديمة الجدوى بين الدول العربية ذاتها، دون أن يكون هناك أيّة معالمٍ تُشير إلى أنّ الدول الغربية - بصرف النظر عن أهدافها- كانت قد أشعلَت فتيلَ هذه الصراعات والخُصومات، كما أشعلتها الإنسياقية وراء التّضخيمِ الشخصيّ، الذي كانَ يُعاني منهُ بعض من أصبحوا قادةً للعرَب، الطامحينَ بزعاماتٍ تُعزِّز من وجودهم النرجسيّ على حسابِ العروبة و وحدتها، وعلى حسابِ من ضحّوا بدمائهم وأعراضهم من أجلِ ألّا تتشظّى الوحدة العربية وتُصبح دويلات مًتناثرة سهلة المضغِ في أفواه البرغماتيّة السياسية .لقَد عُرِفَت الخصومات العربيّة في القرنِ العشرين، المُنصرِم، بالخصومات ذات النكهاتِ المُختلِفة، إذ منها ما عُرِف بالخصومة التي أخذَت النكّهة الحزبيّة كمُميّزٍ لها، والتي كانت تضّعف رؤاها كلّما علَت بنادق التخوين في قلبِ السماءِ العربية، وقُذِفت رصاصات الديكتاتوريّة التي كانت تشي بأنَّ لا معالم عروبيّة تطلُّ علينا ؛ إن لَم يتِم التوصّل إلى طبّاخ سياسي واحد يُجيد صُنع هذه النكهة بمهنيةٍ سياسية وبحنكةٍ واقتدار، وللأسف، أنّ هذا ما لم يتِم التوصّل إليه، فخير شاهدٍ على هذه النكهة، هو الصراع الحزبيّ الذي كان مُشتعلًا بين العراق وسوريا، في النّصف الثاني من القرن الماضي، والذي أدّى إلى اختلالٍ كبير في الموازين العربيّة، ليس فقط إقليميًا، بل عالميًا حتى، إذ أنَّ الكثير من تحالفات بعض الدول العربية مع بعض دول العالم التي لها دور بارز في السياسية العالمية، بدأت تتقلّب شيئًا فشيئا بعد هذا الصراع، وبدأ الجسم العربيّ أكثر تفسخًا ممّا مضى، وكأنّهُ أشبه برجُلٍ ضخِم سقطَ من بنايةٍ شاهقة، وفُصِلت أعضاء جسدهِ عن جسده، بينما هو ما زالَ يلفِظ أنفاسه الأخيرة، ومِن المؤكد أنّ هذه الأنفاس لن تُعينهُ على إعادة الأعضاء لهُ .إنَّ هذه النكهة التي فرضَت نفسها على هذه الخصومة، قد كانت نكهة ذات ضراوة شديدة، جرَّت العروبة لمُستنقعات التنافُس الشخصيّ، دون الإلتفات لا لمصالحِ الشّعوب التي هي -بالطبع- الحاضنة الأُولى للأحزاب، ولا لمصالحِ الأوطان التي من الواجب أن تسعى الأحزاب ومِن خلال برامجها ورؤاها إلى النهوض بها .لم تكُ هذه النكهة وحدها، هي النكهة التي تُسيطر على الخصومات العربيّة، بل كان هُناك نكهات كثيرة أُخرى، منها خصومة النكهة الجغرافيّة التي ترتَكِز على التقسيمِ الحدوديّ بين الدول العربية، وعلى سبيل المثال وليس الحصر، ما كانَ ببن مصر وليبيا في الثُلث الأخير من القرنِ الماضي، وهذه الخصومة، وعلى الرغم مِن تغيّر اللاعبيينَ بشكلٍ كبير، إلّا أنّ أذرعها ما زالت تتمدَّد جُغرافيًا إلى يومنا هذا .لكن، هذه الصّراعات والخصومات مُتعدِّدة النكهات، والتي اشتهر بها أبناء العرَب دون سواهم ممّن سكنوا المنطقة، كانت - في الكثير منها- تبتعِد عن التأثير السلبيّ المُطلق الذي تنُسف عنده، كُلّ الحلول التي تولَد من الرّحم العربي وتُدفن في سراديبه كُلّ مساع الصُلح والإصلاح ونبذ كُل ما يساهم بقتلِ الروح العروبيّة، على عكس ما تفعلهُ اليوم الخلافات الخليجية، أو ما يطلق عليها " الأزمة الخليجية"، حيث أنَّ هذه الأزمة قد ساهمت بشكلٍ كبير في إضعاف، ليس فقط آمال الوحدة العربية التي دائمًا ما ترعاها الأنظمة، بل حتى وحدة الشعوب العربية كما لم تكُن في سابق القرون الماضية، إذ أنّ الشعوب كانت دائًما تلعب في ملعب واحد، لا تعرف به التصارع، والأنظمة السياسية العربية في ملعبٍ آخر، مليئ بكُر ......
