الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : من نحب؟ .. من نكره؟
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الليل..يقاوم حقيقة قدومهالنهار..تضامن معهفكنت بدونهما،ثمة (وسواس خناس)يردد باذني!!هناك شيء ماايها اللاشيءيستحق ان تموت لأجله و من دون ادراكطوقت جسدي المتهاويبخرقة علم ممزق....**كنّا بلا انيس..صرير الحشرات العالي،نغمة نسمعها كل ليلو نصبح على قرع الطبولنمازح بعضناانها الحرب يا ابا جهلبل الموت يا ابا العلمو بين الحرب و الموتتعزف القنابلانشودة الشيطان....**الحب ..اعتق كلمةاحدث كلمةاجمل كلمةلمن يملك قلبابرقة الوردحين ودٍوشوك كالرماح السامةحين كرهٍو الترف العاطفييطوقنا ..ترى من نحب ؟و من نكره؟**سعد ......
#نحب؟
#نكره؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681392
ضيا اسكندر : إنّا نُحِبُّ الوردَ، لكنّا..
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر سبعة أشهر وصديقنا أبو عبدو يؤجّل عملية إصلاح فتق في أسفل بطنه. فقد نَبَقَ هذا الفتق بسبب الأعمال الشاقة التي اضطرّته الظروف إلى العمل بها؛ من ركش بساتين الليمون، إلى تعشيب الأراضي الزراعية، إلى حفر الخنادق.. وهو الذي تجاوز الستين بسنواتٍ أربع. وكلما نصحناه نحن أصدقاؤه الثلاثة حيث نجتمع أسبوعياً، بإجراء العملية الجراحية يردّد ذات الإجابة: «إنها فرصتي يا أخوان، طالما أن الفتق لا يعيقني بالعمل. وأعدكم بأنني بعد انتهاء فصل الخريف وقدوم الشتاء، حيث تقلُّ فرص العمل، سوف أُجري العملية». إلى أن جاء أحد الأيام وهو ينقل حجارة كبيرة بواسطة عربة حديدية في إحدى المناطق لصالح أحد مُحدَثي النعمة من أمراء الحرب، الذي ينوي بناء سور حجري لقصره. شعر أبو عبدو بدنوِّ عطسة مباغتة، فأوقف العربة وسارع إلى الضغط براحة كفّه على موضع الفتق كعادته حينما يسعل أو يعطس، لئلّا يزداد الفتق اتساعاً. لكن هذه المرّة لم تنجده تلك الحركة، فقد كانت العطسة قوية لدرجة أدّت إلى مزيد من تمزّق الفتق. شعر جرّاء ذلك بآلامٍ شديدة، تم على إثرها نقله إلى المشفى وإجراء العملية الجراحية بشكلٍ إسعافي. تباحثنا نحن أصدقاؤه فكرة زيارته في البيت لتهنئته بالسلامة. فاحتجَّ أحد الأصدقاء متذرّعاً بـ«الكورونا» ومن أن التدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي في ظل انتشار هذا الوباء اللعين باتت ضرورة لا غنى عنها. وأنه يكفي الاطمئنان عليه عبر وسائل الاتصال. وختم قوله مازحاً «ثم هل نسيتم بأن الزيارة لها تكاليفها؟ هل يعقل أن نزوره ونحن خاليي الوفاض؟!». وبعد نقاشٍ مستفيضٍ اتفقنا على أن زيارة صديقنا المريض في بيته أجدى. مع الحرص على توخّي كل الإجراءات الصحية المتّبعة في هذه الظروف التي تمرّ بها البشرية جمعاء. لننتقل بعد ذلك إلى المرحلة الثانية من النقاش، ماذا علينا أن نقدّم له هدية بهذه المناسبة؟ انبرى أحدنا وقال بثقة: «من المتعارف عليه بأن بوكيه الورد له وقعه الحسن في نفسية المريض». ردَّ عليه الآخر مستهجناً: «ورد؟! يا رجل قُلْ علبة شوكولاه أو تشكيلة حلويات، فإن فائدتها تدوم أكثر وينتفع منها كافة أفراد أسرته». اعترضتُ على صديقيَّ قائلاً: «أعتقد يا شباب أن بيجاما رياضية أو قميص أو كنزة صوف بهذا الشتاء القارس، لا سيما وأن وسائل التدفئة شبه معدومة كما تعلمون، يمكن أن تفيده أكثر». وتتالت البدائل والعروض؛ هذا يرتئي شراء حذاء، وذاك يفضّل باقة انترنيت بسرعة عالية تكفيه مدة شهر يتسلّى بها في فترة نقاهته.. وغير ذلك، إلى أن اقترحتُ عليهم حسماً للجدل، الاتصال بصديقنا أبي عبدو وأخذ رأيه بكل مشاريع الهدايا التي فكّرنا بها، بحيث تقع على مسؤوليته اختيار ما يريد.تم تكليفي بالاتصال معه نظراً لدرجة القرابة التي تربطني بزوجته. سحبتُ جوّالي من جيبي وضربتُ رقمه. ولمّا كان متلهّفاً لأيّ اتصال يأتيه بسبب وقت الفراغ الكبير لديه، فقد ردّ بعد أوّل نغمة رنين مباشرةً:- أهلاً بصديقي الحبيب. عليم الله هلّق كنت بذكرك أنا وأختك أم عبدو.- القلوب عند بعضها أبو عبدو الغالي. طمّنّي عنك، كيف صرت هلّق؟- الحمد الله أحسن. بس والله يا صديقي متضايق من القعدة بالبيت. والمصيبة الأكبر أن الطبيب أوصاني بعدم الشغل مستقبلاً بالأعمال المجهدة، وإلّا سيعود الفتق من جديد..- أي والله حاجتك شغل يا أبو عبدو، صرت بأواسط الستينات ولسّاك عم تشتغل؟!- والله يا صديقي متل ما بتعرف المثل الذي يقول: «شو بيدفعك على المُرّ؟ الجواب، الأمرّ منه»، راتبي التقاعدي بالكاد يكفيني عشرة أيام، وبرقبتي عائلة، والغلاء فاحش.. والأزمة السورية غير ألله ما بيعرف أيمتا ......
#إنّا
ُحِبُّ
#الوردَ،
#لكنّا..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706321
فاطمة ناعوت : نصومُ رمضانَ … ونجدلُ السعفَ ... لأننا نحبُّ
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت وأنا طفلة، في مثل هذه الأيام الربيعية الجميلة، كنتُ أنا وأطفال شارعنا نجمعُ عيدانَ السَّعف الخضراء، ونتبارى في جدلها لنصنع أشكالا جميلة نُعلّقُها في غرفنا أو ندسُّها تحت بلورة مكاتبنا، حتى تجفَّ؛ فتتحولُ من الأخضر إلى الأصفر الذهبيّ المشعّ؛ كأنها مروية بماء الشمس. كنتُ أجدلُ شرائحَ السعف تاجًا لأمي، وخاتمًا لأبي، وأساورَ ولُعبًا لي ولأصدقائي. وكانت أمي تشتري باقةً خضراءَ من سنابل القمح المصري الثمين، وتعلّقها على باب الشقة. وكنتُ أراقبُها وهي تجفُّ يومًا بعد يوم؛ حتى تتحوّل إلى شعلة من الذهب السحري، تجلبُ الخيرَ إلى بيتنا وتحمي أسرتنا من عيون الحاسدين، كما كان يؤمن أجدادي المصريون القدامى. ونحن صغار، لم يكن يعنينا إن كان هذا عيدَنا أم عيدَهم! لم تدخل معاجمَنا كلماتُ الفُرقة: عيد المسلمين – عيد المسيحيين. كنّا نفرحُ معًا ونلعب معًا ونحتفل بأعيادنا معًا؛ لأن مصرَ الطيبةَ تجمعنا معًا، وتضمُّنا معًا. وقبل هذا تجمعنا الإنسانية الواسعة. علّمني أبي وأمي أننا جميعًا نعبدُ إلهًا واحدًا، لأن لهذا الكون إلهًا واحدًا، كلٌّ يراه عبر منظوره، ويعبده وفق طقوسه، لهذا علينا أن نحترم الجميع ونحبَّ الجميع. أكتبُ إليكم يوم "أحد السعف" حيث تمتلئ شوارعُ مصرَ بسنابل القمح وجريد النخيل الخضراء. ندعو الَله أن نصطفّ جميعًا، نحن المصريين، قلبًا واحدًا وحُلمًا واحدًا ويدًا واحدة تبني وتعملُ وتكدُّ وتجدُّ، حتى نحملَ أكاليلَ السَّعف لنستقبل بها مصرَ الحرةّ الكريمة التي انبعثت من رقادها وتنهضُ وتنمو حتى تصير دُرّةَ تاج العالم؛ كما يليق بها أن تكون. نصطفُّ نحن المصريين على الجانبين لنستقبل مصر الجديدة البهية حاملين أعلامَ الوطن وسنابلَ القمح، كما اصطفّ أهالي القدس الشريف، في مثل هذا اليوم منذ ألفي عام، حاملين أغصانَ الزيتون والسعف لاستقبال السيد المسيح، رسول السلام عليه السلام، حين دخل أورشليم القديمة منتصرًا مكللاً بأوراق الغار.نحن المسلمين صائمون شهر رمضان المعظّم، وأشقاؤنا المسيحيون صائمون صيامَهم الكبير. ونرفعُ معًا أيادينا للسماء ضارعين بالدعاء لله أن يرفع عن العالم جائحة كورونا العمياء، وأن يحمي مصرَ ونيلَ مصرَ وشعبَ مصرَ وجيش مصر الباسل، ويحفظ رئيس مصر العظيم عبد الفتاح السيسي من كل شرّ حتى يتممَ نهضتنا المشهودة المنشودة. يجمعنا نحن المصريين حبُّ مصرَ، وتجمعنا طريقُ الآلام الوعرة التي مشت عليها مصرُ حتى عادت لنا حرّةً من قبضة بني صهيون ومن أنياب بني الإخوان، تمامًا كما سار السيد المسيح، طريقًا وعرة من باب الأسباط حتى كنيسة القيامة، في مثل هذا الأسبوع من ألفي عام. بعد أسبوع الآلام هذا، سيحتفل أشقائي مسيحيو مصرَ بعيد القيامة، ثم نحتفل بعدهم بعيد الفطر المبارك. كل سنة وأقباط مصر مسلمين ومسيحيين بخير وفرح وأمان ومحبة، ومصر في حرية وتحضّر. كلّ عام ونحن نجدل معًا أغصان السلام والمحبة ونبني مصر العظيمة.