#الأزمة
#الخليجية
#أشدّ
#فتكًا
#تبقى
#الوحدة
#العربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702067
الحوار المتمدن
ازهر عبدالله طوالبه - الأزمة الخليجية أشدّ فتكًا لما تبقى من الوحدة العربية
الطايع الهراغي : الشّهداء يتماوتون ولا يموتون بعض الانتصارات أشدّ عارا من الهزائم .
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي " تفّاحــة مثقوبــة بفراشـــة / وفراشـة مثقوبـــة برصاصــة / ورصاصــة مثقوبـــة بجــرادة / حطّــــت علــــى كتفــــي / وأظنـــاهــــا السّفـــــر " . -- معيـــــــــــن بسيســــو -- " عار على يدي إذا صافحت يدا طوّحت بأعنـاق شعبــي " -- الحكيم جورج حبش -- الإهداء : إلى الحكيم جورج حبش، قبس الحكمة زمن العتمة في ليل عربيّ أليل، " كموج البحر أرخى سدوله " / إلى الأسير الحرّ مروان البرغوثي، أكثر الأحرار حرّيّة، ما أغوته الدّولة وفتنته الثّورة ، سؤال: ما الحرّيّة ؟؟ ما عاد يشكل عليه وما عاد يغويه منذ امتشق سؤالا أكثر إغراء : ما ثمن الحرّيّة ؟؟ / إلى شاعر " الدّاخــل" سميــح القــاسم، لم يصدّق أبدا أنّ رفاقه في المحنة قد يموتون ["أنــت حــيّ، أنـت متمــاوت " / في رثاء معين بسيسو. ]، إلى شهيد " أرض البرتقال الحزين " غسّــان كنفانــي ، عنه قال محمــود درويـش " لو وضعوك في الجنّة أو جهنّم لأشغلت سكّانهما بقضيّة فلسطين ". ................................................................................................................................................................................................................................................. فسطين من الماء إلى الماء ، تفنى فيك لكي تُفنيك ثمّ تحييك ، من شبق العاشق الأبديّ لمّا يسكنه الوجد إلى شبق الحاكم الأبديّ لمّا يصرعه وهْــمُ المجد ، من فلسفة التّـفكير البائس إلى فلسفة بؤس التّفكير وخراب التّدبير، إيغال في التّدمير و" ثورة "على التّعمير. فلسطين غصّتنا، عذاب التّاريخ فينا، حيرتنا القتيلة والقاتلة ، داؤنا، ولا براء لنا ولها إلاّ بما كان لنا داء (" داوني بالتي كانت هي الدّاء " / أبو نوّاس). فلسطين، في لحظة يـكتسب الحقد معنى لمّا تمنحه بعدا إنسانيّا ، ويكـفّ الحزن عن أن يكون مراوحة بين الأسى واللّوعة، والبكاء والتّباكي . يصبح عنادا وسلاحا عندما تمتزج أشلاء الجسد بأشلاء المدن. فلسطين الثّكلى والمفجوعة في من تحب وفي من يذوب فيها حبّا ، لم تتقبّل يوما في أبنائها الشّهداء ما جاد به البعض من باهت التّعازي، وهرعت دوما إلى مراسم التّهاني. تحمل عن بنيها وكلّ من فيها ما ثقل من وِزر اللّحظة، وتمنحهم الهدوء المستحيل ، به تجابه ويجابهون ما تلاطم من أمواج الارتداد والهرولة إلى حجّ في أرض غير ذي زرع وأوهام تذروها الرّياح لقوم لا يعقلون . الفلسطينيّ ليس في عجلة من أمره ، استطاب طول الرّحلة وتشعّبها فأقسم أن يبلغ مداها أو يفنى دونها. ليس معنيّا بالغوص في دلالات القسمة وموجباتها والمذاهب الموصلة إليها. لا زال بعد منشغلا بإحصاء عدد شهدائه حتّى لا يلتفّ الأعداء من الأعراب والأغراب على رفات شهدائه . ترك للمولعين بالتّخمين والتّنجيم أن يجرّبوا حظّهم في الاتّ ......