نحن المصريين نعرفُ كيف نحبُّ. ولا نسمحُ لأحد بأن ينتزعَ المحبةَ من قلوبنا ليزرع مكانها بذرة البغضاء والشقاق والطائفية. غيابُ الحبّ أصلُ كلّ شرور العالم. فاجلسْ الآن إلى طاولتك واجدلْ شيئًا من السعف لمن تحبّ. ثم افحصْ قلبَك. قلبك يخفق؟ إذن أنت بخير، ولا خوفٌ عليك. أنت بخير حين تتيقّن أن قلبك مازال قادرًا على الحب، رغم ما تصادفه في حياتك من قبح. الحبُّ نعمةٌ هائلة لا يدرك معناها إلا ذوو القلوب النظيفة الخافقة. أما ذوو البلادة القلبية فليس لهم إلا الشفقة والدعاء لهم بأن يتعلّموا كيف أحبّنا الله، ولم يطلب منّا سوى أن نحبه ونحب خلقه فنُعمّر الكون بالرغد والسل ......
#نصومُ
#رمضانَ
#ونجدلُ
#السعفَ
#لأننا
#نحبُّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716954
حسن مدن : لماذا نحبّ تشيخوف؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن تشيخوف هو الكاتب الذي يمكن أن نقرأه في الصيف وفي الشتاء، في الليل وفي النهار، حزانى كنا أو فرحين، يائسين أو متفائلين، في سنوات الشباب أو في سنوات النضج والكهولة. تشيخوف رفيق أرواحنا في كل الحالات، لذا لا نحتاج لذرائع أو أسباب كي نعود إليه كلما أردنا أن نمنح أرواحنا جرعة من الأمل أو المتعة. نعود إليه لأنه تشيخوف فحسب، ونعود إليه لأننا لا يمكن ألا نقع في حب ما يكتب، سواء كنا نقرأه أول مرة، أو في كل مرة نعود فيها إليه.مع ذلك تأتي بعض المحفزات التي تجعلنا نهرع إليه. من ذلك أني شاهدت على التلفاز، مؤخراً، فيلم «القارئْ The Reader»، وقد يسأل سائل: وما علاقة تشيخوف بالفيلم وقصته؟. سؤال في محله، إذا علمنا أن الفيلم يحكي قصة بطليها فتى في الخامسة عشرة من عمره، وامرأة في عقدها الثالث، يرتبطان بعلاقة عاطفية غريبة، تبدأ أحداثها في ألمانيا بعد إنهاء الحرب العالمية الثانية بأكثر من عشر سنوات وتستمر حتى منتصف تسعينات القرن الماضي، وتعالج موضوعاً له علاقة بعقدة الذنب الألمانية تجاه المأساة النازية، فأين تشيخوف من هذا؟ تشيخوف يحضر من خلال الباب الإنساني المرهف عبر قصته الرائعة «السيدة صاحبة الكلب»، وهي واحدة من أجمل قصص الحب في الأدب الكلاسيكي الروسي، التي كان بطل الفيلم يقرأها للمرأة التي يحب، التي سنكتشف بعد حين أنها أمية لا تعرف القراءة والكتابة، وكي تتغلب على ذلك كانت تطلب منه أن يقرأ لها الكتب، متذرعة بأنها تحب سماع صوته وهو يقرأ.في لحظة درامية يعرفها من شاهد الفيلم تقرر المرأة وقد باتت سجينة أن تتعلم القراءة، وكان أن تبدأ، وهي تحاول فك الحروف بقصة تشيخوف تلك، التي تعرفنا إلى ما الذي بوسع الحب أن يفعله في النفس البشرية، حين يحررها من التوافه، ويسمو بها نحو أعلى المدارج.لماذا تشيخوف بالذات؟ جواب مناسب على هذا السؤال نجده عند السينمائي انغمار برغمان الذي قال «إن الفن عند تشيخوف هو أشبه باختراق أعماق الحياة من خلال جدران صماء عالية»، وجواب مشابه نجده عند مواطنه تولستوي الذي وصف تشيخوف بأنه «فنان الحياة الذي لا يُقارن به أحد. إن قيمة إبداعه تكمن في أنه ليس مفهوماً وقريباً جداً من كل روسي فحسب، بل من سائر البشر في كل أرجاء العالم». ......
#لماذا
#نحبّ
#تشيخوف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762842