#الشّهداء
#يتماوتون
#يموتون
#الانتصارات
#أشدّ
#عارا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721577
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي " تفّاحــة مثقوبــة بفراشـــة / وفراشـة مثقوبـــة برصاصــة / ورصاصــة مثقوبـــة بجــرادة / حطّــــت علــــى كتفــــي / وأظنـــاهــــا السّفـــــر " . -- معيـــــــــــن بسيســــو -- " عار على يدي إذا صافحت يدا طوّحت بأعنـاق شعبــي " -- الحكيم جورج حبش -- الإهداء : إلى الحكيم جورج حبش، قبس الحكمة زمن العتمة في ليل عربيّ أليل، " كموج البحر أرخى سدوله " / إلى الأسير الحرّ مروان البرغوثي، أكثر الأحرار حرّيّة، ما أغوته الدّولة وفتنته الثّورة ، سؤال: ما الحرّيّة ؟؟ ما عاد يشكل عليه وما عاد يغويه منذ امتشق سؤالا أكثر إغراء : ما ثمن الحرّيّة ؟؟ / إلى شاعر " الدّاخــل" سميــح القــاسم، لم يصدّق أبدا أنّ رفاقه في المحنة قد يموتون ["أنــت حــيّ، أنـت متمــاوت " / في رثاء معين بسيسو. ]، إلى شهيد " أرض البرتقال الحزين " غسّــان كنفانــي ، عنه قال محمــود درويـش " لو وضعوك في الجنّة أو جهنّم لأشغلت سكّانهما بقضيّة فلسطين ". ................................................................................................................................................................................................................................................. فسطين من الماء إلى الماء ، تفنى فيك لكي تُفنيك ثمّ تحييك ، من شبق العاشق الأبديّ لمّا يسكنه الوجد إلى شبق الحاكم الأبديّ لمّا يصرعه وهْــمُ المجد ، من فلسفة التّـفكير البائس إلى فلسفة بؤس التّفكير وخراب التّدبير، إيغال في التّدمير و" ثورة "على التّعمير. فلسطين غصّتنا، عذاب التّاريخ فينا، حيرتنا القتيلة والقاتلة ، داؤنا، ولا براء لنا ولها إلاّ بما كان لنا داء (" داوني بالتي كانت هي الدّاء " / أبو نوّاس). فلسطين، في لحظة يـكتسب الحقد معنى لمّا تمنحه بعدا إنسانيّا ، ويكـفّ الحزن عن أن يكون مراوحة بين الأسى واللّوعة، والبكاء والتّباكي . يصبح عنادا وسلاحا عندما تمتزج أشلاء الجسد بأشلاء المدن. فلسطين الثّكلى والمفجوعة في من تحب وفي من يذوب فيها حبّا ، لم تتقبّل يوما في أبنائها الشّهداء ما جاد به البعض من باهت التّعازي، وهرعت دوما إلى مراسم التّهاني. تحمل عن بنيها وكلّ من فيها ما ثقل من وِزر اللّحظة، وتمنحهم الهدوء المستحيل ، به تجابه ويجابهون ما تلاطم من أمواج الارتداد والهرولة إلى حجّ في أرض غير ذي زرع وأوهام تذروها الرّياح لقوم لا يعقلون . الفلسطينيّ ليس في عجلة من أمره ، استطاب طول الرّحلة وتشعّبها فأقسم أن يبلغ مداها أو يفنى دونها. ليس معنيّا بالغوص في دلالات القسمة وموجباتها والمذاهب الموصلة إليها. لا زال بعد منشغلا بإحصاء عدد شهدائه حتّى لا يلتفّ الأعداء من الأعراب والأغراب على رفات شهدائه . ترك للمولعين بالتّخمين والتّنجيم أن يجرّبوا حظّهم في الاتّ ......
#الشّهداء
#يتماوتون
#يموتون
#الانتصارات
#أشدّ
#عارا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721577
الحوار المتمدن
الطايع الهراغي - الشّهداء يتماوتون ولا يموتون / بعض الانتصارات أشدّ عارا من الهزائم .